allord20102
07-22-2017, 01:12 PM
رواية في المحكمة
الجزء الاول
حصريا على منتديات نسوانجى وبس
محكمة.
وهكذا نطق حاجب المحكمة فى النطق بالحكم على قضية سناء احمد عبدالمقصود.
وقفت وعيونها حائرة وتنظر لكل الوجوة وترى شريط حياتها قبل ان يدخل القاضى.
الكل ينظر لها باستغراب
ووقف الجميع احتراما لدخول القاضى ومستشاروه ،جلس القاضى ثم جلس الجميع .
عيونها تجول المكان بين القاضى والاشخاص وفلاش الصحافيين لتصويرها فتبسمت عندما سمعت همهمات الحاضرين وهم يتحدثون خلسة ، منهم من يقول تستحق الاعدام فى ميدان عام ، ومنهم ينظر ويقول زانية.
نطق القاضى .....
حكمت المحكمة حضوريا على المتهمة سناء احمد عبد المقصود باحالة اوراقها لفضيلة المفتى رفعت الجلسة.
قضا القاضى المحكمة وجاء الحراس لكى ياخذوها من القفص والفلاشات تضرب فى عيونها ، وتعالت اصوات الحاضرين.
فكل فلاش تغلق عينيها وترى صورة لفرض من افراض عائلتها
ترى اخوها واختها وابوها وامها وزوجها واولادها والاعمام والخالات .
كانت تسير مثل العمياء يسحبها الحارس الى سيارة الترحيلات،
لا تسمع اى كلام يدور حولها .
وعندما استقلت سيارة الترحيلات نظرت من شباك السيارة لفت انتباهها طفلة صغيرة بشعرها الناعم الاصفر الطويل وعيونها الزرقاء وبياضها وفستانها وهى تمسك يد ابيها وضحكتها ..تذكرت نفسها ، فهى نفس ملامحها و هى صغيرة .
تذكرت طفولتها عندما كانت تلعب مع اخيها احمد فى جنينة الفيلا وغياب امها عنها بجمعياتها الخيرية للحيوان وابيها الذى تراه كل مدة طويلة بسبب سفره الدائم وانشغاله بتكبير شركته .
كان سنها فى الوقت ده عشر سنين وتلهو وتلعب مع احمد الذى كان يبلغ حينها خمسة عشرة عاما وفجأة قال لها انا خلاص مش هلعب ياسناء .
سناء : لية يااحمد هو انا زعلتك فى اللعب.
احمد: لا ياسناء بس زهقت من اللعبة دى وبقت العاب عيال صغيرة.
سناء: طب عاوز نلعب ايه؟ .
احمد : اقولك لعبة حلوة بس متقوليش لحد عليها ولا لاختك دعاء حتى .؟
سناء : ماشى ماشى بس تعالى نلعبها.
احمد : لا مش هنا تعالى فوق فى الاودة واسبقينى اعبال ما اجيب حاجة وهجيلك.
ذهبت الى غرفتها وبعد مرور عشر دقائق دخل ومعه قميص لابيه وشنطة بها بعض الاشياء.
سناء: انت جايب قميص بابا ليه يااحمد كدة ماما هتزعقلنا.
احمد: ماما مين ياسناء هى اصلا تعرف هدوم بابا ولا بتغسلهم.
سناء: طب اية هى اللعبة؟
احمد : اللعبة هى انى انا الدكتور وانتى مريضة واكشفلك واعالجك.
سناء : ماشى حلوة اللعبة دى
وبدء احمد يلبس قميص والده الابيض بحجمه الكبير كان مثل البالطو وطلع سماعات كشف لعبة من الشنطة وقعد على مكتب المذكرة الخاص بسناء
احمد: بتشتكى من ايه حضرتك؟
سناء : بطنى يادكتور دايما بتوجعنى
احمد: اتفضلى على سرير الكشف وارفعى فستانك عشان اكشف على بطنك.
لا تدرى سناء بمخططات اخوها المراهق لكى تكشف له عن جسمها ويستمتع بها فهى اختة تحبة تثق فيه ولم يعلم انه سيدخلها عالم ستعشقه ويغير مجرى حياتها وحياته وحياة عائلة كاملة.
رفعت سناء فستانها ونزلت تحت الملاية على سريرها، وقرب ليها احمد وقال ليها خير يامدام متقلقيش .
سناء : بطنى مش قادرة خلاص يادكتور
كشف احمد الملاية عن اختة وبان بطنها وبدء يمشى السماعة ع بطنها وشال السماعة وبدء يمشى ايده على بطنها وهو نازل على عانتها البيضاء الذى تخلو من اى شعرة
احمد: للاسف يامدام لازم تقلعى الاندر عشان اعرف اكمل كشف لان الظاهر التعب جاى من تحت ومخلى بطنك توجعك.
كانت سناء تطيعه فهو احمد اللى بيعتنى بها ويصل الامر فى بعض الاحيان ان يحميها بنفسه .
رفعت سناء ظهرها عن السرير ونزلت الاندر وقلعته ،بدء احمد يمشى ايده على شفرات كسها الوردى الناعم
احمد : اظاهر كدة يامدام لازم العلاج الطبيعى ليكى ومش هينفع اى ادوية
سناء بصوت مبحوح: ايه هو العلاج الطبيعى ده؟
احمد : هنبتدى علاج فورا عشان الحالة متسؤش اكتر من كدة، والعلاج ده هيكون عن طريق بوقى ولسانى ومينفعش تقومى
سناء: حاضر يادكتور
ونزل احمد بلسانه على كس اخته اللى اتهز جسمها اول ما لمس لسانه كسها وطلعت منها آهة .
احمد: تحبى نوقف لعب لو تعبتى
سناء: لا ده علاج حلو واحساسة حلو اووى
وبدء يلف بلسانه حوالين زنبورها وهى جسمها بيتلوى تحت لسانه واهات منها وايده بتمشى على طيزها وصباعه بدء يلعب فى خرم طيزها
سناء بقت فى دنيا تانية رغم صغر سنها شهوتها تملكت منها فقد زال احمد الطفلة البريئة بداخلها وقت ما لمس لسانة لبظرها .
سناء: ايوة يااحمد حلو اوووى عالجنى كويس
وبدء جسمها يترعش لاول مرة فى حياتها.
فاقت على نزول الستات من عربية الترحيلات وصوت امرأة غليظ : انزلى ياروح امك، مش انتى يابت بتاعت الاعدام.
متكلمتش ومردتش عليها زقتها من ضهرها ، طب خشى ياختى خدى الجلبية الحمرة دى بيقولو انك بهدلتى الدنيا وشوية عليكى الاعدام.
تغيرت زنزانتها بزنزانة منفردة لها وقعدت على فرشتها وباصة ناحية شباك الزنزانة تبص على السما الى ان اسودت السماء بظلام الليل وبان القمر تنظر له كان شرودها فى مشاهدت القمر تذكرت كلمة اخوها بعد اول رعشة ليها وقالها انتى زى القمر .
فجأة اتقطع شرودها وتفكيرها بصوت ترباس الزنزانة بيتفتح وبيدخل......
ياترى مين بيدخل الزنزانة بتاعة واحدة واخدة حكم بالاعدام
وفى نص الليل، دة اللى هنعرفة الحلقة الجاية...
حصريا على نسوانجى وبس
انتظرونى قريبا
واعتذر عن روايتى الاولى وهكملها بس اعطونى فرصة اراجع احزئها لان شغلى بقا ١٦ ساعة ودة صعب جدا
الجزء الثانى
قرينا فى الجزء اللى فات
تغيرت زنزانتها بزنزانة منفردة لها وقعدت على فرشتها وباصة ناحية شباك الزنزانة تبص على السما الى ان اسودت السماء بظلام الليل وبان القمر تنظر لة كان شرودها فى مشاهدت القمر تذكرت كلمة اخوها بعد اول رعشة ليها وقالها انتى زى القمر .
فجأة اتقطع شرودها وتفكيرها بصوت ترباس الزنزانة بيتفتح وبيدخل......
...........ً....................... ................................... .............
وبيدخل عليها امين شرطة مع السجانة وبيدخل وبتقفل وراة الباب.
وبيقرب منها وقعد جمبها ، انا عارف انك كنت مولعاها انا دفعت كتير عشان اشوفك بعد اما عرفت حكايتك
سناء: لو سمحت اطلع برة وانا عملت اللى عملتة عشان زهقت من الشئ دة.
allord20102
روائى نسوانجى
امين الشرطة: مالك يالبوة يامتناكة انتى دلوقتى هتعمليلى فيها الطاهرة الشريفة دة مفيش واحد منكيش فى العيلة كلها
سناء: اصلك حيوان
ضربها بالقلم وحضنها وعرفت ان مهما عملت محدش هينقزها منة وبدء يبوس فيها وهى زى الصنم .
ونيمها ورفع العباية الحمرة بتاعتها وبدء يمص حلمة بزازها ويقفش فيهم جامد.
حصريا على نسوانجى محكمة
وعيونها بينزل منها الدموع من غير صوت فهو وحش عزم على نيكها وايدة بتلعب فى كسها ، كسها اللى اتخلى عنها وعن جسمها وعقلها وبدء ينزل افرازاتة ونزل يبوس بطنها لحد اما نزل لكسها يلحس فية وفى شفراتة ويعض كسها لعلى انها تتئاوة من عمايلة .
وبدء يدخل صباع فى كسها مع لحسة لزنبورها بلسانة ويعض فية .
امين الشرطة : مالك يالبوة كسك بينزل عسل اهوة مش بتنطقى لية .
مردتش علية ودة نرفزة اكتر وبدء يدخل فى كسها تلت صوابع والايد التانية بيلعب على فتحة طيزها ويدخل ايدة الاتنين واحدة فى كسها والتانية فى طيزها.
روائى نسوانجى اللورد
لما ملقاش فايدة منها قلع بنطلونة ودخل زبرة فى كسها وبدء يطلع وينزل اكتر من ربع ساعة وطلع زبة ونطر لبنة على وشها، وخبط على باب الزنزانة بعد اما عدل هدومة وخرج بعد اما قال ليها جامدة بس باردة.
اول ما لبنة جهه على وشها نسيت امين الشرطة وكأنة مش موجود ولا لعنة ليها انها باردة، فقط تذكرت لبن احمد اخوها لاول مرة، ف. تانى يوم احمد راح اوضة سناء ومعاة نفس القميص والشنطة .
احمد: سناء يالة عشان نلعب زى امبارح.
سناء : لا انا زعلانة منك مش عاوزة العب.
احمد : لية بس هو انا زعلتك فى حاجة.
سناء : ايوة زعلتنى انت دايما عاوز تكون انت الدكتور وانا المريضة.
احمد: طب عاوزة اية ياسناء.
سناء : انا الدكتورة واكشف عليك.
احمد: طيب ياله البسى القميص واقعدى على مكتبك، بس تعملى زى ما عملت امبارح.
...... على منتديات نسوانجى المحكمة.....
وقعدت سناء على مكتبها بعد اما لبست القميص كأنة بلطو دكتور
سناء: ها يااستاذ قولى بقا بتشتكى من اية.
احمد: تحت بطنى بيوجعنى اوى يادكتورة فى نار
سناء : متقلقش من حاجة كل شئ هيكون بخير
وقف احمد وراح تحت الملاية ونزل البنطلون والبوكسر تحت الملاية وجت قعدت سناء على حرف السرير وطلعت السماعة وبتحطها على بطنة.
احمد : لا تحت شوية يادكتورة
بتنزل سناء بالسماعة لحد اما شالت الملاية من على زبرة وصوتت وخاف احمد.
احمد: مالك ياسناء كدة ممكن حد يقلق ويشوفنا.
سناء: مالك يااحمد انت عيان بجد.
احمد: لا مش عيان وبعدين صوتى لية.
سناء: اهوة فى حاجة طلعالك مكان العشوش .
ضحك احمد وقال ليها لا يابنتى الولاد غير البنات، انتى اول مرة تعرفى.
سناء: ايوة يعنى انا هعرف منين .
احمد: انا هفهمك ياسناء بس اوعى اى مخلوق يعرف انى بعلمك الكلام دة.
سناء: لا مش هقول لحد ابدا.
احمد : اللى عندك دة اسمة كس واللى عندى اسمة زبر
سناء : طب لية منبقاش زى بعض.
احمد: ياغلباوية مينفعش
سناء : ولية بقا مينفعش.
احمد: لان الزبر كدة عشان يدخل جوة فتحت الكس دى عشان يعرفو يتجوزو ويخلفو، ويلا بقا نكمل لعب.
سناء: اوك نكمل لعب.
سناء : انت كدة لازم يتعملك علاج طبيعى ودلوقتى.
احمد: ماشى يادكتورة اللى انتى شايفاة صح اعملية.
بدئت تقلد احمد زى ما كان بيعمل معاها وتمشى لسانها على زبرة وبدء احمد يوجها.
دخلية فى بوقك زى المصاصة ، ايوة كدة مصى اوى... اةةةة علاجك حلو اوى...مصى جامد ياسناء
عجبها ملمس زبر احمد فى بوقها واستمتعت بالمص وعرفت ان احمد عندة نفس الاحساس اللى جالها فى كسها.
وبدئت تمص جامد وتعض فى زبرة براحة زى ما كان بيعض فى زنبورها واحمد يتاوة من عمايل بوق اختة فكان اخرة يضرب عشرة باايدة.
احساسة كان فظيع وبقا مبسوط ان مخططاتة ماشية من غير تعقيد.
احمد: دخلية كلة فى بوقك ودخلية وطلعية.
وبدئت تنفذ عمايل احمد بالحرف لحد اما حست ان احمد بيشد زبرة من بوقها وهو بيتأوة اةةةةةةة
ولبنة اتنطر على وشها، كان اول مرة تشم الريحة النفاذة دى .
جهة نقطة على شفايفها ولقيتها مالحة وطعمها حلو ومسحت حتة من على وشها بصباعها وبصتلها وعرفت ان لونها ابيض وحطيتها على لسانها ومصتة.
سناء: حلو الحاجة اللى نزلت دى وطعمها كمان حلو.
احمد: عجبتك اللعبة.
سناء: حلوة اوووى يااحمد ياريت نلعبها كل يوم.
احمد : فى العاب كتير لسة هعلمهالك بس كلة فى سر بينا.
خرج احمد وهى مسحت اللبن ومصتة كلة.
فاقت على شعاع الشمس اللى بدئت بالسطوع من شباك زنزانتها.
مسحت اللبن من على وشها ونزلت عبايتها الحرا المخصصة للمحكومين بالاعدام ، وسمعت صوت ترباس الزنزانة بيتفتح.
يالة يامسجونة عشان تطلعى الجنينة وتدخلى الحمام، على فكرة امين الشرطة انبسط من جسمك امبارح واتوسطلك من مأمور السجن انك تروحى المغسلة .
خرجت ودخلت الحمامات واخدت دوش وطلعت على المغسلة، ورايحة تقف على حوض الغسيل بس وقفها صوت بيقولها هتعملى اية ياروح امك.
ياترى مين اللى وقفتها واية احداث الجزء التالت
انتظرونى فقط على منتديات نسوانجى وحصريا المحكمة
الجزء الاول
حصريا على منتديات نسوانجى وبس
محكمة.
وهكذا نطق حاجب المحكمة فى النطق بالحكم على قضية سناء احمد عبدالمقصود.
وقفت وعيونها حائرة وتنظر لكل الوجوة وترى شريط حياتها قبل ان يدخل القاضى.
الكل ينظر لها باستغراب
ووقف الجميع احتراما لدخول القاضى ومستشاروه ،جلس القاضى ثم جلس الجميع .
عيونها تجول المكان بين القاضى والاشخاص وفلاش الصحافيين لتصويرها فتبسمت عندما سمعت همهمات الحاضرين وهم يتحدثون خلسة ، منهم من يقول تستحق الاعدام فى ميدان عام ، ومنهم ينظر ويقول زانية.
نطق القاضى .....
حكمت المحكمة حضوريا على المتهمة سناء احمد عبد المقصود باحالة اوراقها لفضيلة المفتى رفعت الجلسة.
قضا القاضى المحكمة وجاء الحراس لكى ياخذوها من القفص والفلاشات تضرب فى عيونها ، وتعالت اصوات الحاضرين.
فكل فلاش تغلق عينيها وترى صورة لفرض من افراض عائلتها
ترى اخوها واختها وابوها وامها وزوجها واولادها والاعمام والخالات .
كانت تسير مثل العمياء يسحبها الحارس الى سيارة الترحيلات،
لا تسمع اى كلام يدور حولها .
وعندما استقلت سيارة الترحيلات نظرت من شباك السيارة لفت انتباهها طفلة صغيرة بشعرها الناعم الاصفر الطويل وعيونها الزرقاء وبياضها وفستانها وهى تمسك يد ابيها وضحكتها ..تذكرت نفسها ، فهى نفس ملامحها و هى صغيرة .
تذكرت طفولتها عندما كانت تلعب مع اخيها احمد فى جنينة الفيلا وغياب امها عنها بجمعياتها الخيرية للحيوان وابيها الذى تراه كل مدة طويلة بسبب سفره الدائم وانشغاله بتكبير شركته .
كان سنها فى الوقت ده عشر سنين وتلهو وتلعب مع احمد الذى كان يبلغ حينها خمسة عشرة عاما وفجأة قال لها انا خلاص مش هلعب ياسناء .
سناء : لية يااحمد هو انا زعلتك فى اللعب.
احمد: لا ياسناء بس زهقت من اللعبة دى وبقت العاب عيال صغيرة.
سناء: طب عاوز نلعب ايه؟ .
احمد : اقولك لعبة حلوة بس متقوليش لحد عليها ولا لاختك دعاء حتى .؟
سناء : ماشى ماشى بس تعالى نلعبها.
احمد : لا مش هنا تعالى فوق فى الاودة واسبقينى اعبال ما اجيب حاجة وهجيلك.
ذهبت الى غرفتها وبعد مرور عشر دقائق دخل ومعه قميص لابيه وشنطة بها بعض الاشياء.
سناء: انت جايب قميص بابا ليه يااحمد كدة ماما هتزعقلنا.
احمد: ماما مين ياسناء هى اصلا تعرف هدوم بابا ولا بتغسلهم.
سناء: طب اية هى اللعبة؟
احمد : اللعبة هى انى انا الدكتور وانتى مريضة واكشفلك واعالجك.
سناء : ماشى حلوة اللعبة دى
وبدء احمد يلبس قميص والده الابيض بحجمه الكبير كان مثل البالطو وطلع سماعات كشف لعبة من الشنطة وقعد على مكتب المذكرة الخاص بسناء
احمد: بتشتكى من ايه حضرتك؟
سناء : بطنى يادكتور دايما بتوجعنى
احمد: اتفضلى على سرير الكشف وارفعى فستانك عشان اكشف على بطنك.
لا تدرى سناء بمخططات اخوها المراهق لكى تكشف له عن جسمها ويستمتع بها فهى اختة تحبة تثق فيه ولم يعلم انه سيدخلها عالم ستعشقه ويغير مجرى حياتها وحياته وحياة عائلة كاملة.
رفعت سناء فستانها ونزلت تحت الملاية على سريرها، وقرب ليها احمد وقال ليها خير يامدام متقلقيش .
سناء : بطنى مش قادرة خلاص يادكتور
كشف احمد الملاية عن اختة وبان بطنها وبدء يمشى السماعة ع بطنها وشال السماعة وبدء يمشى ايده على بطنها وهو نازل على عانتها البيضاء الذى تخلو من اى شعرة
احمد: للاسف يامدام لازم تقلعى الاندر عشان اعرف اكمل كشف لان الظاهر التعب جاى من تحت ومخلى بطنك توجعك.
كانت سناء تطيعه فهو احمد اللى بيعتنى بها ويصل الامر فى بعض الاحيان ان يحميها بنفسه .
رفعت سناء ظهرها عن السرير ونزلت الاندر وقلعته ،بدء احمد يمشى ايده على شفرات كسها الوردى الناعم
احمد : اظاهر كدة يامدام لازم العلاج الطبيعى ليكى ومش هينفع اى ادوية
سناء بصوت مبحوح: ايه هو العلاج الطبيعى ده؟
احمد : هنبتدى علاج فورا عشان الحالة متسؤش اكتر من كدة، والعلاج ده هيكون عن طريق بوقى ولسانى ومينفعش تقومى
سناء: حاضر يادكتور
ونزل احمد بلسانه على كس اخته اللى اتهز جسمها اول ما لمس لسانه كسها وطلعت منها آهة .
احمد: تحبى نوقف لعب لو تعبتى
سناء: لا ده علاج حلو واحساسة حلو اووى
وبدء يلف بلسانه حوالين زنبورها وهى جسمها بيتلوى تحت لسانه واهات منها وايده بتمشى على طيزها وصباعه بدء يلعب فى خرم طيزها
سناء بقت فى دنيا تانية رغم صغر سنها شهوتها تملكت منها فقد زال احمد الطفلة البريئة بداخلها وقت ما لمس لسانة لبظرها .
سناء: ايوة يااحمد حلو اوووى عالجنى كويس
وبدء جسمها يترعش لاول مرة فى حياتها.
فاقت على نزول الستات من عربية الترحيلات وصوت امرأة غليظ : انزلى ياروح امك، مش انتى يابت بتاعت الاعدام.
متكلمتش ومردتش عليها زقتها من ضهرها ، طب خشى ياختى خدى الجلبية الحمرة دى بيقولو انك بهدلتى الدنيا وشوية عليكى الاعدام.
تغيرت زنزانتها بزنزانة منفردة لها وقعدت على فرشتها وباصة ناحية شباك الزنزانة تبص على السما الى ان اسودت السماء بظلام الليل وبان القمر تنظر له كان شرودها فى مشاهدت القمر تذكرت كلمة اخوها بعد اول رعشة ليها وقالها انتى زى القمر .
فجأة اتقطع شرودها وتفكيرها بصوت ترباس الزنزانة بيتفتح وبيدخل......
ياترى مين بيدخل الزنزانة بتاعة واحدة واخدة حكم بالاعدام
وفى نص الليل، دة اللى هنعرفة الحلقة الجاية...
حصريا على نسوانجى وبس
انتظرونى قريبا
واعتذر عن روايتى الاولى وهكملها بس اعطونى فرصة اراجع احزئها لان شغلى بقا ١٦ ساعة ودة صعب جدا
الجزء الثانى
قرينا فى الجزء اللى فات
تغيرت زنزانتها بزنزانة منفردة لها وقعدت على فرشتها وباصة ناحية شباك الزنزانة تبص على السما الى ان اسودت السماء بظلام الليل وبان القمر تنظر لة كان شرودها فى مشاهدت القمر تذكرت كلمة اخوها بعد اول رعشة ليها وقالها انتى زى القمر .
فجأة اتقطع شرودها وتفكيرها بصوت ترباس الزنزانة بيتفتح وبيدخل......
...........ً....................... ................................... .............
وبيدخل عليها امين شرطة مع السجانة وبيدخل وبتقفل وراة الباب.
وبيقرب منها وقعد جمبها ، انا عارف انك كنت مولعاها انا دفعت كتير عشان اشوفك بعد اما عرفت حكايتك
سناء: لو سمحت اطلع برة وانا عملت اللى عملتة عشان زهقت من الشئ دة.
allord20102
روائى نسوانجى
امين الشرطة: مالك يالبوة يامتناكة انتى دلوقتى هتعمليلى فيها الطاهرة الشريفة دة مفيش واحد منكيش فى العيلة كلها
سناء: اصلك حيوان
ضربها بالقلم وحضنها وعرفت ان مهما عملت محدش هينقزها منة وبدء يبوس فيها وهى زى الصنم .
ونيمها ورفع العباية الحمرة بتاعتها وبدء يمص حلمة بزازها ويقفش فيهم جامد.
حصريا على نسوانجى محكمة
وعيونها بينزل منها الدموع من غير صوت فهو وحش عزم على نيكها وايدة بتلعب فى كسها ، كسها اللى اتخلى عنها وعن جسمها وعقلها وبدء ينزل افرازاتة ونزل يبوس بطنها لحد اما نزل لكسها يلحس فية وفى شفراتة ويعض كسها لعلى انها تتئاوة من عمايلة .
وبدء يدخل صباع فى كسها مع لحسة لزنبورها بلسانة ويعض فية .
امين الشرطة : مالك يالبوة كسك بينزل عسل اهوة مش بتنطقى لية .
مردتش علية ودة نرفزة اكتر وبدء يدخل فى كسها تلت صوابع والايد التانية بيلعب على فتحة طيزها ويدخل ايدة الاتنين واحدة فى كسها والتانية فى طيزها.
روائى نسوانجى اللورد
لما ملقاش فايدة منها قلع بنطلونة ودخل زبرة فى كسها وبدء يطلع وينزل اكتر من ربع ساعة وطلع زبة ونطر لبنة على وشها، وخبط على باب الزنزانة بعد اما عدل هدومة وخرج بعد اما قال ليها جامدة بس باردة.
اول ما لبنة جهه على وشها نسيت امين الشرطة وكأنة مش موجود ولا لعنة ليها انها باردة، فقط تذكرت لبن احمد اخوها لاول مرة، ف. تانى يوم احمد راح اوضة سناء ومعاة نفس القميص والشنطة .
احمد: سناء يالة عشان نلعب زى امبارح.
سناء : لا انا زعلانة منك مش عاوزة العب.
احمد : لية بس هو انا زعلتك فى حاجة.
سناء : ايوة زعلتنى انت دايما عاوز تكون انت الدكتور وانا المريضة.
احمد: طب عاوزة اية ياسناء.
سناء : انا الدكتورة واكشف عليك.
احمد: طيب ياله البسى القميص واقعدى على مكتبك، بس تعملى زى ما عملت امبارح.
...... على منتديات نسوانجى المحكمة.....
وقعدت سناء على مكتبها بعد اما لبست القميص كأنة بلطو دكتور
سناء: ها يااستاذ قولى بقا بتشتكى من اية.
احمد: تحت بطنى بيوجعنى اوى يادكتورة فى نار
سناء : متقلقش من حاجة كل شئ هيكون بخير
وقف احمد وراح تحت الملاية ونزل البنطلون والبوكسر تحت الملاية وجت قعدت سناء على حرف السرير وطلعت السماعة وبتحطها على بطنة.
احمد : لا تحت شوية يادكتورة
بتنزل سناء بالسماعة لحد اما شالت الملاية من على زبرة وصوتت وخاف احمد.
احمد: مالك ياسناء كدة ممكن حد يقلق ويشوفنا.
سناء: مالك يااحمد انت عيان بجد.
احمد: لا مش عيان وبعدين صوتى لية.
سناء: اهوة فى حاجة طلعالك مكان العشوش .
ضحك احمد وقال ليها لا يابنتى الولاد غير البنات، انتى اول مرة تعرفى.
سناء: ايوة يعنى انا هعرف منين .
احمد: انا هفهمك ياسناء بس اوعى اى مخلوق يعرف انى بعلمك الكلام دة.
سناء: لا مش هقول لحد ابدا.
احمد : اللى عندك دة اسمة كس واللى عندى اسمة زبر
سناء : طب لية منبقاش زى بعض.
احمد: ياغلباوية مينفعش
سناء : ولية بقا مينفعش.
احمد: لان الزبر كدة عشان يدخل جوة فتحت الكس دى عشان يعرفو يتجوزو ويخلفو، ويلا بقا نكمل لعب.
سناء: اوك نكمل لعب.
سناء : انت كدة لازم يتعملك علاج طبيعى ودلوقتى.
احمد: ماشى يادكتورة اللى انتى شايفاة صح اعملية.
بدئت تقلد احمد زى ما كان بيعمل معاها وتمشى لسانها على زبرة وبدء احمد يوجها.
دخلية فى بوقك زى المصاصة ، ايوة كدة مصى اوى... اةةةة علاجك حلو اوى...مصى جامد ياسناء
عجبها ملمس زبر احمد فى بوقها واستمتعت بالمص وعرفت ان احمد عندة نفس الاحساس اللى جالها فى كسها.
وبدئت تمص جامد وتعض فى زبرة براحة زى ما كان بيعض فى زنبورها واحمد يتاوة من عمايل بوق اختة فكان اخرة يضرب عشرة باايدة.
احساسة كان فظيع وبقا مبسوط ان مخططاتة ماشية من غير تعقيد.
احمد: دخلية كلة فى بوقك ودخلية وطلعية.
وبدئت تنفذ عمايل احمد بالحرف لحد اما حست ان احمد بيشد زبرة من بوقها وهو بيتأوة اةةةةةةة
ولبنة اتنطر على وشها، كان اول مرة تشم الريحة النفاذة دى .
جهة نقطة على شفايفها ولقيتها مالحة وطعمها حلو ومسحت حتة من على وشها بصباعها وبصتلها وعرفت ان لونها ابيض وحطيتها على لسانها ومصتة.
سناء: حلو الحاجة اللى نزلت دى وطعمها كمان حلو.
احمد: عجبتك اللعبة.
سناء: حلوة اوووى يااحمد ياريت نلعبها كل يوم.
احمد : فى العاب كتير لسة هعلمهالك بس كلة فى سر بينا.
خرج احمد وهى مسحت اللبن ومصتة كلة.
فاقت على شعاع الشمس اللى بدئت بالسطوع من شباك زنزانتها.
مسحت اللبن من على وشها ونزلت عبايتها الحرا المخصصة للمحكومين بالاعدام ، وسمعت صوت ترباس الزنزانة بيتفتح.
يالة يامسجونة عشان تطلعى الجنينة وتدخلى الحمام، على فكرة امين الشرطة انبسط من جسمك امبارح واتوسطلك من مأمور السجن انك تروحى المغسلة .
خرجت ودخلت الحمامات واخدت دوش وطلعت على المغسلة، ورايحة تقف على حوض الغسيل بس وقفها صوت بيقولها هتعملى اية ياروح امك.
ياترى مين اللى وقفتها واية احداث الجزء التالت
انتظرونى فقط على منتديات نسوانجى وحصريا المحكمة