mos gamed
02-27-2015, 09:54 AM
رغبات شاذه
ممكن نتكلم شوية بصراحة وبدون كسوف كل اعضاء المنتدي عندهم رغبات شاذة تلح عليهم وبالتحديد رغبات جنسية شاذة مثل :
· زنا المحارم ممارسة الجنس مع الام او الاخت
· او ممارسة الاب مع ابنته او زوجة ابنه
· ممارسة الاخوات فيما بينهم
· ممارسة الجنس من الخلف
· ممارسة جنس جماعي
· تبادل ازواج وزوجات
· ممارسة الجنس الفموي
· ممارسة السحاق
· ممارسة الشذوذ بين الرجال
· ممارسة سكس فون
· او كل ما سبق
ممكن نتكلم الاول في اسباب تلك الرغبات الشاذة الملحة :
· في الاوساط الشعبية يكون كل افراد الاسرة مقيمين في غرفة واحدة او غرفة وصالة مع حمام مشترك مع سكان اخرين وهذا يتيح فرصة كبيرة للتحرش وممكن ان يكون جميع افراد الاسرة يمارسون الجنس معا منفردين بسب مشاهدة اوسماع صوت الاب والام وهم يمارسون الجنس
· في الاوساط الراقية يترك الاولاد فريسة للمربين الذين يكون اغلبهم لديه غل دفين من سوء معاملة الاب والام ولا يجد امامه الا الاولاد للانتقام ويكون ذلك بممارسة اوضاع جنسية شاذة تترك اثر دفين في نفوس الاطفال تنعكس عليهم في صورة رغبات جنسية شاذة في المستقبل
· كذلك غياب الرقابة من الاسرة علي الاولاد ممكن ان يتعرضوا للتحرش بالمدرسة او النادي او من الاقارب مما يكون له اثر بالغ عليهم في المستقبل
· مشاهدة الاب او الام في وضع خيانة مع شخص غريب او احد الافراد المقربين للطفل مما يحدث له صدمة نفسية تغير من رغباته الجنسية السوية
· حاجة الزوجة او الزوج للاشباع الجنسي نتيجة تقصير احدهم تجاه الاخر
كان لابد من المقدمة السابقة لتوضيح الاسباب ولنصل الي النتائج التالية :
· نظرا لطبيعة التربية والظروف الاجتماعية نادرا ما يحقق احد منا رغباته الشاذة السابق الاشارة اليها سالفا
· يقتصر وفي معظم الاحوال التنفيس عن تلك الرغبات بالشات او الحديث بالهاتف او مطالعة القصص الجنسية ومشاهدة الافلام والصور
· لا يوجد ثقة بين معظم الراغبين في اجراء اي علاقة جنسية ( تبادل ازواج ـ جنس جماعي ـ سحاق ـ ممارسة شذوذ ) مما يؤدي الي فشل اية علاقة او اتفاق بالرغم من جدية الطرفين ورغبتهم الحقيقية في الممارسة
· اعتقد ان مجرد الكلام والتحدث مع طرف اخر لدية نفس الميول والرغية يحدث نوع من التوازن النفسي للشخصين نظرية الطبيب النفسي
· عن تجربة شخصية يفضل في حالة الرغبة في ممارسة اي نوع من انواع الرغبات الشاذة السابق الاشارة اليها ان يكون هناك سابق معرفة او صلة قرابة او ان يكون هذا الشخص محل ثقة ويئتمن علي الاسرار
· في حالة الغرباء ممكن ان تكون عرضه وفريسة لاحد القوادين او منحرفي السلوك الذين يمارسون الدعارة كمهنة وليس لديهم رغبات يريدون التنفيس عنها بدون مقابل
· انا اتحدث هنا عن نوعية معينة من البشر شاءت اقدارهم ان يكون لديهم تلك الرغبات للتعرض لاحد الاسباب السابق الحديث عنها وهم يشغلون حاليا وظائف مرموقة وممكن ان يكون لديهم اسر واولاد ووضع اجتماعي مميز جدا الا ان كل ذلك لم يمحو من ذاكرته رغبته في ممارسة تلك الرغبات الجنسية الشاذة في حالة توافر الظروف والمكان والوضع المناسب لهم
· غالبا معظم هولاء الناس يمارسون الشعائر الدينية بصفة مستمرة ومتدينين ولا يعيبهم رغبتهم في ممارسة تلك الرغبات الشاذة
· نعم هناك حالة من التنافض الشديد في حياة هؤلاء البشر وللاسف هذا هو الواقع المؤلم والمحزن
اسف للاطالة ولكن نظرا لاني انا واحد من هؤلاء البشر واشعر بتعذيب الضمير والحيرة من مما اعانية فكرت في كتابة تلك الخواطر حتي يشعر كلا منا بحقيقة الوضع الذي يعيش فيه
واتمني من جميع الاعضاء التواصل معي سواء المؤيدين او المعارضين لتلك الخواطر وارجو في النهاية ان يصل كلا منا الي مرحلة اتزان نفسي تساعده علي استكمال حياته في سعادة وهناء
ممكن نتكلم شوية بصراحة وبدون كسوف كل اعضاء المنتدي عندهم رغبات شاذة تلح عليهم وبالتحديد رغبات جنسية شاذة مثل :
· زنا المحارم ممارسة الجنس مع الام او الاخت
· او ممارسة الاب مع ابنته او زوجة ابنه
· ممارسة الاخوات فيما بينهم
· ممارسة الجنس من الخلف
· ممارسة جنس جماعي
· تبادل ازواج وزوجات
· ممارسة الجنس الفموي
· ممارسة السحاق
· ممارسة الشذوذ بين الرجال
· ممارسة سكس فون
· او كل ما سبق
ممكن نتكلم الاول في اسباب تلك الرغبات الشاذة الملحة :
· في الاوساط الشعبية يكون كل افراد الاسرة مقيمين في غرفة واحدة او غرفة وصالة مع حمام مشترك مع سكان اخرين وهذا يتيح فرصة كبيرة للتحرش وممكن ان يكون جميع افراد الاسرة يمارسون الجنس معا منفردين بسب مشاهدة اوسماع صوت الاب والام وهم يمارسون الجنس
· في الاوساط الراقية يترك الاولاد فريسة للمربين الذين يكون اغلبهم لديه غل دفين من سوء معاملة الاب والام ولا يجد امامه الا الاولاد للانتقام ويكون ذلك بممارسة اوضاع جنسية شاذة تترك اثر دفين في نفوس الاطفال تنعكس عليهم في صورة رغبات جنسية شاذة في المستقبل
· كذلك غياب الرقابة من الاسرة علي الاولاد ممكن ان يتعرضوا للتحرش بالمدرسة او النادي او من الاقارب مما يكون له اثر بالغ عليهم في المستقبل
· مشاهدة الاب او الام في وضع خيانة مع شخص غريب او احد الافراد المقربين للطفل مما يحدث له صدمة نفسية تغير من رغباته الجنسية السوية
· حاجة الزوجة او الزوج للاشباع الجنسي نتيجة تقصير احدهم تجاه الاخر
كان لابد من المقدمة السابقة لتوضيح الاسباب ولنصل الي النتائج التالية :
· نظرا لطبيعة التربية والظروف الاجتماعية نادرا ما يحقق احد منا رغباته الشاذة السابق الاشارة اليها سالفا
· يقتصر وفي معظم الاحوال التنفيس عن تلك الرغبات بالشات او الحديث بالهاتف او مطالعة القصص الجنسية ومشاهدة الافلام والصور
· لا يوجد ثقة بين معظم الراغبين في اجراء اي علاقة جنسية ( تبادل ازواج ـ جنس جماعي ـ سحاق ـ ممارسة شذوذ ) مما يؤدي الي فشل اية علاقة او اتفاق بالرغم من جدية الطرفين ورغبتهم الحقيقية في الممارسة
· اعتقد ان مجرد الكلام والتحدث مع طرف اخر لدية نفس الميول والرغية يحدث نوع من التوازن النفسي للشخصين نظرية الطبيب النفسي
· عن تجربة شخصية يفضل في حالة الرغبة في ممارسة اي نوع من انواع الرغبات الشاذة السابق الاشارة اليها ان يكون هناك سابق معرفة او صلة قرابة او ان يكون هذا الشخص محل ثقة ويئتمن علي الاسرار
· في حالة الغرباء ممكن ان تكون عرضه وفريسة لاحد القوادين او منحرفي السلوك الذين يمارسون الدعارة كمهنة وليس لديهم رغبات يريدون التنفيس عنها بدون مقابل
· انا اتحدث هنا عن نوعية معينة من البشر شاءت اقدارهم ان يكون لديهم تلك الرغبات للتعرض لاحد الاسباب السابق الحديث عنها وهم يشغلون حاليا وظائف مرموقة وممكن ان يكون لديهم اسر واولاد ووضع اجتماعي مميز جدا الا ان كل ذلك لم يمحو من ذاكرته رغبته في ممارسة تلك الرغبات الجنسية الشاذة في حالة توافر الظروف والمكان والوضع المناسب لهم
· غالبا معظم هولاء الناس يمارسون الشعائر الدينية بصفة مستمرة ومتدينين ولا يعيبهم رغبتهم في ممارسة تلك الرغبات الشاذة
· نعم هناك حالة من التنافض الشديد في حياة هؤلاء البشر وللاسف هذا هو الواقع المؤلم والمحزن
اسف للاطالة ولكن نظرا لاني انا واحد من هؤلاء البشر واشعر بتعذيب الضمير والحيرة من مما اعانية فكرت في كتابة تلك الخواطر حتي يشعر كلا منا بحقيقة الوضع الذي يعيش فيه
واتمني من جميع الاعضاء التواصل معي سواء المؤيدين او المعارضين لتلك الخواطر وارجو في النهاية ان يصل كلا منا الي مرحلة اتزان نفسي تساعده علي استكمال حياته في سعادة وهناء