أفندينا
06-18-2017, 11:25 AM
..ثم انسحب واوصد الباب
لاحظ سمير شئ جعله يندهش فقد اوصد رحيم الباب وجعل قفله موصد بالداخل ...مما يمنع اي شخص من دخول غرفتهم دون استأذان
سمير يجرب ملابسه الجديده...ورحيم يشهق..انها جميله فيك..انها طيبه عليك..انها ساحره..جسدك يزيدها بهاء
وسمير يتناول من المشروب ويبدل بقيه ملابسه
وسمير يضحك....وهو لا يستحي فقد جرب حتي الداخليه منها ويقول لرحيم اغمض عينيك...ورحيم يغمضهما ببراءه دون ان يري سمير وهو عاري..وعندما يكتمل اللباس يفتحهما باشاره من صوت سمير
الان افتحهما.فيبدي ملاحظاته
سمير:قم بتجربه ملابسك لاراها
يقيس رحيم ملابسه وجسده يجعل سمير يشهق.. فعنبات اثداءه حمراء ناعمه..والشعر فوق سرته ناعم ومنتشر كالحرير علي بطنه ليصل الي مناطق ادني لم يكشفها لباس رحيم...ان اكثر مايصيب سمير بالشهوه هو شعر الرجال....عندما يلامس جسده اثناء الجماع.....الشعر ينشر جنونه حتي يصبح لا يعئ غير استدراج الفحول مهما كان الثمن
سمير:قم بقياس لبسك الداخلي... وسمير يضع يديه علي عينيه ولكنه يشاهد كل شئ
رحيم:دعها فهي تناسبني...رغم انني لم البسها قبل الان
سمير:انت تقلدني في كل شئ وترفض الان ياببغاء
يبتسم رحيم وهو يتبأطأ في سحب سرواله للاسفل والحياء يكسي وجهه..وهو يهتف بسمير...اغمض عينيك اكثر يافتي
تجرد رحيم ..انه عاري وهو يهتف لسمير اغمض عينيك اكثر
سمير ينظر بين فرجات اصابعه..لم يتحمل نهض متوتراً..اصابه الانفعال ووجهه يرتجف
رحيم يمتلك قضيباَ يعادل قضيب ثلاث رجال اقوياء..رغم انه مرتخي ولكنه يتدليّ كافعي كوبرأ تفتح فمها تتلوي لطرح سمها الزعاف
سمير:وهو يشير للقضيب الذي اختفي داخل الرداء القطني القصير سريعاً
ماهذا الثعبان يافتي..فسنك لا يناسب مارايت..
رحيم:لا تمزح بهذه الاشياء ياسمير...فهي لا مزاح فيها
سمير يفطن لحياء رحيم ويفتعل الجديه اكثر واكثر
سمير:ليس كذلك يارحيم ولكن افترضنا باننا اصدقاء وقد ذاب الخجل منا ونحن شباب متقاربون في اعمارنا.فاردت مزاحك كما تمازحني
سمير يضيف..ان الرداء جميل فيك ويعطيك الحريه اثناء النوم دون ان يضايقك
رحيم:لقد اعتدت علي السراويل الواسعه وهااناذا اقلدك ولنجربها يومان لنري
سمير:يضحك بفتور ويتصنع الحزن واللامبالاه وهو يرد دعه عليك وانت ستجرب
سمير:لماذا تنام برداءك الاعلي خاصه وانك تنام لوحدك
رحيم:لا...انا انام بحريتي ولكنك معي لذلك......ااااااا....
استدرك رحيم احراجه لسمير دون قصد
سمير: لا باس عليك فانت تخجل مني..ونحن شباب..عموما انا تخيلت بانك صاحبي وصديقي بصوره جيده ولكنني.....انا اسف...اسف........... كانه يريد البكاء.
انسحب سمير للاستحمام وهو يحمل بعض الملابس الجديده بحزن وكأبه
ادخلت الحزن علي رحيم الفتي الطيب البرئ وهو يحس به
يدخل سمير برداء قطني خفيف يضغط اكثر علي اردافه ويظهر استداره افخاده وعلو مؤخرته ويظهر ضخامه قضيبه وهوعاري بالاعلي ويتصنع الحزن والغضب والاحراج
رحيم:هذا رداء جميل يافتي ولكنه فاضح
سمير:شكرا....ولكننا لوحدنا وليس معنا غريب...ثم اطلق زفره احس بها رحيم
وينكفي علي فراشه....وهو يتصنع الحزن
سمير:لقد اشتقت لاهلي
رحيم:ياهذا لم يمر يومان لتقول ذلك
سمير:ربما ذهبت غدأ او بعد غداً فالحياه هنا ممله ولا اصدقاء لي
رحيم:انا اسف ياسمير انت صديقي العزيز
اووووف............ زفرها سمير اكثر ليحس بحزنه رحيم
خرج رحيم وهو اكثر احراجاً..انقضي زمن طويل ورحيم مازال يتحمم وسمير يضع الخطط ويدبر الافكار للوصول مع رحيم للتفاهم والعطاء والبذل والاشتهاء ويستمتعان ببعضهم خاصه ونقاء رحيم وبراءه دواخله ولكنه يخاف من صهره
يدخل رحيم وهو يبتسم بصدق كانه يرغب بالاعتذار لسمير لما بدر منه
عاري الجسد الا من رداءه الجديد القصير الذي اعجب سمير والذي بالكاد يغطئ عورته ويستر قضيبه المدرع الشحيم يظهر مفاتنه وتقاسيم جسده ينبت عليها الشعر الناعم ويظهر جزء من عانته الغزيرة الناعمة لتبرز فحوله هذا الفتي وقوه عطاءه حين الجماع ان ارادها مع صديقه الضيف الجديد...... نظر سمير نظره واحده لرحيم وتيقن بان قضيبه به نشاط ظاهر نتيجه لاحتكاكه بملمس الرداء القطني وهو يضغط قضيبه ويعصره...ثم تجاهله وانكفي علي بطنه ووجهه علي الحائط يتصنع النوم وهو يهز مؤخرته الرجراحه دون ان يفطن رحيم بانها مصطنعه ومدبره...
خمس دقائق مرت لا اكثر
رحيم:سمير هل نمت.
سمير: ليس بعد ولكنني سانوم شكرا
يصمت رحيم اكثر ولا يدري مايفعله
رحيم:هل انت غاضب مني
سمير:ليش اغضب
رحيم:ليش كثيره..ليش ليش...رحيم يتصنع المزاح
سمير:لا تقلدني ودعنا ننوم
رحيم:اذا انت غاضب من صديقك رحيم
سمير:لا مافي شئ
رحيم:دعني اريك مهارتي في الدلك
سمير:لا اريد الحين
رحيم:ولكني وعدتك بتعصير جسدك وتمريخه
سمير:مااريد...حتي لا تتعب
رحيم: اوف منك انت صبي عنيد...سااعاقبك الحين
اندفع رحيم يدغدغ سمير وسمير يتصنع الجديه
ااااااااه..دعني...اااااي..اتركني
رحيم: لن اتركك...سارتوي من دمائك البارده
وتعاركا بمزاح ومازال يتعاركان بحنيه........... وجدية اكثر من سمير يتصنعها
و رغم قوه سمير ولكنه تصنع الضعف وينكفي علي بطنه كانه يريد اتقاء دغدغه رحيم حتي وصل الحال بهما ان تشابكا ورحيم يعتلي سمير بقوة.
سمير:لقد كسرت عظامي...وسحقت افخادي
رحيم:وهو يقبض علي عنق سمير ومازال يصعد عليه ويعتليه وسمير يتصنع الضعف ويتلوي بمؤخرته ليوقظ ذاك القضيب المتمرد الذي تحفزت عروقه و انسابت اوردته لتنبيهه من اجل القيام والانعاظ وقد كانت تلك البدايه التي ينتظرها سمير...اذا فرحيم له بكامله مادام شهاب الدين يستضيفه في المخزن
والصراع بدأ يضعف ويلين
اي اي اي..اتركني وعدل سمير من ارادافه وقفز بمؤخرته للاعلي ليفتحها ويباعد بين افخاده وهو يتصنع الوجع وليسهل العراك ليجد قضيب رحيم بين فخذيه فكمشه وعصره بين شقيه كانه لا يقصد فارتجف متصنعاً واهتز منفعلاً...وهو يتصنع الوجع...اااااي اااااي بوجع...ااي لا تدغمه بعنف
سمير:انتم تخيفونني فالكل يريد ان يدغمني بشئ كالصخر بين شق افخادي وينغز دبري من شهاب الدين حتي صديقي رحيم ليقضي وطره مني
تصنع الخوف والوجل وهو يكمش القضيب ويعتصره ويغمط شقيه اكثر علي القضيب المنعظ ورحيم مازال يعتليه وهو مندهش لانه لم يقصد شئ انما هي الظروف وحالات التشابك
ولكنه مغتاظ من سمير يريد ان يغيظه اكثر فتمادي
رحيم:سادغمه اكثر حتي تنوح كالنساء...حتي لا تقيظني مره اخري
سمير:ارجوك يارحيم لا تدغمه اكثر دعه هكذا لا استطيع ستمزقني به...اح اح انه كالصخر
كلمات سمير قادت رحيم ليفهم بان سمير قد يرغب بالمناكحه ولكنه يخاف من الوجع
رحيم: لن اتركك سانام عليك حتي الصباح فتنكسر عظامك تحت ثقلي او تسامحني ويزيل غضبك
سمير:لن اسامحك..وهو يعصر بفخديه القضيب اكثر واكثر
رحيم:اذا لن اتركك وساظل اعتليك...هذه الكلمات تثير سمير اكثر نحو المضاجعه
سمير:اذا لماذا احرجتني وانا امازحك عن قضيبك
رحيم:ان المزاح في هذه المواضع يقودنا ياسمير لاشياء اخري زجرني منها صهري
سمير:نحن شباب واصدقاء فلماذا تخاف ونحن لوحدنا
انحرف رحيم وهو ينام بجوار سمير ويواصل الحديث
رحيم:ان اكتشف صهري مانتمازح به لزجرنا وغضب
سمير:كيف يعرف ونحن نوصد الباب....هل ستحدثه انت
رحيم:ههههههههه لا لا سيقتلني
سمير:انا ايضاً لن احدثه ان فعلنا الاشياء الاخري فهي سر ان حدثت بين الاصدقاء
اندهش رحيم وانعظ قضيبه اكثر من اثر تلك الكلمات الصريحه التي يطلقها سمير فهو لا يمانع ان تمادي معه رحيم
فبرز قضيبه اعلي الرداء وتطاول ينبض للخارج فاتصل بسرته واعلي قليلا وهو يستحي اكثر ويخفض بصره للارض
عدل سمير رداءه ليغري رحيم وهو يتحسس بيده علي شقه
لقد بللتني ببعض الماء اظن ذلك
رحيم:مندهش لا لم افعل شئ
سمير:ولكن هناك بلل
رحيم: يافتي انا لم.....................فصمت
سمير:لا تكذب فقد اشتهيتني كشهاب الدين...ودغمته بين افخادي ووجعتني
رحيم:اسف لم اقصد
سمير:لا عليك فانت شاب فتي وقوي ربما تفكر بعض الاحيان في تلك الاشياء
ينظر سمير مابين افخاد رحيم كانه يريد التاكد وهو يضحك ..انت شقي وماكر يارحيم
ويشير سمير باصبعه لقضيب رحيم لقد بللتني تلك الافعي الضخمه الناعظة...وهو يضحك
رحيم:صدقني ياصديقي انا لا اكذب..لم التحم معك بشهوه
سمير:يمد يده دعني اتاكد...يتحسس علي رداء سمير ويمرر اصابعه فيعتصر قضيب رحيم بقوه ويشم يده..ان بها رائحه ماء الرجال
رحيم:يقهقه مجلاجلاً...وهو يستلذ بتصرفات سمير كانها مزاح
انت كاذب لم ااتي بماء شهوتي رغم انعاظ قضيبي من اثر الالتحام وانت تتغنج تحتي كانك تريده كاملاً
سمير يتصنع الغضب والحزن...تدغمني بدبري واتوجع وتقول لم احتلب قضيبي يالك من فتي رعديد
لقد تعلمت مكر شهاب الدين عندما كنت تذهب لمخزنه..دعني اري
سحب سمير رداء رحيم للاسفل دون ان يرفض رحيم...ورحيم يتوسل ارجووووك ياسمير
سمير:ماهذا قضيبك كبير جداً وعريض
رحيم:ارجوووووك ياسمير
صهري ان عرف مانفعله سوياً سيزجرني وربما قتلني دعنا ننام ارجووووك
سمير:دعنا بضع دقائق..وهو ينظر لقضيب رحيم فيشهق ويصيبه الجنون اكثر فيدلكه ويعصره ويفركه بشهوه وشوق وحنان
فينهار رحيم وهو يشهق ويسكن لايادي سمير وهي تعصر هذه الافعي وتدلكها بحنيه
سمير:هل مزقت به النساء واشبعتهن به زرعاً وحرثاً
تنهدات رحيم تتعالي...ارجووووك انا لا احتمل التعصير بيديك ارجوووووووووووووووو...ااااااااه
سمير:دعني ارضعه لك قليلاً
رحيم:ارجوك ياسمير ستقودنا هذه الافعال لاشياء اخري ارجوووووك
يتناول سمير قضيب رحيم ويلحسه بشوق ويلقمه بفمه ويحاول بلعه
ثم يتحول لشعر عانته ويلحسه ويقبضه باسنانه ويمص الشعر بشهوه
رحيم مندهش وهو يشاهد الفتئ الصغير سمير يقوم بتلك الحركات
وسمير مازال يمص ويرضع القضيب كالطفل الظامئ
رحيم:هل انت تعشق قضبان الرجال
سمير:نعم
رحيم:ولكنك صغير وفحل
سمير:مره واحده نكحني رجل ثم طافت بي الذكري وانت تعتليني وتلتصق بي وتقودني لتكرارها
ثم يواصل في رضع قضيب رحيم
رحيم:هل ادخل قضيبه فيك كاملاً
سمير:لا انما ادغم نصفه وصار يحلب قضيبه كالضرع داخلي ففاضت ببذوره وملأ بطني
ثم اشتهي قضيبي فنكحته واستطاع التريث لازرع كامل قضيبي داخله وتجلد ورحل دون عوده
رحيم:هل تريد الان
سمير:ولكن قضيبك سيمزقني
رحيم:لا تخف سادخله بقدر ماتتحمل ولن ازيد فانت صديقي والتهب جسدي بكلماتك
سمير:وهو يسحب رداءه للاسفل ويتجرد منه تماماً..انا خائف يارحيم وهو يتغنج حتي لا يدع فرصه لتراجع رحيم...اختلاجات وجه رحيم وانفعالاته وهو يري جسد سمير فيشهق
رحيم: بياض جسدك يثير الرجال..... وشهاب الدين له حق باندفاعه وجراءته
سمير:اصعد علي افخادي وادغمه داخلي ولكن لا توجعني ارجووووووووووك
صعد رحيم بعد ان تجرد سريعاً من رداءه غير مصدق لما حدث وهو يهتز ويرتجف ويمد سمير يده للوراء لتعصير قضيب رحيم
تلاقت الفخود والتحمت تتجهز للصدام
لاحظ سمير شئ جعله يندهش فقد اوصد رحيم الباب وجعل قفله موصد بالداخل ...مما يمنع اي شخص من دخول غرفتهم دون استأذان
سمير يجرب ملابسه الجديده...ورحيم يشهق..انها جميله فيك..انها طيبه عليك..انها ساحره..جسدك يزيدها بهاء
وسمير يتناول من المشروب ويبدل بقيه ملابسه
وسمير يضحك....وهو لا يستحي فقد جرب حتي الداخليه منها ويقول لرحيم اغمض عينيك...ورحيم يغمضهما ببراءه دون ان يري سمير وهو عاري..وعندما يكتمل اللباس يفتحهما باشاره من صوت سمير
الان افتحهما.فيبدي ملاحظاته
سمير:قم بتجربه ملابسك لاراها
يقيس رحيم ملابسه وجسده يجعل سمير يشهق.. فعنبات اثداءه حمراء ناعمه..والشعر فوق سرته ناعم ومنتشر كالحرير علي بطنه ليصل الي مناطق ادني لم يكشفها لباس رحيم...ان اكثر مايصيب سمير بالشهوه هو شعر الرجال....عندما يلامس جسده اثناء الجماع.....الشعر ينشر جنونه حتي يصبح لا يعئ غير استدراج الفحول مهما كان الثمن
سمير:قم بقياس لبسك الداخلي... وسمير يضع يديه علي عينيه ولكنه يشاهد كل شئ
رحيم:دعها فهي تناسبني...رغم انني لم البسها قبل الان
سمير:انت تقلدني في كل شئ وترفض الان ياببغاء
يبتسم رحيم وهو يتبأطأ في سحب سرواله للاسفل والحياء يكسي وجهه..وهو يهتف بسمير...اغمض عينيك اكثر يافتي
تجرد رحيم ..انه عاري وهو يهتف لسمير اغمض عينيك اكثر
سمير ينظر بين فرجات اصابعه..لم يتحمل نهض متوتراً..اصابه الانفعال ووجهه يرتجف
رحيم يمتلك قضيباَ يعادل قضيب ثلاث رجال اقوياء..رغم انه مرتخي ولكنه يتدليّ كافعي كوبرأ تفتح فمها تتلوي لطرح سمها الزعاف
سمير:وهو يشير للقضيب الذي اختفي داخل الرداء القطني القصير سريعاً
ماهذا الثعبان يافتي..فسنك لا يناسب مارايت..
رحيم:لا تمزح بهذه الاشياء ياسمير...فهي لا مزاح فيها
سمير يفطن لحياء رحيم ويفتعل الجديه اكثر واكثر
سمير:ليس كذلك يارحيم ولكن افترضنا باننا اصدقاء وقد ذاب الخجل منا ونحن شباب متقاربون في اعمارنا.فاردت مزاحك كما تمازحني
سمير يضيف..ان الرداء جميل فيك ويعطيك الحريه اثناء النوم دون ان يضايقك
رحيم:لقد اعتدت علي السراويل الواسعه وهااناذا اقلدك ولنجربها يومان لنري
سمير:يضحك بفتور ويتصنع الحزن واللامبالاه وهو يرد دعه عليك وانت ستجرب
سمير:لماذا تنام برداءك الاعلي خاصه وانك تنام لوحدك
رحيم:لا...انا انام بحريتي ولكنك معي لذلك......ااااااا....
استدرك رحيم احراجه لسمير دون قصد
سمير: لا باس عليك فانت تخجل مني..ونحن شباب..عموما انا تخيلت بانك صاحبي وصديقي بصوره جيده ولكنني.....انا اسف...اسف........... كانه يريد البكاء.
انسحب سمير للاستحمام وهو يحمل بعض الملابس الجديده بحزن وكأبه
ادخلت الحزن علي رحيم الفتي الطيب البرئ وهو يحس به
يدخل سمير برداء قطني خفيف يضغط اكثر علي اردافه ويظهر استداره افخاده وعلو مؤخرته ويظهر ضخامه قضيبه وهوعاري بالاعلي ويتصنع الحزن والغضب والاحراج
رحيم:هذا رداء جميل يافتي ولكنه فاضح
سمير:شكرا....ولكننا لوحدنا وليس معنا غريب...ثم اطلق زفره احس بها رحيم
وينكفي علي فراشه....وهو يتصنع الحزن
سمير:لقد اشتقت لاهلي
رحيم:ياهذا لم يمر يومان لتقول ذلك
سمير:ربما ذهبت غدأ او بعد غداً فالحياه هنا ممله ولا اصدقاء لي
رحيم:انا اسف ياسمير انت صديقي العزيز
اووووف............ زفرها سمير اكثر ليحس بحزنه رحيم
خرج رحيم وهو اكثر احراجاً..انقضي زمن طويل ورحيم مازال يتحمم وسمير يضع الخطط ويدبر الافكار للوصول مع رحيم للتفاهم والعطاء والبذل والاشتهاء ويستمتعان ببعضهم خاصه ونقاء رحيم وبراءه دواخله ولكنه يخاف من صهره
يدخل رحيم وهو يبتسم بصدق كانه يرغب بالاعتذار لسمير لما بدر منه
عاري الجسد الا من رداءه الجديد القصير الذي اعجب سمير والذي بالكاد يغطئ عورته ويستر قضيبه المدرع الشحيم يظهر مفاتنه وتقاسيم جسده ينبت عليها الشعر الناعم ويظهر جزء من عانته الغزيرة الناعمة لتبرز فحوله هذا الفتي وقوه عطاءه حين الجماع ان ارادها مع صديقه الضيف الجديد...... نظر سمير نظره واحده لرحيم وتيقن بان قضيبه به نشاط ظاهر نتيجه لاحتكاكه بملمس الرداء القطني وهو يضغط قضيبه ويعصره...ثم تجاهله وانكفي علي بطنه ووجهه علي الحائط يتصنع النوم وهو يهز مؤخرته الرجراحه دون ان يفطن رحيم بانها مصطنعه ومدبره...
خمس دقائق مرت لا اكثر
رحيم:سمير هل نمت.
سمير: ليس بعد ولكنني سانوم شكرا
يصمت رحيم اكثر ولا يدري مايفعله
رحيم:هل انت غاضب مني
سمير:ليش اغضب
رحيم:ليش كثيره..ليش ليش...رحيم يتصنع المزاح
سمير:لا تقلدني ودعنا ننوم
رحيم:اذا انت غاضب من صديقك رحيم
سمير:لا مافي شئ
رحيم:دعني اريك مهارتي في الدلك
سمير:لا اريد الحين
رحيم:ولكني وعدتك بتعصير جسدك وتمريخه
سمير:مااريد...حتي لا تتعب
رحيم: اوف منك انت صبي عنيد...سااعاقبك الحين
اندفع رحيم يدغدغ سمير وسمير يتصنع الجديه
ااااااااه..دعني...اااااي..اتركني
رحيم: لن اتركك...سارتوي من دمائك البارده
وتعاركا بمزاح ومازال يتعاركان بحنيه........... وجدية اكثر من سمير يتصنعها
و رغم قوه سمير ولكنه تصنع الضعف وينكفي علي بطنه كانه يريد اتقاء دغدغه رحيم حتي وصل الحال بهما ان تشابكا ورحيم يعتلي سمير بقوة.
سمير:لقد كسرت عظامي...وسحقت افخادي
رحيم:وهو يقبض علي عنق سمير ومازال يصعد عليه ويعتليه وسمير يتصنع الضعف ويتلوي بمؤخرته ليوقظ ذاك القضيب المتمرد الذي تحفزت عروقه و انسابت اوردته لتنبيهه من اجل القيام والانعاظ وقد كانت تلك البدايه التي ينتظرها سمير...اذا فرحيم له بكامله مادام شهاب الدين يستضيفه في المخزن
والصراع بدأ يضعف ويلين
اي اي اي..اتركني وعدل سمير من ارادافه وقفز بمؤخرته للاعلي ليفتحها ويباعد بين افخاده وهو يتصنع الوجع وليسهل العراك ليجد قضيب رحيم بين فخذيه فكمشه وعصره بين شقيه كانه لا يقصد فارتجف متصنعاً واهتز منفعلاً...وهو يتصنع الوجع...اااااي اااااي بوجع...ااي لا تدغمه بعنف
سمير:انتم تخيفونني فالكل يريد ان يدغمني بشئ كالصخر بين شق افخادي وينغز دبري من شهاب الدين حتي صديقي رحيم ليقضي وطره مني
تصنع الخوف والوجل وهو يكمش القضيب ويعتصره ويغمط شقيه اكثر علي القضيب المنعظ ورحيم مازال يعتليه وهو مندهش لانه لم يقصد شئ انما هي الظروف وحالات التشابك
ولكنه مغتاظ من سمير يريد ان يغيظه اكثر فتمادي
رحيم:سادغمه اكثر حتي تنوح كالنساء...حتي لا تقيظني مره اخري
سمير:ارجوك يارحيم لا تدغمه اكثر دعه هكذا لا استطيع ستمزقني به...اح اح انه كالصخر
كلمات سمير قادت رحيم ليفهم بان سمير قد يرغب بالمناكحه ولكنه يخاف من الوجع
رحيم: لن اتركك سانام عليك حتي الصباح فتنكسر عظامك تحت ثقلي او تسامحني ويزيل غضبك
سمير:لن اسامحك..وهو يعصر بفخديه القضيب اكثر واكثر
رحيم:اذا لن اتركك وساظل اعتليك...هذه الكلمات تثير سمير اكثر نحو المضاجعه
سمير:اذا لماذا احرجتني وانا امازحك عن قضيبك
رحيم:ان المزاح في هذه المواضع يقودنا ياسمير لاشياء اخري زجرني منها صهري
سمير:نحن شباب واصدقاء فلماذا تخاف ونحن لوحدنا
انحرف رحيم وهو ينام بجوار سمير ويواصل الحديث
رحيم:ان اكتشف صهري مانتمازح به لزجرنا وغضب
سمير:كيف يعرف ونحن نوصد الباب....هل ستحدثه انت
رحيم:ههههههههه لا لا سيقتلني
سمير:انا ايضاً لن احدثه ان فعلنا الاشياء الاخري فهي سر ان حدثت بين الاصدقاء
اندهش رحيم وانعظ قضيبه اكثر من اثر تلك الكلمات الصريحه التي يطلقها سمير فهو لا يمانع ان تمادي معه رحيم
فبرز قضيبه اعلي الرداء وتطاول ينبض للخارج فاتصل بسرته واعلي قليلا وهو يستحي اكثر ويخفض بصره للارض
عدل سمير رداءه ليغري رحيم وهو يتحسس بيده علي شقه
لقد بللتني ببعض الماء اظن ذلك
رحيم:مندهش لا لم افعل شئ
سمير:ولكن هناك بلل
رحيم: يافتي انا لم.....................فصمت
سمير:لا تكذب فقد اشتهيتني كشهاب الدين...ودغمته بين افخادي ووجعتني
رحيم:اسف لم اقصد
سمير:لا عليك فانت شاب فتي وقوي ربما تفكر بعض الاحيان في تلك الاشياء
ينظر سمير مابين افخاد رحيم كانه يريد التاكد وهو يضحك ..انت شقي وماكر يارحيم
ويشير سمير باصبعه لقضيب رحيم لقد بللتني تلك الافعي الضخمه الناعظة...وهو يضحك
رحيم:صدقني ياصديقي انا لا اكذب..لم التحم معك بشهوه
سمير:يمد يده دعني اتاكد...يتحسس علي رداء سمير ويمرر اصابعه فيعتصر قضيب رحيم بقوه ويشم يده..ان بها رائحه ماء الرجال
رحيم:يقهقه مجلاجلاً...وهو يستلذ بتصرفات سمير كانها مزاح
انت كاذب لم ااتي بماء شهوتي رغم انعاظ قضيبي من اثر الالتحام وانت تتغنج تحتي كانك تريده كاملاً
سمير يتصنع الغضب والحزن...تدغمني بدبري واتوجع وتقول لم احتلب قضيبي يالك من فتي رعديد
لقد تعلمت مكر شهاب الدين عندما كنت تذهب لمخزنه..دعني اري
سحب سمير رداء رحيم للاسفل دون ان يرفض رحيم...ورحيم يتوسل ارجووووك ياسمير
سمير:ماهذا قضيبك كبير جداً وعريض
رحيم:ارجوووووك ياسمير
صهري ان عرف مانفعله سوياً سيزجرني وربما قتلني دعنا ننام ارجووووك
سمير:دعنا بضع دقائق..وهو ينظر لقضيب رحيم فيشهق ويصيبه الجنون اكثر فيدلكه ويعصره ويفركه بشهوه وشوق وحنان
فينهار رحيم وهو يشهق ويسكن لايادي سمير وهي تعصر هذه الافعي وتدلكها بحنيه
سمير:هل مزقت به النساء واشبعتهن به زرعاً وحرثاً
تنهدات رحيم تتعالي...ارجووووك انا لا احتمل التعصير بيديك ارجوووووووووووووووو...ااااااااه
سمير:دعني ارضعه لك قليلاً
رحيم:ارجوك ياسمير ستقودنا هذه الافعال لاشياء اخري ارجوووووك
يتناول سمير قضيب رحيم ويلحسه بشوق ويلقمه بفمه ويحاول بلعه
ثم يتحول لشعر عانته ويلحسه ويقبضه باسنانه ويمص الشعر بشهوه
رحيم مندهش وهو يشاهد الفتئ الصغير سمير يقوم بتلك الحركات
وسمير مازال يمص ويرضع القضيب كالطفل الظامئ
رحيم:هل انت تعشق قضبان الرجال
سمير:نعم
رحيم:ولكنك صغير وفحل
سمير:مره واحده نكحني رجل ثم طافت بي الذكري وانت تعتليني وتلتصق بي وتقودني لتكرارها
ثم يواصل في رضع قضيب رحيم
رحيم:هل ادخل قضيبه فيك كاملاً
سمير:لا انما ادغم نصفه وصار يحلب قضيبه كالضرع داخلي ففاضت ببذوره وملأ بطني
ثم اشتهي قضيبي فنكحته واستطاع التريث لازرع كامل قضيبي داخله وتجلد ورحل دون عوده
رحيم:هل تريد الان
سمير:ولكن قضيبك سيمزقني
رحيم:لا تخف سادخله بقدر ماتتحمل ولن ازيد فانت صديقي والتهب جسدي بكلماتك
سمير:وهو يسحب رداءه للاسفل ويتجرد منه تماماً..انا خائف يارحيم وهو يتغنج حتي لا يدع فرصه لتراجع رحيم...اختلاجات وجه رحيم وانفعالاته وهو يري جسد سمير فيشهق
رحيم: بياض جسدك يثير الرجال..... وشهاب الدين له حق باندفاعه وجراءته
سمير:اصعد علي افخادي وادغمه داخلي ولكن لا توجعني ارجووووووووووك
صعد رحيم بعد ان تجرد سريعاً من رداءه غير مصدق لما حدث وهو يهتز ويرتجف ويمد سمير يده للوراء لتعصير قضيب رحيم
تلاقت الفخود والتحمت تتجهز للصدام