master
10-01-2010, 01:24 PM
احست فايزة بنوبة الصداع تتزايد. رأسها تكاد تنفجر. الدكتور سعد مدير الشركة يستدعيها للصعود اليه في الدور الأعلي حيث يعمل علي الكمبيوتر في منزله لأنه مصاب بنزلة برد. تتحامل فايزة علي نفسها وهي تصعد السلم الداخلي. انها سكرتيرة المدير منذ سنوات وقد استدعاها للمنزل لانهاء بعض الأعمال المتعلقة بالشركة وهو أمر تكرر كثيرا خاصة مع تقدم الدكتور في السن
دخلت فايزة الغرفة ولاحظ الدكتور انها مرهقة جدا. "ما بك يافايزة" "أبدا شوية صداع" ويتزايد الصداع حتي انها لا تكاد تسمع ما يقوله لها الدكتور سعد. وتسأله عن أسبرين أو أي شيء يخفف الصداع. ويقول لها انه للأسف لا يستخدم الأسبرين ولا مشتقاته ولكن لديه أقراص مهدئة قد تكون فعالة في تهدئة الصداع ولكنها تحتاج الي بعض الراحة بعد تناولها. ويقدم لها الأقراص قائلا أنها تستطيع أن ترتاح قليلا في غرفة النوم بالطابق الأسفل لبعض الوقت الي أن ينتهي هو مما يكتبه. تبتلع فايزة القرصين. انها تعرف هذا الصداع اللعين . انه يسبق عادة يوم عادتها الشهرية. موعدها غدا بالضبط. لعل هذه الاقراص تنجح في تهدئة الصداع. ليس الصداع فقط بل أيضا تلك ***** التي تشتعل في كسها قبل موعد العادة الشهرية. انها تصبح مجنونة. ليس كسها المجنون فقط بل جسمها كله يصبح مشتعلا. بزازها تتضخم والحلمات تنتصب وتهيج من مجرد ملامسة الملابس. أما كسها فانه يصبح مجنونا من الهياج منتفخا تشعر به يأكلها ولا تستطيع أن تمنع يدها من الامتداد اليه لتضغطه من فوق الملابس لعله يهدأ ويعقل. وكنها أحيانا تفشل في تهدئته فتدع أصابعها تتسلل بهدوء الي تحت الكيلوت لتتحسسه وتطمئنه وتربت عليه وأحيانا تضطر لمعاقبته حتي يهدأ بأن تقرص شفتيه السمينتين بل وتعصر بظرها المنتفخ الي ان تحس بالبلل ينساب من كسها فتهدأ ولكن الي حين. فتحت فايزة باب غرفة النوم الخاصة بالدكتور سعد. تتصدرها صورة زفافه مع زوجته التي رحلت من سنوات طويلة. استلقت فايزة علي الفراش وراحت تتجيل عدد المرات التي شهدت فيها هذه الغرفة الكتور سعد ينيك المرحومة زوجته. هل كانت قدرته متميزة أم عادية؟ ما شكل زبره وما حجمه وماالذي يفعله بنفسه الان ؟ هل يمارس العادة السرية؟ أم أن له عشيقة سرية؟ أم أنه انتهي من هذا الموضوع تماما؟ واندفعت أصايع فايزة الي عشها المحلوق لتفتح شفتيه وتدفع بصباعها الي اعماق الكس الملتهب وتخرجه لتبلل زمبورها الملتهب وتدلكه ببطئ ثم بسرعة ولا تحس بنفسها وهي تغنج وتشخر وتتأوه من اللذة وتسقط غارقة في النوم وجونلتها مرفوعة الي وسطها ويدها علي كسها نادي الدكتور سعد علي فايزة مرارا وضرب لها الجرس دون استجابة. قلق عليها ونزل الي الطابق الاسفل مسرعا وفتح باب الغرفة ليراها راقدة علي ظهرها. فاتحة فخذيها ويدها ملقاة فوق كسها. لم يستطع سعد السيطرة علي نفسه. ماالذي حدث له؟ لقد أحس بزبره ينتصب بطريقة لم يعرفها منذ سنوات. اقترب من السرير وبمنتهي الهدوء رفع يد فايزة من فوق كسها ولاحظ ان أصابعها لزجة ومبتلة والسبب واضح. قرب سعد الأصابع اللزجة من أنفه . رائحة كس فايزة تملأ صدره ولحس الأصابع ليذوق الطعم. وتزايد انتعاظ زبره فتحرر من بنطلون البيجامة وبدون أي مقمات صعد علي السرير ورفع ساقي فايزه فوق اكتافه وبدأ في تدليك بظرها. تنهدت فايزة بعمق وظنت انها في حلم وأخذت في الغنج والتأوه ومدت يدها الي كسها كعادتها فاصطدمت بزبر سعد الذي اندفع في لحظة واحدة الي اعماق كسها واحست ببيوضه الكبيرة تضرب فتحة طيزها بشدة. افاقت فايزة ولكن متأخرا فهاهو الدكتور المدير يركبها وتحس بزبره محشورا في كسها. ودون أن تفكر أخذت في التجاوب معه وابدأ سعد في اخراخ زبره منها تماما ثم دفعه الي اعماق كسها ثانية. وشعر بمدي اهتياجها فأخرج زبره وانتظر قليلا وبدأت هي تطلبه عاوزاه عاوزاك تنيكني وتهري كسي. طلب منها أن تخلع ملابسها تماما. خلعتها في لحظة. دفع براس زبه الي فمها وطلب منها أن تكلمه واخذت الكلمات تتدفق من فمها وهي تمسك براس الزب " كنت واحشني خالص عاوزاك تفضل في كسي علي طول. عاوزه راسك التخينة دي يقطع زمبوري وتتحشر في كسي الضيق الصغير" ثم بدأت تمص راس زبر سعد وتلحسها وتلحس البيوض. ولم يعد سعد يحتمل وبدأ المني يتدفق ليغرق وجه فايزه التي تلتقط الرأس من جديد لتبتلع كل نقطة من اللبن حتي النهاية ولا تترك الزبر حتي تقف من جديد وترفع ساقيها لتدخله بنفسها في كسها وتستمر في الحركة والغنج حتي تبلغ الذروة وتصرخ صرخة مدوية وهي تحس باللبن يهدئ نار كسهاوصداعها أيضا وهدأت فايزه وأحست باللبن ينساب من كسها ليبلل فخذيهاوتنتبه الي ماحدثسوف تفقد عملها بالتأكيد. كيف سينظر اليها الدكتور سعد بعد ذلك. بعد أن سمعها تشخر وتغنج وتقول كل تلك الالفاظ الأبيحةالفاضحة. كيف جرؤت ان تقول بصريح العبارة"نيكني أنا عاوزة زبرك يخرقني انا منيوكتك وشرموطتك عاوزة احس بلبنك جوا كسي اعكلي زمبوري اهريه قطعه تقطيع" تذكرت انها حتي شتمت الدكتور سعد شتمته فعلا بأشنع الألفاظ قالت له "دخله بسرعه يا ابن الكلب" انه دون شك سوف يرفدها. المسأله ليست مجرد كلام قبيح وبس. لأ لقد رأي كل شيئ بزازها وحلماتها وبطنها وسرتها وكسها وزمبورها وطيزها كل شيئ كل شيئ. ومدت يدها الي ملابسها لتستر نفسها دون أن تجرؤ غلي النظر الي الدكتور سعد. ولكنها فوجئت بيده تمكك بيدهاوتمنعها من الامساك بملابسها. أصيبت بالرعب وبدأت في الاعتذار واتوسل "أنا في **** ماتفضحنيش أنا معذورة من ساعة مااتطلقت من سنتين ماحدش لمسني وده هو السبب اللي مخلليني في الحالة الفظيعة دي. أنا اسفة جدا وأوعدك مش حانتشوفني بعد النهاردة" وانسابت دموعها. وأحست بالدكتور سعد يحتضنها. انه مازال عاريا. أخذها في حضنه وأحست بشعر صدره الكثيف يدغدغ بزازها ( وشفتيه تقترب من وجههاويمسح بلسانه دموعهاثم يلتقط شفتيها ويممصهما ويدفع بلسانه الي داخل فمها.لا تعرف ماذا تفعل ولكن دون أن تدري بدأت تمص لسانه أيضاثم سمعته يقول"عاوز أدوق ريقك اديني لسانك أمصه" ودفعت بلسانهااليه لتحس به يمصه ويبتلع لعابها ويهمس "عاوز كمان" وتتعمد أن تعطيه أكثر وأكثر. يبتعد عنها قليلا وينظر اليها فتنظر الي الأرض منكسة رأسها"أنظري الي يا حلوة" ويرفع رأسها بيديه ويطلب منها أن تفتح عينيها المغمضتين."شوفي انتي عملتي ايه في صاحبك" ونظرت لتري ماذا يقصد وفوجئت به يمسك بزبره امام عينيها. ضخم طويل يكاد ينفجر من التوتر رأسه بحجم الكرة الكبيرة فتحتهاتكاد تنظر اليها وتبدو مبللة قليلا."ممكن من فضلك تطمنيه انك مش هاتفكري تحرميه منك بعد النهارده؟" ووجدت نفسها تحتضن الزبر وتمسك برأسه وتقبلهاوتغنج بصوت عال وتقول"ياحبيبي يامهيجني يا أحلي زب في الدنيا يا مالي كسي وهاري زمبوري أنا تحت أمرك أطلب وأؤمر وانا أنفذ قوللي عاوز كسي ازاي؟ أخلليلك شعرتي طويلة ولا أحلقلك كسي خالص ولا تحب أخليه بين بين يعني شعرتي تشوكك؟ تحب تنيكني ازاي اناملك علي ظهري وافتحلك فخادي ولا تحب اقعد عليك ولا اركعلك وتدخل في كسي من ورا ولا تحب تدخل في طيزي انا عمري ماجربتها لكن سمعت ياتري انت دخلت في طيز واحدة قبل كده؟" وهنا أحست بيدي الدكتور تقلبها علي وجههاويهمس لها "هو كمان عمره ماجرب نيك الطيز ونفسه يبقي أول واحد يدخل طيزك ويخرقهاوياخد بكارتها ارفعي نفسك شويه" وأصبحت أمامه في وضع السجود وأحست به يفتح فلقتي طيزها ويدفن وجهه بينهما واحست بشفتيه تقبلان تلك الفتحة الضيقة البنية فتحة طيزها وأخذت القبلات تتزايد وتتحول الي امتصاص انه يمص فتحة الطيز ويدفع بلسانه الي اعماقهاوهياج فايزة يصل الي قمته وضراخها يتزايد "طيزي عاوزاك عاوزه زبك عاوزة تتخرق نيكني في طيزي دخله بسرعه مش قادره" واحست برأس زبه مبلله بريقه تدلك الفتحة وفي لحظة احست به ينزلق الي اعماق مؤخرتها. لم يكن هناك الم حقيقي أو ربما لم تحس بع نظرا لشدة هياجها. وبدأ الدكتور سعن في نيك فايزة في طيزها أخذ يسحب زبره بالتدريج ما عدا الرأس ثم يدفعه ببطء وبالتدريج تزايدت السرعةوتزايد غنج فايزه وارتجافها ورعشتهاوأحست انها علي وشك بلوغ الذروة التي بلغاها معا وتفق مني الدكتور سعد ليملأ أعماق طيز فايزة التي انكفأت علي وجهها لتحس بالزبر ينسلت من طيزهاوانقلبت فجأة مذعورة انها المرة الأولي التي تمارس فيها النيك من الطيز وربما يكون زبر الدكتور سعد الان ملوثا من فضلاتها واندفعت تمسك بالزبر مرة أخري لتخفيه عن عيونه "استني لما أنضفهلك" وبدأت تبحث عن علبة المناديل الورقية واذا بالدكتور سعد يدفع به الي فمها وفهمت الرسالة. ترددت قليلا ثم فتحت فمها لتلتققط الرأس وتمصها. الطعم غريب ولكنه ليس مقرفا, والرائحة نفاذة جدا ولكنها ليست منفرة. وتحول المص الي لحس باللسان للطيز بطوله وامتد الي البيوض المغطاة بالشعر الكثيف ونظرت فايزة في حنان الي الزبر الذي ينام الان وديعا بين يديها بعد كل ما فعله لهاواكتشفت وقتها ان الزبر جميل حتي لو كان مرتخيا نائما بشرط أن يكون ذلك بعد أن يفعل مافعله معها زبر الدكتور سعد واقتربت فايزه بشفتيه من زبر سعد لتقبله في حنان متمنية أن يستمر استمتاعها به في السنين القادمة
دخلت فايزة الغرفة ولاحظ الدكتور انها مرهقة جدا. "ما بك يافايزة" "أبدا شوية صداع" ويتزايد الصداع حتي انها لا تكاد تسمع ما يقوله لها الدكتور سعد. وتسأله عن أسبرين أو أي شيء يخفف الصداع. ويقول لها انه للأسف لا يستخدم الأسبرين ولا مشتقاته ولكن لديه أقراص مهدئة قد تكون فعالة في تهدئة الصداع ولكنها تحتاج الي بعض الراحة بعد تناولها. ويقدم لها الأقراص قائلا أنها تستطيع أن ترتاح قليلا في غرفة النوم بالطابق الأسفل لبعض الوقت الي أن ينتهي هو مما يكتبه. تبتلع فايزة القرصين. انها تعرف هذا الصداع اللعين . انه يسبق عادة يوم عادتها الشهرية. موعدها غدا بالضبط. لعل هذه الاقراص تنجح في تهدئة الصداع. ليس الصداع فقط بل أيضا تلك ***** التي تشتعل في كسها قبل موعد العادة الشهرية. انها تصبح مجنونة. ليس كسها المجنون فقط بل جسمها كله يصبح مشتعلا. بزازها تتضخم والحلمات تنتصب وتهيج من مجرد ملامسة الملابس. أما كسها فانه يصبح مجنونا من الهياج منتفخا تشعر به يأكلها ولا تستطيع أن تمنع يدها من الامتداد اليه لتضغطه من فوق الملابس لعله يهدأ ويعقل. وكنها أحيانا تفشل في تهدئته فتدع أصابعها تتسلل بهدوء الي تحت الكيلوت لتتحسسه وتطمئنه وتربت عليه وأحيانا تضطر لمعاقبته حتي يهدأ بأن تقرص شفتيه السمينتين بل وتعصر بظرها المنتفخ الي ان تحس بالبلل ينساب من كسها فتهدأ ولكن الي حين. فتحت فايزة باب غرفة النوم الخاصة بالدكتور سعد. تتصدرها صورة زفافه مع زوجته التي رحلت من سنوات طويلة. استلقت فايزة علي الفراش وراحت تتجيل عدد المرات التي شهدت فيها هذه الغرفة الكتور سعد ينيك المرحومة زوجته. هل كانت قدرته متميزة أم عادية؟ ما شكل زبره وما حجمه وماالذي يفعله بنفسه الان ؟ هل يمارس العادة السرية؟ أم أن له عشيقة سرية؟ أم أنه انتهي من هذا الموضوع تماما؟ واندفعت أصايع فايزة الي عشها المحلوق لتفتح شفتيه وتدفع بصباعها الي اعماق الكس الملتهب وتخرجه لتبلل زمبورها الملتهب وتدلكه ببطئ ثم بسرعة ولا تحس بنفسها وهي تغنج وتشخر وتتأوه من اللذة وتسقط غارقة في النوم وجونلتها مرفوعة الي وسطها ويدها علي كسها نادي الدكتور سعد علي فايزة مرارا وضرب لها الجرس دون استجابة. قلق عليها ونزل الي الطابق الاسفل مسرعا وفتح باب الغرفة ليراها راقدة علي ظهرها. فاتحة فخذيها ويدها ملقاة فوق كسها. لم يستطع سعد السيطرة علي نفسه. ماالذي حدث له؟ لقد أحس بزبره ينتصب بطريقة لم يعرفها منذ سنوات. اقترب من السرير وبمنتهي الهدوء رفع يد فايزة من فوق كسها ولاحظ ان أصابعها لزجة ومبتلة والسبب واضح. قرب سعد الأصابع اللزجة من أنفه . رائحة كس فايزة تملأ صدره ولحس الأصابع ليذوق الطعم. وتزايد انتعاظ زبره فتحرر من بنطلون البيجامة وبدون أي مقمات صعد علي السرير ورفع ساقي فايزه فوق اكتافه وبدأ في تدليك بظرها. تنهدت فايزة بعمق وظنت انها في حلم وأخذت في الغنج والتأوه ومدت يدها الي كسها كعادتها فاصطدمت بزبر سعد الذي اندفع في لحظة واحدة الي اعماق كسها واحست ببيوضه الكبيرة تضرب فتحة طيزها بشدة. افاقت فايزة ولكن متأخرا فهاهو الدكتور المدير يركبها وتحس بزبره محشورا في كسها. ودون أن تفكر أخذت في التجاوب معه وابدأ سعد في اخراخ زبره منها تماما ثم دفعه الي اعماق كسها ثانية. وشعر بمدي اهتياجها فأخرج زبره وانتظر قليلا وبدأت هي تطلبه عاوزاه عاوزاك تنيكني وتهري كسي. طلب منها أن تخلع ملابسها تماما. خلعتها في لحظة. دفع براس زبه الي فمها وطلب منها أن تكلمه واخذت الكلمات تتدفق من فمها وهي تمسك براس الزب " كنت واحشني خالص عاوزاك تفضل في كسي علي طول. عاوزه راسك التخينة دي يقطع زمبوري وتتحشر في كسي الضيق الصغير" ثم بدأت تمص راس زبر سعد وتلحسها وتلحس البيوض. ولم يعد سعد يحتمل وبدأ المني يتدفق ليغرق وجه فايزه التي تلتقط الرأس من جديد لتبتلع كل نقطة من اللبن حتي النهاية ولا تترك الزبر حتي تقف من جديد وترفع ساقيها لتدخله بنفسها في كسها وتستمر في الحركة والغنج حتي تبلغ الذروة وتصرخ صرخة مدوية وهي تحس باللبن يهدئ نار كسهاوصداعها أيضا وهدأت فايزه وأحست باللبن ينساب من كسها ليبلل فخذيهاوتنتبه الي ماحدثسوف تفقد عملها بالتأكيد. كيف سينظر اليها الدكتور سعد بعد ذلك. بعد أن سمعها تشخر وتغنج وتقول كل تلك الالفاظ الأبيحةالفاضحة. كيف جرؤت ان تقول بصريح العبارة"نيكني أنا عاوزة زبرك يخرقني انا منيوكتك وشرموطتك عاوزة احس بلبنك جوا كسي اعكلي زمبوري اهريه قطعه تقطيع" تذكرت انها حتي شتمت الدكتور سعد شتمته فعلا بأشنع الألفاظ قالت له "دخله بسرعه يا ابن الكلب" انه دون شك سوف يرفدها. المسأله ليست مجرد كلام قبيح وبس. لأ لقد رأي كل شيئ بزازها وحلماتها وبطنها وسرتها وكسها وزمبورها وطيزها كل شيئ كل شيئ. ومدت يدها الي ملابسها لتستر نفسها دون أن تجرؤ غلي النظر الي الدكتور سعد. ولكنها فوجئت بيده تمكك بيدهاوتمنعها من الامساك بملابسها. أصيبت بالرعب وبدأت في الاعتذار واتوسل "أنا في **** ماتفضحنيش أنا معذورة من ساعة مااتطلقت من سنتين ماحدش لمسني وده هو السبب اللي مخلليني في الحالة الفظيعة دي. أنا اسفة جدا وأوعدك مش حانتشوفني بعد النهاردة" وانسابت دموعها. وأحست بالدكتور سعد يحتضنها. انه مازال عاريا. أخذها في حضنه وأحست بشعر صدره الكثيف يدغدغ بزازها ( وشفتيه تقترب من وجههاويمسح بلسانه دموعهاثم يلتقط شفتيها ويممصهما ويدفع بلسانه الي داخل فمها.لا تعرف ماذا تفعل ولكن دون أن تدري بدأت تمص لسانه أيضاثم سمعته يقول"عاوز أدوق ريقك اديني لسانك أمصه" ودفعت بلسانهااليه لتحس به يمصه ويبتلع لعابها ويهمس "عاوز كمان" وتتعمد أن تعطيه أكثر وأكثر. يبتعد عنها قليلا وينظر اليها فتنظر الي الأرض منكسة رأسها"أنظري الي يا حلوة" ويرفع رأسها بيديه ويطلب منها أن تفتح عينيها المغمضتين."شوفي انتي عملتي ايه في صاحبك" ونظرت لتري ماذا يقصد وفوجئت به يمسك بزبره امام عينيها. ضخم طويل يكاد ينفجر من التوتر رأسه بحجم الكرة الكبيرة فتحتهاتكاد تنظر اليها وتبدو مبللة قليلا."ممكن من فضلك تطمنيه انك مش هاتفكري تحرميه منك بعد النهارده؟" ووجدت نفسها تحتضن الزبر وتمسك برأسه وتقبلهاوتغنج بصوت عال وتقول"ياحبيبي يامهيجني يا أحلي زب في الدنيا يا مالي كسي وهاري زمبوري أنا تحت أمرك أطلب وأؤمر وانا أنفذ قوللي عاوز كسي ازاي؟ أخلليلك شعرتي طويلة ولا أحلقلك كسي خالص ولا تحب أخليه بين بين يعني شعرتي تشوكك؟ تحب تنيكني ازاي اناملك علي ظهري وافتحلك فخادي ولا تحب اقعد عليك ولا اركعلك وتدخل في كسي من ورا ولا تحب تدخل في طيزي انا عمري ماجربتها لكن سمعت ياتري انت دخلت في طيز واحدة قبل كده؟" وهنا أحست بيدي الدكتور تقلبها علي وجههاويهمس لها "هو كمان عمره ماجرب نيك الطيز ونفسه يبقي أول واحد يدخل طيزك ويخرقهاوياخد بكارتها ارفعي نفسك شويه" وأصبحت أمامه في وضع السجود وأحست به يفتح فلقتي طيزها ويدفن وجهه بينهما واحست بشفتيه تقبلان تلك الفتحة الضيقة البنية فتحة طيزها وأخذت القبلات تتزايد وتتحول الي امتصاص انه يمص فتحة الطيز ويدفع بلسانه الي اعماقهاوهياج فايزة يصل الي قمته وضراخها يتزايد "طيزي عاوزاك عاوزه زبك عاوزة تتخرق نيكني في طيزي دخله بسرعه مش قادره" واحست برأس زبه مبلله بريقه تدلك الفتحة وفي لحظة احست به ينزلق الي اعماق مؤخرتها. لم يكن هناك الم حقيقي أو ربما لم تحس بع نظرا لشدة هياجها. وبدأ الدكتور سعن في نيك فايزة في طيزها أخذ يسحب زبره بالتدريج ما عدا الرأس ثم يدفعه ببطء وبالتدريج تزايدت السرعةوتزايد غنج فايزه وارتجافها ورعشتهاوأحست انها علي وشك بلوغ الذروة التي بلغاها معا وتفق مني الدكتور سعد ليملأ أعماق طيز فايزة التي انكفأت علي وجهها لتحس بالزبر ينسلت من طيزهاوانقلبت فجأة مذعورة انها المرة الأولي التي تمارس فيها النيك من الطيز وربما يكون زبر الدكتور سعد الان ملوثا من فضلاتها واندفعت تمسك بالزبر مرة أخري لتخفيه عن عيونه "استني لما أنضفهلك" وبدأت تبحث عن علبة المناديل الورقية واذا بالدكتور سعد يدفع به الي فمها وفهمت الرسالة. ترددت قليلا ثم فتحت فمها لتلتققط الرأس وتمصها. الطعم غريب ولكنه ليس مقرفا, والرائحة نفاذة جدا ولكنها ليست منفرة. وتحول المص الي لحس باللسان للطيز بطوله وامتد الي البيوض المغطاة بالشعر الكثيف ونظرت فايزة في حنان الي الزبر الذي ينام الان وديعا بين يديها بعد كل ما فعله لهاواكتشفت وقتها ان الزبر جميل حتي لو كان مرتخيا نائما بشرط أن يكون ذلك بعد أن يفعل مافعله معها زبر الدكتور سعد واقتربت فايزه بشفتيه من زبر سعد لتقبله في حنان متمنية أن يستمر استمتاعها به في السنين القادمة