استاذ نسوانجى
05-20-2016, 06:55 AM
وانا كنت راكب اتوبيس فى المدينة الكبيره موجها الى مقصدى سالتنى سيده اكبر منى ب 7 سنوات عرفت ذلك بعدين سالتنى عن مكان معين فقلت لها انزلى معايا وح نركب اتوبيس اخر وانا متوجه بالقرب من مكان المصلحه التى تقصدها
فاقتربت منى ومسكت بيا ونزلنا ونحن فى الطريق الى الاتويس الاخر عرفت انها ارمله وموظفه وانا كنت طالب السنه الثالثه بالجامعه ..ركبنا الاتوبيس ودفعت لى الاجره ..ونزلنا ومشينا شويه وشاورت لها على المبنى الذى تسال عليه
كان على بعد 200 متر تقريبا حيث ان مقصدى محتلف عن مقصدها وهنا يجب ان نفترق فلها مقصد وانا لى مقصد
فامسكت بيدى تترجانى ان ارافقها لقضاء مصلحتها..رجاء حيث قالت (تعالى معايا ومش ح نغيب كلها ربع ساعه)
كنت محرجا وكنت لا افكر فى جنس بالرغم انها ارمله وتعيش فى شقه لوحدها وكمان موظفه وانا مجرد طالب جامعى
تعللت باننى مش فاضى فقالت(وراء ايه مش فاضى ليه)قلت انا اعطى درسا لطالب هنا فهمست (يرضيك اروح لوحدى وليس معى راجل) وشدتنى وذهبت معها وقضينا المصلحه وقلت لها (خلاص عاوزانى فى حاجه تانيه معادى مع الدرس كدا راح)
اوقفت تاكسى وطلبت ان اركب معها وركبنا وبعد مده اوقفت التاكس وحاسبت السواق حيث اننى لا املك المال الكافى ولا الشجاعه الكافيه ولا افكر فيما تفكر هى فيه
وقفنا بعد ان تحرك التاكسى وقالت تعالى نطلع شقتى وان سالك احد قل انك ابن خالتى فوزيه
مازلت مندهش من جرأتها وقالت لا تفكر كثيرا فاهل المنطقه يعرفونها
طلعت الى شقتها ولم يسالنى احد ..دخلنا الشقه ..فقالت اريد منك 3 اشياء
ان تتفرج على الشقه
وان اخذ دوش
اشرب عصير
ثم
نتغدى مع بعض
قلت اوك
اتفرجت على الشقه وهى معى
هذا مطبه وهذا حمام وهذه صاله وهكذا حتى انتقلنا الى حجرة نوم ..هنا بدأت اشعر ان لى قضيب بين ارجلى
هى لا حظت ارتباكى وقالت يلا تعالى خد دوش
كنت لابس بنطلون وقميص وتحتهما فانله وكلوت
اخذت الدوش وطلعت باللبس الداخلى ملفوف بفوطة وجه
دخلت هى بعدى ولبست قميص نوم طويل
توجهت الى المضبخ وجهزت عصير
طلبت كوبايه شاى على الفور عملتها وجاءت وجلست ليس بجانى ولكن قبالى على كرسى مقابل
كانت عارقه اسمى الاول وانا ايضا
تكلمنا فى كل شئ ماعدا الجنس
هى وفاء 29 سنه وانا عندى 22 سنه انا حاططت رجل على رجل حتى ادارى ما بين افخاذى قالت انت مكسوف
قلت بجد مكسوف
قالت خد راحتك انت فى بيتك واضافت انها معجبة بى حيث اننى رجل شهم
قلت لها انا طالب ولا املك شيئا ووالدى رجل عادى من اواسط الناس واصولى قرويه حيث اهلى يسكنون فى قريه
قالت احنا ح نضيع وقت وقمت ووقفت امامى تمسح فى شعرى امسكتها بها وحضنتها وانا جالس وهى واقفه امانى
كشفت القميق ورفعته لم اجد كلوت ولكنى وجدت كس جميل مازال بخيره
شدتنى حتى دفنت راسى فى كسها
كنت لا اعرف اللحس او المص او ما شابه ذلك
فقمت وشيلتها وعلى اقرب كنبه ووضعتها وشديت كلوتى الى ركبتى ودخلته بكل قوه فى كسها
ومجدر مرور 5 دقائق من الضغط والحركه والهيجان المتبادل والاحضان الدافئه نزلت اول لبن فى حياتى
هى احست وتراخت وقالت انها مبسوطه
فقلت لها اسف اننى قذفت داخلها
فقالت اعلم ذلك وكنت اتمناه فى مركبه لولب يقيها من الحمل ايا زوجها
قالت استرح حتى اجهز لقمه ناكلها ونتواصل لو ليا مزاج
وقالت المفروض ان الكسوف راح..قلت لها خلاص بس اتغدى
فاقتربت منى ومسكت بيا ونزلنا ونحن فى الطريق الى الاتويس الاخر عرفت انها ارمله وموظفه وانا كنت طالب السنه الثالثه بالجامعه ..ركبنا الاتوبيس ودفعت لى الاجره ..ونزلنا ومشينا شويه وشاورت لها على المبنى الذى تسال عليه
كان على بعد 200 متر تقريبا حيث ان مقصدى محتلف عن مقصدها وهنا يجب ان نفترق فلها مقصد وانا لى مقصد
فامسكت بيدى تترجانى ان ارافقها لقضاء مصلحتها..رجاء حيث قالت (تعالى معايا ومش ح نغيب كلها ربع ساعه)
كنت محرجا وكنت لا افكر فى جنس بالرغم انها ارمله وتعيش فى شقه لوحدها وكمان موظفه وانا مجرد طالب جامعى
تعللت باننى مش فاضى فقالت(وراء ايه مش فاضى ليه)قلت انا اعطى درسا لطالب هنا فهمست (يرضيك اروح لوحدى وليس معى راجل) وشدتنى وذهبت معها وقضينا المصلحه وقلت لها (خلاص عاوزانى فى حاجه تانيه معادى مع الدرس كدا راح)
اوقفت تاكسى وطلبت ان اركب معها وركبنا وبعد مده اوقفت التاكس وحاسبت السواق حيث اننى لا املك المال الكافى ولا الشجاعه الكافيه ولا افكر فيما تفكر هى فيه
وقفنا بعد ان تحرك التاكسى وقالت تعالى نطلع شقتى وان سالك احد قل انك ابن خالتى فوزيه
مازلت مندهش من جرأتها وقالت لا تفكر كثيرا فاهل المنطقه يعرفونها
طلعت الى شقتها ولم يسالنى احد ..دخلنا الشقه ..فقالت اريد منك 3 اشياء
ان تتفرج على الشقه
وان اخذ دوش
اشرب عصير
ثم
نتغدى مع بعض
قلت اوك
اتفرجت على الشقه وهى معى
هذا مطبه وهذا حمام وهذه صاله وهكذا حتى انتقلنا الى حجرة نوم ..هنا بدأت اشعر ان لى قضيب بين ارجلى
هى لا حظت ارتباكى وقالت يلا تعالى خد دوش
كنت لابس بنطلون وقميص وتحتهما فانله وكلوت
اخذت الدوش وطلعت باللبس الداخلى ملفوف بفوطة وجه
دخلت هى بعدى ولبست قميص نوم طويل
توجهت الى المضبخ وجهزت عصير
طلبت كوبايه شاى على الفور عملتها وجاءت وجلست ليس بجانى ولكن قبالى على كرسى مقابل
كانت عارقه اسمى الاول وانا ايضا
تكلمنا فى كل شئ ماعدا الجنس
هى وفاء 29 سنه وانا عندى 22 سنه انا حاططت رجل على رجل حتى ادارى ما بين افخاذى قالت انت مكسوف
قلت بجد مكسوف
قالت خد راحتك انت فى بيتك واضافت انها معجبة بى حيث اننى رجل شهم
قلت لها انا طالب ولا املك شيئا ووالدى رجل عادى من اواسط الناس واصولى قرويه حيث اهلى يسكنون فى قريه
قالت احنا ح نضيع وقت وقمت ووقفت امامى تمسح فى شعرى امسكتها بها وحضنتها وانا جالس وهى واقفه امانى
كشفت القميق ورفعته لم اجد كلوت ولكنى وجدت كس جميل مازال بخيره
شدتنى حتى دفنت راسى فى كسها
كنت لا اعرف اللحس او المص او ما شابه ذلك
فقمت وشيلتها وعلى اقرب كنبه ووضعتها وشديت كلوتى الى ركبتى ودخلته بكل قوه فى كسها
ومجدر مرور 5 دقائق من الضغط والحركه والهيجان المتبادل والاحضان الدافئه نزلت اول لبن فى حياتى
هى احست وتراخت وقالت انها مبسوطه
فقلت لها اسف اننى قذفت داخلها
فقالت اعلم ذلك وكنت اتمناه فى مركبه لولب يقيها من الحمل ايا زوجها
قالت استرح حتى اجهز لقمه ناكلها ونتواصل لو ليا مزاج
وقالت المفروض ان الكسوف راح..قلت لها خلاص بس اتغدى