aldorg
08-19-2013, 02:31 AM
الجزء 29
مرت ألايام وعلاقتى بسناء وكريمه ومنى تزداد وتتطور حتى أخبرتنى سناء بأنها حامل وكذلك منى وبدأت بطنهما ترتفع بشكل مثير مما ترتب عليه بروز كسهما بشكل ممتع وزاد شبقهما .. كانت سناء ومنى يعرفان بأن الاجنه التى فى أحشائهما منى .. وكانوا فى منتهى السعاده وكذلك أنا ...
كانت سلمى أبنه كريمه مازالت تطاردنى على أمل أن أتزوجها بعد أن ذاقت زبى وهو يفترس طيزها الشهيه مرات كثيره حاولت أن تجعلنى أن أفتحها وأنيكها فى كسها . على أمل توريطى فى الزواج منها .. كان كسها مغرى جدا .. ولكننى كنت أعشق نيكها فى طيزها البكر المثيره .. فأحساسى بأن زبى هوأول زب يخترق طيزها الضيق الحار .. كان يمتعنى ويثيرنى... وكنت أؤوجل فتح كسها حتى أشبع من طيزها الشقيه الممتعه .. كانت سلمى قد أكتسبت خبره كبيره فى نيك الطيز حتى أنها كانت تمتعنى بحركاتها وتأوهاتها وعرفت متى تهدأ ومتى تتمايل لدلك زبى فى طيزها حتى نصل معا لشهوتنا ونرتمى من فرط اللذه والشهوه .بدأت أفكر فى الزواج منها بعد أن صرحت لى أكثر من مره بأنها تحبنى وستقوم بتنفيذ كل رغباتى .. فهى تعلم علاقاتى المتعدده .. وكذلك حبى لتبادل الازواج والعشيقات ...
كنا فى مره نتكلم وهى فى حضنى وهى عريانه وهى ممسكه بزبى بيدها تحاول أن توقظه بعد أن صال وجال فى طيزها وقذف وانتفض ونام ... وكانت يدى تعبث بكسها وبزازها وأصبعى الكبير مدسوس فى شرجها .. كترمومتر يقيس درجه حرارتها .. التى كانت تتعدى الدرجات المائه وهى تدلك بزازها بصدرى وشفتاها تحترق بنار شفتاى ... أخبرتنى بأن أختها صفيه ( سافى ) تمر بحاله نفسيه سيئه فى هذه ألايام بسبب هجر حبيبها لها.. وعلمت أنها كانت تتناك فى طيزها من حبيبها هذا.. وهى فى شوق للزب .. وأصبحت طيزها تشتاق للنيك وتكاد تجن من شهوتها وهياجها فتصرخ وهى تدس بأصابعها فى طيزها شوقا الى النيك ...
كانت سلمى ترجونى فى أن تحضر لى سافى المره القادمه .. تصنعت الرفض فى البدايه .. حتى زادت فى ألحاحها فقبلت كأننى أحاول أرضائها فقط .. رغم أننى كنت فى شوق الى ذلك .. ف( سافى ) كانت تكبر سلمى بعامين أى كانت فى السادسه عشر ولكنها كانت أنحف قليلا من سلمى وكذلك بزازها أصغر .. ولكن نصفها ألاسفل أكبر من سلمى .. وطيازها أعلى وأكبر ... وكانت أطول من سلمى .. تقترب منى فى الطول ..
مرت عده أيام وكنت وحدى فى البيت .. دق جرس التليفون .. وكانت سلمى تخبرنى بأن أمى وأمها ذهبتا للتسوق .. ومعروف مدى تأخرهما بالسوق .. وهى تعرض على المجئ ومعها سافى .. فهى وسافى فى شوق شديد لان أمزق طيزهم بزبى.
أخذت حمام بسرعه ولبست الروب بدون ملابس داخليه .. كانت سلمى تحب أن ترانى وتلمس جسمى من فوق الروب الحريرى .. كانت تثار وتثيرنى جدا... دقائق لا تزيد عن العشره حتى دق جرس الباب .. نظرت من العين السحريه .. كانت سلمى وسافى ... تأملت سافى قبل أن أفتح الباب .. كانت مرتديه بلوزه زرقاء ضيقه وبنطلون جينز ملتصق بفخذيها المثيران ... كانت تلم شعرها الاسود الناعم على هيئه ذيل الحصان .. الذى يعطى الفتاه مظهر الشبابيه ويثيرنى .. فتحت الباب وتصنعت المفاجأه .. ورحبت بهما .. دخلتا سلمى تتبعها سافى وسرت ورائهما أتأمل مؤخره سافى التى تبشر بطياز مثيره شهيه .. بدأ زبى يتحرك وهويمنى نفسه بصولات وجولات داخل هذه الطياز المعبئه داخل بنطلون شديد الضيق .. تكاد تمزقه من أمتلائها وتكورها فيه ...
لمحت شريط سوتيانها الاسود يظهر من بلوزتها الزرقاء فكدت أجن فأنا أعشق أرتداء الملابس الشفافه التى تظهر الملابس الداخليه وخصوصا أذا كانت تتميز بالتناغم والاثاره...جلست سلمى وسافى على الكنبه وعينى سافى تتفحص زبى من وراء الروب بجراءه شبقه ... كأنها تتعجل النيك .. وتريد أن تستشعر مدى شهوتى وهياجى .. شعرت سلمى بما يدور فى رأس سافى فضحكت وهى تقول .. أيه يابت مالك كده .. طيب مثلى التقل شويه ... ثم نظرت الى وهى تقول البت ماعندهاش صبر من كتر ما حكيت لها عنك .. أنا أللى أستاهل ... وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول : تبتدى بمين فينا ... مددت يدى نحو سافى التى مدت يدها لتمسك يدى لتقوم واقفه .. وأنا أقول .. سافى ضيفيتنا ولازم نرحب بيها .... قالت سافى .. ممكن تقلعنى .. أنا بحب كده... مدت أصابعى أفتح أزراز البلوزه وهى تنظر الى وجهى وكان ساخنا محمرا ... مدت يديها تلمس خداى وهى تقول .. مالك .... أنت مولع نار كده ليه ...... لم أستطع الرد عليها .. كانت شفتاى ترتعش ..فمدت أصبعها السبابه تلمس شفتاى كأنها تريد أن تعرف درجه سخونتهما... كنت قد خلعت عنها البلوزه ولم يبقى الا يديها لتخلعها تماما .. فأنزلت يديها لآسفل فسقطت البلوزه على الآرض لتظهر بزازها البضه البلوريه تهتز داخل سوتيانها الاسود بشكل يطير العقل ... مددت يدى عصرت بزازها داخل السوتيان . تأوهت وهى تعض على شفتها السفلى بأسنانها ..كانت سلمى تفك مشبك السوتيان فى نفس اللحظه فأنخلعت بيداى لترتج بزازها عاريان تماما ...وهم يسقطون على صدرها وحلماتهما شامخه منتصبه للآمام..ثوان وكانت قد تخلصت من البنطلون والكيلوت لتقف عاريه تماما .. تمد يدها لتنزع الروب عنى .. لآصبح عاريا وزبى يشير اليها يهتز مع دقات قلبى ... مدت يدها تحتضن زبى بكفها الناعم تمرره عليه من راسه حتى منبت الشعر بعانتى وهى تضغط عليه برقه ...فزاد أنتفاخا وصلابه وأهتزاز... أستدارت وهى تضرب بيدها الثانيه طيازها .. وهى تقربها من زبى .. فأمسكت بزبى أدلكه بين فلقتها ليلمس فتحه شرجها المنتفخه لتظهر أستعمالها بكثره ... تأوهت وجسدها يرتعش من ملمس رأس زبى الساخن المنتفخ على خاتم شرجها الملتهب ...
كنا فى حاله أنستنا سلمى ... حتى أفقنا على سلمى تمد يدها المملوءه الكريم تدهن زبى حتى تأكدت من لمعه الكريم وهى تذوب فوق الجلد المشدود الساخن ... ثم أستدارت لتدس أصابعها بقطع من الكريم تدخلها بطيز سافى وهى تلف أصبعها بشكل دائرى لتتأكد من دهان جميع الاجناب .. مالت سافى واضعه يديها على مسند الكنبه لتنثنى رافعه طيازهالآعلى وهى تنظر الى من وراء كتفها .. لترانى وأنا أدفع زبى فى جوفها .. تغمض عيناها.. وهى تنتفض بفلقتاها فينثنى زبى يمينا ويسارا داخل طيزها الحاره ..وهى تتلفظ بتأوهات أه أه أووووووف أح أح .. وهى تدغدغ زبى بأن تقفل خاتمها وتفتحه كأنها شفاه تمتص أصبع . كانت تتمتع بخبره كبيره جدا فى نيك الطيز .. فكانت تندفع لآمام والخلف فينزلق زبى دخولا وخروجا من فلسها الشبق ..كانت كلما شعرت بأننى تهيجت بشده .. وأصبحت على وشك قذف شهوتى .. أعتصرت زبى بفلسها كأنها تعتصره بيدها لتؤخر قذفى.... أرتعشت وشهوتها تسيل من بين شفرات كسها .. أرتمت على الكنبه لتكمل رعشتها وهزتها العنيفه الشبقه وهى تكبش بأصابعها الوسائد .. وخرج زبى من طيزها كالسيف يهتز لآعلى وأسفل ...كانت سلمى تنظر الينا وهى تدلك كسها بأصابعها ... حتى رأت زبى منتصبا أمامى .. فأنقلبت رافعه طيازها نحوى .. فأدخلت زبى فى شرجها فأنزلق بسرعه حتى أختفى فى لمح البصر ... فتشنجت ساقاها .. وأقفلت فلقتاها بشده تعتصر زبى داخل فلسها .. حتى أننى لم أتمكن من سحبه للخارج ألا بعد أن خفت ضغطها عليه .. وسمحت لى بأخراجه وهى تقول أه اه أحــــــوووووه .. دخله بسرعه أرجوك... كنت أسحبه بصعوبه من طيزها الضاغظه العاصره .. وأدسه بسهوله ويسر فيها ... مرات ومرات حتى شعرت بها تقبض بفخذاها وفلسها وفلقتاها وكل عضلات طيزها .. وهى تأتى بشهوتها وأنا أشعر بزبى يدور ليلمس بشكل دائرى أجناب شرجها برأسه التى أشعر بدبيب النمل فيها .... وهى تصرخ أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... هاتهم فى طيز سافى .... سحبت زبى المشتعل من طيز سلمى .. لآرتكز على ركبتاى وأقترب من فلس سافى وأدس زبى فيها فتندفع للامام وهى تتأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وسكنت وتركتنى أدفعه وأسحبه من شرجها فقد خارت قواها تماما .. لحظات وأرتعشت مره أخرى وأعتصرت زبى بفلسها .. لتأتى بشهوتها .. وتندفع نافوره اللبن من زبى دفعات تهزها وتهزنى وأنا أصرخ أسسسسسسس أسسسسس وهى تصرخ أح أح أح أووووه أووووه نار نار .. وارتميت على ظهرها أقبلها من رقبتها ويدى تعتصر بزازها النافره وهى تنزلق من كفاى من العرق .... وشعرت بسلمى على ظهرى تفرش كسها فى قبه طيزى..وهى ترتعش وتتأوه ....
الجزء 30
شعرت بأرهاق من كثره ممارستى النيك هذه الايام .. وقررت ان أستريح لفتره لآستعيد قوتى وطاقاتى .. ولكن ماذا أستطيع أن أفعل والنساء الهايجه من حولى تمنعنى من الراحه ... فبعد يومين أتصلت بى كريمه تزف لى خبر أن زميلتها ناديه هى وزوجها أصبحا عضوين فى نادى التبادل الزوجى وقد دعوها وزوجها لحفله فى بيتهم .. وقد أخبرت ناديه أن هناك من هو أفضل منه .وافقت ناديه وهى على ثقه من ذوق كريمه .. كما أخبرتنى كريمه بذلك .كان موعدنا فى السادسه أنتظرتنى كريمه قبل الموعد بربع الساعه فى مكان أتفقنا عليه . مررت عليها بالسياره وكنا ندق جرس باب ناديه فى الموعد تماما..أنفتح الباب على زوج ناديه رجل فى نهايه الثلاثينيات تقريبا .. أسمر .. جسمه رياضى متناسق .. عندما وقعت عين كريمه عليه شعرت بها تمسك بيدى تعصرها بيدها .. فشعرت بشبقها ورغبتها فى حسين .. وهذا أسمه .. مدت كريمه يدها للسلام على حسين الذى رفع يدها الى فمه كأى جنتل مان .. فزاد ضغطها على يدى عصرا... سبقنا حسين الى حجره الصالون مرحبا..جلست كريمه على فوتيه وجلس حسين بجوارها على مسند الفوتيه نفسه وهويجول بعينه فى تضاريس جسمها .. يأكل صدرها النافر الناهد بعينيه الجائعه وفحولته الكامنه .. كانت كريمه تمسح جسده بعينها التى تلمع من الشهوه والهياج .. سألت كريمه حسين وهى لم ترفع عينها عن مكان أختباء زبه .. فين ناديه .. قال حسين بسرعه .. حالا .. بتحضر العصير وجايه حالا ... حاولت كريمه القيام وهى تقول .. أروح لها المطبخ أساعدها ... مد حسين ذراعه كأنه يمنعها من القيام .. فيضغط على بزازها .. ليظهر جزء من قبه بزازها وقد أرتفعت من فتحه البلوزه الضيقه تترجرج بشكل مثير .. كانت عين حسين مثبته نحو صدر كريمه وصدره يعلووينخفض بشهوه ظاهره .. أبتسمـت كريمه وهى سعيده بتأثير بزازها على حسين .. وفتحت زرار البلوزه العلوى لتظهر شق مجرى العبير وهى تقول لحسين .. الدنيا عندكم حر قوى ..كان حسين يبلع لعابه بسرعه كأنه جائع للطعام.وعيناه ما زالت معلقه بصدر كريمه وقد زادت المساحه العاريه منه والتى تهتز بطريقه مثيره مع كل حركه منهاحتى وهى تتنفس ... كانت عينى معلقه بهما لآرى ما تفعله كريمه بالمسكين ... تنبهت على صوت عجلات عربه المشروبات وصوت يأتى من خلفها يقول .. أهلا وسهلا... تلفت الى مصدر الصوت لآرى ناديه ... منحنيه تدفع العربه أمامها وقد تدلت بزازها الجباره السمراء من فتحه قميص النوم الواسعه جدا ..رغم ذلك ما زال جزء ليس بصغير من بزازها مختبئ ... فقد كانت بزازها كبييره .. بل خارقه ... كانت ناديه بين الخمريه والسمراء .. أول درجات الشيكولاته ... شعرها أسود ناعم مموج ببعض الخصلات البنيه .. وجهها مستدير بأنوثه خلابه ... طويله .. تقاطيع وجهها صغيره عدا شفتاها فهى ممتلئه بشكل شهوانى قاتل .. متناسقه .. جسدها بين النحافه والامتلاء ..كانت لوحه .. جمعت الجمال والانوثه والدلال الذى ظهر فى مشيتها .. فشعرت بأننى مقبل على ركوب فرسه قويه شبقه .. تتطلب مهاره من الفارس الذى يركبها .نظرت الى وعلامات الرضى تظهر فى عيناها بشكل أبتسامه .. أقتربت لتمد يدها للسلام فرفعت يدها كما فعل حسين مع كريمه وقبلتها .. وشعرت بطراوه يدها فأدرتها لآقبل باطن كفها فأقشعر جسدها مرتعشا.. وحلت مكان أبتسامتها ضغطه بالاسنان على الشفاه تركت أثرا .. فعلمت أنها شهوانيه جدا .. مدت يدها لى بالعصير وهى تراقب عينى التى تعلقت ببزازها النافره الضخمه .. فلم تكن بزاز بالمعنى المتعارف عليه بل كانت ضروع بقره ...ظهرت الآبتسامه من جديد على شفتيها وهى ترى نظراتى المعلقه ببزازها فأقتربت منى حتى قاربت من دفن أنفى وشفتاى بين نهداها.. شعرت بخدر يسرى فىجسدى كله عندما شممت مسحه العطر المثير من بين بزازها الذى يظهر مهارتها فى فن الاثاره والجنس ... وقعت عيناى على حسين لآراه ينظر الى سعيدا بما يراه من تأثير أنوثه زوجته على ... وكريمه مائله بظهرها على صدره يحتضنها بذراعيه وكفاه يرفعان بزازها أو يعصروهم ورأسها سقط على كتفه.. وهى تدفع كفيه بكفيها ليزيد بزازها مسكا وعصرا وتدليكا وهى تتأوه مستمتعه ...فرغت من العصير ومددت يدى لآتناول منديلا لمسح شفتاى ... لكننى سمعت ناديه تقول .. لا .. أستنى .. وأقتربت منى وأخرجت لسانها ولعقت بقايا العصير حول شفتاى وشاربى .. وكانت مقدمه قبله تبادلنا فيها مص اللسان وعض الشفاه وأرتشاف اللعاب وهى جالسه على فخداى تدلك بطيزها الطريه الممتلئه البروز المتنفخ بين فخذاى حتى شعرت به كقطعه الجرانيت ... خلعت روب قميص النوم بحركه سريعه .. فسقطت حماله القميص ليظهر ضرعها او بزها الشمال متماسكا مستديرا تبرز حلمته كبلحه من النوع السكوتى الاسوانى كبيره الحجم .. ملت بوجهى فألتقمت حلمتها بفمى .. مصصتها بين لسانى وشفتاى.. وعندما قبضت عليها بأسنانى أدغدغها برقه .. لم تتحمل فأنتفضت وأقشعرت وأرتعشت بقوه .. فخرج بزها من فمى كأنها لم تتحمل فسحبته .. فنظرت اليها فرايت وجهها يتقلص من اللذه والشهوه وشفتاها زادت أنتفاخا وسخونه ولمعانا .. وكأنها تعتذر .. أمسكت ببزها تعيده لفمى فضممت شفتاى معتصرا حلمتها ولسانى يدور حولها .حتى شعرت بأنها قد قاربت على ألاغماء.تحاملت ووقفت تسقطالحماله الثانيه للقميص فيسقط القميص على الارض لتبقى عاريه الا من كيلوت صغير ضيق أبيض اللون تبرز شفرات كسها منتفخه من تحته ويرتفع عن بظر كنواه بلحه فى طولها وصلابتها .. كان زبى يختنق داخل ملابسى .. ربما شعرت به .. جلست على ركبتيها فاتحه فخذاى وجلست بينهما وشرعت فى فتح سوسته بنطلونى ومدت يدها لتخرج أسيرها الذى كان كالجمره الحمراء تلمع رأسه. تأملته لثوان قبل أن تخرج لسانها لتبرد رأسه الساخنه بمسحات دائريه خبيره .. قبل أن تدسه فى فمها دفعه واحده ليختفى فى فمها ..أطبقت عليه بشفتاها وهى تنظر الى بعينين شهوانيتين... مال راسى للوراء وقلت أه أوو ... دلكت زبى فى فمها بصوت يماثل صوت تقليب عجينه التورته .. مالت رأسى أكثر واكثر حتى أستندت على ظهر الاريكه ... وقعت عينى على كريمه وحسين عاريين تماما .. وكريمه تجلس بين أفخاذه ممسكه زبه بيديها الاثنان تفترسه .. فقد كان ما تفعله ليس مصا .. ولكن أفتراس .. بشفاهها ولسانها واسنانها التى تغرسها فى زبه .. ورأسه تترنح يمينا ويسارا وجسده كله ينتفض .. شعرت بناديه تفك أزرار القميص والبنطلون .. كنت منهمكا بمشاهده كريمه التى كانت كالمجنونه وهى تتعامل مع زب حسين الكبير الصخرى ... أصبحت عاريا تماما .. وزبى مدفون بين بزاز ناديه وهى مطبقه ببزازها بكلتا يديها تحركهم للآعلى والاسفل لتشعر بصلابه زبى يدلك طراوه بزازها .. أستدارت كريمه واقفه لتتمكن من الجلوس على زب حسين وظهرها ناحيه حسين الذى أمسكها من وسطها يساعدها فى التوازن .. أنحنت ممسكه زب حسين .. دلكته مره أو مرتين ببوابه كسها التى تقطر ماء .. وجلست ... صرخ الاثنان كريمه وحسين من اللذه .. تنبهت ناديه اليهم .. نظرت ناحيتهم وهى مازالت ممسكه بزبى ولكن لا تمصه .. وتعلقت عيناها بمشهد كريمه المثير وهى تصعد وتهبط ببطء وهى تتراقص على الجانبين وهى ترتعش وتتفوه بكلمات خافته لا تسمع ..تخرج من شفاه ترتعش كرعشات المحمومه... كان حسين يرفعها من وسطها ليساعدها على الوقوف فيخرج زبه حتى يظهر خط الرأس .. ويتركها لتسقط بفعل الجاذبيه .. بقوه .. فتعوى وتتأوه ...كنا أنا وناديه مشدودين لمنظرهم الخلاب المثير .. مدت كريمه يديها لترفع يدى حسين الممسكه بوسطها لتحركها نحو بزازها الراقصه.. حاول حسين الامساك بأكبر جزء من بزاز كريمه الكبيره بين يديه ضاغطا على حلمتيها بأصبعيه ألابهام والسبابه يشدهما بقوه للخارج .. مما زادها هياجا وشبقا ... جلست فى المره الاخيره ولم تستطع القيام .. بل أرتعشت وهى تتراقص رقصه دائريه وأرتمت بظهرها على صدر حسين فارده ساقاها وهى تهتز بقوه كمن أصابها صرع .. كانت تتأوه أووووه أه أه أه .. وشلال الشهوه يسيل من كسها . وكأنها غابت عن الوعى .. همدت وسكنت حركتها فأحتضنها حسين بذراعيه ليطوق بزازها فمدت يديها ممسكه بذراعيه لتحسه على أحتضانها بقوه .. ونامت....
أبتسمت ناديه وهى تعود الى ما كانت تفعله .. بقوه وشهوه فقد كانت تغلى مما رأته من حسين وكريمه .. أمسكت أعلى ذراعيها لآرفعها .. فهمت ماأريد .. قامت لتجلس على ساقاى واضعه رأس زبى أمام كسها ووضعت يديها المفروده حول عنقى وهى تقترب بشفتاها من شفتاى .. تلاقت شفاهنا بقبله شبقه .. ويندفع زبى مخترقا شفراتها الناعمه الساخنه كوساده ريش النعام.. عضت شفتى من قوه أندفاع زبى بكسها .. وخمدت حركتها لثوان... الا من مداعبات شفاه ناريه والسن شقيه تصطدم وتتعانق فى أفواهنا .. كنت أشعر بأنفاسها الحارقه تخرج من أنفها بسخونه عادم سياره مسافره .. كانت أنفاسها تلسعنى .. وربما أيضا كانت أنفاسى تلسعها ... بدأت التأرجح للآمام والخلف على أفخاذى العاريه وبزازها تضربنى فى صدرها كقربه ماء ممتلئه زبد... مددت يدى أحمل عنها ثقل بزازها على صدرها بكفاى .. طراوه بزازها تزيب الحجر .. كنت أشعر ببزازها وهى تخرج من بين أصابعى كمن يعجن زبدا... مالت على بثقلها فرجعت للخلف ونمت على ظهرى .. ركبت بثقلها اللذيد .. وهى تندفع للآمام والخلف تدس زبى وتخرجه فى كسها ... حتى شعرت بها تصطدم بى بقوه وهى تعوى رافعه رأسها لآعلى كما يفعل الذئب أثناء العواء .. تنبهت ... لقد كان حسين يقف خلفها ملتصقا بها .. فعرفت أنه قد دفع بزبه فى طيزها ألان.
الجزء 31
كانت ناديه تتأوه من صلابه زب حسين المحشور فى شرجها بقوه .. فكان حسين يدفعها بزبه فيدخل زبى فى كسها .. وعندما تسحب زبه من طيزها كان زبى يخرج منها .. كان جسدها كله يتراقص فوق زبى الصخرى .. وبزازها تترجرج أمام وجهى .. مددت يدى ممسكا ببزازها أو قل ضرعها .. فقد كان يماثل فعلا ضرع نقره فى الحجم والطراوه أشبعت بززها مصا وعضا .. فقد كانت حلماتها منتصبه بحجم البلحه الطويله .. أعتصرت حلماتها بأسنانى .. كانت ترتجف وترتعش وتهتز وتتأوه .. حتى بدء حسين بالقذف فى أعماق طيزها .. فضمت فخذاها تعتصر زبى وهى تأتى شهوتها .. مالت بشفتيها تبحث عن شفتاى حتى أمسكتهم واشبعتهم مصا وعضا وهى ترتعش وتتأوه ..كانت يداى ما زالت تعتصر بزازها النافره وهى فى يدى كقطعه الزبده فى يد حلوانى .. كان ملمس بزازها وطراوتهم تذهب العقل .. بدأت أشعر بالنمل يسرى فى زبى والخدر اللذيد يملئ رأسه ... وأندفع شلال اللبن منه يصطدم جدران كسها وسقفه ... شعرت بناديه وهى تزيد زبى عصرا بين أفخاذها كأنها ماكينه عصير القصب تريد أن تظفر لآخر نقطه فيه رأيت حسين يعود الى كريمه ألتى بدأت تفيق وهى تنظر الينا وهى تغلى من الهياج .. فقد كانت تحسد ناديه بما كانت فيه الان .. وهى تتناك منا نحن الاثنان فى كسها وطيزها .. وتتأوه من صخرتين لا زبين .. غفونا .. اوقل تخدرت أطرافنا .. للحظات .. أفيق على صوت تأوهات وأصوات مص وتقبيل بصوت عال .. نظرت الى مصدر الصوت .. أندهشت .. فقد كان حسين ممددا على الكنيه .. نائم ... والمفاجأه أن كريمه وناديه يتساحقان يا للنساء ألم يشبعا من كل هذا النيك .. كانت كريمه تضع رأسها بين فخذى ناديه .. ورأس ناديه بالتالى بين فخذاى كريمه .. وكل منهما . تمص وتعض وتلحس كس الثانيه .. وتدفع بأصابعها فى فتحه شرج الاخرى .. وهى لا تشعروا بنا .. فكانت صرخاتهم تذيب الحجر .. قامت ناديه لتصحح من وضعها لتنام فوق كريمه تقبلها وهى تضغط كسها بكس كريمه ألتى دفعت أفخاذها داخل فخذاى ناديه .. وبدأتا فى الحركه كأنهم يركبون زوج من الخيل وكل منهما تعتصر بزاز الاخرى وهم يرتعشون ويتأوهون ... كان حسين قد أستيقظ على أصواتهم ورايته يداعب زبه الاسمر الصخرى الذى تصلب ولمع جلده من قوه الشد... كان منظر زب حسين يجنن ... زحفت على يدى وقدمى وأقتربت من حسين .. فرفعت يداه من على زبه .. ومددت يدى أدلكه له نظر الى بأستغراب .. ثم شعرت به يستمتع من لمساتى على زبه ... كنت أقبض بقوه على راس زبه وأحركها برفق حتى أصل لعانته .. ثم أكر ر ما فعلت مره أخرى ... كنت مستمتعا من صلابه زبه .. وهوكان مستمع من ضغط يدى ... سمعت كريمه تنادى حسين ... حسين .. حسين .. عاوزاك تنيكه .. ده خول .. بيموت فى النيك .. قطع طيزه بزبك .. بيموت فى كده مد حسين يده الى فدفعنى فأنقلبت على وجهى على الكنبه .. ونام فوقى .. كان حسين أقوى منى جسديا.. فلم أستطع تخليص نفسى منه .. شعرت بزبه قد دخل بين فلقتى .. كان ساخنا لذيذا ... ولكننى تصنعت أننى لا أريد .. وحاولت التملص من تحته ,, فزادت قبضته على ..ليمنعنى من الحركه ... شعرت بناديه تأتى بسرعه لتمسكنى من ذراعى لتشل حركتى .. حتى يتمكن زوجها من نيكى .. وهى تضحك بصوت عالى وتخاطب كريمه ... أدهنى طيز الخول ده .. خلينا نشوفه وهو بيصرخ ... وكأن كريمه كانت مستعده .. دفعت بأصابعها فى شرجى .. أحسست بلزوجه الكريم وأصابعها تدور فى حلقات داخل فتحه شرجى ترطب كل أجنابها قالت ناديه وهى مازالت ممسكه بذراعيا وهى تهتز فوقى ... كريمه .. أدهنى زب حسين كويس ... ايوه كده ... وما أن أنتهت من كلمتها حتى شعرت برأس زب حسين تنحشر بطيزى ... كان يحاول أن يمرر زبه برقه .. أحسست بلذه وسخونه زبه .. رفعت طيزى لاعلى قليلا ليتمكن من دفع زبه أكثر ..من سخونه زبه ونيران شرجى .. ذاب الكريم ..لآشعر بزبه يمر كقرموط يسبح فى نهر .. وأشعر بشعر عا نته القصير يخربش قبه طيزى .. فعلمت أن زبه قد أخترقنى كله ... لم يكن زب المعنى المتعارف عليه لقد كان وتد خيمه .. أخترق شرجى ... كان لذيذا ومؤلما .. ولكن لذته كانت أكبر كنت أصرخ فيه حسين .. حسين .. بالراحه .. طيزى بتتقطع ..حرام عليك .. زبك جامد قوى ... أوه بالراحه .. كانت كلماتى تزيده هياجا فيزيد من دفع زبه فى طيزى حتى كنت أظن أنه سيخرج من فمى .. كان زبى منتصبا بقوه .. بدأت ناديه فى الهياج فصعدت الى الكنبه .. فاتحه فخذيها وجلست .. بحيث أصبح فمى أمام كسها ... قالت .. يلا مص ياخول .. ده أنت ولا أحسن مراه .. أنا أخاف على جوزى منك شعرت بدفعه قويه من حسين بزبه دلخل طيزى ... وهو يتأوه .. وكريمه تقول ... ده أنت طيزك واسعه قوى .. دى صوابعى الاربعه غابت فيها ... فعلمت ان كريمه أنتقمت لى .. وهى تبعبص حسين بأصابعها الاربعه مره واحده ... مما جعل حسين يقسو على .. ويزيد من دفع زبه القاسى فى طيزى بقوه أشد مما كان يفعل... لحظات وبدء زب حسين ينتفض داخل طيزى ليندفع لنبه ساخنا .. بل حارقا ... شعرت بلسعته فى جوفى ... وكلانا يتأوه ... ويتنفض ... ولكننى لم أقذف .. فقد كان لبنه حارقا .. يفقد الانسان عقله .. سحب حسين زبه من طيزى فسمعت صوت هواء مضغوط يخرج من شرجى فضحكوا كلهم أمالتنى كريمه لآنام على ظهرى .. لتصدم بمنظر زبى المنتصب كشراع مركب ... مدت يدها نداعبه .. وهى تقول ..لا ده من عاوز أيدى .. ده عاوز طيزى ... وشرعت فى دس كميات كبيره من الكريم فى فتحه شرجها وناديه تساعدها .. حتى أصبح زبى وطيز كريمه يلمعوا من الدهان ... أعطتنى كريمه ظهرها ومالت لتمسك زبى بيدها .. لتضعه على بوابه شرجها وهى تدفعه برقه وتدلك راسه حول فتحتها .. حتى أطمئنت بسهوله دفع راس زبى داخلها .. تركته ينساب فيها برقه ونعومه ... ثم جلست ببطء فغاب زبى بالكامل فيها ... شعرت بحسين يقترب منا .. وزبه منتصب أمامه بقوه ... لقد أهاجه ما نفعل ... مد يده ليرفع قدمى كريمه وأقترب بزبه من كسها وبدون الاستعانه بيده .. أندفع زبه داخل كسها كالرمح ... تشنجت وتأوهت وأنتفضت وتراقصت .. كانت كالمجنونه .. رجتنى أن أمد يدى أقفش بزازها لتكتمل نشوتها .. فعلت .. كانت بزازها لينه طريه .. كانها قطعه زبد ساحت من حراره اجسامنا ... كانت دفعات حسين بزبه فى كسها .. تزيد زبى أختراقا لطيزها .. وهى تصرخ وتغنى .. وتتأوه..حتى بدأت فى قذف لبنى فيها .. كانت تقفز كمن يمشى حافى القدمين على رمال ساخنه ... وبدأت فلى الارتعاش .. وهى تأتى بشهوتها ..وهى تهتز .. فقبضت على بزازها بقوه حتى لا تسقط على الارض .. صرخت اى أى أى بزازى بزازى ..حرام عليك .. حرام عليك .. بتعمل فيهم كده ليه ... أووووووووف أحححححح أوف فعلمت أن حسين يفرغ شهوته فى كسها وهى تحترق من كسها وطيزها ... أرتمينا فوق بعضنا كالموتى .. لآشعر بناديه تميل على تقبض على شفتاى بشفتاها .. ويدها تتراقص على شفرات كسها بقوه ... وهى تأتى بشهوتها هى الاخرى
الجزء 32
مر يومان منذ أن كنت و كريمه عند ناديه وزوجها.. قررت الراحه وأستعاده الأنفاس .. حتى رن تليفونى .. لأجد سناء تخاطبنى .. الو ياوحش .. أيه نسيتنى ولا أيه قلت.. مش ممكن أنساكى ياروحى ...قالت ..من لقى أحبابه نسى أصحابه .. لقد أخبرتنى كريمه عن زيارتكم الاخيره .. قلت .. كريمه دى لاتستر أبدا... قالت .. كريمه ماتخبيش عنى أى حاجه خالص ... المهم مبروك عليك عروستك الجديده ناديه ... عاوزه أشوفك ضرورى ..مشتاقالك ..حاتجينى أمتى .. قلت بسرعه .. أجيلك بكره .. قالت .. مش ممكن النهارده .. حاسه بنار جواى ما يطفهاش ألا حبيبى اللى أنت عارفه...قلت .. حاضر النهارده .. أيه الميعاد اللى يناسبك .. قالت .. الساعه 7 كويس .. قلت ..جوزك فين ..قالت بيقول عنده شغل وحايتأخر ... وعاوزه أقولك على شغله الجديد اللى بيأخره... أنهينا المكالمه .. وقفت أدق جرس بيتها فى لموعد تماما .. فتحت الباب وهى مختبأه خلفه تخرج رأسها فقط .. أبتسمت وهى تقول ..أهلا .. دخلت وأقفلت الباب خلفى .. كانت تقف خلف الباب ببكينى أسود مثير .. رغم كبر حجم بطنها قليلا .. الا أنها كانت مثيره جدا .. فالسوتيان يرفع بزازها لتظهر استدارتهم الخلابه ككره قدم متوسطه الحجم لايخفى الا جزء صغير من حلماتها ويظهر الهالات البنيه المثيره مما جعل بزازها شديده الاثاره ... وكيلوت صغير جدا جدا لايخفى الا شق كسها بصعوبه ..كانت سرتها بارزه للخارج من أثر الحمل .. أنحنيت وقبلتها وأنا أدفع لسانى داخل سرتها وهى تشدنى من شعرى وهى تغنج وتتمايل.. وتقول .. شكلى بقى رهيب من الحمل مش كده... قلت .. أنت جميله ومثيره فى جميع الاحوال .. يمكن الحمل جعلك مثيره أكثر ... قالت .. ياكداب .. يعنى لسه بتشتهينى زى ألاول . قلت .. دلوقتى تشوفى .. سارت أمامى وهى تتمخطر وتهز أردافها وتقول .. عاوزه أشوفه .. نفسى فيه.. قلت وانا أستغبى .. هوه مين ... أستدارت ووضعت يدها على زبى من خلف البنطلون وضغطت عليه بكفها .. ولم تنطق .. بل غمزت لى بعينها كأنها تجيب على سؤالى...أمسكت يدى وسرنا معا الى غرفه النوم .. دفعتنى برفق من صدرى فجلست على حافه السرير فاتحا فخذاى راجعا بظهرى للخلف مستندا على ذراعيا المفرودتان...جلست على ركبيتها وبدأت يدها تتلمس زبى .. نامت بخدها على عانتى وراحت تتشمم مكان زبى وهى تتنهد.. قبلت زبى الذى أعلن لها عن نفسه بصلابته وأنتفاخه وهو يتمدد ويتمرد على محبسه داخل البنطلون ..فتحت فمها وأخذت فى دغدغه زبى بأسنانها بعضات خفيفه قاتله..زاد تمرد زبى وبدء فى الانتفاض والاهتزاز..مددت يدى لأفتح السوسته لآخرجه ..كانت يدها أسبق .. أزاحت يدى.. وشرعت فى أخراج ماردها ومعشوقها .. لقد وجدت معاناه فى أخراجه فقد كان منتصبا بقوه .. فلم تكفيه فتحه السوسته للخروج .. مما دفع سناء الى فك أزراز البنطلون وشدته ليسقط عند قدمى ..شدت كيلوتى ومدت يدها فأخرجت زبى وبيضاتى وحملتهم بكفيها الاثنين.. تشممت زبى وهى تزوم بنشوه وهى تقبل رأسه وتطيل ملامسته بشفتاها الساخنه ..أخرجت لسانها المبلل بكثير من لعابها لتغسل زبى من رأسه الى بيضاته وتعيد مص لعابها من عليه وصوتها يعلو بنشوتها وتمتعها ..كان كل جسدى ينتفض .. كانت تشعر بى وبعذابى فتزيدنى مصا وعضا .. لم أعد أتحمل .. رفعت يدى خلعت القميص .. وتليته بالكيلوت سحبته من تحتى بعد أن رفعت نفسى قليلا .. ليلحق البنطلون ويسقط عند قدمى .. ثم تخلصت منهم بحركات سريعه من قدمى.. صرت عاريا تمام .. مددت يدى فككت مشبك سوتيان سناء فضمت كتفاها وفردت ذراعيها فتخلصت منها .. وسقطت بزازها تتأرجح على صدرها كقالب القشطه.. وحلماتها متصلبه بارزه بحجم عقله أصبعى ألابهام ..مددت يداى أعتصر حلماتها بأصابعى وأشدهم فترتعش وتزيد زبى مصا وعضا.. قامت واقفه وهى تقلع الكيلوت وتعطيه لى .. تشممته ومصصت البلل منه ... قالت وصوتها يخرج من جوفها بصعوبه .. يلا على حرب 69.. تمددت على ظهرى فصعدت فوقى لتحتضن رأسى بين فخذاها ..ومالت برأسها تمسح زبى فى خديها وتدهن به شفتاها كأنه أصبع روج..أمسكت فخذيها بكلتا يداى وقربت كسها من فمى أتشممه .. وعضضت زنبورها بأسنانى ولسانى يلف حوله.. صرخت وتصلبت ساقاها .. أهتزت وضمت فخذيها بقوه على رأسى وسالت شهوتها بل كانت تخرج منها كرشات خرطوم غسيل زجاج السياره .. أصابت شهوتها كل وجهى فأخرجت لسانى ألحس ما أمكننى منه .. فكنت أحب مذاق شهوه النساء وخصوصا محبوبتى سناء فكا نت لشهوتها مذاق فريد...خفت قبضتها على زبى وتوقفت عن المص .. وأستندت براسها على فخذى لتسترد أنفاسها .. أخرجت لسانى أمسح شفرات كسها المبتله ... فسحبت كسها للامام بعيدا عن فمى وهى تقول .. لا أستنى أستنى .. مش قادره .. سيبنى شويه ..أرجوك...بقيت فتره على هذا الحال .. حتى شعرت بيدها تشتد بالضغط على زبى ولسانها يمشط رأسه .. حتى شعرت بدفئ ولعاب كثير من حوله فعرفت أنها دسته فى فمها .. كانت شفتاها تحوطه كالخاتم فى الاصبع .. ولسانها مازال يزغرد فوقه.. رددت لها فعلها ..بأن مشطت شفرات كسها بعرض لسانى من أسفل لأعلى ..حتى تفتحت شفراتها كزهره تتفتح فى الربيع .. دفعت لسانى داخل كسها يمينا ويسارا.. كانت النعومه داخل كسها كالحرير تصطدم بخشونه لسانى تجعلها ترتجف وتتأوه .. وعادت للأنتفاض والارتعاش ... لتسيل شهوتها مبلله لسانى وفمى وتسيل على خدى وذقنى ... كان زبى مازال مدفونا فى فمها بين شدقها واسنانها .. وهى مازالت ترتعش من أتيان شهوتها ... دفعتها من فوقى برفق على جنبها .. فمالت لتنام على ظهرها وهى مغيبه من النشوه... أقتربت بوجهى من وجهها وبدأت أقبلها فى جميع وجهها وخلف أذنيها ورقبتها وهى تتأوه وشفتاها ترتعش كطفل مبلل بالماء فى عز الشتاء.....أقتربت من أذنها بفمى وقلت .. أيه رأيك .. مش لسه حاسه أنك تجننى ... مدت يدها تمسح على شعرى .. ولم تستطع النطق.. نمت على ظهرى فى أنتظار أن تفيق من خدرها .. ومددت يدى أدلك زبى حتى لا ينكمش وينام ... شعرت بى وبما أفعله .. مدت يدها تتحسس مكان زبى .. أمسكت يدها ووضعتها عليه فقبضت عليه براحه كفها ولفت أصابعها حوله وتحركهم صعودا وهبوطا من رأسه حتى نهايته ..كانت يدها لينه فتصلب زبى وتشنج وتمدد بكامل قوته .. بدأت تميل ببطء وتحاول الصعود فوقى.. ساعدتها بحرص حتى لا تضغط على بطنها المنتفخه..حتى أمتطتنى كالحصان .. دافعه زبى من يدها ليهرب فى تجاويف كسها كفأر مذعور.. أمسكت ذراعى بقوه بذراعيها المرتعشه تستند عليهم ولتتمكن من أخراج زبى من كسها .. لتعاود دسه من جديد.. لاأدرى كم عدد المرات التى أرتعشت فيه رعشه الشبق .. وكم من المرات التى سالت شهوتها ..وكم من المرات هدأت .. وكم سارعت .. حتى بدء زبى فى الغضب .. فتقلص وأنتفض مثل المدفع المضاد للطائرات وهو يمطر السماء بحمم من الرصاص .. فأمطرتها بحمم من اللبن يمينا ويسارا كأننى أسقط طائرات تحوم داخل كسها ...مالت الى الخلف لتنام بظهرها على أفخاذى فارده ساقاها فوق كتفى وأغمى عليها أو نامت ..وجسدها كله يصعد ويهبط مع صدرها ..أمسكت بقدمها أدلكها وقربتها من فمى أشمها واقبلها .. أخرجت لسانى ألحس باطن قدمها .. شهقت وهى تسحب قدمها وهى تضحك وتقول لا لا بتدغدغنى... قربت قدمها منى مره ثانيه .. وأدارت قدمها أمام وجهى تبحث عن فمى حتى وجدته .. فدست أصبعها الكبير فيه .. وهى تقول ..أرضع .. مصصت أصبعها كرضيع يلتقم ثدى أمه ..وهى تتمايل .. فتحت ساقاى فتزحزحت حتى نامت بظهرها على السرير.. تمكنت من الجلوس ومازلت ممسكا بقدميها أقبلهم وامص أصبعها كل منهما بالتبادل..كانت تتأوه وهى تعصر بزازها بكفيها..أهتزت قدماها بشده فى يدى وبطنها ترتعش كراقصه شرقيه ... حتى رأيت كسها يبكى و شهوتها تسيل وهى تنتفض من النشوه ...وهى تتأوه وتقول حرام عليك حرام عليك أتهديت . مرت دقائق وهى مستكينه هادئه .. حتى شعرت بها تحاول الجلوس .. ساعدتها بشدها من يديها فجلست وهى تنظر الى وشفتاها تبرق بأبتسامه كبيره وهى تشير لكسها وهى تقول عاجبك كده .. يلا بقى أسندنى عاوزه أروح الحمام ... رفعتها من تحت أبطيها وهى تحاول السير .. كطفل يتعلم المشى ..رغم أنها كانت تبدو متعبه للغايه الا أن مدت يدها لتمسك زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول .. بأحب أمسكه وهو غلبان كده بعد ماكان جبار من لحظه .. وصلنا للحمام فطلبت منى أن أنيمها فى البانيو لتنتعش .. مددت جسدها وركنت رأسها على حافه البانيو .. نظرت الى زبى وهى تقول .. مش عاوز تشخ... قلت .. ليه ... فضمت بزازها بيديها ترفعهم وهى تقول .. يلا غرقنى .. عاوزه استحمى الاول بشختك ...أشارت بذقنها الى مجرى عبيرها بين بزازها وهى تقول ..يلا .. حمينى ... أمسكت زبى وصوبته ناحيه بزازها فتدفق شلال البول غزيرا يغطى كل صدرها .. وهى تدلك بزازها منتشيه من سخونته وقوه أندفاعه ... فرغت من البول .. فأشارت بأصبعها بأن أدخل معها فى البانيو .. وهى تقول .. دورك .. بمجرد أن استلقيت فى الناحيه الأخرى من البانيو أمسكت بذراعى لتستعين به على الوقوف .. وبمجرد أن وقفت .. أندفع بولها على جسدى فأغرقه من صدرى حتى قدمى.. كانت ترتعش بشبق وهى تضحك حتى فرغت من تبولها ..مالت لتجلس على بطنى وهى تمسح بيدها بولها توزعه على صدرى .. وهى تقول .. بقيت مجنونه بيك .. مجنونه بحبك ..مجنونه بزبك .. مجنونه بجنانك ...والتصقت شفتانا فى قبله ناريه ..تورمت فيها الشفاه وجف الريق من اللسان من المص والعض .. وتنبه زبى فأرتفع وتصلب كأنه يريد أن ينظر لما يحدث .. شعرت سناء به .. فأمسكته تدلكه بكفها وتفركه كحاتى يصبع كفته فى سيخ... قالت وأنفاسها تعلو.. أيه رأيك فى واحد فى طيزى وقافى ... تمكنت من القيام وانا أشدها معى .. ألتفتت بجسدها واضعه يديها على الحائط كمن ينتظر تفتيش الشرطه .. مباعده بين فخذيها ..دافعه طيزها للخلف وانثنت .. فظهر خاتمها الشبق ..ينادى بالنيك .. قالت عندك كريم على حرف البانيو .. يلا أدهن .. وادخل ...دهنت.. وصوبت زبى الصلب ناحيه شرجها ودفست رأسه ببطئ .. فتأوهت أووووه ..كمان ... أخرجت زبى ومسحت على رأسه بأصابعى لتوزيع الكريم .. ودفسته فأختفى الرأس وجزء منه... ظللت أخرجه وأدلكه وأعيد دفسه فى طيزها حتى غاب بالكامل داخل جوفها .. كانت قدميها ترتعش فتهتز .. فكأننى أقوم بجلسه مساج لزبى داخل طيزها..(. فكانت على الفاى بريشن ) كانت هى التى تدفع بطيزها لتصطدم بى بقوه ..لتشعر بزبى فى أعماق أعماق جوفها ... شعرت بشهوتها تأتيها ويدها تتزحلق من على الحائط ولا تستطيع الوقوف .. لففت يداى أمسكت ببزازها أرفعها منهم فشهقت وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه أح أح أح ... يامجرم ..موتنى ... أووووه أووووه .. وخارت قواها حتى أصبحت أحملها حتى لا تقع على الارض... نظرت خلفى قبل ان أجلس على حافه البانيو.. رفعتها معى وما زال زبى فيها فجلست على فخذى وهى لا تقوى على التماسك ورجعت رأسها للخلف أرتمت على كتفى .. مالت ومدت شفتاها تريد قبله .. أقتربت منها بشفتاى لأقبلها .. فألتقمت شفتاى بسرعه وأشبعتهم مصا ولسانها يبحث عن شئ ما بداخل فمى .. حتى أرتعشت مره أخرى وهى تصب شهوتها ثانيه ..كنت أقفش بزازها بيداى الاثنين .. شعرت بأن بزازها تذوب كقطعه الزبد .. فطراوتهم وليونتهم شئ لا يوصف وهى تذوب فى يدى كبزازها .. حاولت القيام لتخرج زبى من جوفها .. ساعدتها فأرتفعت .. لم تتحمل الوقوف كثيرا .. فجلست ليندفع زبى بقوه داخل جوفها .. شهقت شهقه كمن طعن بجنجر .. وكررت القيام والجلوس وهى تتمايل ليتمكن زبى من الاحتكاك بكل أجناب فلسها .. فتشعر بنشوه مضاعفه ... أتتها شهوتها فجلست ولم تقم وهى تضغط بثقلها لدفع زبى فى جوفها أكثر وأكثر ... فأندفع اللبن من زبى ساخنا فى جوفها يلسعها ويلسعنى وهى تتأوه وتصرخ .. كدت أفقد توازنى ..مددت يدى محاوله منى النزول فى البانيو برفق وهى مازلت جالسه فوقى .. تمددنا فى البانيو .. مدت يدها المرتعشه تفتح الحنفيه لتملئ البانيو ماء .. وغفونا
مرت ألايام وعلاقتى بسناء وكريمه ومنى تزداد وتتطور حتى أخبرتنى سناء بأنها حامل وكذلك منى وبدأت بطنهما ترتفع بشكل مثير مما ترتب عليه بروز كسهما بشكل ممتع وزاد شبقهما .. كانت سناء ومنى يعرفان بأن الاجنه التى فى أحشائهما منى .. وكانوا فى منتهى السعاده وكذلك أنا ...
كانت سلمى أبنه كريمه مازالت تطاردنى على أمل أن أتزوجها بعد أن ذاقت زبى وهو يفترس طيزها الشهيه مرات كثيره حاولت أن تجعلنى أن أفتحها وأنيكها فى كسها . على أمل توريطى فى الزواج منها .. كان كسها مغرى جدا .. ولكننى كنت أعشق نيكها فى طيزها البكر المثيره .. فأحساسى بأن زبى هوأول زب يخترق طيزها الضيق الحار .. كان يمتعنى ويثيرنى... وكنت أؤوجل فتح كسها حتى أشبع من طيزها الشقيه الممتعه .. كانت سلمى قد أكتسبت خبره كبيره فى نيك الطيز حتى أنها كانت تمتعنى بحركاتها وتأوهاتها وعرفت متى تهدأ ومتى تتمايل لدلك زبى فى طيزها حتى نصل معا لشهوتنا ونرتمى من فرط اللذه والشهوه .بدأت أفكر فى الزواج منها بعد أن صرحت لى أكثر من مره بأنها تحبنى وستقوم بتنفيذ كل رغباتى .. فهى تعلم علاقاتى المتعدده .. وكذلك حبى لتبادل الازواج والعشيقات ...
كنا فى مره نتكلم وهى فى حضنى وهى عريانه وهى ممسكه بزبى بيدها تحاول أن توقظه بعد أن صال وجال فى طيزها وقذف وانتفض ونام ... وكانت يدى تعبث بكسها وبزازها وأصبعى الكبير مدسوس فى شرجها .. كترمومتر يقيس درجه حرارتها .. التى كانت تتعدى الدرجات المائه وهى تدلك بزازها بصدرى وشفتاها تحترق بنار شفتاى ... أخبرتنى بأن أختها صفيه ( سافى ) تمر بحاله نفسيه سيئه فى هذه ألايام بسبب هجر حبيبها لها.. وعلمت أنها كانت تتناك فى طيزها من حبيبها هذا.. وهى فى شوق للزب .. وأصبحت طيزها تشتاق للنيك وتكاد تجن من شهوتها وهياجها فتصرخ وهى تدس بأصابعها فى طيزها شوقا الى النيك ...
كانت سلمى ترجونى فى أن تحضر لى سافى المره القادمه .. تصنعت الرفض فى البدايه .. حتى زادت فى ألحاحها فقبلت كأننى أحاول أرضائها فقط .. رغم أننى كنت فى شوق الى ذلك .. ف( سافى ) كانت تكبر سلمى بعامين أى كانت فى السادسه عشر ولكنها كانت أنحف قليلا من سلمى وكذلك بزازها أصغر .. ولكن نصفها ألاسفل أكبر من سلمى .. وطيازها أعلى وأكبر ... وكانت أطول من سلمى .. تقترب منى فى الطول ..
مرت عده أيام وكنت وحدى فى البيت .. دق جرس التليفون .. وكانت سلمى تخبرنى بأن أمى وأمها ذهبتا للتسوق .. ومعروف مدى تأخرهما بالسوق .. وهى تعرض على المجئ ومعها سافى .. فهى وسافى فى شوق شديد لان أمزق طيزهم بزبى.
أخذت حمام بسرعه ولبست الروب بدون ملابس داخليه .. كانت سلمى تحب أن ترانى وتلمس جسمى من فوق الروب الحريرى .. كانت تثار وتثيرنى جدا... دقائق لا تزيد عن العشره حتى دق جرس الباب .. نظرت من العين السحريه .. كانت سلمى وسافى ... تأملت سافى قبل أن أفتح الباب .. كانت مرتديه بلوزه زرقاء ضيقه وبنطلون جينز ملتصق بفخذيها المثيران ... كانت تلم شعرها الاسود الناعم على هيئه ذيل الحصان .. الذى يعطى الفتاه مظهر الشبابيه ويثيرنى .. فتحت الباب وتصنعت المفاجأه .. ورحبت بهما .. دخلتا سلمى تتبعها سافى وسرت ورائهما أتأمل مؤخره سافى التى تبشر بطياز مثيره شهيه .. بدأ زبى يتحرك وهويمنى نفسه بصولات وجولات داخل هذه الطياز المعبئه داخل بنطلون شديد الضيق .. تكاد تمزقه من أمتلائها وتكورها فيه ...
لمحت شريط سوتيانها الاسود يظهر من بلوزتها الزرقاء فكدت أجن فأنا أعشق أرتداء الملابس الشفافه التى تظهر الملابس الداخليه وخصوصا أذا كانت تتميز بالتناغم والاثاره...جلست سلمى وسافى على الكنبه وعينى سافى تتفحص زبى من وراء الروب بجراءه شبقه ... كأنها تتعجل النيك .. وتريد أن تستشعر مدى شهوتى وهياجى .. شعرت سلمى بما يدور فى رأس سافى فضحكت وهى تقول .. أيه يابت مالك كده .. طيب مثلى التقل شويه ... ثم نظرت الى وهى تقول البت ماعندهاش صبر من كتر ما حكيت لها عنك .. أنا أللى أستاهل ... وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول : تبتدى بمين فينا ... مددت يدى نحو سافى التى مدت يدها لتمسك يدى لتقوم واقفه .. وأنا أقول .. سافى ضيفيتنا ولازم نرحب بيها .... قالت سافى .. ممكن تقلعنى .. أنا بحب كده... مدت أصابعى أفتح أزراز البلوزه وهى تنظر الى وجهى وكان ساخنا محمرا ... مدت يديها تلمس خداى وهى تقول .. مالك .... أنت مولع نار كده ليه ...... لم أستطع الرد عليها .. كانت شفتاى ترتعش ..فمدت أصبعها السبابه تلمس شفتاى كأنها تريد أن تعرف درجه سخونتهما... كنت قد خلعت عنها البلوزه ولم يبقى الا يديها لتخلعها تماما .. فأنزلت يديها لآسفل فسقطت البلوزه على الآرض لتظهر بزازها البضه البلوريه تهتز داخل سوتيانها الاسود بشكل يطير العقل ... مددت يدى عصرت بزازها داخل السوتيان . تأوهت وهى تعض على شفتها السفلى بأسنانها ..كانت سلمى تفك مشبك السوتيان فى نفس اللحظه فأنخلعت بيداى لترتج بزازها عاريان تماما ...وهم يسقطون على صدرها وحلماتهما شامخه منتصبه للآمام..ثوان وكانت قد تخلصت من البنطلون والكيلوت لتقف عاريه تماما .. تمد يدها لتنزع الروب عنى .. لآصبح عاريا وزبى يشير اليها يهتز مع دقات قلبى ... مدت يدها تحتضن زبى بكفها الناعم تمرره عليه من راسه حتى منبت الشعر بعانتى وهى تضغط عليه برقه ...فزاد أنتفاخا وصلابه وأهتزاز... أستدارت وهى تضرب بيدها الثانيه طيازها .. وهى تقربها من زبى .. فأمسكت بزبى أدلكه بين فلقتها ليلمس فتحه شرجها المنتفخه لتظهر أستعمالها بكثره ... تأوهت وجسدها يرتعش من ملمس رأس زبى الساخن المنتفخ على خاتم شرجها الملتهب ...
كنا فى حاله أنستنا سلمى ... حتى أفقنا على سلمى تمد يدها المملوءه الكريم تدهن زبى حتى تأكدت من لمعه الكريم وهى تذوب فوق الجلد المشدود الساخن ... ثم أستدارت لتدس أصابعها بقطع من الكريم تدخلها بطيز سافى وهى تلف أصبعها بشكل دائرى لتتأكد من دهان جميع الاجناب .. مالت سافى واضعه يديها على مسند الكنبه لتنثنى رافعه طيازهالآعلى وهى تنظر الى من وراء كتفها .. لترانى وأنا أدفع زبى فى جوفها .. تغمض عيناها.. وهى تنتفض بفلقتاها فينثنى زبى يمينا ويسارا داخل طيزها الحاره ..وهى تتلفظ بتأوهات أه أه أووووووف أح أح .. وهى تدغدغ زبى بأن تقفل خاتمها وتفتحه كأنها شفاه تمتص أصبع . كانت تتمتع بخبره كبيره جدا فى نيك الطيز .. فكانت تندفع لآمام والخلف فينزلق زبى دخولا وخروجا من فلسها الشبق ..كانت كلما شعرت بأننى تهيجت بشده .. وأصبحت على وشك قذف شهوتى .. أعتصرت زبى بفلسها كأنها تعتصره بيدها لتؤخر قذفى.... أرتعشت وشهوتها تسيل من بين شفرات كسها .. أرتمت على الكنبه لتكمل رعشتها وهزتها العنيفه الشبقه وهى تكبش بأصابعها الوسائد .. وخرج زبى من طيزها كالسيف يهتز لآعلى وأسفل ...كانت سلمى تنظر الينا وهى تدلك كسها بأصابعها ... حتى رأت زبى منتصبا أمامى .. فأنقلبت رافعه طيازها نحوى .. فأدخلت زبى فى شرجها فأنزلق بسرعه حتى أختفى فى لمح البصر ... فتشنجت ساقاها .. وأقفلت فلقتاها بشده تعتصر زبى داخل فلسها .. حتى أننى لم أتمكن من سحبه للخارج ألا بعد أن خفت ضغطها عليه .. وسمحت لى بأخراجه وهى تقول أه اه أحــــــوووووه .. دخله بسرعه أرجوك... كنت أسحبه بصعوبه من طيزها الضاغظه العاصره .. وأدسه بسهوله ويسر فيها ... مرات ومرات حتى شعرت بها تقبض بفخذاها وفلسها وفلقتاها وكل عضلات طيزها .. وهى تأتى بشهوتها وأنا أشعر بزبى يدور ليلمس بشكل دائرى أجناب شرجها برأسه التى أشعر بدبيب النمل فيها .... وهى تصرخ أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... هاتهم فى طيز سافى .... سحبت زبى المشتعل من طيز سلمى .. لآرتكز على ركبتاى وأقترب من فلس سافى وأدس زبى فيها فتندفع للامام وهى تتأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وسكنت وتركتنى أدفعه وأسحبه من شرجها فقد خارت قواها تماما .. لحظات وأرتعشت مره أخرى وأعتصرت زبى بفلسها .. لتأتى بشهوتها .. وتندفع نافوره اللبن من زبى دفعات تهزها وتهزنى وأنا أصرخ أسسسسسسس أسسسسس وهى تصرخ أح أح أح أووووه أووووه نار نار .. وارتميت على ظهرها أقبلها من رقبتها ويدى تعتصر بزازها النافره وهى تنزلق من كفاى من العرق .... وشعرت بسلمى على ظهرى تفرش كسها فى قبه طيزى..وهى ترتعش وتتأوه ....
الجزء 30
شعرت بأرهاق من كثره ممارستى النيك هذه الايام .. وقررت ان أستريح لفتره لآستعيد قوتى وطاقاتى .. ولكن ماذا أستطيع أن أفعل والنساء الهايجه من حولى تمنعنى من الراحه ... فبعد يومين أتصلت بى كريمه تزف لى خبر أن زميلتها ناديه هى وزوجها أصبحا عضوين فى نادى التبادل الزوجى وقد دعوها وزوجها لحفله فى بيتهم .. وقد أخبرت ناديه أن هناك من هو أفضل منه .وافقت ناديه وهى على ثقه من ذوق كريمه .. كما أخبرتنى كريمه بذلك .كان موعدنا فى السادسه أنتظرتنى كريمه قبل الموعد بربع الساعه فى مكان أتفقنا عليه . مررت عليها بالسياره وكنا ندق جرس باب ناديه فى الموعد تماما..أنفتح الباب على زوج ناديه رجل فى نهايه الثلاثينيات تقريبا .. أسمر .. جسمه رياضى متناسق .. عندما وقعت عين كريمه عليه شعرت بها تمسك بيدى تعصرها بيدها .. فشعرت بشبقها ورغبتها فى حسين .. وهذا أسمه .. مدت كريمه يدها للسلام على حسين الذى رفع يدها الى فمه كأى جنتل مان .. فزاد ضغطها على يدى عصرا... سبقنا حسين الى حجره الصالون مرحبا..جلست كريمه على فوتيه وجلس حسين بجوارها على مسند الفوتيه نفسه وهويجول بعينه فى تضاريس جسمها .. يأكل صدرها النافر الناهد بعينيه الجائعه وفحولته الكامنه .. كانت كريمه تمسح جسده بعينها التى تلمع من الشهوه والهياج .. سألت كريمه حسين وهى لم ترفع عينها عن مكان أختباء زبه .. فين ناديه .. قال حسين بسرعه .. حالا .. بتحضر العصير وجايه حالا ... حاولت كريمه القيام وهى تقول .. أروح لها المطبخ أساعدها ... مد حسين ذراعه كأنه يمنعها من القيام .. فيضغط على بزازها .. ليظهر جزء من قبه بزازها وقد أرتفعت من فتحه البلوزه الضيقه تترجرج بشكل مثير .. كانت عين حسين مثبته نحو صدر كريمه وصدره يعلووينخفض بشهوه ظاهره .. أبتسمـت كريمه وهى سعيده بتأثير بزازها على حسين .. وفتحت زرار البلوزه العلوى لتظهر شق مجرى العبير وهى تقول لحسين .. الدنيا عندكم حر قوى ..كان حسين يبلع لعابه بسرعه كأنه جائع للطعام.وعيناه ما زالت معلقه بصدر كريمه وقد زادت المساحه العاريه منه والتى تهتز بطريقه مثيره مع كل حركه منهاحتى وهى تتنفس ... كانت عينى معلقه بهما لآرى ما تفعله كريمه بالمسكين ... تنبهت على صوت عجلات عربه المشروبات وصوت يأتى من خلفها يقول .. أهلا وسهلا... تلفت الى مصدر الصوت لآرى ناديه ... منحنيه تدفع العربه أمامها وقد تدلت بزازها الجباره السمراء من فتحه قميص النوم الواسعه جدا ..رغم ذلك ما زال جزء ليس بصغير من بزازها مختبئ ... فقد كانت بزازها كبييره .. بل خارقه ... كانت ناديه بين الخمريه والسمراء .. أول درجات الشيكولاته ... شعرها أسود ناعم مموج ببعض الخصلات البنيه .. وجهها مستدير بأنوثه خلابه ... طويله .. تقاطيع وجهها صغيره عدا شفتاها فهى ممتلئه بشكل شهوانى قاتل .. متناسقه .. جسدها بين النحافه والامتلاء ..كانت لوحه .. جمعت الجمال والانوثه والدلال الذى ظهر فى مشيتها .. فشعرت بأننى مقبل على ركوب فرسه قويه شبقه .. تتطلب مهاره من الفارس الذى يركبها .نظرت الى وعلامات الرضى تظهر فى عيناها بشكل أبتسامه .. أقتربت لتمد يدها للسلام فرفعت يدها كما فعل حسين مع كريمه وقبلتها .. وشعرت بطراوه يدها فأدرتها لآقبل باطن كفها فأقشعر جسدها مرتعشا.. وحلت مكان أبتسامتها ضغطه بالاسنان على الشفاه تركت أثرا .. فعلمت أنها شهوانيه جدا .. مدت يدها لى بالعصير وهى تراقب عينى التى تعلقت ببزازها النافره الضخمه .. فلم تكن بزاز بالمعنى المتعارف عليه بل كانت ضروع بقره ...ظهرت الآبتسامه من جديد على شفتيها وهى ترى نظراتى المعلقه ببزازها فأقتربت منى حتى قاربت من دفن أنفى وشفتاى بين نهداها.. شعرت بخدر يسرى فىجسدى كله عندما شممت مسحه العطر المثير من بين بزازها الذى يظهر مهارتها فى فن الاثاره والجنس ... وقعت عيناى على حسين لآراه ينظر الى سعيدا بما يراه من تأثير أنوثه زوجته على ... وكريمه مائله بظهرها على صدره يحتضنها بذراعيه وكفاه يرفعان بزازها أو يعصروهم ورأسها سقط على كتفه.. وهى تدفع كفيه بكفيها ليزيد بزازها مسكا وعصرا وتدليكا وهى تتأوه مستمتعه ...فرغت من العصير ومددت يدى لآتناول منديلا لمسح شفتاى ... لكننى سمعت ناديه تقول .. لا .. أستنى .. وأقتربت منى وأخرجت لسانها ولعقت بقايا العصير حول شفتاى وشاربى .. وكانت مقدمه قبله تبادلنا فيها مص اللسان وعض الشفاه وأرتشاف اللعاب وهى جالسه على فخداى تدلك بطيزها الطريه الممتلئه البروز المتنفخ بين فخذاى حتى شعرت به كقطعه الجرانيت ... خلعت روب قميص النوم بحركه سريعه .. فسقطت حماله القميص ليظهر ضرعها او بزها الشمال متماسكا مستديرا تبرز حلمته كبلحه من النوع السكوتى الاسوانى كبيره الحجم .. ملت بوجهى فألتقمت حلمتها بفمى .. مصصتها بين لسانى وشفتاى.. وعندما قبضت عليها بأسنانى أدغدغها برقه .. لم تتحمل فأنتفضت وأقشعرت وأرتعشت بقوه .. فخرج بزها من فمى كأنها لم تتحمل فسحبته .. فنظرت اليها فرايت وجهها يتقلص من اللذه والشهوه وشفتاها زادت أنتفاخا وسخونه ولمعانا .. وكأنها تعتذر .. أمسكت ببزها تعيده لفمى فضممت شفتاى معتصرا حلمتها ولسانى يدور حولها .حتى شعرت بأنها قد قاربت على ألاغماء.تحاملت ووقفت تسقطالحماله الثانيه للقميص فيسقط القميص على الارض لتبقى عاريه الا من كيلوت صغير ضيق أبيض اللون تبرز شفرات كسها منتفخه من تحته ويرتفع عن بظر كنواه بلحه فى طولها وصلابتها .. كان زبى يختنق داخل ملابسى .. ربما شعرت به .. جلست على ركبتيها فاتحه فخذاى وجلست بينهما وشرعت فى فتح سوسته بنطلونى ومدت يدها لتخرج أسيرها الذى كان كالجمره الحمراء تلمع رأسه. تأملته لثوان قبل أن تخرج لسانها لتبرد رأسه الساخنه بمسحات دائريه خبيره .. قبل أن تدسه فى فمها دفعه واحده ليختفى فى فمها ..أطبقت عليه بشفتاها وهى تنظر الى بعينين شهوانيتين... مال راسى للوراء وقلت أه أوو ... دلكت زبى فى فمها بصوت يماثل صوت تقليب عجينه التورته .. مالت رأسى أكثر واكثر حتى أستندت على ظهر الاريكه ... وقعت عينى على كريمه وحسين عاريين تماما .. وكريمه تجلس بين أفخاذه ممسكه زبه بيديها الاثنان تفترسه .. فقد كان ما تفعله ليس مصا .. ولكن أفتراس .. بشفاهها ولسانها واسنانها التى تغرسها فى زبه .. ورأسه تترنح يمينا ويسارا وجسده كله ينتفض .. شعرت بناديه تفك أزرار القميص والبنطلون .. كنت منهمكا بمشاهده كريمه التى كانت كالمجنونه وهى تتعامل مع زب حسين الكبير الصخرى ... أصبحت عاريا تماما .. وزبى مدفون بين بزاز ناديه وهى مطبقه ببزازها بكلتا يديها تحركهم للآعلى والاسفل لتشعر بصلابه زبى يدلك طراوه بزازها .. أستدارت كريمه واقفه لتتمكن من الجلوس على زب حسين وظهرها ناحيه حسين الذى أمسكها من وسطها يساعدها فى التوازن .. أنحنت ممسكه زب حسين .. دلكته مره أو مرتين ببوابه كسها التى تقطر ماء .. وجلست ... صرخ الاثنان كريمه وحسين من اللذه .. تنبهت ناديه اليهم .. نظرت ناحيتهم وهى مازالت ممسكه بزبى ولكن لا تمصه .. وتعلقت عيناها بمشهد كريمه المثير وهى تصعد وتهبط ببطء وهى تتراقص على الجانبين وهى ترتعش وتتفوه بكلمات خافته لا تسمع ..تخرج من شفاه ترتعش كرعشات المحمومه... كان حسين يرفعها من وسطها ليساعدها على الوقوف فيخرج زبه حتى يظهر خط الرأس .. ويتركها لتسقط بفعل الجاذبيه .. بقوه .. فتعوى وتتأوه ...كنا أنا وناديه مشدودين لمنظرهم الخلاب المثير .. مدت كريمه يديها لترفع يدى حسين الممسكه بوسطها لتحركها نحو بزازها الراقصه.. حاول حسين الامساك بأكبر جزء من بزاز كريمه الكبيره بين يديه ضاغطا على حلمتيها بأصبعيه ألابهام والسبابه يشدهما بقوه للخارج .. مما زادها هياجا وشبقا ... جلست فى المره الاخيره ولم تستطع القيام .. بل أرتعشت وهى تتراقص رقصه دائريه وأرتمت بظهرها على صدر حسين فارده ساقاها وهى تهتز بقوه كمن أصابها صرع .. كانت تتأوه أووووه أه أه أه .. وشلال الشهوه يسيل من كسها . وكأنها غابت عن الوعى .. همدت وسكنت حركتها فأحتضنها حسين بذراعيه ليطوق بزازها فمدت يديها ممسكه بذراعيه لتحسه على أحتضانها بقوه .. ونامت....
أبتسمت ناديه وهى تعود الى ما كانت تفعله .. بقوه وشهوه فقد كانت تغلى مما رأته من حسين وكريمه .. أمسكت أعلى ذراعيها لآرفعها .. فهمت ماأريد .. قامت لتجلس على ساقاى واضعه رأس زبى أمام كسها ووضعت يديها المفروده حول عنقى وهى تقترب بشفتاها من شفتاى .. تلاقت شفاهنا بقبله شبقه .. ويندفع زبى مخترقا شفراتها الناعمه الساخنه كوساده ريش النعام.. عضت شفتى من قوه أندفاع زبى بكسها .. وخمدت حركتها لثوان... الا من مداعبات شفاه ناريه والسن شقيه تصطدم وتتعانق فى أفواهنا .. كنت أشعر بأنفاسها الحارقه تخرج من أنفها بسخونه عادم سياره مسافره .. كانت أنفاسها تلسعنى .. وربما أيضا كانت أنفاسى تلسعها ... بدأت التأرجح للآمام والخلف على أفخاذى العاريه وبزازها تضربنى فى صدرها كقربه ماء ممتلئه زبد... مددت يدى أحمل عنها ثقل بزازها على صدرها بكفاى .. طراوه بزازها تزيب الحجر .. كنت أشعر ببزازها وهى تخرج من بين أصابعى كمن يعجن زبدا... مالت على بثقلها فرجعت للخلف ونمت على ظهرى .. ركبت بثقلها اللذيد .. وهى تندفع للآمام والخلف تدس زبى وتخرجه فى كسها ... حتى شعرت بها تصطدم بى بقوه وهى تعوى رافعه رأسها لآعلى كما يفعل الذئب أثناء العواء .. تنبهت ... لقد كان حسين يقف خلفها ملتصقا بها .. فعرفت أنه قد دفع بزبه فى طيزها ألان.
الجزء 31
كانت ناديه تتأوه من صلابه زب حسين المحشور فى شرجها بقوه .. فكان حسين يدفعها بزبه فيدخل زبى فى كسها .. وعندما تسحب زبه من طيزها كان زبى يخرج منها .. كان جسدها كله يتراقص فوق زبى الصخرى .. وبزازها تترجرج أمام وجهى .. مددت يدى ممسكا ببزازها أو قل ضرعها .. فقد كان يماثل فعلا ضرع نقره فى الحجم والطراوه أشبعت بززها مصا وعضا .. فقد كانت حلماتها منتصبه بحجم البلحه الطويله .. أعتصرت حلماتها بأسنانى .. كانت ترتجف وترتعش وتهتز وتتأوه .. حتى بدء حسين بالقذف فى أعماق طيزها .. فضمت فخذاها تعتصر زبى وهى تأتى شهوتها .. مالت بشفتيها تبحث عن شفتاى حتى أمسكتهم واشبعتهم مصا وعضا وهى ترتعش وتتأوه ..كانت يداى ما زالت تعتصر بزازها النافره وهى فى يدى كقطعه الزبده فى يد حلوانى .. كان ملمس بزازها وطراوتهم تذهب العقل .. بدأت أشعر بالنمل يسرى فى زبى والخدر اللذيد يملئ رأسه ... وأندفع شلال اللبن منه يصطدم جدران كسها وسقفه ... شعرت بناديه وهى تزيد زبى عصرا بين أفخاذها كأنها ماكينه عصير القصب تريد أن تظفر لآخر نقطه فيه رأيت حسين يعود الى كريمه ألتى بدأت تفيق وهى تنظر الينا وهى تغلى من الهياج .. فقد كانت تحسد ناديه بما كانت فيه الان .. وهى تتناك منا نحن الاثنان فى كسها وطيزها .. وتتأوه من صخرتين لا زبين .. غفونا .. اوقل تخدرت أطرافنا .. للحظات .. أفيق على صوت تأوهات وأصوات مص وتقبيل بصوت عال .. نظرت الى مصدر الصوت .. أندهشت .. فقد كان حسين ممددا على الكنيه .. نائم ... والمفاجأه أن كريمه وناديه يتساحقان يا للنساء ألم يشبعا من كل هذا النيك .. كانت كريمه تضع رأسها بين فخذى ناديه .. ورأس ناديه بالتالى بين فخذاى كريمه .. وكل منهما . تمص وتعض وتلحس كس الثانيه .. وتدفع بأصابعها فى فتحه شرج الاخرى .. وهى لا تشعروا بنا .. فكانت صرخاتهم تذيب الحجر .. قامت ناديه لتصحح من وضعها لتنام فوق كريمه تقبلها وهى تضغط كسها بكس كريمه ألتى دفعت أفخاذها داخل فخذاى ناديه .. وبدأتا فى الحركه كأنهم يركبون زوج من الخيل وكل منهما تعتصر بزاز الاخرى وهم يرتعشون ويتأوهون ... كان حسين قد أستيقظ على أصواتهم ورايته يداعب زبه الاسمر الصخرى الذى تصلب ولمع جلده من قوه الشد... كان منظر زب حسين يجنن ... زحفت على يدى وقدمى وأقتربت من حسين .. فرفعت يداه من على زبه .. ومددت يدى أدلكه له نظر الى بأستغراب .. ثم شعرت به يستمتع من لمساتى على زبه ... كنت أقبض بقوه على راس زبه وأحركها برفق حتى أصل لعانته .. ثم أكر ر ما فعلت مره أخرى ... كنت مستمتعا من صلابه زبه .. وهوكان مستمع من ضغط يدى ... سمعت كريمه تنادى حسين ... حسين .. حسين .. عاوزاك تنيكه .. ده خول .. بيموت فى النيك .. قطع طيزه بزبك .. بيموت فى كده مد حسين يده الى فدفعنى فأنقلبت على وجهى على الكنبه .. ونام فوقى .. كان حسين أقوى منى جسديا.. فلم أستطع تخليص نفسى منه .. شعرت بزبه قد دخل بين فلقتى .. كان ساخنا لذيذا ... ولكننى تصنعت أننى لا أريد .. وحاولت التملص من تحته ,, فزادت قبضته على ..ليمنعنى من الحركه ... شعرت بناديه تأتى بسرعه لتمسكنى من ذراعى لتشل حركتى .. حتى يتمكن زوجها من نيكى .. وهى تضحك بصوت عالى وتخاطب كريمه ... أدهنى طيز الخول ده .. خلينا نشوفه وهو بيصرخ ... وكأن كريمه كانت مستعده .. دفعت بأصابعها فى شرجى .. أحسست بلزوجه الكريم وأصابعها تدور فى حلقات داخل فتحه شرجى ترطب كل أجنابها قالت ناديه وهى مازالت ممسكه بذراعيا وهى تهتز فوقى ... كريمه .. أدهنى زب حسين كويس ... ايوه كده ... وما أن أنتهت من كلمتها حتى شعرت برأس زب حسين تنحشر بطيزى ... كان يحاول أن يمرر زبه برقه .. أحسست بلذه وسخونه زبه .. رفعت طيزى لاعلى قليلا ليتمكن من دفع زبه أكثر ..من سخونه زبه ونيران شرجى .. ذاب الكريم ..لآشعر بزبه يمر كقرموط يسبح فى نهر .. وأشعر بشعر عا نته القصير يخربش قبه طيزى .. فعلمت أن زبه قد أخترقنى كله ... لم يكن زب المعنى المتعارف عليه لقد كان وتد خيمه .. أخترق شرجى ... كان لذيذا ومؤلما .. ولكن لذته كانت أكبر كنت أصرخ فيه حسين .. حسين .. بالراحه .. طيزى بتتقطع ..حرام عليك .. زبك جامد قوى ... أوه بالراحه .. كانت كلماتى تزيده هياجا فيزيد من دفع زبه فى طيزى حتى كنت أظن أنه سيخرج من فمى .. كان زبى منتصبا بقوه .. بدأت ناديه فى الهياج فصعدت الى الكنبه .. فاتحه فخذيها وجلست .. بحيث أصبح فمى أمام كسها ... قالت .. يلا مص ياخول .. ده أنت ولا أحسن مراه .. أنا أخاف على جوزى منك شعرت بدفعه قويه من حسين بزبه دلخل طيزى ... وهو يتأوه .. وكريمه تقول ... ده أنت طيزك واسعه قوى .. دى صوابعى الاربعه غابت فيها ... فعلمت ان كريمه أنتقمت لى .. وهى تبعبص حسين بأصابعها الاربعه مره واحده ... مما جعل حسين يقسو على .. ويزيد من دفع زبه القاسى فى طيزى بقوه أشد مما كان يفعل... لحظات وبدء زب حسين ينتفض داخل طيزى ليندفع لنبه ساخنا .. بل حارقا ... شعرت بلسعته فى جوفى ... وكلانا يتأوه ... ويتنفض ... ولكننى لم أقذف .. فقد كان لبنه حارقا .. يفقد الانسان عقله .. سحب حسين زبه من طيزى فسمعت صوت هواء مضغوط يخرج من شرجى فضحكوا كلهم أمالتنى كريمه لآنام على ظهرى .. لتصدم بمنظر زبى المنتصب كشراع مركب ... مدت يدها نداعبه .. وهى تقول ..لا ده من عاوز أيدى .. ده عاوز طيزى ... وشرعت فى دس كميات كبيره من الكريم فى فتحه شرجها وناديه تساعدها .. حتى أصبح زبى وطيز كريمه يلمعوا من الدهان ... أعطتنى كريمه ظهرها ومالت لتمسك زبى بيدها .. لتضعه على بوابه شرجها وهى تدفعه برقه وتدلك راسه حول فتحتها .. حتى أطمئنت بسهوله دفع راس زبى داخلها .. تركته ينساب فيها برقه ونعومه ... ثم جلست ببطء فغاب زبى بالكامل فيها ... شعرت بحسين يقترب منا .. وزبه منتصب أمامه بقوه ... لقد أهاجه ما نفعل ... مد يده ليرفع قدمى كريمه وأقترب بزبه من كسها وبدون الاستعانه بيده .. أندفع زبه داخل كسها كالرمح ... تشنجت وتأوهت وأنتفضت وتراقصت .. كانت كالمجنونه .. رجتنى أن أمد يدى أقفش بزازها لتكتمل نشوتها .. فعلت .. كانت بزازها لينه طريه .. كانها قطعه زبد ساحت من حراره اجسامنا ... كانت دفعات حسين بزبه فى كسها .. تزيد زبى أختراقا لطيزها .. وهى تصرخ وتغنى .. وتتأوه..حتى بدأت فى قذف لبنى فيها .. كانت تقفز كمن يمشى حافى القدمين على رمال ساخنه ... وبدأت فلى الارتعاش .. وهى تأتى بشهوتها ..وهى تهتز .. فقبضت على بزازها بقوه حتى لا تسقط على الارض .. صرخت اى أى أى بزازى بزازى ..حرام عليك .. حرام عليك .. بتعمل فيهم كده ليه ... أووووووووف أحححححح أوف فعلمت أن حسين يفرغ شهوته فى كسها وهى تحترق من كسها وطيزها ... أرتمينا فوق بعضنا كالموتى .. لآشعر بناديه تميل على تقبض على شفتاى بشفتاها .. ويدها تتراقص على شفرات كسها بقوه ... وهى تأتى بشهوتها هى الاخرى
الجزء 32
مر يومان منذ أن كنت و كريمه عند ناديه وزوجها.. قررت الراحه وأستعاده الأنفاس .. حتى رن تليفونى .. لأجد سناء تخاطبنى .. الو ياوحش .. أيه نسيتنى ولا أيه قلت.. مش ممكن أنساكى ياروحى ...قالت ..من لقى أحبابه نسى أصحابه .. لقد أخبرتنى كريمه عن زيارتكم الاخيره .. قلت .. كريمه دى لاتستر أبدا... قالت .. كريمه ماتخبيش عنى أى حاجه خالص ... المهم مبروك عليك عروستك الجديده ناديه ... عاوزه أشوفك ضرورى ..مشتاقالك ..حاتجينى أمتى .. قلت بسرعه .. أجيلك بكره .. قالت .. مش ممكن النهارده .. حاسه بنار جواى ما يطفهاش ألا حبيبى اللى أنت عارفه...قلت .. حاضر النهارده .. أيه الميعاد اللى يناسبك .. قالت .. الساعه 7 كويس .. قلت ..جوزك فين ..قالت بيقول عنده شغل وحايتأخر ... وعاوزه أقولك على شغله الجديد اللى بيأخره... أنهينا المكالمه .. وقفت أدق جرس بيتها فى لموعد تماما .. فتحت الباب وهى مختبأه خلفه تخرج رأسها فقط .. أبتسمت وهى تقول ..أهلا .. دخلت وأقفلت الباب خلفى .. كانت تقف خلف الباب ببكينى أسود مثير .. رغم كبر حجم بطنها قليلا .. الا أنها كانت مثيره جدا .. فالسوتيان يرفع بزازها لتظهر استدارتهم الخلابه ككره قدم متوسطه الحجم لايخفى الا جزء صغير من حلماتها ويظهر الهالات البنيه المثيره مما جعل بزازها شديده الاثاره ... وكيلوت صغير جدا جدا لايخفى الا شق كسها بصعوبه ..كانت سرتها بارزه للخارج من أثر الحمل .. أنحنيت وقبلتها وأنا أدفع لسانى داخل سرتها وهى تشدنى من شعرى وهى تغنج وتتمايل.. وتقول .. شكلى بقى رهيب من الحمل مش كده... قلت .. أنت جميله ومثيره فى جميع الاحوال .. يمكن الحمل جعلك مثيره أكثر ... قالت .. ياكداب .. يعنى لسه بتشتهينى زى ألاول . قلت .. دلوقتى تشوفى .. سارت أمامى وهى تتمخطر وتهز أردافها وتقول .. عاوزه أشوفه .. نفسى فيه.. قلت وانا أستغبى .. هوه مين ... أستدارت ووضعت يدها على زبى من خلف البنطلون وضغطت عليه بكفها .. ولم تنطق .. بل غمزت لى بعينها كأنها تجيب على سؤالى...أمسكت يدى وسرنا معا الى غرفه النوم .. دفعتنى برفق من صدرى فجلست على حافه السرير فاتحا فخذاى راجعا بظهرى للخلف مستندا على ذراعيا المفرودتان...جلست على ركبيتها وبدأت يدها تتلمس زبى .. نامت بخدها على عانتى وراحت تتشمم مكان زبى وهى تتنهد.. قبلت زبى الذى أعلن لها عن نفسه بصلابته وأنتفاخه وهو يتمدد ويتمرد على محبسه داخل البنطلون ..فتحت فمها وأخذت فى دغدغه زبى بأسنانها بعضات خفيفه قاتله..زاد تمرد زبى وبدء فى الانتفاض والاهتزاز..مددت يدى لأفتح السوسته لآخرجه ..كانت يدها أسبق .. أزاحت يدى.. وشرعت فى أخراج ماردها ومعشوقها .. لقد وجدت معاناه فى أخراجه فقد كان منتصبا بقوه .. فلم تكفيه فتحه السوسته للخروج .. مما دفع سناء الى فك أزراز البنطلون وشدته ليسقط عند قدمى ..شدت كيلوتى ومدت يدها فأخرجت زبى وبيضاتى وحملتهم بكفيها الاثنين.. تشممت زبى وهى تزوم بنشوه وهى تقبل رأسه وتطيل ملامسته بشفتاها الساخنه ..أخرجت لسانها المبلل بكثير من لعابها لتغسل زبى من رأسه الى بيضاته وتعيد مص لعابها من عليه وصوتها يعلو بنشوتها وتمتعها ..كان كل جسدى ينتفض .. كانت تشعر بى وبعذابى فتزيدنى مصا وعضا .. لم أعد أتحمل .. رفعت يدى خلعت القميص .. وتليته بالكيلوت سحبته من تحتى بعد أن رفعت نفسى قليلا .. ليلحق البنطلون ويسقط عند قدمى .. ثم تخلصت منهم بحركات سريعه من قدمى.. صرت عاريا تمام .. مددت يدى فككت مشبك سوتيان سناء فضمت كتفاها وفردت ذراعيها فتخلصت منها .. وسقطت بزازها تتأرجح على صدرها كقالب القشطه.. وحلماتها متصلبه بارزه بحجم عقله أصبعى ألابهام ..مددت يداى أعتصر حلماتها بأصابعى وأشدهم فترتعش وتزيد زبى مصا وعضا.. قامت واقفه وهى تقلع الكيلوت وتعطيه لى .. تشممته ومصصت البلل منه ... قالت وصوتها يخرج من جوفها بصعوبه .. يلا على حرب 69.. تمددت على ظهرى فصعدت فوقى لتحتضن رأسى بين فخذاها ..ومالت برأسها تمسح زبى فى خديها وتدهن به شفتاها كأنه أصبع روج..أمسكت فخذيها بكلتا يداى وقربت كسها من فمى أتشممه .. وعضضت زنبورها بأسنانى ولسانى يلف حوله.. صرخت وتصلبت ساقاها .. أهتزت وضمت فخذيها بقوه على رأسى وسالت شهوتها بل كانت تخرج منها كرشات خرطوم غسيل زجاج السياره .. أصابت شهوتها كل وجهى فأخرجت لسانى ألحس ما أمكننى منه .. فكنت أحب مذاق شهوه النساء وخصوصا محبوبتى سناء فكا نت لشهوتها مذاق فريد...خفت قبضتها على زبى وتوقفت عن المص .. وأستندت براسها على فخذى لتسترد أنفاسها .. أخرجت لسانى أمسح شفرات كسها المبتله ... فسحبت كسها للامام بعيدا عن فمى وهى تقول .. لا أستنى أستنى .. مش قادره .. سيبنى شويه ..أرجوك...بقيت فتره على هذا الحال .. حتى شعرت بيدها تشتد بالضغط على زبى ولسانها يمشط رأسه .. حتى شعرت بدفئ ولعاب كثير من حوله فعرفت أنها دسته فى فمها .. كانت شفتاها تحوطه كالخاتم فى الاصبع .. ولسانها مازال يزغرد فوقه.. رددت لها فعلها ..بأن مشطت شفرات كسها بعرض لسانى من أسفل لأعلى ..حتى تفتحت شفراتها كزهره تتفتح فى الربيع .. دفعت لسانى داخل كسها يمينا ويسارا.. كانت النعومه داخل كسها كالحرير تصطدم بخشونه لسانى تجعلها ترتجف وتتأوه .. وعادت للأنتفاض والارتعاش ... لتسيل شهوتها مبلله لسانى وفمى وتسيل على خدى وذقنى ... كان زبى مازال مدفونا فى فمها بين شدقها واسنانها .. وهى مازالت ترتعش من أتيان شهوتها ... دفعتها من فوقى برفق على جنبها .. فمالت لتنام على ظهرها وهى مغيبه من النشوه... أقتربت بوجهى من وجهها وبدأت أقبلها فى جميع وجهها وخلف أذنيها ورقبتها وهى تتأوه وشفتاها ترتعش كطفل مبلل بالماء فى عز الشتاء.....أقتربت من أذنها بفمى وقلت .. أيه رأيك .. مش لسه حاسه أنك تجننى ... مدت يدها تمسح على شعرى .. ولم تستطع النطق.. نمت على ظهرى فى أنتظار أن تفيق من خدرها .. ومددت يدى أدلك زبى حتى لا ينكمش وينام ... شعرت بى وبما أفعله .. مدت يدها تتحسس مكان زبى .. أمسكت يدها ووضعتها عليه فقبضت عليه براحه كفها ولفت أصابعها حوله وتحركهم صعودا وهبوطا من رأسه حتى نهايته ..كانت يدها لينه فتصلب زبى وتشنج وتمدد بكامل قوته .. بدأت تميل ببطء وتحاول الصعود فوقى.. ساعدتها بحرص حتى لا تضغط على بطنها المنتفخه..حتى أمتطتنى كالحصان .. دافعه زبى من يدها ليهرب فى تجاويف كسها كفأر مذعور.. أمسكت ذراعى بقوه بذراعيها المرتعشه تستند عليهم ولتتمكن من أخراج زبى من كسها .. لتعاود دسه من جديد.. لاأدرى كم عدد المرات التى أرتعشت فيه رعشه الشبق .. وكم من المرات التى سالت شهوتها ..وكم من المرات هدأت .. وكم سارعت .. حتى بدء زبى فى الغضب .. فتقلص وأنتفض مثل المدفع المضاد للطائرات وهو يمطر السماء بحمم من الرصاص .. فأمطرتها بحمم من اللبن يمينا ويسارا كأننى أسقط طائرات تحوم داخل كسها ...مالت الى الخلف لتنام بظهرها على أفخاذى فارده ساقاها فوق كتفى وأغمى عليها أو نامت ..وجسدها كله يصعد ويهبط مع صدرها ..أمسكت بقدمها أدلكها وقربتها من فمى أشمها واقبلها .. أخرجت لسانى ألحس باطن قدمها .. شهقت وهى تسحب قدمها وهى تضحك وتقول لا لا بتدغدغنى... قربت قدمها منى مره ثانيه .. وأدارت قدمها أمام وجهى تبحث عن فمى حتى وجدته .. فدست أصبعها الكبير فيه .. وهى تقول ..أرضع .. مصصت أصبعها كرضيع يلتقم ثدى أمه ..وهى تتمايل .. فتحت ساقاى فتزحزحت حتى نامت بظهرها على السرير.. تمكنت من الجلوس ومازلت ممسكا بقدميها أقبلهم وامص أصبعها كل منهما بالتبادل..كانت تتأوه وهى تعصر بزازها بكفيها..أهتزت قدماها بشده فى يدى وبطنها ترتعش كراقصه شرقيه ... حتى رأيت كسها يبكى و شهوتها تسيل وهى تنتفض من النشوه ...وهى تتأوه وتقول حرام عليك حرام عليك أتهديت . مرت دقائق وهى مستكينه هادئه .. حتى شعرت بها تحاول الجلوس .. ساعدتها بشدها من يديها فجلست وهى تنظر الى وشفتاها تبرق بأبتسامه كبيره وهى تشير لكسها وهى تقول عاجبك كده .. يلا بقى أسندنى عاوزه أروح الحمام ... رفعتها من تحت أبطيها وهى تحاول السير .. كطفل يتعلم المشى ..رغم أنها كانت تبدو متعبه للغايه الا أن مدت يدها لتمسك زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول .. بأحب أمسكه وهو غلبان كده بعد ماكان جبار من لحظه .. وصلنا للحمام فطلبت منى أن أنيمها فى البانيو لتنتعش .. مددت جسدها وركنت رأسها على حافه البانيو .. نظرت الى زبى وهى تقول .. مش عاوز تشخ... قلت .. ليه ... فضمت بزازها بيديها ترفعهم وهى تقول .. يلا غرقنى .. عاوزه استحمى الاول بشختك ...أشارت بذقنها الى مجرى عبيرها بين بزازها وهى تقول ..يلا .. حمينى ... أمسكت زبى وصوبته ناحيه بزازها فتدفق شلال البول غزيرا يغطى كل صدرها .. وهى تدلك بزازها منتشيه من سخونته وقوه أندفاعه ... فرغت من البول .. فأشارت بأصبعها بأن أدخل معها فى البانيو .. وهى تقول .. دورك .. بمجرد أن استلقيت فى الناحيه الأخرى من البانيو أمسكت بذراعى لتستعين به على الوقوف .. وبمجرد أن وقفت .. أندفع بولها على جسدى فأغرقه من صدرى حتى قدمى.. كانت ترتعش بشبق وهى تضحك حتى فرغت من تبولها ..مالت لتجلس على بطنى وهى تمسح بيدها بولها توزعه على صدرى .. وهى تقول .. بقيت مجنونه بيك .. مجنونه بحبك ..مجنونه بزبك .. مجنونه بجنانك ...والتصقت شفتانا فى قبله ناريه ..تورمت فيها الشفاه وجف الريق من اللسان من المص والعض .. وتنبه زبى فأرتفع وتصلب كأنه يريد أن ينظر لما يحدث .. شعرت سناء به .. فأمسكته تدلكه بكفها وتفركه كحاتى يصبع كفته فى سيخ... قالت وأنفاسها تعلو.. أيه رأيك فى واحد فى طيزى وقافى ... تمكنت من القيام وانا أشدها معى .. ألتفتت بجسدها واضعه يديها على الحائط كمن ينتظر تفتيش الشرطه .. مباعده بين فخذيها ..دافعه طيزها للخلف وانثنت .. فظهر خاتمها الشبق ..ينادى بالنيك .. قالت عندك كريم على حرف البانيو .. يلا أدهن .. وادخل ...دهنت.. وصوبت زبى الصلب ناحيه شرجها ودفست رأسه ببطئ .. فتأوهت أووووه ..كمان ... أخرجت زبى ومسحت على رأسه بأصابعى لتوزيع الكريم .. ودفسته فأختفى الرأس وجزء منه... ظللت أخرجه وأدلكه وأعيد دفسه فى طيزها حتى غاب بالكامل داخل جوفها .. كانت قدميها ترتعش فتهتز .. فكأننى أقوم بجلسه مساج لزبى داخل طيزها..(. فكانت على الفاى بريشن ) كانت هى التى تدفع بطيزها لتصطدم بى بقوه ..لتشعر بزبى فى أعماق أعماق جوفها ... شعرت بشهوتها تأتيها ويدها تتزحلق من على الحائط ولا تستطيع الوقوف .. لففت يداى أمسكت ببزازها أرفعها منهم فشهقت وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه أح أح أح ... يامجرم ..موتنى ... أووووه أووووه .. وخارت قواها حتى أصبحت أحملها حتى لا تقع على الارض... نظرت خلفى قبل ان أجلس على حافه البانيو.. رفعتها معى وما زال زبى فيها فجلست على فخذى وهى لا تقوى على التماسك ورجعت رأسها للخلف أرتمت على كتفى .. مالت ومدت شفتاها تريد قبله .. أقتربت منها بشفتاى لأقبلها .. فألتقمت شفتاى بسرعه وأشبعتهم مصا ولسانها يبحث عن شئ ما بداخل فمى .. حتى أرتعشت مره أخرى وهى تصب شهوتها ثانيه ..كنت أقفش بزازها بيداى الاثنين .. شعرت بأن بزازها تذوب كقطعه الزبد .. فطراوتهم وليونتهم شئ لا يوصف وهى تذوب فى يدى كبزازها .. حاولت القيام لتخرج زبى من جوفها .. ساعدتها فأرتفعت .. لم تتحمل الوقوف كثيرا .. فجلست ليندفع زبى بقوه داخل جوفها .. شهقت شهقه كمن طعن بجنجر .. وكررت القيام والجلوس وهى تتمايل ليتمكن زبى من الاحتكاك بكل أجناب فلسها .. فتشعر بنشوه مضاعفه ... أتتها شهوتها فجلست ولم تقم وهى تضغط بثقلها لدفع زبى فى جوفها أكثر وأكثر ... فأندفع اللبن من زبى ساخنا فى جوفها يلسعها ويلسعنى وهى تتأوه وتصرخ .. كدت أفقد توازنى ..مددت يدى محاوله منى النزول فى البانيو برفق وهى مازلت جالسه فوقى .. تمددنا فى البانيو .. مدت يدها المرتعشه تفتح الحنفيه لتملئ البانيو ماء .. وغفونا