سالب بنوتى مطيع
06-16-2016, 05:35 PM
حبايبى وأصحابى وحشتونى كتير
كنا إنتهينا من الجزء الأول من قصتى وده الرابط الخاص بالجزء الأول للى لسة مقرأهوش
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=233645
وانا سرحانة سمعت صوت رجل جاية ناحية الأوضة ، حسيت برعشة فى جسمى ، خلاص كلها ثوانى ، خلاص هتبتدى فى حياتى مرحلة جديدة ، واتفتح باب الأوضة .
دخل (ط) وانا قاعدة على السرير ومرتبكة جداً ولسة الخوف مقلش ولو بدرجة بسيطة ، بصلى بنظرة مقدرش أنساها ، نظرة كلها شهوة ، وكانت رسالة كافية ليا إن أى محاولة جديدة للنقاش مفيش منها أى فايدة .
كان لابس بيجامة سكرى قلعها وشاورلى علشان أعلقها ، أخدتها بسرعة وعلقتها وقلع الفانلة والبنطلون وانا مذهوله من شكل جسمه ، وعضلاته اللى مش سايبة مكان فى جسمه ، وعضلات رجله اللى كافية إنها تتسبب فى كسر ظهرى لو فكر يدخل زبه جامد ، وبدأت عينى بدون وعى منى تركز على زبه اللى ظاهر بوضوح من تحت البوكسر ، نزل البوكسر وأنا قلبى وقف ، زبه طلع بالحجم ده نايم ، زبه واقف طوله حوالى 24 سم وقطره حوالى 2سم ، مكنتش عارفة اعمل إيه ، أول مرة أقف قدام زب راجل غريب بجد ، كنت ببصله برعب وقولتله أرجوك دى أول مرة خليك براحة عليا وبعد كده أنا تحت أمرك فى أى حاجة ، قالى انتى كده كده تحت أمرى ، شدنى من شعرى نزلنى على ركبى وضربنى بزبه فى وشى ، أنا كنت بدمع لكن بمسك نفسى علشان ميتعصبش عليا ، قالى مصى ، بدأت الحس راس زبه براحة ، إحساس جديد مكنتش فاهماه ، لكن الشعور بالكسرة كان مسيطر عليا ، ساب شعرى وحط ايده فى وسطه وسابنى أمص وانا بمص من تحت لفوق لأنى أقصر منه بكتير وعينى بتلمح وشه ، اتضايق لأنى مش بمص كويس ، أنا كنت خايفة سنانى تخربشه ، مسك شعرى ودخل زبه وبدأ ينيك بقى جامد ، حسيت انى بتخنق وروحى بتطلع ، كنت بشاورله يهدى وهو مش مهتم خالص وبيدخل زبه كله ، كنت بزقه بدون فايدة ، لغاية ما وشى احمر راح سايبنى أقع ع الأرض وأنا بكح وبعيط ، بعدها قالى يلا اطلعى ع السرير ، كنت نايمة ع الأرض ، قولتله أرجوك استنى شوية مش قادرة ، شدنى من شعرى وقالى لما سيدك (ط) يقول كلمة تنفذيها زى الكلبة ، ورمانى ع السرير وقالى ارفعى رجلك ، رفعتها وهو مسك الكريم ودعك زبه ، قولتله وانا بعيط أرجوك براحة ، مردش عليا خالص ، مسك رجلى وقرب منى ، انا من الخوف زقيت فخده ، وكان نصيبى قلم على وشى خلانى هفقد الوعى ، بدأ يدعك زبه فى طيزى ، أول مرة أحس بلحم غريب بيلمس لحمى ، وبدأ يدخله ، وبدأت صرختى تملى الأوضة ، ولولا ان الشباك عازل للصوت كان الحى كله سمعنى ، ولكن زبه مش بيدخل ، طيزى فتحتها ضيقة جداااا ، كمان أنا مش ثابتة خالص ، قام من عليا وانا مش عارفة رايح فين ، رجع ومعاه حبل جامد ، قولتله خلاص انا هنفذ كلامك ، مسكنى ورجع رجلى على صدرى وربطها فى صدرى جامد ، ومبقاش ليا أى سيطرة على جسمى ، وبقت طيزى مفتوحة قدامه ، رجع مسك زبه وتف على طيزى وبدأ يدخل زبه تانى بشكل أعنف ، بدأت أصرخ بهيستيريا وهو بيدخله ، لحظات أقل ما توصف بيه إنها جحيم ، لكن بدأت أركز إنه بينيك ، زبه دخل وبينيك ، أنا اتفتحت ، وفى زب بينيكنى ، بدأت أفتح طيزى بإيدى علشان أسهل دخوله وأخفف من الوجع ، وبدأ (ط) ينيك بشهوانية رهيبة ، وانا بصرخ اااااااااه ، وهو مش مدينى فرصة أرتاح ، بعدها قلبنى على وشى وانا مربوطة وبقيت أشبه بوضع الكلبة ، وطلع عليا ، وعرفت ساعتها قيمة عضلات رجله ، بدأ يرزع بجنون رهيب ، وانا وشى ع المرتبة وطيزى مفتوحة على آخرها ، بتناك من راجل لسة شايفاه من ساعة ، وكمان هعيش معاه غصب عنى وهكمل فى الحياة دى ، دموعى نزلت وهو مستمر ، لغاية ما بدأت أسمع تنهيدات عالية وأحس بتشنجات فى زبه ، عرفت اللى بيحصل لما حسيت بسائل دافى بينزل فى طيزى ، انا شايلة لبنه ، انا اتناكت ، طلع زبه ورمانى على جنبى وانا مربوطة من غير ما يفكنى ، ونام ع السرير وسحبنى من شعرى لغاية زبه قالى حسك عينك نقطة تنزل من طيزك ، وانا فضلت امص فى زبه وهو سابنى ونام ، فضلت ابص لنفسى واعيط وهو راح فى سابع نومة ، واستمريت فى المص .
حسيت بحاجة بتلمسنى ، اتخضيت ، بتحرك لقيت نفسى مربوطة ، أنا نمت من غير ما أحس ، الساعة 3 ونص الصبح وهو صحى وبيحسس على طيزى ، عرفت انه لسة مشبعش ، وواضح انى صحيت متأخرة لأنه دهن طيزى بالكريم ، فضلت ساكتة وسايبة نفسى ونايمة على جنبى ، رفع طيزى بمخدة تحت جنبى وبدأ يدخل زبه فيا من جديد ، عضيت الملاية وجسمى كله بيتهز من نيكه ، وبيضربنى على طيزى جامد ، وانا عمالة أقوله براحة براحة ، طيزى وجعتنى قوووووى ، طيزى فيها نار ، إرحمنى ، وزى ما أكون بقوله نيك أكتر ، شدنى من كتفى ورزع أسرع وأسرع وبدأ زبه ينزل الدفعة التانية من لبنه فى طيزى ، طلع زبه وأول مرة ينطق ، قالى انتى طيزك بنت متناكة ، أنا هفشخك ، سكتت وبعدها طلبت منه يفكنى عشان عايزة أشرب ، فكنى وضربنى على طيزى وانا مشيت وطيزى هتموتنى من الألم وفى نقطتين لبن نازلين على فخدى وانا ماشية ، قعدت ابص للشقة وكأنى بتعرف على بيتى الجديد ، لكن رجعت دموعى تنزل تانى لما افتكرت ان مصيرى بقى مرتبط بشخص زبه مبيرحمش وإنى خلاص مبقتش أمتلك جسمى ، وإن العذاب اللى عيشته الليلة دى هعيش زيه كل يوم ، ده لو معيشتش أصعب منه .
إنتهى الجزء الثانى
قولولى رأيكم وقولولى أكمل ولا لأ
كنا إنتهينا من الجزء الأول من قصتى وده الرابط الخاص بالجزء الأول للى لسة مقرأهوش
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=233645
وانا سرحانة سمعت صوت رجل جاية ناحية الأوضة ، حسيت برعشة فى جسمى ، خلاص كلها ثوانى ، خلاص هتبتدى فى حياتى مرحلة جديدة ، واتفتح باب الأوضة .
دخل (ط) وانا قاعدة على السرير ومرتبكة جداً ولسة الخوف مقلش ولو بدرجة بسيطة ، بصلى بنظرة مقدرش أنساها ، نظرة كلها شهوة ، وكانت رسالة كافية ليا إن أى محاولة جديدة للنقاش مفيش منها أى فايدة .
كان لابس بيجامة سكرى قلعها وشاورلى علشان أعلقها ، أخدتها بسرعة وعلقتها وقلع الفانلة والبنطلون وانا مذهوله من شكل جسمه ، وعضلاته اللى مش سايبة مكان فى جسمه ، وعضلات رجله اللى كافية إنها تتسبب فى كسر ظهرى لو فكر يدخل زبه جامد ، وبدأت عينى بدون وعى منى تركز على زبه اللى ظاهر بوضوح من تحت البوكسر ، نزل البوكسر وأنا قلبى وقف ، زبه طلع بالحجم ده نايم ، زبه واقف طوله حوالى 24 سم وقطره حوالى 2سم ، مكنتش عارفة اعمل إيه ، أول مرة أقف قدام زب راجل غريب بجد ، كنت ببصله برعب وقولتله أرجوك دى أول مرة خليك براحة عليا وبعد كده أنا تحت أمرك فى أى حاجة ، قالى انتى كده كده تحت أمرى ، شدنى من شعرى نزلنى على ركبى وضربنى بزبه فى وشى ، أنا كنت بدمع لكن بمسك نفسى علشان ميتعصبش عليا ، قالى مصى ، بدأت الحس راس زبه براحة ، إحساس جديد مكنتش فاهماه ، لكن الشعور بالكسرة كان مسيطر عليا ، ساب شعرى وحط ايده فى وسطه وسابنى أمص وانا بمص من تحت لفوق لأنى أقصر منه بكتير وعينى بتلمح وشه ، اتضايق لأنى مش بمص كويس ، أنا كنت خايفة سنانى تخربشه ، مسك شعرى ودخل زبه وبدأ ينيك بقى جامد ، حسيت انى بتخنق وروحى بتطلع ، كنت بشاورله يهدى وهو مش مهتم خالص وبيدخل زبه كله ، كنت بزقه بدون فايدة ، لغاية ما وشى احمر راح سايبنى أقع ع الأرض وأنا بكح وبعيط ، بعدها قالى يلا اطلعى ع السرير ، كنت نايمة ع الأرض ، قولتله أرجوك استنى شوية مش قادرة ، شدنى من شعرى وقالى لما سيدك (ط) يقول كلمة تنفذيها زى الكلبة ، ورمانى ع السرير وقالى ارفعى رجلك ، رفعتها وهو مسك الكريم ودعك زبه ، قولتله وانا بعيط أرجوك براحة ، مردش عليا خالص ، مسك رجلى وقرب منى ، انا من الخوف زقيت فخده ، وكان نصيبى قلم على وشى خلانى هفقد الوعى ، بدأ يدعك زبه فى طيزى ، أول مرة أحس بلحم غريب بيلمس لحمى ، وبدأ يدخله ، وبدأت صرختى تملى الأوضة ، ولولا ان الشباك عازل للصوت كان الحى كله سمعنى ، ولكن زبه مش بيدخل ، طيزى فتحتها ضيقة جداااا ، كمان أنا مش ثابتة خالص ، قام من عليا وانا مش عارفة رايح فين ، رجع ومعاه حبل جامد ، قولتله خلاص انا هنفذ كلامك ، مسكنى ورجع رجلى على صدرى وربطها فى صدرى جامد ، ومبقاش ليا أى سيطرة على جسمى ، وبقت طيزى مفتوحة قدامه ، رجع مسك زبه وتف على طيزى وبدأ يدخل زبه تانى بشكل أعنف ، بدأت أصرخ بهيستيريا وهو بيدخله ، لحظات أقل ما توصف بيه إنها جحيم ، لكن بدأت أركز إنه بينيك ، زبه دخل وبينيك ، أنا اتفتحت ، وفى زب بينيكنى ، بدأت أفتح طيزى بإيدى علشان أسهل دخوله وأخفف من الوجع ، وبدأ (ط) ينيك بشهوانية رهيبة ، وانا بصرخ اااااااااه ، وهو مش مدينى فرصة أرتاح ، بعدها قلبنى على وشى وانا مربوطة وبقيت أشبه بوضع الكلبة ، وطلع عليا ، وعرفت ساعتها قيمة عضلات رجله ، بدأ يرزع بجنون رهيب ، وانا وشى ع المرتبة وطيزى مفتوحة على آخرها ، بتناك من راجل لسة شايفاه من ساعة ، وكمان هعيش معاه غصب عنى وهكمل فى الحياة دى ، دموعى نزلت وهو مستمر ، لغاية ما بدأت أسمع تنهيدات عالية وأحس بتشنجات فى زبه ، عرفت اللى بيحصل لما حسيت بسائل دافى بينزل فى طيزى ، انا شايلة لبنه ، انا اتناكت ، طلع زبه ورمانى على جنبى وانا مربوطة من غير ما يفكنى ، ونام ع السرير وسحبنى من شعرى لغاية زبه قالى حسك عينك نقطة تنزل من طيزك ، وانا فضلت امص فى زبه وهو سابنى ونام ، فضلت ابص لنفسى واعيط وهو راح فى سابع نومة ، واستمريت فى المص .
حسيت بحاجة بتلمسنى ، اتخضيت ، بتحرك لقيت نفسى مربوطة ، أنا نمت من غير ما أحس ، الساعة 3 ونص الصبح وهو صحى وبيحسس على طيزى ، عرفت انه لسة مشبعش ، وواضح انى صحيت متأخرة لأنه دهن طيزى بالكريم ، فضلت ساكتة وسايبة نفسى ونايمة على جنبى ، رفع طيزى بمخدة تحت جنبى وبدأ يدخل زبه فيا من جديد ، عضيت الملاية وجسمى كله بيتهز من نيكه ، وبيضربنى على طيزى جامد ، وانا عمالة أقوله براحة براحة ، طيزى وجعتنى قوووووى ، طيزى فيها نار ، إرحمنى ، وزى ما أكون بقوله نيك أكتر ، شدنى من كتفى ورزع أسرع وأسرع وبدأ زبه ينزل الدفعة التانية من لبنه فى طيزى ، طلع زبه وأول مرة ينطق ، قالى انتى طيزك بنت متناكة ، أنا هفشخك ، سكتت وبعدها طلبت منه يفكنى عشان عايزة أشرب ، فكنى وضربنى على طيزى وانا مشيت وطيزى هتموتنى من الألم وفى نقطتين لبن نازلين على فخدى وانا ماشية ، قعدت ابص للشقة وكأنى بتعرف على بيتى الجديد ، لكن رجعت دموعى تنزل تانى لما افتكرت ان مصيرى بقى مرتبط بشخص زبه مبيرحمش وإنى خلاص مبقتش أمتلك جسمى ، وإن العذاب اللى عيشته الليلة دى هعيش زيه كل يوم ، ده لو معيشتش أصعب منه .
إنتهى الجزء الثانى
قولولى رأيكم وقولولى أكمل ولا لأ