anthony1406
12-10-2018, 09:18 PM
سأحاول أن أتذكر أهم الاحداث التي كونت شخصيتي الجنسية وبلورت عشقي لنيك طيزي، مع العلم بأنه لم ينكني طوال حياتي إلا شخص واحد فقط، وكان ذلك لمرات كثيرة لا أستطيع عدها، خلال سنوات طويلة.
جميع الأحداث التي سأذكرها هنا حقيقية وحدثت لي فعلاً. لا يوجد بها أي مبالغة أو خيال.
أنا شاب جميل ولدي مؤخرة مدورة وكبيرة بيضاء اللون لينة الملمس مرتفعة كأنها مؤخرة الفتيات يرغب فيها كل من يراها.
بدأ كل شيء مبكراً لدي، حيث كان أحد أقاربي الأكبر مني سناً يختلي بي ويراودني ويتلمسني في المواضع الحساسة من الخلف والأمام، وأنا بملابسي، وتطور الأمر فيما بعد إلى أن أصبح يطلب مني اخراج زبي ويقوم بمصه ويطلب مني عمل ذلك له، ولكني كنت أكره ذلك كرهاً شديداً ولا أوافق على ذلك. وكان يطلب مني أن أنيكه ويقوم بالانبطاح لي لأعمل ذلك ولكني بعد التجربة لم يعجبني ذلك، حيث أنه ضخم الجثة وليس فيه ما يغري. ومن ثم يأتي دوره ليفعل بي المثل، حيث أقوم بالانبطاح ويضع زبه على مؤخرتي ويفركه بها ويتمتع بليونتها وطراوتها إلى أن يدفق ماءه.
كان دائم الزيارة لمنزلنا، وحين تحين الفرص ونكون بمفردنا يطلب مني ذلك، يريدني أن أبادله النيك، ويبدأ باللعب ومص زبي، ويطلب مني أن أنيكه ولكني لا أفعل. وأنبطح له ويضع زبه على طيزي وبين فلقتي إلى أن يستمني عليها. ولم يكن هناك أي إدخال. وأحس أنه مثل الثور الهائج دائما أثناء العملية وكنت لا أستسيغ الموضوع بشكل كبير، وأريد منه انهاء عمله بسرعة حتى لا يأتي أحد وينفضح أمرنا.
بدأ فيما بعد يطلب مني الذهاب إلى منزله، لنستطيع أن نكون بحرية أكثر. وصرت ألبي طلبه وحين أصل، يدخلني احدى الغرف الصغيرة ويقوم بإغلاق الغرفة علينا ويطلب مني الانبطاح على بطني ويقوم بمص مؤخرتي والبصق داخلها وعلى زبه ويقوم بعمله وهو فرك زبه على مؤخرتي بشكل جنوني حتى الاستمناء ومن ثم ينظف زبه ومؤخرتي وينتهي الموضوع بدون أي إدخال حقيقي. ولا حاجة لطلبه أن أنيكه لأنه يعرف بأنني لا أريد ذلك.
مرات كثيرة على هذا المنوال، فرك الطيز وادخال الزب بين الفلقتين والاستمتاع بطراوة المؤخرة دون ادخال حقيقي.
خلال إحدى المرات، طلبني وذهبت لمنزله وإذا لديه قنينة نيفيا سائل، فوضع الكثير منها على زبه وعلى طيزي، وطلب مني كالعادة الانبطاح على البطن، وبدأ يفرك زبه على طيزي ويحاول ادخاله، ولكن كل ما يفعله هو ادخال الزب بين الفلقتين والاستمناء السريع.
أما أنا فقد صرت أتلذذ الجنس الخلفي ومشاهدة أفلام الجنس، وأصبحت أفكر بشكل كبير في طيزي وكيفية تهيئته لكي يتمكن من ادخال زبه فيه بشكل صحيح داخل الفتحة كما يحدث في الأفلام.
فأخذت أستخدم الكريمات على طيزي وكنت متلهفاً لأن أوسع الفتحة لتكون هي المقر للزب بدلاً من أن يضيع في الخارج. وبدأت بإدخال قلم حبر في طيزي وأحسست بإحساس جميل، وبعد ذلك صرت أدخل أصابعي ومن ثم تطور الموضوع وصرت أدخل بعض الفواكه البلاستيكية كالموز والجزر وتكون صغيرة الحجم. وفي زيارته لي في احدى المرات وضعت في طيزي الكثير من الكريم وركبنا في أعلى سطح المنزل وأجلسني في حجره على زبه وبدأ يدخله في، ودخل زبه بسرعة داخل طيزي وكان هناك بعض الألم، أما هو فقد استغرب وفرح لأنها المرة الأولى التي يحس بأنني أصبحت أقبل ما يفعله معي وأنني صرت أهيء له الأمر، وهو بدوره اكتشف حقيقة متعة ادخال الزب بشكل صحيح في فتحة الطيز. وسألني هل وضعت مليناً في طيزي وهل قمت بتوسعة الفتحة؟ فلم أجبه من الحياء.
بعد هذا اللقاء، توالت لقاءاتنا في منزلة في غرفة النيك الصغيرة، وهي الغرفة التي ينيكني فيها دائماً، غرفة صغيرة لا تستوعب أكثر من 3-4 أشخاص فقط، وكنا نجلس فيها منفردين ويقوم بنيكي فيها، بنفس الطريقة - الانبطاح على بطني وهو يركبني من الخلف بدون ادخال، فرك الزب على طيزي المدورة والاستمناء، وبدون ادخال المني في مؤخرتي. ومرة طلب مني أن أصعد معه إلى سطح منزلهم وهناك انبطح على ظهره وقمت بالجلوس على زبه وأدخلته في طيزي بنفسي وأحسست بمتعة كبيرة جداً لم أحسسها طوال السنوات السابقة معه، أصبحت أنا من ينيك زبه بطيزي الكبيرة المفتوحة بشكل لم أعهده من قبل، الزب داخل الطيز، وأحسست بامتلاء الفتحة وبنشوة الحركة في ادخال الزب واخراجه وكل ذلك على سطح منزلهم في العراء وتحت السماء والقمر المنير بتلك الليلة. وأصبحت أقوم وأجلس على زبه بشكل سريع وهستيري وأدخل زبه وأخرجه من طيزي بشكل متسارع إلى أن طلب مني التوقف لأنني آلمت زبه. بعد ذلك استمنى واستمنيت أيضاً بدون أن يدخل أحدنا مني الآخر أو حتى يلمسه، ونزلنا للعشاء في غرفة النيك.
سأقوم بكتابة بعض الذكريات الجنسية لأهم الأحداث التي مرت بي.. يرجى المتابعة.
جميع الأحداث التي سأذكرها هنا حقيقية وحدثت لي فعلاً. لا يوجد بها أي مبالغة أو خيال.
أنا شاب جميل ولدي مؤخرة مدورة وكبيرة بيضاء اللون لينة الملمس مرتفعة كأنها مؤخرة الفتيات يرغب فيها كل من يراها.
بدأ كل شيء مبكراً لدي، حيث كان أحد أقاربي الأكبر مني سناً يختلي بي ويراودني ويتلمسني في المواضع الحساسة من الخلف والأمام، وأنا بملابسي، وتطور الأمر فيما بعد إلى أن أصبح يطلب مني اخراج زبي ويقوم بمصه ويطلب مني عمل ذلك له، ولكني كنت أكره ذلك كرهاً شديداً ولا أوافق على ذلك. وكان يطلب مني أن أنيكه ويقوم بالانبطاح لي لأعمل ذلك ولكني بعد التجربة لم يعجبني ذلك، حيث أنه ضخم الجثة وليس فيه ما يغري. ومن ثم يأتي دوره ليفعل بي المثل، حيث أقوم بالانبطاح ويضع زبه على مؤخرتي ويفركه بها ويتمتع بليونتها وطراوتها إلى أن يدفق ماءه.
كان دائم الزيارة لمنزلنا، وحين تحين الفرص ونكون بمفردنا يطلب مني ذلك، يريدني أن أبادله النيك، ويبدأ باللعب ومص زبي، ويطلب مني أن أنيكه ولكني لا أفعل. وأنبطح له ويضع زبه على طيزي وبين فلقتي إلى أن يستمني عليها. ولم يكن هناك أي إدخال. وأحس أنه مثل الثور الهائج دائما أثناء العملية وكنت لا أستسيغ الموضوع بشكل كبير، وأريد منه انهاء عمله بسرعة حتى لا يأتي أحد وينفضح أمرنا.
بدأ فيما بعد يطلب مني الذهاب إلى منزله، لنستطيع أن نكون بحرية أكثر. وصرت ألبي طلبه وحين أصل، يدخلني احدى الغرف الصغيرة ويقوم بإغلاق الغرفة علينا ويطلب مني الانبطاح على بطني ويقوم بمص مؤخرتي والبصق داخلها وعلى زبه ويقوم بعمله وهو فرك زبه على مؤخرتي بشكل جنوني حتى الاستمناء ومن ثم ينظف زبه ومؤخرتي وينتهي الموضوع بدون أي إدخال حقيقي. ولا حاجة لطلبه أن أنيكه لأنه يعرف بأنني لا أريد ذلك.
مرات كثيرة على هذا المنوال، فرك الطيز وادخال الزب بين الفلقتين والاستمتاع بطراوة المؤخرة دون ادخال حقيقي.
خلال إحدى المرات، طلبني وذهبت لمنزله وإذا لديه قنينة نيفيا سائل، فوضع الكثير منها على زبه وعلى طيزي، وطلب مني كالعادة الانبطاح على البطن، وبدأ يفرك زبه على طيزي ويحاول ادخاله، ولكن كل ما يفعله هو ادخال الزب بين الفلقتين والاستمناء السريع.
أما أنا فقد صرت أتلذذ الجنس الخلفي ومشاهدة أفلام الجنس، وأصبحت أفكر بشكل كبير في طيزي وكيفية تهيئته لكي يتمكن من ادخال زبه فيه بشكل صحيح داخل الفتحة كما يحدث في الأفلام.
فأخذت أستخدم الكريمات على طيزي وكنت متلهفاً لأن أوسع الفتحة لتكون هي المقر للزب بدلاً من أن يضيع في الخارج. وبدأت بإدخال قلم حبر في طيزي وأحسست بإحساس جميل، وبعد ذلك صرت أدخل أصابعي ومن ثم تطور الموضوع وصرت أدخل بعض الفواكه البلاستيكية كالموز والجزر وتكون صغيرة الحجم. وفي زيارته لي في احدى المرات وضعت في طيزي الكثير من الكريم وركبنا في أعلى سطح المنزل وأجلسني في حجره على زبه وبدأ يدخله في، ودخل زبه بسرعة داخل طيزي وكان هناك بعض الألم، أما هو فقد استغرب وفرح لأنها المرة الأولى التي يحس بأنني أصبحت أقبل ما يفعله معي وأنني صرت أهيء له الأمر، وهو بدوره اكتشف حقيقة متعة ادخال الزب بشكل صحيح في فتحة الطيز. وسألني هل وضعت مليناً في طيزي وهل قمت بتوسعة الفتحة؟ فلم أجبه من الحياء.
بعد هذا اللقاء، توالت لقاءاتنا في منزلة في غرفة النيك الصغيرة، وهي الغرفة التي ينيكني فيها دائماً، غرفة صغيرة لا تستوعب أكثر من 3-4 أشخاص فقط، وكنا نجلس فيها منفردين ويقوم بنيكي فيها، بنفس الطريقة - الانبطاح على بطني وهو يركبني من الخلف بدون ادخال، فرك الزب على طيزي المدورة والاستمناء، وبدون ادخال المني في مؤخرتي. ومرة طلب مني أن أصعد معه إلى سطح منزلهم وهناك انبطح على ظهره وقمت بالجلوس على زبه وأدخلته في طيزي بنفسي وأحسست بمتعة كبيرة جداً لم أحسسها طوال السنوات السابقة معه، أصبحت أنا من ينيك زبه بطيزي الكبيرة المفتوحة بشكل لم أعهده من قبل، الزب داخل الطيز، وأحسست بامتلاء الفتحة وبنشوة الحركة في ادخال الزب واخراجه وكل ذلك على سطح منزلهم في العراء وتحت السماء والقمر المنير بتلك الليلة. وأصبحت أقوم وأجلس على زبه بشكل سريع وهستيري وأدخل زبه وأخرجه من طيزي بشكل متسارع إلى أن طلب مني التوقف لأنني آلمت زبه. بعد ذلك استمنى واستمنيت أيضاً بدون أن يدخل أحدنا مني الآخر أو حتى يلمسه، ونزلنا للعشاء في غرفة النيك.
سأقوم بكتابة بعض الذكريات الجنسية لأهم الأحداث التي مرت بي.. يرجى المتابعة.