محتار1970
09-10-2013, 09:16 PM
(18)
صرتُ أمرّ على كل جزء من أجزاء جسم سحر بل لم أترك 1سم مربع إلا وأطبعُ عليها قبلة أو عضة خفيفة ، لأن جسدها كقطعة زجاج أو بلورة زجاج من بياضها وشفافيتها ونقاوتها ، على العموم بعد أن مررتُ بكامل جسدها وصلت إلى بداية منابت شعر عانتها ، وصراحة في بداية الأمر أحسست بشيء من الإشمئزاز إن فكرتُ في لحس كسها وهو مدفون تحت هذا الكثب من الشعر ، ولكن عندما وصلت إليه صار يفوح منه رائحة جميلة ومثيرة رائحة كريم اختلط به رائحة محنتها فنتج عنها رائحة عجيبة ،فصرتُ لا شعورياً أدخل أنفي بين خصل شعرها وأشم هنا وهناك وسحر تمسك بمؤخرة رأسي بقوة كأنها تريد أن تريني هذا النوع من الإثارة التي تقول بلسان باطنها أنك لن ترى مثلها لا عند منال ولا أمها ، وكان بالفعل إثارة عجيبة وأشهى ما فيها الرائحة المنبعثة من بين ثنايا شعر عانتها والذي يذهب لونه إلى بني فاتح بسبب الصبغة (كما تقول سحر) ، صرت أبحث عن فتحة كسها كأني أبحث عن كنز قد دفنه الدهر ، وبالفعل وجدتُ كسها على شكل شق بسيط وصغير في جسد تلك الفتاة التي لم تتجاوز 23 ويدل أنه لم يستهلك بشكل كبير فبمجرد ما أن وضعتُ أناملي فوقه إلاّ وأجد سحر تصرخ بأعلى صوتها من كثرة اللّذة والشهوة ، فقلتُ في نفسي ماذات تفعل عندما تذوق طعم القضيب بداخله حاولت أن أفهمها أن الجيران قد يسمع صراخها فوضعت طرف الوسادة في فمها وتارةً تعضها من فرط المحنة ، صرتُ أقوم بواجبي وهو لحس هذا الكس الناعم الطري حيث أن شفراتها رقيقة وبظرها نتوء صغير وبارز ولكن حرارته تفوق حرارة غيرها من النساء ، وبدلاً من أن ألحسلها صار الكس بأكمله يدخل في فمي من صغره ودقته صارت سحر تقطرُ سوائلها في فمي وهي شبه أن تغيب عن وعيها من كثرة لّذتها ، أخرجتُ كسها من فمي ورفعت رأسي من بين فخذيها بعد أن أطبقتهم عليّ وتركتُها ترتاح من هذا العناء ، ولكن النساء يكرهن كل أنواع العناء إلاّ هذا النوع منه فإنهن يعشقنه أكثر من أنفسهن. تسلقت سحر جسدي وأنهالت عليّ بقبلات حارة وهي تقول: احبك من جد أحبك..... إنت ملاكي وحبيبي..... ما أبغى أحد غيرك..... حتى منال ما تاخذك مني.....يا حبيبي
!
صرتُ أُبادلها تلك القبلات بحرارة ولهفة ، والحقيقة كون سحر مازالت جديدة في عالم الجنس فكانت ممارساتها الجنسية بعفوية وسذاجة نابعتين من أحساسها في إشباع غريزة لم تذق طعمها إلا في هذه اللحظات. قمتُ بحملها في أحضاني وهي تتلّذذ بطعم ريقي من كثرة ما تمص لساني وشفتاي ، صارت تمسك بكفها ما يغرز أسفل بطنها وهو مازال مخفيٌ داخل غمده ، اتضح لي من لهفتها على مشاهدة قضيبي أنها لما ترى قضيب أحد على طبيعته غير تلك التي يشاهدونها في الأفلام الإباحية ، والمشاهدة غير الحقيقة. قامت سحر بنزع سروالي بكل دلع وتميع كأنها تريد أن تتعذب في رؤيته ، ظهر قضيبي أمام عيني سحر فصارت تتأمله بكل دهشة واستعجاب وأعجاب ، لا أقول أنّ قضيبي هو الفريد من نوعه من حيث الحجم والضخامة أبداً ولو كان كذلك لكانت منال هي الأحق بالاعجاب به ، ولكن بالنسبة لسحر يعتبر التي لم ترى مثله فلها الحق أن تعجب به ، جلس القضيب في يدي سحر مدة لا بأس به وهي تذوقه من طرف اللسان تارةً وتقُبله تارةً أخرى كأنها تريد خطب ودِّها قبل أن يلتهمه كسها الذي بدأ يُثار من منظره.
قربتُ زبي من فم سحر وأشرتُ إليها أن تضعه في فمها كي تمصه وتتلّذُذ بطعمه وتروي عطشها من مائه ، أخذت سحر بإقحام ذلك الزب في فمها ثم صارت تمصه بهدوء وهي مغمضة العينين كأنها تريد الإنفراد مع نفسها حتى تكتشف ما هو هذا العضو الغريب الذي تهواه النساء بل قد يقتلن بعضهن بعضاً في سبيل الحصول عليه ، غابت سحر في عالم أخر وهي تمص زبي وظاهرٌ منها أنها تكتشفه أكثر من أنها تُار منه أو به ، قمتُ بسحب قضيبي من فمها لأنه قد وصل إلى أوج عنفوانه وصار يافعاً قوياً صلباً يصلح الولوج إلى مبتغاه ، سحبتها من قدميها حتى استلقت على ظهرها وهي ضامّة كسها بين فخذيها ، فرّجتُ بين فخذيها مسافة يصلح أن أدخل بجسمي بينهما ، أخذت بعض اللعاب من فمي ودهنتُ به زبي والقليل منه وضعته على شق كسها الذي غطاه شعرها المنسدل عليه ، رأيتُها مرتبكة وكأنها خائفة أطبقتُ شفتاي على شفتاها التي قد تحولا إلى قطعتا ثلج من الخوف ، فعندها سألتها كيف تمّ فضُّ بكارتها فقالت أن زميلتها الشاذة استخدمت رأس فرشاة الشعر ودفعتها بكل قوتها داخل أحشائها ففقدت عذريتها وهي من ذلك الوقت حتى هذه الساعة لم تستخدم في إراحة نفسها من هيجان النشوة وفوران الشهوة غير مقبض فرشاة الشعر ولم تجرب شيء أخر ، وهي الآن متخوفة من هذه التجربة وخاصة وهي تدري ما سعة كسها من الداخل وفي الجهة المقابلة ترى حجم الزب وهو لا شك أنه أكبر وأضخم من مقبض الفرشاة فحصل لها التردد والتخوف ، فصرتُ أطمئنُها على أنها مسألة عادية وأنها سوف تتلّذذ بهذا القضيب أكثر من تلّذذها بفرشاة الشعر ، ومن داخلي زاد تشوقي في إيلاج زبي داخل كسها وخاصة أن سعته ما زال طبيعياً وحجم المتعة سوف يكون عالياً.
أخذتُ أقبلُ وأمص شفتاها وأقرص بيدي حلمات صدرها الورديتان وهي تتأوه من شدة المحنة بنغمات متقطعة وكلمات متفرقة ، بعد هذه المداعبة الطويلة أيقنتُ انها أصبحت قادرة على تقبل ما يتمّ حشرها داخل كسها حتى لو كان زباً عملاقاً لرضيت به مقابل أن ترتعش مرةً أو مرتين حتى تطفئ نار الشهوة ، وزاد يقيني عندما صرت أحس بأناملي أنّ بدأ يسيل منه خيطاَ رفيعاً من ماء محنتها وصارت الشفرتين لزجتين بما فيهما الكفاية وأصبح طرف اصبعي يلجُ في كسها بكل سهولة وهي تريد إلتهام أكبر قدر منه ، فحين ذلك أخذتُ برأس زبي والذي هو الأخر صار يدمع من لهفة الشوق ودفعته بكل قوتي داخل كسها الضيق ، صرخت سحر صرخة ميلاد مما جعلتني أن أطبق فمها بيدي وصارت الدموع تنهمر من عينيها من شدة اختلاط الألم مع اللّذة وهي تغرزُ أظافيرها في أجزاء جسمي
هذا من ناحيتها ، أما أنا فقد أحسستُ بلّذة لا يماثلها لذة فضيق الفرج متعته مختلفة فعضلات كسها الداخلي تضغط بقوة على القضيب مما يزيد من نشوته ، صرتُ بكل قوة أسحب قضيبي من فرجها ثم أدفعه مرةً أخرى إلى منتهاه وفي كل سحب ودفع روحها ما بين مدًّ وجزر أخذت تقبُل وتمص شفتي بكل جنون ووحشية لأن الاحتكاك الداخلي ولدّ عندها اللّذة الحقيقية والتي كانت تعبره: أموووووووت فيك..... لا تخرجه كمان قطعني .... أنا عبدتك .......آه آه آه...... أنا مجنونة زبك يا أمين .... مص حلماتي .... لا عضهم.............
وعند الرعشة الحقيقية لها ودفق كل سوائلها حضنتني بكل قوتها وصارت تمص رقبتي بوحشية وجنون لم يسبق لها مثيل ، وعندها أحسستُ أنا الأخر أني أريد أن أقذف حممي الملتهبة والتي لها أكثر من ساعة محبوسة داخل مجاري قضيبي ، وبالفعل مجرد ما أن وصلتُ إلى ذروة متعتي سحبُ زبي من كسها لأني أعلم يقيناً أنها لا تضع أي مانع ضد الحمل أخرجتُ زبي وطار منّي بعضها على وجهها وشعرها والباقي سال على أطراف صدرها وبطنها وأنا في قمة نشوتي وسعادتي.
أفرغتُ كل ما في جعبتي من المني على سحر والتي كانت تبتسم وهي في كامل دهشتها من تلك نافورة اللبن وصارحت تمسح بأصابعها بعضاً منها وتحاول أن تتذوقه وكأنه لم يرق لها حيث لفظتها من فمها ، سقطت بجانبها ويدي على نهديها اللذين ما زالا على قساوتهما ونضارتهما ، قبلتني ثم دخلت الحمام كي تزيل ما عليها من المني ، وما أنا فأدرتُ نفسي على السرير لأرى نفسي على مرأة خزين الملابس كارثة يفيق من هولها السكران!
ما هذه الكارثة وماذا حصل فقط انتظروني في الحلقة القادمة!................
صرتُ أمرّ على كل جزء من أجزاء جسم سحر بل لم أترك 1سم مربع إلا وأطبعُ عليها قبلة أو عضة خفيفة ، لأن جسدها كقطعة زجاج أو بلورة زجاج من بياضها وشفافيتها ونقاوتها ، على العموم بعد أن مررتُ بكامل جسدها وصلت إلى بداية منابت شعر عانتها ، وصراحة في بداية الأمر أحسست بشيء من الإشمئزاز إن فكرتُ في لحس كسها وهو مدفون تحت هذا الكثب من الشعر ، ولكن عندما وصلت إليه صار يفوح منه رائحة جميلة ومثيرة رائحة كريم اختلط به رائحة محنتها فنتج عنها رائحة عجيبة ،فصرتُ لا شعورياً أدخل أنفي بين خصل شعرها وأشم هنا وهناك وسحر تمسك بمؤخرة رأسي بقوة كأنها تريد أن تريني هذا النوع من الإثارة التي تقول بلسان باطنها أنك لن ترى مثلها لا عند منال ولا أمها ، وكان بالفعل إثارة عجيبة وأشهى ما فيها الرائحة المنبعثة من بين ثنايا شعر عانتها والذي يذهب لونه إلى بني فاتح بسبب الصبغة (كما تقول سحر) ، صرت أبحث عن فتحة كسها كأني أبحث عن كنز قد دفنه الدهر ، وبالفعل وجدتُ كسها على شكل شق بسيط وصغير في جسد تلك الفتاة التي لم تتجاوز 23 ويدل أنه لم يستهلك بشكل كبير فبمجرد ما أن وضعتُ أناملي فوقه إلاّ وأجد سحر تصرخ بأعلى صوتها من كثرة اللّذة والشهوة ، فقلتُ في نفسي ماذات تفعل عندما تذوق طعم القضيب بداخله حاولت أن أفهمها أن الجيران قد يسمع صراخها فوضعت طرف الوسادة في فمها وتارةً تعضها من فرط المحنة ، صرتُ أقوم بواجبي وهو لحس هذا الكس الناعم الطري حيث أن شفراتها رقيقة وبظرها نتوء صغير وبارز ولكن حرارته تفوق حرارة غيرها من النساء ، وبدلاً من أن ألحسلها صار الكس بأكمله يدخل في فمي من صغره ودقته صارت سحر تقطرُ سوائلها في فمي وهي شبه أن تغيب عن وعيها من كثرة لّذتها ، أخرجتُ كسها من فمي ورفعت رأسي من بين فخذيها بعد أن أطبقتهم عليّ وتركتُها ترتاح من هذا العناء ، ولكن النساء يكرهن كل أنواع العناء إلاّ هذا النوع منه فإنهن يعشقنه أكثر من أنفسهن. تسلقت سحر جسدي وأنهالت عليّ بقبلات حارة وهي تقول: احبك من جد أحبك..... إنت ملاكي وحبيبي..... ما أبغى أحد غيرك..... حتى منال ما تاخذك مني.....يا حبيبي
!
صرتُ أُبادلها تلك القبلات بحرارة ولهفة ، والحقيقة كون سحر مازالت جديدة في عالم الجنس فكانت ممارساتها الجنسية بعفوية وسذاجة نابعتين من أحساسها في إشباع غريزة لم تذق طعمها إلا في هذه اللحظات. قمتُ بحملها في أحضاني وهي تتلّذذ بطعم ريقي من كثرة ما تمص لساني وشفتاي ، صارت تمسك بكفها ما يغرز أسفل بطنها وهو مازال مخفيٌ داخل غمده ، اتضح لي من لهفتها على مشاهدة قضيبي أنها لما ترى قضيب أحد على طبيعته غير تلك التي يشاهدونها في الأفلام الإباحية ، والمشاهدة غير الحقيقة. قامت سحر بنزع سروالي بكل دلع وتميع كأنها تريد أن تتعذب في رؤيته ، ظهر قضيبي أمام عيني سحر فصارت تتأمله بكل دهشة واستعجاب وأعجاب ، لا أقول أنّ قضيبي هو الفريد من نوعه من حيث الحجم والضخامة أبداً ولو كان كذلك لكانت منال هي الأحق بالاعجاب به ، ولكن بالنسبة لسحر يعتبر التي لم ترى مثله فلها الحق أن تعجب به ، جلس القضيب في يدي سحر مدة لا بأس به وهي تذوقه من طرف اللسان تارةً وتقُبله تارةً أخرى كأنها تريد خطب ودِّها قبل أن يلتهمه كسها الذي بدأ يُثار من منظره.
قربتُ زبي من فم سحر وأشرتُ إليها أن تضعه في فمها كي تمصه وتتلّذُذ بطعمه وتروي عطشها من مائه ، أخذت سحر بإقحام ذلك الزب في فمها ثم صارت تمصه بهدوء وهي مغمضة العينين كأنها تريد الإنفراد مع نفسها حتى تكتشف ما هو هذا العضو الغريب الذي تهواه النساء بل قد يقتلن بعضهن بعضاً في سبيل الحصول عليه ، غابت سحر في عالم أخر وهي تمص زبي وظاهرٌ منها أنها تكتشفه أكثر من أنها تُار منه أو به ، قمتُ بسحب قضيبي من فمها لأنه قد وصل إلى أوج عنفوانه وصار يافعاً قوياً صلباً يصلح الولوج إلى مبتغاه ، سحبتها من قدميها حتى استلقت على ظهرها وهي ضامّة كسها بين فخذيها ، فرّجتُ بين فخذيها مسافة يصلح أن أدخل بجسمي بينهما ، أخذت بعض اللعاب من فمي ودهنتُ به زبي والقليل منه وضعته على شق كسها الذي غطاه شعرها المنسدل عليه ، رأيتُها مرتبكة وكأنها خائفة أطبقتُ شفتاي على شفتاها التي قد تحولا إلى قطعتا ثلج من الخوف ، فعندها سألتها كيف تمّ فضُّ بكارتها فقالت أن زميلتها الشاذة استخدمت رأس فرشاة الشعر ودفعتها بكل قوتها داخل أحشائها ففقدت عذريتها وهي من ذلك الوقت حتى هذه الساعة لم تستخدم في إراحة نفسها من هيجان النشوة وفوران الشهوة غير مقبض فرشاة الشعر ولم تجرب شيء أخر ، وهي الآن متخوفة من هذه التجربة وخاصة وهي تدري ما سعة كسها من الداخل وفي الجهة المقابلة ترى حجم الزب وهو لا شك أنه أكبر وأضخم من مقبض الفرشاة فحصل لها التردد والتخوف ، فصرتُ أطمئنُها على أنها مسألة عادية وأنها سوف تتلّذذ بهذا القضيب أكثر من تلّذذها بفرشاة الشعر ، ومن داخلي زاد تشوقي في إيلاج زبي داخل كسها وخاصة أن سعته ما زال طبيعياً وحجم المتعة سوف يكون عالياً.
أخذتُ أقبلُ وأمص شفتاها وأقرص بيدي حلمات صدرها الورديتان وهي تتأوه من شدة المحنة بنغمات متقطعة وكلمات متفرقة ، بعد هذه المداعبة الطويلة أيقنتُ انها أصبحت قادرة على تقبل ما يتمّ حشرها داخل كسها حتى لو كان زباً عملاقاً لرضيت به مقابل أن ترتعش مرةً أو مرتين حتى تطفئ نار الشهوة ، وزاد يقيني عندما صرت أحس بأناملي أنّ بدأ يسيل منه خيطاَ رفيعاً من ماء محنتها وصارت الشفرتين لزجتين بما فيهما الكفاية وأصبح طرف اصبعي يلجُ في كسها بكل سهولة وهي تريد إلتهام أكبر قدر منه ، فحين ذلك أخذتُ برأس زبي والذي هو الأخر صار يدمع من لهفة الشوق ودفعته بكل قوتي داخل كسها الضيق ، صرخت سحر صرخة ميلاد مما جعلتني أن أطبق فمها بيدي وصارت الدموع تنهمر من عينيها من شدة اختلاط الألم مع اللّذة وهي تغرزُ أظافيرها في أجزاء جسمي
هذا من ناحيتها ، أما أنا فقد أحسستُ بلّذة لا يماثلها لذة فضيق الفرج متعته مختلفة فعضلات كسها الداخلي تضغط بقوة على القضيب مما يزيد من نشوته ، صرتُ بكل قوة أسحب قضيبي من فرجها ثم أدفعه مرةً أخرى إلى منتهاه وفي كل سحب ودفع روحها ما بين مدًّ وجزر أخذت تقبُل وتمص شفتي بكل جنون ووحشية لأن الاحتكاك الداخلي ولدّ عندها اللّذة الحقيقية والتي كانت تعبره: أموووووووت فيك..... لا تخرجه كمان قطعني .... أنا عبدتك .......آه آه آه...... أنا مجنونة زبك يا أمين .... مص حلماتي .... لا عضهم.............
وعند الرعشة الحقيقية لها ودفق كل سوائلها حضنتني بكل قوتها وصارت تمص رقبتي بوحشية وجنون لم يسبق لها مثيل ، وعندها أحسستُ أنا الأخر أني أريد أن أقذف حممي الملتهبة والتي لها أكثر من ساعة محبوسة داخل مجاري قضيبي ، وبالفعل مجرد ما أن وصلتُ إلى ذروة متعتي سحبُ زبي من كسها لأني أعلم يقيناً أنها لا تضع أي مانع ضد الحمل أخرجتُ زبي وطار منّي بعضها على وجهها وشعرها والباقي سال على أطراف صدرها وبطنها وأنا في قمة نشوتي وسعادتي.
أفرغتُ كل ما في جعبتي من المني على سحر والتي كانت تبتسم وهي في كامل دهشتها من تلك نافورة اللبن وصارحت تمسح بأصابعها بعضاً منها وتحاول أن تتذوقه وكأنه لم يرق لها حيث لفظتها من فمها ، سقطت بجانبها ويدي على نهديها اللذين ما زالا على قساوتهما ونضارتهما ، قبلتني ثم دخلت الحمام كي تزيل ما عليها من المني ، وما أنا فأدرتُ نفسي على السرير لأرى نفسي على مرأة خزين الملابس كارثة يفيق من هولها السكران!
ما هذه الكارثة وماذا حصل فقط انتظروني في الحلقة القادمة!................