الجامحة
01-07-2019, 06:59 AM
جهزت طعام الغداء، كنت انتظر قدوم بقية العائلة لأكمل تجهيز طاولة الطعام، لتتصل بي حماتي وتخبرني أنهم سيتأخرون بضعة ساعات لسبب طارئ وأنه يمكنني تناول الغداء مع أحمد.
"الغدا جاهز ... تفضل" ... قلتها باقتضاب ليقوم أحمد ونتوجه لغرفة الطعام.
أذكر أننا تناولنا الوجبة صامتين كأن على رؤوسنا الطير. كنت لا أزال مرتدية قميص النوم الخفيف.
انتهي أحمد من وجبته ليقوم ويقول: "شكرا على الغدا .. حجهز الشاي"
انتقلنا لغرفة الجلوس نشرب الشاي معا .. كان بنطاله القطني الخفيف لا يخفي أبدا الانتفاخ بين فخذيه.
- رهف .. بعتذر عن الشي يلي صار .. بتعرفي انت متل أختي .. ويلي صار بالخطأ
- ولا يهمك أبو حميد ... أنا الغلط مني بس كنت مفكرة البيت فاضي ومافي حدا
- غلطتك قاتلة كانت
تمنيت أن تبلعني الأرض من شدة الخجل .. صمت لحظة ليكمل بعدها:
- كيف هيك بنت بهيك جسم قادرة تضل 6 أشهر بالسنة لحالها؟
- فعلا صعبة .. بس وجودي بينكم بونسني
- بس الوحشة العاطفية مافي مين يونسها
نظر إلي نظرة فاحصة ثم تابع
- بعدين مافي داعي تخجلي لهالدرجة يلي خلتك تنسي فيها تلبسي كمالة تيابك
- شو قصدك كمالة تيابي
نظر إلي مبتسما:
- يبدو نسيانة تلبسي شي تحت قميص النوم
انتبهت عندها إلى ما يقصد، نبضات قلبي تسارعت بشكل جنوني، تورد وجهي بشدة، ارتجف كأس الشاي بيدي
- أحمد عنجد بعتذر ... بس و**** من انفعالي قبل شوي نسيت
- انفعالك .. ليش لتنفعلي رهف؟
- لأنه بين كل لحم جسمي ... بينوا فخادي .. بين ك .. ك .. كلشي
وضعت يدي على وجهي مخفية خجلي
- رهف بس الشي يلي عندك ما بخجل أبدا .. لحم جسمك بجنن .. صدرك كبير واقف وما بتحلم في البنات .. طيزك كبيرة ومدورة وبتجنن .. حتى تناسق فخادك والشق يلي بيناتهن منحوت بشكل مثالي ورهيب .. أنت مثالية رهف .. مافي داعي تخجلي
مع كلامه الأخير .. بدأ شعور الخدر يسري في عقلي .. بصراحة كنت على حافة الانهيار .. كان نوار مسافرا منذ أربع أشهر ... أي أنثى مكاني كانت لتنهار
بدأت أحس بالبلل على شفتي كسي .. وبالانقباضات والرعشات تضربني موجة تلو الأخرى. صمت رهيب خيم علي .. لم أقو حتى على الكلام
- رهف أنا بحسده لنوار عليك .. انت ممتعة .. وجسمك بشهي .. أنت بتجنني
- شكرا.
قلتها لاهثة وبأنفاس متقطعة
قام من مكانه، وضع كأس الشاي على الطاولة. اقترب مني .. وقف خلف الكرسي الذي أجلس عليه، وضع يده على رقبتي ... أحسست في البداية برعب هائل، كنت أدرك أن هذه القصة لن تنتهي بلمسة، خصوصا مع حالتي المنهارة. كانت يده تكمل عبثها بجسدي، نزلت من رقبتي إلى بداية قميص النوم فوق صدري، تابعت يده النزول إلى ثديي من الناحية اليمنى، رفعه وأخرجه من قبة قميص النوم، وبدأ بمداعبة هالة الحلمة بدوائر بدأ تصغر شيئا فشيئا ليمسك في النهاية بالحلمة
كنت مغمضة عيني ... أحس وكأني في بحر من المتعة في عالم اللاوعي، كنت خائفة حتى من فتح عيوني .. أردت أن يبقى هذا الأمر حلما، ولكن حلم لا ينتهي
مد يده اليسرى ليخرج ثديي اليسار ... ضربت جدران عقلي موجة من الشبق والشهوة اللذيذة ... استقرت أصابعه على الحلمة الثانية .. كان هذا يقودني إلى الجنون، بصراحة لم أعد أستطيع ضبط مشاعري .. كنت أريد البكاء، الضحك، الصراخ، التأوه ... نوبة هستيريا عنيفة ضربتني ... كانت الأخلاق والعادات داخلي تتصارع مع الشهوة العارمة المتقدة التي يبدو أنها انتصرت في النهاية
ألقيت رأسي إلى الخلف، كان جسدي ينتفض تحت وطأة مداعبات من قبل رجل بعد أربعة أشهر عجاف .. لم يلمسني فيها رجل.
أدرك أحمد كم أصبحت ضعيفة، توقف قليلا عن مداعبة حلماتي، وأنا لا أزال مغمضة عيني، لأحس بعدها بلمس شيء دافئ على كتفي وعاد لفرك حلماتي مرة أخرى. فتحت عيوني لأحس بمفاجأة صرب لها قلبي بعنف، لقد خلع أحمد كل ملابسه، وكان ما أحس به على كتفي هو زبه، نظرت إليه، كان حقا زبا رائعا بكل المقاييس، طويل، ثخين، باختصار كان مشبعا تحلم به أي فتاة. استدرت وأمسكت بزبه، كان من الطول بحيث يكفي لقبضتي حتى أمسكه، صدرت عني ابتسامة خفيفة انتبه لها أحمد
- ليش عم تضحكي رهف
- بصراحة أحمد عم أتضحك من المفاجأة .. زب نوار لا يمكن أنه قارنه بزبك
من الواضح أن كلماتي أثارته ... كان زبه منتصبا بشكل رائع، عروق الزب واضحة ومنتفخة
رفعت رأسي والتقمت حلمته وبدأت بالرضاعة منها، هذه الحركة مفضلة عندي، فهي تثير نوار كثيرا وبنفس الوقت تعيدني إلى أفكار السحاق التي نشأت عليها. كنت أحب رضاعة الحلمة بشكل جنوني. وبنفس الوقت أمسكت بزب أحمد .. أخذت أداعب بيضاته وأمر بأناملي حتى أصل رأس زبه.
انتابت أحمد هالة من الهياج أمسكني بعدها وخلع عني قميص النوم لأصبح عارية أمامه، انحنى وبدأ يقبل كسي ... لا يمكن أن أنسى تلك اللحظة التي لمست فيها شفاهه بظر كسي .. ربما أنا آثمة، ولكنني عطشى للجنس ولا أستطيع منعه. استلقيت على ظهري وقبضت على مؤخرة رأسه لأضمه بشدة إلى كسي. بدأ بلعق كسي وإدخال لسانه بين الشفرات، وكعادتي بدأت بإفراز السوائل التي غطت لسان أحمد. كنت أقترب من النشوة كقطار جامح .. لم تمر بضعة دقائق حتى تقلصت أفخاذي بشكل رهيب، تقوص ظهري، تقلصت عضلات بطني، لينفجر كسي معلنا استسلامه للسان أحمد الذي كان في الداخل يرشف من سوائلي، استمرت الرعشة لمدة طويلة ربما قاربت النصف دقيقة، كان خلالها صوتي يصدح بسمفونية من الآهات التي لابد وسمعها الجوار. لأسترخي بعدها بين يدي أحمد الذي قام وحضن رأسي وسألني بدفء:
- شبعتي رهوفة، إجا ضهرك
- إجا .. للمرة الأولى بس
- أووف .. ليش كم مرة بيجي بالعادة
- تلاتة أو أربعة حسب الجو ... ههههههه
اقترب مني، جلس بين أفخاذي وبدأ يحك زبه على شفرات كسي الذي كان مبتلا من حليب الرعشة الأولى. أدخل رأس زبه لتستقبله الشفرات بنهم، كانت جائعة لملمس الزب، انزلق قضيبه داخلا لعمق مهبلي، كان فنانا، بدأ يدخله ويخرجه بشكل تهيجت معه من جديد، انتصبت الحلمات، وقف البظر معلنا جولة جديدة من المتعة.
- أحمد .. عانقني .. حسسني بجسمك وانت عم تنيكني .. كتافك بجننوا .. حلماتك .. كلشي فيك حلو
كنت مترنحة من الشهوة .. لم أعد أتمالك نفسي
- دخيلك فوته كله ... نيكني .. حبيبي انت ... بعشقك .. نيكني
بدأت فورة الشهوة تغلي لدى أحمد، عانقته بشدة:
- أحمد جيبهن جواتي .. بدي حس بمنيك جوة كسي ... دخيلك لا تقيمه
- لا يا رهف .. ما بصير
لم أكن أفكر .. كان تفكيري كله محصورا بجدران كسي، بدأ جسد أحمد بالتقلص، جسدي بدوره أعلن استسلامه وأخذ بالتقلص مجددا، كان كلانا قد وصل إلى رعشته .. تسارعت الأنفاس، تشابكت الأجساد، في لحظة لم يعد يحكم فيها إلا الشهوة.
أفرغ حليبه في كسي بانقباضات متتالية ... كنت خلالها أفرغ كأسا آخر من حليبي لتمتزج السوائل في جو من المتعة اللامتناهية.
استلقينا لنلتقط أنفاسنا بعد هذه الجولة من الحب. نظرت إليه بحب:
- شكرا أحمد
- رهف كيف خليتيني جيب ضهري جواتك .. مو خطر هيك.
- ما بعرف .. بس ما قدرت أتخيلهن برة .. بعدين كل مشكلة وإلها حل
ارتدى ملابسه، وودعني على أمل اللقاء بأقرب فرصة.
يتبع ...
"الغدا جاهز ... تفضل" ... قلتها باقتضاب ليقوم أحمد ونتوجه لغرفة الطعام.
أذكر أننا تناولنا الوجبة صامتين كأن على رؤوسنا الطير. كنت لا أزال مرتدية قميص النوم الخفيف.
انتهي أحمد من وجبته ليقوم ويقول: "شكرا على الغدا .. حجهز الشاي"
انتقلنا لغرفة الجلوس نشرب الشاي معا .. كان بنطاله القطني الخفيف لا يخفي أبدا الانتفاخ بين فخذيه.
- رهف .. بعتذر عن الشي يلي صار .. بتعرفي انت متل أختي .. ويلي صار بالخطأ
- ولا يهمك أبو حميد ... أنا الغلط مني بس كنت مفكرة البيت فاضي ومافي حدا
- غلطتك قاتلة كانت
تمنيت أن تبلعني الأرض من شدة الخجل .. صمت لحظة ليكمل بعدها:
- كيف هيك بنت بهيك جسم قادرة تضل 6 أشهر بالسنة لحالها؟
- فعلا صعبة .. بس وجودي بينكم بونسني
- بس الوحشة العاطفية مافي مين يونسها
نظر إلي نظرة فاحصة ثم تابع
- بعدين مافي داعي تخجلي لهالدرجة يلي خلتك تنسي فيها تلبسي كمالة تيابك
- شو قصدك كمالة تيابي
نظر إلي مبتسما:
- يبدو نسيانة تلبسي شي تحت قميص النوم
انتبهت عندها إلى ما يقصد، نبضات قلبي تسارعت بشكل جنوني، تورد وجهي بشدة، ارتجف كأس الشاي بيدي
- أحمد عنجد بعتذر ... بس و**** من انفعالي قبل شوي نسيت
- انفعالك .. ليش لتنفعلي رهف؟
- لأنه بين كل لحم جسمي ... بينوا فخادي .. بين ك .. ك .. كلشي
وضعت يدي على وجهي مخفية خجلي
- رهف بس الشي يلي عندك ما بخجل أبدا .. لحم جسمك بجنن .. صدرك كبير واقف وما بتحلم في البنات .. طيزك كبيرة ومدورة وبتجنن .. حتى تناسق فخادك والشق يلي بيناتهن منحوت بشكل مثالي ورهيب .. أنت مثالية رهف .. مافي داعي تخجلي
مع كلامه الأخير .. بدأ شعور الخدر يسري في عقلي .. بصراحة كنت على حافة الانهيار .. كان نوار مسافرا منذ أربع أشهر ... أي أنثى مكاني كانت لتنهار
بدأت أحس بالبلل على شفتي كسي .. وبالانقباضات والرعشات تضربني موجة تلو الأخرى. صمت رهيب خيم علي .. لم أقو حتى على الكلام
- رهف أنا بحسده لنوار عليك .. انت ممتعة .. وجسمك بشهي .. أنت بتجنني
- شكرا.
قلتها لاهثة وبأنفاس متقطعة
قام من مكانه، وضع كأس الشاي على الطاولة. اقترب مني .. وقف خلف الكرسي الذي أجلس عليه، وضع يده على رقبتي ... أحسست في البداية برعب هائل، كنت أدرك أن هذه القصة لن تنتهي بلمسة، خصوصا مع حالتي المنهارة. كانت يده تكمل عبثها بجسدي، نزلت من رقبتي إلى بداية قميص النوم فوق صدري، تابعت يده النزول إلى ثديي من الناحية اليمنى، رفعه وأخرجه من قبة قميص النوم، وبدأ بمداعبة هالة الحلمة بدوائر بدأ تصغر شيئا فشيئا ليمسك في النهاية بالحلمة
كنت مغمضة عيني ... أحس وكأني في بحر من المتعة في عالم اللاوعي، كنت خائفة حتى من فتح عيوني .. أردت أن يبقى هذا الأمر حلما، ولكن حلم لا ينتهي
مد يده اليسرى ليخرج ثديي اليسار ... ضربت جدران عقلي موجة من الشبق والشهوة اللذيذة ... استقرت أصابعه على الحلمة الثانية .. كان هذا يقودني إلى الجنون، بصراحة لم أعد أستطيع ضبط مشاعري .. كنت أريد البكاء، الضحك، الصراخ، التأوه ... نوبة هستيريا عنيفة ضربتني ... كانت الأخلاق والعادات داخلي تتصارع مع الشهوة العارمة المتقدة التي يبدو أنها انتصرت في النهاية
ألقيت رأسي إلى الخلف، كان جسدي ينتفض تحت وطأة مداعبات من قبل رجل بعد أربعة أشهر عجاف .. لم يلمسني فيها رجل.
أدرك أحمد كم أصبحت ضعيفة، توقف قليلا عن مداعبة حلماتي، وأنا لا أزال مغمضة عيني، لأحس بعدها بلمس شيء دافئ على كتفي وعاد لفرك حلماتي مرة أخرى. فتحت عيوني لأحس بمفاجأة صرب لها قلبي بعنف، لقد خلع أحمد كل ملابسه، وكان ما أحس به على كتفي هو زبه، نظرت إليه، كان حقا زبا رائعا بكل المقاييس، طويل، ثخين، باختصار كان مشبعا تحلم به أي فتاة. استدرت وأمسكت بزبه، كان من الطول بحيث يكفي لقبضتي حتى أمسكه، صدرت عني ابتسامة خفيفة انتبه لها أحمد
- ليش عم تضحكي رهف
- بصراحة أحمد عم أتضحك من المفاجأة .. زب نوار لا يمكن أنه قارنه بزبك
من الواضح أن كلماتي أثارته ... كان زبه منتصبا بشكل رائع، عروق الزب واضحة ومنتفخة
رفعت رأسي والتقمت حلمته وبدأت بالرضاعة منها، هذه الحركة مفضلة عندي، فهي تثير نوار كثيرا وبنفس الوقت تعيدني إلى أفكار السحاق التي نشأت عليها. كنت أحب رضاعة الحلمة بشكل جنوني. وبنفس الوقت أمسكت بزب أحمد .. أخذت أداعب بيضاته وأمر بأناملي حتى أصل رأس زبه.
انتابت أحمد هالة من الهياج أمسكني بعدها وخلع عني قميص النوم لأصبح عارية أمامه، انحنى وبدأ يقبل كسي ... لا يمكن أن أنسى تلك اللحظة التي لمست فيها شفاهه بظر كسي .. ربما أنا آثمة، ولكنني عطشى للجنس ولا أستطيع منعه. استلقيت على ظهري وقبضت على مؤخرة رأسه لأضمه بشدة إلى كسي. بدأ بلعق كسي وإدخال لسانه بين الشفرات، وكعادتي بدأت بإفراز السوائل التي غطت لسان أحمد. كنت أقترب من النشوة كقطار جامح .. لم تمر بضعة دقائق حتى تقلصت أفخاذي بشكل رهيب، تقوص ظهري، تقلصت عضلات بطني، لينفجر كسي معلنا استسلامه للسان أحمد الذي كان في الداخل يرشف من سوائلي، استمرت الرعشة لمدة طويلة ربما قاربت النصف دقيقة، كان خلالها صوتي يصدح بسمفونية من الآهات التي لابد وسمعها الجوار. لأسترخي بعدها بين يدي أحمد الذي قام وحضن رأسي وسألني بدفء:
- شبعتي رهوفة، إجا ضهرك
- إجا .. للمرة الأولى بس
- أووف .. ليش كم مرة بيجي بالعادة
- تلاتة أو أربعة حسب الجو ... ههههههه
اقترب مني، جلس بين أفخاذي وبدأ يحك زبه على شفرات كسي الذي كان مبتلا من حليب الرعشة الأولى. أدخل رأس زبه لتستقبله الشفرات بنهم، كانت جائعة لملمس الزب، انزلق قضيبه داخلا لعمق مهبلي، كان فنانا، بدأ يدخله ويخرجه بشكل تهيجت معه من جديد، انتصبت الحلمات، وقف البظر معلنا جولة جديدة من المتعة.
- أحمد .. عانقني .. حسسني بجسمك وانت عم تنيكني .. كتافك بجننوا .. حلماتك .. كلشي فيك حلو
كنت مترنحة من الشهوة .. لم أعد أتمالك نفسي
- دخيلك فوته كله ... نيكني .. حبيبي انت ... بعشقك .. نيكني
بدأت فورة الشهوة تغلي لدى أحمد، عانقته بشدة:
- أحمد جيبهن جواتي .. بدي حس بمنيك جوة كسي ... دخيلك لا تقيمه
- لا يا رهف .. ما بصير
لم أكن أفكر .. كان تفكيري كله محصورا بجدران كسي، بدأ جسد أحمد بالتقلص، جسدي بدوره أعلن استسلامه وأخذ بالتقلص مجددا، كان كلانا قد وصل إلى رعشته .. تسارعت الأنفاس، تشابكت الأجساد، في لحظة لم يعد يحكم فيها إلا الشهوة.
أفرغ حليبه في كسي بانقباضات متتالية ... كنت خلالها أفرغ كأسا آخر من حليبي لتمتزج السوائل في جو من المتعة اللامتناهية.
استلقينا لنلتقط أنفاسنا بعد هذه الجولة من الحب. نظرت إليه بحب:
- شكرا أحمد
- رهف كيف خليتيني جيب ضهري جواتك .. مو خطر هيك.
- ما بعرف .. بس ما قدرت أتخيلهن برة .. بعدين كل مشكلة وإلها حل
ارتدى ملابسه، وودعني على أمل اللقاء بأقرب فرصة.
يتبع ...