بياع كلوتات حريمى
11-06-2015, 09:27 AM
نهى
نهى ابنة الجيران لم تكن لتجذبني يوما أو تثير انتباهي إلى مفاتنها حتى جاء اليوم الذي رايتها فيه بعد زواجها بعدة أسابيع تقترب من الشهر فبدت بشكل لم استطع أن أتجاهله وهيجت غريزتي التي لا تهيج لأي كان وبدا المارد النائم بين فخذي بتململ حاولت تجاهلها وتجاهل كنوزها التي لا تقاوم ففشلت فشلا ذريعا
فهي ببياضها الصافي وعينيها النجلاوين وانفها الدقيق ووجهها الطويل ورشاقة جسمها وبروز نهديها تفتن كل من يراها
إنها اقرب ما تكون بملامحها
إلى سمية الخشاب الممثلة الشهية المصرية
كيف لي أن أنال من شفا يفها ومن فرجها الأبيض
كنت التقي بها كثيرا بحكم صداقتي لعائلتها ولزوجها ولم تكن أي فرصة تفوتني إلا وأمازحها والمح إلى جمالها بعذب الكلام إلى أن تأكدت أنها تنتظر مني ذلك كلما التقيتها
وفي احدى الأمسيات ا لتي كان يذهب بها زوجها إلى قريته باستمرار
تسللت خلسة إلى بيتها المواجه لأهلها ودخلت بهدوء ووجدتها تشاهد التلفاز بمفردها في الصالة همست باسمها فانتبهت مذعورة
هدات من روعها طالبا منها تخفيض صوتها ومتذرعا باني دخلت بسبب سقوط مفاتيح منزلي التي سقطت من فوق سطح البناء المجاور الذي كنت اسهر فوقه مع أصدقائي
هدأت قليلا فاستغللت الفرصة لأسمعها ما تأمل بسماعه من ثناء على حسنها وغزل بعينيها الساحرتين واشتهاء لجسدها وبعد أن تأكدت أن هذه الجرعة أخذت منها مأخذها استأذنت كذبا فطلبت مني المكوث لنشرب فنجان قهوة
قلت لها
واني بشوق لفنجان قهوة أتمنى لا اشرب ا واكل بعده كي لا تذهب نكهته
ما ألذ السم من يديك يا حلوة
احمرت وجنتيها وتعثرت في مشيتها متجهة إلى المطبخ فتبعتها
وفي المطبخ اقتربت منها وأنا أشم عيرها الفواح الذي ليس إلا رائحة الجسد يدعوني إلى تذوقه
ارتخت نهى وذابت مغمضة العينيين
اطفات البوتوكاز وأمسكتها من تحت إبطيها ووجهي ملتصق بخدها ويدي تمسكانها ضامتين إياها إلى جسدي
أبوسها بشهوة تتصاعد أنفاسها
افرك صدرها النافر فتتهاوى إلى الخلف أكثر فاضغط بزبي المتصلب كالوتد إلى طيزها
أخيرا احملها وادخلها إلى غرفة نومها التي لطالما أكلت فيها ايورا من زوجها الغائب
ألقيتها
بحنان على السرير وارتميت فوقها تقبيلا ولحسا
يدي على الصدر الشهي
لساني يلحس خدودها ورقبتها
وفمي يقبل شفافها التي أخذتها أخيرا بين شفتي أمصهما وادخل لساني يجول بداخل فمها ويلتقي لسانها الذي لم يترك لساني يلاحقه يبوسه بشغف
نزلت إلى الصدر المرمري بعد أن كنت قد فتحت الأزرار
لآخذ الحلمات أعذبهما بفمي
تارة ارضعهما وأخرى الحسهما
مرة أعضهما برقة
ومرة ثانية أمطهما بشفتي لأتركهما بعد ذلك
أقوم بخلع الثياب عنها فتساعدني بذلك وأنفاسها تتسارع فتخلع متعجلة وكأنه بسباق مع الزمن
بينما كنت قد خلعت القميص ليظهر لها لصدر الأبيض بشعره الخفيف
أمسكتها ثانية لأقوم بلحس البطن ظهر كاللبن المصفى وانيك السرة المغرية فلم أتمالك نفسي فبدأت ادخل لساني انيك سرتها به
يدي تمسكان بفخذيها تتحسسهما وتفرك بالكس المتواري خلف كلسون رقيق غدا مبلولا بماء شهوتها المتدفقة بلا انقطاع
الآن انزل الكلسون بينما دقات قلبي تتسارع بانتظار التمتع بالفرج الذي تمنيته كثيرا جدا
ما إن بدا البظر المنتصب حارسا لموضع متعتها حتى هجمت عليه عضا رفيقا ولحسا ومصا وتقبيلا
وامسك الشفرتين المبلولين افتحهما وادخل لساني لأرشف من العسل من هذا الغذاء المغذي لكل رجل
ارتوي من شهوة نهى الفياضة
انزلت كلسوني بعد أن خلعت البنطال أمامها
لأخرج فارسا مقداما طعانا لا يهدا
زب ابيض برأس احمر مشدود الأوداج
ينتفض شوقا لفمها وكسها
لم تتركه ينتظر كثيرا
فأمسكته بقوة وأخذت تمص وترضع وتلحس وصوتها المتهدج يخرج آهات و أنات
أنفاسها المتسارعة تلفح شعر عانتي لتزيد من ثائرتي فكدت اقذف لما أرتني من فنون الرضاعة السريع بلا هوادة ويديها تداعبان خصيتي المتهدلتين
أخرجته من فمها طالبا منها إكمال تعريها بينما كنت أهز زبي في الهواء لأهدئ من غلواء فورانه
تعرت واستلقت على ظهرها
اقتربت منها أعدها بهمسات محمومة بمتعة لن تنساها
رفعت ساقيها إلى كتفي افركهما برقة والحس بياضهما وزبي يقترب من فرجها قليلا قليلا
افركه بشفرتيه واضغط بهي على *****ها الوردي الذي استحال إلى الحمرة
و هي تضحك بغنج وبإغراء شرموطة متوعدة بأنها سوف تعصر زبي بكسها
ولن يخرج منه شيء
ضحكت معها
وبدون توقع منها وبدفعة واحدة كان زبي يصطدم برحمها فتشهق بقوة وجسدها يتقلص بشدة توقفت منظرا امتصاصها لصدمة الشهوة
اخذ زبي يضرب بكسها بإيقاع بطيء يتصاعد رويدا رويدا وليبدأ بضرب جدار رحمها بينما أشجعها أن تضغط عليه بكل ما تستطيع
يدي تمسكان بنهديها تلعبان بوردتي تفاحتيها الحمراوين الملتصقتين بصدرها وفمي يقترب من فمها لامسك بشفتيها الحسهما ثم أمصهما بشغف ولساني يضغط على شفريها ليقتحم فمها من جديد ماصا لسانها اللذيذ الشهي
بقينا هكذا متعانقين وايري يزيد من طعناته القوية بينما هي تبدأ بالثورة لتلقي بما اختزنته من نار الشبق غاسلة زبي مسهلة حركته التي لم تتوقف
انقلب على جنبي الأيمن دون أن أفلتها من يدي
فخذاي تبعدان فخذيها لتوسع فتحة كسها بطني تلتصق ببطنها فمي يمسك بشفا يفها ولساني ينيك فمها
ذراعاي تحيطان بها بقوة
أتنفس أنفاسها الطيبة
ازددت نيكا بها وبقوة اضرب أحشاءها بزبي
لاقترب من إلقاء محبتي وعشقي بداخل رحمها ولكني أحسست برغبتها كذلك بان تنزل فهدأت من إيقاع رقص أيري داخل فرجها وموضع عفتها الذي احتله زبي
وأخيرا جاءت ذروة الشهوة
اصطدم مائي الدافق بسيلها العرمرم الخارج من ينبوعها الذي بين فخذيها
تقلصت أجسادنا فتشتد بالالتصاق ببعضها اكثر
ولتتصاعد أنفاسنا
هكذا نلت من الكس الأبيض الذي تركته احمرا متورما
هدانا بعد قليل لأعود شاكرا لها حسن ضيفة زبي
ولأبدا بلحس الكس المحمر الذي عاد للهياج
وليقذف بفمي ولأشرب من سوائلها الشهية
وبعد النصف ساعة
استلقي على ظهري لتبدأ هي بالمص والرضاعة ولحس بيضاتي وهكذا حتى تتلقف الحليب المغذي تشربه وتغسل به وجهها
انهينا حفلتنا بقبلات وبعض اللمسات المغرية كل واحد لجسد الآخر
نهى ابنة الجيران لم تكن لتجذبني يوما أو تثير انتباهي إلى مفاتنها حتى جاء اليوم الذي رايتها فيه بعد زواجها بعدة أسابيع تقترب من الشهر فبدت بشكل لم استطع أن أتجاهله وهيجت غريزتي التي لا تهيج لأي كان وبدا المارد النائم بين فخذي بتململ حاولت تجاهلها وتجاهل كنوزها التي لا تقاوم ففشلت فشلا ذريعا
فهي ببياضها الصافي وعينيها النجلاوين وانفها الدقيق ووجهها الطويل ورشاقة جسمها وبروز نهديها تفتن كل من يراها
إنها اقرب ما تكون بملامحها
إلى سمية الخشاب الممثلة الشهية المصرية
كيف لي أن أنال من شفا يفها ومن فرجها الأبيض
كنت التقي بها كثيرا بحكم صداقتي لعائلتها ولزوجها ولم تكن أي فرصة تفوتني إلا وأمازحها والمح إلى جمالها بعذب الكلام إلى أن تأكدت أنها تنتظر مني ذلك كلما التقيتها
وفي احدى الأمسيات ا لتي كان يذهب بها زوجها إلى قريته باستمرار
تسللت خلسة إلى بيتها المواجه لأهلها ودخلت بهدوء ووجدتها تشاهد التلفاز بمفردها في الصالة همست باسمها فانتبهت مذعورة
هدات من روعها طالبا منها تخفيض صوتها ومتذرعا باني دخلت بسبب سقوط مفاتيح منزلي التي سقطت من فوق سطح البناء المجاور الذي كنت اسهر فوقه مع أصدقائي
هدأت قليلا فاستغللت الفرصة لأسمعها ما تأمل بسماعه من ثناء على حسنها وغزل بعينيها الساحرتين واشتهاء لجسدها وبعد أن تأكدت أن هذه الجرعة أخذت منها مأخذها استأذنت كذبا فطلبت مني المكوث لنشرب فنجان قهوة
قلت لها
واني بشوق لفنجان قهوة أتمنى لا اشرب ا واكل بعده كي لا تذهب نكهته
ما ألذ السم من يديك يا حلوة
احمرت وجنتيها وتعثرت في مشيتها متجهة إلى المطبخ فتبعتها
وفي المطبخ اقتربت منها وأنا أشم عيرها الفواح الذي ليس إلا رائحة الجسد يدعوني إلى تذوقه
ارتخت نهى وذابت مغمضة العينيين
اطفات البوتوكاز وأمسكتها من تحت إبطيها ووجهي ملتصق بخدها ويدي تمسكانها ضامتين إياها إلى جسدي
أبوسها بشهوة تتصاعد أنفاسها
افرك صدرها النافر فتتهاوى إلى الخلف أكثر فاضغط بزبي المتصلب كالوتد إلى طيزها
أخيرا احملها وادخلها إلى غرفة نومها التي لطالما أكلت فيها ايورا من زوجها الغائب
ألقيتها
بحنان على السرير وارتميت فوقها تقبيلا ولحسا
يدي على الصدر الشهي
لساني يلحس خدودها ورقبتها
وفمي يقبل شفافها التي أخذتها أخيرا بين شفتي أمصهما وادخل لساني يجول بداخل فمها ويلتقي لسانها الذي لم يترك لساني يلاحقه يبوسه بشغف
نزلت إلى الصدر المرمري بعد أن كنت قد فتحت الأزرار
لآخذ الحلمات أعذبهما بفمي
تارة ارضعهما وأخرى الحسهما
مرة أعضهما برقة
ومرة ثانية أمطهما بشفتي لأتركهما بعد ذلك
أقوم بخلع الثياب عنها فتساعدني بذلك وأنفاسها تتسارع فتخلع متعجلة وكأنه بسباق مع الزمن
بينما كنت قد خلعت القميص ليظهر لها لصدر الأبيض بشعره الخفيف
أمسكتها ثانية لأقوم بلحس البطن ظهر كاللبن المصفى وانيك السرة المغرية فلم أتمالك نفسي فبدأت ادخل لساني انيك سرتها به
يدي تمسكان بفخذيها تتحسسهما وتفرك بالكس المتواري خلف كلسون رقيق غدا مبلولا بماء شهوتها المتدفقة بلا انقطاع
الآن انزل الكلسون بينما دقات قلبي تتسارع بانتظار التمتع بالفرج الذي تمنيته كثيرا جدا
ما إن بدا البظر المنتصب حارسا لموضع متعتها حتى هجمت عليه عضا رفيقا ولحسا ومصا وتقبيلا
وامسك الشفرتين المبلولين افتحهما وادخل لساني لأرشف من العسل من هذا الغذاء المغذي لكل رجل
ارتوي من شهوة نهى الفياضة
انزلت كلسوني بعد أن خلعت البنطال أمامها
لأخرج فارسا مقداما طعانا لا يهدا
زب ابيض برأس احمر مشدود الأوداج
ينتفض شوقا لفمها وكسها
لم تتركه ينتظر كثيرا
فأمسكته بقوة وأخذت تمص وترضع وتلحس وصوتها المتهدج يخرج آهات و أنات
أنفاسها المتسارعة تلفح شعر عانتي لتزيد من ثائرتي فكدت اقذف لما أرتني من فنون الرضاعة السريع بلا هوادة ويديها تداعبان خصيتي المتهدلتين
أخرجته من فمها طالبا منها إكمال تعريها بينما كنت أهز زبي في الهواء لأهدئ من غلواء فورانه
تعرت واستلقت على ظهرها
اقتربت منها أعدها بهمسات محمومة بمتعة لن تنساها
رفعت ساقيها إلى كتفي افركهما برقة والحس بياضهما وزبي يقترب من فرجها قليلا قليلا
افركه بشفرتيه واضغط بهي على *****ها الوردي الذي استحال إلى الحمرة
و هي تضحك بغنج وبإغراء شرموطة متوعدة بأنها سوف تعصر زبي بكسها
ولن يخرج منه شيء
ضحكت معها
وبدون توقع منها وبدفعة واحدة كان زبي يصطدم برحمها فتشهق بقوة وجسدها يتقلص بشدة توقفت منظرا امتصاصها لصدمة الشهوة
اخذ زبي يضرب بكسها بإيقاع بطيء يتصاعد رويدا رويدا وليبدأ بضرب جدار رحمها بينما أشجعها أن تضغط عليه بكل ما تستطيع
يدي تمسكان بنهديها تلعبان بوردتي تفاحتيها الحمراوين الملتصقتين بصدرها وفمي يقترب من فمها لامسك بشفتيها الحسهما ثم أمصهما بشغف ولساني يضغط على شفريها ليقتحم فمها من جديد ماصا لسانها اللذيذ الشهي
بقينا هكذا متعانقين وايري يزيد من طعناته القوية بينما هي تبدأ بالثورة لتلقي بما اختزنته من نار الشبق غاسلة زبي مسهلة حركته التي لم تتوقف
انقلب على جنبي الأيمن دون أن أفلتها من يدي
فخذاي تبعدان فخذيها لتوسع فتحة كسها بطني تلتصق ببطنها فمي يمسك بشفا يفها ولساني ينيك فمها
ذراعاي تحيطان بها بقوة
أتنفس أنفاسها الطيبة
ازددت نيكا بها وبقوة اضرب أحشاءها بزبي
لاقترب من إلقاء محبتي وعشقي بداخل رحمها ولكني أحسست برغبتها كذلك بان تنزل فهدأت من إيقاع رقص أيري داخل فرجها وموضع عفتها الذي احتله زبي
وأخيرا جاءت ذروة الشهوة
اصطدم مائي الدافق بسيلها العرمرم الخارج من ينبوعها الذي بين فخذيها
تقلصت أجسادنا فتشتد بالالتصاق ببعضها اكثر
ولتتصاعد أنفاسنا
هكذا نلت من الكس الأبيض الذي تركته احمرا متورما
هدانا بعد قليل لأعود شاكرا لها حسن ضيفة زبي
ولأبدا بلحس الكس المحمر الذي عاد للهياج
وليقذف بفمي ولأشرب من سوائلها الشهية
وبعد النصف ساعة
استلقي على ظهري لتبدأ هي بالمص والرضاعة ولحس بيضاتي وهكذا حتى تتلقف الحليب المغذي تشربه وتغسل به وجهها
انهينا حفلتنا بقبلات وبعض اللمسات المغرية كل واحد لجسد الآخر