جميل وادي
04-28-2016, 05:51 PM
ناكني حتى الفجر !
كنا قد قمنا برحلة عائلية الى بحيرة الحبانية، بصحبة عائلتين من جيراننا، احدهما شاب وشابة جديدا العهد بالزواج، والاخرى تتكون من اب وام لشاب يكبرني بثمان سنوات، حيث استأجرنا بيت سياحي يتكون من غرفتي نوم وصالة صغيرة. كنت في السادسة عشر من عمري، احب المرح واللعب، بالإضافة الى حبي الى كل شيء مرتبط الجنس... كنت اميل بسرعة الى اي شيء يغريني جنسيا. وكانت حركات الشاب المتزوج من زوجته الشابة تؤجج مشاعري عند نزولنا الى البحيرة حيث نستمتع بالسباحة واللعب في هذه البحيرة. لقد كانا يبتعدان عنا حيث يطيب لهما المزح مع بعضهما في الماء. كنت أتلصص عليهما بين الحين والاخر خصوصا عن التصاقهما ببعض، فكنت اتخيل ما يجري من تحت الماء من مداعبات بينهما، كانت تجعل قضيبي ينتصب ونصف جسمي تحت الماء. ويبدو ان هذه الاثارة كانت تصيب ابن جارنا الشاب ايضاً، فمع طول فترة البقاء في الماء للتمتع بالسباحة، صار ابن جارنا يقترب مني ويلاعبني في الماء، فصرت احسه يلتصق بي اكثر واكثر... يبدو بان فكرة ما قد لمعت في عينية بسبب هذه الاثارة، ولهذا صار يتجرأ على ملامسة جسمي بحجة اللعب والسباحة. وبما انني كنت ضيف امام المغريات والاثارة، فقد تركت له العنان ليحملني ثم يرميني في الماء، ثم يغطس مرة اخرى ويدخل راسه ما بين فخذي ويرفعني ثم يلقيني في الماء وانا ابدي له سعادتي بحركاته هذه... ومثلما لمعت في عيناه فكرة ملامسة جسدي ليطفئ قليلا من نار الاثارة الجنسية لديه، كذلك برقت في عقلي فكرة اساعده فيها بالتمادي اكثر واكثر ليطفئ قليلا من رغبتي المستعرة في جسدي، فصرت امانع واهرب منه في الماء مما كان يستدعي ان يقوم بالسباحة خلفي ومن ثم يقوم بمسكي من قدمي ومن ثم حضني من الخلف... كانت هذه هي اللحظة التي كنت اريد اصطيادها... الحضن من الخلف... في هذه اللحظة شعرت بانجذاب شديد اليه، فتركته يسحبني الى جسده، لتلتصق مقدمته على مؤخرتي... لم ابتعد برغم انتصاب قضيبه بشكل جنوني، فصرت احرك مؤخرتي على قضيبه، وكأنني امانع ان يرفعني ويرميني في الماء فأقول:
ـ لا ... لا ... لا ترفعني وترميني في الماء، لانني لا اعرف الغطس والسباحة جيدا !
وهو بدوره يضحك ويحضنني، لا بل يشدني بقوة اكثر ويدفع مقدمته بقوة لتلتصق على طيزي، ويقول:
ـ لا بأس لا تخاف، انك سوف لن تغرق وانا معك !
فقلت، بينما هو لا يزال يحضنني من الخلف: ما رأيك ان تعلمني الغوص والسباحة ؟!
قال: لا مانع لدي... هيا لأعلمك !
ابتعدت عنه، وانا كلي شوق الى ان يحضنني مرة اخرى، وابتعدنا قليلا عن بقية العوام، واخذ بإعطائي دروس في السباحة... وما احلاها من دروس !
لقد اعطيته الضوء الاخضر في ان يتلمس كل قطعة من جسدي، فصار يضع يديه على صدري وبطني ويطلب مني ان استلقي على يديه واقوم بالسباحة، بينما اصابعه وكفه تتلمس صدري وبطني، واخذ يمسك افخاذي ويطلب من تحريك السيقان، وصرت اشعر انه اخذ يدعك افخاذي، فانتصب قضيبي، انا ايضا، ولاحظ هو انتصاب قضيبي، مما جعله يتأكد انجذابي له وصار يبتسم ابتسامة النصر وينظر في عيني نظرات شبقة... استمر الحال هكذا ما بين حضن من الخلف وتلمس، حنى جاء العصر حيث اصبح الماء باردا والجو لا يسمح بالسباحة، عندها غادرنا الى حيث بيتنا السياحي.
تناولنا الطعام وجلس الجميع يتسامر حتى موعد الخلود للنوم، فصار الاقتراح ان ينام الشاب وزوجته في غرفة، ووالدي في غرفة، بينما انا والشاب جاري في الصالون... ففرشنا على الارض الواحد بجنب الاخر بمسافة تبعد نصف متر بيننا فقط.
ذهب كل واحد الى مخدعه وتمددنا انا وجاري كلّ على فراشه... كانت مشاعري متجه نحوه، انتظر منه حركة، فالإنارة مطفأة، والصالون غارق في الظلام، وانا لا استطيع النوم وتفكيري متجه اليه... اعصابي مشدودة، انتظر وانتظر، واقول لعل الذي حصل في البحيرة كانت مجرد هراء، وصارت الافكار تتلاطم في رأسي حتى صرت اشعر بالتعب، وقبل ان يتسلق النعاس اجفاني، وفي ظلمة الليل امتدت يده على مؤخرتي ... استنفرت اعصابي، وتحركت مشاعري الجنسية، وصرت انتظر القادم... كان ظهري باتجاهه... لم اتحرك، فاخذ يحرك يده على طيزي، ويدعكها ببطء شديد، ومع كل ضغطة بيده على طيزي كنت انطلق في آهات داخلية، ثم صعدت يداه الى اعلى مؤخرتي ثم دسها ثانية لتدخل تحت الملابس وليتحرك اصبعه بين فلقتي وراح يدعك فتحة طيزي، عندها رأيت من الافضل ان اتحرك لأعلمه انني كنت بانتظار هذه اللحظة، فحركت جسمي... توقفت يده عن الحركة، لكنها كانت لا تزال على طيزي في مكانها تحت الملابس، فقربت طيزي اكثر باتجاه فراشه... فعلم انني راغب به... وما هي الا لحظات حتى شعرت بحرارة جسمه، وهو يلتصق بي من الخلف، ثم يحضنني، وانفاسه الدافئة تضرب عنقي من الخلف، ثم همس في اذني وقال:
ـ احبك !
فأدرت له وجهي نصف دائرة، فاخذ يقبلني من وجنتي، ومن ثم اطبق على شفتي، وجسمه يغطيني بالكامل، ثم راح يمص ويمص شفتي وانا شفتيه، وبعد هنية توقف ورفع راسه قليلا وهمس لي وقال متسائلا: هل انت مفتوح ؟!
فكان سؤالاً مفاجأً علمت منه على الفور انه يرغب في ادخال قضيبه في طيز، فأجبته: حتى لو لم اكن مفتوحاً، اريد ان تفتحني انت !
قال: حبيبي انت، هل كنت تنتظرني ؟
اجبت: نعم، وبفارغ الصبر !
وللحال امتدت يده الى سروالي ليدحرجه الى الاسفل، وليسحب جسمه الى الاسفل هو الاخر ويبدأ بتقبيل فردتي طيزي، يعصرها، وبين الحين والاخر اشعر بعضات اسنانه، فلما ارتوى، سحب جسمه مرة اخرى الى الاعلى لينام خلفي، ثم شعرت به يدفع لباسه الى الاسفل ثم يمسك قضيبه ويضعه بين فلقتي طيزي... آآآآآآآآآه كم لذيذة هي حرارته ونعومته، ثم حضنني واخذ يحرك راس قضيبه ليتوسط فتحة طيزي، ثم صار ينزلق الراس ليخترق الفتحة، آآآآآآآآآآخ خ، صرخت بصوت مخنوق وواطئ جداً، فقال:
ـ هل يؤلمك عيري ؟!
اجبت : لا عليك ... وجعه لذيذ ... هيا ادخله بالكامل في طيزي !
لم يصدق اذناه ما قلت له فراح يدفعه كله في جوفي حتى اطبق علي مؤخرتي وانا ممسك بقضيبي احلبه... لم يطول به الامر حتى اخذت نافورة قضيبه تملأ طيزي بمائها الساخن... وهكذا استمر المسلسل لثلاث حلقات اخرى كل حلقة تطول على الاخرى حتى الفجر....
[email protected] على الياهو والفيس مسنجر
jamil_wadi وعلى السكايب
كنا قد قمنا برحلة عائلية الى بحيرة الحبانية، بصحبة عائلتين من جيراننا، احدهما شاب وشابة جديدا العهد بالزواج، والاخرى تتكون من اب وام لشاب يكبرني بثمان سنوات، حيث استأجرنا بيت سياحي يتكون من غرفتي نوم وصالة صغيرة. كنت في السادسة عشر من عمري، احب المرح واللعب، بالإضافة الى حبي الى كل شيء مرتبط الجنس... كنت اميل بسرعة الى اي شيء يغريني جنسيا. وكانت حركات الشاب المتزوج من زوجته الشابة تؤجج مشاعري عند نزولنا الى البحيرة حيث نستمتع بالسباحة واللعب في هذه البحيرة. لقد كانا يبتعدان عنا حيث يطيب لهما المزح مع بعضهما في الماء. كنت أتلصص عليهما بين الحين والاخر خصوصا عن التصاقهما ببعض، فكنت اتخيل ما يجري من تحت الماء من مداعبات بينهما، كانت تجعل قضيبي ينتصب ونصف جسمي تحت الماء. ويبدو ان هذه الاثارة كانت تصيب ابن جارنا الشاب ايضاً، فمع طول فترة البقاء في الماء للتمتع بالسباحة، صار ابن جارنا يقترب مني ويلاعبني في الماء، فصرت احسه يلتصق بي اكثر واكثر... يبدو بان فكرة ما قد لمعت في عينية بسبب هذه الاثارة، ولهذا صار يتجرأ على ملامسة جسمي بحجة اللعب والسباحة. وبما انني كنت ضيف امام المغريات والاثارة، فقد تركت له العنان ليحملني ثم يرميني في الماء، ثم يغطس مرة اخرى ويدخل راسه ما بين فخذي ويرفعني ثم يلقيني في الماء وانا ابدي له سعادتي بحركاته هذه... ومثلما لمعت في عيناه فكرة ملامسة جسدي ليطفئ قليلا من نار الاثارة الجنسية لديه، كذلك برقت في عقلي فكرة اساعده فيها بالتمادي اكثر واكثر ليطفئ قليلا من رغبتي المستعرة في جسدي، فصرت امانع واهرب منه في الماء مما كان يستدعي ان يقوم بالسباحة خلفي ومن ثم يقوم بمسكي من قدمي ومن ثم حضني من الخلف... كانت هذه هي اللحظة التي كنت اريد اصطيادها... الحضن من الخلف... في هذه اللحظة شعرت بانجذاب شديد اليه، فتركته يسحبني الى جسده، لتلتصق مقدمته على مؤخرتي... لم ابتعد برغم انتصاب قضيبه بشكل جنوني، فصرت احرك مؤخرتي على قضيبه، وكأنني امانع ان يرفعني ويرميني في الماء فأقول:
ـ لا ... لا ... لا ترفعني وترميني في الماء، لانني لا اعرف الغطس والسباحة جيدا !
وهو بدوره يضحك ويحضنني، لا بل يشدني بقوة اكثر ويدفع مقدمته بقوة لتلتصق على طيزي، ويقول:
ـ لا بأس لا تخاف، انك سوف لن تغرق وانا معك !
فقلت، بينما هو لا يزال يحضنني من الخلف: ما رأيك ان تعلمني الغوص والسباحة ؟!
قال: لا مانع لدي... هيا لأعلمك !
ابتعدت عنه، وانا كلي شوق الى ان يحضنني مرة اخرى، وابتعدنا قليلا عن بقية العوام، واخذ بإعطائي دروس في السباحة... وما احلاها من دروس !
لقد اعطيته الضوء الاخضر في ان يتلمس كل قطعة من جسدي، فصار يضع يديه على صدري وبطني ويطلب مني ان استلقي على يديه واقوم بالسباحة، بينما اصابعه وكفه تتلمس صدري وبطني، واخذ يمسك افخاذي ويطلب من تحريك السيقان، وصرت اشعر انه اخذ يدعك افخاذي، فانتصب قضيبي، انا ايضا، ولاحظ هو انتصاب قضيبي، مما جعله يتأكد انجذابي له وصار يبتسم ابتسامة النصر وينظر في عيني نظرات شبقة... استمر الحال هكذا ما بين حضن من الخلف وتلمس، حنى جاء العصر حيث اصبح الماء باردا والجو لا يسمح بالسباحة، عندها غادرنا الى حيث بيتنا السياحي.
تناولنا الطعام وجلس الجميع يتسامر حتى موعد الخلود للنوم، فصار الاقتراح ان ينام الشاب وزوجته في غرفة، ووالدي في غرفة، بينما انا والشاب جاري في الصالون... ففرشنا على الارض الواحد بجنب الاخر بمسافة تبعد نصف متر بيننا فقط.
ذهب كل واحد الى مخدعه وتمددنا انا وجاري كلّ على فراشه... كانت مشاعري متجه نحوه، انتظر منه حركة، فالإنارة مطفأة، والصالون غارق في الظلام، وانا لا استطيع النوم وتفكيري متجه اليه... اعصابي مشدودة، انتظر وانتظر، واقول لعل الذي حصل في البحيرة كانت مجرد هراء، وصارت الافكار تتلاطم في رأسي حتى صرت اشعر بالتعب، وقبل ان يتسلق النعاس اجفاني، وفي ظلمة الليل امتدت يده على مؤخرتي ... استنفرت اعصابي، وتحركت مشاعري الجنسية، وصرت انتظر القادم... كان ظهري باتجاهه... لم اتحرك، فاخذ يحرك يده على طيزي، ويدعكها ببطء شديد، ومع كل ضغطة بيده على طيزي كنت انطلق في آهات داخلية، ثم صعدت يداه الى اعلى مؤخرتي ثم دسها ثانية لتدخل تحت الملابس وليتحرك اصبعه بين فلقتي وراح يدعك فتحة طيزي، عندها رأيت من الافضل ان اتحرك لأعلمه انني كنت بانتظار هذه اللحظة، فحركت جسمي... توقفت يده عن الحركة، لكنها كانت لا تزال على طيزي في مكانها تحت الملابس، فقربت طيزي اكثر باتجاه فراشه... فعلم انني راغب به... وما هي الا لحظات حتى شعرت بحرارة جسمه، وهو يلتصق بي من الخلف، ثم يحضنني، وانفاسه الدافئة تضرب عنقي من الخلف، ثم همس في اذني وقال:
ـ احبك !
فأدرت له وجهي نصف دائرة، فاخذ يقبلني من وجنتي، ومن ثم اطبق على شفتي، وجسمه يغطيني بالكامل، ثم راح يمص ويمص شفتي وانا شفتيه، وبعد هنية توقف ورفع راسه قليلا وهمس لي وقال متسائلا: هل انت مفتوح ؟!
فكان سؤالاً مفاجأً علمت منه على الفور انه يرغب في ادخال قضيبه في طيز، فأجبته: حتى لو لم اكن مفتوحاً، اريد ان تفتحني انت !
قال: حبيبي انت، هل كنت تنتظرني ؟
اجبت: نعم، وبفارغ الصبر !
وللحال امتدت يده الى سروالي ليدحرجه الى الاسفل، وليسحب جسمه الى الاسفل هو الاخر ويبدأ بتقبيل فردتي طيزي، يعصرها، وبين الحين والاخر اشعر بعضات اسنانه، فلما ارتوى، سحب جسمه مرة اخرى الى الاعلى لينام خلفي، ثم شعرت به يدفع لباسه الى الاسفل ثم يمسك قضيبه ويضعه بين فلقتي طيزي... آآآآآآآآآه كم لذيذة هي حرارته ونعومته، ثم حضنني واخذ يحرك راس قضيبه ليتوسط فتحة طيزي، ثم صار ينزلق الراس ليخترق الفتحة، آآآآآآآآآآخ خ، صرخت بصوت مخنوق وواطئ جداً، فقال:
ـ هل يؤلمك عيري ؟!
اجبت : لا عليك ... وجعه لذيذ ... هيا ادخله بالكامل في طيزي !
لم يصدق اذناه ما قلت له فراح يدفعه كله في جوفي حتى اطبق علي مؤخرتي وانا ممسك بقضيبي احلبه... لم يطول به الامر حتى اخذت نافورة قضيبه تملأ طيزي بمائها الساخن... وهكذا استمر المسلسل لثلاث حلقات اخرى كل حلقة تطول على الاخرى حتى الفجر....
[email protected] على الياهو والفيس مسنجر
jamil_wadi وعلى السكايب