رافت
03-06-2016, 07:14 PM
عندما تعرفت عليه عن طريق النت وفي الحقيقه كنت مترددة جدا
فقد كان أول تجربه من نوعها بحياتي حبيبي يكبرني بسنوات وقد أثر ذلك في علاقتنا لنضجه وخبرته
طرق ابواب قلبي برقة مشاعرة وخط بأقلام العشق علي صفحات قلبي البيضاء
فقد كنت أغلق قلبي تماما وأوصد الأبواب حتي لا يتسلل الحب إليه حتي أتي حبيبي فوجدته يسرق مشاعري عنوة مني ليدخلني عالم الإحساس ووجدت نفسي أسلمه مقاليد أمري ووجدت أن قلبي عجز عن مقاومة سحره وجاذبيته
لما لا أدري ولكن هذا ما حدث هذا عن حبي له ومشاعري تجاهه
أما عن علاقتنا الخاصة فسأصطحبكم قليلا معنا إلي عالمنا الخاص حيث أكون مع
فارسي وأميري وحدنا
حيث أكون أميرة وملكة متوجه علي عرش الحياة حيث يشعرني حبيبي أنني سيدة نساء العالم
ولما لا فكما ولدت مشاعري علي يده كان مولدي الجنسي علي يديه وبفضل رجولته
أصبحت من أنثي عاديه قانعه برغبات جنسيه محدوده إلي محبه وعاشقه للمتعه
معه فحسب فأنا لا أريد غيره لأنني أري رجال العالم وكأنهم شخص واحد
ألا وهو حبيبي فعينايا مغمضتان وستظل هكذا إلا عن من سكن روحي وملك جوارحي والآن أتركه معكم كي يسرد لكم تفاصيل القصه
لا اريد ان اطيل عليكم
فبعد قصة حب طويله دامت عدة اشهر عبر النت والتلفون
وتبادل الرسائل والصور ولم نكن التقينا بعد
تواعدنا على اللقاء بعد ان تأكدنا من مشاعرنا
فأتفقنا على اللقاء وكان موعد اللقاء موافق صباح يوم الأحد وكان الموعد واللقاء الأول بميدان رمسيس بقاهرة المعز
وعزمت على المضى فيما اتفقنا عليه ويحزونى الامل ان تكون
الصورة التى رسمتها لفارس احلامى خلال الأشهر المنصرمه
وفعلا التقيته بميدان رمسيس وركبت بجانبه السياره ولم اتحدث فبدء هو بالحديث وسألنى عن اخبارى وكان يعرفها جيدا
فقد كان معى مسبقا طول الطريق من خلال الاتصال عبر الهاتف
ولكن اراد حبيبى ان يكسر جمود الموقف وبالفعل نجح فى ازابة جليد الخوف والارتباك ولكن ظللت لا استطيع النظر لعينيه فهما بحر واسع خشيت الغرق فيهم وانا شديدة الخجل والحياء ونزلنا من السياره فأمسك بيدى فأنتابنى شعور غريب
لا استطيع وصفه وبدء يذوب الخجل والخوف شيئ فشيئ من داخلى وبدء حبيبى يلاطفنى بكلمات رقيقه حتى اعتاد وعيناه تتاملنى برقه دون ان تجرح خجلى ويداه اللطيفه تداعب يداى برفق حتى شعرت بلذه واطمأنان وتبادلنا الاحاديث في مواضيع عده ومختلفه وذهبنا كي نتنزه قليلا فى حديقه جميله جلست وجلس بجوارى وامسك يدى ونظر الى عيناى نظره احتوة كل معانى الحب والحنان بعد فتره واثناء حديثنا اخرج هاتفه الجوال وقال لي اريد ان اريكى شئ فقترب منى حتى لامس جسدى جسده فشعرت بقشعريره تسرى بجسدى فدون ان ينظر فتح بعض مقاطع الجنس وبدء يعرضها علي وكانت عباره عن مداعبات وممارسات بالنيك فى الطيز فقد كنت عزراء وحبيبى اراد ان يحافظ على عزريتى وشعرت ان غرائزى بدءت تتحرك وتثار لما اشاهده وحبيبى معى يشاركنى ولاول مره لمح حبيبى الأثاره من حركات جسدى الملتصق بجسده وتنهداتى وانفاسى المتسارعه والتى بدءت تعلو وتتلاحق وشعرت بيده تتحسس جسدى بنعومه ورفق وحنان من فوق ملابسى فلم احتمل كثيرا وبدء شلالات كسى تفيض وتنهمر وقد اغرقت ملابسى فقد انزلت بشده فمن هول الموقف وارتباكى وشدة رغبتى وهياجى ضغطت على سيطرتى ثم ذاد حبيبى من حركاته على جسدى وبدء يتحسسنى بقوه بلا رفق او تهاون وبدون اى مقدمات امسك يدى وسحبها اليه ووضعه على زبه الذى كان منتصب من فوق ملابسه ولم استطيع الكلام فشهوتى كانت تخنفنى فضغط عليه كى اتعرف على هذا الكائن الغريب فهى المره الأولى التى تلامس فيها يدى زب رجل ومن انه حبيبى الذى كنت دائما اشتاق اليه وكنت دائما اتمنى لقائه ولكن حقا تهت معه فقد كنت لا استطيع ان احدد له اول من اخر وهذا نظرا لضعف خبرتى وجهلى التام بهذا الشئ ولكنه شعور جميل يجعلك ترغبين بالمذيد منه المهم كل ما وصلت له وقتها في لمساتى الاولى له انه ضخم وكبير اكثر مما كنت اتصور بل ومتحجر جدا بشكل قاسى ضمنى اليه عندما شعر ان شهوتى بدءت فى النزول من جراء ما اشاهد وما يفعله هو بجسدى المسكين فلم احتمل كل هذا فمشاعرى ورغبتى مازالت بكر وعواطفى لازالت عزراء لم تخدش بعد وبدءت اشعر بدوار واشرت اليه كى يوقف عرض الفديو لاننى لم اعد احتمل وبالفعل اوقفه وظل لحظات يتاملنى ثم عدنا الى السياره وجلست بجواره ونظر فى عيناى نظره طويله افقدنى بها توازنى تماما واقترب منى ولم اشعر الا وانا فى حضنه يعتصر جسدى بقوه ويداه تتحسس جسدى المكتنز ثم وضع شفتاه على شفتاى وااااااااااه شعرت بدء انفاسه تلهبنى ويااااااالها من قبله رائعه وشعور قاتل وشفتاه تمتص بقوه شفتاى الرقيقه وانا اشعر بفمى قد ذاب بين شفتاااااااه
وبكل صدق هى المره الاولى التى اشعر بها بهذا الاحساس الرائع فمشاعرى مختلطه واصبحت هائمه وتائه لا اشعر بشئ فمشاعرى تدفقت فى احضانه وانفجرت انوثتى الطاغيه بين يديه وفك ازرار ملابسى العلويه وبدا له صدرى ومقدمة نهداى من الباضى المفتوح الاسود وتبدو حمالات صدرى الحمراء والمرسومه بالفضى وجسدى الناعم البرنزى يشتعل بالانوثه والاغراء فنظر لى نظره كلها شهوه واعجاب وبدء يتحسس نهداى ويلامسه بيده ويضغط على صدرى ويفرك بأنامله حلماتى من فوق ملابسى واصبحت شبه فاقده للوعى وللسيطره والتركيز وجدت يداى تلامس قضيبه معلنه عن دورى ورغبتى فى التجاوب معه وامسكته وضغط عليه من فوق ملابسه وبدءت اعتصره بيدى وكنت قد تعودت ملمسه هكذا ولكن حتى الان لم اراه بعد وكنت شغوفه جدا لرايته ولكن خجلى منعنى ان اطلب ذالك وبدء ينزل يده شئ فشئ على البادى وانا اشعر بملامسته تذيب جسدى حتى وصل الى البنطالون الجينز ووضع يده على السسته وسحبها برفق ولامس كسى المنتفخ من فوق الاندروير اااااااه ثم اااااااااه
شعرت ان يده تكهرب جسدى بالفعل لمسه رهيبه فوجئ حبيبى بسوائل كسى الكثيره التى اغرقت ملابسى الداخليه وكسى يناديه اعذرنى حبيبى لم اتذوق مثل هذا من قبل الا معك وهذا جسدى المفعم بالشهوه قد اشتاق كثيرا لهذا ولان انت معى ولا استطيع التحكم بنفسى فذاح الاندر قليلا ولامس كسى باصبعه لمسه مباشره فعتارنى شعور بالنشوه من حركة اصبعه الدافئه على بظرى وشفرات كسى وبلل اصبعه بعسل كسى واخر اصبعه وتذوقه بلسانه ثم وضع اصبعه فى فمى فتذوقت عسلى مختلط بريقه فتبسمت قليلا ولكن لم اتحدث من شدة شبقى ونشوتى التى لم اتذوقها فى حياتى وبدء يجول زحام القاهره بسرعه منطلق الى شقته فى اثناء الطريق يحادثنى ويمسك يداى وانا اشعر بدفئ يده يشعل نار الشهوه التى رغم كل ما انزلته لم تنطفئ بل كانت تذداد اشتعال فقد كنت متهيجه جدا جدا ومتشوقه لاى ما سيحدث وحبيبى يخاطبنى وانا شاردة الزهن احينا اسرح بخيالى الى هذا الزب الجميل الذى سأراه بعد قليل وماذا سيفعل بى فقد احببته كثيرا لمجرد ملامسته دون ان اراه وبمجرد ان وصلنا ودخلنا شقته انتابنى خوف شديد ومشاعر حيره وقلق مما انا مقبله عليه وحبيبى علم بهذا فعلى الفور لم يترك لى الفرصه وحضننى بقوه شديده وقال لي حبيبتى اهدئى فكم انا مشتاق اليكى ولان اصبحنا سويا وحدنا بعد كل هذا الشوق اشعر ان حلمى يتحقق وجلسنا على الارض وجلس الى جوارى وبدء يعتصر جسدى بين يداه ويااااااااالها من مفاجئه هل هذا الجنس نعم اشتاق جسدى الطرى الى قوة رجل تقهر ضعف انوثتى وتبرزها ولكن لم اتصور قوة مثل هذا فلم احتمل تلك القوه فبدء حبيبى يخفف من قوة احتضانه لي حتى التقط بعض انفاسى ثم وضع شفتاه على شفتاى واطبق شفتاى بين شفتاه ومصها بقوه رهيبه
نعم
بدءت افقد الشعور بكل شئ حولى الا هو ونسيت الخوف وكيف لى ان اخاف وانا بين احضانه بدء يذداد ضغطه على شفتاى وانا اشعر بلذه ومتعه ولا اخفى نوع من الالم الذيذ ثم انامنى على زراعيه والصق صدره بصدرى وضغط بجسده على صدرى واستأنف القبله حقا دامت طويلا ولكن لا اعلم كم بقيت فقد فقدت الاحساس بالوقت وكل ما اعلمه اننى بدءت فى نزع ملابسى بدون شعور وحبيبى يساعدنى ولكن ينتابه الزهول لما افعل ولكن لا يعلم ماذا فعل بى حتى حررنى من قيودى فتحت عبائتى وبقيت بالبادى والبنطلون
بدء حبيبى يحررنى من البادى وهو يتحسس جسدى ويهمس الي بكلمات قمة فى الاثاه وهو يلهبنى بانفاسه ويمدح جسدى بكلمات جميله ورقيقه فجسدى مغرى جدا وبشرتى ناعمه وطريه وانثويه بشكل مثير وصدرى كبير نوعا ما وحلماته نافره من الشهوه وطيزى مستديره بازه قليلا وفخوذى ناعمه وهنا قال لى حبيبى لقد تورمت شفتاكى الرقيقه من قبلاتى وتحول لونها عذرا حبيبتى لم اشعر اننى سألم جسدك الرقيق فتبسمت له وقلت لا عليك حبيبى واستدرت له واعطيته ظهرى حتى ينزع عنى السنتيانه وتحسس ظهرى ثم سحب مشبك السنتيانه ونزعها من صدرى واحتضننى بقوه من الخلف وهو ممسك بقبضتيه على نهداى ويعتصرهم بيده ويفرك حلماتى وشفتاه تقبل رقبتى ويلفحنى بانفاسه المتاججه بنار الشهوه فما اقسى واقوى حركات حبيبى على جسدى الناعم
فعلا حركاته جعلتنى غارقه فى عالم النشوه وهو ينقلنى من متعه الى اخرى حركات تزلزل كيانى وترج انوثتى رجات عنيفه فتوقظها وفجر فى جسدى شهوه عارمه من شوقه وحركاته العنيفه وهو لا زال يسمعنى ويطربنى باجمل الكلمات الجنسيه ممتدح جسدى الناعم وانوثتى الطاغيه وقضيبه المتحجر ملتصق بجسدى من الخلف وادارنى اليه واخذنى فى احضانه يقبل شفتاى ولكن برقه ونعومه لم تتحملنى قدامى اكثر فسقط على الارض وسقط مستلقى الى جوارى وامسك نهدى ووضعه فى فمه ولحسه بسرعه وبقوه ثم بدء بمص حلماتى الورديه التى تشبه بنعومتها اوراق الزهور وكانه بيبى جائع يرضع ويلتهم ثدى امه ااااااااااااااااااه حبيبى توجعنى خفف شوى نظر الي نظرات حانيه حبيبتى كم انتى رقيقه ودلوعه كتير فعلا توقف عن مص ثدى وبدء بالحس الشديد فى كلا ثدياى وانامنى على صدره وهو يتحسس جسدى فرفعت يداى اريد ان افك ازرار قميصه لكن دون جدوى فشدة هياجى وشبقى جعلنى لا اتحكم بأعصابى ولا املك القوه لفك ازراره ووضع يده على يداى وبدء بفك قميصه وشعرت به يحنو علي ويخاف عليه مما انا فيه فانا بالنسبه له الطفله المدلله وعندما نزلت يداه لتتحسس كسى من فوق الاندر لم امهله بل نزعته انا عنى وكانها كانت الدعوه له بان يبدء الرحله المشوقه مع كسى الذى اشتاق له كثيرا وبمجرد ان راى كسى ابتسم له وباعد ما بين فخذاى وهبط براسه نزول اليه وقبل كسى فرفعته بيدى فنظر الي باستغراب ما بكى حبيبتى فقلت له تعبت جدا واعتدلت فى جلستى وجذبته نحوى فاحتضننى ثم اوقفنى واحتضننى بقوه شديده جدا جدا كاد ان يحطم ضلوعى بين يديه وتحسس ظهرى نزلا الى طيزى المستديره وبدء يتحسسها ووضع فمه على شفتاى وبدء يقبلنى وفى اوج متعتى ادخل اصبعه فى طيزى اااه اااه اااه شعرت برعشه من حركاته والم خفيف وفهمت انها اشاره انه قد حان الوقت لكى يفتح حبيبى عزريت طيزى الان صرح حبيبى ليأكد ظنونى لما يصبو اليه قال لى هل انتى مستعده كى افتحك الان من طيزك ونمارس النيك الخلفى فأشرت اليه نعم ولكن بخوف عرفه حبيبى فى عينى وبدء بتهدئتى ببعض الكلمات لا تخافى حبيبتى لن اوليمك فانا اخاف عليكى وانا ارغب بأن امتعك لكن الامر يحتاج الى قليل من الجرئه الام خفيفه جدا وبعدها ستدخلين الى عالم من المتعه لا تعرفيها بعد
وقال لى هل تشكين بخوفى عليك وحبى لك فهدءت قليلا لكن اخرج زبه رايته كبيرا جدا ونظرة الى حبيبى وعيناى تقول كيف فبدء حبيبى قبل ان اتكلم لا تخافى لن يؤلمك فهو حنون جدا واخذت انظر اليه واتعرف عليه قبل اسلمه طيزى
فذبه طويل وعريض جدا رائسه متفخه وناعمه وحمراء وخصيتان كبيرتان وناعمه ورائحة الجنس تنبعث منها فتذيدنى شبق وهيام
فقررت ان اهديه طيزى تقدير واعجاب لكن لم ارتب حسباتى لما انا مقبله عليه فقطع تفكيرى صوت حبيبى الحنون هل اعجبك زبى حبيبتى فقلت له نعم حبيبى كم هو رائع زبك وجذاب فقال لي هو لك وملكك حبيبتى فأجبته باهدائه طيزى وانا خادمه له اجلسنى فى وضع علمنى اياااه ان استند بيداى وركبتى على الارض
ورفع مؤخرتى فى اتجاهه فبدء يتحسس طيزى بيده ثم فرق ما بين فلقتى وبرزت له فتحت طيزى بوضوح ووضع قليل من الكريم على زبه وقليل على فتحة طيزى وبدون مقدمات بدء فى ادخاله شئ فشئ فصرخت بقوه من شدته ولم اتحمل فما كان منه الا ان ضغط بزبه على طيزى وادخل رائسه بحركه مفاجئه وسريعه حتى انتهى من الامى ولكن بصدق لم احتمله فقد شعرت انه يشق طيزى وفلقها نصفين وانتفض جسدى وابتعدت عنه بحركه رد فعل لا شعوريه فخرج من طيزى ولكن المنى جدا وسبب لى جرح خفيف فى فتحت طيزى سال قطرة دم او قطرتين وبدء زب حبيبى يتدفق بسائله الجميله لبن حبيبى مختلف تماما عن اى شئ رايته من قبل خلال مشاهدتى المقاطع الجنسيه ويبدو انه شهى جدا فطلبت من حبيبى ان يضع منه على صدرى ويدلكه وكنت اود ان اشربه لكنى خجلت ان اطلب ذالك منه كما خجل هو ان يعرض علي ظنا منه اننى لا ارغب فى هذا فأضطررت ان اتذوق مما وضعه على صدرى بيداى نعم شهى جدا لم اشبع منه فنام حبيبى وسحبنى فى حضنه ونمت على صدره وهو يعبث بشعرى الجميل الاسود الناعم الطويل المنسدل والامع المظهر كبريق اشعة القمر فى ليله حالكة السواد واخذ يتامل مفاتن جسدى المفعم من جديد بالانوثه ويلامس كل مكان منى ثم همس فى اذناى ياذن لي ان امص زبه وعلى الفور قمت وجلست بين فخذاه وامسكت هذا الزب العملاق الجميل الذى لم اعطيه حقه حتى الان كانت المره الاولى لى ان اقابل زب وامصه هل ياترى سانجح فى تلك التجربه ام ساخفق وينال منى الفشل لكنى اشعر برغبه شديده فى التهام هذا المخلوق الجميل القاسى الطباع فبدءت الامسه واتحسسه بيدى واشم عبير مائه المتبقى الشهى والمثير اااااه اااااه المسه دونما حائل بينى وبينه واتحسس انتفخاته وعروقه وووواوووو وواااووو
كم هو رائع زبك حبيبى المس بيضانه اااه ااااه ما الذها والذ لمستها ولحسها فاحرك عليها لسانى فيثيل لعابى عليه فيمتزج لعابى بما بقى من مائه فيتحولا الى خليط شهى الطعم
الان تعرف عليه لسانى فقط ولكن طعمه ورائحته دعتنى الى المذيد فبدءت التهمه وامصه بقوه واشفطه داخل فمى وبدءت اضغط عليه بشفتاى نعم انتقم منه مما اوقعه بى من الام فكما قسى علي لن ارفق به وحبيبى ينظر الى تلميذته النجيبه باستغراب حقا حبيبتى طالبه متميزه نعم حبيبى اعتدت التفوق فى كل شئ واليوم اتتلمذ على يد خبير ما ابرعه حقا زكيه استوعبتى الدرس بسهوله واجدتى واتقنتى التطبيق وانا مازلت منهمكه وبدء يتحسس شعرى ويرفع خصلاته المتدليه على وجهى بحنان وانا امص زبه بقمة
العنف والهياج وهو يمسح على شعرى كأنه يريد تهدئتى فقد اصبحت شريه ومتوحشه فى التهامه وؤايت حبيبى متهيج لاقصى حد فاشار لى ان اجلس فجلست على الارض وجلس حبيبى فى مقابلى على ركبتيه ووضع زبه بين صدرى الان الصراع متكافئ نوعا ما زب ضخم اما نهدان كبيران ومضمومان عليه ولطوله ادخله فى فمى وبدء ينيك صدرى وفمى معا
وبدء يسحبه من فمى وانا اضغط عليه واطبق شفتاى وامصه بقوه وفى كل سحبه اذداد عناد واشفط اكبر جزء منه فى فمى ويدخلة مره اخرى فأفرج فمى قليلا حتى يبدء بسحبه مره اخرى فيأبى فمى ان يخرجه له بسهوله ويمتصه ويشفطه بقوه واهتاجت مشاعرى بقوه وسدحنى حبيبى على ظهرى وبدء يتحسس جسدى ويلحس رقبتى ويلمس بأصبعه شفرات كسى وبـزنـبورى البارز المنتفخ من شدة هياجى وانزلت على يده وهو يذداد من قوة احتضانه وقام الي وانا مازلت نائمه على ظهرى اااااه
ماذا ستفعل يا حبيبى ؟
نعم سينيك كسى واووووو
لكن بلسانه بدء يلحس برفق وبدء بـزنبـورى وصولا الى شفرات كسى يفتحها بلسانه الدافئ اااوف ااااوف
لم احتمل وبدءت اتأوه وامسك راسه وشعره ااااه كسى اااااه ينقط عسله على شفتاى حبيبى وما اجمل عسلك الذيذ حبيبتى كانت تلك مقولته
وبدءت ارتعش رعشات قويه وقام واحتضننى بقوه وضممته الي وشعرت ان اظافرى تضغط على ظهرى وكتفاه اااه اااه ماذا فعلتى بى حبيبتى هل هذا هو الجنس
لا لا هذه حياه لا يعرفه غيرى انا وانتى
هذه لغتنا نحن فقطهذا قصر شيدناه وسكناه وحدنا دون غيرنا
وان كان حقا هذا هو الجنس
فهو عالم اغلقناه على انفسنا لن يدخلة احد بعدنا
واشعر اننى الانثى الوحيه التى تستمتع فى هذا الكون
بدءت رعشاتى تسكن شئ فشئ وانا مازلت باحضانه متمسكه به كطفله تخاف ماحولها ولا ملجئ لها الا هذا الحضن الدافئ الحنون بدء يحرك اصابعه على جسدى ووضع فمه برجله جديده من التقبيل ولكن لم اقف مكتوفة الايدى تلك المره لابد ان اثبت وجودى اول ما بدء يقبل فمى تركته له متجاوب معه فتحت فمى وادخلت لسانى بفمه وتناولت لسانه ظللت امصه بقوه فشعرت بروعه ورغبه اكثر فى استكمال متعتى مع هذا الفم الشهى فقبضت بكلتا شفتاى على شفته السفليه وبدءت امصها برفق كما شعرت بشهوه وعنف وكما وصفنى حبيبى وقال لي انتى لم تشعرى اصلا بما كنتى تفعلين
الان هاجت مشاعرى حد الجنون فأقترب منى حبيبى وفرج بين فخذى وامسك زبه وكانه يهيئه لشئ ما ااااه ااااه اااه ماذا ينوى ان يفعل بى حبيبى هل سيدخله بكسى ليته يفعل دالك لكن اعلم انه لن يفعل ابدا فهو يخاف علي اكثر مما اخاف انا على نفسى فهو يحرم نفسه المذيد من المتعه من اجلى انا وانا مستسلمه له تماما فرفعنى بوساده ووضعها تحت ظهرى ورفع بها مؤخرتى وبدء بتحريك زبه على كسى اااه اااه اااه اااه ودعكه ببظرى وانا اتلوى كما الافعى تحته من محنتى وهياجى حبيبى ادخلة بكسى ارجوك حبيبى اريد ان امتعكى به فقط من الخارج تحملى حبيبتى ارجوكى وتماسكى
حبيبى لا استطيع الاحتمال
حبيبتى ارجوكى توقفى عن حركاتك العشوائيه ربما
دخل دون شعور منك بطريق الخطا
ليته يدخل الى اعماق كسى فيمزقه ويطفئ ناره المشتعله
وبدءت اشعر برعشات ورعشات واهااااات وآناااااات
وسوائل كسى تنهمر كما الشلالات فقام واحتضننى بقوه
وانا اضمه الى صدرى ولا انطق الا بكلمه واحده حبيبى حبيبى حبيبى
حبيبى
وهو يقبلنى ويلامسنى بأنحاء جسدى المتفرقه وانا فى غاية الراحه والرضا
فقد كان أول تجربه من نوعها بحياتي حبيبي يكبرني بسنوات وقد أثر ذلك في علاقتنا لنضجه وخبرته
طرق ابواب قلبي برقة مشاعرة وخط بأقلام العشق علي صفحات قلبي البيضاء
فقد كنت أغلق قلبي تماما وأوصد الأبواب حتي لا يتسلل الحب إليه حتي أتي حبيبي فوجدته يسرق مشاعري عنوة مني ليدخلني عالم الإحساس ووجدت نفسي أسلمه مقاليد أمري ووجدت أن قلبي عجز عن مقاومة سحره وجاذبيته
لما لا أدري ولكن هذا ما حدث هذا عن حبي له ومشاعري تجاهه
أما عن علاقتنا الخاصة فسأصطحبكم قليلا معنا إلي عالمنا الخاص حيث أكون مع
فارسي وأميري وحدنا
حيث أكون أميرة وملكة متوجه علي عرش الحياة حيث يشعرني حبيبي أنني سيدة نساء العالم
ولما لا فكما ولدت مشاعري علي يده كان مولدي الجنسي علي يديه وبفضل رجولته
أصبحت من أنثي عاديه قانعه برغبات جنسيه محدوده إلي محبه وعاشقه للمتعه
معه فحسب فأنا لا أريد غيره لأنني أري رجال العالم وكأنهم شخص واحد
ألا وهو حبيبي فعينايا مغمضتان وستظل هكذا إلا عن من سكن روحي وملك جوارحي والآن أتركه معكم كي يسرد لكم تفاصيل القصه
لا اريد ان اطيل عليكم
فبعد قصة حب طويله دامت عدة اشهر عبر النت والتلفون
وتبادل الرسائل والصور ولم نكن التقينا بعد
تواعدنا على اللقاء بعد ان تأكدنا من مشاعرنا
فأتفقنا على اللقاء وكان موعد اللقاء موافق صباح يوم الأحد وكان الموعد واللقاء الأول بميدان رمسيس بقاهرة المعز
وعزمت على المضى فيما اتفقنا عليه ويحزونى الامل ان تكون
الصورة التى رسمتها لفارس احلامى خلال الأشهر المنصرمه
وفعلا التقيته بميدان رمسيس وركبت بجانبه السياره ولم اتحدث فبدء هو بالحديث وسألنى عن اخبارى وكان يعرفها جيدا
فقد كان معى مسبقا طول الطريق من خلال الاتصال عبر الهاتف
ولكن اراد حبيبى ان يكسر جمود الموقف وبالفعل نجح فى ازابة جليد الخوف والارتباك ولكن ظللت لا استطيع النظر لعينيه فهما بحر واسع خشيت الغرق فيهم وانا شديدة الخجل والحياء ونزلنا من السياره فأمسك بيدى فأنتابنى شعور غريب
لا استطيع وصفه وبدء يذوب الخجل والخوف شيئ فشيئ من داخلى وبدء حبيبى يلاطفنى بكلمات رقيقه حتى اعتاد وعيناه تتاملنى برقه دون ان تجرح خجلى ويداه اللطيفه تداعب يداى برفق حتى شعرت بلذه واطمأنان وتبادلنا الاحاديث في مواضيع عده ومختلفه وذهبنا كي نتنزه قليلا فى حديقه جميله جلست وجلس بجوارى وامسك يدى ونظر الى عيناى نظره احتوة كل معانى الحب والحنان بعد فتره واثناء حديثنا اخرج هاتفه الجوال وقال لي اريد ان اريكى شئ فقترب منى حتى لامس جسدى جسده فشعرت بقشعريره تسرى بجسدى فدون ان ينظر فتح بعض مقاطع الجنس وبدء يعرضها علي وكانت عباره عن مداعبات وممارسات بالنيك فى الطيز فقد كنت عزراء وحبيبى اراد ان يحافظ على عزريتى وشعرت ان غرائزى بدءت تتحرك وتثار لما اشاهده وحبيبى معى يشاركنى ولاول مره لمح حبيبى الأثاره من حركات جسدى الملتصق بجسده وتنهداتى وانفاسى المتسارعه والتى بدءت تعلو وتتلاحق وشعرت بيده تتحسس جسدى بنعومه ورفق وحنان من فوق ملابسى فلم احتمل كثيرا وبدء شلالات كسى تفيض وتنهمر وقد اغرقت ملابسى فقد انزلت بشده فمن هول الموقف وارتباكى وشدة رغبتى وهياجى ضغطت على سيطرتى ثم ذاد حبيبى من حركاته على جسدى وبدء يتحسسنى بقوه بلا رفق او تهاون وبدون اى مقدمات امسك يدى وسحبها اليه ووضعه على زبه الذى كان منتصب من فوق ملابسه ولم استطيع الكلام فشهوتى كانت تخنفنى فضغط عليه كى اتعرف على هذا الكائن الغريب فهى المره الأولى التى تلامس فيها يدى زب رجل ومن انه حبيبى الذى كنت دائما اشتاق اليه وكنت دائما اتمنى لقائه ولكن حقا تهت معه فقد كنت لا استطيع ان احدد له اول من اخر وهذا نظرا لضعف خبرتى وجهلى التام بهذا الشئ ولكنه شعور جميل يجعلك ترغبين بالمذيد منه المهم كل ما وصلت له وقتها في لمساتى الاولى له انه ضخم وكبير اكثر مما كنت اتصور بل ومتحجر جدا بشكل قاسى ضمنى اليه عندما شعر ان شهوتى بدءت فى النزول من جراء ما اشاهد وما يفعله هو بجسدى المسكين فلم احتمل كل هذا فمشاعرى ورغبتى مازالت بكر وعواطفى لازالت عزراء لم تخدش بعد وبدءت اشعر بدوار واشرت اليه كى يوقف عرض الفديو لاننى لم اعد احتمل وبالفعل اوقفه وظل لحظات يتاملنى ثم عدنا الى السياره وجلست بجواره ونظر فى عيناى نظره طويله افقدنى بها توازنى تماما واقترب منى ولم اشعر الا وانا فى حضنه يعتصر جسدى بقوه ويداه تتحسس جسدى المكتنز ثم وضع شفتاه على شفتاى وااااااااااه شعرت بدء انفاسه تلهبنى ويااااااالها من قبله رائعه وشعور قاتل وشفتاه تمتص بقوه شفتاى الرقيقه وانا اشعر بفمى قد ذاب بين شفتاااااااه
وبكل صدق هى المره الاولى التى اشعر بها بهذا الاحساس الرائع فمشاعرى مختلطه واصبحت هائمه وتائه لا اشعر بشئ فمشاعرى تدفقت فى احضانه وانفجرت انوثتى الطاغيه بين يديه وفك ازرار ملابسى العلويه وبدا له صدرى ومقدمة نهداى من الباضى المفتوح الاسود وتبدو حمالات صدرى الحمراء والمرسومه بالفضى وجسدى الناعم البرنزى يشتعل بالانوثه والاغراء فنظر لى نظره كلها شهوه واعجاب وبدء يتحسس نهداى ويلامسه بيده ويضغط على صدرى ويفرك بأنامله حلماتى من فوق ملابسى واصبحت شبه فاقده للوعى وللسيطره والتركيز وجدت يداى تلامس قضيبه معلنه عن دورى ورغبتى فى التجاوب معه وامسكته وضغط عليه من فوق ملابسه وبدءت اعتصره بيدى وكنت قد تعودت ملمسه هكذا ولكن حتى الان لم اراه بعد وكنت شغوفه جدا لرايته ولكن خجلى منعنى ان اطلب ذالك وبدء ينزل يده شئ فشئ على البادى وانا اشعر بملامسته تذيب جسدى حتى وصل الى البنطالون الجينز ووضع يده على السسته وسحبها برفق ولامس كسى المنتفخ من فوق الاندروير اااااااه ثم اااااااااه
شعرت ان يده تكهرب جسدى بالفعل لمسه رهيبه فوجئ حبيبى بسوائل كسى الكثيره التى اغرقت ملابسى الداخليه وكسى يناديه اعذرنى حبيبى لم اتذوق مثل هذا من قبل الا معك وهذا جسدى المفعم بالشهوه قد اشتاق كثيرا لهذا ولان انت معى ولا استطيع التحكم بنفسى فذاح الاندر قليلا ولامس كسى باصبعه لمسه مباشره فعتارنى شعور بالنشوه من حركة اصبعه الدافئه على بظرى وشفرات كسى وبلل اصبعه بعسل كسى واخر اصبعه وتذوقه بلسانه ثم وضع اصبعه فى فمى فتذوقت عسلى مختلط بريقه فتبسمت قليلا ولكن لم اتحدث من شدة شبقى ونشوتى التى لم اتذوقها فى حياتى وبدء يجول زحام القاهره بسرعه منطلق الى شقته فى اثناء الطريق يحادثنى ويمسك يداى وانا اشعر بدفئ يده يشعل نار الشهوه التى رغم كل ما انزلته لم تنطفئ بل كانت تذداد اشتعال فقد كنت متهيجه جدا جدا ومتشوقه لاى ما سيحدث وحبيبى يخاطبنى وانا شاردة الزهن احينا اسرح بخيالى الى هذا الزب الجميل الذى سأراه بعد قليل وماذا سيفعل بى فقد احببته كثيرا لمجرد ملامسته دون ان اراه وبمجرد ان وصلنا ودخلنا شقته انتابنى خوف شديد ومشاعر حيره وقلق مما انا مقبله عليه وحبيبى علم بهذا فعلى الفور لم يترك لى الفرصه وحضننى بقوه شديده وقال لي حبيبتى اهدئى فكم انا مشتاق اليكى ولان اصبحنا سويا وحدنا بعد كل هذا الشوق اشعر ان حلمى يتحقق وجلسنا على الارض وجلس الى جوارى وبدء يعتصر جسدى بين يداه ويااااااااالها من مفاجئه هل هذا الجنس نعم اشتاق جسدى الطرى الى قوة رجل تقهر ضعف انوثتى وتبرزها ولكن لم اتصور قوة مثل هذا فلم احتمل تلك القوه فبدء حبيبى يخفف من قوة احتضانه لي حتى التقط بعض انفاسى ثم وضع شفتاه على شفتاى واطبق شفتاى بين شفتاه ومصها بقوه رهيبه
نعم
بدءت افقد الشعور بكل شئ حولى الا هو ونسيت الخوف وكيف لى ان اخاف وانا بين احضانه بدء يذداد ضغطه على شفتاى وانا اشعر بلذه ومتعه ولا اخفى نوع من الالم الذيذ ثم انامنى على زراعيه والصق صدره بصدرى وضغط بجسده على صدرى واستأنف القبله حقا دامت طويلا ولكن لا اعلم كم بقيت فقد فقدت الاحساس بالوقت وكل ما اعلمه اننى بدءت فى نزع ملابسى بدون شعور وحبيبى يساعدنى ولكن ينتابه الزهول لما افعل ولكن لا يعلم ماذا فعل بى حتى حررنى من قيودى فتحت عبائتى وبقيت بالبادى والبنطلون
بدء حبيبى يحررنى من البادى وهو يتحسس جسدى ويهمس الي بكلمات قمة فى الاثاه وهو يلهبنى بانفاسه ويمدح جسدى بكلمات جميله ورقيقه فجسدى مغرى جدا وبشرتى ناعمه وطريه وانثويه بشكل مثير وصدرى كبير نوعا ما وحلماته نافره من الشهوه وطيزى مستديره بازه قليلا وفخوذى ناعمه وهنا قال لى حبيبى لقد تورمت شفتاكى الرقيقه من قبلاتى وتحول لونها عذرا حبيبتى لم اشعر اننى سألم جسدك الرقيق فتبسمت له وقلت لا عليك حبيبى واستدرت له واعطيته ظهرى حتى ينزع عنى السنتيانه وتحسس ظهرى ثم سحب مشبك السنتيانه ونزعها من صدرى واحتضننى بقوه من الخلف وهو ممسك بقبضتيه على نهداى ويعتصرهم بيده ويفرك حلماتى وشفتاه تقبل رقبتى ويلفحنى بانفاسه المتاججه بنار الشهوه فما اقسى واقوى حركات حبيبى على جسدى الناعم
فعلا حركاته جعلتنى غارقه فى عالم النشوه وهو ينقلنى من متعه الى اخرى حركات تزلزل كيانى وترج انوثتى رجات عنيفه فتوقظها وفجر فى جسدى شهوه عارمه من شوقه وحركاته العنيفه وهو لا زال يسمعنى ويطربنى باجمل الكلمات الجنسيه ممتدح جسدى الناعم وانوثتى الطاغيه وقضيبه المتحجر ملتصق بجسدى من الخلف وادارنى اليه واخذنى فى احضانه يقبل شفتاى ولكن برقه ونعومه لم تتحملنى قدامى اكثر فسقط على الارض وسقط مستلقى الى جوارى وامسك نهدى ووضعه فى فمه ولحسه بسرعه وبقوه ثم بدء بمص حلماتى الورديه التى تشبه بنعومتها اوراق الزهور وكانه بيبى جائع يرضع ويلتهم ثدى امه ااااااااااااااااااه حبيبى توجعنى خفف شوى نظر الي نظرات حانيه حبيبتى كم انتى رقيقه ودلوعه كتير فعلا توقف عن مص ثدى وبدء بالحس الشديد فى كلا ثدياى وانامنى على صدره وهو يتحسس جسدى فرفعت يداى اريد ان افك ازرار قميصه لكن دون جدوى فشدة هياجى وشبقى جعلنى لا اتحكم بأعصابى ولا املك القوه لفك ازراره ووضع يده على يداى وبدء بفك قميصه وشعرت به يحنو علي ويخاف عليه مما انا فيه فانا بالنسبه له الطفله المدلله وعندما نزلت يداه لتتحسس كسى من فوق الاندر لم امهله بل نزعته انا عنى وكانها كانت الدعوه له بان يبدء الرحله المشوقه مع كسى الذى اشتاق له كثيرا وبمجرد ان راى كسى ابتسم له وباعد ما بين فخذاى وهبط براسه نزول اليه وقبل كسى فرفعته بيدى فنظر الي باستغراب ما بكى حبيبتى فقلت له تعبت جدا واعتدلت فى جلستى وجذبته نحوى فاحتضننى ثم اوقفنى واحتضننى بقوه شديده جدا جدا كاد ان يحطم ضلوعى بين يديه وتحسس ظهرى نزلا الى طيزى المستديره وبدء يتحسسها ووضع فمه على شفتاى وبدء يقبلنى وفى اوج متعتى ادخل اصبعه فى طيزى اااه اااه اااه شعرت برعشه من حركاته والم خفيف وفهمت انها اشاره انه قد حان الوقت لكى يفتح حبيبى عزريت طيزى الان صرح حبيبى ليأكد ظنونى لما يصبو اليه قال لى هل انتى مستعده كى افتحك الان من طيزك ونمارس النيك الخلفى فأشرت اليه نعم ولكن بخوف عرفه حبيبى فى عينى وبدء بتهدئتى ببعض الكلمات لا تخافى حبيبتى لن اوليمك فانا اخاف عليكى وانا ارغب بأن امتعك لكن الامر يحتاج الى قليل من الجرئه الام خفيفه جدا وبعدها ستدخلين الى عالم من المتعه لا تعرفيها بعد
وقال لى هل تشكين بخوفى عليك وحبى لك فهدءت قليلا لكن اخرج زبه رايته كبيرا جدا ونظرة الى حبيبى وعيناى تقول كيف فبدء حبيبى قبل ان اتكلم لا تخافى لن يؤلمك فهو حنون جدا واخذت انظر اليه واتعرف عليه قبل اسلمه طيزى
فذبه طويل وعريض جدا رائسه متفخه وناعمه وحمراء وخصيتان كبيرتان وناعمه ورائحة الجنس تنبعث منها فتذيدنى شبق وهيام
فقررت ان اهديه طيزى تقدير واعجاب لكن لم ارتب حسباتى لما انا مقبله عليه فقطع تفكيرى صوت حبيبى الحنون هل اعجبك زبى حبيبتى فقلت له نعم حبيبى كم هو رائع زبك وجذاب فقال لي هو لك وملكك حبيبتى فأجبته باهدائه طيزى وانا خادمه له اجلسنى فى وضع علمنى اياااه ان استند بيداى وركبتى على الارض
ورفع مؤخرتى فى اتجاهه فبدء يتحسس طيزى بيده ثم فرق ما بين فلقتى وبرزت له فتحت طيزى بوضوح ووضع قليل من الكريم على زبه وقليل على فتحة طيزى وبدون مقدمات بدء فى ادخاله شئ فشئ فصرخت بقوه من شدته ولم اتحمل فما كان منه الا ان ضغط بزبه على طيزى وادخل رائسه بحركه مفاجئه وسريعه حتى انتهى من الامى ولكن بصدق لم احتمله فقد شعرت انه يشق طيزى وفلقها نصفين وانتفض جسدى وابتعدت عنه بحركه رد فعل لا شعوريه فخرج من طيزى ولكن المنى جدا وسبب لى جرح خفيف فى فتحت طيزى سال قطرة دم او قطرتين وبدء زب حبيبى يتدفق بسائله الجميله لبن حبيبى مختلف تماما عن اى شئ رايته من قبل خلال مشاهدتى المقاطع الجنسيه ويبدو انه شهى جدا فطلبت من حبيبى ان يضع منه على صدرى ويدلكه وكنت اود ان اشربه لكنى خجلت ان اطلب ذالك منه كما خجل هو ان يعرض علي ظنا منه اننى لا ارغب فى هذا فأضطررت ان اتذوق مما وضعه على صدرى بيداى نعم شهى جدا لم اشبع منه فنام حبيبى وسحبنى فى حضنه ونمت على صدره وهو يعبث بشعرى الجميل الاسود الناعم الطويل المنسدل والامع المظهر كبريق اشعة القمر فى ليله حالكة السواد واخذ يتامل مفاتن جسدى المفعم من جديد بالانوثه ويلامس كل مكان منى ثم همس فى اذناى ياذن لي ان امص زبه وعلى الفور قمت وجلست بين فخذاه وامسكت هذا الزب العملاق الجميل الذى لم اعطيه حقه حتى الان كانت المره الاولى لى ان اقابل زب وامصه هل ياترى سانجح فى تلك التجربه ام ساخفق وينال منى الفشل لكنى اشعر برغبه شديده فى التهام هذا المخلوق الجميل القاسى الطباع فبدءت الامسه واتحسسه بيدى واشم عبير مائه المتبقى الشهى والمثير اااااه اااااه المسه دونما حائل بينى وبينه واتحسس انتفخاته وعروقه وووواوووو وواااووو
كم هو رائع زبك حبيبى المس بيضانه اااه ااااه ما الذها والذ لمستها ولحسها فاحرك عليها لسانى فيثيل لعابى عليه فيمتزج لعابى بما بقى من مائه فيتحولا الى خليط شهى الطعم
الان تعرف عليه لسانى فقط ولكن طعمه ورائحته دعتنى الى المذيد فبدءت التهمه وامصه بقوه واشفطه داخل فمى وبدءت اضغط عليه بشفتاى نعم انتقم منه مما اوقعه بى من الام فكما قسى علي لن ارفق به وحبيبى ينظر الى تلميذته النجيبه باستغراب حقا حبيبتى طالبه متميزه نعم حبيبى اعتدت التفوق فى كل شئ واليوم اتتلمذ على يد خبير ما ابرعه حقا زكيه استوعبتى الدرس بسهوله واجدتى واتقنتى التطبيق وانا مازلت منهمكه وبدء يتحسس شعرى ويرفع خصلاته المتدليه على وجهى بحنان وانا امص زبه بقمة
العنف والهياج وهو يمسح على شعرى كأنه يريد تهدئتى فقد اصبحت شريه ومتوحشه فى التهامه وؤايت حبيبى متهيج لاقصى حد فاشار لى ان اجلس فجلست على الارض وجلس حبيبى فى مقابلى على ركبتيه ووضع زبه بين صدرى الان الصراع متكافئ نوعا ما زب ضخم اما نهدان كبيران ومضمومان عليه ولطوله ادخله فى فمى وبدء ينيك صدرى وفمى معا
وبدء يسحبه من فمى وانا اضغط عليه واطبق شفتاى وامصه بقوه وفى كل سحبه اذداد عناد واشفط اكبر جزء منه فى فمى ويدخلة مره اخرى فأفرج فمى قليلا حتى يبدء بسحبه مره اخرى فيأبى فمى ان يخرجه له بسهوله ويمتصه ويشفطه بقوه واهتاجت مشاعرى بقوه وسدحنى حبيبى على ظهرى وبدء يتحسس جسدى ويلحس رقبتى ويلمس بأصبعه شفرات كسى وبـزنـبورى البارز المنتفخ من شدة هياجى وانزلت على يده وهو يذداد من قوة احتضانه وقام الي وانا مازلت نائمه على ظهرى اااااه
ماذا ستفعل يا حبيبى ؟
نعم سينيك كسى واووووو
لكن بلسانه بدء يلحس برفق وبدء بـزنبـورى وصولا الى شفرات كسى يفتحها بلسانه الدافئ اااوف ااااوف
لم احتمل وبدءت اتأوه وامسك راسه وشعره ااااه كسى اااااه ينقط عسله على شفتاى حبيبى وما اجمل عسلك الذيذ حبيبتى كانت تلك مقولته
وبدءت ارتعش رعشات قويه وقام واحتضننى بقوه وضممته الي وشعرت ان اظافرى تضغط على ظهرى وكتفاه اااه اااه ماذا فعلتى بى حبيبتى هل هذا هو الجنس
لا لا هذه حياه لا يعرفه غيرى انا وانتى
هذه لغتنا نحن فقطهذا قصر شيدناه وسكناه وحدنا دون غيرنا
وان كان حقا هذا هو الجنس
فهو عالم اغلقناه على انفسنا لن يدخلة احد بعدنا
واشعر اننى الانثى الوحيه التى تستمتع فى هذا الكون
بدءت رعشاتى تسكن شئ فشئ وانا مازلت باحضانه متمسكه به كطفله تخاف ماحولها ولا ملجئ لها الا هذا الحضن الدافئ الحنون بدء يحرك اصابعه على جسدى ووضع فمه برجله جديده من التقبيل ولكن لم اقف مكتوفة الايدى تلك المره لابد ان اثبت وجودى اول ما بدء يقبل فمى تركته له متجاوب معه فتحت فمى وادخلت لسانى بفمه وتناولت لسانه ظللت امصه بقوه فشعرت بروعه ورغبه اكثر فى استكمال متعتى مع هذا الفم الشهى فقبضت بكلتا شفتاى على شفته السفليه وبدءت امصها برفق كما شعرت بشهوه وعنف وكما وصفنى حبيبى وقال لي انتى لم تشعرى اصلا بما كنتى تفعلين
الان هاجت مشاعرى حد الجنون فأقترب منى حبيبى وفرج بين فخذى وامسك زبه وكانه يهيئه لشئ ما ااااه ااااه اااه ماذا ينوى ان يفعل بى حبيبى هل سيدخله بكسى ليته يفعل دالك لكن اعلم انه لن يفعل ابدا فهو يخاف علي اكثر مما اخاف انا على نفسى فهو يحرم نفسه المذيد من المتعه من اجلى انا وانا مستسلمه له تماما فرفعنى بوساده ووضعها تحت ظهرى ورفع بها مؤخرتى وبدء بتحريك زبه على كسى اااه اااه اااه اااه ودعكه ببظرى وانا اتلوى كما الافعى تحته من محنتى وهياجى حبيبى ادخلة بكسى ارجوك حبيبى اريد ان امتعكى به فقط من الخارج تحملى حبيبتى ارجوكى وتماسكى
حبيبى لا استطيع الاحتمال
حبيبتى ارجوكى توقفى عن حركاتك العشوائيه ربما
دخل دون شعور منك بطريق الخطا
ليته يدخل الى اعماق كسى فيمزقه ويطفئ ناره المشتعله
وبدءت اشعر برعشات ورعشات واهااااات وآناااااات
وسوائل كسى تنهمر كما الشلالات فقام واحتضننى بقوه
وانا اضمه الى صدرى ولا انطق الا بكلمه واحده حبيبى حبيبى حبيبى
حبيبى
وهو يقبلنى ويلامسنى بأنحاء جسدى المتفرقه وانا فى غاية الراحه والرضا