الحس الكس
09-12-2014, 06:14 PM
تعرفت به بالصف السادس الابتدائى كنا نجلس بجوار يعض فى المدرسه الخاصه اذدادت صلتى به وتقاربنا كان ولد مدلل وحيد ابويه وكان ابيه يعمل باحدى دول الخليج العربى وتوثقت صداقتنا عندما بدانا ناخذ الدروس الخصوصيه سويا وبدا يتردد علينا فى شقتنا ونتردد عليه وحصلنا على الابتدائيه معا وانتقلنا الى الاعداديه معا وتوثقت العلاقات الاسريه نتيجه لصداقتنا كانت امه بالعقد الثالث سيده مرفهه شيك جميله هادئه بدانا المرحله الثانويه وبدا الارتباط اكثر كنا نذهب الى المدرسه سويا ونعود سويا واذهب عنده مساءا لاستذكار دروسى وكانت امه تحتفى بى ايما حفاوه كنا ابناء الخامسه عشر خريفا بدات تظهر علامات المراهقه وماتتبعها نت تغيرات ولكن انشغلنا بدروسنا وفى احد الايام كنت عنده بالمنزل نستذكر دروسنا كنت قد غيرت ملابسى ولبست ترنج من ملابسه وكنت احس باحاسيس المراهقه والتى كنا لانعلم عنها شئ فى ذلك اليوم كنت احس برغبه كبيره جدا فى الجنس وكان هذا الشعور يتوارى بين الخجل والسن ولكن كان قضيبى منتصبا فى هذا اليوم يشكل لم اعرف له سبب وكنت اجلس على المكنب واحسست بحاجه لعمل حمام فقمت فاذا بصاحبى تسمرت عينيه تنظر الى قضيبى فقد كان ظاهرا بالبنطلون يشكل ملفت للنظر قمت ودخلت الحمام وكانت امه تجلس يالصاله تشاهد التلفزيون وراتنى وانا داخل الحمام وعدت للمذاكره واذا يصاحبى يطلب منى شئ عندما سالنى عليه كانت مفاجاه لقد طلب رؤيه قضيبى حاولت ان اثنيه عن طلبه لكنه اصر وكان يسال لماذا حجم قضيبك كبير بهذه الدرجه وتحت اصراره اخرجت له قضيبى ولما راه حدثت له دهشه لم اعرف سببها ولكنه اخبرنى ان سبب دهشته من حجم قضيبى وفجاه امتدت يده عليه تريد ان تلمسه ولقد حاولت ان اثنيه فقد اصر وتحت اصراره ورغبه داخليه عندى انصعت لرغبته وبدا يضغط عليه وانا تتحرك بداخلى الرغبات واحساس جميل وهو سضغط على راس قضيبى والتى كانت ضخمه وكان منتصبا تمام وفى هذه الاثناء فتح الباب فجاه واذا بام صاحبى بالباب هده القصه للبنات والمدمات
لم استطع انا ادارى نفسى فقد كان زبى خارج البنطلون منتصبا يشكل كبير وصاحبى يضغط عليه واذا بثوره من الكلمات تخرج من امه وتطردنى خارج الشقه قمت بتغيير ملابسى بسرعه وجمع كتبى وخرجت من الشقه لا ادرى اين اذهب فهذه السيده سوف تتصل بابى تبلغه بما حدث وابى لن يتركنى ظللت هائم على وجهى بالشوارع حتى انتصف الليل ولم اجد اى ماوى فقررت العوده للبيت فمهما يحدث فى البيت ارحم من جحيم الشارع دخلت الشقه واذا بكل شئ هادئ وقابلتنى امى ولم تعلق على شئ فدخلت غرفتى وانا متوقع ان مالم يحدث اليوم سوف يحدث غدا
ولكن لم يحدث شئ وذهبت الى المدرسه انتظر صاحبى فلم يحضر وحضر باليوم التالى واخبرنى ان امه عنفته كثيرا ولكنها لم تتصب بابى ذهبنا معا الى الدرس وافترقنا وظل هذا الوضع حوالى اسبوع بعدها اتصل بى صديقى وطلب منى الحضور للمذاكره فسالته عن امه فقال انها وافقت ذهبت فى ذلك اليوم وطلب منى صاحبى ان اخبر عائلتى اننى سوف انام عنده حتى لايقلق احد على حيث اليوم التالى كان يوم اجازه ذهبت وانا اتقطع خجلا ماذا اقول لام صاحبى وكيف اواجهها دقيت جرس الشقه فتح صاحبى سلمت على امه وانا مطأطـأ الراس اذوب خجلا فلم تعلق واستقبلتنى بابتسامتها الهادئه كعادتها ودخلت غرفه صديقى غيرت ملابسى وبدان الاستذكار ولكن هذه المره لاحظت كثره ترددها على الغرفه ففهمت ان ذلك رد فعل لما حدث احضرت العشاء وتناولناه سويا وكانت تجلس معنا وذهبنا الى المذاكره حتى انتصف الليل فطلب صاحبى ان ينام فقمنا باغلاق النور وذهب كل الى سريره استقظت من النوم على يد تعبث فى قضبى كانت تضغط عليه بقوه وكان منتصبا فبدر الى زهنى للوهله الاولى انه صديقى ولكنها كانت يد مختلفه ناعمه داقئه فانتبهت من نومى مفزوعا فاذا ام صديقى بجوار السرير وتامرى بصوت خافت بلهجه امر ان اتبعها كان ذهنى مشتت من هول الموقف ماذا تريد هذه المراه وكثير من الاسئله التى لااعلم لها جواب وبدا قلبى يرتجف وانا اجر ارجلى مترددا وخرجت كانت واقفه بالصاله وقالت لى بلغه الامر عوزاك فى موضوع ودخلت الى غرفه نومها ترددت كثيرا قبل الدخول ودخلت وانا احدث نفسى ماذا تريد ولماذا هذا الوقت حيث قربت الساعه على الرابعه صباحا
طلبت منى الجلوس على السرير وبدون مقدمات قالت انها لم تنم منذ ان رات زبى منتصبا فى يد صديقى فلم تكن تتوقع هذا الحجم وبادرنى بدون ا الفظ بكلمه واحده انها تعبانه وتعانى منذ سفر زوجها وقامت واغلقت الباب وبدات تغير ملابسها وانا الخجل يقتلنى ونظرت الى موقف زبى فلم اجده فقد ذاب مع الحياء غيرت ملابسها بقميص نوم اسود شفاف قصير فاتن ووضعت العطر وجلست بجاورى وانا ارتجف وبدات تضمنى الى صدرها وان الحياء والخوف يقتلنىوبدات تمد يدها على زبى بدات احس باحساس جميل وهى تضمنى وتقبلنى بجنون وانا احس انفاسها الحاره وبدات تتحرك داخلى المشاعر وبدا احس انا زبى بدا ينتصب بشكل رهيب حجمه كبير وراسه احمر ضخم وبدات تضغط عليه بيديها ثم قامت وخلعت البنطلون وعندما وقع عينها على زبى صرخت صرحه احسست انها من اعماق قلبها وبدات تطلب منى ان ابوسها واحسست بمدى حراره الفبله وحلاوتها ومع ذلك احساس مخلوط بالخوف من المجهول
اخذتنى وطرحتنى على ظهرى على السرير وقامت هى فوقى تقبلى وتحرك زبى وبدات بدى تلمس هذا الجسد الناعم المس مؤخرتها وصدرها وهى تحرك جسمها على زبى ثم قامت وانا على ظهرى وجعلت جسمى مابين رجليها وبدات تنزل بجسمها وهى تمسك زبى وتدخله فى كسها بمجرد ان احسست ذلك كنت فى عالم اخر احس حراره رهيبه وكان شئ ما يجذب زبى الى الداخل وهى تتاوه بصوت واضح وقامت وجلست وزبى بداخلها واذا بسخونه فى الراس وكان شئ جميلا يحدث ووجدت زبى يقزف كثيرا وكنت اول مره احس هذا الاحساس الرائع واستمر منتصبا داخل كسها
ثم نامت على ظهرها ورفعت رجليها وطلبت منى ادخاله وبدات احرك جسمى واحس بماء سخن ينزل من كسها وفجاه ضمتنى اليها فى رعشه رهيبه وهى تتاوه وتصيح واحسست بعدها بقبله طويله وضحكه جميل
لم استطع انا ادارى نفسى فقد كان زبى خارج البنطلون منتصبا يشكل كبير وصاحبى يضغط عليه واذا بثوره من الكلمات تخرج من امه وتطردنى خارج الشقه قمت بتغيير ملابسى بسرعه وجمع كتبى وخرجت من الشقه لا ادرى اين اذهب فهذه السيده سوف تتصل بابى تبلغه بما حدث وابى لن يتركنى ظللت هائم على وجهى بالشوارع حتى انتصف الليل ولم اجد اى ماوى فقررت العوده للبيت فمهما يحدث فى البيت ارحم من جحيم الشارع دخلت الشقه واذا بكل شئ هادئ وقابلتنى امى ولم تعلق على شئ فدخلت غرفتى وانا متوقع ان مالم يحدث اليوم سوف يحدث غدا
ولكن لم يحدث شئ وذهبت الى المدرسه انتظر صاحبى فلم يحضر وحضر باليوم التالى واخبرنى ان امه عنفته كثيرا ولكنها لم تتصب بابى ذهبنا معا الى الدرس وافترقنا وظل هذا الوضع حوالى اسبوع بعدها اتصل بى صديقى وطلب منى الحضور للمذاكره فسالته عن امه فقال انها وافقت ذهبت فى ذلك اليوم وطلب منى صاحبى ان اخبر عائلتى اننى سوف انام عنده حتى لايقلق احد على حيث اليوم التالى كان يوم اجازه ذهبت وانا اتقطع خجلا ماذا اقول لام صاحبى وكيف اواجهها دقيت جرس الشقه فتح صاحبى سلمت على امه وانا مطأطـأ الراس اذوب خجلا فلم تعلق واستقبلتنى بابتسامتها الهادئه كعادتها ودخلت غرفه صديقى غيرت ملابسى وبدان الاستذكار ولكن هذه المره لاحظت كثره ترددها على الغرفه ففهمت ان ذلك رد فعل لما حدث احضرت العشاء وتناولناه سويا وكانت تجلس معنا وذهبنا الى المذاكره حتى انتصف الليل فطلب صاحبى ان ينام فقمنا باغلاق النور وذهب كل الى سريره استقظت من النوم على يد تعبث فى قضبى كانت تضغط عليه بقوه وكان منتصبا فبدر الى زهنى للوهله الاولى انه صديقى ولكنها كانت يد مختلفه ناعمه داقئه فانتبهت من نومى مفزوعا فاذا ام صديقى بجوار السرير وتامرى بصوت خافت بلهجه امر ان اتبعها كان ذهنى مشتت من هول الموقف ماذا تريد هذه المراه وكثير من الاسئله التى لااعلم لها جواب وبدا قلبى يرتجف وانا اجر ارجلى مترددا وخرجت كانت واقفه بالصاله وقالت لى بلغه الامر عوزاك فى موضوع ودخلت الى غرفه نومها ترددت كثيرا قبل الدخول ودخلت وانا احدث نفسى ماذا تريد ولماذا هذا الوقت حيث قربت الساعه على الرابعه صباحا
طلبت منى الجلوس على السرير وبدون مقدمات قالت انها لم تنم منذ ان رات زبى منتصبا فى يد صديقى فلم تكن تتوقع هذا الحجم وبادرنى بدون ا الفظ بكلمه واحده انها تعبانه وتعانى منذ سفر زوجها وقامت واغلقت الباب وبدات تغير ملابسها وانا الخجل يقتلنى ونظرت الى موقف زبى فلم اجده فقد ذاب مع الحياء غيرت ملابسها بقميص نوم اسود شفاف قصير فاتن ووضعت العطر وجلست بجاورى وانا ارتجف وبدات تضمنى الى صدرها وان الحياء والخوف يقتلنىوبدات تمد يدها على زبى بدات احس باحساس جميل وهى تضمنى وتقبلنى بجنون وانا احس انفاسها الحاره وبدات تتحرك داخلى المشاعر وبدا احس انا زبى بدا ينتصب بشكل رهيب حجمه كبير وراسه احمر ضخم وبدات تضغط عليه بيديها ثم قامت وخلعت البنطلون وعندما وقع عينها على زبى صرخت صرحه احسست انها من اعماق قلبها وبدات تطلب منى ان ابوسها واحسست بمدى حراره الفبله وحلاوتها ومع ذلك احساس مخلوط بالخوف من المجهول
اخذتنى وطرحتنى على ظهرى على السرير وقامت هى فوقى تقبلى وتحرك زبى وبدات بدى تلمس هذا الجسد الناعم المس مؤخرتها وصدرها وهى تحرك جسمها على زبى ثم قامت وانا على ظهرى وجعلت جسمى مابين رجليها وبدات تنزل بجسمها وهى تمسك زبى وتدخله فى كسها بمجرد ان احسست ذلك كنت فى عالم اخر احس حراره رهيبه وكان شئ ما يجذب زبى الى الداخل وهى تتاوه بصوت واضح وقامت وجلست وزبى بداخلها واذا بسخونه فى الراس وكان شئ جميلا يحدث ووجدت زبى يقزف كثيرا وكنت اول مره احس هذا الاحساس الرائع واستمر منتصبا داخل كسها
ثم نامت على ظهرها ورفعت رجليها وطلبت منى ادخاله وبدات احرك جسمى واحس بماء سخن ينزل من كسها وفجاه ضمتنى اليها فى رعشه رهيبه وهى تتاوه وتصيح واحسست بعدها بقبله طويله وضحكه جميل