fashekh
10-05-2012, 06:44 PM
انا حسام 22 سنه كليه هندسه اعيش فى محافظه القاهره والدتى متوفيه منذ 4 سنوات انا وحيد والدى استشارى معمارى 47 عام .بعد وفاه امى بسنتين تزوج ابى من ارمله اسمها مرفت 40 عام جميله لا تعمل ولديها ولد (تامر) سنه 17 سنه . تزوج ابى فى شقه جديده وانا ظللت بمفردى فى شقتنا القديمه عشت حياه شاقه الى حد ما بعد تزوج ابى وتركنى بمفردى كنت ازوره ويزورنى باستمرار كنت اذهب لأقضى معه يوم الجمعه هو واسرته الجديده . لا احب دراسه الهندسه المدنيه الى هو تخصصى وطبعا دخلت القسم بناء على رغبته لذلك لم اكن مهتما بالدراسه كنت بانجح بالعافيه وباشيل مواد وطبعا بابا ميعرفش ولما كان بيسألنى كنت بقله نجحت . كنت اقضى معظم وقتى فى قراءه الكتب السياسيه و ومتابعه البرامج وكنت اشاهد المواقع الاباحيه المجانيه والمدفوعه اى شىء غير الهندسه . حتى السنه الى قبل الى فاتت كان عندى 20 سنه ودبلرت (عدت السنه يعنى ) الحقيقه انا بقيت هموت من الزعل بس المشكله كانت هقول لبابا والا لا انا قلت مش هاقوله انى دبلرت . وسألنى واخبرته انى نجحت وكله تمام . وفى زياره من زياراته الى فى البيت وكان بيسألنى عن الدراسه وان كنت محتاج حاجه فى قلتله شكرا فقلب فى الكتب بتاعتى وجد انها بتاعت سنه اولى مدنى لسه . طبعا اعد يشتم ويسب ويلعن فيا وقرر انى لازم اعيش معاه علشان ياخد باله منى . وذهبت لكى اعيش معه استقبلتنى زوجته وابنها الى كان فى اولى ثانوى لسه استقبال فاتر الى حد ما . ورونى مكان حجرتى و وكنت اعرف البيت جيدا كان واسع وجميل اوى . عشت معهم حياه سعيده لكن كان هناك بعض التضييق على حريتى فى البيت . بمرور الوقت اعتدت على زوجت ابى وابنها واعتادو على كان ابنها غبى فى الدراسه جدا ولا نافع معاه دروس لا اى حاجه كنت باساعده شويه فى حل واجب الدروس هو كان تخين ابيض اوى وله بزاز وطيظ زى النسوان و انا كنت خرمان من قله الفرجه على السكس وكنت بمارس العاده السريه يوميا تقريبا لكى اطفى شهوتى وكانت مرفت تتحرك فى المنزل بحريتها تلبس الضيق والشفاف دون انتباه لوجودى وفى احد المرات الى كنت بازاكر لتامر وقلى حسام انا الكمبيوتر بتاعى بايظ ومش شغال قمت علشان اصلحه لقيت البور بتاعه بايظ قلتله احنا هنكمل عادى وبكره هاصلحهولك . تانى يوم جبتله بور وهو كان معايا وركبته وشغلتهوله بعد ما اشتغل قلبت فيه كده لقيته داخل على مواقع سكس كتير اوى . فقلته ايه ده يا تامر قلى معلش ومتقلش لحد وكده فقلتله لا عادى يا باشا سرك فى بير وقلبت فى المواقع كده لقيت فى موقع شواذ ولواط فقلتله انت ايه الى بيدخلك هنا متدخلش على المواقع دى تانى . فقلى حاضر مش هاعمل كده تانى وتركته وذهبت الى غرفتى افكر فيما حدث وقلت لنفسى انى لازم مفكرش فى الموضوع من الاساس . ولكنى تلقائيا قفلت الباب بتاع حجرتى وفتحت موقع اباحى واتفرجت على فيلم جامد وخرجت كانت مرفت وتامر اعدين فى الصاله دخلت الحمام ومارست العاده السريه . ومرت فتره فاتره بينى وبين تامر ولكن الوقت كان كفيل انى انسى او بمعنى اصح اتظاهر بالنسيان ولكن كان عندى فضول انى اعرف لو كان تامر لسه بيتفرج على المواقع والافلام دى والا لا خلتهم كلهم بره فى يوم ودخلت حجرت تامر وفتحت الكمبيوتر ودورت فيه لقيت عنده كل انواع السكس مع انه كان لسه فى سن صغير نسبيا من شواذ وعادى ومحارم عربى واجنبى . خرجت وانا مزهول وكل جسمى مثار وانا افكر انى خلاص لازم انيك اى حد وانه مش هينفع كده . مارست العاده السريه مرتين ثم نمت وكان لسه الوقت بدرى كان الظهر . صحيت على العصر ابويا زعقلى انى مرحتش الكليه وكده وأتأسفتله حاجه بضان بجد . بس كل ده مش مهم فكره انى انيك كانت ممتلكانى مع مين وازاى وفين قلت فين فى الشقه القديمه لكن مين وازاى ده لسه فى علم الغيب . قلت ادخل على الشات او اسال حد من زميلى المتشردين . واحد صحبى اوى قلى على انه بيكلم وحده على النت وانها جامده لكن هو لسه مجربش معاها فاتحيلت عليه لغايط موافق انه يظبطهالى ويجبهالى الشقه القديمه فقلى ماشى هاقلها على العنوان وهى هتجيلك على امتى يا سيدى قلى هلى بعد بكره العصر الساعه 3.5 تكون مستنيها عندك فى الشقه وادعيلى يا برنس . اليومين دول مكنتش باعمل حاجه غير انى كنت بابعد نفسى عن الاثاره علشان ممارس العاده السريه وانى باكل بأفترى انا جسمى عريض وطولى 188 سم وزبى حوالى 16-17 سم ولكن تخين . وجه اليوم الموعود وكنت مظبط نفى حالق وكل حاجه زى الفل وعلى الساعه 4 لقيت الجرس بيضرب قمت جرى فتحت الباب وكانت المفاجأه تامر على الباب . قلتله انت ايه الى جابك هنا انصدم ووقف مزهول ومش عارف ينطأ وبيتأتأ . دخلته جوه البيت وده كله وهو وانا مصدومين من الموقف وبعد حوالى خمس دقائق من الصمت والندم قلتله انت متناك بتتناك يا تامر اتاريك كنت بتتفرج على المواقع بتاع الشواذ وبصتله لقيته استعاد قوه وقلى من الاخر متقعدش تقلى كلام مواعظ والكلام ده انا الى فيا مش فى حد واحد زبره مش بيقف الا لما يتناك و بيحش بإنه بنت ومش بيحب البنات الجميله بيحب الولاد هاعمل ايه يعنى واعد يعيط . الامانه انا كنت حميان على اخرى اصلا . ومع ان فكره نيك الرجاله دى مش عندى الا انى بدأت افكر فى الموضوع من كثره الإثاره . وراح تامر قايم من على اكرسى ورايح ناحيه الباب وهيمشى . جريت عليه ورحت قيله انت رايح فين قلى لا انت لا مش هينفع فرحت ماسكه من بزازه الكبيره وعاصرهم جامد تأوه وراح زإإنى وقلى لا ابعد لاحسن افضحك خليته رايح ناحيه الباب ورحت زنقه بجسمى كله فى الباب وكتمت بقه انا جسمى اكبر منه فامتلكته جامد اعدت احك زبى فى طيزه الى عامله زى المهلبيه بالنسبالى كانت اطرى حاجه انا اعدت اقفش فيه من بزازه لغايط محسيت انه استسلم رحت قالبه واععدت ابوس فيه من بقه ورقبته وامص فيه كنت شبه المصروع ورحت مقلعه القميص الى لابسه والبنطلون لقيته لابس قميص نوم اسمر تحت فقلى استنى شويه وانا هاظبطلك نفسى وهاروقك دخل حجره وخرج على طول كان ميفرقش حاجه عن اى ست فرحت هاجم عليه واعدت ابوس فيه وحطيط ايدى على طيزه بافعص فيها وهو بيتأوه وبيقلى بحبك وحطيط ايدى فى خرم طيظه من على القميص واععدت ابعبص واقفش فى بزازه واضربه على طيزه يجى خمس دقايق وبعدين رحت شده بعنف ومنيمه على الكنبه ووشه ليه ورحت رافع القميص ومخليه على وشه وشديته نيمته على ظهره زبره مكنش ده كله وقف وانا زبى بقى خلاص هينفجر رفعت رجله لفوق فراج فاشخ نفسه وماسك رجله وانا قلعت خالص فى ثنيه ورحت حاطط رأ زى على خرم طيزه فقلى بالراحه مش اوى الكلمه دى أثارتنى اوى رحت دابب زبى كله فيه وزنقته فى كرنر الكنبه وهو بيصوت وبيقول ااه وخليته جوه شويه وبعديت بدأت ادخله واخرجه ورحت نايم عليه بأقفش فيه وبابعبص فيه واعدت اشتم فيه يا متناك يا شرموط وبعدين قلبته على بطنه ورحت حاطط شويه من ريقى واعدت ادخل واخرج وافعص فى طيزه وبزازه وهو زى النسوان بتوع السكس بيقول ااووووففف واه اه وانا عمال ادب لغايط ما فضيت لبنى فيه وقمت من فوقه وراح هو قايم وخرج لبنه على الكنبه فى ثانيه وانا لبست وهو راح لابس . فقلتله انت جامد اوى ولا النسوان لا شعره فى جسمك ملبن قلى انت تنسى الى احنا عملناه وده مش هيتكرر قلتلو انا مش عارف انا عملت كده ازاى عموما وانا كمان مش هاكرر ده تانى . وروحنا كل واحد لوحده هو وبعدين انا انا طول الطريق وانا بأفكر فى الى حصل وعواقبه لو حد عرف . انا لما روحت حميت تانى وبقيت بأفكر فى تامر وانى انيكه تانى انا بقيت مش قادر والى يحصل يحصل لما ابابا ومراته نامو كان يوم الخميس وانا عارف انه بينكها لخميس ليوم الاتنين . قربت من الباب بتاع حجرتهم لقيت مفيش صوت . قلت يبقوا ناموا علشان محدش يفضل رايح جاى فى الشقه . فتحت حجره تامر وهو كان نايم ولابس كيلوت وتيشرت قط بس على العرى نمت جنبه بحيث انا فى ظهره وحكيت فيه صحى مفزوع رحت قيله متخفش انا حسام فرحت شادد الكيلوت لتحت وحسست على طيزه قلى انت عبيط يابنى حد يسمع وبعدين انت مش قلت مش هتعمل كده تانى انا عملت نفسى مش سامع وبسته من رقبته واتكيت عليه وقفشته من بزازه الى بيثار منها اوى راح مستسلم واتلفت ليا وقلى نكنى اوى فرحت مكل تقليعه كل هجومه واعدت ابعبص واقفش فى كل حته فى جسمه ومصصته زبى وجيت لبنى فى بقه ورقدنا جنب بعض خمس دقايق وبعدين زبى قام تانى رحت متلفتله وبسته من بزازه واعدت امص فيهم وهو يتأوه بشده فضربته على بقه وقلتله وطى صوتك . وطى صوته ورحت قلبه على بطنه وراكب فوقه وحصيط زبى فى طيزه ونكته بعنف شديد وكنت بافعص فى طيزه وبزازه لدرجه ان ايدى بقت تعلم فيهم وافرغت لبى فى طيزه وبعدين قمت لبست واتسحبت لغرفتى واستمريت انيك تامر فى اى وقت اشتهيه وكان يتفنن فى إثارتى فكان كالشرموطه معى ويخبرنى بقصصه مع الشباب فى ما سبق . وفى يوم كنت راجع من الكليه بدرى شويه ولما دخلت لقيت بابا بيتخانق مع مراته ولما شافونى سكتو فالقيت التحيه ودخلت لغرفتى وكنت اتصنت من وراء الباب فوجدتها تقول له انت تروح لدكتور مش هينفع كده بقالك شهر معملتش ولا مره . وانا ليا حقوق فكان بيهديها وبيقلها كله هيبقى كويس بس ضغط الشغل موترنى شويه وكده . ولو استمريت على كده هاروح لدكتور يشفنى فخرجت انا راحو مغيرين الموضوع . الحقيقه مرات ابوبا دى فرسه بس قويه الشخصيه وبتحب تمشى كلامها . وابويا كان عنيد وقوى جدا برضو بس كانت كاسره عينه . انا اليله دى كانت ليله تامر وباليل كالعاده رحته الحجره بتاعته وعملت فيه الى بأعمله بإستمرار بس كان بعنف شويه زياده وفجأه سمعنا صوت الباب بتاع بابا . رحنا لابسين فى ثانيه ورحنا راقدين وفرشين الكتب حولينا فى ثوانى . ولقينا مرفت دخلت الحجره وبتبص كده بإستغراب وبعدين كملت ودخلت وصحتنى وقلتلى روح نام فى حجرتك . خرجت وفضلت اسمع هتقوله ايه صحت ابنها الى عامل نايم وقالتله انت كنت بتزاكر انت وحسام قلها اه امال هو راح فين قلتله راح حجرته . وهى خارجه شافت قميص النوم الى تامر كان لابسه بس عملت نفسها مخدتش بالها وانا جريت على حجرتى . وبأفكر هى خدت بالها والا لا. اتنى يوم قلت لتامر احنا هنخف اسبوعين كده علشان امك شاكه فى الى بينا تقريبا . وافق وقلى لو اضطرينا نروح الشقه القديمه قلتله اوكيه. قضينا 3 اسابيع حرمان كاملين . وفى الفتره دى انا كنت براقب تصرفات مرفت اوى وكنت ملاحظ انها ديما متعصبه ومش طايقه كلام منى او من ابنها كمان . فإستنتجت ان ابويا مش مكفيها حولت اتجسس عليهم لكن مسمعتش حاجه . وفى يوم بعد شوق كبير كان يوم سبت وكان اجازه عندى انا وتامر ومرفت راحت تجيب طلبات للمنزل فقلت دى فرصه هايله قمت ورحت هاجم على تامر وشاده جامد من هدومه وهو عمال يقول كلام يهيج وحشتنى انا عاوز اتناك جامد اوى فرحت ماسكه وزانقه فى الحيطه بتاع الصاله من طيظه ومن غير بوس ولا حاجه قلعته بنطلونه ورشقت زبى فيه واعدت ادخل واخرج لما عدمته واعدت افعص فيه واضربه على طيزه لما خرجت لبنى على طيزه . وبعدين قلى انا مكيفتش اوى وماما لسه ادمها بدرى قلتله هظبطك اخدته على حجرتى واعدت ابوس وابعبص ورحت حاطط مخده وركبته عليها حمار وركبت وراه ونكته نيكه تمام اوى كيفته وانا اتكيفت اوى منها . ولما خلصنا وجايين نلبس لقينا مرفت وقفلنا على الباب وعلى وشها زهول وغضب غير طبيعى وراحت خارجه ومسكت التليفون وهتتصل بابويا فرحت ماسكها واخدت منها التليفون وقلتلها انا اسف وده مش هيتكرر تانى فراحت ضربانى بالقلم على وشى الامانه انا بقيت بأغلى بس اتحملت قلتلها اكتر واحد هيضر فى الموضوع ده ابنك ومش هيعرف يمشى فى الشارع واحتمال يوت الا لو انتى عوزاه يبقى عاهره للناس واعدت اقنع فيها ان الموضوع لو كبر ابنها هو الى هيضيع وده كله وابنها حابس نفسه فى حجرته . اعدت تعيط وتلطم وتقل يا رتنى ماتجوزت يا رتنى ماتجوزت . وبعدين بدأت تهدى وانا دخلت على تامر وطمنته وخرجنلها قلتلنا انها مش هتقول لحد لكن لو حست بس ان فى حاجه تانيه بيننا هتقول لابويا واخوتها والى يحصل يحصل حتى لو موتوه ارحمله . ومرت الايام وانا ملتزم انا وتامر بالاتفاق وحتى مبقتش اعد جنبه حتى . ولا اى حاجه بس الغريب ان مرات ابويا بقت بتبصلى نظرات غريبه من تحت لتح كده . وساعات تقلى لما نبقى لوحدنا انت ابوك لازم يجوزك . الحقيقه مرات ابويا دى مكنه اوى 180 سم تقريبا وفرع بقى طيظها دى بتلب زى الجلى كده مربه يعنى وجسمها مش تخين اوى بس اجمل ما فيها افخادها كبيره وشكلها يخبل وبزازها طريه عامله زى المهلبيه سايحه كده وهى شقراء جدا ووشها جميل شبه الاتراك . بدأت اتودد إليها واهزر معاها كتير لدرجه ان ابنها غار منها ولقيته فى مره بيقلى انت مبقتش تحبنى والا ايه وكده المهم زحلقته بنيكه سريعه كده على الماشى . وفى يوم اانا صحيت متاخر ومرحتش الكليه . كان الساعه 10 الصبح خرجت اتشطفت وبعدين فطرت انا ومرفت وقلتلها ممكن أقلك على حاجه ومتزعليش قلتلى ايه قلتلها انا نكت ابنك امبارح . بس هو الى طلب وكان لازم ليفضحنى . ظهرت ملامح الغضب عليها وقالتلى فين قلتلها هنا فى الحمام قلتلى وهو هيفضل كده قلتلها لازم نشفله حل قلتلى بس انت الى عودته على كده اصلك جامد عليه وقلتها بصوت واطى اوى بس انا سمعت وقلتلها على طول لا ده ابنك هو الى عاوز كده بيحب العنف حسيت انها اتغيرت وافتكرت منظرى انا وتامر . وقالتلى انت عارف انت زى ابوك زمان . قلتلها وماله دلوقتى . قلتلى بقاش زى الاول . رديت عليها على طول حد يبقى عنده الجمال ده كله وميبقاش اوى . راحت قيلالى انا مش تامر واحترم نفسك وسابتنى وقامت دخلت المطبخ انا قلت هى مستعده بس عاوزه شويه كمان دخلت وراها ومن وراها كده حاولت اخد السكينه زى كان واقف حك فيها جامد من ورى راحت ملتفته وضربانى على وشى رحت زانقها فى الحوض ومسكتها من بزازها وعصرتهم اعدت تزأ فيا والصراحه متعافيه زقتنى جامد وخرجت تجرى من المطبخ جريت وراها ووقعتها على الارض فى الصاله ووقعت على بطنها الوضع المفضل الى رحت راكب فوقها وحطيت ايدى بين فلقتيها وضغط جامد الى اسفل لحد موصلت لكسها ورحت فاركه جامد راحت دايبه خالص مسكتها من بزازها وفعصتهم جامد وقلبتها على ضهرها ووقطعتلها شفايفها وبزازها من العض والبوس ورحت مقلعها العبايه الى لبساها وبعدين القميص والكيلوت والسونتيانه . وفضلت ابوس فى كل حته فى جسمها وبعنف شديد وباين طلعت بتحب العنف زى ابنها رحت نازل تحت واعدت امص فى بظرها لغايت ما إرتعشت تحتى وخلاص مبقتش قادره تقوم رحت شايلها بين دراعاتى واخدتها على الكنبه ورحت ماسكها ورافع رجليها وفشختها ودعكت زى فى شفرات كسها . تأوهت كثيرا عيطت كثرا انا مستمر حطيت زبى على باب كسها ورخلته واحده واحده وهى فى قمه الإثاره ودخلته كله وهى بتقلى بالراحه معلش بالراحه مشيت معاها بالراحه نزلت عليها ابوس فى بزازها ورقبتها وايدى بتلعب فى طيزها الملبن وإفخادها . وبعدين مقدرتش استحمل فمسكتها جامد من بزها الشمال واعدت ادخل واخرج بسره جامده وبزها يتقطع فى ايدى وخلاص حفرتها فى الكنبه وهى بتصوت وتقولى ارحمنى حرام اه اه اوف اوف انا بأقلها يا متناكه بتحبى كده تقلى اه واشتم فيها لحد ما جبتهم فيها قلتلى يلهو لاحمل قلتلها متخفيش خدى مانع بعد كده ومش هتيجى من المره دى . وقمنا ولبسنا هدومنا وقلتلها انتى جامده وضربتها على طيزها كده ضحكت وقالتلى انا احسن والا تامر قلتلها انتى طبعا يا حبيبى . تانى يوم بالليل لاقيت تامر داخل على بالليل وبينام جنبى وبيمصلى فى زبى واثارنى اوى رحت نايم عليه نايكه جامد فى طيزه واستخدمت معاه ضرب عنيف اوى المره دى لدرجه ان وشه بان عليه اثر وطيزه طبعا كانت كلها علامات . لما صحينا الصبح على الفطار مامته قالتله ايه الى عورك كده قلها وقعت باللبل من على السرير وانت نايم . بس هى فهمت وانا عملت نفسى مستغرب . وانا خارج قلتلى تعال بدرى شويه النهارده . قتلها اوكيه ورجعت بدرى لقيتها فى كامل زينتها مسكتها من طيزها المربه وزنقتها فى الحيطه واعدت ادعك فيها وفى كسها يجى 10 دقائق وبعدين مسكت بزازها مص ولحس وبوس وبعدين قلتلها انا عاوز انيكك فى طيزك قلتلى قلتلها حاضر ورحت قلب وشها للحيطه ورحت رافه القميص بتاعها ودخلت زبى دفعه واحده فى كسها وفضلت ادخل واخرج بعنف وبعدين رفعت رجليها الشمال ودخلت زبى كله فيها بقى ونكتها جامد اوى من كسها وكنت خلال نيكى لها مسكها بإيدى اليمين من بزها وبأفركه جامد اوى . وهى كانت على وشك ان تاتى بشهوتها فرحت مخرجه من كسها قلتلى دخله معلش دخلو فرحت مبعبصها من خرم طيزها ودخلت صباعى كله جوه دخل وهى بتقولى لا رحت حاطط راس زبى على خرمها ورخلته سنه راحت مصوته رحت بله من كسها وحطيطه دخل شويه فضلت احركه كده لغايط مدخل كله . فرحت قافشها جامد من وسطها بإيدى اليمين وفضلت ادخل واخرج وانيك فى طيزها جامد واتينا برعشتينا سويا وافرغت لبنى فى طيزها . وزهبنى لنرقد على الارض ونحن منهكون تماما . بعد شويه قالتلى انته نكت تامر ليه امبارح قلتلها هو الى جالى حجره النوم قلتلى لا برىء ياض قلتلها انا مش عارف اعمل فيه ايه قلتلى بص هو باين عليه لازم يروح لدكتور نفسى الاول وافقتها . استمرت علقتنا على ما هى انيكها 4 مرات اسبوعيا فى شتى الاوضاع وبعد حوالى شهرين قالتلى ان تامر بقى يروح لدكتور نفسى وانا قلتلهها فعلا بقاله فتره مجاليش الحجره بتاعتى . كنت عائدا فى يوم مبكرا الى المنزل وجدت مرفت تبكى سألتها عن السبب قلت انها حامل فى الشهر التانى . اخزت افكر فى العديد من الحلول ولكن لا مخرج لابد من الإجهاض لان ابى تقريبا لم يمارس معها ولا مره منذ فتره كبيره وعندما يمارس معها بيخرج برا اصلا علشان متحملش اتفقنى انها تنزله وتعمل عمليه اجهاض . فى السر عملت عمليه اجهاض عند دكتور معروف ولما روحت قالت لبابا انها كانت بتعمل عمليه تنظيف رحم لان عندها قرحه رحم . بعد حوالى شهر من الحرمان كنت انا وهى بمفردنا فى المنزل فدخلت عليها حجرت النوم واخذت انا وهى نقبل بعض بشراهه وبجنون فظيع ونكتها جامد اوى ووجدنا تامر يتفرج علينا . خرج واعد يعيط ويقلى علشان كده سبتنى ويقلها انت بتودينى اتعالج علشان يخلالك الجو . وانهارو فى البكاء هم الاثنين فتركتهم ليفرغو شحنتهم من العتاب والكلام والبكاء . وتانى يوم مرحش المدرسه وانا مرحتش الكليه واعدنا نتكلم وقلتلهم انا تحت امركم الى عاوزينه هيحصل . قال تامر بدام الامر كده انا وماما اتفقنا اننا هنتقاسمك انا يومين فى الاسبوع وهى يومين وزى ما تختار قلتلهم موافق . بس وقت ما حب زياده عن يومين لأى حد فيكو ازود عادى بدام مش هنقص التانى . وافقو استمر الحال على ما هو عليه انيك تامر ومرفت وابويا فى الشغل والهندسه . واتفقنا فيما بعد ان عند سن ال23 تامر هيتزوج وانا هابقى انيك مراته كمان علشان احملها وتخلفله ولد وشكلها كده هتعك على الاخر .......
the end
the end