استاذ نسوانجى
05-15-2013, 12:08 PM
كان رامي طالبا بقسم الاداب في سنته الاولى ولم يكن قد اعتاد بعد على هذه المدينه التي يدرس بها فهو من مدينه ثانيه اضطره قله مجموعه بالثانويه العامه على الالتحاق باحدى الجامعات التي تبعد عن مدينته مئات الاميال وبسبب وضعه المادي المتوسط التحق رامي بقسم المدينه الجامعيه حتى يستطيع توفير اجار الشقه وكان رامي يعاني من الغربه والوحده كونه صغير السن وغير معتاد على الغربه ولو كانت بنفس دولته ولكن بمدينه اخرى وكان مايواسيه وجود الفتيات الجميلات حوله وفي كل مكان بفرعه وبالسكن الجامعي وبكل مكان وفي احدى المرات جلس في الكفتيريا طالبا فنجان قهوه وفجاءه التقت عينيه فيها شابه رائعه ممتلئه القوام ذات جسد ممشوق وعينين رائعتين كان كل شيء فيها جميلا رائعا احبها من النظره الاولى وبعفويه وبراءه قليلي الخبره قام اليها وقال لها انا رامي لي الشرف ان اتعرف اليكي ابتسمت في دلال وجلست الى نفس الطاوله وقالت له انا مايا وتم تعارفهما وكانا بنفس الفرع وتكررت اللقاءات الواحد تلو الاخر وبدا رامي ينضج ويتاقلم مع غربته وايضا كون معارف واصدقاء جدد وان كان مازال على حبه وافتخاره بفتاته الاولى مايا ولاحظت مايا ماطرا على حبيبها من بعض1 التبدل بتصرفاته بعشقه بهيامه فقررت ان تعطيه بعض الحب فطلبت منه ان يتمشيا على شاطئ البحر عند الغروب فلبي دعوتها مسرورا واخذا يتبادلا انواع الحديث وطرائفه وفجاءه امسك بيدها ونظر الى عينيها فاسبلت طرفها خجلا فجذبها الى صدره بقوه ونظر الى شفتيها واعتصرهما بين شفتيه كحبه فراوله وعندها التهبت مشاعره واحاسيسه وشعر بشيء اول مره يشعر به وانتصب قضيبه بجنون مطلق واعتصر ثدييها بيده كغريق يتمسك بقشه وتاوهت مايا بدلال وحاولت الافلات وامام شهوته العارمه وقوه يديه فشلت كل محاولاتها بالتملص منه فلم يكن امامها الا ان تستسلم لعواطفها ومشاعرها التي تاججت والتهبت حتى اصبحت كقطعه من نار وعندها اولجت لسانها داخل فمه معطيه اياه رحيقها يمتصه بمنتهى النهم وابعدته قليلا عن صدرها وقالت امي بيكفي ارجوك الايام قادمه اعدك بان اعطيك ماتشاء ارجوك رامي دعني اذهب تاخر الوقت وبين الذهول والعجب الفرح والسرور الشهوه والحرمان قال لها رامي انا اسف وعادا ادراجهما كل على غرفته بالمدينه الجامعيه وفي اليله نفسها لم يستطع رامي النوم اراد ان يحصل على اكثر من ذالك اراد ان يكون جسدها بالكامل ملكه وفيب اليوم التالي انتظر رامي حتى خرجت من غرفتها فسارع اليها قائلا مايا اريدك في موضوع وكانت متشوقه وكانها تعلم مايريد مسبقا فقالت له خيرا فاخبرها بانه استاجر شقه واراد ان يعزمهما على الغداء فوالفقت على الفور فقام رامي بتجهيز الشقه وفعلا على الموعد تماما عاد واصطحب مايا معه وعندما اصبحا بالداخل قال رامي انا لا اصدق نفس يامايا وقبل ان ينطق بكلمه اخرى اطبفت بشفتيها على فمه وكانها عافت نلك المقدمات واطلق رامي لشهوته العنان فانتصب زبه كالمدفع والتصق جسدف فيها ولقله خبرته قام بتمزيق ملابس مايا وهو في حاله سكر من النشوه عجيبه و وخلع بنطاله وسحق جسدها تحت ثقل وزنه فصرخت مايا برعب رامي مازلت عذراء ولم يجدها توسلها نفعا فرامي لم يكن موجودا كان ممسكا بثديها بقوه رهيبه طاغطا عليه وفلما على رقبتها يمتصها بقوه غير ابه بتلك الندبات التي تحدثها اسنانه برقبتها وزبه يحتك على بطنها وعنكتها وشيئا فشيئا خفت مقاومه مايا واستلمت له كليا فباعد بين قدميها ودفعه زبه بكسها بقوه ناسيا او متناسيا انها عذراء كان قضيبه كبيرا وله راس ككره المضرب فصرخت مايا بقوه من شده الالم وتدفقت الدماء غزيره من كسها ولم يابه رامي لالمها بل واصل دك كسها وكانه في حرب معه وتفجر السائل المنوي كالبركان فاذفا بشهوته الاولى على وجهها وبطنها وقام عنها في حاله تقزز وتركها تلملم كبريائها وجراحها وغادرؤا الشقه دون كلمه واحده
واستمرت علاقتهما وكانت الايام تزيد حبها له اما هو فبدا يفتر تجاها لقد حصل على مايريده الى ان جاء يوم ورات فيه الكارثه رات حبيها رامي بصحبه احدى الفتيات وهو الذي وعدها بالزواج واعطته كل شيء بل اغلى ماتملكه فتاه فقررت ان تراقبه حتى تتاكد واستعانت بصديقتيها ريم ورهام بعد ان حكت لهما قصتها مع رامي وفعلا اكتشفت انه يقوم بممارسه الجنس مع فتاته الجديده فانهارت وبكت واجتمعت ريم ورهام عليها تواسيها وفجاءه فتحت عينيها وقال يجب ان يدفع رامي الثمن بل ثمنا غاليا وهنا قررنا ان يعاقبنه عقابا قاسيا لا مثيل له قررنا استعباد رامي واذلاله لاابد بل جعله مهذله الكليه كلها وخادما لهن مع اذاقته كل انواع الالم والذل قررن ان يجردنه من رجولته وان يجعلنه عبدا لهن الى الابد بكل ماتعنيه الكلمه من معنى وبدئن في مخططهن وقالت ريم انا لي صديقه اسمها سالي غايه في الجمال سنستخدمها كطعم لا جتذابه ووضعن الخطه بمنتهى الذكاء
واستمرت علاقتهما وكانت الايام تزيد حبها له اما هو فبدا يفتر تجاها لقد حصل على مايريده الى ان جاء يوم ورات فيه الكارثه رات حبيها رامي بصحبه احدى الفتيات وهو الذي وعدها بالزواج واعطته كل شيء بل اغلى ماتملكه فتاه فقررت ان تراقبه حتى تتاكد واستعانت بصديقتيها ريم ورهام بعد ان حكت لهما قصتها مع رامي وفعلا اكتشفت انه يقوم بممارسه الجنس مع فتاته الجديده فانهارت وبكت واجتمعت ريم ورهام عليها تواسيها وفجاءه فتحت عينيها وقال يجب ان يدفع رامي الثمن بل ثمنا غاليا وهنا قررنا ان يعاقبنه عقابا قاسيا لا مثيل له قررنا استعباد رامي واذلاله لاابد بل جعله مهذله الكليه كلها وخادما لهن مع اذاقته كل انواع الالم والذل قررن ان يجردنه من رجولته وان يجعلنه عبدا لهن الى الابد بكل ماتعنيه الكلمه من معنى وبدئن في مخططهن وقالت ريم انا لي صديقه اسمها سالي غايه في الجمال سنستخدمها كطعم لا جتذابه ووضعن الخطه بمنتهى الذكاء