نور النوري
10-06-2017, 12:36 PM
اسمي" Sanchez " اسم مستعار و أنا من الجزائر ، و أحببت مشاركتكم بمغامراتي الجنسية و هي حقيقية و ليست من الخيال .
أولا انا اعمل في مستشفى في مصلحة الاشعة و ابلغ من العمر 23 سنة . طويل و اسمر اللون و امتاز بجسم رياضي كما اني وسيم نوعا ما .
في احد الايام و اثناء عملي اتصل بي صديق لي و اخبرني انه سيرسل لي فتاة تعرف عليها و هي بحاجة لكشف بالاشعة عن ركبتها . فوافقت على طلبه بما انه لا يمكن لي رفض طلب له .
مضت ساعة تقريبا عن اتصاله بي ليصل عندي برفقة فتاة كانت تضع خمارا فوق راسها و ترتدي سروال جين ضيق جدا . و اول ما اثار انتباهي هو حجم ثدييها الكبير جدا .فقد كانت بيضاء متوسطة الطول. فرحبت به و بها و طلبت منهما انتظار قليلا الى غاسة انتهاء من المريض التي كنت معه . و بعد ان انتهيت اخترت غرفة بعيدة نوعا ما عن انظار و طلبت منها الدخول فهمسني صديقي و قال لي انت حر افعل بها ما شئت ففهمت انها فتاة تعرف عليها بغية ممارسة الجنس ليس الا و هو ما شجعني اكثر .
فدخلت عليها و بقي صديقي ينتظر خارجا فاغلقت الباب جيدا و سالتها عن ضررها فاخبرتني انها سقطت و ركبتها تالمها . فطلبت منها ان تخلع السروال بما ان جل التشخيصات التي نجريها تستلزم نزع الثياب . فترددت قليلا و سالتني ان كان واجبا ان تخلع سروالها فاخبرتها انه لا يمكن تشخيص ضررها دون ان تنزع سروالها فاخدت تضحك و اخبرتني انها تخجل من دلك فاجبتها مازحا " تخيلي نفسك فغي البحر و انت ترتدين المايو " فقالت دون تردد في البحر الجميع يكونون دون ثياب لدلك لا استحي . هدا الجزاب حفزني اكثر فواصلت الحديث باكثر شجاعة و قلت لها ان كان الامر هكدا سانزع ثيابي حتى لا تشعرين بالخجل فضحكت و نزعت ثيابها و بقت بالكيلوت فقط . فطلب منها النوم فوق الطاولة و اثناء فعلها لدلك سقط منها هاتفها النقال فالتقطته و قلت لها " ايهمك الامر ان اخدت رقم هاتفك . فقالت اجل خده " فقلت لها و مادا عن صديقك فاجابتني انها ليست على علاقة به بعد .
فتوجهت اليها بعد ان اخدت رقم هاتفها و لمست فخدها و طلبت منها ان تريني مكان الضرر و و قبل ان تتكلم قلت لها ان جسمها جميل و يعجبني . قاعجبها الامر و اخدت اتحسس على فخديها و اغازلها في النفس الوقت و عبر لها عن رغبتي في تكون هناك علاقة بيننا و في دلك دلك الحين حاولت لمس كسها لكنها امتنعت فطلبت منها ان تتركني اراه فقط فوافقت و رفعت كيلوتها لاجد كسا ورديا لا توجد فيه ايت شعرة فسالتها عن سر حلاقتها فقالت لي انها تحب ان يكون كسها جميلا و انها قامت بحلاقته ليلة امس و ارجعت كيلوتها طالبتا مني ان انهي التشخيص .فاخبرتها عن رغبتي في تقبيلها و فعلت دلك ون ان توافق و اخدت امص في شفتيها و هي لا تمانع و اخدت المس ثدييها الكبيرتين من فوق اللباس .في دلك الحين توقفت عن تقبيلها و قلت لها ان ثدييها كبيرتين حيث انني لم استطع مسكه كله بيدي فقمت بادخل يدي من تحت ما كانت ترتديه فتمنعت و طلبت منها دلك بشدة بل حتى اني اصريت على ان تنزع ملابسها كليها و هو ما فعلته فاخدت بمص ثديها و لمس كسها فشعرت انها استسلمت لي كليا . كما ان كسها بدا يسيل بسائل لزج جعل يدي تدخل داخل كسها . فبدات بادخال اصبعي شيئا فشيئا من فوق و هي غارقة في النشوة و تطلق اهات خفيفة و انا مستمتع بمص ثدييها الكبيرتين . اخبرتها انني اريد ان انيكها فرفضت دلك لكنها لم تتحرك من مكانها و تركت لي حرية ان افعل ما اريد فواصلت دلكي لكسها و انتقلت الى تقبيلها من فمها و هي متجاوبة معي . فطلبت منها ان تستدير على بطنها حتى اعاين طيزها ففعلت دلك دون تردد و قمت بادخل اصبعي في خرم طيزها .. فاطلقت اهة صغيرة كانها تطلب مني المزيد . ردت فعلها هاته جعلتني اصعد فوق الطاولة و انزل السروال الدي كنت ارتديه و احرر قضيبي الدي كان قريبا من انفجار بسبب الانتصاب الكبير الدي كان عليه فمررته فوق كسها من فوق حتى يبتل بسائلها و شعرت ان كسها يلتهب ك***** . بعد ان جعلت زبي لزجا بفضل سائل كسها وضعته فوق خرم طيزها و هي غير مبالية بما افعله غارقة في شهوتها فاردت ادخاله برفق فصاحت من الالم فتوقفت عن ادخاله و هي تصيح بالم ممزج مع النشوة التي كانت عليها فلما اعتادت على راس زبي في طيزها قمت بادخاله مرة واحده في طيزها فصاحت صيحة واحدة و طلبت مني ان اخرجه بما انها لم تحتمل فلم ابالي بما كانت تقول و تركته في جوف طيزها دون حراك حتى اعتادت عليه . و بدات بتحريكه شيئا فشيئا و مرت )حوال خمس دقائق على هدا النحو الى ان اعتادت كلا عليه و تخلصن نسبيا من الالم فاخدت بنيكها و هي مستلقية على بطنها مر بعض الوقت على هاته الوضعية حتى رايتها استجدمعت بعض قواها و رفعت لي طيزها كانها تطلب مني المزيد دون كلام مرت عدة دقائق على هاته الوضعية حتى احسست بها ترتعش فعرفت انها لم تعتد تحتمل فاسرعت في نيكي لها الا ان انزلت شهوتها و انزلت مائي في خرم طيزها حتى اني بعد ان سحبت زبي من طيزها فاض الاخير بسائلي .بقيت على تلك الوضعية لبعض دقائق كان قواها قد نفدت فطلبت منها ان تنهض حتى لا ينتبهوا لنا رغم انني كنت متاكد ان الجميع قد انتبه للوقت الطويل الدي قضيته معها في الغرفة فنهضت و اخرجت منديلا و بدات بمسح طيزها و الطاولة من مياه نشوتنا دون ان تقول اي كلمة و انا انظر اليها . بعد ان انتهت لبست ثيابها و نظرت الي و قالت " متى ترؤيدني ان اعود " فابتسمت و قلت لها ساتصل بك لكن الان علي ان اشخص مرضك حتى لا ينته صديقك الدي ينتظر بالخارج " و بالفعل فقد اعطيتها ما جاءت من اجله و ضربت لها موعدا اخر .
أولا انا اعمل في مستشفى في مصلحة الاشعة و ابلغ من العمر 23 سنة . طويل و اسمر اللون و امتاز بجسم رياضي كما اني وسيم نوعا ما .
في احد الايام و اثناء عملي اتصل بي صديق لي و اخبرني انه سيرسل لي فتاة تعرف عليها و هي بحاجة لكشف بالاشعة عن ركبتها . فوافقت على طلبه بما انه لا يمكن لي رفض طلب له .
مضت ساعة تقريبا عن اتصاله بي ليصل عندي برفقة فتاة كانت تضع خمارا فوق راسها و ترتدي سروال جين ضيق جدا . و اول ما اثار انتباهي هو حجم ثدييها الكبير جدا .فقد كانت بيضاء متوسطة الطول. فرحبت به و بها و طلبت منهما انتظار قليلا الى غاسة انتهاء من المريض التي كنت معه . و بعد ان انتهيت اخترت غرفة بعيدة نوعا ما عن انظار و طلبت منها الدخول فهمسني صديقي و قال لي انت حر افعل بها ما شئت ففهمت انها فتاة تعرف عليها بغية ممارسة الجنس ليس الا و هو ما شجعني اكثر .
فدخلت عليها و بقي صديقي ينتظر خارجا فاغلقت الباب جيدا و سالتها عن ضررها فاخبرتني انها سقطت و ركبتها تالمها . فطلبت منها ان تخلع السروال بما ان جل التشخيصات التي نجريها تستلزم نزع الثياب . فترددت قليلا و سالتني ان كان واجبا ان تخلع سروالها فاخبرتها انه لا يمكن تشخيص ضررها دون ان تنزع سروالها فاخدت تضحك و اخبرتني انها تخجل من دلك فاجبتها مازحا " تخيلي نفسك فغي البحر و انت ترتدين المايو " فقالت دون تردد في البحر الجميع يكونون دون ثياب لدلك لا استحي . هدا الجزاب حفزني اكثر فواصلت الحديث باكثر شجاعة و قلت لها ان كان الامر هكدا سانزع ثيابي حتى لا تشعرين بالخجل فضحكت و نزعت ثيابها و بقت بالكيلوت فقط . فطلب منها النوم فوق الطاولة و اثناء فعلها لدلك سقط منها هاتفها النقال فالتقطته و قلت لها " ايهمك الامر ان اخدت رقم هاتفك . فقالت اجل خده " فقلت لها و مادا عن صديقك فاجابتني انها ليست على علاقة به بعد .
فتوجهت اليها بعد ان اخدت رقم هاتفها و لمست فخدها و طلبت منها ان تريني مكان الضرر و و قبل ان تتكلم قلت لها ان جسمها جميل و يعجبني . قاعجبها الامر و اخدت اتحسس على فخديها و اغازلها في النفس الوقت و عبر لها عن رغبتي في تكون هناك علاقة بيننا و في دلك دلك الحين حاولت لمس كسها لكنها امتنعت فطلبت منها ان تتركني اراه فقط فوافقت و رفعت كيلوتها لاجد كسا ورديا لا توجد فيه ايت شعرة فسالتها عن سر حلاقتها فقالت لي انها تحب ان يكون كسها جميلا و انها قامت بحلاقته ليلة امس و ارجعت كيلوتها طالبتا مني ان انهي التشخيص .فاخبرتها عن رغبتي في تقبيلها و فعلت دلك ون ان توافق و اخدت امص في شفتيها و هي لا تمانع و اخدت المس ثدييها الكبيرتين من فوق اللباس .في دلك الحين توقفت عن تقبيلها و قلت لها ان ثدييها كبيرتين حيث انني لم استطع مسكه كله بيدي فقمت بادخل يدي من تحت ما كانت ترتديه فتمنعت و طلبت منها دلك بشدة بل حتى اني اصريت على ان تنزع ملابسها كليها و هو ما فعلته فاخدت بمص ثديها و لمس كسها فشعرت انها استسلمت لي كليا . كما ان كسها بدا يسيل بسائل لزج جعل يدي تدخل داخل كسها . فبدات بادخال اصبعي شيئا فشيئا من فوق و هي غارقة في النشوة و تطلق اهات خفيفة و انا مستمتع بمص ثدييها الكبيرتين . اخبرتها انني اريد ان انيكها فرفضت دلك لكنها لم تتحرك من مكانها و تركت لي حرية ان افعل ما اريد فواصلت دلكي لكسها و انتقلت الى تقبيلها من فمها و هي متجاوبة معي . فطلبت منها ان تستدير على بطنها حتى اعاين طيزها ففعلت دلك دون تردد و قمت بادخل اصبعي في خرم طيزها .. فاطلقت اهة صغيرة كانها تطلب مني المزيد . ردت فعلها هاته جعلتني اصعد فوق الطاولة و انزل السروال الدي كنت ارتديه و احرر قضيبي الدي كان قريبا من انفجار بسبب الانتصاب الكبير الدي كان عليه فمررته فوق كسها من فوق حتى يبتل بسائلها و شعرت ان كسها يلتهب ك***** . بعد ان جعلت زبي لزجا بفضل سائل كسها وضعته فوق خرم طيزها و هي غير مبالية بما افعله غارقة في شهوتها فاردت ادخاله برفق فصاحت من الالم فتوقفت عن ادخاله و هي تصيح بالم ممزج مع النشوة التي كانت عليها فلما اعتادت على راس زبي في طيزها قمت بادخاله مرة واحده في طيزها فصاحت صيحة واحدة و طلبت مني ان اخرجه بما انها لم تحتمل فلم ابالي بما كانت تقول و تركته في جوف طيزها دون حراك حتى اعتادت عليه . و بدات بتحريكه شيئا فشيئا و مرت )حوال خمس دقائق على هدا النحو الى ان اعتادت كلا عليه و تخلصن نسبيا من الالم فاخدت بنيكها و هي مستلقية على بطنها مر بعض الوقت على هاته الوضعية حتى رايتها استجدمعت بعض قواها و رفعت لي طيزها كانها تطلب مني المزيد دون كلام مرت عدة دقائق على هاته الوضعية حتى احسست بها ترتعش فعرفت انها لم تعتد تحتمل فاسرعت في نيكي لها الا ان انزلت شهوتها و انزلت مائي في خرم طيزها حتى اني بعد ان سحبت زبي من طيزها فاض الاخير بسائلي .بقيت على تلك الوضعية لبعض دقائق كان قواها قد نفدت فطلبت منها ان تنهض حتى لا ينتبهوا لنا رغم انني كنت متاكد ان الجميع قد انتبه للوقت الطويل الدي قضيته معها في الغرفة فنهضت و اخرجت منديلا و بدات بمسح طيزها و الطاولة من مياه نشوتنا دون ان تقول اي كلمة و انا انظر اليها . بعد ان انتهت لبست ثيابها و نظرت الي و قالت " متى ترؤيدني ان اعود " فابتسمت و قلت لها ساتصل بك لكن الان علي ان اشخص مرضك حتى لا ينته صديقك الدي ينتظر بالخارج " و بالفعل فقد اعطيتها ما جاءت من اجله و ضربت لها موعدا اخر .