Ontha
02-08-2019, 09:22 PM
زوجي عبود
بكل ما أوتيت يدي من قوة مددتها إلى خلفي لازيح عن جسدي ذلك النصل الصلب الذي بدأ يندق في مؤخرتي برأسه الصغيرة التي تشبه سنة قلم بركال ،أتذكر صرخات الاستجداء التي أطلقتها وانا اتوسله :أخرجه أخرجه جسدي ينفجر لكنه خنق صرخاتي في فمي بيده .
رأس زبه صغير وحاد وفي هذا حكمة إلهية لأن زب عبودي زوجي يستحيل دخوله في أي جسد بدون مقدمة رأسه المسماري فهو غليظ وأعرض من يدي ولا أستطيع تطويقه باصابعي وهو طويل وهائل بمسافة شبرين واربع اصابع ، وهو قوي وصلب كعمود من الفولاذ .
حين يكون نائما يكون منكمشا على جلده ورأسه تختفي فيه ، يكون بطول إبهام اليد وغليظ بقطر 4سنتمير وهذا ما يجعل أثره يبين من تحت بنطلونه وهو يتكدس في تلك المنطقة السحرية مابين فخذيه ، لكن عبودي كان يسدل الشميز على خارج البنطلون وكأنه يعي هول ما يحمله بين رجليه ويشفق على عيون الناظرين منه ، وكان اثر زبه المرعب يظهر بوضوح حين يكون عبودي جالسا أو حين تنفلق منطقة ازرار قميصه عن فتحة لرؤية أثره في البنطلون .
انفجر جسدي ، اختنقت وتلامعت من عيناي شظايا حمراء كشرارات كهرباء لحظة وقوع ماس كهربائي . طعنني به طعنة نافذة ، ولن أنسى اخر برهة وعي عشتها قبل الاختراق ودخولي غيبوبة بل موت سريري لثلاث دقائق ، ففي تلك البرهة ايقنت انني اموت وافارق حياتي كما شعرت بألم لذيذ لم اعش مثله منذ ولدتني أمي وانا اعي لحظة تمزق غشاء بكارة مؤخرتي ودائرتها الربلية المتلولبة* التي تفتقت من كل جهات محيطها كوردةالربيع ولم يسل مني دم ليلة دخلتي لان طيزي ذاقت من الجزر والخيار والازباب التي صنعتها بيدي من القضبان البلاستيكية والمطاطية والملصقة بقطع الاسفنج لكن لاشيء يشبه الزب ولازب في هذا العالم بضاهي زب عبود في ضخامته وقوته وحلاوته ولذاذته .
بدأت استعيد وعيي في الدقيقة الثالثة كانت يد عبودي تمسح على عيناي وهما ينفتحان رويدا وكانهما تريان الدنيا اول مرة كانت أنفاسه اللاهبة اللاهثة تصطخب على رقبتي وصناجة اذني من الخلف كان زبه الضخم قد استقر كاملا داخلي مددت يدي لاداعب خصيتيه الصغيرتين والمشدودتين على بعضمها وهما يقفان كحارسين على فتحة شرجي المشروخة قال لي بصوت ذوبني : كيف الحَرِيوَة . اي العروسة . لم ارد وابتسمت وهو يطبع على خدي قبلة جائعة ويقول لي مبروكة من الان انت مراتي . قلت مبروك حبيبي وأبو عيالي . كانت مفاجأة من مفاجآت التاريخ وأنا أسمع صوتي الذي اندلق من فمي رخوا ناعما حريريا متغنجا انثويا مائة بالمائة . كنت امرأة بالفعل وسالني عبود بنزق فارس فحل في الخامسة عشرة من عمره يمتطي جسدا بعمره مرتين في الثلاثين عاماً : الان أخرجه أم . .. ؟! صرخت بصوت متعهر : سأموت إن أخرجته فقد صار قطعة من جسدي .* .
بكل ما أوتيت يدي من قوة مددتها إلى خلفي لازيح عن جسدي ذلك النصل الصلب الذي بدأ يندق في مؤخرتي برأسه الصغيرة التي تشبه سنة قلم بركال ،أتذكر صرخات الاستجداء التي أطلقتها وانا اتوسله :أخرجه أخرجه جسدي ينفجر لكنه خنق صرخاتي في فمي بيده .
رأس زبه صغير وحاد وفي هذا حكمة إلهية لأن زب عبودي زوجي يستحيل دخوله في أي جسد بدون مقدمة رأسه المسماري فهو غليظ وأعرض من يدي ولا أستطيع تطويقه باصابعي وهو طويل وهائل بمسافة شبرين واربع اصابع ، وهو قوي وصلب كعمود من الفولاذ .
حين يكون نائما يكون منكمشا على جلده ورأسه تختفي فيه ، يكون بطول إبهام اليد وغليظ بقطر 4سنتمير وهذا ما يجعل أثره يبين من تحت بنطلونه وهو يتكدس في تلك المنطقة السحرية مابين فخذيه ، لكن عبودي كان يسدل الشميز على خارج البنطلون وكأنه يعي هول ما يحمله بين رجليه ويشفق على عيون الناظرين منه ، وكان اثر زبه المرعب يظهر بوضوح حين يكون عبودي جالسا أو حين تنفلق منطقة ازرار قميصه عن فتحة لرؤية أثره في البنطلون .
انفجر جسدي ، اختنقت وتلامعت من عيناي شظايا حمراء كشرارات كهرباء لحظة وقوع ماس كهربائي . طعنني به طعنة نافذة ، ولن أنسى اخر برهة وعي عشتها قبل الاختراق ودخولي غيبوبة بل موت سريري لثلاث دقائق ، ففي تلك البرهة ايقنت انني اموت وافارق حياتي كما شعرت بألم لذيذ لم اعش مثله منذ ولدتني أمي وانا اعي لحظة تمزق غشاء بكارة مؤخرتي ودائرتها الربلية المتلولبة* التي تفتقت من كل جهات محيطها كوردةالربيع ولم يسل مني دم ليلة دخلتي لان طيزي ذاقت من الجزر والخيار والازباب التي صنعتها بيدي من القضبان البلاستيكية والمطاطية والملصقة بقطع الاسفنج لكن لاشيء يشبه الزب ولازب في هذا العالم بضاهي زب عبود في ضخامته وقوته وحلاوته ولذاذته .
بدأت استعيد وعيي في الدقيقة الثالثة كانت يد عبودي تمسح على عيناي وهما ينفتحان رويدا وكانهما تريان الدنيا اول مرة كانت أنفاسه اللاهبة اللاهثة تصطخب على رقبتي وصناجة اذني من الخلف كان زبه الضخم قد استقر كاملا داخلي مددت يدي لاداعب خصيتيه الصغيرتين والمشدودتين على بعضمها وهما يقفان كحارسين على فتحة شرجي المشروخة قال لي بصوت ذوبني : كيف الحَرِيوَة . اي العروسة . لم ارد وابتسمت وهو يطبع على خدي قبلة جائعة ويقول لي مبروكة من الان انت مراتي . قلت مبروك حبيبي وأبو عيالي . كانت مفاجأة من مفاجآت التاريخ وأنا أسمع صوتي الذي اندلق من فمي رخوا ناعما حريريا متغنجا انثويا مائة بالمائة . كنت امرأة بالفعل وسالني عبود بنزق فارس فحل في الخامسة عشرة من عمره يمتطي جسدا بعمره مرتين في الثلاثين عاماً : الان أخرجه أم . .. ؟! صرخت بصوت متعهر : سأموت إن أخرجته فقد صار قطعة من جسدي .* .