نهر العطش
10-08-2011, 09:59 PM
الحلوه الاموره العسوله الناعمه الرومنسيه الحالمه (جيجي) بنوته احلا من القمر، وجهها اجمل من القمر، عيونها اجمل عيون ، تفوز بجائزة اجمل عيون في العالم ، لها سحر عجيب تخطف النظر، والاجمل فيها انها هاديه وطيبه وحبوبه وحنونه جدا مستحيل حد يشوفها وميتعلقش قلبه بيها ، تخطف القلب من اول نظره
من يتعامل معها من قرب يجد نفسه مع ملاك بل هي ملاك فعلا في صورتها في كلامها وصوتها اللي احلا من البلسم كلامها يشفي العليل ، بسمتها تداوى القلوب ، نظرتها الحانيه تميل القلوب ، قلبها ابيض من اللبن الحليب ، بنوته بمعنى الكلمه ، كلها انوثه بل انوثتها طاغيه ناعمه ورقيقه ، ساهله وبسيطه ، حلوه ولذيذه ، فيها حنان يكفي العالم
/ (/ (/ (/ />
صدقونى مهما كتبت عنها لا اوفيها حقها ولا وصفها .... المهم خلينا في قصتها فقصتها جميله من جمالها قصتها تبداء بالحب البرئ الصادق ، المنزه عن اي غرض ، حبت بكل كيانها واتحبت بجد لانها تستاهل الحب حبت ابن عمها يوسف وهو اقرب انسان لقلبها
وتبدا قصة حبها بابن عمها عندما كانت في المرحله الثانويه ، جيجي وطبعا ده اسم الدلع تربت في محافظه بعيده عن بلد اهلها حيث عمل واقامة اسرتها واما ابن عمها مقيم في بلده الاصلي كانت جيجي من وهي صغيره تسافر في اجازة الصيف تقضي شهرين كل عام في بلدتها الاصليه ، تلعب وتمرح طول الاجازه مع ابن عمها لذلك تعلق قلبها بابن عمها من صغرها وتعلق قلبه بها ، كان يوسف اكبر منها بعامين ، وكان ينتظر قدوم الاجازه بفارغ الصبر حتى يسعد برويتها روية ملاكه الطاهر كان يعد الايام حتى قدومها مع اسرتها في الصيف تسافر الاسره بعد قضاء اسبوع مع الاهل وتبقي الحلوه (/ باقي الاجازه مع اهل ابيها وامها لتقضي الاجازه مع حبيبها يوسف
بداءت قصة الحب الحقيقيه بين جيجي ويوسف وهي في المرحله الثانويه ، نما الحب وكبر بينهما ، حتى تعاهدا علي الحب والارتباط العاطفي عندما بداءت انوثتها تكتمل ، انتها يوسف من دراسته في الثانويه والتحق بمعهد نظرا لمجموعه المنخفض ، واما جيجي كانت تنجح بمجموع عالي لذا التحقت بالجامعه كلية أداب وكانت جيجي تحضر لبيت عمها كل عام لقضاء الاجازه الصيفيه ، فتلتقي بحبيها لتقضي امتع ايام حياتها بين احضنان حبيبها ، كان حبها برئ وجميل لن تمارث الرزيله مع حبيبها فقط الاحضان الدفئه والتقبيل كاي حبيبان والكلمات الحلوه بينهما ، تعلق قلبيهما لدرجة العشق والغرام ، تسهر مع حبيبها الكل ينام وتسهر هي وحبيبها يشاهدا التلفاز ويتبادلا الحديث الهادى الممتع ، لا تمانع جيجي بين الحين والاخر من تقبيل حبيبها لها واحتضانها بعفويه ، يحاول هو دغدغت مشاعرها في بعض الكلام عن الجنس ، فتقول له ياحبيبي خلي حبنا **** بلاش نتكلم عن الجنس فيقتنع بكلامها الرقيق ، ينام هو في غرفته في الدور الثانى وتنام هي في الدور الارضى بجوار بنت عمها الصغيره تستيقظ في الصباح متاخرا فتصعد الدور الثانى لتضع قبله علي خد حبيبها وتوقظه بكلمات رقيقه وحلوه ، يستيقظ فيقبلها هو ايضا وينزل يده في يدها يتناولا الافطار سويا وياخذها في فسحه في بعض الاماكن الاثاريه والمزارات السياحيه الكل يعلم بقصة حبهما وعشقهما والكل يبارك حبهما ويعلمون انهم لبعض ويتم زوجهما بعد نهاية دراستها في الجامعه ، ولكن هيهات لا تاتي الرياح بما تشتهي السفن
وهي في المرحله الثلثه في الجامعه ذهب يوسف واخيه الاكبر الي بيت عمه لخطبة محبوبته الغاليه فتكبر عمهما عليهما وكلمهما بتعالي بان بنته في الجامعه وبان يوسف تعليمه مش من مستواها وتكلم معهما بطريقه معجرفه ، فتركاه ورجعا الي بلدهما ، وهما يلعنانه ويسبانه من سوء احترامه واستقباله لهما وقرر اخوه الاكبر ان يجوزه باخره فرفض يوسف ومرض مرض شديد لضياع اجمل حب ولكنه لم يستطيع الدفاع عن حبه فترك حبيبته ومعشوقته جيجي وبعد عام تزوج من اخره لم يشعر معها باي حب ولا وفاق وانفصل عنها وطلقها بعد عامين من الزواج ، ولكن كانت جيجي تزوجة بعد انتهاء دراستها الجامعيه من شخص للاسف لم يكن يستحقها ابدا ، فهو متبلد المشاعر بخيل لدرجه لاتطاق ، بخيل في كل شي بخيل في عواطفه وفي الانفاق عليها ، اشتغلت بعد جوازها مدرسة علوم ، كان ياخذ راتبها ولا ينفق عليها ، انجبت منه طفلها الاول وفي يوم من ايامه الممله معها ولان جيجي انسانه بسيطه كانت تصبر وتتحمل قرفه واهاناته لها المستمره لانه كان يعلم حبها لابن عمها ، وفي يوم تهورت وسبته وشتمته وقالت لن تسنطيع العيش معه لانه لايطاق ابدا ومقرف فقام بضربها بقوه وعنف ، حملت ابنها وشنطة ملابسها وذهبت الي بيت عمها لانها تسكن بالقرب من بيت عمها ، واشتكت لعمها وخالتها لان ام يوسف خالتها ايضا فراءت خالتها اثار الضرب علي جسمها وارسلت الي ابنها الاكبر ليذهب ويؤدب هذا الحيوان
كان يوسف في هذه الفتره تغير حاله في العمل حيث اشتغل في المقولات ونجح في عمله وجمع من المال الكثير وكانت جيجي تفرح بروية حبيبها في الفتره السابقه وهو ايضا يفرح برويتها وينتظر خلاصها من هذا الحيوان
حضر يوسف بالليل متأخرا فابلغته امه بان جيجي عندهم حضرت غضبانه من زوجها واخبرته بانه ضربها ضرب مبرح فسالها واين هي ، قالت له نايمه فوق في غرفتك ، لم يتمالك نفسه وصعد اليها ليجدها نايمه علي سريره ترتدي جلبيه خفيفه جدا والجلبيه مرفوعه الي اعلي لتكشف عن جسد قمة الانوثه الطاغيه جميع جسدها عاري فينظر اليها ليجدها عاريه امامه فيتركها نايمه وينزل
/ (/ /> جلس امام التلفاز بعض الوقت ولاكنه لايتمالك نفسه حتى أطمأن كل ما بالبيت ناموا صعدا الي فوق وفتح باب الغرفه فوجدها ازدادت تعري ووقف ينظر اليها وهو يحلم ويفكر في حضنها ومعاشرتها ، بانها حبيبته وعشيقته وهو اولي بها من الحيوان اللي مجوزها ، فضل واقف محتار ماذا يفعل الفرصه امامه وحبيبته علي سريره عاريه تماما وجسدها يفوق الوصف والخيال بياض وحلاوه ، زبه منتصب يعلن اقتحام جسد حبببته ولكن كيف فضل محتار وجسده مشتعل نار، خرج وجلس علي الكنبه قليلا ثم قام مسرعا الي حبيبته فوجدها نايمه علي بطنها وجلبيتها مرفوعه لاعلي ظهرها وطيزها يجنن بكلت صغير مغري نار اقترب منها ووضع يده علي فخذها وحرك انامله عليها من اسفل فخذها لاعلي حتى لامس طيزها المرتفعه كان الجو حر وكان هو يرتدى جلبيه بدون فانله او شرط زبره منتصب ، جلس بجوارها علي السرير وهو بين الخوف والرغبه ولكنه يجد انها من حقه وانه من حقه ان تكون له هو لانها من البدايه هي ابتاعته هو مش لحد غيره ، ووجد نفسه بانه بكده بيسترد حقه المسلوب منه ، قبلها في كل حتى في جسدها بدايتا من خدها الي صدرها ونزل علي طيزها قبلها في طيزها وباس افخاذها ونزل باس رجليها من تحت ووضع يده علي ضهرها العاري واحتضنها وعدلها اليه فكانت مطيعه له بمجرد ما حاول ياخدها في حضنه اعتدلت هي في حضنه وكأنها تعلن له بأنها موافقه علي كل شي يفعله بها
فتاكد يوسف انها تستجيب لرغبته فيها ، وبالفعل هي كانت تمثل بأنها نايمه ولكنها كانت صاحيه وعامله نفسها نايمه ، حتى تراي ماذا يفعل بها حبيبها الاول وهو حبيبها الاول والاخير لم تحب غيره ولم يحب غيرها
اخذها يوسف في حضنه وفضل يقبل جسدها وبزازه وطلع بزتها من الجلبيه ومصها ونزل علي كلتها يقبل ويبوس طيزها ووراكها وكسها فوجد كسها مبلل بافرازات شهوتها وتتعالي تنهيداتها تعلن له بكثرت اهاتها وتنهيدها بأن يخلصها من العذاب ، وسمعها تقول بصوت مخنوق بحبك بحبك بحبك ياحبيبي انت حبيبي ، نزل علي كسها قلعها الكلت وعدلها علي ضهرها فعتدلت بسهوله رفع جلبيته ووضع زبره علي حافت كسها واقترب من شفايفها باسها في شفايفها بوسه طويله وهي ايضا تحرك شفايفها علي شفايفه بكل رغبه وشهوه دخل راس زبره في كسها فوجدها بتفتح رجلها وكأنها تقول له نكنى دخل زبرك في كسي ونكنى
نكنى يا حبيبي انت حبيبه انت وبس اللي حبيبه طفي نار شوقي ليك كل ده محسوس مش منطوق بلسانها لكن حالها بيقول كده ، حاول يصحيها لكي تكتمل المتعه ولكنها لم تستجيب له ، لانها لو استيقظت قد تمانع فتفسد رغبتها في المتعه مع حبيبها والتى تحلم بحبه من زمان كمل هو ادخال زبه فيها وفضل ينيكها بقوه وهي تشهق وتتعالي اهاتها وهو لايدع حته فيها بدون تقبيل ، طلع بزازها ومصهم وفي لحظه قذف احلا والذ عسل في اعماق كسها المشتاق وزبره المشتاق لكس حببته الغاليه
/ (/ /> وحس بلبنها بينزل علي زبره فغرق في شهوتها وغرقت هي في شهوتها وشهوت حبيبها ، نام في حضنها يداعبها ويقبلها في شفايفها ، وفجاه استيقظت بعد ما استمتعت قال يعنى كانت نايمه ومش حاسه بكل المتعه والنيك والبوس (كهن ستات)لطمت علي وجهها ايه اللي بتعمله ده يا يوسف وحاولت تقومه من عليها ولكن بسهوله وكان زبره لسه في كسها فاخرج زبره من كسها وقبلها وهي تبكى وتقول له لا حرام عليك ليه عملت كده لا ارجوك حرام عليك ، قال لها مالك ياجيجي فيه ايه انتى ابتاعتى انا ، انتى ملكى انا مش حد غيري ، انتى حببتى انا وبس ولا أنتى انسيتى حبي وحبك ولا أنتى حبيتى الجبان اللي اخدك منى
قالت له بس انت كده يايوسف خليتني خاينه وانا عمري ما كنت خاينه ، قال لها مين اللي خان مين ، هو اللي خاين خان حبنا لبعض هو اللي تعدي واخدك منى انتى طول عمرك وانتى حببتى وبتاعتى وملكى ، هو اللي خاين سرقك منى ، حضنت حبيبها بقوه وبكت بحرقه بكت حتى شهقت من شدة البكاء كان بكاء حقيقي مش تمثيل ، وبكى هو في حضنها
اختلطت دموعه بدموعها واختلط ماء زبره بماء كسها لاول مره ، تبادله الاحضان والقبلات الحاره بكل رغبه ممزوجه بالاشجان ، مابين الفرحه والاحزان ، الفرحه بعودة الحبيبان لاحضان بعضهما ، والاحزان علي فراق السنين الماضيه ، وابتعاد الحبيبان عن بعض والتفريق بينهما بكل قسوه من ناس لاتعرف الحب الطاهر ، لذلك قرر يوسف وقررت جيجي بان ينتزعوا حبهما بالقوة رغم انوف من حرموهم من بعض فقرر يوسف بان يكون لها وتكون له وطلب منها بأن تطلب الطلاق فورا ولا تبقي علي زمة هذا الحيوان الذي سلبها حبها وقلب حبيبها ، فهاهو حبيبها قد عاد لها ، وهاهي قد عادت له
قالت له ياحبيبي كان نفسي يفضل حبنا **** من غير ما ننجس اجمل حب بعلاقه جنسيه الحب يايوسف اعظم من الجنس ، قال لها يا حبيبتى الجنس بيننا هو الحب بعينه والجنس ياحبيبتى يقوى رابطت الحب بيننا ، لا يا حبيبتى لاتندمى علي علاقتنا فهي علاقه لا اجد اروع منها علاقه ولا اجمل ولا احلا منها علاقها ، لانها علاقة حبيبان جنس ممزوج بالرغبه والحب والعشق ، فانا وانتى عشيقان ، ياحبيبتى انا وانتى جسدان في روح واحده ، فلابد من امتزاج جسدينا في بعض ، ولابد من اختلاط دمي بدمك ، ياحبيبتى المتعه معكى لا تضاهيه متعه فانا مارست الجنس مع روحي وقلبي وعشقي الغالي ، احتضنته بقوه وقالت له انا مؤمنه بيك مؤمنه بحبك مؤمنه بعشقك مؤمنه بعلاقتك ، مؤمنه بالجنس معك ، انا ملكك وابتعاتك وتحت امرك ياحبيبي ياعشيقي
يوسف انتى حبيبي وعشيقه عاشرني ومارس الجنس معي بكل رغبه وحب وغرام ، حضنك في حضنى جنتى وغرامى ، يلا بقي عاوزه اتمتع بحبيبي ، في ليلة عمري دي ليلة جوازى الليله وبداءت تقبله في كل حته في جسمه ومسكت زبره وقبلته وحطته بين شفايفها حتى انتصب واحتضنها بقوه ودخل زبره في كسها وهي تحتضنه بقوه وعلت اهاتها وتنهيدها وفضل ينيك في كسها بكل شهوه ورغبه وهي في قمة متعتها ، تقول له زدنى يا حبيبي زدنى عشق وحب وجنون نكني ياحبيبي نكني بحبك بحبك بحبك واثنا ممارسة الجنس قلعها كل هدومها وقلع هو الجلبيه واصبح جسده عاري تماما وهي عاريه تماما ليزوب جسده في جسدها قذف احلا عسل في كسها وفي نفس اللحظه قذفت هي شهوتها ، تعالت اهاتهما وكأنهما يتمتعان ويبكيان علي سنوات الحرمان التى مضت قضي في حضنها لحظات المتعه والغرام والعشق ، يقسم بأنه معبود جسدها وروحها ونفسها وتقسم هي بأنها معبودت له للابد لايفرقهما احد من الناس ولا حتى الموت يفرق بينهما فهما عاشقان
غرقت جيجي في عشق حبيبها يوسف وغرق هو فيها ، وغرق لبنه وعسله في كسها وغرق لبن كسها في لبن زبره بحراره ومتعه لامثيل ولا نظير لها ، استمر جسده في جسدها وزبره في كسها لمده نصف ساعه اخره ، لم يفيقا من اللذه والمتعه والشهوة العنيفه الا علي بكاء ابنها الذي لم يبلغ الا 9 اشهر فقامت لترضع ابنها ونيمته وعادت لحضن حبيبها وهما عاريان تماما ينهلا الحب والعشق والغرام والمتعه واللذه
نزل يقبل ويمتص كسها الغارق في لبن شهوته ، قال لها بحب كسك بعشق كسك ، كسك حبيبي وعشيقي
قالت له كسي اول ليله له واول ليله يتناك واول مره يتناك من حبيبيه ، قال لها يا خاينه مال ابنك ده جبتيه من فين تعلقت به واحتضنته وقالت له انتى اللي خنتنى الاول ياخاين خنتنى وسبتنى ورحت اجوزت غيري ، قال لها اسف ياحببتى كانت تجربه فاشله وابوكى هو اللي فرق بيننا ، قالت له لاء انت السبب مكنتش سبتني مهما حصل من بابا ، كان غصب عنه هيوافق يجوزنا لانى قررت مجوزش غيرك لكن لفيتك اجوزت يا خاين قال لها سمحينى كنت غبي
ارجوكي يا حببتى انسي كل اللي فات وتعالي نعيش حيتنا ، قالت له ياحبيبي وانت انسي كل اللي فات انا وانت والحب تعال نعيش الحب يا حبيبي شالها كالعصفوره بين اديه ونيمها علي السرير وبدا يمارس معها لحظات العشق اللذيذ والمتعه ينهل منها وتنهل منه المتعه واللذه ، ناكها الزبر التالت بعنف الشهوة والمتعه ، تعالت اهاتهما وتنهيدهما وهو يقول لها بعشقك بحبك ياجيجي ياحلوه يا احلا من العسل يا حببتى يادودى ياحلوه بعشق كسك بعشك كسك بموت في كسك ياحببتى يادودى يادودى يادودى يا حلوه يا احلا انسانه في الدنيا يا احلا والذ عاشقه بدوب بدوب بدوب فيكى يابنت الايه ياجميله اه ياحببتى ااااااه آآآآآآآآآه ، وهي ايضا وزبره طالع نازل في كسها وهي تتواه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآي اححححححححح اووووووف اوووووووف انا ديبه فيك بموت فيك ياحبيبي ياحبيبي ياحبيبي بعشقك بعشقك بحبك بحبك بموت فيك بموت في زبك زوبرك حلو اوى زوبرك متعه اوى وانت متعه يا حبيبي ياروحي ، اكثر من نصف ساعه حتى جابهم فيها وهي في نفس اللحظه اختلط عسله بعسلها وفضله يبوسه بعض في كل حته وهي كانت بتبوسه بستمرار وحب وغرام وجنان
عريانين هما الاثنين طول الوقت نيك وحب ومتعه وجنه موعوده في ليله كلها متعه ونعيم المتعه ، اخدها ودخلو الحمام حماها وغسل كسها بيده وغسل وراكها وطيزها وهي غسلت زبره وحمته وحماها وخرجو في حضن بعض نيمها علي السرير عروسه حلوه وهو عريسها في ليلة عرس حلوه ليلة العمر ليلة بدايت العشق بين اجمل حبيبين ، تعاهد معها بان تكون له ويكون لها العمر كله عاهدته علي ان لا يلمس جسدها بعد اليوم غيره وعاهدها بانه لايعرف من النساء غيرها فهي حبيبته وهو حبيبها ، وواصل معها ليلة حب متعه ناكها رابع زبر وخامس زبر وساتت زبر وكان النهار طلع كان خلاص وهي كمان تعبت من المتعه باسها في شفيفها وخدودها وجبينها وباس كسها وهي نايمه وباس رجليها وودعها بعد حضن جميل ونزل علي وش الصبح
نامت هي مثل العروس ونزل هو ونام تحت ناموا حتى اخر النهار ، وجاء الموكوس جوزها وطلب التصالح معها حاول عمها يرجعها معه فصممت علي الطلاق ولو مكانش عمها هينفذ رغبتها هترجع لاهلها ، وبعد قضاء اسبوع في احضان حبيبها يوسف سافرت جيجي لاهلها وبعد عدت شهور تم الطلاق من الموكوس المتعوس الذي تزوج قمر ولم يقدر قيمتها فهي جوهره غاليه وبعد فترة العدة تزوجت حبيبها يوسف وعاشت امتع ايام حياته
بجد ما اجمل الحب انها قصة حبيبان تقدس الحب بينهما حتى هان اي شي امام حبهما وعشقهما بجد هما عاشقان الي الان
من يتعامل معها من قرب يجد نفسه مع ملاك بل هي ملاك فعلا في صورتها في كلامها وصوتها اللي احلا من البلسم كلامها يشفي العليل ، بسمتها تداوى القلوب ، نظرتها الحانيه تميل القلوب ، قلبها ابيض من اللبن الحليب ، بنوته بمعنى الكلمه ، كلها انوثه بل انوثتها طاغيه ناعمه ورقيقه ، ساهله وبسيطه ، حلوه ولذيذه ، فيها حنان يكفي العالم
/ (/ (/ (/ />
صدقونى مهما كتبت عنها لا اوفيها حقها ولا وصفها .... المهم خلينا في قصتها فقصتها جميله من جمالها قصتها تبداء بالحب البرئ الصادق ، المنزه عن اي غرض ، حبت بكل كيانها واتحبت بجد لانها تستاهل الحب حبت ابن عمها يوسف وهو اقرب انسان لقلبها
وتبدا قصة حبها بابن عمها عندما كانت في المرحله الثانويه ، جيجي وطبعا ده اسم الدلع تربت في محافظه بعيده عن بلد اهلها حيث عمل واقامة اسرتها واما ابن عمها مقيم في بلده الاصلي كانت جيجي من وهي صغيره تسافر في اجازة الصيف تقضي شهرين كل عام في بلدتها الاصليه ، تلعب وتمرح طول الاجازه مع ابن عمها لذلك تعلق قلبها بابن عمها من صغرها وتعلق قلبه بها ، كان يوسف اكبر منها بعامين ، وكان ينتظر قدوم الاجازه بفارغ الصبر حتى يسعد برويتها روية ملاكه الطاهر كان يعد الايام حتى قدومها مع اسرتها في الصيف تسافر الاسره بعد قضاء اسبوع مع الاهل وتبقي الحلوه (/ باقي الاجازه مع اهل ابيها وامها لتقضي الاجازه مع حبيبها يوسف
بداءت قصة الحب الحقيقيه بين جيجي ويوسف وهي في المرحله الثانويه ، نما الحب وكبر بينهما ، حتى تعاهدا علي الحب والارتباط العاطفي عندما بداءت انوثتها تكتمل ، انتها يوسف من دراسته في الثانويه والتحق بمعهد نظرا لمجموعه المنخفض ، واما جيجي كانت تنجح بمجموع عالي لذا التحقت بالجامعه كلية أداب وكانت جيجي تحضر لبيت عمها كل عام لقضاء الاجازه الصيفيه ، فتلتقي بحبيها لتقضي امتع ايام حياتها بين احضنان حبيبها ، كان حبها برئ وجميل لن تمارث الرزيله مع حبيبها فقط الاحضان الدفئه والتقبيل كاي حبيبان والكلمات الحلوه بينهما ، تعلق قلبيهما لدرجة العشق والغرام ، تسهر مع حبيبها الكل ينام وتسهر هي وحبيبها يشاهدا التلفاز ويتبادلا الحديث الهادى الممتع ، لا تمانع جيجي بين الحين والاخر من تقبيل حبيبها لها واحتضانها بعفويه ، يحاول هو دغدغت مشاعرها في بعض الكلام عن الجنس ، فتقول له ياحبيبي خلي حبنا **** بلاش نتكلم عن الجنس فيقتنع بكلامها الرقيق ، ينام هو في غرفته في الدور الثانى وتنام هي في الدور الارضى بجوار بنت عمها الصغيره تستيقظ في الصباح متاخرا فتصعد الدور الثانى لتضع قبله علي خد حبيبها وتوقظه بكلمات رقيقه وحلوه ، يستيقظ فيقبلها هو ايضا وينزل يده في يدها يتناولا الافطار سويا وياخذها في فسحه في بعض الاماكن الاثاريه والمزارات السياحيه الكل يعلم بقصة حبهما وعشقهما والكل يبارك حبهما ويعلمون انهم لبعض ويتم زوجهما بعد نهاية دراستها في الجامعه ، ولكن هيهات لا تاتي الرياح بما تشتهي السفن
وهي في المرحله الثلثه في الجامعه ذهب يوسف واخيه الاكبر الي بيت عمه لخطبة محبوبته الغاليه فتكبر عمهما عليهما وكلمهما بتعالي بان بنته في الجامعه وبان يوسف تعليمه مش من مستواها وتكلم معهما بطريقه معجرفه ، فتركاه ورجعا الي بلدهما ، وهما يلعنانه ويسبانه من سوء احترامه واستقباله لهما وقرر اخوه الاكبر ان يجوزه باخره فرفض يوسف ومرض مرض شديد لضياع اجمل حب ولكنه لم يستطيع الدفاع عن حبه فترك حبيبته ومعشوقته جيجي وبعد عام تزوج من اخره لم يشعر معها باي حب ولا وفاق وانفصل عنها وطلقها بعد عامين من الزواج ، ولكن كانت جيجي تزوجة بعد انتهاء دراستها الجامعيه من شخص للاسف لم يكن يستحقها ابدا ، فهو متبلد المشاعر بخيل لدرجه لاتطاق ، بخيل في كل شي بخيل في عواطفه وفي الانفاق عليها ، اشتغلت بعد جوازها مدرسة علوم ، كان ياخذ راتبها ولا ينفق عليها ، انجبت منه طفلها الاول وفي يوم من ايامه الممله معها ولان جيجي انسانه بسيطه كانت تصبر وتتحمل قرفه واهاناته لها المستمره لانه كان يعلم حبها لابن عمها ، وفي يوم تهورت وسبته وشتمته وقالت لن تسنطيع العيش معه لانه لايطاق ابدا ومقرف فقام بضربها بقوه وعنف ، حملت ابنها وشنطة ملابسها وذهبت الي بيت عمها لانها تسكن بالقرب من بيت عمها ، واشتكت لعمها وخالتها لان ام يوسف خالتها ايضا فراءت خالتها اثار الضرب علي جسمها وارسلت الي ابنها الاكبر ليذهب ويؤدب هذا الحيوان
كان يوسف في هذه الفتره تغير حاله في العمل حيث اشتغل في المقولات ونجح في عمله وجمع من المال الكثير وكانت جيجي تفرح بروية حبيبها في الفتره السابقه وهو ايضا يفرح برويتها وينتظر خلاصها من هذا الحيوان
حضر يوسف بالليل متأخرا فابلغته امه بان جيجي عندهم حضرت غضبانه من زوجها واخبرته بانه ضربها ضرب مبرح فسالها واين هي ، قالت له نايمه فوق في غرفتك ، لم يتمالك نفسه وصعد اليها ليجدها نايمه علي سريره ترتدي جلبيه خفيفه جدا والجلبيه مرفوعه الي اعلي لتكشف عن جسد قمة الانوثه الطاغيه جميع جسدها عاري فينظر اليها ليجدها عاريه امامه فيتركها نايمه وينزل
/ (/ /> جلس امام التلفاز بعض الوقت ولاكنه لايتمالك نفسه حتى أطمأن كل ما بالبيت ناموا صعدا الي فوق وفتح باب الغرفه فوجدها ازدادت تعري ووقف ينظر اليها وهو يحلم ويفكر في حضنها ومعاشرتها ، بانها حبيبته وعشيقته وهو اولي بها من الحيوان اللي مجوزها ، فضل واقف محتار ماذا يفعل الفرصه امامه وحبيبته علي سريره عاريه تماما وجسدها يفوق الوصف والخيال بياض وحلاوه ، زبه منتصب يعلن اقتحام جسد حبببته ولكن كيف فضل محتار وجسده مشتعل نار، خرج وجلس علي الكنبه قليلا ثم قام مسرعا الي حبيبته فوجدها نايمه علي بطنها وجلبيتها مرفوعه لاعلي ظهرها وطيزها يجنن بكلت صغير مغري نار اقترب منها ووضع يده علي فخذها وحرك انامله عليها من اسفل فخذها لاعلي حتى لامس طيزها المرتفعه كان الجو حر وكان هو يرتدى جلبيه بدون فانله او شرط زبره منتصب ، جلس بجوارها علي السرير وهو بين الخوف والرغبه ولكنه يجد انها من حقه وانه من حقه ان تكون له هو لانها من البدايه هي ابتاعته هو مش لحد غيره ، ووجد نفسه بانه بكده بيسترد حقه المسلوب منه ، قبلها في كل حتى في جسدها بدايتا من خدها الي صدرها ونزل علي طيزها قبلها في طيزها وباس افخاذها ونزل باس رجليها من تحت ووضع يده علي ضهرها العاري واحتضنها وعدلها اليه فكانت مطيعه له بمجرد ما حاول ياخدها في حضنه اعتدلت هي في حضنه وكأنها تعلن له بأنها موافقه علي كل شي يفعله بها
فتاكد يوسف انها تستجيب لرغبته فيها ، وبالفعل هي كانت تمثل بأنها نايمه ولكنها كانت صاحيه وعامله نفسها نايمه ، حتى تراي ماذا يفعل بها حبيبها الاول وهو حبيبها الاول والاخير لم تحب غيره ولم يحب غيرها
اخذها يوسف في حضنه وفضل يقبل جسدها وبزازه وطلع بزتها من الجلبيه ومصها ونزل علي كلتها يقبل ويبوس طيزها ووراكها وكسها فوجد كسها مبلل بافرازات شهوتها وتتعالي تنهيداتها تعلن له بكثرت اهاتها وتنهيدها بأن يخلصها من العذاب ، وسمعها تقول بصوت مخنوق بحبك بحبك بحبك ياحبيبي انت حبيبي ، نزل علي كسها قلعها الكلت وعدلها علي ضهرها فعتدلت بسهوله رفع جلبيته ووضع زبره علي حافت كسها واقترب من شفايفها باسها في شفايفها بوسه طويله وهي ايضا تحرك شفايفها علي شفايفه بكل رغبه وشهوه دخل راس زبره في كسها فوجدها بتفتح رجلها وكأنها تقول له نكنى دخل زبرك في كسي ونكنى
نكنى يا حبيبي انت حبيبه انت وبس اللي حبيبه طفي نار شوقي ليك كل ده محسوس مش منطوق بلسانها لكن حالها بيقول كده ، حاول يصحيها لكي تكتمل المتعه ولكنها لم تستجيب له ، لانها لو استيقظت قد تمانع فتفسد رغبتها في المتعه مع حبيبها والتى تحلم بحبه من زمان كمل هو ادخال زبه فيها وفضل ينيكها بقوه وهي تشهق وتتعالي اهاتها وهو لايدع حته فيها بدون تقبيل ، طلع بزازها ومصهم وفي لحظه قذف احلا والذ عسل في اعماق كسها المشتاق وزبره المشتاق لكس حببته الغاليه
/ (/ /> وحس بلبنها بينزل علي زبره فغرق في شهوتها وغرقت هي في شهوتها وشهوت حبيبها ، نام في حضنها يداعبها ويقبلها في شفايفها ، وفجاه استيقظت بعد ما استمتعت قال يعنى كانت نايمه ومش حاسه بكل المتعه والنيك والبوس (كهن ستات)لطمت علي وجهها ايه اللي بتعمله ده يا يوسف وحاولت تقومه من عليها ولكن بسهوله وكان زبره لسه في كسها فاخرج زبره من كسها وقبلها وهي تبكى وتقول له لا حرام عليك ليه عملت كده لا ارجوك حرام عليك ، قال لها مالك ياجيجي فيه ايه انتى ابتاعتى انا ، انتى ملكى انا مش حد غيري ، انتى حببتى انا وبس ولا أنتى انسيتى حبي وحبك ولا أنتى حبيتى الجبان اللي اخدك منى
قالت له بس انت كده يايوسف خليتني خاينه وانا عمري ما كنت خاينه ، قال لها مين اللي خان مين ، هو اللي خاين خان حبنا لبعض هو اللي تعدي واخدك منى انتى طول عمرك وانتى حببتى وبتاعتى وملكى ، هو اللي خاين سرقك منى ، حضنت حبيبها بقوه وبكت بحرقه بكت حتى شهقت من شدة البكاء كان بكاء حقيقي مش تمثيل ، وبكى هو في حضنها
اختلطت دموعه بدموعها واختلط ماء زبره بماء كسها لاول مره ، تبادله الاحضان والقبلات الحاره بكل رغبه ممزوجه بالاشجان ، مابين الفرحه والاحزان ، الفرحه بعودة الحبيبان لاحضان بعضهما ، والاحزان علي فراق السنين الماضيه ، وابتعاد الحبيبان عن بعض والتفريق بينهما بكل قسوه من ناس لاتعرف الحب الطاهر ، لذلك قرر يوسف وقررت جيجي بان ينتزعوا حبهما بالقوة رغم انوف من حرموهم من بعض فقرر يوسف بان يكون لها وتكون له وطلب منها بأن تطلب الطلاق فورا ولا تبقي علي زمة هذا الحيوان الذي سلبها حبها وقلب حبيبها ، فهاهو حبيبها قد عاد لها ، وهاهي قد عادت له
قالت له ياحبيبي كان نفسي يفضل حبنا **** من غير ما ننجس اجمل حب بعلاقه جنسيه الحب يايوسف اعظم من الجنس ، قال لها يا حبيبتى الجنس بيننا هو الحب بعينه والجنس ياحبيبتى يقوى رابطت الحب بيننا ، لا يا حبيبتى لاتندمى علي علاقتنا فهي علاقه لا اجد اروع منها علاقه ولا اجمل ولا احلا منها علاقها ، لانها علاقة حبيبان جنس ممزوج بالرغبه والحب والعشق ، فانا وانتى عشيقان ، ياحبيبتى انا وانتى جسدان في روح واحده ، فلابد من امتزاج جسدينا في بعض ، ولابد من اختلاط دمي بدمك ، ياحبيبتى المتعه معكى لا تضاهيه متعه فانا مارست الجنس مع روحي وقلبي وعشقي الغالي ، احتضنته بقوه وقالت له انا مؤمنه بيك مؤمنه بحبك مؤمنه بعشقك مؤمنه بعلاقتك ، مؤمنه بالجنس معك ، انا ملكك وابتعاتك وتحت امرك ياحبيبي ياعشيقي
يوسف انتى حبيبي وعشيقه عاشرني ومارس الجنس معي بكل رغبه وحب وغرام ، حضنك في حضنى جنتى وغرامى ، يلا بقي عاوزه اتمتع بحبيبي ، في ليلة عمري دي ليلة جوازى الليله وبداءت تقبله في كل حته في جسمه ومسكت زبره وقبلته وحطته بين شفايفها حتى انتصب واحتضنها بقوه ودخل زبره في كسها وهي تحتضنه بقوه وعلت اهاتها وتنهيدها وفضل ينيك في كسها بكل شهوه ورغبه وهي في قمة متعتها ، تقول له زدنى يا حبيبي زدنى عشق وحب وجنون نكني ياحبيبي نكني بحبك بحبك بحبك واثنا ممارسة الجنس قلعها كل هدومها وقلع هو الجلبيه واصبح جسده عاري تماما وهي عاريه تماما ليزوب جسده في جسدها قذف احلا عسل في كسها وفي نفس اللحظه قذفت هي شهوتها ، تعالت اهاتهما وكأنهما يتمتعان ويبكيان علي سنوات الحرمان التى مضت قضي في حضنها لحظات المتعه والغرام والعشق ، يقسم بأنه معبود جسدها وروحها ونفسها وتقسم هي بأنها معبودت له للابد لايفرقهما احد من الناس ولا حتى الموت يفرق بينهما فهما عاشقان
غرقت جيجي في عشق حبيبها يوسف وغرق هو فيها ، وغرق لبنه وعسله في كسها وغرق لبن كسها في لبن زبره بحراره ومتعه لامثيل ولا نظير لها ، استمر جسده في جسدها وزبره في كسها لمده نصف ساعه اخره ، لم يفيقا من اللذه والمتعه والشهوة العنيفه الا علي بكاء ابنها الذي لم يبلغ الا 9 اشهر فقامت لترضع ابنها ونيمته وعادت لحضن حبيبها وهما عاريان تماما ينهلا الحب والعشق والغرام والمتعه واللذه
نزل يقبل ويمتص كسها الغارق في لبن شهوته ، قال لها بحب كسك بعشق كسك ، كسك حبيبي وعشيقي
قالت له كسي اول ليله له واول ليله يتناك واول مره يتناك من حبيبيه ، قال لها يا خاينه مال ابنك ده جبتيه من فين تعلقت به واحتضنته وقالت له انتى اللي خنتنى الاول ياخاين خنتنى وسبتنى ورحت اجوزت غيري ، قال لها اسف ياحببتى كانت تجربه فاشله وابوكى هو اللي فرق بيننا ، قالت له لاء انت السبب مكنتش سبتني مهما حصل من بابا ، كان غصب عنه هيوافق يجوزنا لانى قررت مجوزش غيرك لكن لفيتك اجوزت يا خاين قال لها سمحينى كنت غبي
ارجوكي يا حببتى انسي كل اللي فات وتعالي نعيش حيتنا ، قالت له ياحبيبي وانت انسي كل اللي فات انا وانت والحب تعال نعيش الحب يا حبيبي شالها كالعصفوره بين اديه ونيمها علي السرير وبدا يمارس معها لحظات العشق اللذيذ والمتعه ينهل منها وتنهل منه المتعه واللذه ، ناكها الزبر التالت بعنف الشهوة والمتعه ، تعالت اهاتهما وتنهيدهما وهو يقول لها بعشقك بحبك ياجيجي ياحلوه يا احلا من العسل يا حببتى يادودى ياحلوه بعشق كسك بعشك كسك بموت في كسك ياحببتى يادودى يادودى يادودى يا حلوه يا احلا انسانه في الدنيا يا احلا والذ عاشقه بدوب بدوب بدوب فيكى يابنت الايه ياجميله اه ياحببتى ااااااه آآآآآآآآآه ، وهي ايضا وزبره طالع نازل في كسها وهي تتواه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآي اححححححححح اووووووف اوووووووف انا ديبه فيك بموت فيك ياحبيبي ياحبيبي ياحبيبي بعشقك بعشقك بحبك بحبك بموت فيك بموت في زبك زوبرك حلو اوى زوبرك متعه اوى وانت متعه يا حبيبي ياروحي ، اكثر من نصف ساعه حتى جابهم فيها وهي في نفس اللحظه اختلط عسله بعسلها وفضله يبوسه بعض في كل حته وهي كانت بتبوسه بستمرار وحب وغرام وجنان
عريانين هما الاثنين طول الوقت نيك وحب ومتعه وجنه موعوده في ليله كلها متعه ونعيم المتعه ، اخدها ودخلو الحمام حماها وغسل كسها بيده وغسل وراكها وطيزها وهي غسلت زبره وحمته وحماها وخرجو في حضن بعض نيمها علي السرير عروسه حلوه وهو عريسها في ليلة عرس حلوه ليلة العمر ليلة بدايت العشق بين اجمل حبيبين ، تعاهد معها بان تكون له ويكون لها العمر كله عاهدته علي ان لا يلمس جسدها بعد اليوم غيره وعاهدها بانه لايعرف من النساء غيرها فهي حبيبته وهو حبيبها ، وواصل معها ليلة حب متعه ناكها رابع زبر وخامس زبر وساتت زبر وكان النهار طلع كان خلاص وهي كمان تعبت من المتعه باسها في شفيفها وخدودها وجبينها وباس كسها وهي نايمه وباس رجليها وودعها بعد حضن جميل ونزل علي وش الصبح
نامت هي مثل العروس ونزل هو ونام تحت ناموا حتى اخر النهار ، وجاء الموكوس جوزها وطلب التصالح معها حاول عمها يرجعها معه فصممت علي الطلاق ولو مكانش عمها هينفذ رغبتها هترجع لاهلها ، وبعد قضاء اسبوع في احضان حبيبها يوسف سافرت جيجي لاهلها وبعد عدت شهور تم الطلاق من الموكوس المتعوس الذي تزوج قمر ولم يقدر قيمتها فهي جوهره غاليه وبعد فترة العدة تزوجت حبيبها يوسف وعاشت امتع ايام حياته
بجد ما اجمل الحب انها قصة حبيبان تقدس الحب بينهما حتى هان اي شي امام حبهما وعشقهما بجد هما عاشقان الي الان