بوس ودوس
02-13-2014, 05:36 PM
أنا نوال الجميلة كمايلقبوني في المنزل . . فتاة ذات العشرين ربيعاً ،، طولي سم ممتلىء قليلاً وشعري أشقر طويل ولي عينان خضراوتان وأعيش مع أبي وأمي 175 وأخواني الأربعة في ليلة زفافي ،، لم أتصور أن أصدم بالواقع المر من زوجي حسام إليكم حكايتي في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ،، ومزكرشة بأنواع من الورد ،، وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم ،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث . . فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،، لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة ،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،، وقال : يجب أن تستعدي لتكوني أمرأة يا حبيبتي فهل خلع الملابس أمامك يعني أنني أصبح أمرأة فقال؟ : نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد ماذا تعني بكلمة جسد لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،، دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به وغصتُ في أفكاري قليلاً . . وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً كما ولدته أمه ،، ما هذا حسام فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،، فعلاً كان مندمجاً مع تلك القصة ،، أرى ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة ،، الغيرة قتلتني وهو يمسح على الشاشة كلما بانت مؤخرتها ،، لا ,, لا ,, لن أدعها تهزمني فأنا أجمل منها بل وجسدي يفوق جسدها جمالاً وإغراء ،، ترددت قليلاً وأنا أفكر ،، وعندها قررت أن أخلع فستاني وليكن ما يكون ،، خلعت الفستان وعيني على حسام ،، ولكنه لم يلتفت نحوي ،، بل كان مندمجاً بذلك الفيلم اللعين ،، خلعتُ حمالة صدري ،، وسروالي القصير ،، إقتربتُ نحوه ويدايا على صدري ،، فناديته حسام : أنا جاهزة أن أكون أمرأة لم ينطق بل إزداد في فرك قضيبة دنوت أكثر نحوه . . حسام هل تسمعني ؟ لم ينطق وأقتربتُ أكثر فأكثر بل مددتُ يدي على قضيبه لألفت أنتباهه ،، واو ،، كان القضيب متصلباً متمرداً ،، ناعماً جداً ،، ولكن حسام ظل صامتاً ،، حسام مالذي أصابك يا حبيبي عندها قررت أن أقلد تلك الفتاة وأدخلتُ قضيبه في فمي ،، وأنا أسترق النظرات الى التلفزيون وأحول التطبيق ،، لا أعرف مالذي أنتابني سوى أنني أحسست بسرعة دخول وخروج قضيب حسام في فمي ،، فنظرت إليه بنضرة باكية حسام هل يعجبك هذا نظر؟ إلي بنظرة رضاء ،، ومد يده يتحسس شعري ،، وأنزلها على حلمة ثدي ،، كانت تلك اليد رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو السرير ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وأمرني أن أستلقي عليها ،، فانبطجت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس نعومتهما وليونتهما؛ فتارة يقبلهما تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء ،، ربما تكون فتحت مهبلي هي هدفه ،، أستطيع تمييز أنفاسه الحارة كلما قرب إلى هذه المنطقة بالذات ، كنت أسترق النظرات بالمرآة الموجودة بجنب السرير ،، وكنتُ مرعوبة من قضيبه المتصلب المتدلي تحته . . إني أراه الآن يتناول دهاناً وضع تحت الوسادة الأخرى وأحس بأصابعه تدهن تلك الفتحة وأمسك بقضيبه ،، أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً ،،، فقط لأتحسس ما ستأول عليه الأحداث ،، أحسستُ بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها أبتسمت ،، الموضوع ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو قضيبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك القضيب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى إصبعه السبابه ،، أظن إنه يستكشف الطريق ،، فأغمضت عيني مرة أخرى منتظره مرة أخرى ،، سمعته يتأوه ويده الأخرى تحت اكمل من هنا (/>
توتا حماده
02-13-2014, 11:22 PM
♥. . تسلم ايــــــدك . . ♥
الجاسور1
02-13-2014, 11:58 PM
روووووووووووعة تسلم الاياااااااااااااااااادى
المتمتع
02-14-2014, 01:54 AM
بس اريد افهم اشلون روعه وين كملت القصه عجيب لهذا المنتدى يكفي نشر قصص لا تكتمل الا حمل من هنا
سقوط الأمطار
02-14-2014, 01:59 AM
الجنس مثل المطر نراه ونشعر به ويغمرنا بدفء المشاعر ولكنه لا يسبب اى الم
تسلم ايدك
تسلم ايدك
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021