نهر العطش
10-27-2011, 01:01 PM
[/URL] (/ (/ />
"مهندس" باحدي شركات البترول العاملة بسيناء وزوجته "مدرسة ثانوي باحدي محافظات البحر الأحمر" هي عمرها لا يتجاوز 32 عاما ولها طفلان ست سنوات وأربع سنوات وهو عمره 36 عاما تعارفا علي بعض في حفل زواج قريب له وأعجب بها وبجمالها وكان عمرها في ذلك الوقت 24 عاما وهو 28 عاما بدأت العلاقة منذ اللحظات الأولي. كانوا يتحدثون كثيرا علي الهاتف المحمول ثم تلاقوا مرات عديدة بعد أن اشتعل الحب في قلوبهم واتفقا علي الزواج وبالفعل تم الزواج بعد 6 أشهر وبعد مرور 6 أشهر أخري التحقت بالعمل "مدرسة" وأنجبت طفلها الأول فزاد الحب بينهما.. لكنه كان دائم السفر إلي عمله بجنوب سيناء يعمل 15 يوما بعيدا عنها و15 يوما إجازة يقضيها معها. ثم أنجبت طفلها الثاني بعد عامين مرا علي مولودها الأول كانت الحياة بينهما تسير علي وتيرة واحدة وبدأ الحب يخفت بينهما واضطرت أن تشتري جهاز كمبيوتر وإدخال وصلة نت لتقضي علي أوقات الفراغ التي كانت تقضيها بمفردها بعيدا عن زوجها.
وبدأت تدخل علي صفحات التواصل الاجتماعي وتشاهد أشياء وغرائب شدتها إلي الدخول في علاقات مع بعض الرجال. وكان الزوج يقضي معظم وقته هو الاخر علي النت حتي الساعات المتأخرة من الليل للتسلية واصطياد النساء كان له صفحة وكانت لها صفحة علي احد هذه المواقع لا تعرف أنه يجلس علي النت أو ان له صفحة ولا هو الآخر يعلم ذلك.
وتشاء الأقدار أن يتعارفا علي بعضهما دون أن يعلم كل منهم من الآخر وذلك بسبب الأسماء المستعارة غير الحقيقية التي تكتب علي الصفحات والصور المزيفة وبدأت العلاقة بينهم وكل منهما يكذب علي الآخر. طلب منها إرسال صورة لكنها رفضت وعندما طلبت منه هي الأخري صورة له أو التليفون رفض واستمرت العلاقة لأكثر من 8 أشهر وبدأت تتطور العلاقة إلي علاقة جنسية علي الشات.
في آخر مرة سافر الزوج إلي العمل وعاد للتواصل مع عشيقته وهي الأخري تتواصل معه إلي أن فاض الكيل وطلبت منه أن تلتقي به وأن يؤجر شقة يتلاقيا فيها وبالفعل ذهب إلي السويس واستأجر شقة مفروشة وطلب منها تحديد ميعاد للقاء علي أن يكون موجودا بالشقة في مساء يوم الأحد الساعة الثامنة وكتب لها العنوان ورقم الشقة.
كان ينتظرها علي أحر من الجمر وبالفعل ذهبت إلي العنوان المذكور وضربت جرس الباب وفتح الزوج الباب وكانت المفاجأة المذهلة التي أصابت الاثنين بالذهول والانهيار ويصب كل منهما جام غضبه علي الآخر.. وكل منهما يتهم الآخر بالخيانة.. وحاول الزوج تهدئة الأوضاع بأنه السبب في دفع زوجته الي هذا الطريق كما بررت هي الأسباب للوصول إلي هذه المرحلة علي شبكة التواصل الاجتماعي. وطلبت من الزوج الطلاق والذي أصر علي عدم التطليق بعد أن تدخل أهل الزوجين وعادا إلي المنزل.. وأول شيء فعلاه الغاء النت من علي جهاز الكمبيوتر وعدم تواصل أي منهما عبر الشات.. علي أن يبدأ كل منهما صفحة جديدة مع الآخر.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!
"مهندس" باحدي شركات البترول العاملة بسيناء وزوجته "مدرسة ثانوي باحدي محافظات البحر الأحمر" هي عمرها لا يتجاوز 32 عاما ولها طفلان ست سنوات وأربع سنوات وهو عمره 36 عاما تعارفا علي بعض في حفل زواج قريب له وأعجب بها وبجمالها وكان عمرها في ذلك الوقت 24 عاما وهو 28 عاما بدأت العلاقة منذ اللحظات الأولي. كانوا يتحدثون كثيرا علي الهاتف المحمول ثم تلاقوا مرات عديدة بعد أن اشتعل الحب في قلوبهم واتفقا علي الزواج وبالفعل تم الزواج بعد 6 أشهر وبعد مرور 6 أشهر أخري التحقت بالعمل "مدرسة" وأنجبت طفلها الأول فزاد الحب بينهما.. لكنه كان دائم السفر إلي عمله بجنوب سيناء يعمل 15 يوما بعيدا عنها و15 يوما إجازة يقضيها معها. ثم أنجبت طفلها الثاني بعد عامين مرا علي مولودها الأول كانت الحياة بينهما تسير علي وتيرة واحدة وبدأ الحب يخفت بينهما واضطرت أن تشتري جهاز كمبيوتر وإدخال وصلة نت لتقضي علي أوقات الفراغ التي كانت تقضيها بمفردها بعيدا عن زوجها.
وبدأت تدخل علي صفحات التواصل الاجتماعي وتشاهد أشياء وغرائب شدتها إلي الدخول في علاقات مع بعض الرجال. وكان الزوج يقضي معظم وقته هو الاخر علي النت حتي الساعات المتأخرة من الليل للتسلية واصطياد النساء كان له صفحة وكانت لها صفحة علي احد هذه المواقع لا تعرف أنه يجلس علي النت أو ان له صفحة ولا هو الآخر يعلم ذلك.
وتشاء الأقدار أن يتعارفا علي بعضهما دون أن يعلم كل منهم من الآخر وذلك بسبب الأسماء المستعارة غير الحقيقية التي تكتب علي الصفحات والصور المزيفة وبدأت العلاقة بينهم وكل منهما يكذب علي الآخر. طلب منها إرسال صورة لكنها رفضت وعندما طلبت منه هي الأخري صورة له أو التليفون رفض واستمرت العلاقة لأكثر من 8 أشهر وبدأت تتطور العلاقة إلي علاقة جنسية علي الشات.
في آخر مرة سافر الزوج إلي العمل وعاد للتواصل مع عشيقته وهي الأخري تتواصل معه إلي أن فاض الكيل وطلبت منه أن تلتقي به وأن يؤجر شقة يتلاقيا فيها وبالفعل ذهب إلي السويس واستأجر شقة مفروشة وطلب منها تحديد ميعاد للقاء علي أن يكون موجودا بالشقة في مساء يوم الأحد الساعة الثامنة وكتب لها العنوان ورقم الشقة.
كان ينتظرها علي أحر من الجمر وبالفعل ذهبت إلي العنوان المذكور وضربت جرس الباب وفتح الزوج الباب وكانت المفاجأة المذهلة التي أصابت الاثنين بالذهول والانهيار ويصب كل منهما جام غضبه علي الآخر.. وكل منهما يتهم الآخر بالخيانة.. وحاول الزوج تهدئة الأوضاع بأنه السبب في دفع زوجته الي هذا الطريق كما بررت هي الأسباب للوصول إلي هذه المرحلة علي شبكة التواصل الاجتماعي. وطلبت من الزوج الطلاق والذي أصر علي عدم التطليق بعد أن تدخل أهل الزوجين وعادا إلي المنزل.. وأول شيء فعلاه الغاء النت من علي جهاز الكمبيوتر وعدم تواصل أي منهما عبر الشات.. علي أن يبدأ كل منهما صفحة جديدة مع الآخر.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!