sexay
02-17-2014, 06:44 PM
ام صديقى
عندما كنت في الخامسة عشر من عمري، كان لي صديق يعيش مع أمه المطلقة اسمه وائل وكان في نفس عمري تقريباً، هو مليئاً بالحيوية والنشاط تعرفت عليه في المدرسة وتقرب مني وأصبح صديقاً لي وصرنا نلعب سوياً.
اكتشفت بعد ذلك بأن أمه كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي, اهتماماً يفوق اهتمامها بأبنها، فصرت اعمل ما في وسعي كي لا أزوره في بيته وأخذت أصر على ملاقاته في الشارع، وكلما انقطعت عن زيارته ببيته، يعاتبني لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا، فأرجع مرة أخرى إلى زيارته ويرجع اهتمام أمه المريب لي وبشكل يبعث الضيق.
كانت نرجس في أوج شبابها في نحو الثانية والثلاثين من العمر، جسدها ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً مفجراً فيك كل مشاعر الجنس.
ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام والسنين لم يفارق مخيلتي، ردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة، وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة لا يشبهه أي أحد، وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحه الفستان العلوية ليقول للناظر تعال وتلذذ بحلماتي، كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي وما يزيد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الألوان الساحرة والعطر الفواح، وهل هناك أحداً ينسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها.
وبرغم ما سمعت عنها من ابنها إلا أنى أرتاح وانجذب إلى مداعباتها البريئة في مظهرها المريبة في باطنها، فمن أين القدرة لفتىٍ في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلاً أمام هذا الإغراء وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة.
كان إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصاً عندما استيقظ من النوم و أجد أن ما بين رجلاي قد اصبح صلباً أو ما أراه من أحلاما غريبة وما يصاحب ذلك من راحة جسمية ونفسية.
وفي يوم من الأيام، اتصلت بي نرجس هاتفياً لتدعوني للعشاء، وحين سؤالي عن المناسبة، قالت بسبب انقطاعي عن وائل كما ادعت، وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة وقرعت الباب وإذا بنرجس بملابسها المثيرة الصارخة تفتح الباب وتدعوني للدخول، دخلت صالة الضيوف وسألتها عن وائل فأجابت “لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات وهو على وصول.
كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها الجميلة وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة والتي تبدأ من الكتف نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً.
كانت هذه المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة، جلست على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي تطالعني، عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة وأخرى وقد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة.
بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر وائل فسألتها عن السبب، فقالت لي انه ذهب لزيارة جده لأبيه ولن يعود اليوم، فسألتها عن سبب كذبها فلم أجد منها أي أجابه غير ابتسامتها الذي نمت ذلك الإحساس بأن شيئاً خطيراً سوف يقع.
بدأ الإحساس بالخوف ينتابني وفي الوقت نفسه شعرت بسعادة غريبة، حاولت النهوض لكنها طلبت مني مجالستها وذلك لشعورها بالوحدة، فقبلت بذلك بعد تردد انتصرت عليه الرغبة في معرفة ما قد يحدث، صرنا نتحدث قليلاً وصارت هي تسألني عن ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً وغيرها من الأسئلة الأخرى, كنت أجيبها بالإيجاب مرة وبالنفي مرة أخرى، وأنا لا أتوقف عن مطالعه نظرات عينيها.
بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفاز، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة بعدها أغمضت عينيها، فسألتها عن ما إذا كانت بخير فقالت لي بأنها تحس ألماً في جسمها وطلبت مني الاقتراب فقربت وجلست على طرف الكنبة الكبيرة.
سألتها والخوف يجعل قلبي يخفق أسرع “أين تحسين بالألم” فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسمها ولكن الألم يزداد في الأسفل وأشارت إلى ما بين رجليها، وقالت “أنظر هنا كي ترى مصدر الألم” وخالجني شعور الخوف والفضول في الوقت نفسه فاقتربت أكثر فقالت لي “هنا في الأسفل” وأخرجت آهة ثانيه ورفعت طرف الفستان لتريني.
ويالها من مفاجأة كانت لا تلبس ثياباً داخلية فرأيت شعرها السفلي خفيفاً أشقر مائل للبني وفخذاها البيضاوان تزيد من اشتعال الشهوة في داخلي، وأشارت إلي بأن ألمها كان في عشها المختبئ فاقتربت اكثر من دون أن أشعر حتى لامست شفتي تلك الشعيرات الناعمة.
وعندما رأتني في حاله اللاوعي عرفت إنها سيطرت على مشاعري باعدت بين رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي وسحبته ليلاقي عشها، أما أنا فكنت غارقا في ذلك البحر اللذيذة الذي جعل ما بين رجلاي يتفجر أكثر ليصبح قوياً وصلباً لدرجة الألم محاولاً الخروج من سجنه ويشق ما يعيقه كالمثقاب.
قالت لي “هنا مصدر الألم” أترى ذلك؟ وأنا لا أرد فصارت تحرك رأسي حتى تقوم شفتاي بتدليك مصدر الألم، حينها قالت “بلسانك أفضل” وتساءلت في داخل نفسي “وماذا أفعل بلساني” فأخرجت لساني ليدخل مباشرة بين شفتي عشها الدافئ، لأحس بطعم لذيذ وغريب في الوقت نفسه وأخرجت هي صرخات لذيذة حين لامس لساني ذلك الندب.
وقالت “نعم … هنــا … بلسانك”، وصرت أحرك لساني على تلك الندبة ذهاباً وإياباً وآهاتها في ازدياد، بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد عرفت بأني أعمل وفق ما تريد من دون أي تردد إلا بنهم الغريزة الثائرة.
وهمست لي بصوت خفيف “هيا نستلقي على الأرض لأن هناك متسع أكثر” رفعت نفسي عنها وما كنت أريد فعل ذلك، قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة وهناك نزعت ذلك الثوب الأحمر عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجاً.
ثارت حين رأيت ذلك الجسد الجميل وثارت ثورتي حين رأيت ثدييها الكبيرين يشعان بياضاً ونضرة، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة انتفاخا كبيراً حتى لتكادا تنفجران، ثم طلبت مني الاستلقاء على ظهري وحين فعلت قامت بسحب البنطال وانتزاعه عني وألقته بعيداً.
نظرت لها وهي جاثية على ركبتيها حين أدخلت يدها تحت لباسي الداخلي الأبيض المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي المنتصب وكأنها كانت تدري ما قد يحدث فبادرت بالضغط على مؤخرة الرأس المنتفخ وقالت لي “ليس بعد يجب أن تنتظر” وبمساعدتها استطعت أن أسيطر على الرغبة الجامحة.
نزعت ما تبقى من ملابسي بسرعة مذهلة وكانت تساعدني في إلقائهم بعيداً، حينها صرنا عاريين تماماً, قالت لي وهي تجلس على ردفها “هيا حبيبي … تعال ومص لي ثدياي” انقضضت كالنمر وأمسكت بالثدي الأيمن وصرت أقبله وأدخلت الحلمة بين شفتي وصرت أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي، وصارت هي تجذبني لها وتضغط برأسي ليغرس وجهي في ثديها.
بعد برهة سحبت رأسي من الثدي لتعطيني الآخر وهي تصرخ “حبيبي … آه منك … أذبتني … آه …” مدت يدها لتمسك بآلتي المنتصبة وكراتي المشدودة، صرنا على هذا المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أمنع نفسي من قذف شحنتي من الساخن لرغبتي في الاستمتاع اكثر.
ثم قامت بجذب رأسي من ثديها وما كدت أن اترك تلك الحلمة اللذيذة إلا لمعرفتي بأني سوف أذوقها مرة أخرى، وانحنت بفمها صوب قضيبي الذي صار يتحرك لا إرادياً و قبلته بشفتيها فأصابتني رعشة كهربائية امتدت من رأسي لأسفل أصابع قدمي.
وحينما غطى فمها الساخن نصفه كدت أن انفجر لولا حركتها المفاجئة حين دفعت رأسي بين أرجلها لأكمل ما بدأته في عشها الساخن الغارق بسوائله اللزجة، قالت لي “هيا حبيبي عد لما كنت تفعله من قبل” وبدون أي انتظار دفعت بفمي لفرجها وصرت أمصه وأحرك لساني داخله وألعق بظرها.
نرجس كانت بارعة في المص للحد الذي جعلني بلا شعور امسك بردفيها بيدي الاثنتين وأغرز وجهي في فرجها الذي تنبعث منه حرارة الجنس، وكان صراخها في ارتفاع حين كانت ترفع فمها عن آلتي التي كانت تكبر في كل ثانية اكبر من أي مرة أخرى في حياتي.
وصرت اركز مصي على ذلك الندب الصغير الكبير وخلالها كانت هي تلعق هي جوانب قضيبي من أعلاه حتى أسفله وتأخذ واحدة من خصيتي في فمها وتمصها مصاً خفيفاً وبعد ذلك داهمني شعور بأني أريد أن ابتلع ذلك البظر الصغير في داخل فمي فصرت أمص بدون توقف مما جعلها تصرخ وترتجف وتدخل قضيبي بأكمله إلى القاعدة في فمها الساخن حتى أحسست بشفتيها على شعيراتي.
صارت تمصه مصاً قوياً، لم يستطع جسمي تحمل ذلك الشعور اللذيذ المعذب، واستمرت في مصه وهي ترتجف بكامل جسدها الذي بدا كأنه هلامياً وفرجها الذي بدا كأنه أُغرق بالماء وقمت بإدخال لساني في مهبلها فقبضت عليه بعضلاتها اللاتي صرن ينقبضن في قمة رعشتها الجنسية، وبدأت آهاتها تضعف وكانت تخرج غير واضحة من فمها الذي لا يزال ممتلئً بعضوي.
بعد أن استردت شيئاً من قوتها تدحرجت إلى الوراء واستلقت على الأرض لتسترجع قوتها، وعندما رايتها هكذا تمددت على جسدها ووضعت رأسي بين ثدييها وذهبت في شبه النوم العميق بعد أن أنهكتني الشهوة وهذه المرأة المغرية.
فاجأتني بقبلة على شفتي فاستيقضت مذعوراً لأني اكتشفت أنى لا أزال مستلقياً على جسمها ورأسي بين ثدييها ولكن خوفي لم يدم طويلاً فقد استمرت في تقبيلي لمدة تزيد عن الخمس دقائق، وقالت لي “انهض لكي نأكل، انك جائع بالتأكيد” فأجبت بالنفي وقلت لها “إني جائع لهذا الجسد فلا تحرميني من أذاقتي إياه”.
واقتربت منها لكي امتص ثدييها فابتعدت عني وقالت “يكفيك ما نلته اليوم، ولا تكن طماعاً” وأشارت إلى قضيبي الذي لم يتوقف عن انتصابه، ثم تابعت حديثها “تعال بعد عده أيام وقت الظهر بعد أن تخرج من المدرسة” فسألتها “وماذا عن وائل؟” فنظرت لي بتعجب وقالت “ألم أقل لك انه سوف يعيش مع جده من الآن فصاعداً” فأجبت بالنفي وقمت فارتديت ملابسي على عجل فتأخري عن البيت سوف يكون مقلقاً لأهلي.
وقبلتني للمرة الأخيرة لم أرد أن تتوقف ولكنها رفعت فمها عن فمي وقالت لي وهي تبتسم “لا تنسى … بعد غد” اتجهت لبيتي مشياً أفكر بما حصل تلك الليلة وما سيحصل بعد ذلك، وأخذت أخطط ما سوف أفعله.
كانت صورتها لا تفارق مخيلتي وأسترجع كل لحظة من تلك الليلة وأتخيل كل أجزاء جسدها الفاتن وخصوصاً تلك الأثداء وذلك العش الساخن وطعمه اللذيذ، لقد أطلعتني تلك المرأة على شيء لا يعرفه سواي من أ****ي وقررت أن لا أطلع أحد عليه، صرت أُفكر في البيت على مائدة الطعام، في المدرسة حين كان المدرس يشرح الدرس وحين تنتهي الحصة, أصبحت على غير عادتي وأخذ الأصدقاء يسألون عن الذي بي، أبقى جالساً حتى لا يبين قضيبي قائماً وصرت أفكر كيف سأقبل نرجس وكيف سأضمها وإن كنت في المرة القادمة سوف أقوم بإدخال قضيبي في عشها.
وفي اليوم الثالث وبعد أن انقضت ساعات المدرسة كأنها دهور من الزمن، خرجت من المدرسة أُسارع في المشي حتى لا يلاحقني أيٌ من أصدقائي الذين كانوا معتادين مصاحبتي للبيت، لقد كنت أول الخارجين من المدرسة وكنت أتخيل كل من يراني يعتقد أنى في سباق مع الهواء، كنت أُفكر طول الطريق بها، وبماذا تفعل الآن في بيتها وإن كانت تنتظرني كما كنت انتظر مرور تلك الأيام الماضية على أحر من الجمر.
حين وصلت بيتها، وجدت الباب ليس مقفلاً أما حين طرقت الباب سمعتها تسأل “من هناك؟” فقلت بصوت منخفض “أنا سمير” فقالت “أُدخل يا سمير وأغلق الباب معك” وحينها انتابني خوف وتساؤل لماذا لم تفتح لي الباب كالمرة السابقة، دخلت وأقفلت الباب ووقفت أنتظر خروجها لي لأُعانقها كما كنت أخطط لكني لم أرها، وسمعت صوتها يناديني من الطابق العلوي “سمير لماذا أنت واقف هناك، هللا آتيت إلى الأعلى.
يا لهذا الصوت، حتى صوتها أثارتني ودفعتني دفعاً إلي الأعلى، وحين اقتربت من غرفة نومها كان الباب مفتوحاً قليلاً فدخلت لأجدها عارية تماماً وجزء من غطاء السرير الحريري يغطي ثديها الأيمن، وتعض بشفاهها بطريقه مغرية، سألتني “كيف المدرسة؟” فأومأت برأسي بعلامة حتى أنا لم أفهمها وهي أيضاً لم تفهمها، لم تصر على الإجابة أما حين سألتني عن ما إذا كنت افتقدتها منذ قبل الأمس فأجبتها بنغم “نعم … لقد افتقدتك كثيراً” فابتسمت لي وقالت ” لماذا أنت واقف هناك، تعال إلى صدري أنه يحترق شوقاً لملامسه شفتيك”.
وقبل أبدأ في الاستجابة قالت “أخلع ملابسك أولاً” اقتربت من السرير وبدأت في خلع ملابسي ببطء ولكنها لم تستطع وقالت لي ” أسرع أريدك لا أستطيع الصبر أكثر، فشرعت في خلع ملابسي أسرع، وأنا غير راغب في ذلك فقد كنت أُريد أن انظر لمفاتن جسدها المثير، ولما فرغت بانت آلتي منتصبة مشيرة إليها وهي تهتز بانتفاضة ورعشة رهيبة فقالت وهي تشير لقضيبي “إنه شقي” ونظرت في عيني وغمزت.
لم أنتظر كثيراً فقد قفزت إلى السرير ليلامس جسدي جسدها الساخن وحين لمست بيدي ثديها كان أكثر نعومة عن ما كنت أعتقد من قبل وذلك لأني في المرة السابقة لم أكن أعي ما كنت أفعل ولكن هذه المرة كنت واعياً كل الوعي لما حدث وما يحدث و ما سوف يحدث.
أتت بجسمها نحوي وغطتني بذلك الجسد الملتهب، واستخدمت ركبتيها كي ترفع جسمها قليلاً أما أنا فرفعت جسمي وقربت فمي لأقبلها وحين تلاقت شفاهنا كادات أن تفقد الوعي ولكنها تماسكت وبدأت تتابعني في التقبيل، صرت أقبلها وهي فوقي وفي الوقت نفسه مددت كلتا يداي لأُداعب ثدييها وأسحب حلمتيها اللتين صارتا تنتفخان أكثر فأكثر وقضيبي الذي يكاد يلامس عشها، وصار قضيبي يتحرك لا إرادياً كقضيبٍ من الحديد المطاوع جيئةً وذهاباً.
حينها تركت أحد ثدييها ومددت يدي قرب عشها وصرت أُداعب تلك الشعيرات التي أصبحت أصغر من السابق، وحين مددت إصبعي إلى داخل عشها أخذت تمص لساني أكثر بأكثر حتى ظننت إنها ستبتلعه، وأخذت في تحريك إصبعي في داخل عشها الذي كان رطباً بسوائلها وبدأت أُلامس ذلك الندب الصغير وهي تتحرك أكثر من السابق وتحاول الضغط على يدي كي تدخل إصبعي في داخل فرجها.
رفعت فمها عني وقالت بصوت ضعيف جداً يكاد لا يخرج من حلقها “آه … إنك بارع يا حبيبي … آه إنك تعرف كيف تحرك ذلك الإصبع و أين … آه ” وبعد خمس دقائق من الآهات وإصبعي الذي لم يرحم فرجها وفمي في فمها ويدي الأخرى تلاعب الثديين الجميلين، رفعت جسمها عنى لتجعل رأس قضيبي في فتحه فرجها حتى يتسنى لها إدخاله في ذلك العش الساخن وثم مدت يدها لتمسك
بقضيبي وتبعد يدي عن عشها أكمل الاحداث من هنا. (/>
عندما كنت في الخامسة عشر من عمري، كان لي صديق يعيش مع أمه المطلقة اسمه وائل وكان في نفس عمري تقريباً، هو مليئاً بالحيوية والنشاط تعرفت عليه في المدرسة وتقرب مني وأصبح صديقاً لي وصرنا نلعب سوياً.
اكتشفت بعد ذلك بأن أمه كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي, اهتماماً يفوق اهتمامها بأبنها، فصرت اعمل ما في وسعي كي لا أزوره في بيته وأخذت أصر على ملاقاته في الشارع، وكلما انقطعت عن زيارته ببيته، يعاتبني لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا، فأرجع مرة أخرى إلى زيارته ويرجع اهتمام أمه المريب لي وبشكل يبعث الضيق.
كانت نرجس في أوج شبابها في نحو الثانية والثلاثين من العمر، جسدها ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً مفجراً فيك كل مشاعر الجنس.
ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام والسنين لم يفارق مخيلتي، ردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة، وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة لا يشبهه أي أحد، وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحه الفستان العلوية ليقول للناظر تعال وتلذذ بحلماتي، كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي وما يزيد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الألوان الساحرة والعطر الفواح، وهل هناك أحداً ينسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها.
وبرغم ما سمعت عنها من ابنها إلا أنى أرتاح وانجذب إلى مداعباتها البريئة في مظهرها المريبة في باطنها، فمن أين القدرة لفتىٍ في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلاً أمام هذا الإغراء وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة.
كان إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصاً عندما استيقظ من النوم و أجد أن ما بين رجلاي قد اصبح صلباً أو ما أراه من أحلاما غريبة وما يصاحب ذلك من راحة جسمية ونفسية.
وفي يوم من الأيام، اتصلت بي نرجس هاتفياً لتدعوني للعشاء، وحين سؤالي عن المناسبة، قالت بسبب انقطاعي عن وائل كما ادعت، وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة وقرعت الباب وإذا بنرجس بملابسها المثيرة الصارخة تفتح الباب وتدعوني للدخول، دخلت صالة الضيوف وسألتها عن وائل فأجابت “لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات وهو على وصول.
كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها الجميلة وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة والتي تبدأ من الكتف نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً.
كانت هذه المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة، جلست على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي تطالعني، عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة وأخرى وقد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة.
بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر وائل فسألتها عن السبب، فقالت لي انه ذهب لزيارة جده لأبيه ولن يعود اليوم، فسألتها عن سبب كذبها فلم أجد منها أي أجابه غير ابتسامتها الذي نمت ذلك الإحساس بأن شيئاً خطيراً سوف يقع.
بدأ الإحساس بالخوف ينتابني وفي الوقت نفسه شعرت بسعادة غريبة، حاولت النهوض لكنها طلبت مني مجالستها وذلك لشعورها بالوحدة، فقبلت بذلك بعد تردد انتصرت عليه الرغبة في معرفة ما قد يحدث، صرنا نتحدث قليلاً وصارت هي تسألني عن ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً وغيرها من الأسئلة الأخرى, كنت أجيبها بالإيجاب مرة وبالنفي مرة أخرى، وأنا لا أتوقف عن مطالعه نظرات عينيها.
بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفاز، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة بعدها أغمضت عينيها، فسألتها عن ما إذا كانت بخير فقالت لي بأنها تحس ألماً في جسمها وطلبت مني الاقتراب فقربت وجلست على طرف الكنبة الكبيرة.
سألتها والخوف يجعل قلبي يخفق أسرع “أين تحسين بالألم” فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسمها ولكن الألم يزداد في الأسفل وأشارت إلى ما بين رجليها، وقالت “أنظر هنا كي ترى مصدر الألم” وخالجني شعور الخوف والفضول في الوقت نفسه فاقتربت أكثر فقالت لي “هنا في الأسفل” وأخرجت آهة ثانيه ورفعت طرف الفستان لتريني.
ويالها من مفاجأة كانت لا تلبس ثياباً داخلية فرأيت شعرها السفلي خفيفاً أشقر مائل للبني وفخذاها البيضاوان تزيد من اشتعال الشهوة في داخلي، وأشارت إلي بأن ألمها كان في عشها المختبئ فاقتربت اكثر من دون أن أشعر حتى لامست شفتي تلك الشعيرات الناعمة.
وعندما رأتني في حاله اللاوعي عرفت إنها سيطرت على مشاعري باعدت بين رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي وسحبته ليلاقي عشها، أما أنا فكنت غارقا في ذلك البحر اللذيذة الذي جعل ما بين رجلاي يتفجر أكثر ليصبح قوياً وصلباً لدرجة الألم محاولاً الخروج من سجنه ويشق ما يعيقه كالمثقاب.
قالت لي “هنا مصدر الألم” أترى ذلك؟ وأنا لا أرد فصارت تحرك رأسي حتى تقوم شفتاي بتدليك مصدر الألم، حينها قالت “بلسانك أفضل” وتساءلت في داخل نفسي “وماذا أفعل بلساني” فأخرجت لساني ليدخل مباشرة بين شفتي عشها الدافئ، لأحس بطعم لذيذ وغريب في الوقت نفسه وأخرجت هي صرخات لذيذة حين لامس لساني ذلك الندب.
وقالت “نعم … هنــا … بلسانك”، وصرت أحرك لساني على تلك الندبة ذهاباً وإياباً وآهاتها في ازدياد، بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد عرفت بأني أعمل وفق ما تريد من دون أي تردد إلا بنهم الغريزة الثائرة.
وهمست لي بصوت خفيف “هيا نستلقي على الأرض لأن هناك متسع أكثر” رفعت نفسي عنها وما كنت أريد فعل ذلك، قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة وهناك نزعت ذلك الثوب الأحمر عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجاً.
ثارت حين رأيت ذلك الجسد الجميل وثارت ثورتي حين رأيت ثدييها الكبيرين يشعان بياضاً ونضرة، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة انتفاخا كبيراً حتى لتكادا تنفجران، ثم طلبت مني الاستلقاء على ظهري وحين فعلت قامت بسحب البنطال وانتزاعه عني وألقته بعيداً.
نظرت لها وهي جاثية على ركبتيها حين أدخلت يدها تحت لباسي الداخلي الأبيض المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي المنتصب وكأنها كانت تدري ما قد يحدث فبادرت بالضغط على مؤخرة الرأس المنتفخ وقالت لي “ليس بعد يجب أن تنتظر” وبمساعدتها استطعت أن أسيطر على الرغبة الجامحة.
نزعت ما تبقى من ملابسي بسرعة مذهلة وكانت تساعدني في إلقائهم بعيداً، حينها صرنا عاريين تماماً, قالت لي وهي تجلس على ردفها “هيا حبيبي … تعال ومص لي ثدياي” انقضضت كالنمر وأمسكت بالثدي الأيمن وصرت أقبله وأدخلت الحلمة بين شفتي وصرت أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي، وصارت هي تجذبني لها وتضغط برأسي ليغرس وجهي في ثديها.
بعد برهة سحبت رأسي من الثدي لتعطيني الآخر وهي تصرخ “حبيبي … آه منك … أذبتني … آه …” مدت يدها لتمسك بآلتي المنتصبة وكراتي المشدودة، صرنا على هذا المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أمنع نفسي من قذف شحنتي من الساخن لرغبتي في الاستمتاع اكثر.
ثم قامت بجذب رأسي من ثديها وما كدت أن اترك تلك الحلمة اللذيذة إلا لمعرفتي بأني سوف أذوقها مرة أخرى، وانحنت بفمها صوب قضيبي الذي صار يتحرك لا إرادياً و قبلته بشفتيها فأصابتني رعشة كهربائية امتدت من رأسي لأسفل أصابع قدمي.
وحينما غطى فمها الساخن نصفه كدت أن انفجر لولا حركتها المفاجئة حين دفعت رأسي بين أرجلها لأكمل ما بدأته في عشها الساخن الغارق بسوائله اللزجة، قالت لي “هيا حبيبي عد لما كنت تفعله من قبل” وبدون أي انتظار دفعت بفمي لفرجها وصرت أمصه وأحرك لساني داخله وألعق بظرها.
نرجس كانت بارعة في المص للحد الذي جعلني بلا شعور امسك بردفيها بيدي الاثنتين وأغرز وجهي في فرجها الذي تنبعث منه حرارة الجنس، وكان صراخها في ارتفاع حين كانت ترفع فمها عن آلتي التي كانت تكبر في كل ثانية اكبر من أي مرة أخرى في حياتي.
وصرت اركز مصي على ذلك الندب الصغير الكبير وخلالها كانت هي تلعق هي جوانب قضيبي من أعلاه حتى أسفله وتأخذ واحدة من خصيتي في فمها وتمصها مصاً خفيفاً وبعد ذلك داهمني شعور بأني أريد أن ابتلع ذلك البظر الصغير في داخل فمي فصرت أمص بدون توقف مما جعلها تصرخ وترتجف وتدخل قضيبي بأكمله إلى القاعدة في فمها الساخن حتى أحسست بشفتيها على شعيراتي.
صارت تمصه مصاً قوياً، لم يستطع جسمي تحمل ذلك الشعور اللذيذ المعذب، واستمرت في مصه وهي ترتجف بكامل جسدها الذي بدا كأنه هلامياً وفرجها الذي بدا كأنه أُغرق بالماء وقمت بإدخال لساني في مهبلها فقبضت عليه بعضلاتها اللاتي صرن ينقبضن في قمة رعشتها الجنسية، وبدأت آهاتها تضعف وكانت تخرج غير واضحة من فمها الذي لا يزال ممتلئً بعضوي.
بعد أن استردت شيئاً من قوتها تدحرجت إلى الوراء واستلقت على الأرض لتسترجع قوتها، وعندما رايتها هكذا تمددت على جسدها ووضعت رأسي بين ثدييها وذهبت في شبه النوم العميق بعد أن أنهكتني الشهوة وهذه المرأة المغرية.
فاجأتني بقبلة على شفتي فاستيقضت مذعوراً لأني اكتشفت أنى لا أزال مستلقياً على جسمها ورأسي بين ثدييها ولكن خوفي لم يدم طويلاً فقد استمرت في تقبيلي لمدة تزيد عن الخمس دقائق، وقالت لي “انهض لكي نأكل، انك جائع بالتأكيد” فأجبت بالنفي وقلت لها “إني جائع لهذا الجسد فلا تحرميني من أذاقتي إياه”.
واقتربت منها لكي امتص ثدييها فابتعدت عني وقالت “يكفيك ما نلته اليوم، ولا تكن طماعاً” وأشارت إلى قضيبي الذي لم يتوقف عن انتصابه، ثم تابعت حديثها “تعال بعد عده أيام وقت الظهر بعد أن تخرج من المدرسة” فسألتها “وماذا عن وائل؟” فنظرت لي بتعجب وقالت “ألم أقل لك انه سوف يعيش مع جده من الآن فصاعداً” فأجبت بالنفي وقمت فارتديت ملابسي على عجل فتأخري عن البيت سوف يكون مقلقاً لأهلي.
وقبلتني للمرة الأخيرة لم أرد أن تتوقف ولكنها رفعت فمها عن فمي وقالت لي وهي تبتسم “لا تنسى … بعد غد” اتجهت لبيتي مشياً أفكر بما حصل تلك الليلة وما سيحصل بعد ذلك، وأخذت أخطط ما سوف أفعله.
كانت صورتها لا تفارق مخيلتي وأسترجع كل لحظة من تلك الليلة وأتخيل كل أجزاء جسدها الفاتن وخصوصاً تلك الأثداء وذلك العش الساخن وطعمه اللذيذ، لقد أطلعتني تلك المرأة على شيء لا يعرفه سواي من أ****ي وقررت أن لا أطلع أحد عليه، صرت أُفكر في البيت على مائدة الطعام، في المدرسة حين كان المدرس يشرح الدرس وحين تنتهي الحصة, أصبحت على غير عادتي وأخذ الأصدقاء يسألون عن الذي بي، أبقى جالساً حتى لا يبين قضيبي قائماً وصرت أفكر كيف سأقبل نرجس وكيف سأضمها وإن كنت في المرة القادمة سوف أقوم بإدخال قضيبي في عشها.
وفي اليوم الثالث وبعد أن انقضت ساعات المدرسة كأنها دهور من الزمن، خرجت من المدرسة أُسارع في المشي حتى لا يلاحقني أيٌ من أصدقائي الذين كانوا معتادين مصاحبتي للبيت، لقد كنت أول الخارجين من المدرسة وكنت أتخيل كل من يراني يعتقد أنى في سباق مع الهواء، كنت أُفكر طول الطريق بها، وبماذا تفعل الآن في بيتها وإن كانت تنتظرني كما كنت انتظر مرور تلك الأيام الماضية على أحر من الجمر.
حين وصلت بيتها، وجدت الباب ليس مقفلاً أما حين طرقت الباب سمعتها تسأل “من هناك؟” فقلت بصوت منخفض “أنا سمير” فقالت “أُدخل يا سمير وأغلق الباب معك” وحينها انتابني خوف وتساؤل لماذا لم تفتح لي الباب كالمرة السابقة، دخلت وأقفلت الباب ووقفت أنتظر خروجها لي لأُعانقها كما كنت أخطط لكني لم أرها، وسمعت صوتها يناديني من الطابق العلوي “سمير لماذا أنت واقف هناك، هللا آتيت إلى الأعلى.
يا لهذا الصوت، حتى صوتها أثارتني ودفعتني دفعاً إلي الأعلى، وحين اقتربت من غرفة نومها كان الباب مفتوحاً قليلاً فدخلت لأجدها عارية تماماً وجزء من غطاء السرير الحريري يغطي ثديها الأيمن، وتعض بشفاهها بطريقه مغرية، سألتني “كيف المدرسة؟” فأومأت برأسي بعلامة حتى أنا لم أفهمها وهي أيضاً لم تفهمها، لم تصر على الإجابة أما حين سألتني عن ما إذا كنت افتقدتها منذ قبل الأمس فأجبتها بنغم “نعم … لقد افتقدتك كثيراً” فابتسمت لي وقالت ” لماذا أنت واقف هناك، تعال إلى صدري أنه يحترق شوقاً لملامسه شفتيك”.
وقبل أبدأ في الاستجابة قالت “أخلع ملابسك أولاً” اقتربت من السرير وبدأت في خلع ملابسي ببطء ولكنها لم تستطع وقالت لي ” أسرع أريدك لا أستطيع الصبر أكثر، فشرعت في خلع ملابسي أسرع، وأنا غير راغب في ذلك فقد كنت أُريد أن انظر لمفاتن جسدها المثير، ولما فرغت بانت آلتي منتصبة مشيرة إليها وهي تهتز بانتفاضة ورعشة رهيبة فقالت وهي تشير لقضيبي “إنه شقي” ونظرت في عيني وغمزت.
لم أنتظر كثيراً فقد قفزت إلى السرير ليلامس جسدي جسدها الساخن وحين لمست بيدي ثديها كان أكثر نعومة عن ما كنت أعتقد من قبل وذلك لأني في المرة السابقة لم أكن أعي ما كنت أفعل ولكن هذه المرة كنت واعياً كل الوعي لما حدث وما يحدث و ما سوف يحدث.
أتت بجسمها نحوي وغطتني بذلك الجسد الملتهب، واستخدمت ركبتيها كي ترفع جسمها قليلاً أما أنا فرفعت جسمي وقربت فمي لأقبلها وحين تلاقت شفاهنا كادات أن تفقد الوعي ولكنها تماسكت وبدأت تتابعني في التقبيل، صرت أقبلها وهي فوقي وفي الوقت نفسه مددت كلتا يداي لأُداعب ثدييها وأسحب حلمتيها اللتين صارتا تنتفخان أكثر فأكثر وقضيبي الذي يكاد يلامس عشها، وصار قضيبي يتحرك لا إرادياً كقضيبٍ من الحديد المطاوع جيئةً وذهاباً.
حينها تركت أحد ثدييها ومددت يدي قرب عشها وصرت أُداعب تلك الشعيرات التي أصبحت أصغر من السابق، وحين مددت إصبعي إلى داخل عشها أخذت تمص لساني أكثر بأكثر حتى ظننت إنها ستبتلعه، وأخذت في تحريك إصبعي في داخل عشها الذي كان رطباً بسوائلها وبدأت أُلامس ذلك الندب الصغير وهي تتحرك أكثر من السابق وتحاول الضغط على يدي كي تدخل إصبعي في داخل فرجها.
رفعت فمها عني وقالت بصوت ضعيف جداً يكاد لا يخرج من حلقها “آه … إنك بارع يا حبيبي … آه إنك تعرف كيف تحرك ذلك الإصبع و أين … آه ” وبعد خمس دقائق من الآهات وإصبعي الذي لم يرحم فرجها وفمي في فمها ويدي الأخرى تلاعب الثديين الجميلين، رفعت جسمها عنى لتجعل رأس قضيبي في فتحه فرجها حتى يتسنى لها إدخاله في ذلك العش الساخن وثم مدت يدها لتمسك
بقضيبي وتبعد يدي عن عشها أكمل الاحداث من هنا. (/>
المتمتع
02-18-2014, 02:02 AM
حقا الاداره لا تحترم ولا تقدر الزوار والاعضاء ولا تلتفت لما يبدون من ملاحظات كم مره نذكر الاداره لا تنشروا قصه غير كامله وتطلبوا تكملة القراءه ب حمل من هنا بكل اسف لا يستحق هذا المنتدى ان يتصفحه الزائر او العضو واسف لاني اضيع بعض وقتي مع منتدى لا يحترم اعضاءه ولا زواره
sexay
02-18-2014, 04:22 PM
يعنى خو المنتدى مستنى حضرتك عشان مش محتاجينك يا عم غور فى داهيه
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021