شاطى العطش
02-04-2016, 07:03 PM
اهداء لحد معين
عزيز عليا جدا
/ />
كنت مستلقى على السرير عريان بأفكر فى كاميليا وجمالها وأنوثتها وهيجانها .. وبأفكر كمان فى قوه أعصابها .. أزاى قدرت تتعامل مع جوزها بشكل عادى وأعصاب بارده كده .. وعشيفها معاهم فى البيت لسه مقطعها نيك .. المهم وقفت ورا الشباك أبص على الشارع لقيت عربيه جوزها لسه واقفه ... شويه ولقيته نازل .. ركب العربيه ومشى .دي سمعت خبطات ضوافرها على الباب .. فتحت لها .. بصت لى وانا واقف عريان .. حطت أيديها على خدودها الاثنين وهى بتقولى ,, وواقف كمان عريان كده .. أنت عاوز تجننى .. و بتقرب تمسح جسمى بأيديها ومسكت زبى تفركه فى كفها .. كانت لابسه الروب القصير .. مديت أيدى فكيت الحزام .. وفتحته .. كانت لابسه تحته طقم أحمر شفاف قطعيتن سوتيان صغير رافع بزازها بس وشق بزازها يهبل وحلماتها واقفه حا تخرم القماش الخفيف من أنتصابها .. والكيلوت .. أه أه من الكيلوت .. ورقه توت ويمكن أصغر من قدام يادوب مغطى شفرات كسها بالعافيه وكسها منفوخ بجمال بروزه واضح تحت القماش .. يجنن.. وحته فتله من ورا.... وفلقتين طيازها نار زى كورتين بيض مربربين مشدودين بأنوثه تجنن ... سحبتنى من زبى وقعدتنى على السرير وهى بتقول حبيبى تعبان يحب يستريح ولا نلعب شويه ...كانت عينى بتاكل جسمها أكل ... رفعت ذقنها بأيدى لفوق وأنا بأقرب شفايفى من شفايفها وبوستها كام بوسه سريعه كده للتسخين ... هاجت .. حسيت بأيدها بتعصر زبى اللى لسه فى ايديها.. نزلت بشفايفى بأمسح خدودها ورقبتها وكتفها .. بدأت تترعش وتتنفس بسرعه وشفايفها بتتهز زى ماتكون بتتكلم من غير صوت ...و ضمت فخادها على بعض جامد ... قرصتها من حلمه بزها الشمال .. أتنفضت وهى بتتأوه .. أووووه .. ودابت خالص ... ورجعت بظهرها تنام على السرير .. ملت فوقها وأيدى بتعصر بزازها وتقفشهم بنعومه ورقه ... مالت على جنبها ودفنت وشها فى مرتبه السرير .. وهى بتمص صباعها كرضيع جائع ...كان ظهرها ناحيتى ابيض جميل بض ..حسست عليه بحنيه .. تأوهت وهى بتقول .. مش قادره .. حرام عليك اللى بتعمله فيا ده .. ولعتنى وولعت كل جسمى... قربت شفايفى السخنه أمسح ظهرها بوس ولسانى بيلحس الخط اللى بطول ظهرها لغايه قباب طيازها الطريه اللذيذه... بدأت تتهز بعنف وجسمها ينثنى وينفرد كأنها تقوم بتمرين تخسيس البطن .. وتتأوه أه أه أه .. مش كده .. مش كده .. أرجوك .. كفايه .. أه أه أه ..أرحمنى.. حسيت بميه كسها تبلل ركبتى ...مارحمتهاش .. كانت بتجيب شهوتها بقوه ومتعه شديده ...من ورا الفتله اللى بين فلقتين طيزها الشقيه ...دخلت صباعى فى خرم طيزها وقلبتها على ظهرها ومديت فمى اعض كسها من فوق ورقه التوت باسنانى الاماميه بنعومه .. وهى بتحاول تزحف بكوعها تسحب جسمها لورا مش متحمله ... ورفعت كتافها براسها تتفرج على اللى بأعمله فى كسها ..اللى بيسح ميه نازله شلال .. وبطنها بتتقلص زى ما تكون بترقص كراقصه شرقيه ترقص ببطنها .. وكفوفها بتكبش بالسرير زى ماتكون واحده بتولد...مش بتتلحس وتتمص ..رميت راسها لورا ونامت على السرير وحسيت بأنها خلاص مش قادره .. مافيش صوت خارج منها ...جسمها همد من النشوه .. وراحت خالص ...
. بعدت جسمى عنها مؤقتا حتى تهدأ وتستريح .. فقد أشفقت عليها مما هى فيه من هيجان .. وخفت من أن يتوقف قلبها من النشوه .. وفضلت على كده دقائق ..
مالت وهى تنظر لى ووجهها يبتسم وتقول ... كنت حا تموتنى .. يلا قلعنى الكيلوت أحسن مبلول على الاخر .. مش قادره أأقوم أقلعه ... مددت يدى وخلعته بسهوله .. وأصابعى الاربعه تمسح كسها تجففه .. شممت يدى وأنا أقول...كسك بينزل برفان ياناس ...وعينى بتأكل كسها أكل .. كان شق كسها يجنن وشفراتها الورديه مقببه تلمع كأنها أوراق ورده تتفتح ... أقتربت بفمى من كسها شميته وقبلته .. فتحت فخادها بيديها وهى بتبص لى .. عرفت هى عاوزه ايه ...ابعدت أيديها وأنا أفتح فخادها بيداى .. كانت رائحته عطره .مغريه .. مثيره ... وما أن لمست كسها بلسانى شهقت وهى تقوم بجسمها وتدفع رأسى بيديها تبعدها ...لم أبتعد .. عضضت شفرتاها بأسنانى وشفتاى .. كانت تريد أن تقوم بجسمها مره ثانيه .. لم تستطع ...دفعت بلسانى فى عمق كسها .. يتحرك كمطرقه الجرس اليدوى وهى تلف فى الجرس تضرب أجنابه .... وماء شهوتها تسيل ويتدفق على لسانى وذقنى كبركان يفور.. ... ضمت يداها حول رأسها كالمصدعه .. وهى تتمايل وتتأوه .. أووووف أح أغغغغغغغ أوووووو اى أى أى أى ... وهى تحاول أن تضم فخادها لتخبى كسها منى .. لم أمكنها .. كانت تصرخ .. كفايه بقى .. كفايه أرجوك .. أنت بتعمل أيه فيا .. كده حاأموت منك .. كفايه اه أه أه أه أه جننتنى .. جننتنى.. وجسمها يرتجف وينتفض برعشات قويه ... وفجأه سحبت جسمها بقوه للخلف وهى تميل لتنام على وجهها وضمت جسمها كجسم الجنين فى بطن أمه ... وهى ترتعش وتتكلم بكلمات مرتعشه غير مسموعه ولا مفهومه .... شعرت بما هى فيه من النشوه والاستمتاع......تركتها تستريح ...
أستلقيت بجوارها .. بقيت كامى على هذه الحاله ما يقرب من ربع الساعه لا تتحرك ...شعرت بالقلق .. هززتها لآطمئن .. فتحت عينها بصعوبه ... قالت بلسان ثقيل ... أنا اللى أستاهل علشان عرفت واحد زيك كده سخن نار ومجنون ويجنن ..مالت ترتفع بجسمها بصعوبه .. وهى تنظر ناحيه زبى النصف منتصب .. وأرتمت بوجهها بين فخداى من الاعياء .. أحسست بأنفاسها الساخنه تلسع زبى ... فبدأ زبى فى الانتصاب بسرعه .. زحفت بيدها أمسكته براحه يدها تضغط عليه تدلكه من فوق لتحت ..وهى تقترب تتشممه .. و بشفتاها تقبله .. ولسانها تلحسه .. ودفعته فى فمها تعضعض فيه تختبر صلابته …. وبدأت تمصه بقوه من رأسه كأنها تمص بوله جيلاتى فوق بسكوته …وتلحس مايخرج منه من بدايات شهوتى …مددت يدى شديت سوتيانها لفوق ,, فأنخلع عنها .. وترجرجت بزازها متحرره شقيه تذهب العقل … كبشتها بيدى أعصرها بجنون… هاجت من اللى بأعمله فى بزازها .. فزادت زبى عضا ومصا ولحسا .. رفعت ذقنها بيدى وأنا أقول كفايه أحسن هجت خالص وحاأجيبهم فى بقك … فتمايلت وهى تقف بشقاوه .. مشيت تتراقص بطيازها المثيره .. وقفت وسندت ايديها على الشوفنيره وهى بتميل بجسمها لورا وبتقول .. عاوزاه فى كسى وأنا واقفه … ممكن ….وعينها معلقه بزبى المنتصب بقوه يهتز …وقفت وأنا أمشى ناحيتها .. وقفت ورائها ومسحت بزبى كسها من بره بين الشفرتين .. شهقت وهى تميل برأسها تنظر فى عينى .. كانت نظرتها فيها رجاء يجنن .. دفعت بزبى فأنزلق بين خدود كسها الورديه ليخبط فى سقفه.. شبت على أطراف أصابعها مرتفعه بجسمها وهى تتأوه أوووووووووه … أةةةةةة أححححح أوووووووف … مش ممكن .. يجنن .. يجنن… أه أه أه أه أه … بأموت فيك وفى زبك الحلو ده ….بأحبك وبأحب زبك .. وبدأت فى سحب زبى ببطء ودفعه بنعومه وهدوء كأنه قطعه ديناميت أخاف من الحراره عليها حتى لا ينفجر فى كسها ..وساقاها تهتز وترتعش وترتخى لا تستطيع أن تحملها … أرتمت ببطنها على الشوفنيره كى لا تسقط على الارض .. وتضمن فخذيها على زبى فتزيد أحتكاكه فى أجناب كسها .. وتزيد هياجى …قضلت أدخله واخرجه بنعومه وبطء علشان أطول مده النيك .. لكن كسها كان نار حريقه .. شعرت بقرب قذفى .. فسحبت زبى بسرعه من كسها … وأبتعدت للخلف .. أمسكتها من جنبيها وهى تسير معى كطفل يمشى لآول مره …ضربتها على طيازها الطريه .. فشهقت .. وقلت .. يلا أنزلى على الارض .. سحبت كرس صغير وقربته من رأسها لتستند عليه .... كتفت يديها على الكرسى ونامت بخدها عليه .. وركبتها على الارض ..فاتحه ساقاها ليظهر كسها فاتحا فمه كوحش جائع .. فأقتربت ودفعت رأس زبى فيه من أعلى … فكان كسيف يبات فى جرابه … شهقت وهى تضم فخادها تعصره …وهى تصرخ ..بالراحه حبيبى .. حبيبى بالراحه .. أه أه أه أه…. موتنى خالص … مش قادره … وأنا أسحبه وأدخله فى كسها بهدوء وبنعومه .. سمعتها تقول .. يلا بالجامد .. بالجامد .. عاوزه أحس بيه بيقطعنى … فزدت من سرعتى وقوه دفعه وسحبه وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه من قوه نيكها … أوووووووه أوووووه أووووه كمان .. أوعى تجيب بسرعه ..حا أزعل منك … لسه حا تنيكنى فى طيزى .. أه أه أه أه أه وهى ترتعش … وشهوتها تأتيها مره وراء مره ..
دفعت بأصبعى فى خاتمها لآوسعه .. وأرطبه … وسحبت زبى من كسها ودخلته فى طيزها برفق … جرى كله فى جوفها بسهوله ونعومه .. شهقت … أه أه أه حلو قوى .. حلو قوى .. سيبه شويه كده ما تحركوش … أوعى تطلعه ..وهى تعصره بين فلقتيها وجوفها يمصه مصا … حاولت سحبه .. لم أتمكن .. كان كالملتصق فيها ..حتى أحسست بأرتخاء قبضتها عليه .. سحبته .. شهقت .. دفعته فيها شهقت … كان جوفها حارق .. لهيب مشتعل .. وزبى يدخل ويخرج بنعومه وسلاسه ممتعه .. وبدأ لبنى يتدفق فى جوفها بقوه دفقات .. دفقات .. وهى ترتعش من سخونه لبنى فى جوفها وتتأوه… جميل قوى .. أه أه أه .. أموت فى لبنك السخن .. أموت فى زبك الجامد … أعشقك .. يامجننى .. أوووووووه أةةةةةة أووووووف … نزلت على ركبتى وجلست على الارض فبدأ زبى فى لارتخاء وخرج من جوفها .. مالت أحتضنتنى وتلاقت شفتانا فى قبله هايجه حارقه … وصدورنا تعلو وتهبط بسرعه من التعب ….
قامت من جنبى وهى تقول .. سمسم .. زمانك موت من الجوع والتعب.. شويه وحا أرجعلك ... وخرجت وغابت عنى فتره .. أنشغلت بالتليفزيون وأجربت بعض المكالمات لآصدقاء أبلغهم أننى سأغيب عن بيتى عده أيام ..حتى لا أحدث قلقا لآحد ... سمعت خبطات أظافرها على الباب .. ودخلت .. كانت تحمل مجموعه من الشنط البلاستك.. وضعتها وهى تخرج ما فيها وهى تقول .. جبت لك لبن حليب وقشطه ومكسرات فستق ولوز وجوز .. وزبده سودانى وشيكولاته وشويه أجبان وتونه وعيش .. وصينيه بقلاوه وكنافه (من بتاعه العرسان فى شهر العسل)... ده عشانا وفطارنا ... أوعى تتعشى الا لما أجيلك .. أول ما ينام كامل حا أجيلك على طول .. عاوزه أنام فى حضنك وأحنا عريانين .. ضحكت وهى تقوم لتخرج .. ماتخافش حا ننام فى حضن بعض للصبح مؤدبين .. أنا عارفه أنك تعبت قوى النهارده .. أحسن تموت منى ... وخرجت ... كنت جائع جدا .. فتحت الفافات وبدأت أأكل .. بعض المكسرات وقطعه قشطه وحلاوه طحينيه وشربت لتر لبن حليب .. وتمددت على السرير أمام التليفزيون وجعلت صوته منخفضا جدا على سبيل الاحتراس ... بعد مايقرب من ساعه سمعت خبطات كامى على الباب .. فتحت .. دخلت وهى تبتسم وتقول .. أتأخرت عليك .. قلت .. المهم أن جوزك نام .. أيوه .. أنتى متأكده أنه مش حا يصحى للصبح ... أحسن يقوم يدور عليكى بالليل .. لا ماتخافش .. أنا حطيت له قرص منوم من بتوعى فى اللبن بتاعه .. حا ينام للصبح ياحبى ... وصعدت للسرير تستلقى جنبى وهى تقلع الروب وكانت لا تلبس تحته حاجه خالص .. كانت عاريه تماما .. وهى تقول .. يلا بقى نتعشى .. وأكلت معها ثانيه .. كنت محتاج للآكل بشده .. كنت عاوز طاقه تساعدنى فى شهر العسل ...
أخدتها فى حضنى كنا عريانين خالص ... وهى للآمانه لم تحاول التحرش بى بقوه علشان أنيكها .. وانا كنت تعبان ومرهق من مجهود اليوم كله ... أستأذنت فى أن تمسك زبى فى كفيها حتى الصباح .. فلم أمانع ...ونمنا .. وقد ضبطت ساعتى على المنبه الساعه الخامسه والنصف ...
تنبهت على من يمص زبى بنعومه ورقه .. فتحت عينى .. كانت كامى ..لابسه بيبى دول أبيض ومن تحته كيلوت أحمر طوبى لم أرى مثله فى الصغر من قبل .. وبدون سوتيان .. فقد كانت بزازها مشدوده بقوه وحلماتها منتصبه .. جلست بسرعه وأنا أدفعها عن زبى وأنا أقول .. يامجنونه .. مش تستنى لما جوزك يخرج .. ضحكت وهى تقول صح النوم .. ما خرج من بدرى وأنت مش حاسس .. نايم قتيل ... وقفت بسرعه غير مصدق ورفعت جانب من شيس الحصيره من على الشباك وأنا أنظر ناحيه سياره زوجها .. فعلا لم تكن موجوده .. شعرت بها ملتصقه بظهرى العارى تمسح طيازى بكفوفها وهى تقول .. مش مصدقنى .. يلا على الحمام .. علشان نلحق نفطر ... تلاقيك ميت من الجوع ...سحبتنى من يدى وهى تدخل الحمام الملحق بغرفه الضيوف ... اقتربت من قاعده التوليت للتبول ... وقفت ورائى ولفت ذراعها أمسكت زبى تصوبه ناحيه التوليت .. وهى تقول .. عاوزه أفضل كده على طول ماسكاه .. تبولت ومن هياجى نزل بعد البول مزى غليظ ... فتحت الدوش ودفعتنى .. صرخت من بروده الماء المفاجئ على جسمى .. فسحبتها معى .. تبللت .. التصق البيبى دول الشفاف بجسمها .. كان منظر بزازها وهى مغلفه برقاقه القماش المبلول تجنن ... رأت ده فى عينى ... أبتسمت وهى تتمايل وتقول لسه اليوم طويل .. نفطر الاول ياشقى ... مددت يدى قفشت بزازها بقوه .. وأنا أقول دفعه من تحت الحساب ... نزلت على ركبتها وهى تدس زبى المنتصب فى فمها تبوسه وتمص رأسه المنفوخه وهى تقول .. ودفعه ليا أنا كمان...تخلصت من ملابسها المبلوله وسرنا فى الشقه عرايا ممسكى الايدى كصوره حوا وأدم التى نراها فى الصور ...قالت وأحنا متجهين للسفره .. سمسم .. نفسى أفطر فطار حلو ومجنون .. ممكن .. قلت .. أزاى يعنى مش فاهم .. يعنى تسيبنى أعمل فيك اللى أنا عاوزاه .. ممكن ..... قلت ممكن ... كانت قد أعدت السفره بطعام كثير .. مسحت على مفرش السفره بيدها وهى تقول .. عاوزاك تنام على ضهرك هنا كأنك على السرير ... نظرت اليها .. أبتسمت وهى تقبلنى قبله سريعه من شفتاى .. صعدت وأستلقيت على السفره على ظهرى بجوار طعام الفطار المعد ... مسحت جسمى العريان بعينها وهى تتنهد بشهوه ... غرفت بأصابعها قطعه من طبق القشطه ووضعتها على زبى وعانتى ودلكتها ... رفعت رأسى أنظر ماذا تفعل .. أبتسمت وهى تقول .. مش قلت لك مجنونه ... قلت.. بس جنانك يجنن ... وبدأت تلحس بلسانها وتمص القشطه من فوق وحول زبى .. كاد ينفجر من الانتصاب والغليان ...مسحت قطعه من المربى على صدرى وبطنى وأمسكت بقطه خبز تمسحها على بطنى وصدرى وزبى تغمسها وتأكلها وهى تترنم أممممم أممممم حلوه قوى المربه ...أمسكت أنا بقطعه حلاوه ودفستها فى كسها وأنا اقول أطلعى عاوز أكل الحلاوه .. صعدت فوق رأسى فاتحه فخادها تحيط بها وجهى .. وجلست وهى تضع كسها فوق شفايفى .. كنت أحرك لسانى فى كسها لتسقط قطعه الحلاوه .. كانت ترتعش بجنون .. ومالت تكمل مص ولحس زبى من بقايا القشطه ... كانت قطعه الحلاوه محشوره بين شفراتها فكنت أجد صعوبه فى أخراجها بفمى وشفايفى .. سالت شهوتها مندفعه من كسها وهى ترتعش .. فذابت قطعه الحلاوه من سخونه كسها وسقطت فى فمى.. كانت حلاوه مغلفه بعسل كسها السخن .. وكامى تتمايل ببطنها كأنها ترقص من الهياج والنشوه والمتعه..
أعتدلت وهى تمسح بالقشطه حلماته وبزازها وتقربهم من بقى وهى بتقول مص والحس .. بأموت فى مصك .. مسكت بزازها عصرتهم وضميت شفايفى على حلماتها المنتصبه المدهونه قشطه ومصيت بقوه ولسانى تخبط فيهم بنعومه ... كادت تخلع زبى من شدها فيه من شهوتها وهياجها ...رأيت ماء شهوتها وهو يسيل على فخادها بغزاره .. وهى ترتعش وصدرها يعلو ويهبط بسرعه وتنفسها أصبح سريع جدا ... جلست على أفخادى بفخدها العارى المثير وكسها يمسح زبى المرشوق بين شفراته الرطبه وهى تحتضنه كحرف الآلف بين قوسين ...وبدأت تضع اللقمه فى فمى وتضع فمها على فمى تأكلها . أو تقطم جزء منها ... وكنت أقوم أنا بمثل ذلك .. أأكل من فمها وتأكل من فمى .. شبعنا أكلا ومصا ولحسا .. وكل جسمنا العريان مدهون بالمربى القشطه .. وفى حاله من الهياج لا توصف ..أستدارت بجسمها الهايح وهى تتحسس زبى المنتفخ بشفرات كسها وصوبته لكسها وجلست بنعومه ليخترقها فى عمق كسها فتتشهق وتتأوه .. أوووووه .. زبك حا يجننيىىىىىىىىى وهى تتمايل صاعده هابطه تدلك زبى فى أركان كسها وسقفه وتتمايل من المتعه , مالت بصدرها وهى تدس بزها بيدها فى فمى وتقول يلا ألحس باقى المربه والقشطه حمينى بلسانك وشفايفك ... بقيت تتحرك فوقى ... وهى تبلل بطنى بماء شهوتها لغايه ماشعرت بزبى يقذف بلبنه فى كسها وهى ترفع جسمها فكان زبى يدغدغها وهو يرمى حممه فى جوفها .. ومالت لتنام فوق صدرى ببزازها الرطبه الشهيه .. ويدى يحيط ظهرها العريان وتحضنها وهى تزوم من متعتها بحضنى.......... بعد فتره بدأنا نسترد وعينا.... قالت بميوعه .. يلا ناخد دش .. مشينا نترنح كالمخمورين الى الحمام ... وقفنا تحت الدش الدافئ وهى تمسح جسمى وأنا أمسح جسمها بلسانتنا من بقايا المربه والقشطه .. يدها تفرك زبى ويدى تغوص فى كسها وتقطع بزازها قفش وتدليك .... هاجت وهيجتنى .. وكان زبى بدأ فى الانتصاب من جديد. أغلقت المياه وهى تستند بيديها الى الحائط وتدفع بطيازها للخارج وتقول يلا نيك مش قادره أستنى نطلع أوضه النوم .. أرجوك مش قادره .. أرجوك كسى مولع نار .. طفينى حالا ... كنت فى حاله من الهياج أكثر منها .. فأقتربت ووقفت خلفها وأنا أدفع بزبى بين فلقيتها لينغرس كله جوا كسها بنعومه وسهوله ... شهقت وقدماها ترتعشان وجسمها كله يهتز كأنها تركب حافله تسير على ارض غير ممهده ...ومالت للامام وهى تدفع بطيازها للخلف بقوه وتنحنى ناحيتى وهى تلتصق بطيازها فى عانتى .. كانت عاوزه تحس بزبى كله جواها ... وهى تتمايل تمرغ زبى فى تجويف كسها وأركانه ... وهى تتأوه ... أه اه أه أه أه أح أح أح ... بأموت فيك .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أووووووه أووووه ... خليه مرشوق فيا كده شويه .. أرجوك .. وهى تتراقص بهياج ... وماء شهوتها الساخن يسيل من كسها يغسل زبى ويرطبه ويبلل فخادى وفخادها ... لفيت ذراعيا وقبضت على بزازها أأقفشهم وبأصابعى أقرص حلماتها .. أعتدلت بجسمها واقفه وهى تلتصق بظهرها فى صدرى وهى تلف ذراعيها تمسك جنباى تعصرنى اليها ... ورعشتها شديده لا تتوقف .. بقيت انيكها وزبى يختفى كله فى كسها المشتاق لزبى .. واسحبه الى حز راسه .. وهى تنحنى أكثر وأكثر.. .. أقتربت بكفوفها من أن تلمس الارض ...لتستمتع بخبط زبى فى تجاويف كسها وعمقه ...كنت أهز جسمها كله من عنف ضربات زبى فيها .. وهى تتمايع وتقول أيوه أووووووه أيوه بالجامد كده .. قطعنى بزبك .. أح أح أح .. باموت فى زبك الشرير ده ... عاوزاه كده يضرب كسى الهايج المشاق لك ... أووووه أووووووف أووووووووه .. كانت كلماتها تجننى وتهيجنى أكثر وأكثر .. فأزيدها ضربا بزبى بقوه فى أعماق كسها الحارق ..أرتمت على الارض لا تستطيع الوقوف ... فأستلقيت بجانبها وزبى فيها وكملت نيكها على الارضيه الرخام وهى تنثنى وتنفرد وتتأوه .. وتترجى .. يلا ياحبى .. جيب لبنك ... كسى مش قادر .. كفايه .. كسى عاوز يرتوى من لبنك .. علشان يبرد .. أو وووه .. يلا بقى .. بلاش شقاوه .. علشان اخليك تنكنى تانى .. يلا ... أح أح أح ... ماما ماما ماما .. بأموت خلاص .. بأموت من زبك واللى بيعمله فيا ... بدأت أنا أنتفض وزبى ينهار من الهياج ويرمى حمم بركانيه تلسعنى وهى تخرج من زبى .. وتلسعها وهى تنزل جوه كسها ... هى تصرخ وانا أزووم .. ونرتعش حتى هدأنا .. ونمنا على رخام الاضيه الحمام ... مستمتعين ببرودته يرطب سخونه أجسامنا المتعبه ...
عزيز عليا جدا
/ />
كنت مستلقى على السرير عريان بأفكر فى كاميليا وجمالها وأنوثتها وهيجانها .. وبأفكر كمان فى قوه أعصابها .. أزاى قدرت تتعامل مع جوزها بشكل عادى وأعصاب بارده كده .. وعشيفها معاهم فى البيت لسه مقطعها نيك .. المهم وقفت ورا الشباك أبص على الشارع لقيت عربيه جوزها لسه واقفه ... شويه ولقيته نازل .. ركب العربيه ومشى .دي سمعت خبطات ضوافرها على الباب .. فتحت لها .. بصت لى وانا واقف عريان .. حطت أيديها على خدودها الاثنين وهى بتقولى ,, وواقف كمان عريان كده .. أنت عاوز تجننى .. و بتقرب تمسح جسمى بأيديها ومسكت زبى تفركه فى كفها .. كانت لابسه الروب القصير .. مديت أيدى فكيت الحزام .. وفتحته .. كانت لابسه تحته طقم أحمر شفاف قطعيتن سوتيان صغير رافع بزازها بس وشق بزازها يهبل وحلماتها واقفه حا تخرم القماش الخفيف من أنتصابها .. والكيلوت .. أه أه من الكيلوت .. ورقه توت ويمكن أصغر من قدام يادوب مغطى شفرات كسها بالعافيه وكسها منفوخ بجمال بروزه واضح تحت القماش .. يجنن.. وحته فتله من ورا.... وفلقتين طيازها نار زى كورتين بيض مربربين مشدودين بأنوثه تجنن ... سحبتنى من زبى وقعدتنى على السرير وهى بتقول حبيبى تعبان يحب يستريح ولا نلعب شويه ...كانت عينى بتاكل جسمها أكل ... رفعت ذقنها بأيدى لفوق وأنا بأقرب شفايفى من شفايفها وبوستها كام بوسه سريعه كده للتسخين ... هاجت .. حسيت بأيدها بتعصر زبى اللى لسه فى ايديها.. نزلت بشفايفى بأمسح خدودها ورقبتها وكتفها .. بدأت تترعش وتتنفس بسرعه وشفايفها بتتهز زى ماتكون بتتكلم من غير صوت ...و ضمت فخادها على بعض جامد ... قرصتها من حلمه بزها الشمال .. أتنفضت وهى بتتأوه .. أووووه .. ودابت خالص ... ورجعت بظهرها تنام على السرير .. ملت فوقها وأيدى بتعصر بزازها وتقفشهم بنعومه ورقه ... مالت على جنبها ودفنت وشها فى مرتبه السرير .. وهى بتمص صباعها كرضيع جائع ...كان ظهرها ناحيتى ابيض جميل بض ..حسست عليه بحنيه .. تأوهت وهى بتقول .. مش قادره .. حرام عليك اللى بتعمله فيا ده .. ولعتنى وولعت كل جسمى... قربت شفايفى السخنه أمسح ظهرها بوس ولسانى بيلحس الخط اللى بطول ظهرها لغايه قباب طيازها الطريه اللذيذه... بدأت تتهز بعنف وجسمها ينثنى وينفرد كأنها تقوم بتمرين تخسيس البطن .. وتتأوه أه أه أه .. مش كده .. مش كده .. أرجوك .. كفايه .. أه أه أه ..أرحمنى.. حسيت بميه كسها تبلل ركبتى ...مارحمتهاش .. كانت بتجيب شهوتها بقوه ومتعه شديده ...من ورا الفتله اللى بين فلقتين طيزها الشقيه ...دخلت صباعى فى خرم طيزها وقلبتها على ظهرها ومديت فمى اعض كسها من فوق ورقه التوت باسنانى الاماميه بنعومه .. وهى بتحاول تزحف بكوعها تسحب جسمها لورا مش متحمله ... ورفعت كتافها براسها تتفرج على اللى بأعمله فى كسها ..اللى بيسح ميه نازله شلال .. وبطنها بتتقلص زى ما تكون بترقص كراقصه شرقيه ترقص ببطنها .. وكفوفها بتكبش بالسرير زى ماتكون واحده بتولد...مش بتتلحس وتتمص ..رميت راسها لورا ونامت على السرير وحسيت بأنها خلاص مش قادره .. مافيش صوت خارج منها ...جسمها همد من النشوه .. وراحت خالص ...
. بعدت جسمى عنها مؤقتا حتى تهدأ وتستريح .. فقد أشفقت عليها مما هى فيه من هيجان .. وخفت من أن يتوقف قلبها من النشوه .. وفضلت على كده دقائق ..
مالت وهى تنظر لى ووجهها يبتسم وتقول ... كنت حا تموتنى .. يلا قلعنى الكيلوت أحسن مبلول على الاخر .. مش قادره أأقوم أقلعه ... مددت يدى وخلعته بسهوله .. وأصابعى الاربعه تمسح كسها تجففه .. شممت يدى وأنا أقول...كسك بينزل برفان ياناس ...وعينى بتأكل كسها أكل .. كان شق كسها يجنن وشفراتها الورديه مقببه تلمع كأنها أوراق ورده تتفتح ... أقتربت بفمى من كسها شميته وقبلته .. فتحت فخادها بيديها وهى بتبص لى .. عرفت هى عاوزه ايه ...ابعدت أيديها وأنا أفتح فخادها بيداى .. كانت رائحته عطره .مغريه .. مثيره ... وما أن لمست كسها بلسانى شهقت وهى تقوم بجسمها وتدفع رأسى بيديها تبعدها ...لم أبتعد .. عضضت شفرتاها بأسنانى وشفتاى .. كانت تريد أن تقوم بجسمها مره ثانيه .. لم تستطع ...دفعت بلسانى فى عمق كسها .. يتحرك كمطرقه الجرس اليدوى وهى تلف فى الجرس تضرب أجنابه .... وماء شهوتها تسيل ويتدفق على لسانى وذقنى كبركان يفور.. ... ضمت يداها حول رأسها كالمصدعه .. وهى تتمايل وتتأوه .. أووووف أح أغغغغغغغ أوووووو اى أى أى أى ... وهى تحاول أن تضم فخادها لتخبى كسها منى .. لم أمكنها .. كانت تصرخ .. كفايه بقى .. كفايه أرجوك .. أنت بتعمل أيه فيا .. كده حاأموت منك .. كفايه اه أه أه أه أه جننتنى .. جننتنى.. وجسمها يرتجف وينتفض برعشات قويه ... وفجأه سحبت جسمها بقوه للخلف وهى تميل لتنام على وجهها وضمت جسمها كجسم الجنين فى بطن أمه ... وهى ترتعش وتتكلم بكلمات مرتعشه غير مسموعه ولا مفهومه .... شعرت بما هى فيه من النشوه والاستمتاع......تركتها تستريح ...
أستلقيت بجوارها .. بقيت كامى على هذه الحاله ما يقرب من ربع الساعه لا تتحرك ...شعرت بالقلق .. هززتها لآطمئن .. فتحت عينها بصعوبه ... قالت بلسان ثقيل ... أنا اللى أستاهل علشان عرفت واحد زيك كده سخن نار ومجنون ويجنن ..مالت ترتفع بجسمها بصعوبه .. وهى تنظر ناحيه زبى النصف منتصب .. وأرتمت بوجهها بين فخداى من الاعياء .. أحسست بأنفاسها الساخنه تلسع زبى ... فبدأ زبى فى الانتصاب بسرعه .. زحفت بيدها أمسكته براحه يدها تضغط عليه تدلكه من فوق لتحت ..وهى تقترب تتشممه .. و بشفتاها تقبله .. ولسانها تلحسه .. ودفعته فى فمها تعضعض فيه تختبر صلابته …. وبدأت تمصه بقوه من رأسه كأنها تمص بوله جيلاتى فوق بسكوته …وتلحس مايخرج منه من بدايات شهوتى …مددت يدى شديت سوتيانها لفوق ,, فأنخلع عنها .. وترجرجت بزازها متحرره شقيه تذهب العقل … كبشتها بيدى أعصرها بجنون… هاجت من اللى بأعمله فى بزازها .. فزادت زبى عضا ومصا ولحسا .. رفعت ذقنها بيدى وأنا أقول كفايه أحسن هجت خالص وحاأجيبهم فى بقك … فتمايلت وهى تقف بشقاوه .. مشيت تتراقص بطيازها المثيره .. وقفت وسندت ايديها على الشوفنيره وهى بتميل بجسمها لورا وبتقول .. عاوزاه فى كسى وأنا واقفه … ممكن ….وعينها معلقه بزبى المنتصب بقوه يهتز …وقفت وأنا أمشى ناحيتها .. وقفت ورائها ومسحت بزبى كسها من بره بين الشفرتين .. شهقت وهى تميل برأسها تنظر فى عينى .. كانت نظرتها فيها رجاء يجنن .. دفعت بزبى فأنزلق بين خدود كسها الورديه ليخبط فى سقفه.. شبت على أطراف أصابعها مرتفعه بجسمها وهى تتأوه أوووووووووه … أةةةةةة أححححح أوووووووف … مش ممكن .. يجنن .. يجنن… أه أه أه أه أه … بأموت فيك وفى زبك الحلو ده ….بأحبك وبأحب زبك .. وبدأت فى سحب زبى ببطء ودفعه بنعومه وهدوء كأنه قطعه ديناميت أخاف من الحراره عليها حتى لا ينفجر فى كسها ..وساقاها تهتز وترتعش وترتخى لا تستطيع أن تحملها … أرتمت ببطنها على الشوفنيره كى لا تسقط على الارض .. وتضمن فخذيها على زبى فتزيد أحتكاكه فى أجناب كسها .. وتزيد هياجى …قضلت أدخله واخرجه بنعومه وبطء علشان أطول مده النيك .. لكن كسها كان نار حريقه .. شعرت بقرب قذفى .. فسحبت زبى بسرعه من كسها … وأبتعدت للخلف .. أمسكتها من جنبيها وهى تسير معى كطفل يمشى لآول مره …ضربتها على طيازها الطريه .. فشهقت .. وقلت .. يلا أنزلى على الارض .. سحبت كرس صغير وقربته من رأسها لتستند عليه .... كتفت يديها على الكرسى ونامت بخدها عليه .. وركبتها على الارض ..فاتحه ساقاها ليظهر كسها فاتحا فمه كوحش جائع .. فأقتربت ودفعت رأس زبى فيه من أعلى … فكان كسيف يبات فى جرابه … شهقت وهى تضم فخادها تعصره …وهى تصرخ ..بالراحه حبيبى .. حبيبى بالراحه .. أه أه أه أه…. موتنى خالص … مش قادره … وأنا أسحبه وأدخله فى كسها بهدوء وبنعومه .. سمعتها تقول .. يلا بالجامد .. بالجامد .. عاوزه أحس بيه بيقطعنى … فزدت من سرعتى وقوه دفعه وسحبه وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه من قوه نيكها … أوووووووه أوووووه أووووه كمان .. أوعى تجيب بسرعه ..حا أزعل منك … لسه حا تنيكنى فى طيزى .. أه أه أه أه أه وهى ترتعش … وشهوتها تأتيها مره وراء مره ..
دفعت بأصبعى فى خاتمها لآوسعه .. وأرطبه … وسحبت زبى من كسها ودخلته فى طيزها برفق … جرى كله فى جوفها بسهوله ونعومه .. شهقت … أه أه أه حلو قوى .. حلو قوى .. سيبه شويه كده ما تحركوش … أوعى تطلعه ..وهى تعصره بين فلقتيها وجوفها يمصه مصا … حاولت سحبه .. لم أتمكن .. كان كالملتصق فيها ..حتى أحسست بأرتخاء قبضتها عليه .. سحبته .. شهقت .. دفعته فيها شهقت … كان جوفها حارق .. لهيب مشتعل .. وزبى يدخل ويخرج بنعومه وسلاسه ممتعه .. وبدأ لبنى يتدفق فى جوفها بقوه دفقات .. دفقات .. وهى ترتعش من سخونه لبنى فى جوفها وتتأوه… جميل قوى .. أه أه أه .. أموت فى لبنك السخن .. أموت فى زبك الجامد … أعشقك .. يامجننى .. أوووووووه أةةةةةة أووووووف … نزلت على ركبتى وجلست على الارض فبدأ زبى فى لارتخاء وخرج من جوفها .. مالت أحتضنتنى وتلاقت شفتانا فى قبله هايجه حارقه … وصدورنا تعلو وتهبط بسرعه من التعب ….
قامت من جنبى وهى تقول .. سمسم .. زمانك موت من الجوع والتعب.. شويه وحا أرجعلك ... وخرجت وغابت عنى فتره .. أنشغلت بالتليفزيون وأجربت بعض المكالمات لآصدقاء أبلغهم أننى سأغيب عن بيتى عده أيام ..حتى لا أحدث قلقا لآحد ... سمعت خبطات أظافرها على الباب .. ودخلت .. كانت تحمل مجموعه من الشنط البلاستك.. وضعتها وهى تخرج ما فيها وهى تقول .. جبت لك لبن حليب وقشطه ومكسرات فستق ولوز وجوز .. وزبده سودانى وشيكولاته وشويه أجبان وتونه وعيش .. وصينيه بقلاوه وكنافه (من بتاعه العرسان فى شهر العسل)... ده عشانا وفطارنا ... أوعى تتعشى الا لما أجيلك .. أول ما ينام كامل حا أجيلك على طول .. عاوزه أنام فى حضنك وأحنا عريانين .. ضحكت وهى تقوم لتخرج .. ماتخافش حا ننام فى حضن بعض للصبح مؤدبين .. أنا عارفه أنك تعبت قوى النهارده .. أحسن تموت منى ... وخرجت ... كنت جائع جدا .. فتحت الفافات وبدأت أأكل .. بعض المكسرات وقطعه قشطه وحلاوه طحينيه وشربت لتر لبن حليب .. وتمددت على السرير أمام التليفزيون وجعلت صوته منخفضا جدا على سبيل الاحتراس ... بعد مايقرب من ساعه سمعت خبطات كامى على الباب .. فتحت .. دخلت وهى تبتسم وتقول .. أتأخرت عليك .. قلت .. المهم أن جوزك نام .. أيوه .. أنتى متأكده أنه مش حا يصحى للصبح ... أحسن يقوم يدور عليكى بالليل .. لا ماتخافش .. أنا حطيت له قرص منوم من بتوعى فى اللبن بتاعه .. حا ينام للصبح ياحبى ... وصعدت للسرير تستلقى جنبى وهى تقلع الروب وكانت لا تلبس تحته حاجه خالص .. كانت عاريه تماما .. وهى تقول .. يلا بقى نتعشى .. وأكلت معها ثانيه .. كنت محتاج للآكل بشده .. كنت عاوز طاقه تساعدنى فى شهر العسل ...
أخدتها فى حضنى كنا عريانين خالص ... وهى للآمانه لم تحاول التحرش بى بقوه علشان أنيكها .. وانا كنت تعبان ومرهق من مجهود اليوم كله ... أستأذنت فى أن تمسك زبى فى كفيها حتى الصباح .. فلم أمانع ...ونمنا .. وقد ضبطت ساعتى على المنبه الساعه الخامسه والنصف ...
تنبهت على من يمص زبى بنعومه ورقه .. فتحت عينى .. كانت كامى ..لابسه بيبى دول أبيض ومن تحته كيلوت أحمر طوبى لم أرى مثله فى الصغر من قبل .. وبدون سوتيان .. فقد كانت بزازها مشدوده بقوه وحلماتها منتصبه .. جلست بسرعه وأنا أدفعها عن زبى وأنا أقول .. يامجنونه .. مش تستنى لما جوزك يخرج .. ضحكت وهى تقول صح النوم .. ما خرج من بدرى وأنت مش حاسس .. نايم قتيل ... وقفت بسرعه غير مصدق ورفعت جانب من شيس الحصيره من على الشباك وأنا أنظر ناحيه سياره زوجها .. فعلا لم تكن موجوده .. شعرت بها ملتصقه بظهرى العارى تمسح طيازى بكفوفها وهى تقول .. مش مصدقنى .. يلا على الحمام .. علشان نلحق نفطر ... تلاقيك ميت من الجوع ...سحبتنى من يدى وهى تدخل الحمام الملحق بغرفه الضيوف ... اقتربت من قاعده التوليت للتبول ... وقفت ورائى ولفت ذراعها أمسكت زبى تصوبه ناحيه التوليت .. وهى تقول .. عاوزه أفضل كده على طول ماسكاه .. تبولت ومن هياجى نزل بعد البول مزى غليظ ... فتحت الدوش ودفعتنى .. صرخت من بروده الماء المفاجئ على جسمى .. فسحبتها معى .. تبللت .. التصق البيبى دول الشفاف بجسمها .. كان منظر بزازها وهى مغلفه برقاقه القماش المبلول تجنن ... رأت ده فى عينى ... أبتسمت وهى تتمايل وتقول لسه اليوم طويل .. نفطر الاول ياشقى ... مددت يدى قفشت بزازها بقوه .. وأنا أقول دفعه من تحت الحساب ... نزلت على ركبتها وهى تدس زبى المنتصب فى فمها تبوسه وتمص رأسه المنفوخه وهى تقول .. ودفعه ليا أنا كمان...تخلصت من ملابسها المبلوله وسرنا فى الشقه عرايا ممسكى الايدى كصوره حوا وأدم التى نراها فى الصور ...قالت وأحنا متجهين للسفره .. سمسم .. نفسى أفطر فطار حلو ومجنون .. ممكن .. قلت .. أزاى يعنى مش فاهم .. يعنى تسيبنى أعمل فيك اللى أنا عاوزاه .. ممكن ..... قلت ممكن ... كانت قد أعدت السفره بطعام كثير .. مسحت على مفرش السفره بيدها وهى تقول .. عاوزاك تنام على ضهرك هنا كأنك على السرير ... نظرت اليها .. أبتسمت وهى تقبلنى قبله سريعه من شفتاى .. صعدت وأستلقيت على السفره على ظهرى بجوار طعام الفطار المعد ... مسحت جسمى العريان بعينها وهى تتنهد بشهوه ... غرفت بأصابعها قطعه من طبق القشطه ووضعتها على زبى وعانتى ودلكتها ... رفعت رأسى أنظر ماذا تفعل .. أبتسمت وهى تقول .. مش قلت لك مجنونه ... قلت.. بس جنانك يجنن ... وبدأت تلحس بلسانها وتمص القشطه من فوق وحول زبى .. كاد ينفجر من الانتصاب والغليان ...مسحت قطعه من المربى على صدرى وبطنى وأمسكت بقطه خبز تمسحها على بطنى وصدرى وزبى تغمسها وتأكلها وهى تترنم أممممم أممممم حلوه قوى المربه ...أمسكت أنا بقطعه حلاوه ودفستها فى كسها وأنا اقول أطلعى عاوز أكل الحلاوه .. صعدت فوق رأسى فاتحه فخادها تحيط بها وجهى .. وجلست وهى تضع كسها فوق شفايفى .. كنت أحرك لسانى فى كسها لتسقط قطعه الحلاوه .. كانت ترتعش بجنون .. ومالت تكمل مص ولحس زبى من بقايا القشطه ... كانت قطعه الحلاوه محشوره بين شفراتها فكنت أجد صعوبه فى أخراجها بفمى وشفايفى .. سالت شهوتها مندفعه من كسها وهى ترتعش .. فذابت قطعه الحلاوه من سخونه كسها وسقطت فى فمى.. كانت حلاوه مغلفه بعسل كسها السخن .. وكامى تتمايل ببطنها كأنها ترقص من الهياج والنشوه والمتعه..
أعتدلت وهى تمسح بالقشطه حلماته وبزازها وتقربهم من بقى وهى بتقول مص والحس .. بأموت فى مصك .. مسكت بزازها عصرتهم وضميت شفايفى على حلماتها المنتصبه المدهونه قشطه ومصيت بقوه ولسانى تخبط فيهم بنعومه ... كادت تخلع زبى من شدها فيه من شهوتها وهياجها ...رأيت ماء شهوتها وهو يسيل على فخادها بغزاره .. وهى ترتعش وصدرها يعلو ويهبط بسرعه وتنفسها أصبح سريع جدا ... جلست على أفخادى بفخدها العارى المثير وكسها يمسح زبى المرشوق بين شفراته الرطبه وهى تحتضنه كحرف الآلف بين قوسين ...وبدأت تضع اللقمه فى فمى وتضع فمها على فمى تأكلها . أو تقطم جزء منها ... وكنت أقوم أنا بمثل ذلك .. أأكل من فمها وتأكل من فمى .. شبعنا أكلا ومصا ولحسا .. وكل جسمنا العريان مدهون بالمربى القشطه .. وفى حاله من الهياج لا توصف ..أستدارت بجسمها الهايح وهى تتحسس زبى المنتفخ بشفرات كسها وصوبته لكسها وجلست بنعومه ليخترقها فى عمق كسها فتتشهق وتتأوه .. أوووووه .. زبك حا يجننيىىىىىىىىى وهى تتمايل صاعده هابطه تدلك زبى فى أركان كسها وسقفه وتتمايل من المتعه , مالت بصدرها وهى تدس بزها بيدها فى فمى وتقول يلا ألحس باقى المربه والقشطه حمينى بلسانك وشفايفك ... بقيت تتحرك فوقى ... وهى تبلل بطنى بماء شهوتها لغايه ماشعرت بزبى يقذف بلبنه فى كسها وهى ترفع جسمها فكان زبى يدغدغها وهو يرمى حممه فى جوفها .. ومالت لتنام فوق صدرى ببزازها الرطبه الشهيه .. ويدى يحيط ظهرها العريان وتحضنها وهى تزوم من متعتها بحضنى.......... بعد فتره بدأنا نسترد وعينا.... قالت بميوعه .. يلا ناخد دش .. مشينا نترنح كالمخمورين الى الحمام ... وقفنا تحت الدش الدافئ وهى تمسح جسمى وأنا أمسح جسمها بلسانتنا من بقايا المربه والقشطه .. يدها تفرك زبى ويدى تغوص فى كسها وتقطع بزازها قفش وتدليك .... هاجت وهيجتنى .. وكان زبى بدأ فى الانتصاب من جديد. أغلقت المياه وهى تستند بيديها الى الحائط وتدفع بطيازها للخارج وتقول يلا نيك مش قادره أستنى نطلع أوضه النوم .. أرجوك مش قادره .. أرجوك كسى مولع نار .. طفينى حالا ... كنت فى حاله من الهياج أكثر منها .. فأقتربت ووقفت خلفها وأنا أدفع بزبى بين فلقيتها لينغرس كله جوا كسها بنعومه وسهوله ... شهقت وقدماها ترتعشان وجسمها كله يهتز كأنها تركب حافله تسير على ارض غير ممهده ...ومالت للامام وهى تدفع بطيازها للخلف بقوه وتنحنى ناحيتى وهى تلتصق بطيازها فى عانتى .. كانت عاوزه تحس بزبى كله جواها ... وهى تتمايل تمرغ زبى فى تجويف كسها وأركانه ... وهى تتأوه ... أه اه أه أه أه أح أح أح ... بأموت فيك .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أووووووه أووووه ... خليه مرشوق فيا كده شويه .. أرجوك .. وهى تتراقص بهياج ... وماء شهوتها الساخن يسيل من كسها يغسل زبى ويرطبه ويبلل فخادى وفخادها ... لفيت ذراعيا وقبضت على بزازها أأقفشهم وبأصابعى أقرص حلماتها .. أعتدلت بجسمها واقفه وهى تلتصق بظهرها فى صدرى وهى تلف ذراعيها تمسك جنباى تعصرنى اليها ... ورعشتها شديده لا تتوقف .. بقيت انيكها وزبى يختفى كله فى كسها المشتاق لزبى .. واسحبه الى حز راسه .. وهى تنحنى أكثر وأكثر.. .. أقتربت بكفوفها من أن تلمس الارض ...لتستمتع بخبط زبى فى تجاويف كسها وعمقه ...كنت أهز جسمها كله من عنف ضربات زبى فيها .. وهى تتمايع وتقول أيوه أووووووه أيوه بالجامد كده .. قطعنى بزبك .. أح أح أح .. باموت فى زبك الشرير ده ... عاوزاه كده يضرب كسى الهايج المشاق لك ... أووووه أووووووف أووووووووه .. كانت كلماتها تجننى وتهيجنى أكثر وأكثر .. فأزيدها ضربا بزبى بقوه فى أعماق كسها الحارق ..أرتمت على الارض لا تستطيع الوقوف ... فأستلقيت بجانبها وزبى فيها وكملت نيكها على الارضيه الرخام وهى تنثنى وتنفرد وتتأوه .. وتترجى .. يلا ياحبى .. جيب لبنك ... كسى مش قادر .. كفايه .. كسى عاوز يرتوى من لبنك .. علشان يبرد .. أو وووه .. يلا بقى .. بلاش شقاوه .. علشان اخليك تنكنى تانى .. يلا ... أح أح أح ... ماما ماما ماما .. بأموت خلاص .. بأموت من زبك واللى بيعمله فيا ... بدأت أنا أنتفض وزبى ينهار من الهياج ويرمى حمم بركانيه تلسعنى وهى تخرج من زبى .. وتلسعها وهى تنزل جوه كسها ... هى تصرخ وانا أزووم .. ونرتعش حتى هدأنا .. ونمنا على رخام الاضيه الحمام ... مستمتعين ببرودته يرطب سخونه أجسامنا المتعبه ...