البهية
01-17-2019, 11:17 AM
انا جيهان ثابت استاذ مساعد اللغة الانجليزية في احدى الجامعات الاجنبية في مصر ..
عمري 44 عام .. غير متزوجة .. ولم اتزوج على الاطلاق .. لست انسه ..
امي المانية ووالدي مصري ..
احب الحياة وطموحة ..
احب الجنس ..
احب الرجال .. احب عطرهم الاخاذ .. احب الشباب منهم على وجه الخصوص ..
عمر 18 وما فوق بسنة او اثنين يرضيني جداً ..
الاندفاع .. عدم القدرة على التحكم في العواطف والشهوة هما ميزة هذه المرحلة العمرية في الرجال ..
لكن يعيبهم انهم ثرثارون .. فضايحيه يعني .. لذا يجب ان انتقي من يضجاعني منهم جيداً بحيث يكون كتوم ويحفظ السر ..
وفوق ذلك يستطيع ان يتفهم معنى انني قد ارغب في انهاء العلاقة بهدوء بحثاً عن تجديد فراشي ..
فانا امرأة مستقلة .. قوية .. احتاج لان اجدد فراشي ..
وعن تجربة اكتشفت ان الشباب في هذا السن يحب المرأة في سني ..
لعابهم يسيل لمن بلغت الاربعين ..
يروني ثمرة ناضجة .. ناضجة جداً يسيل منها ماء الحياة وتتفجر به عند اللمس .. خصوصاً عندما يمسنا ذكر تفوح منه رائحة الهرمونات وتتفجر من اعضائه ..
خصوصاً ذلك العضو الشهي .. الشاب .. القوي .. الزوبر ..
وتلك العضلات الذكورية في غير مبالغه ابطال كمال الاجسام التي تعتصرني اعتصاراً في احضانها حتى الذوبان ..
عضلات الذكر العادي التي فيها من القوة بقدر ما فيها من الحنان والاحتواء ..
انا لبؤة ابحث عن اسد شباب لكن بشروطي .. فلا انتظر ان يشيخ اسدي الاصلي .. او ان يقرر اسد شاب منازلته من اجلي ..
انا من اختار اسودي واعلموا جيداً اني ملوله ولا اصبر على اسد واحد اكثر من سنه ..
********************
الدفعه الجديدة من طلاب وطالبات وصلت مع بدء سنة دراسية اخرى ..
انا في المدرج الشرقي .. امامي 30 طالب وطالبه .. اشم خليط من رائحة هرمونات ذكرية وانثوية ..
دخولي اثار شهية الطلاب الذكور .. عيونهم تحملق بنهم في ثنايا جسدي وما تيسر ظهورة من بشرتي ..
الحالمون منهم ينظرون الى وجهي الذي هو خليط من جمال الشرق والغرب .. غابات المانيا وصحارى الشرق معاً ..
والعمليون يحدقون في جسدي ..
احدهم ركز كل جهوده في اثدائي وتنقل بينهما بهدوء مع نظرات سريعه لوجهي .. بالتاكيد سيستعيد كل ذلك في خلوته عندما يعود للمنزل وسيريق ماء زوبره وهو يتخيلني تحته في سرير وثير ..
ولأني عملية انا ايضاً فقد بدأت المحاضرة بعد اخذ الحضور والغياب وبعد ان ركزت في من قد يعجبني من الاسود الشابه ..
انه هاني .. لا يزيد عن 18 عام .. ابيض البشره .. شعره اسود فاحم وناعم .. وجهه وسيم بلطف .. ليست وسامة رجوليه كامله وحادة ولكنها تلك الوسامة التي قد اصفها بالجمال وهي على اي حال كلمة لا تليق بالرجال ..
متوسط الطول .. لا هو بالسمين ولا النحيف .. عضلاته عاديه .. لا مفتوله ولا مترهله ..
ما جذبني لـ هاني هو ليس ذكورته المتفجرة بل شغف اقرب للحب من اول نظرة ..
اللعنه .. هناك من هو اكثر ذكورة منه .. هناك من يفصص جسدي بنظراته .. هناك من ينحت وجهي وجسده في خياله .. لكني او بمعنى اصح قلبي قد امتلىء به وحده ..
المصيبه انه كان ينظر لي ببراءه لا تليق باسد جائع !!
هل لدى هذا الاسد زوبر حقاً ؟!! هل سيستمني وهو يستعيد تفاصيل وجهي وجسدي في الحمام مثلما يفعل المراهقون عندما يعود لبيته ؟!! هل سيقول لاصحابه في النادي او المقهى او الشارع : اوففففف عندنا في الجامعه دكتورة مزه جسمها نار ووشها قمر ؟!!!
لا يليق بكي يا لبؤة وانتي في هذه الغابة من الازبار الشابه التفكير بهذه الطريقة البلهاء .. عليكي الاقتراب بحذر منه وجس نبضه ثم الانقضاض عليه بلا رحمه فليالي الشتاء طويلة وبارده وفراشك خالي منذ شهور ..
****************************
الساعات المكتبية هي ساعات فراغ في مكتبي مسموح فيها للطلاب والطالبات بزياراتي في غرفتي للاستزادة او استيضاح ما غمض عليهم ..
عادةً ما كان يستغلها معي الطلاب الذكور لاسباب هرمونية وقليل من الطالبات المجتهدات او المنافقات ..
انتظرت هاني طويلاً ولشهر كامل حتى جاء .. هذا الاسد خجول .. قد تظنه غير المجربه مغرور او مستغني ولكني بت اعرف انه خجول ..
انه ذلك النوع من الاسود العذراء .. تتفجر عروقه بالهرمونات ولكنه يخجل من المواجهه .. والاسوء انه يظن ان اللبؤات غير راغبات في النيك والفراش والتمرغ بين احضان الاسود ..
عندما دخل مكتبي انار وجهي بابتسامة مرحبه متلهفه بشكل تلقائي لم استطع ان اخفيه .. رحبت به وطلبت من الجلوس ..
كانت الساعه الرابعه تقريباً ومعظم الناس قد بدأو في مغادرة مبنى الكليه ..
سألني عن نتيجة الكويز (وهو امتحان قصير يجري قبل امتحان منتصف الفصل الدراسي) فاخرجت ورقة امتحانه وقرأت عليه النتيجه ..
كانت جيدة .. فهو مجتهد ..
شكرني وهم بالوقوف فاستبقيته بذعر جاهدت لاخفاءه وانا اثرثر بكلام فارغ المعنى عن محتوى المنهج والامتحانات القادمة فجلس بصبر ..
قمت من مكاني وانا اواصل الحديث متجهه للباب واغلقته من الداخل ..
- علشان محدش يدوشنا .. انت الوحيد اللي مخدتش نصيبك من الساعات المكتبية من اول الترم
- المحاضرة بتكفي وتوفي حضرتك شرحك مش محتاج اي تكمله
قلت بجراءة اكتسبتها من كثرة صيد الاسود الشابه :
- ميرسي على ذوقك .. بس انت مش عايز تشوفني اكتر يعني هههههههه
احمر وجهه وقال :
- يا خبر عايز طبعاً بس كنت مش عايز ازعجك
- لا ازعجني براحتك في اي وقت مش لازم في الساعات المكتبية
اشعلت لفافة تبغ وطلبت منه ان يدخن اذا اراد فاشعل بدوره لفافه اخرى ..
ضغت على زر غلاية الماء واعددت له فنجان قهوة بالحليب فاستراح اكثر واسترخى ..
- ايه هواياتك بره الجامعه ؟
- بحب القرايه والمزيكا والسينما
- بتقرا لمين وتسمع مين وافلامك المفضله ايه ؟
- نجيب محفوظ وتشيكوف وتشارلز ديكنز وبحب المزيكا عموماً من كل لون وجنس وبلد مش الاغاني بحد ذاتها اما السينما فبحب الامريكية والفرنسية والمصرية طبعاً ..
- هايل ذوقنا قريب لبعض .. شكلك مثقف ثقافة اكبر من سنك
- والدي ووالدتي السبب هم اللي خلوا بيتنا كله كده
قلت وانا اقوم واجلس في المقعد المواجه له وانا اضع ساق على ساق لتظهر له سيقاني وجزء من باطن فخذي من تحت التنورة متوسطة الطول وانا انظر في عينيه بشكل مباشر :
- عظيم البيت هو الاصل
احمر وجهه واحتقن بالدماء وتحول بعينيه الى كتب موضوعه على مكتبي وحاول ان يتشاغل بها
قلت مواصله هجومي :
- والحب اكيد شاب في سنك بيحب
قال مرتبكاً :
- الحقيقه مافيش حد معين
- بجد !!! معقوله شاب في سنك ووسامتك ولطفك مش بيحب !!!
ازداد وجهه حمره وشعرت ان هناك حرارة تنبعث منه وتلفح وجهي وقال :
- ايوه بصراحه ما فيش حب لغاية دلوقتي
- ولا اعجاب ؟!!
قال بتررد :
- في اعجاب طبعاً
قلت بهدوء وانا افتح زرين علويين بحركة عفوية من ازرار بلوزتي ليظهر مفرق صدري :
- انت شاب ناضج وكامل الرجولة طبعاً واكيد بتعجبك ستات وفي ستات وبنات بيعجبوا بيك ..
قال بتوتر :
- اه طبعاً
- مين من بنات الدفعه عاجباك قوي .. قولي ممكن اكلمهالك واقرب بينكم ههههههه
- ما فيش حد بصراحه منهم عاجبني
قلت بسعادة لم اخفيها وانا انزل ساقي من فوق الاخرى وافرج ما بين فخذي بعفويه مفتعله :
- ولا واحده !!
- ولا واحده ..
- لازم معجب بدكتورة ولا معيدة مثلاً
ازداد احمرار وجهه ولم يرد ..
فواصلت الضغط :
- اكيد في دكتورة او معيدة معجبه بيك زي اي طالبه
- بجد .. دكتورة تعجب بي انا ؟!!
- مستغرب ليه .. فرق السن مش مهم
- بجد ؟!!
- ههههههههه طبعاً مش مهم .. انت دلوقتي طالب في الجامعه وناضج ولازم تعرف ان لو حسيت بقبول من ست حتى لو اكبر منك مش لازم تفوت الفرصة ..
سكت وهو ينظر تلك النظرة التي اعرفها جيداً لثديي وما بين فخذي ووجهي ..
النظرة الزائغه النهمه الشرهه التي تغلفها غمامه تحجب العقل ..
كنت اعرف انه من ذلك النوع الذي لن يبادر لخوفه ورهبته وعذريته .. فقمت من مكاني وانا اكمل فتح ازرار بلوزتي حتى نهايته وجلست على حجره وانا افرج ما بين فخذي ..
شعرت بزوبره وهو منتصب بشده تحت طيزي .. ولفحت اثدائي حرارة وجهه المحتقن بالحمرة وانفاسه الحاره ..
دفن وجهه في صدري وهو يقبله بنهم .. كنت متأكده ان هذا اول صدر يدفن فيه وجهه .. اول صدر تلمسه شفتاه ..
سحبت البلوزه من التنوره وخلعتها والقيتها وراء ظهري وهو ما يزال هائم في ثنايا صدري .. وزوبره قد ازداد انتصاباً وانغرس تماماً بين فلقتي طيزي من خلال التنوره ...
خلعت حمالة صدري فتحررت اثدائي من ضغطها وانعتقت منه لتنطلق في وجهه ..
- اااااااه بزازك تجنن
والتقمها ليرضعها بنهم ليسيل لعابه عليها وعلى بطني ..
كدت اقول له انت عمرك ما شفت بزاز ولكني تراجعت .. كنت اريده على سجيته ليستمتع باللحظة واستمتع انا بعفويته وعذريته ...
ترك صدري ليقبل شفتاي بنهم ... كان يشرب منهما كالعطشان الحائر في الصحراء الذي وجد نبع ماء جاري عذب بينما يداه تعبثان في صدري وظهري وابطي ..
ثم بدأ في تقبيل ابطي وكأنه فم .. يتشممه بتلذذ ثم يواصل تقبيله وتحسس حرارته .. كل هذا وانا جالسه على زوبره الذي يشبه الوتد المغروس في طيزي ..
ثم رفعني فجأة على سطح مكتبي وهو يزيح الكتب يميناً ويساراً .. وخلع ثيابه بلهوجه وهو يرتعش من الاثارة ..
حتى وقف وهو عاري تماماً بين فخذيي ..
ثم مد كلتا يديه وخلع كلوتي .. مسكه قليلاً في يده وتشممه بعمق ثم القاه جانياً وهو يقول بصوت متهدج وهو ينظر الى كسي الرطب :
- مش قادر
ثم مال بوجهه على كسي ليدفن نفسه فيه .. تشممه وتحسسه وقبله وتذوق طعمه ثم جذبني من خصري عليه وهو يقول :
- ما تزعليش لو نزلت بسرعه
وبدون ان ينتظر ردي وجدت زوبره في كسي ..
فاطلقت اهه خفيفه زادت من هيجانه ..
ولم تستمر النيكه الاولى اكثر من ثواني ثم شعرت بالمنى وهو يستضدم بتلافيفي كسي وجدار رحمي بقوة ..
ساخن ولزج وطازج ومندفع وكثيف وبحجم كبير ..
استمر في النيك ثواني اخرى حتى افرغ ما في زوبره تماماً الذي انكمش بسرعه ..
ثم قبل باطن فخذي الايمن والايسر .. ثم بطني صعوداً الى فمي الذي عجن فمه فيه بحراره وهو يداعب شعري بيده ويميل بجسده على جسدي ليسحق اثدائي بصدره القوي حتى شعرت بملمس شعر صدره وهي تدغدغ صدري ..
ثم اطلق تنهيده طويله وشعرت بزوبره يقف مره اخرى مثل وتد الخيمه ثم حملني على ذراعيه ووضعني على السجاده في الارض ..
وجهي على الارض ورفع طيزي في مواجهته .. وامسك بخصري ليرفعني اكثر ثم داعب خاتم طيزي بزوبره مداعبه خفيفه .. فنظرت اليه من وراء كتفي مستطلعه ما ينوي فعله فقال :
- بلاعبه بس عارف ان كسك هو اللي عايز يا لبوه .. بتزعلي من الشتميه ؟
- هههههههههه لا عادي
ادخل زوبره القوي في كسي باندفاع فالتصقت فخذاه بطيزي فقال :
- اااااااااااااه طيزك زي الملبن ... زبده
كان ينيكني الان بقوة وثبات .. زوبره يحتك بتلافيف كسي دخولاً وخروجاً .. فخذاه المشعران يحتكان ويصطدمان بطيزي الطريه فيخلق التناقض متعه لا مزيد عليها .. زوبره الحار الملتهب المنتصب بقوه وكسي الطري الساخن الرطب المجنون والمرتاح بمزيج اللذه المؤلمه الناتجه عن النيك ..
لا يوجد لذه في الحياه تعادل دخول زوبر قوي حار مشتاق الى كسي .. انا لست متاحه لهذا الاسد وهو غير معتاد علي لذا فان النيك المختلس هنا لذته مضاعفه .. كسي سعيد بزوبر جديد .. وزبره سعيد باول كس ينيكه ويراه ويشمه ويتذوقه مع فمي واثدائي وجسدي وطيزي ...
انا تفاحه يلتهمني اسد جائع من اولي لاخري .. واسدي زوبر قوي وصدر اقوى ومني ساخن يريح اعصابي المنهكه بسبب الاشتياق لازبار الرجال ...
اسدي يركبني الان ... زوبره في كسي كالمدفع وجسدي يهتز بقوة .. يعتصر طيزي البضه بافخاذه المشعره القوية .. يداه تحلبان اثدائي التي تهتز مع كل نيكه ... اعض على شفتاي لكي لا تخرج اهاتي عاليه فيسمعها عابر قد يكون لم يغادر المكان بالصدفه ..
واخيراً بعد ان طالت النيكه الثانيه رمي زوبره دفقات من المني الساخن في اعماق كسي وهو يزئر مواصلاً النيك وسحق طيزي بفخذيه حتى افرغ اخر قطره مني .. ثم اخرج زوبره من كسي الرطب بسوائل الشهوة ومسحه في طيزي وهو يقبلها واعتدلت وانا انظر اليه برضا ساحبه بلوزتي لاخفي بها صدري وبقية جسدي عاري تماماً وفيضان شهوتي وشهوته تسيل من كسي على ارض المكتب .
لقائتي مع هاني لم تنقطع لعام كامل في المكتب ومنزلي .. حتى شغلني شبل اسد اخر بزوبر جديد انسى كسي زوبر هاني فتحول الى ذكرى في دفتر ذكرياتي.
تمت
عمري 44 عام .. غير متزوجة .. ولم اتزوج على الاطلاق .. لست انسه ..
امي المانية ووالدي مصري ..
احب الحياة وطموحة ..
احب الجنس ..
احب الرجال .. احب عطرهم الاخاذ .. احب الشباب منهم على وجه الخصوص ..
عمر 18 وما فوق بسنة او اثنين يرضيني جداً ..
الاندفاع .. عدم القدرة على التحكم في العواطف والشهوة هما ميزة هذه المرحلة العمرية في الرجال ..
لكن يعيبهم انهم ثرثارون .. فضايحيه يعني .. لذا يجب ان انتقي من يضجاعني منهم جيداً بحيث يكون كتوم ويحفظ السر ..
وفوق ذلك يستطيع ان يتفهم معنى انني قد ارغب في انهاء العلاقة بهدوء بحثاً عن تجديد فراشي ..
فانا امرأة مستقلة .. قوية .. احتاج لان اجدد فراشي ..
وعن تجربة اكتشفت ان الشباب في هذا السن يحب المرأة في سني ..
لعابهم يسيل لمن بلغت الاربعين ..
يروني ثمرة ناضجة .. ناضجة جداً يسيل منها ماء الحياة وتتفجر به عند اللمس .. خصوصاً عندما يمسنا ذكر تفوح منه رائحة الهرمونات وتتفجر من اعضائه ..
خصوصاً ذلك العضو الشهي .. الشاب .. القوي .. الزوبر ..
وتلك العضلات الذكورية في غير مبالغه ابطال كمال الاجسام التي تعتصرني اعتصاراً في احضانها حتى الذوبان ..
عضلات الذكر العادي التي فيها من القوة بقدر ما فيها من الحنان والاحتواء ..
انا لبؤة ابحث عن اسد شباب لكن بشروطي .. فلا انتظر ان يشيخ اسدي الاصلي .. او ان يقرر اسد شاب منازلته من اجلي ..
انا من اختار اسودي واعلموا جيداً اني ملوله ولا اصبر على اسد واحد اكثر من سنه ..
********************
الدفعه الجديدة من طلاب وطالبات وصلت مع بدء سنة دراسية اخرى ..
انا في المدرج الشرقي .. امامي 30 طالب وطالبه .. اشم خليط من رائحة هرمونات ذكرية وانثوية ..
دخولي اثار شهية الطلاب الذكور .. عيونهم تحملق بنهم في ثنايا جسدي وما تيسر ظهورة من بشرتي ..
الحالمون منهم ينظرون الى وجهي الذي هو خليط من جمال الشرق والغرب .. غابات المانيا وصحارى الشرق معاً ..
والعمليون يحدقون في جسدي ..
احدهم ركز كل جهوده في اثدائي وتنقل بينهما بهدوء مع نظرات سريعه لوجهي .. بالتاكيد سيستعيد كل ذلك في خلوته عندما يعود للمنزل وسيريق ماء زوبره وهو يتخيلني تحته في سرير وثير ..
ولأني عملية انا ايضاً فقد بدأت المحاضرة بعد اخذ الحضور والغياب وبعد ان ركزت في من قد يعجبني من الاسود الشابه ..
انه هاني .. لا يزيد عن 18 عام .. ابيض البشره .. شعره اسود فاحم وناعم .. وجهه وسيم بلطف .. ليست وسامة رجوليه كامله وحادة ولكنها تلك الوسامة التي قد اصفها بالجمال وهي على اي حال كلمة لا تليق بالرجال ..
متوسط الطول .. لا هو بالسمين ولا النحيف .. عضلاته عاديه .. لا مفتوله ولا مترهله ..
ما جذبني لـ هاني هو ليس ذكورته المتفجرة بل شغف اقرب للحب من اول نظرة ..
اللعنه .. هناك من هو اكثر ذكورة منه .. هناك من يفصص جسدي بنظراته .. هناك من ينحت وجهي وجسده في خياله .. لكني او بمعنى اصح قلبي قد امتلىء به وحده ..
المصيبه انه كان ينظر لي ببراءه لا تليق باسد جائع !!
هل لدى هذا الاسد زوبر حقاً ؟!! هل سيستمني وهو يستعيد تفاصيل وجهي وجسدي في الحمام مثلما يفعل المراهقون عندما يعود لبيته ؟!! هل سيقول لاصحابه في النادي او المقهى او الشارع : اوففففف عندنا في الجامعه دكتورة مزه جسمها نار ووشها قمر ؟!!!
لا يليق بكي يا لبؤة وانتي في هذه الغابة من الازبار الشابه التفكير بهذه الطريقة البلهاء .. عليكي الاقتراب بحذر منه وجس نبضه ثم الانقضاض عليه بلا رحمه فليالي الشتاء طويلة وبارده وفراشك خالي منذ شهور ..
****************************
الساعات المكتبية هي ساعات فراغ في مكتبي مسموح فيها للطلاب والطالبات بزياراتي في غرفتي للاستزادة او استيضاح ما غمض عليهم ..
عادةً ما كان يستغلها معي الطلاب الذكور لاسباب هرمونية وقليل من الطالبات المجتهدات او المنافقات ..
انتظرت هاني طويلاً ولشهر كامل حتى جاء .. هذا الاسد خجول .. قد تظنه غير المجربه مغرور او مستغني ولكني بت اعرف انه خجول ..
انه ذلك النوع من الاسود العذراء .. تتفجر عروقه بالهرمونات ولكنه يخجل من المواجهه .. والاسوء انه يظن ان اللبؤات غير راغبات في النيك والفراش والتمرغ بين احضان الاسود ..
عندما دخل مكتبي انار وجهي بابتسامة مرحبه متلهفه بشكل تلقائي لم استطع ان اخفيه .. رحبت به وطلبت من الجلوس ..
كانت الساعه الرابعه تقريباً ومعظم الناس قد بدأو في مغادرة مبنى الكليه ..
سألني عن نتيجة الكويز (وهو امتحان قصير يجري قبل امتحان منتصف الفصل الدراسي) فاخرجت ورقة امتحانه وقرأت عليه النتيجه ..
كانت جيدة .. فهو مجتهد ..
شكرني وهم بالوقوف فاستبقيته بذعر جاهدت لاخفاءه وانا اثرثر بكلام فارغ المعنى عن محتوى المنهج والامتحانات القادمة فجلس بصبر ..
قمت من مكاني وانا اواصل الحديث متجهه للباب واغلقته من الداخل ..
- علشان محدش يدوشنا .. انت الوحيد اللي مخدتش نصيبك من الساعات المكتبية من اول الترم
- المحاضرة بتكفي وتوفي حضرتك شرحك مش محتاج اي تكمله
قلت بجراءة اكتسبتها من كثرة صيد الاسود الشابه :
- ميرسي على ذوقك .. بس انت مش عايز تشوفني اكتر يعني هههههههه
احمر وجهه وقال :
- يا خبر عايز طبعاً بس كنت مش عايز ازعجك
- لا ازعجني براحتك في اي وقت مش لازم في الساعات المكتبية
اشعلت لفافة تبغ وطلبت منه ان يدخن اذا اراد فاشعل بدوره لفافه اخرى ..
ضغت على زر غلاية الماء واعددت له فنجان قهوة بالحليب فاستراح اكثر واسترخى ..
- ايه هواياتك بره الجامعه ؟
- بحب القرايه والمزيكا والسينما
- بتقرا لمين وتسمع مين وافلامك المفضله ايه ؟
- نجيب محفوظ وتشيكوف وتشارلز ديكنز وبحب المزيكا عموماً من كل لون وجنس وبلد مش الاغاني بحد ذاتها اما السينما فبحب الامريكية والفرنسية والمصرية طبعاً ..
- هايل ذوقنا قريب لبعض .. شكلك مثقف ثقافة اكبر من سنك
- والدي ووالدتي السبب هم اللي خلوا بيتنا كله كده
قلت وانا اقوم واجلس في المقعد المواجه له وانا اضع ساق على ساق لتظهر له سيقاني وجزء من باطن فخذي من تحت التنورة متوسطة الطول وانا انظر في عينيه بشكل مباشر :
- عظيم البيت هو الاصل
احمر وجهه واحتقن بالدماء وتحول بعينيه الى كتب موضوعه على مكتبي وحاول ان يتشاغل بها
قلت مواصله هجومي :
- والحب اكيد شاب في سنك بيحب
قال مرتبكاً :
- الحقيقه مافيش حد معين
- بجد !!! معقوله شاب في سنك ووسامتك ولطفك مش بيحب !!!
ازداد وجهه حمره وشعرت ان هناك حرارة تنبعث منه وتلفح وجهي وقال :
- ايوه بصراحه ما فيش حب لغاية دلوقتي
- ولا اعجاب ؟!!
قال بتررد :
- في اعجاب طبعاً
قلت بهدوء وانا افتح زرين علويين بحركة عفوية من ازرار بلوزتي ليظهر مفرق صدري :
- انت شاب ناضج وكامل الرجولة طبعاً واكيد بتعجبك ستات وفي ستات وبنات بيعجبوا بيك ..
قال بتوتر :
- اه طبعاً
- مين من بنات الدفعه عاجباك قوي .. قولي ممكن اكلمهالك واقرب بينكم ههههههه
- ما فيش حد بصراحه منهم عاجبني
قلت بسعادة لم اخفيها وانا انزل ساقي من فوق الاخرى وافرج ما بين فخذي بعفويه مفتعله :
- ولا واحده !!
- ولا واحده ..
- لازم معجب بدكتورة ولا معيدة مثلاً
ازداد احمرار وجهه ولم يرد ..
فواصلت الضغط :
- اكيد في دكتورة او معيدة معجبه بيك زي اي طالبه
- بجد .. دكتورة تعجب بي انا ؟!!
- مستغرب ليه .. فرق السن مش مهم
- بجد ؟!!
- ههههههههه طبعاً مش مهم .. انت دلوقتي طالب في الجامعه وناضج ولازم تعرف ان لو حسيت بقبول من ست حتى لو اكبر منك مش لازم تفوت الفرصة ..
سكت وهو ينظر تلك النظرة التي اعرفها جيداً لثديي وما بين فخذي ووجهي ..
النظرة الزائغه النهمه الشرهه التي تغلفها غمامه تحجب العقل ..
كنت اعرف انه من ذلك النوع الذي لن يبادر لخوفه ورهبته وعذريته .. فقمت من مكاني وانا اكمل فتح ازرار بلوزتي حتى نهايته وجلست على حجره وانا افرج ما بين فخذي ..
شعرت بزوبره وهو منتصب بشده تحت طيزي .. ولفحت اثدائي حرارة وجهه المحتقن بالحمرة وانفاسه الحاره ..
دفن وجهه في صدري وهو يقبله بنهم .. كنت متأكده ان هذا اول صدر يدفن فيه وجهه .. اول صدر تلمسه شفتاه ..
سحبت البلوزه من التنوره وخلعتها والقيتها وراء ظهري وهو ما يزال هائم في ثنايا صدري .. وزوبره قد ازداد انتصاباً وانغرس تماماً بين فلقتي طيزي من خلال التنوره ...
خلعت حمالة صدري فتحررت اثدائي من ضغطها وانعتقت منه لتنطلق في وجهه ..
- اااااااه بزازك تجنن
والتقمها ليرضعها بنهم ليسيل لعابه عليها وعلى بطني ..
كدت اقول له انت عمرك ما شفت بزاز ولكني تراجعت .. كنت اريده على سجيته ليستمتع باللحظة واستمتع انا بعفويته وعذريته ...
ترك صدري ليقبل شفتاي بنهم ... كان يشرب منهما كالعطشان الحائر في الصحراء الذي وجد نبع ماء جاري عذب بينما يداه تعبثان في صدري وظهري وابطي ..
ثم بدأ في تقبيل ابطي وكأنه فم .. يتشممه بتلذذ ثم يواصل تقبيله وتحسس حرارته .. كل هذا وانا جالسه على زوبره الذي يشبه الوتد المغروس في طيزي ..
ثم رفعني فجأة على سطح مكتبي وهو يزيح الكتب يميناً ويساراً .. وخلع ثيابه بلهوجه وهو يرتعش من الاثارة ..
حتى وقف وهو عاري تماماً بين فخذيي ..
ثم مد كلتا يديه وخلع كلوتي .. مسكه قليلاً في يده وتشممه بعمق ثم القاه جانياً وهو يقول بصوت متهدج وهو ينظر الى كسي الرطب :
- مش قادر
ثم مال بوجهه على كسي ليدفن نفسه فيه .. تشممه وتحسسه وقبله وتذوق طعمه ثم جذبني من خصري عليه وهو يقول :
- ما تزعليش لو نزلت بسرعه
وبدون ان ينتظر ردي وجدت زوبره في كسي ..
فاطلقت اهه خفيفه زادت من هيجانه ..
ولم تستمر النيكه الاولى اكثر من ثواني ثم شعرت بالمنى وهو يستضدم بتلافيفي كسي وجدار رحمي بقوة ..
ساخن ولزج وطازج ومندفع وكثيف وبحجم كبير ..
استمر في النيك ثواني اخرى حتى افرغ ما في زوبره تماماً الذي انكمش بسرعه ..
ثم قبل باطن فخذي الايمن والايسر .. ثم بطني صعوداً الى فمي الذي عجن فمه فيه بحراره وهو يداعب شعري بيده ويميل بجسده على جسدي ليسحق اثدائي بصدره القوي حتى شعرت بملمس شعر صدره وهي تدغدغ صدري ..
ثم اطلق تنهيده طويله وشعرت بزوبره يقف مره اخرى مثل وتد الخيمه ثم حملني على ذراعيه ووضعني على السجاده في الارض ..
وجهي على الارض ورفع طيزي في مواجهته .. وامسك بخصري ليرفعني اكثر ثم داعب خاتم طيزي بزوبره مداعبه خفيفه .. فنظرت اليه من وراء كتفي مستطلعه ما ينوي فعله فقال :
- بلاعبه بس عارف ان كسك هو اللي عايز يا لبوه .. بتزعلي من الشتميه ؟
- هههههههههه لا عادي
ادخل زوبره القوي في كسي باندفاع فالتصقت فخذاه بطيزي فقال :
- اااااااااااااه طيزك زي الملبن ... زبده
كان ينيكني الان بقوة وثبات .. زوبره يحتك بتلافيف كسي دخولاً وخروجاً .. فخذاه المشعران يحتكان ويصطدمان بطيزي الطريه فيخلق التناقض متعه لا مزيد عليها .. زوبره الحار الملتهب المنتصب بقوه وكسي الطري الساخن الرطب المجنون والمرتاح بمزيج اللذه المؤلمه الناتجه عن النيك ..
لا يوجد لذه في الحياه تعادل دخول زوبر قوي حار مشتاق الى كسي .. انا لست متاحه لهذا الاسد وهو غير معتاد علي لذا فان النيك المختلس هنا لذته مضاعفه .. كسي سعيد بزوبر جديد .. وزبره سعيد باول كس ينيكه ويراه ويشمه ويتذوقه مع فمي واثدائي وجسدي وطيزي ...
انا تفاحه يلتهمني اسد جائع من اولي لاخري .. واسدي زوبر قوي وصدر اقوى ومني ساخن يريح اعصابي المنهكه بسبب الاشتياق لازبار الرجال ...
اسدي يركبني الان ... زوبره في كسي كالمدفع وجسدي يهتز بقوة .. يعتصر طيزي البضه بافخاذه المشعره القوية .. يداه تحلبان اثدائي التي تهتز مع كل نيكه ... اعض على شفتاي لكي لا تخرج اهاتي عاليه فيسمعها عابر قد يكون لم يغادر المكان بالصدفه ..
واخيراً بعد ان طالت النيكه الثانيه رمي زوبره دفقات من المني الساخن في اعماق كسي وهو يزئر مواصلاً النيك وسحق طيزي بفخذيه حتى افرغ اخر قطره مني .. ثم اخرج زوبره من كسي الرطب بسوائل الشهوة ومسحه في طيزي وهو يقبلها واعتدلت وانا انظر اليه برضا ساحبه بلوزتي لاخفي بها صدري وبقية جسدي عاري تماماً وفيضان شهوتي وشهوته تسيل من كسي على ارض المكتب .
لقائتي مع هاني لم تنقطع لعام كامل في المكتب ومنزلي .. حتى شغلني شبل اسد اخر بزوبر جديد انسى كسي زوبر هاني فتحول الى ذكرى في دفتر ذكرياتي.
تمت