Omar amen
05-18-2018, 10:20 PM
الجزء الاول
القصة دى من وحى خيالى ياريت تعجبكو
الشخصيات المهمة معانا هما (صفية،شرين،نور،شيماء،نورهان،مى،منة)
انا اسمى محمد قصتى دى ابتدأت من و انا عندى ظ،ظ¤ سنة اولا انا عايش فى بيت عيلة متفوق فى دراستى و بحب لعب الكورة المهم قصتى بدأت مع مرات عمى اسمها صفية جامده بمعنى الكلمة بيضة و خدودها حمرا بزازها كبيرة و طيزه مدورة و كبيرة المهم جه يوم و انا عندهم انا متعود ان احنا هزارنا بالايد عادى بس بدأت احس انها قصدة تخبطنى عند زبى و كل شوية تقعد فوقى و تقولى هفتسك احترم نفسك و انا هج ت لان مش متعود انى احس بحاجة زى كده معاها قعدت يومين أفكر فى لموضوع ده و جه يوم صدفة و انا بايت عندهم قاعد مع ابن عمى محسن لاقيتها داخلة الحمام الصراحة من كتر هيجانى عملت نفسى رايح أشرب و روحت باصص عليها من خرم الباب لاقيتها عماله تلعب فى كسها و بزازها هجت عليها اكتر و قعدت افكر ازاى انكها لحد ماجتلى فكره انكها و هى نايمة و هى كدا كدا نومها طويل بس ازاى و عمى جو و لاقيت محسن بيقولى ان بابا جاتلو سفريا أسبوعين عمى شغال فى شركة بترول بيسافر كل فترة فا محسن و قالى انو عايزنى ابات معاه كام يوم قولت فرصه و وافقت فى نفس اليوم بلعب فى الشارع لاقيت اخت صحبى اسمو عبد الرحيم شيماء بتقولى تعالى يا محمد شيل معايا نوديها المحل هما عندهم محل بعيد شوية المهم شيماء دى قدى بس جمده اجمد حاجة فيه طزها بزازها صغيرين و بيضا قوى المهم شيلت معاه و ركبنا توكتوك و احنا راكبين كل مطب الاقيها عمال تخبط فى صدرى و تولى لامواخذة و انا اقولها و لا يهمك لحد ما وصلنا و ديت معاها الحاجة و رجعت البيت تانى خدت شويه هدوم و نزلت ابات عند عمى نزلت عنده لعبنا بلاى ستيشن ظ¤ سعات لحد ما محسن نام روحت انا عند قودت امو لاقيتها نايمة على بطناها و لابسة استريتش مفيش تحتى حاجة و تيشيرت نص بزازها مدلدلين منو و طلعين منظرهم يهيج الجبل روحت محسس على طزها كده اووف حاجة طريه ملبن جيت انزلها الاستيريتش شوية طزها بانت اووف حاجة جامده قوى لاقيت بتاعى و قف قمت جى قعدت الحس طزها و احسس عليها و اقفش فيها و جيت من فوقيها و حطيت بتاعى و قعدت امشى فى الفلقة و أمسك بزاها لحد ما نطرت على طزها بعديها لاقيتها بتتحرك قومت خارج جرى و دخلت الاوضة عمال أفكر طب اللبن الى جه فى طزها ده هعمل فى ايه و نمت لاقيته الصبح بتحط الفطار عادى و بتبصلى عادى كمان استغربت كملنا اليوم عادى و جه بليل وانا فى الشارع مى اخت شيماء ندهت عليا و بتقولى تعالى شوفلى الجهاز معلق ليه قصدها على الفون مى دى اكبر منى عندها ظ،ظ© سنة بس شرموطة من العيار التقيل بزازها و طيزها كبار قوى مسكت تلفونها اشوف مالو لاقيتو مليان فيروسات دخلت على جوجل احمل الانتى فيرس و بالمرة اشوف تاريخ المتصفح بتاعها لاقيتو مليان سكس شغلت فديو منهم و بقولها ايه ده لاقيتها و شها احمر و بلمت قومت مشغل الفديو عادى و قولتلها بس انتى زوقك و حش ايه الافلام دى قعدت تقولى معرفش دى جت ازاى دول مش بتوعى قولتلها عادى بس بعد كدا شغلى المتصفح الخفى و عملتلها الفون و مشيت و فى بالى ازاى انكها هى كمان
ياريت تعجبكو القصة
انتهى الجزء الأول لو عجبتكو القصة هنزل الثانى
تكملة الجزء الاول ياريت يعجب النسوانجيه
خرجت من بيت مى و انا عمال اقول اه ياشرموطة ده انا هنيكك بس ازاى و دماغى عمالة تروح و تيجى افتكرت انها هاتجيب فون جديد بعد شهر و عايزانى اعملها شوية برامج على انا بقا فرصتى انى استنا شوية تكون هيا ملت التلفون سكس وقفت فى الشارع شوية و طلعت فوق عند شقة عمى لاقيتهم لسه هايكلو قولتلهم يا اندال من غيرى مرات عمى لاقتها بتبصلى عادى و تقولى تعالا يا حماده اقعد جنبى كول قلتلها ماشى قعدنا كلنا و اكلمنا فى حجات عدية و هيفة بعديه خلصنا طلعت البيتعندى اجيب شوية العاب علة الفلاشة عشان اشغلها تحت و نسهر عليها انا و محسن محدش منى و قت طويل يدوبك نص ساعة كانت الساعة ظ¨ و انا خارج امى خلتنى اقعد اتعشا خلصت و طلعت لاقيت بنات عمى نامو و مفيش حد صاحى غير محسن و امه دخلت انا و محسن الأوضة و قعدنا نلعب لحد ما البيت كلو نام انا قولتلو بقولك ايه متيجى نشغل افلام سكس على السريع لاقيتو ابتسم و قال ماشى قعدت اشغل فيلم سكس لاقيت البطلة فى نفس جسم صفية هيجت و كان معاها شب ظ،ظ¨ سنة فاشخه الأول هى كانت فى المطبخ الود دخل عليها حك زبو فيها من و را قامت هى متستعبطة و وطيت قصاده تجيب معلقة قام الواد مقلعها الكلوت و مسكها حطها على المطبخ و قعد يقفش فى بزازها و هى تلعب فى كسها و قعدو يبوسو بعض قام الواد قالع و هى كمان و نزل الارض فى وضع 69 يجى ظ¥ دقايق بعديها مسكها الود و قعد ينيك فى كسها و يرقع و هى تصوت و ركب فوقيها و خلاها تفلقس وقعد يني و يقفش فى بزازها ينيك و يقفش لحد ماجبهم و بعديها ناكها فى خرم طيزها فرتكها خالص و خلصنا الفيلم كانت الساعة ظ،ظ¢ و انا قولت انام شوية لحد ماينام محسن عشان اعرف انيك امه تانى قولت لمحسن ايه يعم مش هتنام قالى لا نام انت انا هاتفرج على كام فيلم و انام قولتلو ماشى يعم نمت ساعة صحيت لاقيت منظر غريب محسن جايب فيلم شواذ و جايب خيارة عمال يحطها فطيزو انا شوفت المنظر استغربت قومت مطلع التلفون بتاعى و مصور محسن و هو بينيك نفسو قولت عشان لو جه مرة قفشنى اهددو بالفديو عملت نفسى نايم نص ساعة كان هو خلص و نام قومت انا اتسحب و روحت على أوضة امه لاقيت الباب مفتوح سنة بفتحة اووف صفية نايمة قلعة احا ازاى مركزتيش فى الموضوع علطول قلعت الشورت و قولت اصورها هى كمان حطيت تلفونى على الكمودينو الى قصادها كانو بيشحن و روحت مقرب منها و و محسس على طزها لاقيتها ناعمة قوى و هى كانت نايمة على جنبها قصاد الفون روحت عمال اقفش فى طزها و العب فى بزازها و عمال العب و اقفش فى طيازها و بزازها لحد ماخلاص هتجنن قوم قعدت الحس طزها و كسها معرفش هى مصحيتش كل ده ليه بس فضلت اكمل قومت مطلع بتاعى و عمال احكه فى طزها و شوية امشي على باب كسها قومت جى فكسها من ورا قعدت ادخل بتاعى و اقفش فى بزازها عمال ادخل براحة و العب فى بزازه بشويش و فضلت انيك فيها و اقفش فى طيازها حسيت انى هاجبهم قومت مطلع بتاعى و جبتهم فى منديل ورق من علب المناديل الى جمبى و لبست الشورت و خدت الفون و خرجت نمت صحيت تانى يوم و لاقيتها جى بتصحينى اتخضيت قولت يمكن تكون حست بيا امبارح لاقيتها بتقولى اصحى يا حماده عشان الفطار هى قالت الجملتين دول قلبى و قعدنا فركبى قولتلها ماشى يا صفصف و لبست و خرجت لاقيتهم قاعدين و هايفترو قولتها ماشى و كلت معاهم شوية و نزلت تحت لمامتى اجبلها طلبات و عديت على ستى قابلت عمتى نور عمتى نور دى ساعتها كان عندها ظ£ظ* سنة و معاها عيال صغير الكبير عندو ظ£ سنين المهم نور دى وشها مدور و عسل بزازها مش كبار وطولها يجى حوالى ظ،ظ¥ظ¨ سنتى و طيزها كبير قوى قوى و سلمت عليا كان العادة و بهزر معاها بقولها ايه الطول ده كل يا عمتى ده انتى اطول من فطوطة لاقيتها بتقولى ياخفيف قامت مسكانى من زبى و قرست عليه بتقولى اهو فطوطة و بتاعى وقف قامت هى قالتلى شوفت اذيك صحيته و انا فى دهشة من الى هى بتعملو سبتها و مشيت و انا عما اقول احا ايه ده جبت الحاجة و رجعت و انا راجع لاقيت شيماء بتقولى محمد ينفع تساعدنى اودى الحجات دى البيت قولتلها ماشى و ديت معاه الشنط و الحاجة و شيلتهم طلعتهم الدور السادس و قالتلى معلش عشان خطرى دخلهم جوا دخلت جوا قالتلى تشرب ايه قولتلها شكرا قالتلى لا لازم تشرب حاجة قولتلها لو فى عصير يبقى ماشى راحت هى جابت العصير و ادتهولى و انا واقف على الباب و هى عمال تقولى اتفضل و انا اقولها لا معلش هاستناكى لحد ماهى شدتني جو و قالتلى استنا انت مش غريب و راحت دخلت الأوضة جابت حجات و جتلى قامت ماسكة المفاتيح و قعت منها و طت تجبها و لازقت فى بتاعى لاقيت بتاعى و قف و هى عملة نفسها لسه بتجيب المفاتيح لاقيتها جابتهوم و قامت و قالتلى معلش لحظة و احده دخلت و خرجت و قالتلى يلا بينا و احنا خارجين لاقيتها مسكت بتاعى و تقولى انا عايزاك و بحبك و مقدرش استغنا عنك و عايزاك تنكنى انا استغربت شيماء محترمة نيك و اخت صحبى اينعم مى اختها الكبير بس اختها من أب تانى و كمان مى شكلها شرموطة بالفطرة انا شيلت ايدها و قولتلها ايه الى بتعملى ده الموضوع ده ميتكررش تانى و انا هاعتبرك مكنش قصدك و مش هاقول لحد و يلا عشان اروحك (نسيت اقول ان هما بيتهم بعيد عن شارعنا لاكن بيت العيلة بتعهم هو الى جمبنا) و خدتها ركبتها توكتك و احنا فى الطريق لاقيتها عمال تعيط و تقولى انا اسفة بس انا بحبك و مقدرش استغنا عنك قولتلها خلاص احنا فى الطريق و هى تقولى معلش سامحنى قولتلها خلاص احنا فى الطريق قالتلى مش زعلان قولتلها اه قالتلى ماشى ï؟½ï؟½ روحت و خلصت اليوم ده و طلعت انام فى بتنا و دماغى عمال تلف من الى حصل فى الفترة دى فجاءة
خلص الجزء الثانى ياريت يعجبكو
القصة دى من وحى خيالى ياريت تعجبكو
الشخصيات المهمة معانا هما (صفية،شرين،نور،شيماء،نورهان،مى،منة)
انا اسمى محمد قصتى دى ابتدأت من و انا عندى ظ،ظ¤ سنة اولا انا عايش فى بيت عيلة متفوق فى دراستى و بحب لعب الكورة المهم قصتى بدأت مع مرات عمى اسمها صفية جامده بمعنى الكلمة بيضة و خدودها حمرا بزازها كبيرة و طيزه مدورة و كبيرة المهم جه يوم و انا عندهم انا متعود ان احنا هزارنا بالايد عادى بس بدأت احس انها قصدة تخبطنى عند زبى و كل شوية تقعد فوقى و تقولى هفتسك احترم نفسك و انا هج ت لان مش متعود انى احس بحاجة زى كده معاها قعدت يومين أفكر فى لموضوع ده و جه يوم صدفة و انا بايت عندهم قاعد مع ابن عمى محسن لاقيتها داخلة الحمام الصراحة من كتر هيجانى عملت نفسى رايح أشرب و روحت باصص عليها من خرم الباب لاقيتها عماله تلعب فى كسها و بزازها هجت عليها اكتر و قعدت افكر ازاى انكها لحد ماجتلى فكره انكها و هى نايمة و هى كدا كدا نومها طويل بس ازاى و عمى جو و لاقيت محسن بيقولى ان بابا جاتلو سفريا أسبوعين عمى شغال فى شركة بترول بيسافر كل فترة فا محسن و قالى انو عايزنى ابات معاه كام يوم قولت فرصه و وافقت فى نفس اليوم بلعب فى الشارع لاقيت اخت صحبى اسمو عبد الرحيم شيماء بتقولى تعالى يا محمد شيل معايا نوديها المحل هما عندهم محل بعيد شوية المهم شيماء دى قدى بس جمده اجمد حاجة فيه طزها بزازها صغيرين و بيضا قوى المهم شيلت معاه و ركبنا توكتوك و احنا راكبين كل مطب الاقيها عمال تخبط فى صدرى و تولى لامواخذة و انا اقولها و لا يهمك لحد ما وصلنا و ديت معاها الحاجة و رجعت البيت تانى خدت شويه هدوم و نزلت ابات عند عمى نزلت عنده لعبنا بلاى ستيشن ظ¤ سعات لحد ما محسن نام روحت انا عند قودت امو لاقيتها نايمة على بطناها و لابسة استريتش مفيش تحتى حاجة و تيشيرت نص بزازها مدلدلين منو و طلعين منظرهم يهيج الجبل روحت محسس على طزها كده اووف حاجة طريه ملبن جيت انزلها الاستيريتش شوية طزها بانت اووف حاجة جامده قوى لاقيت بتاعى و قف قمت جى قعدت الحس طزها و احسس عليها و اقفش فيها و جيت من فوقيها و حطيت بتاعى و قعدت امشى فى الفلقة و أمسك بزاها لحد ما نطرت على طزها بعديها لاقيتها بتتحرك قومت خارج جرى و دخلت الاوضة عمال أفكر طب اللبن الى جه فى طزها ده هعمل فى ايه و نمت لاقيته الصبح بتحط الفطار عادى و بتبصلى عادى كمان استغربت كملنا اليوم عادى و جه بليل وانا فى الشارع مى اخت شيماء ندهت عليا و بتقولى تعالى شوفلى الجهاز معلق ليه قصدها على الفون مى دى اكبر منى عندها ظ،ظ© سنة بس شرموطة من العيار التقيل بزازها و طيزها كبار قوى مسكت تلفونها اشوف مالو لاقيتو مليان فيروسات دخلت على جوجل احمل الانتى فيرس و بالمرة اشوف تاريخ المتصفح بتاعها لاقيتو مليان سكس شغلت فديو منهم و بقولها ايه ده لاقيتها و شها احمر و بلمت قومت مشغل الفديو عادى و قولتلها بس انتى زوقك و حش ايه الافلام دى قعدت تقولى معرفش دى جت ازاى دول مش بتوعى قولتلها عادى بس بعد كدا شغلى المتصفح الخفى و عملتلها الفون و مشيت و فى بالى ازاى انكها هى كمان
ياريت تعجبكو القصة
انتهى الجزء الأول لو عجبتكو القصة هنزل الثانى
تكملة الجزء الاول ياريت يعجب النسوانجيه
خرجت من بيت مى و انا عمال اقول اه ياشرموطة ده انا هنيكك بس ازاى و دماغى عمالة تروح و تيجى افتكرت انها هاتجيب فون جديد بعد شهر و عايزانى اعملها شوية برامج على انا بقا فرصتى انى استنا شوية تكون هيا ملت التلفون سكس وقفت فى الشارع شوية و طلعت فوق عند شقة عمى لاقيتهم لسه هايكلو قولتلهم يا اندال من غيرى مرات عمى لاقتها بتبصلى عادى و تقولى تعالا يا حماده اقعد جنبى كول قلتلها ماشى قعدنا كلنا و اكلمنا فى حجات عدية و هيفة بعديه خلصنا طلعت البيتعندى اجيب شوية العاب علة الفلاشة عشان اشغلها تحت و نسهر عليها انا و محسن محدش منى و قت طويل يدوبك نص ساعة كانت الساعة ظ¨ و انا خارج امى خلتنى اقعد اتعشا خلصت و طلعت لاقيت بنات عمى نامو و مفيش حد صاحى غير محسن و امه دخلت انا و محسن الأوضة و قعدنا نلعب لحد ما البيت كلو نام انا قولتلو بقولك ايه متيجى نشغل افلام سكس على السريع لاقيتو ابتسم و قال ماشى قعدت اشغل فيلم سكس لاقيت البطلة فى نفس جسم صفية هيجت و كان معاها شب ظ،ظ¨ سنة فاشخه الأول هى كانت فى المطبخ الود دخل عليها حك زبو فيها من و را قامت هى متستعبطة و وطيت قصاده تجيب معلقة قام الواد مقلعها الكلوت و مسكها حطها على المطبخ و قعد يقفش فى بزازها و هى تلعب فى كسها و قعدو يبوسو بعض قام الواد قالع و هى كمان و نزل الارض فى وضع 69 يجى ظ¥ دقايق بعديها مسكها الود و قعد ينيك فى كسها و يرقع و هى تصوت و ركب فوقيها و خلاها تفلقس وقعد يني و يقفش فى بزازها ينيك و يقفش لحد ماجبهم و بعديها ناكها فى خرم طيزها فرتكها خالص و خلصنا الفيلم كانت الساعة ظ،ظ¢ و انا قولت انام شوية لحد ماينام محسن عشان اعرف انيك امه تانى قولت لمحسن ايه يعم مش هتنام قالى لا نام انت انا هاتفرج على كام فيلم و انام قولتلو ماشى يعم نمت ساعة صحيت لاقيت منظر غريب محسن جايب فيلم شواذ و جايب خيارة عمال يحطها فطيزو انا شوفت المنظر استغربت قومت مطلع التلفون بتاعى و مصور محسن و هو بينيك نفسو قولت عشان لو جه مرة قفشنى اهددو بالفديو عملت نفسى نايم نص ساعة كان هو خلص و نام قومت انا اتسحب و روحت على أوضة امه لاقيت الباب مفتوح سنة بفتحة اووف صفية نايمة قلعة احا ازاى مركزتيش فى الموضوع علطول قلعت الشورت و قولت اصورها هى كمان حطيت تلفونى على الكمودينو الى قصادها كانو بيشحن و روحت مقرب منها و و محسس على طزها لاقيتها ناعمة قوى و هى كانت نايمة على جنبها قصاد الفون روحت عمال اقفش فى طزها و العب فى بزازها و عمال العب و اقفش فى طيازها و بزازها لحد ماخلاص هتجنن قوم قعدت الحس طزها و كسها معرفش هى مصحيتش كل ده ليه بس فضلت اكمل قومت مطلع بتاعى و عمال احكه فى طزها و شوية امشي على باب كسها قومت جى فكسها من ورا قعدت ادخل بتاعى و اقفش فى بزازها عمال ادخل براحة و العب فى بزازه بشويش و فضلت انيك فيها و اقفش فى طيازها حسيت انى هاجبهم قومت مطلع بتاعى و جبتهم فى منديل ورق من علب المناديل الى جمبى و لبست الشورت و خدت الفون و خرجت نمت صحيت تانى يوم و لاقيتها جى بتصحينى اتخضيت قولت يمكن تكون حست بيا امبارح لاقيتها بتقولى اصحى يا حماده عشان الفطار هى قالت الجملتين دول قلبى و قعدنا فركبى قولتلها ماشى يا صفصف و لبست و خرجت لاقيتهم قاعدين و هايفترو قولتها ماشى و كلت معاهم شوية و نزلت تحت لمامتى اجبلها طلبات و عديت على ستى قابلت عمتى نور عمتى نور دى ساعتها كان عندها ظ£ظ* سنة و معاها عيال صغير الكبير عندو ظ£ سنين المهم نور دى وشها مدور و عسل بزازها مش كبار وطولها يجى حوالى ظ،ظ¥ظ¨ سنتى و طيزها كبير قوى قوى و سلمت عليا كان العادة و بهزر معاها بقولها ايه الطول ده كل يا عمتى ده انتى اطول من فطوطة لاقيتها بتقولى ياخفيف قامت مسكانى من زبى و قرست عليه بتقولى اهو فطوطة و بتاعى وقف قامت هى قالتلى شوفت اذيك صحيته و انا فى دهشة من الى هى بتعملو سبتها و مشيت و انا عما اقول احا ايه ده جبت الحاجة و رجعت و انا راجع لاقيت شيماء بتقولى محمد ينفع تساعدنى اودى الحجات دى البيت قولتلها ماشى و ديت معاه الشنط و الحاجة و شيلتهم طلعتهم الدور السادس و قالتلى معلش عشان خطرى دخلهم جوا دخلت جوا قالتلى تشرب ايه قولتلها شكرا قالتلى لا لازم تشرب حاجة قولتلها لو فى عصير يبقى ماشى راحت هى جابت العصير و ادتهولى و انا واقف على الباب و هى عمال تقولى اتفضل و انا اقولها لا معلش هاستناكى لحد ماهى شدتني جو و قالتلى استنا انت مش غريب و راحت دخلت الأوضة جابت حجات و جتلى قامت ماسكة المفاتيح و قعت منها و طت تجبها و لازقت فى بتاعى لاقيت بتاعى و قف و هى عملة نفسها لسه بتجيب المفاتيح لاقيتها جابتهوم و قامت و قالتلى معلش لحظة و احده دخلت و خرجت و قالتلى يلا بينا و احنا خارجين لاقيتها مسكت بتاعى و تقولى انا عايزاك و بحبك و مقدرش استغنا عنك و عايزاك تنكنى انا استغربت شيماء محترمة نيك و اخت صحبى اينعم مى اختها الكبير بس اختها من أب تانى و كمان مى شكلها شرموطة بالفطرة انا شيلت ايدها و قولتلها ايه الى بتعملى ده الموضوع ده ميتكررش تانى و انا هاعتبرك مكنش قصدك و مش هاقول لحد و يلا عشان اروحك (نسيت اقول ان هما بيتهم بعيد عن شارعنا لاكن بيت العيلة بتعهم هو الى جمبنا) و خدتها ركبتها توكتك و احنا فى الطريق لاقيتها عمال تعيط و تقولى انا اسفة بس انا بحبك و مقدرش استغنا عنك قولتلها خلاص احنا فى الطريق و هى تقولى معلش سامحنى قولتلها خلاص احنا فى الطريق قالتلى مش زعلان قولتلها اه قالتلى ماشى ï؟½ï؟½ روحت و خلصت اليوم ده و طلعت انام فى بتنا و دماغى عمال تلف من الى حصل فى الفترة دى فجاءة
خلص الجزء الثانى ياريت يعجبكو