محـب المتعة
02-15-2017, 03:01 PM
في مغامرة حب ساخنة مع حبيبي الذي احببت زبه عشت احلى الايام و كنت احبه و هو يحبني رغم الفقر الذي كنا نعيشه انا و هو كان حبيبي يدرس معي منذ ايام الثانوية و نسات بيننا قصة حب عنيفة و الجميع يعلم بها و لكن الامور تطورت بعد ذلك الى ممارسة الجنس . نعم صرنا نمارس الجنس بعدما كبرنا و كان مجرد التفكير في الزواج يعتبر حلم بالنسبة لنا لانه فقير و انا فقيرة ايضا و لا نملك لا مسكن و لا اي شيء و رغم محاولاته المتكررة لجمع المال الا انه كان يفشل و رغم كل شيء فانا بقيت احبه . و هكذا تكررت لقاءاتنا في الاماكن العامة و الحدائق و الشواطء و في كل الاماكن المعزولة و رغم ذلك لم نكن نمارس الجنس بل كنا نمارس طقوس جميلة جدا حيث اعانقه و اقبله و اتركه يتحسس على جسمي و انا احس بما كان يحس به من محنة و حرمان من خلال نبضات قلبه الساخنة حين يعانقني و اخيرا جاءتنا الفرصة و وجدنا انفسنا ذات يوم في بيت مهجور في منطقة بعيدة عن سكننا و يومها اتجهنا الى شاطئ البحر و كان الجو مشمسا و جميلا لكن فجاة انقلب الجو و هطل مطر غزير جدا و اضطررنا الى الاختفاء في بيت مهجور و وجدنا انفسنا لوحدنا هناك و وقع ما وقع و من يومها احببت زبه و عرفت معنى السكس
حين دخلنا الى البيت كانت ملابسنا مبللة جدا و لم يكن الجو باردا لاننا كنا على اعتاب فصل الصيف و نزع حبيبي ملابسه العلوية و رايت صدره وبطنه المشعر و انا دون خجل نزعت ملابسي العلوية و بقيت بالستيان و حبيبي هاج حين راني على ذلك الحال . و لم يتمالك نفسه و بدا يتحسس صدري و يقبلني و انا لا اراديا وضعت يدي على زبه لاجده منتصب كالعمود و لحظتها احببت زبه و رغبت في رؤيته لكنه بقي يقبلني و يتحسس صدري و لم يكن يريد ان ينيكني حفاظا على سمعتي ثم توقف عن تقبيلي و خرج لرؤية الجو في الخارج لكني رايت زبه واقف كانه غصن شجرة تحت ملابسه و عاد و اخبرني ان الجو ما زال متقلب و الامطار قوية . و هكذا طلبت منه ان يجلس فعاد الي و هو يلعب بصدري و ينظر الى بزاز و اخرجت له بزازي و بدا يرضع و انا وضعت يدي على زبه وفتحت سحاب بنطلونه و ادخلت اصابعي و لمست زبه على اللحم و احببت زبه اكثر و اكثر فقد كان ناعما و ساخنا جدا ثم قام حبيبي و اخرج زبه و رايت الزب لاول مرة في حياتي
و كنت متلهفة جدا لزبه و انا العب به و العقه و امص بكل قوة و هو مستمتع و متكئ ينظر الي وانا كالمجنونة الاعب زبه بكل قوة و خاصة راسه الجميل الاحمر الذي كنت امصه بشدة و قد احببت زبه بجنون . ثم وضعت زبه على خجي و انا امارس معه طقوس الشوق و الحب و محتاجة جدا لدفئ زب حبيبي و بعد ذلك وضعت زبه امام كسي و بقيت امرره بين شفرات كسي حتى هاج حبيبي و لكنه لم يكن ليدخله في كسي لانه يحبني و يخشى علي من عواقب الجنس الكامل و الايلاج لذلك قام و راح يحك نفص زبه فقط في كسي حيث كان يدخل الراس و هو يقبلني و يلحسني و يتحكك على كسي الذي شعل شهوته اكثر . ثم اخرجت زبه مرة اخرى من كسي فرغم تلك الحرارة و اللذة الا اني خفت لو يسخن حبيبي و يدفع زبه و تقع الكارثة و بقيت امص زبه و ارضعه له و قد اصبح لزجا جدا و انا قد احببت زبه اكثر و سخنت عليه بشدة و لم يدم الوقت طويلا حتى بدات قطرات المني تنكب على وجهي و انا اواصل مص و رضع زب حبيبي في فمي و ابلع منيه الساخن
ثم ارتخى زب حبيبي و اخفاه في ثوبه دون حتى ان ينضف المني العالق و امسكني من يدي و اخرجني و انا كالسكرانة فقد صرت اموت على زبه و صرنا نلتقي و نمارس الجنس بكل فنونه من مص و رضع و نيك و لكن من الخلف دون ان يقترب من كسي ابدا . و في يوم من الايام نزل علي اسوء خبر في حياتي و هو ان حبيبي سافر الى وجهة مجهولة ربما في اوروبا و انا اليوم جد مشتاقة اليه و لم اسمع عنه اي خبر و اتمنى فقط ان يكون بخير فانا احببت زبه و لكني احبه هو بذاته اكثر من اي شيء اخر
حين دخلنا الى البيت كانت ملابسنا مبللة جدا و لم يكن الجو باردا لاننا كنا على اعتاب فصل الصيف و نزع حبيبي ملابسه العلوية و رايت صدره وبطنه المشعر و انا دون خجل نزعت ملابسي العلوية و بقيت بالستيان و حبيبي هاج حين راني على ذلك الحال . و لم يتمالك نفسه و بدا يتحسس صدري و يقبلني و انا لا اراديا وضعت يدي على زبه لاجده منتصب كالعمود و لحظتها احببت زبه و رغبت في رؤيته لكنه بقي يقبلني و يتحسس صدري و لم يكن يريد ان ينيكني حفاظا على سمعتي ثم توقف عن تقبيلي و خرج لرؤية الجو في الخارج لكني رايت زبه واقف كانه غصن شجرة تحت ملابسه و عاد و اخبرني ان الجو ما زال متقلب و الامطار قوية . و هكذا طلبت منه ان يجلس فعاد الي و هو يلعب بصدري و ينظر الى بزاز و اخرجت له بزازي و بدا يرضع و انا وضعت يدي على زبه وفتحت سحاب بنطلونه و ادخلت اصابعي و لمست زبه على اللحم و احببت زبه اكثر و اكثر فقد كان ناعما و ساخنا جدا ثم قام حبيبي و اخرج زبه و رايت الزب لاول مرة في حياتي
و كنت متلهفة جدا لزبه و انا العب به و العقه و امص بكل قوة و هو مستمتع و متكئ ينظر الي وانا كالمجنونة الاعب زبه بكل قوة و خاصة راسه الجميل الاحمر الذي كنت امصه بشدة و قد احببت زبه بجنون . ثم وضعت زبه على خجي و انا امارس معه طقوس الشوق و الحب و محتاجة جدا لدفئ زب حبيبي و بعد ذلك وضعت زبه امام كسي و بقيت امرره بين شفرات كسي حتى هاج حبيبي و لكنه لم يكن ليدخله في كسي لانه يحبني و يخشى علي من عواقب الجنس الكامل و الايلاج لذلك قام و راح يحك نفص زبه فقط في كسي حيث كان يدخل الراس و هو يقبلني و يلحسني و يتحكك على كسي الذي شعل شهوته اكثر . ثم اخرجت زبه مرة اخرى من كسي فرغم تلك الحرارة و اللذة الا اني خفت لو يسخن حبيبي و يدفع زبه و تقع الكارثة و بقيت امص زبه و ارضعه له و قد اصبح لزجا جدا و انا قد احببت زبه اكثر و سخنت عليه بشدة و لم يدم الوقت طويلا حتى بدات قطرات المني تنكب على وجهي و انا اواصل مص و رضع زب حبيبي في فمي و ابلع منيه الساخن
ثم ارتخى زب حبيبي و اخفاه في ثوبه دون حتى ان ينضف المني العالق و امسكني من يدي و اخرجني و انا كالسكرانة فقد صرت اموت على زبه و صرنا نلتقي و نمارس الجنس بكل فنونه من مص و رضع و نيك و لكن من الخلف دون ان يقترب من كسي ابدا . و في يوم من الايام نزل علي اسوء خبر في حياتي و هو ان حبيبي سافر الى وجهة مجهولة ربما في اوروبا و انا اليوم جد مشتاقة اليه و لم اسمع عنه اي خبر و اتمنى فقط ان يكون بخير فانا احببت زبه و لكني احبه هو بذاته اكثر من اي شيء اخر