زب موج
12-06-2013, 12:33 AM
منذ سكن جيراننا في بيتهم الجديد وضعني أبي تحت تصرف الجارة الجميلة التي كانت ترسلني عدة مرات للسوق القريب لشراء البقالة والخضار واللحوم وحين كنت أعود تحسب باقي الفلوس بالقرش ولم تعطيني قرشا واحدا كنت الولد الأكبر في العائلة وطالب في الإعدادية وأشعر بالإثارة والإغراء كلما تحركت جارتنا أحلام فسيطرت على أحلامي وعواطفي ومشاعري ولم أتمكن من النوم في أيام العطل فكانت تطرق بابنا في الصباح لترسلني للسوق فكنت أصحو على صوتها توقظني وتطلب مني التحرك فشيا أيها الكسول تحرك وآلا سأرفع عنك الغطاء واصب عليك الماء البارد ولم أتحرك حتى اقتربت من فراشي ورفعت الغطاء عني فشاهدت زوبري منتصبا ونظرت لزوبري للحظات قبل أن تنزل الغطاء وقالت لي هذا لن ينفعك بشيء ستقوم رغما عن انفك من الفراش وستذهب للجزار والخباز الآن وآلا فإنني سأقطعه لك واعمل منه مداليه قمت فورا وأنا اخفي زوبري وقالت لي أنا ثقلتها عليك وحرمتك النوم بعطلتك ولكن أنت تعرف أن أولادي صغار وأبوك وضعك بخدمتي وأنا لا أقصر معك وبدأت أفكر ماذا قدمت لي أحلام لغاية الآن؟ لا شيء أبدا وجاء زوجها ثم عاد لعمله وحين دخل موسم الخريف كان البرد لا يطاق ببيت أحلام الجديد فجاءتني بأحد الأيام الباردة وطلبت مني أن افتح لها ثقبا بالجدار من أجل تركيب مدفأة المازوت وأخبرتها أنني مشغول سأكون عندها بعد العصر وفي الوقت المعني حملت معي السيبه والمطرق والأزميل وسرت لبيت أحلام فدخلت البيت وسألتها بأية جهة تريد الثقب وأشارت لغرفة الجلوس فصعدت على السيبة ورسمت دائرة وصرت احفر بالجدار حتى انتهيت من الثقب ونزلت وصرت اركب بواري المدفأة وصعدت على السطح وثبت البوري وكانت أصابعي تتجمد من ا لبرد وشكرتني حين انتهيت فقالت لي لم تنتهي بعد فقلت لها كيف فقالت ستذهب الآن لمحطة المحروقات لشراء المازوت وأعطتني الفلوس وحملت معي الجركن وركبت دراجتي وتوجهت للمحطة فوجدت طابورا أمامي وحينما عدت كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساء طلبت مني الدخول لداخل البيت وطلبت من غسل يدي والاستعداد للعشاء وعبئت المدفأة بالمازوت فاشتعلت وبدأت الحرارة تشع في البيت اعتذرت من أحلام وقلت لها سأغادر الآن وعندها سبقتني بسرعة للباب وأغلقت بالمفتاح ووضعت المفتاح بصدرها وقالت إذا كنت شاطر خذ المفتاح وامشي فمددت يدي على كتفها ووضعت يدي حول رقبتها وعدت ارجوها أن تعطيني المفتاح فقالت لي لماذا أنت خائف فأهلك يعلمون انك عندنا ويعرفون انك ستركب المدفأة وتتفحصها ولن اسمح لك بالمغادرة حتى نسهر وتتعشى وبعدها اسمح لك تروح كانت رائحتا منعشه وزادت رغبتي لأخذ المفتاح بالقوة فوقفت بيني وبين الباب وهي تضغط بطيزها على زوبري فقمت أضمها وأبوس رقبتها من الخلف وحملت أحلام بعيدا عن الباب جهة الكنبة ونمت فوقها فقالت ماذا لو صيحت وجمعت عليك الناس ولم اهتم لما قالته وعلى الكنبة رفعت ملابسها للأعلى وانكشف لباسها الداخلي وسيقانها الناعمة وأمسكت بكلسونها لكي انزعه فضغطت فخذيها للداخل وبسبب الشد تمزق كلسون أحلام وبان كسها الناعم وأخرجت زوبري وقاومت قليلا لتمنعني من إدخال زوبري بكسها وحينها أدخلت زوبري بكسها فسقطت من فوق الكنبة ولم تتمكن من إفلات نفسها وقمت أفتش بحمالة صدرها عن المفتاح فلم أجده وبقمة الاثاره حذرتني اكب بكسها فأخرجت زوبري باللحظات الحرجة وبسرعة قلبت أحلام على بطنها وهجمت على طيزها أتحسسه والحسه وبغفلة منها وضعت راس زوبري وقررت إدخاله بطيزها مهما كلفني الأمر ودخل زوبري وهي تصيح وتشد شعرها من الألم صرت ادخل زوبري وأخرجه حتى رايت فتحة طيزها تتحول إلى ثقب صغير وقالت لي أيها اللئيم لقد طلبت منك أن تعمل لي ثقب بالجدار فعملت ثقب بطيزي قمت من فوقها وأنا امسح زوبري وغسلت يدي وقامت تتمايل وعادت بعشاء دسم تعشينا وشربت معها الشاي وبعدها غادرت بعد أن أمسكت بشفتيها ومصيتها قرب الباب وضربتها بيدي على طيزها غادرت للبيت وأصبحت أتسلل لبيت أحلام وحتى حينما كان زوجها هنا فقد كان يسهر مع أبي للعب الطاولة فكانت أحلام بانتظاري كانت تعشق النيك بالطيز شكرت الظروف التي عرفتنا بأحلام وعرفت بأنها لم تقصر معي أبدا!!