ستالين
05-04-2018, 11:14 PM
تلك المؤخرة السمراء التي لازمتني عدة أيام في أحلامي ، بشاماتها الباهتة منها و الواضحة و المتفرقة حول هذه القطعة النفيسة . بالرغم من أنها راودتني كثيرا في أحلامي إلا أني لم أضاجعها ، و لكن ليس من الغريب لا أنكر أنني معجب بها و بتفاصيلها أشد إعجاب و لكنها لا تصلح للمضاجعة ليست مثل باقي المؤخرات على ما يبدو إنها صممت للتأمل و الترويح عن النفس لا للنكاح . هي مجرد قطعة من الجسد ليست الأهم و لكن تبقى ذات إمتياز غير مسبوق فبعد أصابع الأقدام تأتي هي ، لا أعرف ما لون القطعة التي ترتدينها الآن سوداء أو بيضاء أم هي بلون شفاهك ! أحببت جميع تفاصيلك دون إستثناء ، لم أجد مناصا من مؤخرتك التي كنت أراقبها بشدة و أتخيلها كل ليلة ، تلك الخطوط التي تفصل افخاذك عن التضاريس كم وددت أن أضع فيها لساني ، كم أردت تقبيل تلك الشامات الباهتة ، شرايين خضراء تنقل الدماء . صفعتها في خيالي مرات و مرات إلى أن إحمرت خجلا ، آلمتني يدي بقدر سعادة تعابير وجهك . هل ترتدين أيضا الـ dentelle ؟ تصرين على قتلي ! كيف أصبحت الآن ؟ خيالي عاجز عن جعلها تظهر في أحلامي . هل سأراها مجددا ؟ هل أكون سعيد الحظ بتذوقها ؟ هل لي بإلتقاط صورة لها ؟ كم سخرت من اللذين لا يحبون الأعضاء التناسلية و المؤخرات لكني عجزت عن تفسير ذلك عندما وجدت نفسي عند مؤخرتك ، فهل لي بقبلة ؟