عاشق الحسسس
02-11-2016, 01:09 PM
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السابع
وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وفلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في ثمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بلعب في زبة كلا يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لحد ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي قمام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر ونفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني نذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حامد بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي ترددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفظ طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة ال فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد زلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وامسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويرودها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من تيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمتى بفتحة لها جال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذت الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذحبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فضة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نقت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد
وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وفلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في ثمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بلعب في زبة كلا يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لحد ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي قمام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر ونفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني نذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حامد بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي ترددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفظ طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة ال فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد زلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وامسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويرودها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من تيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمتى بفتحة لها جال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذت الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذحبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فضة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نقت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد