دخول

عرض كامل الموضوع : بقشيش وتفريش !


جميل وادي
06-13-2016, 12:01 PM
بقشيش وتفريش !

في الطريق الى المدرسة كان حمادة يمر مع اصدقائه بخرابة على مقربة من مدرستهم، وفي يوم انتبه الجميع ان الخرابة تم تسييجها، وبعد عدة ايام صار ينقل اليها عدة البناء، وموادها، من خلاطات، وحديد التسليح، وحصى، ورمل، وطابوق.... الخ من مواد البناء الضرورية. وتم نصب خيمة على جانب من موقع العمل يتواجد فيه حارس لهذه المواد. كان من الواضح ان سمرته جاءت نتيجة تعرضه المستمر للشمس، وبالرغم من تعديه سن الخمسين الا انه كان يبدو نشطا وقويا. يرتدي سروال رياضيا (تراكسوت) في بعض الاحيان، واحيانا اخرى دشداشة بيضاء. وبدافع الفضول اقترب حمادة واصدقائه اثناء ذهابهما الى المدرسة من الخرابة، ومن الخيمة حيث كان الحارس امامها وسألوه:

ـ عمو شراح تبنون هنا ؟

اجاب الحارس: عمارة

ـ كم طابق ؟

ـ اربعة...

ثم وقفوا يتمازحون معه قليلا وانطلقوا ذاهبين مرة اخرى الى المدرسة... وهكذا صاروا كلما مروا من امام الموقع يلقون التحية على الحارس فاحدهم يقول: مرحبا عمو، والاخر: **** يساعدك عمو، وهكذا يلقون السلام كل واحد بطريقته، والرجل يجيبهم ... لكنه صار يركز بنظراته على حمادة. فحمادة كان في نهاية السادسة عشر من عمره، اقصر اصدقائه، مربرب، مع بشرة غامقة بعض الشيء. انتبه حمادة الى نظرات الحارس، وصار يرد له النظرات... تبادل النظرات هذه اخذته بعيدا والى الوراء، وبالتحديد قبل عامين عندما التقت نظراته مع النجار في حارته، هذه النظرات التي شجعت النجار على ان يكون علاقة معه. ففي احد الايام واثناء مرور حمادة من امام محله قال له النجار:

ـ حمادة: أتستطيع ان تشتري لي خبزاً من الفرن الذي في نهاية الحارة، فانا مشغول جداً بصناعة هذه الكنبة ؟

هزَّ حمادة رأسه موافقا، فأعطاه النجار مبلغاً ورقة نقدية صغيرة وطلب منه ان يأتيه بثلاثة ارغفة... ذهب حمادة وبعد فترة رجع ومعه الارغفة... استقبله النجار مبتسما وشاكرا له صنيعه: شكرا شكرا حبيبي حمادة !

ناول حمادة الارغفة الثلاث الى النجار، ثم مد يده الى جيبه واخرج المتبقي من الورقة النقدية، ومد يده ليعطيها الى النجار وقال:

ـ هذا الباقي عمو !

رد النجار وقال: لأنك ساعدتني، احتفظ بالباقي لك، اعتبره بقشيش !

لم يتوقع حمادة ردة الفعل هذه، فابتسم مسرورا لقاء هذا البقشيش، وقال: شكراً عمو، ثم تركه وذهب وظلت نظرات النجار تلاحقه، وهو ينفث دخان سيجارته بعد ان اخذ منها نفساً عميقاً.

لقد اسعد البقشيش حمادة، فقد انه يستطيع ان يشتري ما يريده من حلويات تشبع رغبته. اعجبته فكرة البقشيش هذه، وقرر ان يمر في اليوم التالي من امام النجار لعله يحظى، ببقشيش هذا اليوم ايضا. وفعلا فقد طلب النجار نفس الطلب السابق. فرح حمادة وذهب يجلب طلب النجار، ثم عاد بأسرع من البرق رغبة بالبقشيش، فلم يرى النجار امام المحل، مد قدمه الى الداخل بحذر، وصاح: عمو ... عمو ... لقد جئتك بالخبز. فجاء صوت من الداخل، حيث مخزن الخشب: تعال انني هنا في المخزن.

تقدم حمادة فرآه يرفع خشبة ويضعها على مسطبة قريبة، ثم جلس على كرسي، قريب من المسطبة، وقال: تعال واعطني الخبز... تقدم حمادة باتجاه النجار، ووقف امامه، وهو جالس على الكرسي وناوله كيس الخبز... اخذ النجار الكيس ووضعه جانباً... مد حمادة يده في جيبه، وللحال قال له النجار: دع البقشيش انه لك، وتعال لكي اقبلك على مساعدتي... امسك حمادة من ذراعيه وسحبه باتجاهه وادخله بين ساقيه، ثم قبله من وجنته اليسرى ثم اليمنى، ثم تزحلقت يداه على خصري حمادة، وقال له بصوت مرتجف: هل تحب ان ازيد لك البقشيش؟! قال هذا كفيه تتلمس خصر حمادة، وتتحرك الى الخلف، وتكاد تصل الى فردتي طيزه من الاعلى... سرَّ حمادة بكلامه، ولم ينتبه الى حركات يديه في بادئ الامر، حتى نزلت كفاه على طيز حمادة، فصار يعصرهما ببطئ شديد... ظل حمادة جامدا امام النجار، فسحبه النجار باتجاهه حتى اطبقت مقدمته وهو جالس على مقدمة حمادة... شعر حمادة بقضيب النجار وهو منتصب، عندها اداره النجار وحضنه من الخلف وهو لا يزال جالسا الى ان التصق قضيبه على مؤخرة حمادة، وكرر مقولته هامسا في اذن حمادة: سأزيد لك البقشيش اذا لبيت لي طلبا اخر !

لف حمادة راسه متسائلا: وما هو طلبك الاخر ؟!

قال النجار: ان تجلس في حضني هكذا كما انت الان !

سكت حمادة ولم يجيب، لكنه ايقن ان النجار يريد ان يتمتع معه، وينيكه، فقد ظل قضيبه يحك في مؤخرته، وانفاسه تتصاعد، بينما هو يكلمه. ابتعد حمادة وقال: سأفكر في الامر !

خرج حمادة من محل النجار وهو مندهش لهذا التطور، لكنه شعر بانه كان سعيدا وهو جالس في حضن النجار وقضيبه الساخن يدفئ مؤخرته... وفي ظهر اليوم التالي مر حمادة من امام باب النجار فلم يراه، فتباطأ في المسير لعل النجار يظهر، تعدى المحل والنجار لا يزال في الداخل، فقرر الرجوع، وتباطأ ايضاً، من دون ان علامة للنجار، فقرر الدخول والمبادرة، دخل المحل بحذر وصاح: عمو... عمو... ! فجائه الرد من الداخل : حمادة ... تعال !

تقدم الى حيث المخزن فرأى النجار ممددا على فرش اسفنجي، فقال: عمو ما الا تريد خبزاً؟!

ايقن النجار ان حمادة في المصيدة، وان الوقت قد حان على الطرق على الحديد وهو ساخن، فأجابه: كلا لا اريد خبزاً لكني اريد ان تلبي طلبي الثاني الذي ذكرته لك البارحة... ان تجلس في حضني !

ظل حمادة ساكتا وواقفا، بينما النجار ينهض ويجلس على نفس الكرسي... ثم التقت نظراتهما، فمد النجار يده، وحرك كفه، يقول له تعال من دون ان يتكلم... كرر الحركة مرة اخرى وقال: تعال لا تخاف ستتمتع ...

فاقترب منه حمادة ببطء، حتى صار على مسافة قريبة، فمد النجار يديه وامسكه من خاصرتيه وسحبه ببطء وحذر حتى استقر بين ساقيه، فقبله من وجنته، بالقرب من شفتيه، ثم اداره واجلسه في حضنه، وحضنه بقوة، بينما قضيبه في منتصف فردتي حمادة، واخذ يقبله من رقبته من الخلف ويهمس له: احبك ... احبك ... احبك ...

ولأول مرة نسى حمادة البقشيش وانجرت مشاعره باتجاه قضيبه الذي انتصب واخذ يشعر بنشوة غريبة، جعلت من بدنه ثقيلا، فألقى بكل وزنه في حضن النجار... انتبه النجار لمشاعر حمادة، فمد يده الى حزام حمادة وفكه وانزل السحاب ثم سحب بنطلونه الى الاسفل حتى ظهرت مؤخرته، ثم فك هو الاخر حزامه بأسرع من البرق وانزل السحاب واخرج قضيبه الذي كاد ينفجر من الانتصاب، ثم سحب حمادة مرة اخرى واجلسه على قضيبه، وهكذا التقى قضيب النجار مع طيز حمادة، وظل يقبله وهو حاضنه، وقضيبه في ساقية طيز حمادة، يفرشها، ويدهنها بمائه الساخن، الذي صار يسيل بغزارة في هذه الساقية... احس حمادة بابتلال طيزه فقال للنجار: لقد بللت طيزي !

فقال النجار: لا تهتم سأجازيك ببقشيش اضافي !

ابتسم حمادة وظل جالسا حتى ابعده النجار واخذ مناديلا ورقية وصار ينظف له طيزه من لبنه... لقد شعر حمادة بنشوة غير طبيعية جراء هذا اللبن الساخن الذي اطلقه عير النجار، فقال النجار متسائلاً: هل استمتعت ؟! فلم يجبه حمادة، لكنه هزَّ براسه موافقاً، عندها مد النجار يده الى جيبه واخرج ورقة كالتي كان يعطيها له وقال: انها لك كلها ... بقشيش على التفريش !

اخذ حمادة الورقة ووضعا في جيبه، وهم بالخروج من مخزن الخشب، عندها اوقفه صوت النجار: حمادة ... تعال لحظة ... اقترب حمادة منه ونظراته متسائلة. فقال له النجار سأضاعف لك البقشيش ان قبلت ان انيكك... ان قبلت ان ادخل عيري في طيزك !

نظر حمادة الى عينيه مع ابتسامة، ثم ادار جسمه وخرج من المخزن ومن المحل، بينما عيني النجار تلاحقه، وفيهما بريق غير عادي. عاد حمادة الى البيت فرحا بالبقشيش، ومسرورا بالمتعة التي قضاها مع النجار، ومفكرا في كلام النجار، وفي رغبته بان يدخل قضيبه في طيزه. فدخل الحمام مباشرة وصار ينظر الى طيزه في المرآة، وعلم لأول مرة انها جميلة، فاخذ يفتح الفردتين وينظر الى فتحة طيزه العذراء، فانتصب قضيبه وهاجت مشاعره وتمنى لو ان النجار معه في الحمام... فدخل تحت الدوش وفتح الماء الذي صار ينساب على جسده الناعم الجميل، فاخذ الصابون ودعك به جسمه، وعندما وصل الى طيزه، اخذ يدعك فتحة طيزه، وصار يدخل اصبعه الوسطي فيها، وكلما يدخل الاصبع يغمض عينية... ان هذه العملية تزيد من شهوته، وتجعل قضيبه ينتصب، وجسمه يرتعش، فاخذ يفكر: ان كان اصبعي يجعلني استمتع بهذا الشكل فكيف لو كان قضيب النجار ؟ وصار كلما يدخل للحمام يدخل اصبعه، ثم اصبعين، وبعد اسبوع قرر الذهاب الى النجار. مرّ من امام محل النجار فنداه النجار:

ـ اهلا حمادة ... اين انت منذ اسبوع

اجاب حمادة وهو يقترب من النجار : اهلا عمو ...

فقال له النجار محاولا تنشيط ذاكرته: اريد خبزا، هل تستطيع ان تشتري لي ؟

هذه المرة لم يفكر حمادة بالبقشيش، بل كان تفكيره منصب بقضيب النجار، فأجاب على الفور : نعم !

ناوله النجار ورقة نقدية اكبر من السابقة، وطلب شراء ثلاثة ارغفة. ذهب حمادة مسرعاً، وعاد ومعه الارغفة ودخل المحل، واتجه مباشرة الى مخزن الخشب لأن كان على يقين ان النجار ينتظره هناك. دخل المخزن فرأى النجار جالسا على نفس الكرسي ينفث سيجارته، التي وضعها في منفضة موضوعة على طاولة صغيرة بجانبه، بينما استمر حمادة يتقدم نحوه ليعطيه كيس الخبز... استعد النجار وفتح ساقيه وسحب حمادة بينهما واخذ الكيس ووضعه على نفس الطاولة، ثم احاطه بذراعيه، وصار يقبله من وجنتيه، ومن تحت اذنه نازلا على رقبته، فاحس حمادة بدغدغة شواربه، التي هيجت مشاعره، ومن دون ان يشعر مد ذراعيه واحاط برقبة النجار، الذي بدوره صار يلثم رقبته، ويتمتم ويهمس لحمادة: احبك ... احبك... اموت فيك ! بينما اخذت آهات حمادة تنطلق من غير وعي منه، وامام هذا التفاعل ادرك النجار ان حمادة مستعد لطلبه، فمد يده في سروال حمادة من الخلف، وكان مرتديا، سروال رياضي (تراكسوت)، وصار يعصر فردتي طيزه، واخذ اصبعه بتحسس فتحة طيزه، واخذ يدخله فيها، فازداد انتصاب قضيب حمادة وفي نفس الوقت قضيب النجار. انزل النجار سروال حمادة، ثم نزع قميصه فاصبح عاريا امامه، نظر النجار الى هذا الجسم الجميل الرائع، فلم يتمالك نفسه، وللحال احنى راسه باتجاه قضيب حمادة، ووضعه في فمه... استغرب حمادة فعلة النجار هذه، وصار ينظر الى راس النجار وهو مدلى امامه يرضع من قضيبه، وما هي الا ثواني حتى صار حمادة يرتعش، فهذه اول مرة يقوم شخص برضاعة قضيبه... انها ممتعة للغاية، قال في قرارة نفسه. وبعد هذه الرعشة ظل قضيبه منتصبا وشعوره بالنشوة والهيجان لم يخمد. توقف النجار عن الرضاعة، ثم وقف واخذ ينزع ملابسه وحمادة ينتظر بفارغ الصبر ان يرى قضيب النجار، حتى ظهر له وكان بالتأكيد اكبر من قضيبه واغلظ، اسمر اللون، به عروق كثيرة... جلس على الكرسي وضم رجليه، وسحب حمادة وفتح سيقانه حتى صارت سيقان النجار بين سيقان حمادة، فامسكه من فخذ من الخلف ورفعه، واجلسه في حضنه حتى صارت سيقان حمادة تتدلى على جانبي الجار والتصق قضيبيهما ببعضهما، فأحاطا بعضهما بذراعيهما، وتعانقا وانطلقا يقبلان بعضهما، ثم رفع النجار حمادة، واجلسه على قضيب من دون ان يدخله وصار يقبل ويحك قضيبه بطيز حمادة، وبعد ان ابتل راس قضيبه، مد يده اليمنى الى الخلف وامسك بعيره ووضع راسه على فتحة طيز حمادة، وهمس له: اجلس على عيري حتى يدخل الراس، بينما النجار مادا يديه الى خلف حمادة، مسكاً بكلتا فردتيه، يشدهما الى الجانبين ليجعل دخول قضيبه اسهل... اخذ حمادة يرمي بثقله على راس عير النجار، ويصرخ صرخات كتومة... آآآ ي ي... آآآآي ي... والنجار يقول: بعد شوية ... بعد شوية... الى صار النجار يشعر بدفء في راس قضيبه، عندها ادرك ان الراس دخل الفتحة، وصارت الفتحة تضغط على راس القضيب، وحمادة، يتوجع بتلذذ، ويزداد قضيبه بالانتصاب، فكلما يدخل قضيب النجار يزداد انتصاب قضيبه... قضيب النجار لم يمهله فأخذت مياهه تنطلق كنافورة ماء في طيز حمادة، تطفئ رغبة حمادة بسخونتها، بينما اخذ جسمه يرتعش مع انطلاق قذائف النجار، ليتعانقا، ويقبلا بعضهما بعضا في عناق حالم، جعلهما يشعران بانهما حبيبين، وعاشقين لبعضهما... كانت هذه اول معاشرة جنسية كاملة، وممتعة لحمادة، جعلته عاشقا للنجار الذي ظل يستقبله في مخزن الخشب، يجامعه على فراش اسفنجي كان قد اعده النجار لهذه الغاية ...

لقد ذكّرته نظرات حارس العمارة بحبيبه النجار، ولم يستطيع مقاومة انجذابه الى الحارس الذي سيكون لنا معها قصة اخرى ...

jamil_wadi على السكايب والفيس مسنجر

[email protected] على الياهو والياهو مسنجر

امجداحمد
06-14-2016, 11:27 AM
دائماً تلاحقني في ذاكرتي وتنشطها لي ااااااااااااااااه لو تعرف كم لقاء بلقاء كان لي بحبيب قلبي كرار بمحل نجارة أخوه الأكبر

darklove
09-04-2016, 04:14 PM
انا حبيت القصة بجد كانوا انا معاكوا فعلا قصة واقعية ولا ارووووووع .... في انتظار ابداعك

awas
10-02-2020, 03:26 AM
👍👍👍👍👍👍👍👍👍😘👍😘👍

sonson99
10-05-2020, 08:43 PM
روووووووووووووووعة جدا

sexprince86
10-09-2020, 01:32 PM
كده القصص ولا بلاش مستنين البقية



/archive/index.php/t-587203.htmlقصه سكس دكتور تكبير الصدر site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-137497.html/archive/index.php/t-359678.html/archive/index.php/t-175508.htmlقصص تعليم نيك المحارم/archive/index.php/t-481138.html/archive/index.php/t-452752.html/archive/index.php/t-7913.htmlقصص نيك الدكتورة/archive/index.php/t-553009.html/archive/index.php/t-5972.html/archive/index.php/t-331110.htmlقصص نيك مصر اسكندريه دياثه/archive/index.php/t-320885.htmlقصص سكس محارم مع ماما حبيبتي الأرشيف/archive/index.php/t-404705.htmlالبوم نيك قحاب/archive/index.php/t-268425.htmlقصص نيك زب كبير زنجي/archive/index.php/t-373292.htmlقصص سكس طياز زوجتي نجلاء الشرموطه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-380529.htmlقصص سكس نيك مراة نسيبي/archive/index.php/t-396451.htmlقصص سكس الطالبة والشميلقصص سكس زوجتي ماجده واختيقصص سكس لواط الجيش site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-114225.html/archive/index.php/t-89106.htmlصور بزاز محجبه سكسالولع بسكس الحميرقصص محارم مصورة الزوجة الفلاحة/archive/index.php/t-315012.htmlقصة ولد بنوتي سالب من دمشق/archive/index.php/t-59824.html/archive/index.php/t-268425.html/archive/index.php/t-577299.html/archive/index.php/t-569837.htmlقصص سكس جماعي/archive/index.php/t-264294.html قصص سكس مع جاري الجديدقصص نيك سمر زوجت نسيبي/archive/index.php/t-509866.htmlقصص سكس الشراميط الثلاثاقصص جنسية مع رجلين/archive/index.php/t-345976.html/archive/index.php/t-212515.html/archive/index.php/t-575478.htmlقصة سكس اشتمني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-239268.html/archive/index.php/t-467341.html/archive/index.php/t-525997.html/archive/index.php/t-216412.html/archive/index.php/t-157334.html/archive/index.php/t-536425.html/archive/index.php/t-218121.htmlam .com انيك طيز امي/archive/index.php/t-203972.html/archive/index.php/t-491188.html/archive/index.php/t-545788.html/archive/index.php/t-577818.htmlقصص سكس عمي النياك.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-222009.htmlقصص سكس مصورة انجليزي شيميل /archive/index.php/t-359599.html/archive/index.php/t-40175.html/archive/index.php/t-431177.html/archive/index.php/t-70546.html/archive/index.php/t-312790.htmlكانها عاهره قصص سكس site:rusmillion.ruقصص نيك مع اربعينيه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-161399.htmlقصص حلوه جنسية مع الصور لاقحب بنات ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﻪقصص وروايات جنسيه زغبني العامل الهندي وفشخ مكوتي قصص تحرش ونيكقصص سكس ابنتي تجلس على زبي امام امها.com/archive/index.php/t-31511.htmlقصة زبي والكس/archive/index.php/t-206315.html/archive/index.php/t-289027.html/archive/index.php/t-518027.htmlقصص سكس عربي اول مره انتاك/archive/index.php/t-303268.htmlقصص جنسية نيك الطيز بقوة وعنفقصص ضرب وعنف سكس site:rusmillion.ru