love_ss_fysal
02-26-2014, 12:13 AM
(ملاحظه)ياريت لوكل شب موجب يشارك بموضوعي وتكون مشاركتو طويله ومعبره يمكن استفيد.
........من انا وصغير كنت دائما اعتني بجسمي واحاول دائما اني اكون عند حسن ظن اي شب موجب ممكن اني اعثر عليه ولكن مع طول الانتظار كنت دائما بس اقلع هدومي اولع نار لما اشوف جسمي وبيوم واول مره حبيت اني اجرب دخول شيئ طويل وتخين ويكون بيشبه الزب بطيزي إللي مجنيناني ولاني ماعنديش استعداد اخلي اي شب ينيكني لان يمكن مايفهمنيش وأصبح مجرد متعه او تسليه
المهم انا عندي غرفه مستقله ومافيش حد غيري بيدخلها وهيه بعيده عن البيت
عديت على الغرفه وانا زي المجنون بس نفسي شب ينيكني ويمصني وامص زبو وادخلو بطيزي فجئا جه نظري على أيد مكنسه كهربائيه تخينه وملسه ولونها اسود علطول خطر ببالي الزب الاسود وطيزي البيضه الطريه و المليانه .فكيت الايد من المكنسه وقلعت هدومي وبقيت أدخل العامود الاسود بين فخادي البيض الطريه انا دائما بعتني بجسمي وبخليه بدون شعر وفضل العامود يدخل بلذه رائعه بين فخادي لما جسمي تعرق وفتحت فمي وبقيت امص العامود الاسود تبع المكنسه
وطول الوقت وانا بشد في بزازي لان انا بحب بزازي كتييير وهم نقطة ضعفي لانهم مليانين بيعبو الايد والفم وحلمه كبيره المهم
ثبت العامود الاسود على الكنبه بحبل على شان يفضل ثابت وقعدت احاول ادخل العامود بطيزي
بدايتا خفت من الوجع وبقيت ابكي مش من الوجع لاء لاني حسيت باحساس غريب
إللي كان نفسي اني احسوا مع انسان يفهمني ويحبني
فجأئه غضبت من نفسي وشديت بقوه ام دخل العامود بطيزي وحسيت وكانو سكينه دخلت جوايا وقفت شويه وقعدت ادخلو واطلعو فجئه حسيت بشي دافي عم يمشى على فخادي
اانا كنت مغمض عيوني فتحت واذا هو ماده بيضه لزجه اول مره بشوفها كاني جبتهم من طيزي وبتدا الوجع يخف من أثر تفويت وتطليع العامود الاسود بطيزي
كان لونها ابيض وصافي على فكره انا بعتني بنضافه طيزي من بره واهم شي من جوه كل يوم مع اني بعمري ما ناكني شب بس انا بحب اني اكون جسمي نضيف من بره وجوه
لما خف الوجع من طيزي تشجعت اني ادخلو واطلعو بسرعه اكبر وبقيت اداعب جسمي اثناءها شويه حسيت بشي دافي بيسيل بين فخادي واذ كان دم بينزل مني
انا لما شفت الدم زادت محنتي وناري بس خفت وبنفس الوقت تعبت لدرجة اني حسيت جسمي بقا زي العجين ومن شدة تعبي نمت والدم نازل من طيزي ولما نمت غصب عني
كنت باتمنى اني لو مع شب قوي ما يرحمنيش ومايوقفش عن تدخيل زبو بطيزي
لانو انا خفت وغصب عني نمت بس كان أحلا احساس بحس بيه بعمري ومازال
........من انا وصغير كنت دائما اعتني بجسمي واحاول دائما اني اكون عند حسن ظن اي شب موجب ممكن اني اعثر عليه ولكن مع طول الانتظار كنت دائما بس اقلع هدومي اولع نار لما اشوف جسمي وبيوم واول مره حبيت اني اجرب دخول شيئ طويل وتخين ويكون بيشبه الزب بطيزي إللي مجنيناني ولاني ماعنديش استعداد اخلي اي شب ينيكني لان يمكن مايفهمنيش وأصبح مجرد متعه او تسليه
المهم انا عندي غرفه مستقله ومافيش حد غيري بيدخلها وهيه بعيده عن البيت
عديت على الغرفه وانا زي المجنون بس نفسي شب ينيكني ويمصني وامص زبو وادخلو بطيزي فجئا جه نظري على أيد مكنسه كهربائيه تخينه وملسه ولونها اسود علطول خطر ببالي الزب الاسود وطيزي البيضه الطريه و المليانه .فكيت الايد من المكنسه وقلعت هدومي وبقيت أدخل العامود الاسود بين فخادي البيض الطريه انا دائما بعتني بجسمي وبخليه بدون شعر وفضل العامود يدخل بلذه رائعه بين فخادي لما جسمي تعرق وفتحت فمي وبقيت امص العامود الاسود تبع المكنسه
وطول الوقت وانا بشد في بزازي لان انا بحب بزازي كتييير وهم نقطة ضعفي لانهم مليانين بيعبو الايد والفم وحلمه كبيره المهم
ثبت العامود الاسود على الكنبه بحبل على شان يفضل ثابت وقعدت احاول ادخل العامود بطيزي
بدايتا خفت من الوجع وبقيت ابكي مش من الوجع لاء لاني حسيت باحساس غريب
إللي كان نفسي اني احسوا مع انسان يفهمني ويحبني
فجأئه غضبت من نفسي وشديت بقوه ام دخل العامود بطيزي وحسيت وكانو سكينه دخلت جوايا وقفت شويه وقعدت ادخلو واطلعو فجئه حسيت بشي دافي عم يمشى على فخادي
اانا كنت مغمض عيوني فتحت واذا هو ماده بيضه لزجه اول مره بشوفها كاني جبتهم من طيزي وبتدا الوجع يخف من أثر تفويت وتطليع العامود الاسود بطيزي
كان لونها ابيض وصافي على فكره انا بعتني بنضافه طيزي من بره واهم شي من جوه كل يوم مع اني بعمري ما ناكني شب بس انا بحب اني اكون جسمي نضيف من بره وجوه
لما خف الوجع من طيزي تشجعت اني ادخلو واطلعو بسرعه اكبر وبقيت اداعب جسمي اثناءها شويه حسيت بشي دافي بيسيل بين فخادي واذ كان دم بينزل مني
انا لما شفت الدم زادت محنتي وناري بس خفت وبنفس الوقت تعبت لدرجة اني حسيت جسمي بقا زي العجين ومن شدة تعبي نمت والدم نازل من طيزي ولما نمت غصب عني
كنت باتمنى اني لو مع شب قوي ما يرحمنيش ومايوقفش عن تدخيل زبو بطيزي
لانو انا خفت وغصب عني نمت بس كان أحلا احساس بحس بيه بعمري ومازال