نهر العطش
04-12-2010, 09:03 PM
ابنت عمي الهام 16 سنة، و انا 26 سنة فقد أرادت أن تعاشرني ربما لأنني ألفت نظرها في الكلام والضحك معها فقد دخلت عقلها من الباب الواسع وأحبتني كما أنني أحببتها لأنها جميلة وصغيرة وثديها كبيران كما أن مؤخرتها رائعة
بعد مدة أخبرتني أنا عائلتها ستنتقل إلى مكينو أخرى لحظور حفل الزفاف احد افراد عائلتها، إغتنمت الفرصة، و توجهة نحو دعوتها لزيارة منزلها، بعد دخول البيت و إللقاء تحية، توجهنا إلى غرفتها ، أغلقت الباب وأصيبت برعب كبير لأنها المرة الأولى التي تجلس وحدها مع شخص، جذبتها من كتفيها نحو جسمي و كان صثدري يلامس صدرها بدأت تحس بالرعشة واللذة ومن هنا لامست مؤخرتها فلم تحب ذلك بينما أصرت على ذلك ووافقت ثم قبلتها قبلة حارة لمدة 5 دقائق الى أن بدأت بالصراع مباشرة بعد ذلك نزعت سروالي ورأت زبي الكبير فبدات بالضحك عندما قالت لم أتصور أن الوضع سيكون هكذا فقلت لها أريكد أن تحبي زبي فلم ترغب في ذلك أعدت الكرة أكثر من مرة الاأن وافقت وبسرعة بدأت بالمص الرهيب حتى قلت لها توقفي قامت من على ركبتيها واستدارت وقالت لي أري زبك في مؤخرتي فنزعت لها ملابسها وضرب مؤخرتها كثيرا ووضعت البصاق داخل طيزها وأدخلت زبي الى المنتصف هنا بدأت تبكي وتيكي احوالي 5 دقائق ثم أفرغت السائل على وجهها لترتبك ولم تصدق الأمر الا بعد مرور 3 أيام وأصرت على اعادة الكرة مرة أخرى فأعدت الكرة في الليل وفي الظلام وهذه المرة أدخلت زبي بالكامل داخل الطيز مع قليل من الزيت
بعد مدة أخبرتني أنا عائلتها ستنتقل إلى مكينو أخرى لحظور حفل الزفاف احد افراد عائلتها، إغتنمت الفرصة، و توجهة نحو دعوتها لزيارة منزلها، بعد دخول البيت و إللقاء تحية، توجهنا إلى غرفتها ، أغلقت الباب وأصيبت برعب كبير لأنها المرة الأولى التي تجلس وحدها مع شخص، جذبتها من كتفيها نحو جسمي و كان صثدري يلامس صدرها بدأت تحس بالرعشة واللذة ومن هنا لامست مؤخرتها فلم تحب ذلك بينما أصرت على ذلك ووافقت ثم قبلتها قبلة حارة لمدة 5 دقائق الى أن بدأت بالصراع مباشرة بعد ذلك نزعت سروالي ورأت زبي الكبير فبدات بالضحك عندما قالت لم أتصور أن الوضع سيكون هكذا فقلت لها أريكد أن تحبي زبي فلم ترغب في ذلك أعدت الكرة أكثر من مرة الاأن وافقت وبسرعة بدأت بالمص الرهيب حتى قلت لها توقفي قامت من على ركبتيها واستدارت وقالت لي أري زبك في مؤخرتي فنزعت لها ملابسها وضرب مؤخرتها كثيرا ووضعت البصاق داخل طيزها وأدخلت زبي الى المنتصف هنا بدأت تبكي وتيكي احوالي 5 دقائق ثم أفرغت السائل على وجهها لترتبك ولم تصدق الأمر الا بعد مرور 3 أيام وأصرت على اعادة الكرة مرة أخرى فأعدت الكرة في الليل وفي الظلام وهذه المرة أدخلت زبي بالكامل داخل الطيز مع قليل من الزيت