عصر يوم
01-12-2016, 11:33 PM
إيمان زوجة من؟
تلقيت مكالمة تلفونية من إيمان زوجة ابن عمي اسعد وقالت لي وهى تبكي ان ابن عمي تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل، وأصبحت وحيدة وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمة، أخبرت زوجتي بذلك. فرق قلبها كثيراً وقررت أن تساعدها لحين رجوع زوجها، فأرسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرنا نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون مع أصدقائه، وكل شخص يعرفه .
وبعد ثلاثة أيام اتصلت إيمان بي، وهى تبكي، تريد أن تحضر هي وابنتها إلى مدينتنا، وان أساعدها. فأرسلت لها تذاكر الباص، وبعد أسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمة وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميلة وجذابة وكانت فتاة طويلة وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسداً جنسياً. أحببتها وزدت بها هياماً بعد حكت لي قصتها مع اسعد .
كانت إيمان في الثامنة والعشرون. تزوجت اسعد زواجاً تقليدياً.. خطبها له أهله وهو لم يرها .. وبعد أن عاد من بلاد الغربة تزوجها وقضى معها شهرين.. ورجع إلى بلاد الغربة وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمة .
لحسن حظها كنت اسكن في شقة مكونة من طوابق، الطابق الأرضي الصالة وغرفة الجلوس والسفرة والمطبخ، والطابق العلوي ثلاثة غرف.. ماستر روم لزوجتي وبجانبها غرفه لابنتي، وغرفه أخرى خاليه، شغلتها إيمان وفاطمة .
صدقوني، لقد أحببت ايمان زوجة ابن عمي، وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانية ظهراً، تظل في خيالي، أحبها كثيراً أهيم بها كثيراً، ملكت كياني و أصبحت أتمنى أن أبقى معها كثيراً، خصوصاً أن زوجتي كانت تعمل من الخامسة صباحاً حتى الواحدة والنصف ظهراً، وأنا يبدأ عملي في الثانية ظهراً بعد أن أسلمها ابنتي روعه، اذهب إلى عملي، وأعود عند العاشرة .
كنت بالنسبة لايمان نعم الصديق، ساعدتها كثيراً وسجلت ابنتها في المدرسة وكان اهتمامي بها خاص، كنت أحبها و أهيم بها هياماً، وكنت أتظاهر أمام زوجتي بالحزم وقلة الحديث مع ايمان، وكنت دائماً اتركهن مع بعضهن وأبقى مع ابنتي روعة و فاطمة فى الغرفة الأخرى، وبعد أن أطمئنت أن زوجتي لا تشك في شيء من ناحية ايمان قررت أن أصرح بحبي لايمان.
وبعد مضى عشرة أيام طلبت منى ايمان أن أجد لها عمل واتصلت بإحد اصدقائي وكان بحاجه لها، وكان عملها يبدأ فى الثانية عشر، شكرتني كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلي لها، وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى كنت ابكى من كثرة حبى وهيامى بها .
وفى يوم من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه، رجعت عند السابعه والنصف صباحاً وكنت انام في حجرة ابنتى روعة التى كانت قريبة من غرفتها. عادت ودخلت الى الحمام، فخرجت من الغرفة واتجهت صوب الحمام، وكانت دقات قلبي اسمعها عالية، وكنت اخاف ان تسمع تنفسي ودقات قلبي، ونظرت من خرم الباب آه آه آه آه... مما رأيت... كانت الدموع تملئ عينى وانا انظر لذلك الجسد، احب جسدها... امووووووت فيه... كم اهواها... كانت تخلع ثيابها ووقفت عارية تحت الدش، وبدأ الماء يغمر جسدها الفارع، ونهديها النافرين وطيزها الناعمة، وشعرتها الكثيفة، وسيقانها، اه اه اخ من وجعى وغرامي بحبها ووضعت كميه من الشامبو على شعر عانتها، وكسها، وصارت تفركه بقوه وتعتصر نهديها، وتداعب حلماتها، وتفرك افخاذها السمراء بالصابون، وكنت انا فى نشوه وهيام، اعيش مع جسدها الجميل، ايمان الحبيبة، قلت اليوم يومي سوف اتشجع وسوف استمتع بذلك الجسد، وانتهت من حمامها... هربت مسرعاً الى المطبخ لعمل الشاي، وبعد دقائق حضرت ايمان الى المطبخ، وقالت صباح الخير، قلت صباح الخير يا احلى واروع واجمل مرات اخ.
ضحكت وطلبت مني ان ابقى مع ابنتي، وسوف تقوم بعمل الشاي، قلت لها ان ابنتي نائمة ولن تستيقظ الا فى العاشرة، وبدأت فى غسل الصحون والاواني وكنت اراقبها والفستان الذى كان يحيط بجسدها الجميل، كم احبك يا ايمان زوجة اخي كان بيننا صمت، وكنت اتعذب، شوقاً وهياماً،. وفجأه نظرت تجاهي وصارت تضمني الى صدرها فى حنان وتسألني مابك؟ قلت ايمان اه اه ايمان انا انا. مابك ارجوك تكلم انا انا. يا ايمان انا. ارجوك لاتعذبني. انا قلبي ممزق ارجوك. قلت انا انا يا ايمان. بحبك. وارتميت فى احضانها وساد صمت رهيب وبقيت احضنها. واخذت تنظر الى عيوني. ودموعها تسيل على خدودها لقد لاحظته ذلك من معاملتك لي ونظرات حنانك وعطفك. ورقتك واحساسك المرهف. انا بحبك بريدك اه اه اه. ايمان حياتي روحي دمي ابتسامتي بحبك بكل جوارحي. بهواك وبكت. وهى تقول بحبك روحي حناني كل لك.
انت عمري لن اعطي قلبي لاحد غيرك... قلت لها اوعديني ان تكوني لي واكون لك وان لايعلم احد بتلك العلاقه... فوافقت وصرت اقبلها فى كل مكان... وامتص الرحيق من شفتيها... فى عناق محموم... وعشت فى عالم اللذة والنشوة... وفجأة سقطت على الارض انهارت وقالت لي ارجلي لاتحملني... حملتها على ذراعيا الى الدور الثانى... وضعتها على فراشي الوسير... ورقدت بجانبها، واخذتها فى احضاني، بحبك يا ايمان اه اه بحبك، وهي في هيام ولوعه، وانا اتحسس جسدها وشعر عانتها واردافها، وهى تتأوه من الشوق واللذة والرغبة المجنونة، وهي تصرخ اه اه انا براحة، ارجوك براحة تعبت ارجوك... واى انا احى انا اوه اوه اوه...ووضعت يدى تحت ثيابها واخذت اتحسس افخاذها وشعر عانتها ومشفريها واداعب بظرها وافرك دبتها.. وانطلقت اداعبها فى كل جسدها اه اه اه توقف ارجوك توقف... ما بتحمل... تعبت تعبت... خليني ارتاح تعبت انا... ما بتحمل اي اي اي ارجوك خليني ارتاح...
رفعت فستانها بسرعة وخلعته وساعدتني فى ذلك وبسرعة خلعت ثيابي وفتحت ارجلها وصرت الحس كسها ومشفريها وطيزها وهى تصرخ... اي اي اهاه.. لا توقف... ارجوك بلسانك جوه اه علاء ارجوك لا انا تعبت ريحني توقف... اي لا لا ..كمان اكتر جوه كتر... واى واى واى انا كدا بحبه انا واى واى ..جاتنى جاتنى و واى احى.. انا ارجوك... لا لا لا... واى لا ارجوك واى واى ولسانى يدخل عميقاً فى كسها وهى فى هيجان ولذه ونشوه عارم وهى ممسكه بقضيبى الكبير تعتصره بقوه وشده... اه ا اى اى... انا احى احى انا توقف توقف... لا... لا... لا... ورفعت رجليها عالياً... وباعدت بين افخاذها وهى تصيح اخ اى انا... لا لا... ارجوك سيبنى... سيبنى اه اه ريحنى... تعبت ابعد عنى وااى لا لا لا... ارجوك... ياعلاء كفايه كفايه... سالتها كفايه نكمل ولا لا قالت كفايه تعبت ريحنى اه اه ياعلاء... دخله دخله في كسي... ريحني شويه شويه... اى اى ماكلو شويه شويه... ايمان بحبك بريدك بهواك... وهي تقول براحه براحه... اكتر كمان اكتر جوه... كله... واى واى واى اكتر اعمق... احلى افركني... نيكني... متعني... انت حبيبى... كسي ليك ياعلاء... وجعني نيكني... ريحني زبك كبير... واى منه... زبك اكبر من زوجي اسعد... احلى واقوى.. متين زدنى نياكه دخلوو... كله جوايا فى كسي احبك اريدك... جاتني... جاتني اللذه النشوه.. طيرت طيرت قزفت... وارتعشت وهى تبكي بحبو بحبو... وا وا اى واى ترتجف بشده وانا ضاقت زبي فى اعماقها وقذفت وكبيت مني داخلها.
لم اخرجه منها وبدأت من جديد... اى اى اه اكتر كمان... اكتر نيكني متعني اكتر اموت... فى زبك علاء... اسعدني متعني... اكتر بزبك نيكني اشد اقوى... انا تعبانه محتاجه ليك... انت عشيقي حبيبى... انا ليك ارتعشت قذفت وقذفت وارتحن.
زوجة ابن عمي ايمان اصبح لها مكان خاص فى قلبي... زوجتى لم تلاحظ ما بيني وبين ايمان... وانا لم أعطيها الفرصة لكي تعرف ما بينا... وكنا ايمان وانا نتحفظ على علاقتنا فى سرية كاملة... وبعد ان بدأت ابنتها فاطمة بالذهاب الى المدرسة، خلا الجوى فى منزلي... وكانت زوجتي تعمل من الخامسة صباحاً حتى الواحدة ظهراً.
كنت انا وايمان زوجة ابن عمي لوحدنا فى المنزل... وكانت دائماً تشكي من ما فعله اسعد زوجها... بعد ان تركها وسافر الى مدينة اخرى... وكنت دايماً الاطفها واطيب بخاطرها واخذها فى احضاني.
كانت بعد ان توصل ابنتها فاطمه الى المدرسة... وتعود الى المنزل اكون انا قد اعددت شاي الصباح، وبعد ذلك نتحدث قليلاً وبعدها ينقطع الحديث وتبدأ انفاسنا فى التسارع وتشتعل نار الشهوة والجنس فى جسدينا.
كانت ايمان تحب الجنس بقوة، وانا كنت ضعيفاً امام جمالها وجسدها البديع، وكانت قد وعدتنى بعد تسجيل ابنتها فى المدرسه سوف نستمتع بالجنس دون خوف، وبعد ان ساد الصمت بيننا فتره قالت علاء مالك قلت لها لقد وعدتينى وانا انتظر وعدك لم تقل شئ، وبعدها ذهبت الى الحمام، وانتظرت انا قليلاً وذهبت خلفها ومن خرم المفتاح بدأت اشاهد ذلك الجسد الرهيب، وخلعت ثيابها وانا اراقب كل قطعه منه حتى اصبحت عارية وبدأت في الاستحمام.
وانا يغلي فى داخلي مرجل الشوق والاشتياق لملامسة ذلك الابداع ، وذلك الجسد النار، وانا فى قمة الانتصاب والنشوة، خلعت كل ملابسي وانا استمتع بمشاهدة ايمان وشعر عانتها وطيزها المستديرة الناعمة وسيقانها البديعة.. اه اه ايمان كم اموت فى ذلك الجسد، احبه اعشقه، اهواه ايمان، ايمان بحبك اه انا وبعد ان غسلت جسدها وضعت وصلة خرطوم الماء داخل فتحت طيزها وبدات فى غسل الطيز من الداخل عدة مرات حتى اصبحت فى غاية النظافة وبعد ذلك وضعت بعض الكريم المرطب على جسدها وداخل فتحه طيزها الجميلة ووضعت بعض العطور على جسدها ولبست ثيابها وخرجت من الحمام.
وكنت انا قد هربت الى غرفتي مسرعاً ووضعت برفانا سمعت طرقاً على باب غرفتي وضعت فوطة حول وسطى وقلت ادخلي ايمان، اه اه بحبك، دخلت ايمان وهى لا تلبس شئ سوى قميص نوم قصير، هلت علي، دخلت دنياي وحياتي بانوثتها ورقتها.
وقفت هي امام المراية ووقفت انا خلفها واضعاً زبي على مؤخرتها الكبير ومحيطها بساعديّ اتحسس نهديها بيديّ وانا احضنها على جسدى، لم يكن هناك كلام كان عراكاً هادئاً بين جسدينا فى معزوفة، علاء وايمان في سعاده وهيام وتناغم وانفاسنا فى انطراب ونشوه واستدارت لكي تسلمني كرز شفائفها المستديره ورشفت فمها بل رضعت رحيق شفائفها الحلوة العذبة وهى تتأوه اه اها اه... انا بحبك ايمان بموت فى ذلك الجسد الرهيب... انت عمري الذى جاء مع قدومك ايمان ايمان... انت لي وانا لك.
كانت انفاسها تسارع قالت تعبت تعبت ارجووووووك... علاء... ريحني دعني اموت من اللذة من النشوة... دعني اصرخ منذ ان تزوجت اسعد وسكن معنا فى منزلنا مع اهلي لم اصرخ من اللذه... كنت اخاف ان يسمعونني... وكنت اتمنى ان اتأوه من فرط اللذه، متعني ريحني دعني ابكى نشوة وسعادة... افعل بي ما تشاء ونيكني حيث تشاء، انا لك يا علاء حبيبي.
وخلعت ثيابها ونزعت الفوطة من وسطي والتحم جسدينا في قوه وعنف لا تسمع سوى الآهات وصوت القبلات واحتكاك الاجساد وطلبت مني ان الحس كسها فأكلته ورشفت من عسل كسها ذو الرائحه الطيبه، ومررت على شعر عانتها ومصصت كسها، وكانت تصرخ دون خوف، هي تعلم لا احد فى المنزل، اه اه اهى اهى اه انا، ارضعني مصني نيكني متعني... اها اه اه اى انا... احب زبك ياعلاء اموت فى زبك انا عشيقتك افعل بى ما تريد... ووضعت قضيبي داخل فمها واصبحت تلعقه مثل الطفل الصغير بلهفه وشوق وهي في لذه ونشوه وهي تصرخ بكل رغباتها دعنى استمتع ريحنى اقتلني بزبك اذبحني افرق كل شحنات اللذه داخل جسدي متعني اه اها اه اى اى انا.
رفعت رجليها ووضعت قضيبى على مشفريها اداعبهما برأس قضيبي وهي تتأوه وتتراقص بطيزها شوية شويه دخلو واى واى... دخلو ارجوك اقتلني يا علاء مزق كسي بزبك الكبير... نيكني بعنف اغتصبني انا جاريتك... حبيبتك... عشيقتك شرموتطك... وانت عشيقي نياكي معذبي وادخلت زبي رويدا رويدا... وهي لم تتوقف عن الصراخ قالت لى ان متعتها فى الصراخ والتعبير عن لذتها ورغباته... وكانت فى كل لحظه ترتجف وترتجف وتقذف.....
تلقيت مكالمة تلفونية من إيمان زوجة ابن عمي اسعد وقالت لي وهى تبكي ان ابن عمي تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل، وأصبحت وحيدة وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمة، أخبرت زوجتي بذلك. فرق قلبها كثيراً وقررت أن تساعدها لحين رجوع زوجها، فأرسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرنا نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون مع أصدقائه، وكل شخص يعرفه .
وبعد ثلاثة أيام اتصلت إيمان بي، وهى تبكي، تريد أن تحضر هي وابنتها إلى مدينتنا، وان أساعدها. فأرسلت لها تذاكر الباص، وبعد أسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمة وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميلة وجذابة وكانت فتاة طويلة وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسداً جنسياً. أحببتها وزدت بها هياماً بعد حكت لي قصتها مع اسعد .
كانت إيمان في الثامنة والعشرون. تزوجت اسعد زواجاً تقليدياً.. خطبها له أهله وهو لم يرها .. وبعد أن عاد من بلاد الغربة تزوجها وقضى معها شهرين.. ورجع إلى بلاد الغربة وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمة .
لحسن حظها كنت اسكن في شقة مكونة من طوابق، الطابق الأرضي الصالة وغرفة الجلوس والسفرة والمطبخ، والطابق العلوي ثلاثة غرف.. ماستر روم لزوجتي وبجانبها غرفه لابنتي، وغرفه أخرى خاليه، شغلتها إيمان وفاطمة .
صدقوني، لقد أحببت ايمان زوجة ابن عمي، وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانية ظهراً، تظل في خيالي، أحبها كثيراً أهيم بها كثيراً، ملكت كياني و أصبحت أتمنى أن أبقى معها كثيراً، خصوصاً أن زوجتي كانت تعمل من الخامسة صباحاً حتى الواحدة والنصف ظهراً، وأنا يبدأ عملي في الثانية ظهراً بعد أن أسلمها ابنتي روعه، اذهب إلى عملي، وأعود عند العاشرة .
كنت بالنسبة لايمان نعم الصديق، ساعدتها كثيراً وسجلت ابنتها في المدرسة وكان اهتمامي بها خاص، كنت أحبها و أهيم بها هياماً، وكنت أتظاهر أمام زوجتي بالحزم وقلة الحديث مع ايمان، وكنت دائماً اتركهن مع بعضهن وأبقى مع ابنتي روعة و فاطمة فى الغرفة الأخرى، وبعد أن أطمئنت أن زوجتي لا تشك في شيء من ناحية ايمان قررت أن أصرح بحبي لايمان.
وبعد مضى عشرة أيام طلبت منى ايمان أن أجد لها عمل واتصلت بإحد اصدقائي وكان بحاجه لها، وكان عملها يبدأ فى الثانية عشر، شكرتني كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلي لها، وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى كنت ابكى من كثرة حبى وهيامى بها .
وفى يوم من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه، رجعت عند السابعه والنصف صباحاً وكنت انام في حجرة ابنتى روعة التى كانت قريبة من غرفتها. عادت ودخلت الى الحمام، فخرجت من الغرفة واتجهت صوب الحمام، وكانت دقات قلبي اسمعها عالية، وكنت اخاف ان تسمع تنفسي ودقات قلبي، ونظرت من خرم الباب آه آه آه آه... مما رأيت... كانت الدموع تملئ عينى وانا انظر لذلك الجسد، احب جسدها... امووووووت فيه... كم اهواها... كانت تخلع ثيابها ووقفت عارية تحت الدش، وبدأ الماء يغمر جسدها الفارع، ونهديها النافرين وطيزها الناعمة، وشعرتها الكثيفة، وسيقانها، اه اه اخ من وجعى وغرامي بحبها ووضعت كميه من الشامبو على شعر عانتها، وكسها، وصارت تفركه بقوه وتعتصر نهديها، وتداعب حلماتها، وتفرك افخاذها السمراء بالصابون، وكنت انا فى نشوه وهيام، اعيش مع جسدها الجميل، ايمان الحبيبة، قلت اليوم يومي سوف اتشجع وسوف استمتع بذلك الجسد، وانتهت من حمامها... هربت مسرعاً الى المطبخ لعمل الشاي، وبعد دقائق حضرت ايمان الى المطبخ، وقالت صباح الخير، قلت صباح الخير يا احلى واروع واجمل مرات اخ.
ضحكت وطلبت مني ان ابقى مع ابنتي، وسوف تقوم بعمل الشاي، قلت لها ان ابنتي نائمة ولن تستيقظ الا فى العاشرة، وبدأت فى غسل الصحون والاواني وكنت اراقبها والفستان الذى كان يحيط بجسدها الجميل، كم احبك يا ايمان زوجة اخي كان بيننا صمت، وكنت اتعذب، شوقاً وهياماً،. وفجأه نظرت تجاهي وصارت تضمني الى صدرها فى حنان وتسألني مابك؟ قلت ايمان اه اه ايمان انا انا. مابك ارجوك تكلم انا انا. يا ايمان انا. ارجوك لاتعذبني. انا قلبي ممزق ارجوك. قلت انا انا يا ايمان. بحبك. وارتميت فى احضانها وساد صمت رهيب وبقيت احضنها. واخذت تنظر الى عيوني. ودموعها تسيل على خدودها لقد لاحظته ذلك من معاملتك لي ونظرات حنانك وعطفك. ورقتك واحساسك المرهف. انا بحبك بريدك اه اه اه. ايمان حياتي روحي دمي ابتسامتي بحبك بكل جوارحي. بهواك وبكت. وهى تقول بحبك روحي حناني كل لك.
انت عمري لن اعطي قلبي لاحد غيرك... قلت لها اوعديني ان تكوني لي واكون لك وان لايعلم احد بتلك العلاقه... فوافقت وصرت اقبلها فى كل مكان... وامتص الرحيق من شفتيها... فى عناق محموم... وعشت فى عالم اللذة والنشوة... وفجأة سقطت على الارض انهارت وقالت لي ارجلي لاتحملني... حملتها على ذراعيا الى الدور الثانى... وضعتها على فراشي الوسير... ورقدت بجانبها، واخذتها فى احضاني، بحبك يا ايمان اه اه بحبك، وهي في هيام ولوعه، وانا اتحسس جسدها وشعر عانتها واردافها، وهى تتأوه من الشوق واللذة والرغبة المجنونة، وهي تصرخ اه اه انا براحة، ارجوك براحة تعبت ارجوك... واى انا احى انا اوه اوه اوه...ووضعت يدى تحت ثيابها واخذت اتحسس افخاذها وشعر عانتها ومشفريها واداعب بظرها وافرك دبتها.. وانطلقت اداعبها فى كل جسدها اه اه اه توقف ارجوك توقف... ما بتحمل... تعبت تعبت... خليني ارتاح تعبت انا... ما بتحمل اي اي اي ارجوك خليني ارتاح...
رفعت فستانها بسرعة وخلعته وساعدتني فى ذلك وبسرعة خلعت ثيابي وفتحت ارجلها وصرت الحس كسها ومشفريها وطيزها وهى تصرخ... اي اي اهاه.. لا توقف... ارجوك بلسانك جوه اه علاء ارجوك لا انا تعبت ريحني توقف... اي لا لا ..كمان اكتر جوه كتر... واى واى واى انا كدا بحبه انا واى واى ..جاتنى جاتنى و واى احى.. انا ارجوك... لا لا لا... واى لا ارجوك واى واى ولسانى يدخل عميقاً فى كسها وهى فى هيجان ولذه ونشوه عارم وهى ممسكه بقضيبى الكبير تعتصره بقوه وشده... اه ا اى اى... انا احى احى انا توقف توقف... لا... لا... لا... ورفعت رجليها عالياً... وباعدت بين افخاذها وهى تصيح اخ اى انا... لا لا... ارجوك سيبنى... سيبنى اه اه ريحنى... تعبت ابعد عنى وااى لا لا لا... ارجوك... ياعلاء كفايه كفايه... سالتها كفايه نكمل ولا لا قالت كفايه تعبت ريحنى اه اه ياعلاء... دخله دخله في كسي... ريحني شويه شويه... اى اى ماكلو شويه شويه... ايمان بحبك بريدك بهواك... وهي تقول براحه براحه... اكتر كمان اكتر جوه... كله... واى واى واى اكتر اعمق... احلى افركني... نيكني... متعني... انت حبيبى... كسي ليك ياعلاء... وجعني نيكني... ريحني زبك كبير... واى منه... زبك اكبر من زوجي اسعد... احلى واقوى.. متين زدنى نياكه دخلوو... كله جوايا فى كسي احبك اريدك... جاتني... جاتني اللذه النشوه.. طيرت طيرت قزفت... وارتعشت وهى تبكي بحبو بحبو... وا وا اى واى ترتجف بشده وانا ضاقت زبي فى اعماقها وقذفت وكبيت مني داخلها.
لم اخرجه منها وبدأت من جديد... اى اى اه اكتر كمان... اكتر نيكني متعني اكتر اموت... فى زبك علاء... اسعدني متعني... اكتر بزبك نيكني اشد اقوى... انا تعبانه محتاجه ليك... انت عشيقي حبيبى... انا ليك ارتعشت قذفت وقذفت وارتحن.
زوجة ابن عمي ايمان اصبح لها مكان خاص فى قلبي... زوجتى لم تلاحظ ما بيني وبين ايمان... وانا لم أعطيها الفرصة لكي تعرف ما بينا... وكنا ايمان وانا نتحفظ على علاقتنا فى سرية كاملة... وبعد ان بدأت ابنتها فاطمة بالذهاب الى المدرسة، خلا الجوى فى منزلي... وكانت زوجتي تعمل من الخامسة صباحاً حتى الواحدة ظهراً.
كنت انا وايمان زوجة ابن عمي لوحدنا فى المنزل... وكانت دائماً تشكي من ما فعله اسعد زوجها... بعد ان تركها وسافر الى مدينة اخرى... وكنت دايماً الاطفها واطيب بخاطرها واخذها فى احضاني.
كانت بعد ان توصل ابنتها فاطمه الى المدرسة... وتعود الى المنزل اكون انا قد اعددت شاي الصباح، وبعد ذلك نتحدث قليلاً وبعدها ينقطع الحديث وتبدأ انفاسنا فى التسارع وتشتعل نار الشهوة والجنس فى جسدينا.
كانت ايمان تحب الجنس بقوة، وانا كنت ضعيفاً امام جمالها وجسدها البديع، وكانت قد وعدتنى بعد تسجيل ابنتها فى المدرسه سوف نستمتع بالجنس دون خوف، وبعد ان ساد الصمت بيننا فتره قالت علاء مالك قلت لها لقد وعدتينى وانا انتظر وعدك لم تقل شئ، وبعدها ذهبت الى الحمام، وانتظرت انا قليلاً وذهبت خلفها ومن خرم المفتاح بدأت اشاهد ذلك الجسد الرهيب، وخلعت ثيابها وانا اراقب كل قطعه منه حتى اصبحت عارية وبدأت في الاستحمام.
وانا يغلي فى داخلي مرجل الشوق والاشتياق لملامسة ذلك الابداع ، وذلك الجسد النار، وانا فى قمة الانتصاب والنشوة، خلعت كل ملابسي وانا استمتع بمشاهدة ايمان وشعر عانتها وطيزها المستديرة الناعمة وسيقانها البديعة.. اه اه ايمان كم اموت فى ذلك الجسد، احبه اعشقه، اهواه ايمان، ايمان بحبك اه انا وبعد ان غسلت جسدها وضعت وصلة خرطوم الماء داخل فتحت طيزها وبدات فى غسل الطيز من الداخل عدة مرات حتى اصبحت فى غاية النظافة وبعد ذلك وضعت بعض الكريم المرطب على جسدها وداخل فتحه طيزها الجميلة ووضعت بعض العطور على جسدها ولبست ثيابها وخرجت من الحمام.
وكنت انا قد هربت الى غرفتي مسرعاً ووضعت برفانا سمعت طرقاً على باب غرفتي وضعت فوطة حول وسطى وقلت ادخلي ايمان، اه اه بحبك، دخلت ايمان وهى لا تلبس شئ سوى قميص نوم قصير، هلت علي، دخلت دنياي وحياتي بانوثتها ورقتها.
وقفت هي امام المراية ووقفت انا خلفها واضعاً زبي على مؤخرتها الكبير ومحيطها بساعديّ اتحسس نهديها بيديّ وانا احضنها على جسدى، لم يكن هناك كلام كان عراكاً هادئاً بين جسدينا فى معزوفة، علاء وايمان في سعاده وهيام وتناغم وانفاسنا فى انطراب ونشوه واستدارت لكي تسلمني كرز شفائفها المستديره ورشفت فمها بل رضعت رحيق شفائفها الحلوة العذبة وهى تتأوه اه اها اه... انا بحبك ايمان بموت فى ذلك الجسد الرهيب... انت عمري الذى جاء مع قدومك ايمان ايمان... انت لي وانا لك.
كانت انفاسها تسارع قالت تعبت تعبت ارجووووووك... علاء... ريحني دعني اموت من اللذة من النشوة... دعني اصرخ منذ ان تزوجت اسعد وسكن معنا فى منزلنا مع اهلي لم اصرخ من اللذه... كنت اخاف ان يسمعونني... وكنت اتمنى ان اتأوه من فرط اللذه، متعني ريحني دعني ابكى نشوة وسعادة... افعل بي ما تشاء ونيكني حيث تشاء، انا لك يا علاء حبيبي.
وخلعت ثيابها ونزعت الفوطة من وسطي والتحم جسدينا في قوه وعنف لا تسمع سوى الآهات وصوت القبلات واحتكاك الاجساد وطلبت مني ان الحس كسها فأكلته ورشفت من عسل كسها ذو الرائحه الطيبه، ومررت على شعر عانتها ومصصت كسها، وكانت تصرخ دون خوف، هي تعلم لا احد فى المنزل، اه اه اهى اهى اه انا، ارضعني مصني نيكني متعني... اها اه اه اى انا... احب زبك ياعلاء اموت فى زبك انا عشيقتك افعل بى ما تريد... ووضعت قضيبي داخل فمها واصبحت تلعقه مثل الطفل الصغير بلهفه وشوق وهي في لذه ونشوه وهي تصرخ بكل رغباتها دعنى استمتع ريحنى اقتلني بزبك اذبحني افرق كل شحنات اللذه داخل جسدي متعني اه اها اه اى اى انا.
رفعت رجليها ووضعت قضيبى على مشفريها اداعبهما برأس قضيبي وهي تتأوه وتتراقص بطيزها شوية شويه دخلو واى واى... دخلو ارجوك اقتلني يا علاء مزق كسي بزبك الكبير... نيكني بعنف اغتصبني انا جاريتك... حبيبتك... عشيقتك شرموتطك... وانت عشيقي نياكي معذبي وادخلت زبي رويدا رويدا... وهي لم تتوقف عن الصراخ قالت لى ان متعتها فى الصراخ والتعبير عن لذتها ورغباته... وكانت فى كل لحظه ترتجف وترتجف وتقذف.....