استاذ نسوانجى
10-26-2012, 08:23 PM
إذا ما إلتقى شاب وفتاة في عمر الزهور وكان الشوق والحب ثالثهم, فليس هناك من حائط أو سد مهما كان متينا يستطيع الصمود أمام هذا الدفق الهائل لينبوع ماء الرغبه ,وليس هناك من أرض عذراء قادره على بقائها كما هي بوجه ثوران بركان الشهوة التي خلقت في داخلنا ونمت مع الوقت وتراكمت يوما بعد يوم ,الى أن اتى اليوم الذي لا مناص منه ولا بد انه آت حين ينفجر هذا البركان ويستبيح الأراضي البكر التي حوله ليحولها الى رماد في دقائق معدودة , قبل أن يهدا وينام قليلا كي يعاود في أقرب فرصه ما بدأ به. إنه الأعصار الذي يضرب بقسوة ويترك خلفه ما يترك بعد أن يذهب, لكنه يستجمع قواه من جديد ويعود وغالبا ما يكون أقوى من السابق , إنه الحب ولكل منا طريقه لممارسته والشعور به, إنه إكسير الحياه وجوهر معانيها, لا تحرموا أنفسكم من ممارسة هذا الحب , فأنتم في النهايه راحلون ولن يتبقى خلفكم الا ما تتذكرونه من أوقات لا تنسى ساعه الرحيل.
كنت في الواحدة والعشرين من العمر ذو جسم رياضي مفتول وبطول 186 سنتم وامارس الرياضه على أنواعها من كره السلة الى الطائره الى القدم وكنت ألعب في منتخب الجامعه لكره القدم وعداء من الطراز الأول , أعشق السهر وكل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي, ولن أطيل الكلام عن نفسي كثيرا ولكني بإختصار كنت من نوع الشباب الذين يتمنى الفتيات أن ينظر لهن هكذا شاب ولوللمجامله لكي تذهب وتحلم بما يمكن أن تكون حالتها فيما لو إنفردت بها, في ذلك الوقت إنتدبتني الجامعه لأمثلها في إحدى المنتديات العالميه, أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين في فرنسا, وكان معي في هذه البعثه شاب إسمه رائد وثلاث فتيات هم: يمنى ومنال وأماني , كنا جميعا في نفس السن تقريبا ,ومن المتفوقين في الدراسه , وبناء عليه تم إختيارنا ووضع لنا برنامج من قبل الأدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال إسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح اننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف جميعنا بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحيه في المناسبات أو في الكافيتريا أو الصدف لا أكثر ولا أقل. وتم إختيارنا بناء لعلاماتنا وقدرتنا على الألمام بغالب المواضيع بالأضافة الى اللغات الأجنبيه التي نجيدها.
وصعدنا الى الطائره في الساعة الرابعة عصرا في اليوم الموعود بعد وداع الأهل والأصدقاء وارشادنا من قبل الدكتور(الذي كان عليه مرافقتنا ولكنه تخلق لاسباب قاهره) كي ننتبه لبعضنا البعض, وكنت قد عينت مسؤولا من قبل الأداره عن هذه البعثه, وعن متابعة أمورها.
تستغرق الرحلة من بيروت قرابه 4 ساعات كي نصل الى باريس , وكان من حظي أن تجلس بقربي رفيقتي أماني , هي لناحيه النافذه وأنا بجانبها , كانت أماني مثال الفتاة المجتهده التي ليس في ذهنها سوى الدرس ولا في يدها سوى الكتب والأقلام والدفاتر, وكانت لا تعطي نفسها كثير الأهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفه كانت كل ما تصبو اليه.ورغم ذلك فقد كانت فاتنه بكل ما للكلمه من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها مليئ وليست بسمينه , وعيون سوداء ذابله دائما تغطيها نظاره طبيه , وشعر أسود طويل يكاد يلامس مؤخرتها, وبشره حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر اليها هو ذلك الصدر النافر والمشرئب صعودا والذي يجعل الرجال تسجد أمامه , لقد كان كاملا بإمتياز, بالأضافه الى عنق طويل يترك تلك المسافة الجميله ما بين الصدر والوجه, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه الا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر.
أستعدت الطائره للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامه, وإذا بجارتي الرقيقة تمسك بيدي وتقول لي: إنها المره الأولى لي التي اسافر فيها وأنا خائفه جدا .....فقلت لها: لا تخافي فليس من داع لذلك.......... ولكنها إزدادت تمسكا بي وشدتني ناحيتها والقت برأسها على كتفي, وبدأت ترتجف خوفا ,وأقلعت الطائره وبقيت تشد على يدي حتى إني أحسست بالألم ولم تكن هي تدري ماذا تفعل , لقد كانت غريزة الخوف............ وبقيت على هذه الحال الى أن ناديت المضيفه كي تأتيني بكوب ماء وحبه دواء , أخذتهم أماني من يدي بعد جهد جهيد.وأستمرت بالضغط على يدي بلا وعي أو إدراك من ناحياتها وزادت إقترابا مني كلما صعدت الطائره عاليا, ولم تكن الحال أفضل عندما أتى العشاء وكنت أصارع كي احرك يدي لكي أحررها من بين يديها لأكل لأنها لم تتركني قط. ولم تنبس ببنت شفه سوى أنها دائخة ولا تدري ماذا بها, ومن ثم قالت أريد أن أذهب الى التواليت, فقمت من مكاني كي تذهب ولكن عندما وقفت تراخت وكادت تقع لولا إني سندتها بيدي وأخذتها وأنا ممسكا بها الى التواليت وأدخلتها وأقفلت الباب وناديت المضيفة كي ترى إذا كانت بحاجة لأي شيئ, وبقيت في التواليت حوالي 10 دقائق قبل أن تخرج ولم تكن بأحسن مما كانت عليه وأحسست بمدى هلعها وخوفها لأنها كانت ترتجف, ولم ينفع معها شيئا, إن من ناحيتي أو من ناحيه المضيفات, ولا من جهه رفاقنا في الرحله ,وبقينا على هذه الحال الى أن وصلنا الى باريس وحطت الطائرة بسلام والحمدلله , وبقينا في الطائرة الى آخر النازلين وحتى إستعادت القليل من لون وجهها الذي فقدته على الطريق. وبعد إستلام الأمتعه وإنجاز المعاملات , خرجنا من المطار وكان بأنتظارنا باص أقلنا الى الفندق وإستلمنا غرفنا.
كنت أنا ورائد في غرفتين متجاورتين في الدور السابع , وباقي الفتيات في غرف في الدور الثاني, وكان الفندق يغص بالنزلاء من كافة الجنسيات التي أتت لتشارك في هذا المنتدى العالمي.وبعد أن أخذت دشا ساخنا إتصلت على الجميع لأطمئن عنهم وما إذا كانوا يريدون شيئا, أو يرغبون بالخروج والتنزه قليلا في ليل باريس, فكان جواب الجميع إيجابا بإستثناء أماني التي آثرت البقاء في غرفتها للراحة, وهكذا كان خرجنا نحن الأربعة وتنزهنا وأخذنا القهوة في أحد المقاهي وعدنا حوالي الثانيه عشرة الى الفندق وصعد كل منا الى غرفته بعد أن أوصيت الفتيات بالأطمئنان عن أماني وتطميني عن حالها.
دخلت غرفتي وما هي سوى دقائق قليلة الا ويرن التليفون وكان صوت منال على الطرف الآخر لتقول لي أن أماني بخير ولا داعي للقلق , فقلت حسنا الى اللقاء غدا.... وأقفلت الخط. وخلعت ملابسي وآويت الى الفراش , ولم يمضي كثيرا حتى رن الهاتف من جديد ........وكانت أماني على الطرف الآخر لتعتذر مني على ما سببته لي من تعب أثناء الرحلة ولتقول إنها الآن بخير وتتشكرني من جديد....... فقلت لها لا بأس وعليكي أن ترتاحي جيدا لأن الغد يوم طويل ونريد أن نكون خير من يمثل جامعتنا هنا , وبالفعل نمت في تلك الليلة منهكا متعبا ولم أحس على شيئ
في اليوم التالي إلتقينا في بهو الفندق عند الثامنه صباحا وكان البرنامج لأول يوم يشمل إجتماع تعارف للوفود المشاركه ورحله سياحيه بعد الظهر في باريس الرائعة الجميله, وعندما عدنا مساء الى الفندق ذهبنا لنرتاح قليلا في غرفنا حتى يحين موعد العشاء, وعندما خرجت الى البهو لألتقي بالرفاق كانت أماني مرتاحة ومتغيره عن ما كانت عليه بالأمس , بالأضافة الى أنها كانت ولأول مره اراها متبرجة ومتزينه رغم أنها ليست بحاجه لذلك لتبرز مفاتنها, وكان شعرها الطويل منسدلا الي اسفل ظهرها , ولا أبالغ التعبير لقد كانت من أجمل الجميلات وأروعهن , وكانت عيون الشبان تأكلها أكلا , ولم تكن هي على طيبه قلبها وقلة خبرتها لتعرف ماذا يجري من حولها, ولم أكن أنا سوى ذلك الشاب الذي رمته الأقدار والصدف والحظ السعيد في طريقها ولأكون أول شاب تشعر هي ما تشعر بإتجاهه منذ وجدت , وكان شعورها لا يوصف بالكلام أو بالكتابه , ولا تستطيع إدراكه سوى بذلك الأحساس الذي تحسه أنت كشاب في حينها, إنه نسيم العشق والحب قبل أن يتحول الى عواصف الشهوه والجموح.
خرجت معها بعد تناول العشاء في مطعم الفندق في جوله الى أحياء باريس نستكشفها لوحدنا ومشينا من دون وجهة, ولم نرى انفسنا في النهاية الا على ضفاف السين الجميل, وكان الجو باردا نسبيا , ولكن الرومانسيه وعبير باريس يطغي على كل ما عاداه , ورغم ذلك كان العشاق كثر يسيرون شمالا ويمينا ويتسامرون ويتأبطون بعضهم بعضا لا يأبه أحدا بغيره ولا للتقاليد والأعراف التي نعرفها في بلادنا, حتى إنهم ذهبوا الى أبعد من ذلك ليطفئوا نارهم إما على المقغد أو تحت شجره وبظلها وحتى على الأرض.
وكانت أماني تمسك بيدي وتشد عليها وإحسست حينها بذلك الأحساس الذي أتمنى لكل إنسان على هذه الأرض بأن يتذوقه ويرتشفه من دون تردد أو شعور بالذنب.لقد كانت ساخنه رغم البرد ومتألقه وتشع عيونها رغم الظلام,ولم يقطع صوت خرير السين سوى صوتها لتقول:يا له من منظر جميل...... فقلت أنتي أجمل........ فأشاحت برأسها خجلا وقالت: أتظن ذلك حقا... فقلت : أكيد ومن دون مواربه ولا مجاملات أنت من أجمل الفتيات وأكثرهن جاذبيه وإني عاتب على نفسي كيف لم ألحظك الى الآن, فأجابت بخجل: أتظن بأني فوتت علي الكثير حتى الآن في هذه الحياة.............. فأجبتها لم يأتي شيئا ليفوتك وأنت ما زلت في البداية وفتاة رائعه مثلك هي حلم كل شاب وأم*** الكثير ............. فشدتني ناحيتها وقالت: لقد كنت لا أعرف قيمة نفسي قبل أن أمسك بك وأشد عليك في الطائرة , ولم أختبر هذا الشعور من قبل, ورغم خوفي وجزعي لقد كنت الروح بالنسبه لي في تلك اللحظات ولولاك لا أدري ماذا كنت لأفعل وأحسست بطعم الحياة وقتها وكم أنا محظوظه لوجودك بقربي........... فقلت بل أنا من هو المحظوظ لأنك معي الآن .........وإقتربت منها أكثر وعصرتها بين يدي حتى شعرت بصدرها يكاد يخترق صدري ولم أترك لها مجالا لتتكلم أو تفعل شيئا , إذ وضعت فمي على فمها وأطبقت عليه في قبله أودعتها كل ما في جوارحي من هيام وشوق , ويا لها من قبله لذلك الفم الذي لم يتذوقه احدا من قبلي,وأخذت اداعب شعرها بيدي بعد أن أرخت برأسها الى الوراء وهي منسجمه مع ما أفعل من دون خوف او خجل, ولم تبخل هي علي أيضا بل بادلتني بالمثل وأستمرت القبله وألسنتنا تدغدغ بعضها بعضا وقتا لا يقاس بالزمن ولا له أي مقياس سوى الشبق والشوق والشعور بالأخر وكأنه جزء لا يتجزأ منك, وتخشى في الوقت نفسه من أن تفقده فتشد وتشد من ناحيتك من دون وعي أو إدراك, ويا ليت هذه اللحظة تتوقف ويقف الزمن عندها الى الأبد. ولم يكن هناك ما يقطع علينا خلوتنا سوى اننا نريد أن نكون في غرفة ولوحدنا بعيدا عن الأنظار. وهكذا كان.
أخذتها بيدي وعدنا مسرعين الى الفندق ورغم أن المسافة ليست طويله إنما شعرنا بأنها أكثر من دهر, ودخلنا وقلت لها :أنا بإنتظارك في غرفتي ........ فقالت إعطني بعض الوقت فقط........ قلت حسنا ولكن لا تتأخري ........... ونزلت في الطابق الذي فيه غرفتها, وصعدت الى غرفتي أعد الثواني وكأنها أيام,ودخلت الى الحمام وأخذت دشا ساخنا , ومن ثم جلست على الأريكة وبيدي كأس من الشراب , ومضى من الوقت نصف ساعة وكأنها دهر قٌبل أن أسمع طرقا خفيفا على الباب , فهببت أفتحه كالبرق , وإذا بها واقفة بالباب كالقمر , ودخلت بسرعه وأغلقت الباب خلفها, من دون أن يشعر أحد بنا, ودعوتها بعد قبلة الترحيب الطويله للجلوس الى جانبي, وجلست.
كان شباك غرفتي يطل على نهر السين من البعيد وكانت الأنارة تعطي جوا من الرومانسيه ولا اجمل , وكانت الغيوم تشيح بنفسها من وقت الى آخر لكي يبان لنا القمر ولو بجزء منه ليذكرني بغيرته من هذا القمر الذي يجلس بجانبي وأغمره بيميني , قلت لها بعد لحظات صمت لماذا تأخرت ................. قالت لقد أخذت دشا وأخذ من الوقت كثيرا........ قلت أتشربين سيكاره .......... قالت لا ............وأشعلت سيكاره لي وقلت: أتشربين أي شيء وفتحت باب الثلاجه الصغير وأخذت منها قنينه شامبانيا وفتحتها من دون أن أنتظر منها جواب وسكبت كأسين ناولتها أحدهم وقلت لها سلامتك وصحتك ...........فرفعت الكأس وشربت وقالت كاسك......... ورأيت شعورها عندما ابتلعت الشراب من الكأس , وقالت : إنها المره الأولى........ فقلت لها: لا بد أن يكون هناك مره أولى في كل شيئ, كانت ترتدي بنطلون جينز ضيق يبرز أردافها وكنزه سوداء سميكه , أطفأت السيكاره وإقتربت منها واضعا يدي اليمنى على ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت اليسرى علكتفها وأخذت احلمس لها برفق, ومن ثم تلاقت شفاهنا بقبله ناريه, لا أدري كم من الوقت إستمرت ولكن ما أدريه أن يدي أصبحت تحت الكنزة على بطنها أفركه واحلمس عليه , وبعد لحظات أصبحت من دونها وبالسوتيان فقط, ويا له من صدر إنه كالرمان شديد كالحجر , ولم أتمالك نفسي وفككت السوتيان لأحرر هذان السجينين من سجنهما , إنهم ثمار الجنه بحق, ولم يمسهم أحد من قبلي وأخذت ألحسهم برفق وهي تتآوه من الهياج وتعصرني بإتجاههم عصرا , ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين الفينه الأخرى الى أعلى رقبتها وتحت إذنها وأسرق قبله من ثغرها العذب من حين الى آخر, وإستمريت على هذه الحال وقت طويل كانت هي خلاله قد تراخت وأسندت ظهرها الى الخلف ولم تعد تشعر الا بمتعه شعرت بها من تاوهاتها بين الحين والحين, أصبحت أنا في قمه الهياج وإنتصب أيري الى أقصى الحدود, ففككت أزرار بنطلونها وأنزلته وساعدتني هي بتحريك رجليها وخلعته وكانت ترتدي كيلوت أحمر اللون لم أراه عليها سوى لثوان قليله لأني خلعته عنها بفمي, ورأيت ما يتمنى كل شاب أن يراه , إنه باب الجنه , كس صغير ذو أشفار زهريه , وعلمت عندها لماذا تأخرت فقد حلقت شعر كسها للتو . فلت لها ما هذه النعومه........فقالت:إنها سبب تأخيري لقد حلقت شعر كسي لأول مره في حياتي..........,ولم يعد بإستطاعتي الأنتظار أكثر فركعت على الأرض ووضعت فمي بين فخذيها وبدأت ألعق شفار كسها الطريه البكر بلساني وشفاهي , صعودا ونزولا , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفار عن بعضها كي أرى أل***** (البظر) وكان قد ظهر من مخبأه وأصبح قاسيا وإجتهدت في لحسه ولعقه الى أن وضعت يديها على رأسي ومن بين التأوهات قالت: كفي .........كفي........كفيييييييييي. .........وأرتعشت وإرتجفت وأمسكت رأسي بقوه وبدأت بالأنين والآهآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت والآخخخخخخخ ...................وأنزلت ما أنزلت من عسل وقشطه كسها على لساني ............. ولم أترك لها مجال لترتاح فأكملت ما بدأت به حتى عاودتها من جديد تلك الرعشه التي لا قيمه للحياة من دونها وليس هناك من معنى للوجود لو لم تكن موجوده.........إنها البدايه وليس من نهايه , ما أروع وألذ الرعشه الأولى.....وبقيت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت ولم تعد تقوى على الحراك , بعد أن كانت قد أنزلت لا أدري كم من المرات .فقمت من بين فخذيها وخلعت الشورت والقميص عني وأصبحت عاريا تماما,وحملتها الى السرير ووضعت رأسها على صدري وأخذت الاعب شعرها وأقبل جبهتها وبين عيونها, الى أن غفت , أو أني شعرت بذلك........... مضى الوقت وأنا بقمه الهياج وهي نائمه من التعب, ولولا عيونها التي تبرق حين أكلمها لقلت أنها غائبه عن الوعي, لم أعد أحتمل أكثر وضعت يدي على بزها أفركه وإذ بها تمد يدها وتأخذ بأيري وتبدأ تلاطفه, ققلت لها : هل أنت بخير؟.......... فأجابت بتعب وإنهاك : ما أطيبك وما أروعك , أين كنت طوال هذا الوقت , ماذا فعلت بي ؟؟؟؟.........أنا بخير وأكثر أترك صدري ودعني أنا أفعل ما أريد.......وقامت وكأنما شيئا لم يكن ,ونزلت الى ما بين أرجلي وبدأت تلعب وترضع بأيري الذي لم يكن بحاجة الى ذلك ليقوم , فهو منذ الظهر كالصوان ,منتصب كالحديد , وعندما شعرت بأنها إستعادت نشاطها رفعتها وقلت لها إصعدي وأقعدي عليه.......... ففرجت رجليها وصوبت خرم كسها الرطب بإتجاه أيري الذي أخذ يبرق من ريقها بعد أن رضعته, وأمسكت به وأخذت تفرشه على كسها و*****ها وما هي الا لحظات حتى اتتها الرعشة والتآوهات من جديد, ولم أعد أقوى فسألتها : هل أنت جاهزه للدخول؟؟؟.......فأجابت بعد تردد: دعني أنا أدخله....... ووضعته على باب كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا , ولم يكن ليخذل مساعيها فبدأ رأسه الأحمر بالدخول وشعرت أنا بالألم الذي الم بها من خلال تعابير وجهها, وتوقفت قليلا وأخرجته ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المره بعزم اقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب الا وإخترق عذريتها ودخل الى منتصفه بداخل كسها وصرخت من اللذة والألم في آن معا, ورفعت جسمها الى الأعلى فأذا بنقطة دم تسيل من على رأس أيري , فقلت لها لا تتوقفي ضعي قليلا من الريق عليه وتابعي , وهكذا كان , وعاودت الجلوس عليه ودخل هذه المره بسلاسه أكثر وبدأت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل وبعد عدة محاولات أصبح بأكمله في داخل كسها الضيق وكأنه *** مدلل بين أحضان أمه , وتركتها ترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحه, الى أن التقطنا الوتيرة ومشينا عليها بإنتظام , وأخذت اللذه تعاودها مره أخرى وترتعش مرات ومرات وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتآوه آهات وآهات وكنت أرى الشهوة على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا فذبلت عيونها أكثر وأكثر وخفت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد القذف معي وضعت يدي من تحتها ورفعتها عن أيري قليلا وأخرجته وأمسكت به وبدأت أقذف على بطنها من الأسفل وكانت تساعدني بدعكه وتتفرج عليه وهي فرحه مما فعلت وكأنها طفله صغيره وجدت لعبه العمر.
إرتحنا قليلا وثم دخلنا الى الحمام لنستحم وكان أيري ملوثا بالدم فغسلته لي بالصابون جيدا وفركته بنعومه وحنان, وأنا لم أتقاعس وغسلت كسها وفركت لها بطنها وصدرها , وعاودتني الشهوه من جديد, وحملتها بعد أن نشفتها جيدا الى السرير ووضعتها على صدري , وكم أحبت هي هذا الوضع, وأخذت احلمس لها على وجهها وضهرها ووضَعت يدها على أيري لترى كم كان منتصبا, فإهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت الغضنفر وفرشت به شفار كسها وريقته وأدخلته برفق فدخل هذه المره دخولا ميسر وبدأت أنيكها وأنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة, ووقلبتها وتركتها تركع وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وضللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع وعندما شعرت بدنو الوقت للقذف سحبته وأفرغت على عده دفعات على بطنها وصدرها,وما كان منا الا ان بلغنا التعب والأرهاق, ويا له من تعب ممتع, وقمنا وإغتسلنا ونمنا وكانت لا تقوى على ضم أرجلها الى بعضهم البعض من شدة ما ألم بها من النيك , لقد كان كسها أحمر اللون وواضح الأرهاق, وكانت اثار الاجتياح واضحة,والخسائر لم تتعدى قطرات دم عذريتها, وقالت لي ماذا فعلت بي لقد قتلتني من الألم واللذه.ونامت كما هي حتى الصباح, وأيقظتها بقبله مني عند الساعة السابعة, وقلت لها أن تذهب الى غرفتها, قبل أن يدري أحدا بغيابها أو يعلم بما فعلنا. وتابعنا على هذا النحو كل يوم طوال مده إقامتنا في فرنسا وكانت تأتي الى غرفتي في آخر الليل وتعود بعد ممارسة الحب والنيك في الصباح الى غرفتها , ولما عدنا الى بيروت بقيينا على هذه الحال كلما سنحت لنا الفرصة, وتواعدنا على الزواج, الى أن هاجرت الى كندا مع أهلها بسبب ظروف الحرب ولم أعد أراها إنما بقينا على إتصال, وقد قابلتها منذ سنتين تقريبا وكنت في رحلة عمل الى كندا وكانت قد تزوجت وأصبحت أما لثلاثة أولاد , وتعرفت على زوجها وأولادها , ونمت معها مرتين في كندا إستذكرنا خلالها الليالي الملاح التي قضيناها معا وقالت لي أنها لن تنساني ما دامت على قيد الحياة , وإنها تتذكرني دائما ولم أفارق أحلامها منذ ذلك الوقت إنها الحب الأول وكنت أنا حبها الأول
كنت في الواحدة والعشرين من العمر ذو جسم رياضي مفتول وبطول 186 سنتم وامارس الرياضه على أنواعها من كره السلة الى الطائره الى القدم وكنت ألعب في منتخب الجامعه لكره القدم وعداء من الطراز الأول , أعشق السهر وكل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي, ولن أطيل الكلام عن نفسي كثيرا ولكني بإختصار كنت من نوع الشباب الذين يتمنى الفتيات أن ينظر لهن هكذا شاب ولوللمجامله لكي تذهب وتحلم بما يمكن أن تكون حالتها فيما لو إنفردت بها, في ذلك الوقت إنتدبتني الجامعه لأمثلها في إحدى المنتديات العالميه, أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين في فرنسا, وكان معي في هذه البعثه شاب إسمه رائد وثلاث فتيات هم: يمنى ومنال وأماني , كنا جميعا في نفس السن تقريبا ,ومن المتفوقين في الدراسه , وبناء عليه تم إختيارنا ووضع لنا برنامج من قبل الأدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال إسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح اننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف جميعنا بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحيه في المناسبات أو في الكافيتريا أو الصدف لا أكثر ولا أقل. وتم إختيارنا بناء لعلاماتنا وقدرتنا على الألمام بغالب المواضيع بالأضافة الى اللغات الأجنبيه التي نجيدها.
وصعدنا الى الطائره في الساعة الرابعة عصرا في اليوم الموعود بعد وداع الأهل والأصدقاء وارشادنا من قبل الدكتور(الذي كان عليه مرافقتنا ولكنه تخلق لاسباب قاهره) كي ننتبه لبعضنا البعض, وكنت قد عينت مسؤولا من قبل الأداره عن هذه البعثه, وعن متابعة أمورها.
تستغرق الرحلة من بيروت قرابه 4 ساعات كي نصل الى باريس , وكان من حظي أن تجلس بقربي رفيقتي أماني , هي لناحيه النافذه وأنا بجانبها , كانت أماني مثال الفتاة المجتهده التي ليس في ذهنها سوى الدرس ولا في يدها سوى الكتب والأقلام والدفاتر, وكانت لا تعطي نفسها كثير الأهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفه كانت كل ما تصبو اليه.ورغم ذلك فقد كانت فاتنه بكل ما للكلمه من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها مليئ وليست بسمينه , وعيون سوداء ذابله دائما تغطيها نظاره طبيه , وشعر أسود طويل يكاد يلامس مؤخرتها, وبشره حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر اليها هو ذلك الصدر النافر والمشرئب صعودا والذي يجعل الرجال تسجد أمامه , لقد كان كاملا بإمتياز, بالأضافه الى عنق طويل يترك تلك المسافة الجميله ما بين الصدر والوجه, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه الا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر.
أستعدت الطائره للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامه, وإذا بجارتي الرقيقة تمسك بيدي وتقول لي: إنها المره الأولى لي التي اسافر فيها وأنا خائفه جدا .....فقلت لها: لا تخافي فليس من داع لذلك.......... ولكنها إزدادت تمسكا بي وشدتني ناحيتها والقت برأسها على كتفي, وبدأت ترتجف خوفا ,وأقلعت الطائره وبقيت تشد على يدي حتى إني أحسست بالألم ولم تكن هي تدري ماذا تفعل , لقد كانت غريزة الخوف............ وبقيت على هذه الحال الى أن ناديت المضيفه كي تأتيني بكوب ماء وحبه دواء , أخذتهم أماني من يدي بعد جهد جهيد.وأستمرت بالضغط على يدي بلا وعي أو إدراك من ناحياتها وزادت إقترابا مني كلما صعدت الطائره عاليا, ولم تكن الحال أفضل عندما أتى العشاء وكنت أصارع كي احرك يدي لكي أحررها من بين يديها لأكل لأنها لم تتركني قط. ولم تنبس ببنت شفه سوى أنها دائخة ولا تدري ماذا بها, ومن ثم قالت أريد أن أذهب الى التواليت, فقمت من مكاني كي تذهب ولكن عندما وقفت تراخت وكادت تقع لولا إني سندتها بيدي وأخذتها وأنا ممسكا بها الى التواليت وأدخلتها وأقفلت الباب وناديت المضيفة كي ترى إذا كانت بحاجة لأي شيئ, وبقيت في التواليت حوالي 10 دقائق قبل أن تخرج ولم تكن بأحسن مما كانت عليه وأحسست بمدى هلعها وخوفها لأنها كانت ترتجف, ولم ينفع معها شيئا, إن من ناحيتي أو من ناحيه المضيفات, ولا من جهه رفاقنا في الرحله ,وبقينا على هذه الحال الى أن وصلنا الى باريس وحطت الطائرة بسلام والحمدلله , وبقينا في الطائرة الى آخر النازلين وحتى إستعادت القليل من لون وجهها الذي فقدته على الطريق. وبعد إستلام الأمتعه وإنجاز المعاملات , خرجنا من المطار وكان بأنتظارنا باص أقلنا الى الفندق وإستلمنا غرفنا.
كنت أنا ورائد في غرفتين متجاورتين في الدور السابع , وباقي الفتيات في غرف في الدور الثاني, وكان الفندق يغص بالنزلاء من كافة الجنسيات التي أتت لتشارك في هذا المنتدى العالمي.وبعد أن أخذت دشا ساخنا إتصلت على الجميع لأطمئن عنهم وما إذا كانوا يريدون شيئا, أو يرغبون بالخروج والتنزه قليلا في ليل باريس, فكان جواب الجميع إيجابا بإستثناء أماني التي آثرت البقاء في غرفتها للراحة, وهكذا كان خرجنا نحن الأربعة وتنزهنا وأخذنا القهوة في أحد المقاهي وعدنا حوالي الثانيه عشرة الى الفندق وصعد كل منا الى غرفته بعد أن أوصيت الفتيات بالأطمئنان عن أماني وتطميني عن حالها.
دخلت غرفتي وما هي سوى دقائق قليلة الا ويرن التليفون وكان صوت منال على الطرف الآخر لتقول لي أن أماني بخير ولا داعي للقلق , فقلت حسنا الى اللقاء غدا.... وأقفلت الخط. وخلعت ملابسي وآويت الى الفراش , ولم يمضي كثيرا حتى رن الهاتف من جديد ........وكانت أماني على الطرف الآخر لتعتذر مني على ما سببته لي من تعب أثناء الرحلة ولتقول إنها الآن بخير وتتشكرني من جديد....... فقلت لها لا بأس وعليكي أن ترتاحي جيدا لأن الغد يوم طويل ونريد أن نكون خير من يمثل جامعتنا هنا , وبالفعل نمت في تلك الليلة منهكا متعبا ولم أحس على شيئ
في اليوم التالي إلتقينا في بهو الفندق عند الثامنه صباحا وكان البرنامج لأول يوم يشمل إجتماع تعارف للوفود المشاركه ورحله سياحيه بعد الظهر في باريس الرائعة الجميله, وعندما عدنا مساء الى الفندق ذهبنا لنرتاح قليلا في غرفنا حتى يحين موعد العشاء, وعندما خرجت الى البهو لألتقي بالرفاق كانت أماني مرتاحة ومتغيره عن ما كانت عليه بالأمس , بالأضافة الى أنها كانت ولأول مره اراها متبرجة ومتزينه رغم أنها ليست بحاجه لذلك لتبرز مفاتنها, وكان شعرها الطويل منسدلا الي اسفل ظهرها , ولا أبالغ التعبير لقد كانت من أجمل الجميلات وأروعهن , وكانت عيون الشبان تأكلها أكلا , ولم تكن هي على طيبه قلبها وقلة خبرتها لتعرف ماذا يجري من حولها, ولم أكن أنا سوى ذلك الشاب الذي رمته الأقدار والصدف والحظ السعيد في طريقها ولأكون أول شاب تشعر هي ما تشعر بإتجاهه منذ وجدت , وكان شعورها لا يوصف بالكلام أو بالكتابه , ولا تستطيع إدراكه سوى بذلك الأحساس الذي تحسه أنت كشاب في حينها, إنه نسيم العشق والحب قبل أن يتحول الى عواصف الشهوه والجموح.
خرجت معها بعد تناول العشاء في مطعم الفندق في جوله الى أحياء باريس نستكشفها لوحدنا ومشينا من دون وجهة, ولم نرى انفسنا في النهاية الا على ضفاف السين الجميل, وكان الجو باردا نسبيا , ولكن الرومانسيه وعبير باريس يطغي على كل ما عاداه , ورغم ذلك كان العشاق كثر يسيرون شمالا ويمينا ويتسامرون ويتأبطون بعضهم بعضا لا يأبه أحدا بغيره ولا للتقاليد والأعراف التي نعرفها في بلادنا, حتى إنهم ذهبوا الى أبعد من ذلك ليطفئوا نارهم إما على المقغد أو تحت شجره وبظلها وحتى على الأرض.
وكانت أماني تمسك بيدي وتشد عليها وإحسست حينها بذلك الأحساس الذي أتمنى لكل إنسان على هذه الأرض بأن يتذوقه ويرتشفه من دون تردد أو شعور بالذنب.لقد كانت ساخنه رغم البرد ومتألقه وتشع عيونها رغم الظلام,ولم يقطع صوت خرير السين سوى صوتها لتقول:يا له من منظر جميل...... فقلت أنتي أجمل........ فأشاحت برأسها خجلا وقالت: أتظن ذلك حقا... فقلت : أكيد ومن دون مواربه ولا مجاملات أنت من أجمل الفتيات وأكثرهن جاذبيه وإني عاتب على نفسي كيف لم ألحظك الى الآن, فأجابت بخجل: أتظن بأني فوتت علي الكثير حتى الآن في هذه الحياة.............. فأجبتها لم يأتي شيئا ليفوتك وأنت ما زلت في البداية وفتاة رائعه مثلك هي حلم كل شاب وأم*** الكثير ............. فشدتني ناحيتها وقالت: لقد كنت لا أعرف قيمة نفسي قبل أن أمسك بك وأشد عليك في الطائرة , ولم أختبر هذا الشعور من قبل, ورغم خوفي وجزعي لقد كنت الروح بالنسبه لي في تلك اللحظات ولولاك لا أدري ماذا كنت لأفعل وأحسست بطعم الحياة وقتها وكم أنا محظوظه لوجودك بقربي........... فقلت بل أنا من هو المحظوظ لأنك معي الآن .........وإقتربت منها أكثر وعصرتها بين يدي حتى شعرت بصدرها يكاد يخترق صدري ولم أترك لها مجالا لتتكلم أو تفعل شيئا , إذ وضعت فمي على فمها وأطبقت عليه في قبله أودعتها كل ما في جوارحي من هيام وشوق , ويا لها من قبله لذلك الفم الذي لم يتذوقه احدا من قبلي,وأخذت اداعب شعرها بيدي بعد أن أرخت برأسها الى الوراء وهي منسجمه مع ما أفعل من دون خوف او خجل, ولم تبخل هي علي أيضا بل بادلتني بالمثل وأستمرت القبله وألسنتنا تدغدغ بعضها بعضا وقتا لا يقاس بالزمن ولا له أي مقياس سوى الشبق والشوق والشعور بالأخر وكأنه جزء لا يتجزأ منك, وتخشى في الوقت نفسه من أن تفقده فتشد وتشد من ناحيتك من دون وعي أو إدراك, ويا ليت هذه اللحظة تتوقف ويقف الزمن عندها الى الأبد. ولم يكن هناك ما يقطع علينا خلوتنا سوى اننا نريد أن نكون في غرفة ولوحدنا بعيدا عن الأنظار. وهكذا كان.
أخذتها بيدي وعدنا مسرعين الى الفندق ورغم أن المسافة ليست طويله إنما شعرنا بأنها أكثر من دهر, ودخلنا وقلت لها :أنا بإنتظارك في غرفتي ........ فقالت إعطني بعض الوقت فقط........ قلت حسنا ولكن لا تتأخري ........... ونزلت في الطابق الذي فيه غرفتها, وصعدت الى غرفتي أعد الثواني وكأنها أيام,ودخلت الى الحمام وأخذت دشا ساخنا , ومن ثم جلست على الأريكة وبيدي كأس من الشراب , ومضى من الوقت نصف ساعة وكأنها دهر قٌبل أن أسمع طرقا خفيفا على الباب , فهببت أفتحه كالبرق , وإذا بها واقفة بالباب كالقمر , ودخلت بسرعه وأغلقت الباب خلفها, من دون أن يشعر أحد بنا, ودعوتها بعد قبلة الترحيب الطويله للجلوس الى جانبي, وجلست.
كان شباك غرفتي يطل على نهر السين من البعيد وكانت الأنارة تعطي جوا من الرومانسيه ولا اجمل , وكانت الغيوم تشيح بنفسها من وقت الى آخر لكي يبان لنا القمر ولو بجزء منه ليذكرني بغيرته من هذا القمر الذي يجلس بجانبي وأغمره بيميني , قلت لها بعد لحظات صمت لماذا تأخرت ................. قالت لقد أخذت دشا وأخذ من الوقت كثيرا........ قلت أتشربين سيكاره .......... قالت لا ............وأشعلت سيكاره لي وقلت: أتشربين أي شيء وفتحت باب الثلاجه الصغير وأخذت منها قنينه شامبانيا وفتحتها من دون أن أنتظر منها جواب وسكبت كأسين ناولتها أحدهم وقلت لها سلامتك وصحتك ...........فرفعت الكأس وشربت وقالت كاسك......... ورأيت شعورها عندما ابتلعت الشراب من الكأس , وقالت : إنها المره الأولى........ فقلت لها: لا بد أن يكون هناك مره أولى في كل شيئ, كانت ترتدي بنطلون جينز ضيق يبرز أردافها وكنزه سوداء سميكه , أطفأت السيكاره وإقتربت منها واضعا يدي اليمنى على ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت اليسرى علكتفها وأخذت احلمس لها برفق, ومن ثم تلاقت شفاهنا بقبله ناريه, لا أدري كم من الوقت إستمرت ولكن ما أدريه أن يدي أصبحت تحت الكنزة على بطنها أفركه واحلمس عليه , وبعد لحظات أصبحت من دونها وبالسوتيان فقط, ويا له من صدر إنه كالرمان شديد كالحجر , ولم أتمالك نفسي وفككت السوتيان لأحرر هذان السجينين من سجنهما , إنهم ثمار الجنه بحق, ولم يمسهم أحد من قبلي وأخذت ألحسهم برفق وهي تتآوه من الهياج وتعصرني بإتجاههم عصرا , ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين الفينه الأخرى الى أعلى رقبتها وتحت إذنها وأسرق قبله من ثغرها العذب من حين الى آخر, وإستمريت على هذه الحال وقت طويل كانت هي خلاله قد تراخت وأسندت ظهرها الى الخلف ولم تعد تشعر الا بمتعه شعرت بها من تاوهاتها بين الحين والحين, أصبحت أنا في قمه الهياج وإنتصب أيري الى أقصى الحدود, ففككت أزرار بنطلونها وأنزلته وساعدتني هي بتحريك رجليها وخلعته وكانت ترتدي كيلوت أحمر اللون لم أراه عليها سوى لثوان قليله لأني خلعته عنها بفمي, ورأيت ما يتمنى كل شاب أن يراه , إنه باب الجنه , كس صغير ذو أشفار زهريه , وعلمت عندها لماذا تأخرت فقد حلقت شعر كسها للتو . فلت لها ما هذه النعومه........فقالت:إنها سبب تأخيري لقد حلقت شعر كسي لأول مره في حياتي..........,ولم يعد بإستطاعتي الأنتظار أكثر فركعت على الأرض ووضعت فمي بين فخذيها وبدأت ألعق شفار كسها الطريه البكر بلساني وشفاهي , صعودا ونزولا , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفار عن بعضها كي أرى أل***** (البظر) وكان قد ظهر من مخبأه وأصبح قاسيا وإجتهدت في لحسه ولعقه الى أن وضعت يديها على رأسي ومن بين التأوهات قالت: كفي .........كفي........كفيييييييييي. .........وأرتعشت وإرتجفت وأمسكت رأسي بقوه وبدأت بالأنين والآهآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت والآخخخخخخخ ...................وأنزلت ما أنزلت من عسل وقشطه كسها على لساني ............. ولم أترك لها مجال لترتاح فأكملت ما بدأت به حتى عاودتها من جديد تلك الرعشه التي لا قيمه للحياة من دونها وليس هناك من معنى للوجود لو لم تكن موجوده.........إنها البدايه وليس من نهايه , ما أروع وألذ الرعشه الأولى.....وبقيت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت ولم تعد تقوى على الحراك , بعد أن كانت قد أنزلت لا أدري كم من المرات .فقمت من بين فخذيها وخلعت الشورت والقميص عني وأصبحت عاريا تماما,وحملتها الى السرير ووضعت رأسها على صدري وأخذت الاعب شعرها وأقبل جبهتها وبين عيونها, الى أن غفت , أو أني شعرت بذلك........... مضى الوقت وأنا بقمه الهياج وهي نائمه من التعب, ولولا عيونها التي تبرق حين أكلمها لقلت أنها غائبه عن الوعي, لم أعد أحتمل أكثر وضعت يدي على بزها أفركه وإذ بها تمد يدها وتأخذ بأيري وتبدأ تلاطفه, ققلت لها : هل أنت بخير؟.......... فأجابت بتعب وإنهاك : ما أطيبك وما أروعك , أين كنت طوال هذا الوقت , ماذا فعلت بي ؟؟؟؟.........أنا بخير وأكثر أترك صدري ودعني أنا أفعل ما أريد.......وقامت وكأنما شيئا لم يكن ,ونزلت الى ما بين أرجلي وبدأت تلعب وترضع بأيري الذي لم يكن بحاجة الى ذلك ليقوم , فهو منذ الظهر كالصوان ,منتصب كالحديد , وعندما شعرت بأنها إستعادت نشاطها رفعتها وقلت لها إصعدي وأقعدي عليه.......... ففرجت رجليها وصوبت خرم كسها الرطب بإتجاه أيري الذي أخذ يبرق من ريقها بعد أن رضعته, وأمسكت به وأخذت تفرشه على كسها و*****ها وما هي الا لحظات حتى اتتها الرعشة والتآوهات من جديد, ولم أعد أقوى فسألتها : هل أنت جاهزه للدخول؟؟؟.......فأجابت بعد تردد: دعني أنا أدخله....... ووضعته على باب كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا , ولم يكن ليخذل مساعيها فبدأ رأسه الأحمر بالدخول وشعرت أنا بالألم الذي الم بها من خلال تعابير وجهها, وتوقفت قليلا وأخرجته ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المره بعزم اقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب الا وإخترق عذريتها ودخل الى منتصفه بداخل كسها وصرخت من اللذة والألم في آن معا, ورفعت جسمها الى الأعلى فأذا بنقطة دم تسيل من على رأس أيري , فقلت لها لا تتوقفي ضعي قليلا من الريق عليه وتابعي , وهكذا كان , وعاودت الجلوس عليه ودخل هذه المره بسلاسه أكثر وبدأت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل وبعد عدة محاولات أصبح بأكمله في داخل كسها الضيق وكأنه *** مدلل بين أحضان أمه , وتركتها ترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحه, الى أن التقطنا الوتيرة ومشينا عليها بإنتظام , وأخذت اللذه تعاودها مره أخرى وترتعش مرات ومرات وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتآوه آهات وآهات وكنت أرى الشهوة على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا فذبلت عيونها أكثر وأكثر وخفت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد القذف معي وضعت يدي من تحتها ورفعتها عن أيري قليلا وأخرجته وأمسكت به وبدأت أقذف على بطنها من الأسفل وكانت تساعدني بدعكه وتتفرج عليه وهي فرحه مما فعلت وكأنها طفله صغيره وجدت لعبه العمر.
إرتحنا قليلا وثم دخلنا الى الحمام لنستحم وكان أيري ملوثا بالدم فغسلته لي بالصابون جيدا وفركته بنعومه وحنان, وأنا لم أتقاعس وغسلت كسها وفركت لها بطنها وصدرها , وعاودتني الشهوه من جديد, وحملتها بعد أن نشفتها جيدا الى السرير ووضعتها على صدري , وكم أحبت هي هذا الوضع, وأخذت احلمس لها على وجهها وضهرها ووضَعت يدها على أيري لترى كم كان منتصبا, فإهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت الغضنفر وفرشت به شفار كسها وريقته وأدخلته برفق فدخل هذه المره دخولا ميسر وبدأت أنيكها وأنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة, ووقلبتها وتركتها تركع وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وضللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع وعندما شعرت بدنو الوقت للقذف سحبته وأفرغت على عده دفعات على بطنها وصدرها,وما كان منا الا ان بلغنا التعب والأرهاق, ويا له من تعب ممتع, وقمنا وإغتسلنا ونمنا وكانت لا تقوى على ضم أرجلها الى بعضهم البعض من شدة ما ألم بها من النيك , لقد كان كسها أحمر اللون وواضح الأرهاق, وكانت اثار الاجتياح واضحة,والخسائر لم تتعدى قطرات دم عذريتها, وقالت لي ماذا فعلت بي لقد قتلتني من الألم واللذه.ونامت كما هي حتى الصباح, وأيقظتها بقبله مني عند الساعة السابعة, وقلت لها أن تذهب الى غرفتها, قبل أن يدري أحدا بغيابها أو يعلم بما فعلنا. وتابعنا على هذا النحو كل يوم طوال مده إقامتنا في فرنسا وكانت تأتي الى غرفتي في آخر الليل وتعود بعد ممارسة الحب والنيك في الصباح الى غرفتها , ولما عدنا الى بيروت بقيينا على هذه الحال كلما سنحت لنا الفرصة, وتواعدنا على الزواج, الى أن هاجرت الى كندا مع أهلها بسبب ظروف الحرب ولم أعد أراها إنما بقينا على إتصال, وقد قابلتها منذ سنتين تقريبا وكنت في رحلة عمل الى كندا وكانت قد تزوجت وأصبحت أما لثلاثة أولاد , وتعرفت على زوجها وأولادها , ونمت معها مرتين في كندا إستذكرنا خلالها الليالي الملاح التي قضيناها معا وقالت لي أنها لن تنساني ما دامت على قيد الحياة , وإنها تتذكرني دائما ولم أفارق أحلامها منذ ذلك الوقت إنها الحب الأول وكنت أنا حبها الأول