قيصــر نسـوانجي
01-20-2016, 02:45 AM
دخلت قاعة المحاضرات قعدت جنب اتنين من زميلاتى كنت اتعرفت عليهم من بداية
الترم, ولأن الدكتور كان اعتذر عن المحاضرة قعدنا نتكلم مع بعض, و فى وسط الكلام
واحدة منهم اقترحت نروح بيتها اللى مش بعيد عن الجامعة واتحمست التانية
ووشوشتها بكلام ما سمعتوش و قعدوا يضحكوا.
- جرى ايه يا جماعة ما تضحكونا معاكم.
قالوا لى بس بللا بينا الاول نمشى وانت تعرفى كل حاجة بعدين, اعتذرت بحجة ان
ماما هاتقلق عليا و ما قولتلهاش انى هاتأخر برة, قالولى يا بنتى احنا معانا ساعة ونص
مدة المحاضرة الملغية وابقى امشى بعدها عشان ما تتأخريش ,المهم وافقت ورحت
معاهم.
بيت جميل و خصوصا اودة زميلتى تجنن, ذوقها حلو جدا, قفلت زميلتنا الباب بالمفتاح,
استغربت بس قلت جايز يكون فيه سبب, المهم قعدنا نتكلم كان الجو حار قوى
ساعتها قلت
- ما فيش مروحة هنا الجو حار قوى.
- قالت صاحبتى اقلعى البلوزة اسهل لسة هاطلع اجيب لك مروحه؟!
استغربت و احمر وشى ما كنتش أعرف انها جريئة قوى كدة وبعدين لقيتها راحت
قالعة بلوزتها والأغرب ان زميلتى التانية راحت عاملة زيها و قعدوا يضحكوا و يبصوا لى
و يضحكوا.
- ايه مكسوفة؟!!
- يا بنتى احنا بنات زى بعض ما فيهاش حاجة.
أنا اتكسفت ما فيش تحت البلورة غير الستيان و..... مش ممكن أنا مش ....
- لا خلاص انا مرتاحة كدة.
- على راحتك البيت بيتك, بتحبى تقرى مجلات؟
و بصوا لبعض وضحكوا.
- جدا.
- طب لحظة واحدة.
وقامت فتحت الدولاب و جابت مجلة بس انا اتصدمت وقلت
- ايه اللى انت جايباه ده دى مجلة قبيحة.
قعدوا يضحكوا و قالوا دى ثقافة يا ستى و ما فيهاش حاجة.
رمتها قدامى فقمت و قلت لها افتحي لى لو سمحتى عايزة أمشى من هنا.
بصت لى و راحت قاعدة جنب زميلتنا التانية و راحت حاضناها و بدأت تبوسها من
شفايفها وانا متلخبطة مش عارفة أعمل ايه؟
- خرجينى من هنا.
خلعوا الجيبات و ناموا على السرير و هما بيحسسوا على جسم بعض ويبوسوا بعض وانا
مذهولة و جسمى بيرتعش من المنظر بوس و أحضان و لحس لسان و مصمصة
شفايف و تحسيس, خلعوا الستيانات و بدأت واحدة تحسس على صدر التانية و تدعك
جامد و التانية بتتأوه تأوهات غريبة بس جننتنى و تقول مصى الحلمتين و بدأ المص و
العضعضة و التانية تتأوه و تقول كمان و بعدين نامت على بطنها و حسست التانية على
ضهرها و دعكته و الأهات بتزيد وبتعلا و قلعتها الكلوت و بدات تحسس على فخادها
و طيزها و االتانية تتجنن و تتأوه لحد ما نامت عليها و قالت لها دورى و عملت نفس
اللى اتعمل معاها و التانية تتأوه و تتجنن و بعدين نامت واحدة على ضهرها و نامت
التانية فوقيها بوضع معكوس و بدأت كل واحدة تمصمص ف... مش ممكن ايه ده
اللى انا باشوفه ده لا اعصابى منهارة و جسمى سخن.
المهم خلصوا وانا مش قادرة اتلم على أعصابى و قاموا و قالوا لى الجو حار ما
نفسكيش ت........ هههههههههههههه.
خرجت من عندها روحت على البيت ما دريتش لا بالطريق ولا بالناس و لا حتى بنفسى
وكل اللى شوفته و سمعته بيدور قدامى عنيا ويرن فى ودانى مرة ورا مرة.
قفلت أودتى عليا واترميت على السرير و الدنيا بتلف بيا, صحيت من النوم على صوت
ماما و هى بتقولى
- العشا جاهز يلا انت ما كلتيش من ساعة ما رحتى الجامعة, يللا بسرعة عشان أنا
مسافرة دلوقت و جايز أبات عند خالتك عشان تروحى تباتى معاها.
- حاضر معلش اصل كنت تعبانة من مشوار الجامعة.
اتعشيت مع ماما و رحت عند اختى ابات عندها الليلادى.
فتح جوزها الباب و قال لى
اهلا أتأخرتى ليه إحنا مستنيينك من بدرى, اتفضلى.
سلمت على أختى و قعدت أتفرج على المسلسل معاهم و أنا مش معاهم انا أعصابى
مرهقة و حاسة ان حرارة جسمى مرتفعة. المهم استأذنتهم عشان أدخل أنام....
بس نوم أيه اللى يجى لواحدة فى الحالة دى.
قمت أشرب بالليل بعد ما الكل نام او زى ما كنت بحسب ان الكل نام لكن وأنا فى طريق
المطبخ سمعت صوت من أودة نوم اختى زى ما يكون لا مش ممكن تانى و فى نفس
اليوم, حطيت ودنى على الباب ما كنتش عارفة أنا باعمل ايه كنت بارتعش بس المرة
كان نفسى أسمع لا و كان نفسى اشوف كمان بس ده كان مستحيل طبعا فاكتفيت
بالسمع غصب عنى.
- أه ارحمنى أبوس اديك دخله بقى, ااااااااه أووووه لأ كفاية دخله حرام عليك اااه ااااه
لا لا دخله بسرعة مش قادرة استحمل.
أنا اللى ماأقدرتش أستحمل و دخلت أودتى بسرعة وقفلت بالمفتاح نمت على السرير
الجو حار يخنق و جسمى مولع و أعصابى منهارة جدا ما طقتش الهدوم فقلعتها كلها
بس جسمى فضل مولع و كل المناظر و الاصوات اللى سمعتها النهاردة بتتحرك قدامى
لا جوايا المرة دى و لقتنى غصب عنى بحط ايديا على جسمى و أحركها و املس على
صدرى و ادعك فى الحلمات و نزلت بايدى اليمين تحت على كسى أدعكه و الشمال على
صدرى لحد ماارتعشت ااااااااه من المتعة لأول مرة بحس الاحساس ده.
نمت و صحيت رحت الجامعة و قابلت زميلتى صاحبة البيت القريب من الجامعة سلمت
على وانا مترددة أسلم عليها ولا لأ المهم سلمت عليها و مشيت
بعد أسبوعين اتلغت محاضرة تانية لقيت زميلاتى الاتنين بيقولوا لى
- النهاردة الجو حار مش كدة؟! تيجى معانا المصيف, هههههههههههههه,
مارحتش معاهم وبعدين وانا ماشية كل اللى حصل من اسبوعين دار قدام عنيا لقتنى
بأسخن و اعصابى بدأت تنهار. حصلتهم على بيت زميلتنا و أول ما فتحت لى الباب
ضحكت وقٌالت
- أهلا بيك فى المصيف و الدخول بالملابس الرسمية, ههههههههههه.
دخلت الأودة و المرة دى ما قفلتش الباب قلعوا الاتنين بديهاتهم فشفت جسمهم و
ارتعشت بصوا لى و راحوا قالعين البنطلونات, قلعت البدى وانا مكسوفة ووشى مولع
بس كان جسمى مولع اكتر, شاورت واحدة على البنطلون, مش ممكن بس لا انا مش
قادرة استحمل الحرارة والسخونية دى كلها قلعته ,
- أهلا بيكى
و هجموا عليا الاتنين و شدونى على السرير و رمونى علبه و ناموا جنبى واحدة قدامة
وو احدة ورايا وأنا مكسوفة و جسمى مولع نااااااااار, فكت اللى ورايا الستيان و اللى
قدامى شدت الكلوت مسكت فيه لكن شدته بالعافية و بقيت عريانة خالص قلعوا
الاتنبن الستيانات والكلوتات وبدأوا يحسسوا على جسمى وأنا ضايعة من اللذة
مصمصوا حلماتى و دعكوا جسمى من أوله لأخره وأنا بتاوه من المتعة فتحوا بين
فخادى و بدات واحدة تلعب فى كسى و التانية تمصمص فى شفايفى و تدعك فى
صدرى وحلماتى و اااااااااااااااااااااااااااه لا مش قادة ارحمونى ابوس اديكم والدعك
شعال و اللحس ما سكتش وانا فايرة و مستمعة جدا جدا.
خلصنا بصوا لى و ضحكوا وقالوا:
كل ما الجو يحرر ابقى تعالى المصيف, ههههههههههههههههه
الترم, ولأن الدكتور كان اعتذر عن المحاضرة قعدنا نتكلم مع بعض, و فى وسط الكلام
واحدة منهم اقترحت نروح بيتها اللى مش بعيد عن الجامعة واتحمست التانية
ووشوشتها بكلام ما سمعتوش و قعدوا يضحكوا.
- جرى ايه يا جماعة ما تضحكونا معاكم.
قالوا لى بس بللا بينا الاول نمشى وانت تعرفى كل حاجة بعدين, اعتذرت بحجة ان
ماما هاتقلق عليا و ما قولتلهاش انى هاتأخر برة, قالولى يا بنتى احنا معانا ساعة ونص
مدة المحاضرة الملغية وابقى امشى بعدها عشان ما تتأخريش ,المهم وافقت ورحت
معاهم.
بيت جميل و خصوصا اودة زميلتى تجنن, ذوقها حلو جدا, قفلت زميلتنا الباب بالمفتاح,
استغربت بس قلت جايز يكون فيه سبب, المهم قعدنا نتكلم كان الجو حار قوى
ساعتها قلت
- ما فيش مروحة هنا الجو حار قوى.
- قالت صاحبتى اقلعى البلوزة اسهل لسة هاطلع اجيب لك مروحه؟!
استغربت و احمر وشى ما كنتش أعرف انها جريئة قوى كدة وبعدين لقيتها راحت
قالعة بلوزتها والأغرب ان زميلتى التانية راحت عاملة زيها و قعدوا يضحكوا و يبصوا لى
و يضحكوا.
- ايه مكسوفة؟!!
- يا بنتى احنا بنات زى بعض ما فيهاش حاجة.
أنا اتكسفت ما فيش تحت البلورة غير الستيان و..... مش ممكن أنا مش ....
- لا خلاص انا مرتاحة كدة.
- على راحتك البيت بيتك, بتحبى تقرى مجلات؟
و بصوا لبعض وضحكوا.
- جدا.
- طب لحظة واحدة.
وقامت فتحت الدولاب و جابت مجلة بس انا اتصدمت وقلت
- ايه اللى انت جايباه ده دى مجلة قبيحة.
قعدوا يضحكوا و قالوا دى ثقافة يا ستى و ما فيهاش حاجة.
رمتها قدامى فقمت و قلت لها افتحي لى لو سمحتى عايزة أمشى من هنا.
بصت لى و راحت قاعدة جنب زميلتنا التانية و راحت حاضناها و بدأت تبوسها من
شفايفها وانا متلخبطة مش عارفة أعمل ايه؟
- خرجينى من هنا.
خلعوا الجيبات و ناموا على السرير و هما بيحسسوا على جسم بعض ويبوسوا بعض وانا
مذهولة و جسمى بيرتعش من المنظر بوس و أحضان و لحس لسان و مصمصة
شفايف و تحسيس, خلعوا الستيانات و بدأت واحدة تحسس على صدر التانية و تدعك
جامد و التانية بتتأوه تأوهات غريبة بس جننتنى و تقول مصى الحلمتين و بدأ المص و
العضعضة و التانية تتأوه و تقول كمان و بعدين نامت على بطنها و حسست التانية على
ضهرها و دعكته و الأهات بتزيد وبتعلا و قلعتها الكلوت و بدات تحسس على فخادها
و طيزها و االتانية تتجنن و تتأوه لحد ما نامت عليها و قالت لها دورى و عملت نفس
اللى اتعمل معاها و التانية تتأوه و تتجنن و بعدين نامت واحدة على ضهرها و نامت
التانية فوقيها بوضع معكوس و بدأت كل واحدة تمصمص ف... مش ممكن ايه ده
اللى انا باشوفه ده لا اعصابى منهارة و جسمى سخن.
المهم خلصوا وانا مش قادرة اتلم على أعصابى و قاموا و قالوا لى الجو حار ما
نفسكيش ت........ هههههههههههههه.
خرجت من عندها روحت على البيت ما دريتش لا بالطريق ولا بالناس و لا حتى بنفسى
وكل اللى شوفته و سمعته بيدور قدامى عنيا ويرن فى ودانى مرة ورا مرة.
قفلت أودتى عليا واترميت على السرير و الدنيا بتلف بيا, صحيت من النوم على صوت
ماما و هى بتقولى
- العشا جاهز يلا انت ما كلتيش من ساعة ما رحتى الجامعة, يللا بسرعة عشان أنا
مسافرة دلوقت و جايز أبات عند خالتك عشان تروحى تباتى معاها.
- حاضر معلش اصل كنت تعبانة من مشوار الجامعة.
اتعشيت مع ماما و رحت عند اختى ابات عندها الليلادى.
فتح جوزها الباب و قال لى
اهلا أتأخرتى ليه إحنا مستنيينك من بدرى, اتفضلى.
سلمت على أختى و قعدت أتفرج على المسلسل معاهم و أنا مش معاهم انا أعصابى
مرهقة و حاسة ان حرارة جسمى مرتفعة. المهم استأذنتهم عشان أدخل أنام....
بس نوم أيه اللى يجى لواحدة فى الحالة دى.
قمت أشرب بالليل بعد ما الكل نام او زى ما كنت بحسب ان الكل نام لكن وأنا فى طريق
المطبخ سمعت صوت من أودة نوم اختى زى ما يكون لا مش ممكن تانى و فى نفس
اليوم, حطيت ودنى على الباب ما كنتش عارفة أنا باعمل ايه كنت بارتعش بس المرة
كان نفسى أسمع لا و كان نفسى اشوف كمان بس ده كان مستحيل طبعا فاكتفيت
بالسمع غصب عنى.
- أه ارحمنى أبوس اديك دخله بقى, ااااااااه أووووه لأ كفاية دخله حرام عليك اااه ااااه
لا لا دخله بسرعة مش قادرة استحمل.
أنا اللى ماأقدرتش أستحمل و دخلت أودتى بسرعة وقفلت بالمفتاح نمت على السرير
الجو حار يخنق و جسمى مولع و أعصابى منهارة جدا ما طقتش الهدوم فقلعتها كلها
بس جسمى فضل مولع و كل المناظر و الاصوات اللى سمعتها النهاردة بتتحرك قدامى
لا جوايا المرة دى و لقتنى غصب عنى بحط ايديا على جسمى و أحركها و املس على
صدرى و ادعك فى الحلمات و نزلت بايدى اليمين تحت على كسى أدعكه و الشمال على
صدرى لحد ماارتعشت ااااااااه من المتعة لأول مرة بحس الاحساس ده.
نمت و صحيت رحت الجامعة و قابلت زميلتى صاحبة البيت القريب من الجامعة سلمت
على وانا مترددة أسلم عليها ولا لأ المهم سلمت عليها و مشيت
بعد أسبوعين اتلغت محاضرة تانية لقيت زميلاتى الاتنين بيقولوا لى
- النهاردة الجو حار مش كدة؟! تيجى معانا المصيف, هههههههههههههه,
مارحتش معاهم وبعدين وانا ماشية كل اللى حصل من اسبوعين دار قدام عنيا لقتنى
بأسخن و اعصابى بدأت تنهار. حصلتهم على بيت زميلتنا و أول ما فتحت لى الباب
ضحكت وقٌالت
- أهلا بيك فى المصيف و الدخول بالملابس الرسمية, ههههههههههه.
دخلت الأودة و المرة دى ما قفلتش الباب قلعوا الاتنين بديهاتهم فشفت جسمهم و
ارتعشت بصوا لى و راحوا قالعين البنطلونات, قلعت البدى وانا مكسوفة ووشى مولع
بس كان جسمى مولع اكتر, شاورت واحدة على البنطلون, مش ممكن بس لا انا مش
قادرة استحمل الحرارة والسخونية دى كلها قلعته ,
- أهلا بيكى
و هجموا عليا الاتنين و شدونى على السرير و رمونى علبه و ناموا جنبى واحدة قدامة
وو احدة ورايا وأنا مكسوفة و جسمى مولع نااااااااار, فكت اللى ورايا الستيان و اللى
قدامى شدت الكلوت مسكت فيه لكن شدته بالعافية و بقيت عريانة خالص قلعوا
الاتنبن الستيانات والكلوتات وبدأوا يحسسوا على جسمى وأنا ضايعة من اللذة
مصمصوا حلماتى و دعكوا جسمى من أوله لأخره وأنا بتاوه من المتعة فتحوا بين
فخادى و بدات واحدة تلعب فى كسى و التانية تمصمص فى شفايفى و تدعك فى
صدرى وحلماتى و اااااااااااااااااااااااااااه لا مش قادة ارحمونى ابوس اديكم والدعك
شعال و اللحس ما سكتش وانا فايرة و مستمعة جدا جدا.
خلصنا بصوا لى و ضحكوا وقالوا:
كل ما الجو يحرر ابقى تعالى المصيف, ههههههههههههههههه