MaChInE FoRuM
08-19-2009, 08:17 AM
كنت قد تحدثت فى قصتى الاولى عن كيف أغتيلت طفولتى وقتلت برائتى كطفل صغير لم يكن يتعدى الثانية عشر سنة وتحولت على مدار السبع سنين التالية الى مدام للاستاز حسام جارى واستمرت علاقتى بحسام على انها شىء كائن وموجود فى حياتنا عادى واصبح استسلامى له كأنثى فى اى وقت شىء بديهى ولم اكن افكر وقتها انى اكون انثى لرجل اخر غيره **ولكن اتت الرياح بما لاتشتهى السفن وجاء الوقت الزى لابد ان ابتعد عنه فقد تزوج واصبح له حياه اخرى وأدركت انا زلك وابتعدت وهو لم يمانع ولكنه طلبنى للمرة الاخيرة على انها الوداع بينى بينه وانه يريدنى حتى اخر يوم فى حياته الاولى وكانت قبل دخلته بيوم وبصراحة احسن الوداع واتقنه كمحترف فى الجنس قبل زواجه فقد كنت انا مدربته الوحيدة قبل الزواج واحترم كلانا الاتفاق مع دعوات بالسعادة لكلينا ومرت الايام بعد زلك سريعة فلم يكن هناك طعم للايام جميعها متشابهة ولم يخطر فى بالى نهائيا ان اكون لرجل أخر غير ان زلك لم يستمر اكثر من سنة وكنت وقتها فى السنة الثانية بكلية التجارة وكان زملائى بالكلية قليلين ولكن جميعهم بدون استثناء يعملون بالصيف لوزم فسحهم ومشاويرهم ولبسهم ورغم انى كنت غير متحمس للفكرة فى الاول لكن الملل كان قاتل فى الصيف فقررت ان الانضمام لصفوف العمال ورحبوا بموافقتى وشجعونى على زللك واحدهم قاللى على عمل بمحل للبيتزا والفطائر فى قرية مراقية *فوافقت فورا لانها ستكون على البحر وسيمتزج العمل مع المرح هناك وبالفعل زهبت وقابلت المسئول عن الفرع وكان شيف المحل يعمل ويقيم بنفس القرية طول فترة الصيف وتم القبول على ان اعمل من اول الاسبوع القادم عشان اجهز نفسى للعمل والاقامة مثله *فالمواصلات من هزة المنطقة صعبة ونادرة وبالفعل زهبت فى اليوم الاول وعملت مساعدا له بالمحل وكنت انا الثالث بالمحل والثانى كان الكاشير وعدى اليوم بسرعة وزهبت مع الشيف عادل السادسة صباحا للنوم والعودة السادسة مساء اليوم التالى كان الشغل متعب قليلا لكن الراحة متوفرة ايضا ودغلت منزل الشيف ولم يكن ملكه ولكنه ملك صاحب سلسلة المطاعم التى اعمل باحداها ولكنه مسموح له بالاقامة به لان الشيف عادل محبوب ومحل ثقة للمدير واخترت غرفة وكانت بجوار غرفة الشيف والاثنان وغرفتان اخرتان جميعهم يطلون على البحر مباشرة واثناء التجول فى المنزل كان الشيف عادل دخل الحمام واخد دش ودخل غرفته *وقاللى لازم تنام كويس عشان انت لسة فى الاول ومتتعبش فقررت ان اخد دش ثم اتعشى وانام ودخلت لاستحم واثناء وقوفى عاريا تماما اسفل الماء لمحت من يتلصص على من شباك المطل على الحديقة وزهبت الى الشباك لأتاكد ولكنى لم ارى احدا وزهبت الى فراشى ونمت نوما خفيفا لانى كنت متوتر وانتظرت للصباح حتى اقول للشيف ما رايته وكانت اجابته كالصاعقة على رأسى فقد قال انه هو اللزىكان يرانى من خلف الشباك وانه معجب بشكلى وبجسمى وانه بيختار فى الشغل الولاد الحلوين بس اللى بيحبوا يتمتعوا ويقضوا وقت جميل وانه اختارنى عشان شايفنى واحد منهم وسألنى السؤال اللى كنت خايف منه *وقاللى بزمتك انت محدش ناكك قبل كدة؟ *توقفت الحروف فى حلقى ولم استطع ان انطق كلمة واحدة فقد اتضحت الصورة امامى تماما الان انه رجل يشتهينى ويريدنى ان اكون انثاه حتى لو لفترة الصيف فقط او كل صيف وبينما انا فى شدة توترى يقاطعنى قائلا طالما سكت يبقى فعلا حصل *رددت عليه بسرعة لا طبعا ما حصلش *فقال مش ممكن ليه الرجالة مبقاش عندها نظر ولا ايه ؟ ده انت جسمك احلى من اى بنت *وبتمنى بجد انى انول الشرف ده وانام معاك الليلة احسن صورة طيزك مش مفارقة خيالى من ساعة ما شوفتها ونفسى ابوسها وتركنى وبدأعمله وانا منكسر خجلا منه لانى لم ارد عليه ولم انفى بشدة انتمائى لعالم الانوثة وانفجرت بداخلى براكين الشهوة والاشتياق للانوثة وكانت فى زروتها بعد انتهاء يوم العمل الزى امتلأ بالتمهيد لليلةجنسية بينى وبين عادل بدءا من الكلام بالعيون والنظرات انتهاءا بالاحضان والقبلات فى مخزن المحل واتفقنا على نهاية اليوم ان اسبقه للمنزل لاستحم واتهيأله وبالفعل زهبت قبله وانا*لا افكر الا فى كيف اروى شهوتى من زبه الساخن الزى شعرت بدفئه اثناء احتضانه لى داخل المخزن وبالفعل تحممت وجلست عاريا تماما فى غرفتى فى انتظار راجلى اللزى شعر بأنوثتى من اول نظرة وقرر ان ينهل منها حتى يرتوى ولم تمضى نصف الساعة حتى جاء ودخل غرفتى ورأنى عاريا على السرير قالى انت هتتقطع الليلة ايه الجسم ده يا بت انتى فعلا بنت مش ممكن تكون ولد ابدا ثوانى واجيلك يا جميل اخد دش واجي اركبك يا حلوة لم يكن يتلفظ بكلمة الا ويشتد لها اثارتى وشهوتى حتى انى لم امسك نفسى عندما خرج ووقف امامى عاريا تماما وزبه واقفا كالوتد امام وجهى فأنقضضت على زبه بالقبلات واللعق فأدخله فى فمى وامسك رأسى يدفعها فى اتجاه زبه دخولا وخروجا حتى سال لعابى على زبه**وبيضاته**ثم اوقفنى امامه والتف حولى وحضننى من الخلف وادخل زبه بين فلقتى طيزى فأنزلق بسرعة الى ان لامس فتحتى وشعرت بسخونة رهيبة تمتد من فتحتى وتنتشر فى كل انحاء جسمى وهو يمطرنى بالقبلات لخدودى ورقبتى وظهرى حتى قرر ان يدخله فقد كنت اتلوى على زبره يمينا ويسارا فأمسك وسطى بزراعه**وطأطأنى للامام فانفرجت فلقتاى واتضحت فتحتى لزبه واصبح الدفع عليها مباشر فبلل اصبعيه بفمه وداعب بهما فتحتى وبدايدخل زبه مرة اخرى ولكن اقوى حتى دخل راسه وتألمت قليلا لكن سرعان ما اعتدت على الوضع ولم اشعر بالالم وهومازال**زاحفا لاعماق مؤخرتى باحثا بزبه عن مكمن لشهوتى عله يستطيع ان يثيرنى اكثر وقد كنت بالفعل فى قمة شهوتى وبدأت ابحث انا ايضا عن لبن زبه *مكمن شهوته ارضاءا**له كرجل يريد ان يستمتع بأنثاه غير انه لم يغير هزا الوضع بسهولة الا لما مبقتش عارف اقف على رجلى ووقعت على الارض فنزل خلفى وجعلنى على يداى وركبتاى وباعدا بينهما وهو على ركبتيه بين فخداى من الخلف واطبق بزبه مرة اخرى على طيزى ودخل زبه كله الى اعماقى وانا اصرخ من المحنة وهو يزداد سرعة وقوة ولم اتحمل اكثر من دقيقة واحدة حتى ارتميت على الارض على بطنى فلم يترك لى الفرصه لارتاح قليلا فوثب فوقى ونام على ومدخلا زبه للمرة الثالثة فى غيا هب بطنى وانا اتوسل اليه ان ينزل منيه وهو يقوللى حاضر يا روحى هنزلهم جواكى دلوقتى يا لبوة انتى عايزاهم**اقوله*ااااااااااااااااااه عاوزاهم اوى يقوللى ليه عاوزاهم اقوله عشان بحبهم يقوللى*لا**عشان انتى اللبوة بتاعتى دلوقتى صح ولا غلط اقوله*ااااااااااااااااااااااااااه** صح يقوللى ايه هوة اللى صح ؟ اقوله انا اللبوة بتاعتك يا حبى يقوللى والشرموطة بتاعتى اقوله*ااااااااااااه**الشرموطة بتاعتك يقوللى والمتناكة بتاعتى اقوله*ااااااااااااااااااااااااه نيكنى**نيكنى جامد كمان نيكنى يا عادل*اااااااااااااااااااااااااااااا ااااااى حتى شعرت باهتزازة قوية فى جسمه كله بعدها شعرت بانقباضات زبره فى فتحتى وشعرت بحممه تنساب بداخلى جاعلة زبه ينزلق بسهولة اكثر دخولا وخروجا حتى ارتمى على نائما فوقى وزبه مازال داخلى ويتراجع خروجا ببطىء حتى خرج كاملا وارنقلب على جنبه فنظرت للوحش الكاسر الزى كان بداخلى فوجدته اصبح**عصفورا ضعيفا مسترخيا على فخدى عادل فارتحت ووشعرت بالفرح وهو ينظر لى نظرة الرضا واحسست انى لم اقصر معة وهو ما اراحنى كثيرا**وجعلنى اشعر بالرضا عن نفسى فقد علمت انى*اصبحت انثى لرجل اخر************واستمرت لقائاتناالجنسية طول فترة الصيف ثم حدث بعض التغير سأرويه فى وقت لاحق باى