Dahou.amine88
05-04-2018, 04:03 PM
]اليلام عليكم احبتي الكرام اعضاء هذا المندى الرائع
انا اسمي سامي ولد سالب عضو جديد في هذا المنتدى
حيث انني سجلت عضوية منذ مدة لكن لم اقم با تفعيلها الى ليلة امس
و بعد ان فعلتها دخلت اقرء مواضيع الاعضاء و مشاهدة الصور حتى احسست با نشوة
تغمرني و احسست با الحنين الى شخص موجب يكون با جنبي في تلك الحضة و احسست با ان جسمي اصبح ساخنا با شدة
و لم اتمالك نفسي فا قمت با كتابة موضوع ابحث فيه عن شخص موجب من الجزائر كي يرسل لي رقمه و اتصل به و اخبره با كل ما كنت احس به
في تلك اللحضة لكن للاسف لم يأتني اي رد من الاعضاء ذهبت الى فراشي نزعت ملابسي كي يبرد جسمي قليلا
و حينها تذكرت اننه عندي رقم لشخص كنت التقيه فيما مضى لكن علاقتنا انقطعت منذ ثلاث سنوات السبب لانه تزوج
فقررت الاتصال به لعله يجيب علي
عنما اتصلت لم يرد على مكالمتي للمرة الاولى و الثانية الا انني لم افقد الامل و اعدة الاتصال مرة اخرى و اذا به يرد على مكالمتي فا احسست با رعشة في كامل
جسمي و خفقان في قلبي و ارتفعت حرارتي الى ال 100 درجة
قلت له الو السلام عليكم هل انت فلان ف اجابني نعم و من معي
اجبته انا شخص من الايام الخوالي لا اضن انك تتذكرني فقال لي من انت
فقلت له انا هبا هوا كان يناديني با هذا الاسم في ما مضى ضحك و قال لي حبيبتيييييييي كم اشتقت لكي
فرحت كثيرا و قلت له لاااا انا اكثر منك
و قلت له ماذا يفعل عزيزي الان فاجابني انه مستلقي في فراشه و كان يود ان ينام فا سألته و زوجتك اليست معك
فقال لقد ذهبت منذ الامس لاهلها و ستعود بعد غد
فقلت له و كيف ل حبيبي ان ينام و حده فقال لي تعالي نامي با جنبي فقد اشتقت الى حنانك يا جميلتي
فقلت له هل تود ذلك فعلا هل يمكنني ان اتي اليك الان فقال لي با كل سرور انا مشتاق لذلك الجسم الحلو
فاجبته حسنا حبيبي سأخرج من المنزل الان و عندما اقترب من منزلك سأتصل بك فقال لي حسنا انا انتضرك
اغلقت الهاتف و لبست ملابسي و خرجت من البيت على الساعة 23:30 و تجهت الى اين يسكن و عندما اقتربت اتصلت به فقال انه واقف عند الباب لكي يدخلني
مشيت قليلا الى باب بيته و اذا بي اجده ينتضرني دخلت و اقفل هو الباب خلفي و توجهنا مباشرة الى غرفته
دخلت و انا تعبان و انفاسي كانت ثقيلة لانني مشيت كثيرا و كانت غرفته مضلمة مع ضوء خافت فجاء و جلس با جنبي
و اراد ان يقبلني فا قبلته قليلا و قلت له انتضرني قليلا استجمع انفاسي و انزع ثيابي و فعل ماشئت فقال حينا حبيبتي هبا لكنك اصبحتي اكثر جمالا
فضحكت و حمرت وجنتاي و طأطأت رئسي حيث انني خجولة قليلا
الى هنا احبائي اكون قد اتممت الجزء الاول من قصتي ان وجدت التفاعل سأقوم با اكمال القصة
هذه صورة لي التقطتها البارحة في حمام في بيتي حبيبي ارجو ان تعطوني رأيكم و تقييمكم لها و شكرا
انا اسمي سامي ولد سالب عضو جديد في هذا المنتدى
حيث انني سجلت عضوية منذ مدة لكن لم اقم با تفعيلها الى ليلة امس
و بعد ان فعلتها دخلت اقرء مواضيع الاعضاء و مشاهدة الصور حتى احسست با نشوة
تغمرني و احسست با الحنين الى شخص موجب يكون با جنبي في تلك الحضة و احسست با ان جسمي اصبح ساخنا با شدة
و لم اتمالك نفسي فا قمت با كتابة موضوع ابحث فيه عن شخص موجب من الجزائر كي يرسل لي رقمه و اتصل به و اخبره با كل ما كنت احس به
في تلك اللحضة لكن للاسف لم يأتني اي رد من الاعضاء ذهبت الى فراشي نزعت ملابسي كي يبرد جسمي قليلا
و حينها تذكرت اننه عندي رقم لشخص كنت التقيه فيما مضى لكن علاقتنا انقطعت منذ ثلاث سنوات السبب لانه تزوج
فقررت الاتصال به لعله يجيب علي
عنما اتصلت لم يرد على مكالمتي للمرة الاولى و الثانية الا انني لم افقد الامل و اعدة الاتصال مرة اخرى و اذا به يرد على مكالمتي فا احسست با رعشة في كامل
جسمي و خفقان في قلبي و ارتفعت حرارتي الى ال 100 درجة
قلت له الو السلام عليكم هل انت فلان ف اجابني نعم و من معي
اجبته انا شخص من الايام الخوالي لا اضن انك تتذكرني فقال لي من انت
فقلت له انا هبا هوا كان يناديني با هذا الاسم في ما مضى ضحك و قال لي حبيبتيييييييي كم اشتقت لكي
فرحت كثيرا و قلت له لاااا انا اكثر منك
و قلت له ماذا يفعل عزيزي الان فاجابني انه مستلقي في فراشه و كان يود ان ينام فا سألته و زوجتك اليست معك
فقال لقد ذهبت منذ الامس لاهلها و ستعود بعد غد
فقلت له و كيف ل حبيبي ان ينام و حده فقال لي تعالي نامي با جنبي فقد اشتقت الى حنانك يا جميلتي
فقلت له هل تود ذلك فعلا هل يمكنني ان اتي اليك الان فقال لي با كل سرور انا مشتاق لذلك الجسم الحلو
فاجبته حسنا حبيبي سأخرج من المنزل الان و عندما اقترب من منزلك سأتصل بك فقال لي حسنا انا انتضرك
اغلقت الهاتف و لبست ملابسي و خرجت من البيت على الساعة 23:30 و تجهت الى اين يسكن و عندما اقتربت اتصلت به فقال انه واقف عند الباب لكي يدخلني
مشيت قليلا الى باب بيته و اذا بي اجده ينتضرني دخلت و اقفل هو الباب خلفي و توجهنا مباشرة الى غرفته
دخلت و انا تعبان و انفاسي كانت ثقيلة لانني مشيت كثيرا و كانت غرفته مضلمة مع ضوء خافت فجاء و جلس با جنبي
و اراد ان يقبلني فا قبلته قليلا و قلت له انتضرني قليلا استجمع انفاسي و انزع ثيابي و فعل ماشئت فقال حينا حبيبتي هبا لكنك اصبحتي اكثر جمالا
فضحكت و حمرت وجنتاي و طأطأت رئسي حيث انني خجولة قليلا
الى هنا احبائي اكون قد اتممت الجزء الاول من قصتي ان وجدت التفاعل سأقوم با اكمال القصة
هذه صورة لي التقطتها البارحة في حمام في بيتي حبيبي ارجو ان تعطوني رأيكم و تقييمكم لها و شكرا