استاذ نسوانجى
03-29-2014, 07:33 AM
كانت وهى ذاهبه الى عملها يشاغلها
صباح الخير يا جميل
نهارك حليب
كانت لا تعيره اهتمام
فكانت جميله تعيش مع والدتها فى شقتهم فى الدور الثالث وعندها 32 سنه ولم تتزوج
وتتمنى ان ترتبط بابن الحلال الا ان محمود استمر فى مطاردتها فى كل لحظه
فكان فاتح مكتبه اسفل العماره وكان عنده 42 سنه وسيم جسم حلو
وذات مره دار حديث بين علياء ومحمود
علياء: مالك ومالى يا استاذ
محمود: معجب بيكى
علياء: يعنى ايه معجب!!
محمود: عاوز ازورك فى الشقه واحنا لوحدنا
علياء: ليه؟
محمود: وقتها تعرفى ليه..انتى مرتبطه؟
علياء: مش مرتبطه ..انت متزوج؟
محمود : متزوج وغير متزوج
تركته علياء وراحت شغلها
كان محمود يمنع اى شاب يريد الارتباط بعلياء وجعلها كالبيت الوقف
وكان يقول علياء لمحمود ومحمود لعلياء
حتى اسائت منه علياء
وقالت له علياء
يا استاذ لو سمحت سيبنى فى حالى ارجوك
لا تقف فى طريقى فانا فاتنى قطار الزواج وانت لا بترحم ولا بتسيب رحمه ربنا
ولم يقدم محمود رجل على رجل
لا بيخطبها ولا بيترك الخطاب يخطبوها
كان يتمنى ان تكون له
له لوحده ونزواته حيث انها فرصه المكتبه جنب البيت
مضى على ذلك سنتان ونصف وعلياء تشتكى لرب العالمين
وذات يوم كانت فى شقتها لوحدها ودق جرس الباب
واذا بمحمود هو الطارق
علياء: خير يا استاذ محمود
محمود: حنتكلم وانا بره
علياء: اتفضل اتكلم كدا
محمود : انتى لوحدك؟
علياء: نعم
محمود: طيب ادخل ممكن؟ ودفع الباب ودخل بالقوه ودفع علياء حتى سقطت على
الارض وتعرت
واغلق محمود الباب واخذ المفتاح معه
لم تتكلم علياء
فى فهمت ما يدور برأس محمود
فهدات وطلبت منه الهدوء وانها على استعداد لتلبيه طلبه
ودخلت وجهزت كوب عصير ووضعت فيه مخدر
علياء: اتفضل اشرب وهدئ من نفسك على ما اغير هدومى
محمود: كدا انتى بتفهمى يا علياء
علياء غيرت هدومها ولبست قميص نوم على اللحم
وجاءت بحبل غسيل معها
ومحمود شرب وغاب عن الوعى
قامت علياء بتكتيفه وربطه حتى جعلته لا يستطيع الفكاك
فاق محمود ونظر اليها وسالها عن السبب
قالت علياء
يا ابن القحبه يا خول ساقطع قضيبك الان
وسافقدك ذكوريتك للابد
واجعلك عبره لمن لا يعتبر
انت فاكر بنات الناس لعبه؟
وجاءت بفوطه وقطعه من الخشب ودخلتها فى شرجه حتى استغاث
بمن لا يسمعه
ارحمينى يا علياء
علياء: ولماذا لم ترحمنى يا كلب
فقد رجوتك من قبل
تريد مغازلتى؟
تريد اغتصابى؟
ساعذبك
ساقطعه
وكان محمود ملقى على الارض والخشبه مزنوقه فى شرجه كلما يتحرك يتالم
اتت بحبل وربطته فى قضيبه وربطت الحبل فى رجل السرير
كاد ان يموت
رجاها والح الرجاء ان تتركه ولن يقف فى طريقها
اشترطت عليه ان يترك المكتبه ويبحث عن مكان اخر بعيد
وافق
صباح الخير يا جميل
نهارك حليب
كانت لا تعيره اهتمام
فكانت جميله تعيش مع والدتها فى شقتهم فى الدور الثالث وعندها 32 سنه ولم تتزوج
وتتمنى ان ترتبط بابن الحلال الا ان محمود استمر فى مطاردتها فى كل لحظه
فكان فاتح مكتبه اسفل العماره وكان عنده 42 سنه وسيم جسم حلو
وذات مره دار حديث بين علياء ومحمود
علياء: مالك ومالى يا استاذ
محمود: معجب بيكى
علياء: يعنى ايه معجب!!
محمود: عاوز ازورك فى الشقه واحنا لوحدنا
علياء: ليه؟
محمود: وقتها تعرفى ليه..انتى مرتبطه؟
علياء: مش مرتبطه ..انت متزوج؟
محمود : متزوج وغير متزوج
تركته علياء وراحت شغلها
كان محمود يمنع اى شاب يريد الارتباط بعلياء وجعلها كالبيت الوقف
وكان يقول علياء لمحمود ومحمود لعلياء
حتى اسائت منه علياء
وقالت له علياء
يا استاذ لو سمحت سيبنى فى حالى ارجوك
لا تقف فى طريقى فانا فاتنى قطار الزواج وانت لا بترحم ولا بتسيب رحمه ربنا
ولم يقدم محمود رجل على رجل
لا بيخطبها ولا بيترك الخطاب يخطبوها
كان يتمنى ان تكون له
له لوحده ونزواته حيث انها فرصه المكتبه جنب البيت
مضى على ذلك سنتان ونصف وعلياء تشتكى لرب العالمين
وذات يوم كانت فى شقتها لوحدها ودق جرس الباب
واذا بمحمود هو الطارق
علياء: خير يا استاذ محمود
محمود: حنتكلم وانا بره
علياء: اتفضل اتكلم كدا
محمود : انتى لوحدك؟
علياء: نعم
محمود: طيب ادخل ممكن؟ ودفع الباب ودخل بالقوه ودفع علياء حتى سقطت على
الارض وتعرت
واغلق محمود الباب واخذ المفتاح معه
لم تتكلم علياء
فى فهمت ما يدور برأس محمود
فهدات وطلبت منه الهدوء وانها على استعداد لتلبيه طلبه
ودخلت وجهزت كوب عصير ووضعت فيه مخدر
علياء: اتفضل اشرب وهدئ من نفسك على ما اغير هدومى
محمود: كدا انتى بتفهمى يا علياء
علياء غيرت هدومها ولبست قميص نوم على اللحم
وجاءت بحبل غسيل معها
ومحمود شرب وغاب عن الوعى
قامت علياء بتكتيفه وربطه حتى جعلته لا يستطيع الفكاك
فاق محمود ونظر اليها وسالها عن السبب
قالت علياء
يا ابن القحبه يا خول ساقطع قضيبك الان
وسافقدك ذكوريتك للابد
واجعلك عبره لمن لا يعتبر
انت فاكر بنات الناس لعبه؟
وجاءت بفوطه وقطعه من الخشب ودخلتها فى شرجه حتى استغاث
بمن لا يسمعه
ارحمينى يا علياء
علياء: ولماذا لم ترحمنى يا كلب
فقد رجوتك من قبل
تريد مغازلتى؟
تريد اغتصابى؟
ساعذبك
ساقطعه
وكان محمود ملقى على الارض والخشبه مزنوقه فى شرجه كلما يتحرك يتالم
اتت بحبل وربطته فى قضيبه وربطت الحبل فى رجل السرير
كاد ان يموت
رجاها والح الرجاء ان تتركه ولن يقف فى طريقها
اشترطت عليه ان يترك المكتبه ويبحث عن مكان اخر بعيد
وافق