تفاحه نسوانجى
04-28-2014, 07:41 PM
بدئة الحكايه وكنت صغير فى الثمانية عشر من عمرى وقد احببت فتاه تدعى نهى وكانت فى الخامسة عشر من عمرها وارتبط بها عاطفيا وكونت احبها حب طاهر يخلو من الافعال القظره التى تدنسنا بها الان ولكن كونت معها حبيب واخ ومتفقين على الزواج ومرت الايام وكبرنا وانتقلت لمرحلت العمل بعد التخرج وكونت كل ما اكسبه احلم ان ابنى به بيت يجمعنا انا وهى وعندما وصلت لمرحله 26 عام وهى 23 عام ادركت انى لابد من اتقدم لخطبطها ولكن حدث ما لم يكن اتوقعه بعد ان قابلت ولدها كلمنى عن ما اقدر اقدمه لها فقلت حينئذا الحب والكفاح فكانت الدهشه الكبرى انه لايكفو وقلى يبنى بصريح العباره كده ده كلام روياة ليس له اى شئ من الواقع وقلى هى زى اختك ولا يجب ان اعطى بنتى لمن لايقدر ان يصرف عليها .
وحينئذا ابتعت وابتعدت عنى نهى وقررت ان اكسب المال ليس من اجلها بل من اجل ان يكون لى هيبه عندما اتقدم لغيرها ومرت الايام وتزوجت نهى لغيرى رغم حبها الشديد لى وحبى لها ولن اندم على فرقها وبدئت انساها وتنسانى وهذا ما كونت اعتقد .
ومرت سنوات ولن ارها وفجئه تقابلنى بلى ترتيب او اى ميعاد فى احد بيوت اقاربنا وسلمت عليه وكان الحوار الانتى
قالت ازيك وحيشنى كده بردو متسئلش عليه
قلت فى اندهاشه شديده انا
قالت لى ايوه انته ناسى انك حبى الاول والاخير
قلت حبيك بجد انتى لسه بتحبينى رغم زواجيك
قالت انا لن انساك ابدا
فابتسمت ثم قلت معليش انا اسف مطر امشى وفى الحقيقه انا كونت اهرب من الموقف
فقالت خد رقم تليفونى ورن عليه قلتلها اسف جدا سلام
ومرت الايام وفجئت وانا فى عملى برقم تليفون غريب يرن عليه وكونت احس بشء غريب من الرقم رغم انى لا اعلم من يكون ولكن رديت وقلت الو
رديت عليه وحده لا اعرف صوتها وقالت تفتكر انا مين
قلت اسف معرفشى قولى انتى مين او اقفل لانى مليش فى الفوازير لوسمحتى
قالت انا نهى
قلت انتى جبتلى رقمى من مين عمتا لو تكرمتى متتصليش بيا تانى
لانى فى الشغل ومش فاضى وقفلت وبعدها بئت تبعث لى رسايل غراميه فقررت ان ارد عليها ومن اول رساله راحت اتصلت بيه وقالتلى انا مض هئدر اعيش من غيرك وقلتلها وانا كمان عيزه اشوفك قلت ازاى قالتلى فى اول مكان اتقابلنا فيه وحددنا الميعاد وذهبت اليها وجائت نهى فى اعلى المنزل من بيتهم وانا كذالك فوق السطوح وفجئت بانهيرها الشديد من البكاء والاحضان التى لن اتعود عليها منها ولا من غيرها لانى كونت ماذلت لن امارس الحب بعد وبئت اجسادنا تتلاحم مع بعضها حتى اننا جلسنا على الارض لنقبل كل منا الاخر وننظر لبعضنا وكئننا ماذلنا لن ولم تفرق بيننا الحياه وشفتنا تتلهف على بعضها وايدينا تلمس بعضها وبدئنا بمرحله اننا قلنا لبعض لابد من ان ننسى اللى كان ونسينا وبدئنا فى النظر الى الغرفه الموجوزده فى السطوح وجزبنا كل منا ليد الاخر ودخلنا اليها وفوجئت بها تحتضنى وتفك لى الحزام وتفك لنفسها زراير البلوزه وبدئنا فى التجرد من ملابسنا قطعه قطعه حتى اننا صرنا عرايا تماما وانا لن امارس فن الجنس قبل ذالك فنزلت على ركبتها وبدئت تلمس زوبرى بشفيفها وانا مندهش ولا اعلم كيف اتصرف وكان ينتصب ويكبر بطريقه لن اتعود عليها من قبل فوقفت وهى بين زراعى وتعانقنى وتقول يلى ارجوك دخلو انا مش ئدره انا خلاص استويت يلى فمدت يدها ومسكتو ووضعته بين فخزيها وكنا واقيفين ولن ادرك وقتها كيف افعل معها وسبت نفسى فبدئت افعل مثل الافلام بل وكئنى محترف ونجحت بادخالو فيها وادخل واخرج لفتره اقتربت من اكثر من نصف الساعه وبدئت تقول لى تعالى نام عليه نمت عليها فتره
من الزمن عليها وهى رافعه رجليها على كتفى وانا امسك بززها بيد والاخرى تمسك فخدها وبدئت تقول لى نام عليه هنملك على وشى ونمت على ظهرها ودخلتو فى كوسها وانا فى شدت الهيجان وهى كذالك حتى انى لن استطيع التوقف وفجئت بانفجار وكئنه بركان يخرج منى وانا قابض بزوبرى داخل كوسها وهى تقول هتهم هتم اروينى بعشئك يا حبيبى وكانت كل عضلاتى منتشيه وبدئت ادرك انتى لديه مخزون لن يستخدم من قبل وهدئ كل منا وبدئنا نتواعد ونتقابل فى بيتها واحيننا فى بعض الفنادق واللوكنداة وفى كل مره يزداد ويتغير اسلوبى فى النيك والاوضاع وايضا النيك من الخلف ماسناه ومكونتيش اعرف ان موضوع النيك من ورى ده الا معاها وقالتلى ان زوجها لن ينيكها من وراى ابدا وانها فعلت ده من اجلى انا
وهكذا كانت علاقتى باول نيكه فى حياتى ولن انساها ابدا
ارجو انم تكتبو تعليقاتكم على القصه ولسوف اروى لكم تفاصيل اكتر من هذه اثاره مع منى وشاديه ونرمين ومارجريت ونريلا وسالى واسماء كثيره من النساء وسوف انزل لكم افلام انا واللى كانو معايه وانا بنكهم لانهم عندى على الفلاشه الخاصه فلاشه الزكريات
وحينئذا ابتعت وابتعدت عنى نهى وقررت ان اكسب المال ليس من اجلها بل من اجل ان يكون لى هيبه عندما اتقدم لغيرها ومرت الايام وتزوجت نهى لغيرى رغم حبها الشديد لى وحبى لها ولن اندم على فرقها وبدئت انساها وتنسانى وهذا ما كونت اعتقد .
ومرت سنوات ولن ارها وفجئه تقابلنى بلى ترتيب او اى ميعاد فى احد بيوت اقاربنا وسلمت عليه وكان الحوار الانتى
قالت ازيك وحيشنى كده بردو متسئلش عليه
قلت فى اندهاشه شديده انا
قالت لى ايوه انته ناسى انك حبى الاول والاخير
قلت حبيك بجد انتى لسه بتحبينى رغم زواجيك
قالت انا لن انساك ابدا
فابتسمت ثم قلت معليش انا اسف مطر امشى وفى الحقيقه انا كونت اهرب من الموقف
فقالت خد رقم تليفونى ورن عليه قلتلها اسف جدا سلام
ومرت الايام وفجئت وانا فى عملى برقم تليفون غريب يرن عليه وكونت احس بشء غريب من الرقم رغم انى لا اعلم من يكون ولكن رديت وقلت الو
رديت عليه وحده لا اعرف صوتها وقالت تفتكر انا مين
قلت اسف معرفشى قولى انتى مين او اقفل لانى مليش فى الفوازير لوسمحتى
قالت انا نهى
قلت انتى جبتلى رقمى من مين عمتا لو تكرمتى متتصليش بيا تانى
لانى فى الشغل ومش فاضى وقفلت وبعدها بئت تبعث لى رسايل غراميه فقررت ان ارد عليها ومن اول رساله راحت اتصلت بيه وقالتلى انا مض هئدر اعيش من غيرك وقلتلها وانا كمان عيزه اشوفك قلت ازاى قالتلى فى اول مكان اتقابلنا فيه وحددنا الميعاد وذهبت اليها وجائت نهى فى اعلى المنزل من بيتهم وانا كذالك فوق السطوح وفجئت بانهيرها الشديد من البكاء والاحضان التى لن اتعود عليها منها ولا من غيرها لانى كونت ماذلت لن امارس الحب بعد وبئت اجسادنا تتلاحم مع بعضها حتى اننا جلسنا على الارض لنقبل كل منا الاخر وننظر لبعضنا وكئننا ماذلنا لن ولم تفرق بيننا الحياه وشفتنا تتلهف على بعضها وايدينا تلمس بعضها وبدئنا بمرحله اننا قلنا لبعض لابد من ان ننسى اللى كان ونسينا وبدئنا فى النظر الى الغرفه الموجوزده فى السطوح وجزبنا كل منا ليد الاخر ودخلنا اليها وفوجئت بها تحتضنى وتفك لى الحزام وتفك لنفسها زراير البلوزه وبدئنا فى التجرد من ملابسنا قطعه قطعه حتى اننا صرنا عرايا تماما وانا لن امارس فن الجنس قبل ذالك فنزلت على ركبتها وبدئت تلمس زوبرى بشفيفها وانا مندهش ولا اعلم كيف اتصرف وكان ينتصب ويكبر بطريقه لن اتعود عليها من قبل فوقفت وهى بين زراعى وتعانقنى وتقول يلى ارجوك دخلو انا مش ئدره انا خلاص استويت يلى فمدت يدها ومسكتو ووضعته بين فخزيها وكنا واقيفين ولن ادرك وقتها كيف افعل معها وسبت نفسى فبدئت افعل مثل الافلام بل وكئنى محترف ونجحت بادخالو فيها وادخل واخرج لفتره اقتربت من اكثر من نصف الساعه وبدئت تقول لى تعالى نام عليه نمت عليها فتره
من الزمن عليها وهى رافعه رجليها على كتفى وانا امسك بززها بيد والاخرى تمسك فخدها وبدئت تقول لى نام عليه هنملك على وشى ونمت على ظهرها ودخلتو فى كوسها وانا فى شدت الهيجان وهى كذالك حتى انى لن استطيع التوقف وفجئت بانفجار وكئنه بركان يخرج منى وانا قابض بزوبرى داخل كوسها وهى تقول هتهم هتم اروينى بعشئك يا حبيبى وكانت كل عضلاتى منتشيه وبدئت ادرك انتى لديه مخزون لن يستخدم من قبل وهدئ كل منا وبدئنا نتواعد ونتقابل فى بيتها واحيننا فى بعض الفنادق واللوكنداة وفى كل مره يزداد ويتغير اسلوبى فى النيك والاوضاع وايضا النيك من الخلف ماسناه ومكونتيش اعرف ان موضوع النيك من ورى ده الا معاها وقالتلى ان زوجها لن ينيكها من وراى ابدا وانها فعلت ده من اجلى انا
وهكذا كانت علاقتى باول نيكه فى حياتى ولن انساها ابدا
ارجو انم تكتبو تعليقاتكم على القصه ولسوف اروى لكم تفاصيل اكتر من هذه اثاره مع منى وشاديه ونرمين ومارجريت ونريلا وسالى واسماء كثيره من النساء وسوف انزل لكم افلام انا واللى كانو معايه وانا بنكهم لانهم عندى على الفلاشه الخاصه فلاشه الزكريات