Med0 Gay
02-18-2019, 11:44 PM
انا محمد سالب تخين 18 سنه وهحكيلكم علي قصتي مع مصطفي
القصه دي حصلت معايا وانا 16 سنه في بداياتي مع الشذوذ مع مصطفي 21 سنه مصطفي ده انا مكنتش اعرفه كويس بس هو كان يقرب لواحد من المنطقه عندنا وكان بيجي كتير في منطقتنا وبيلعب في النادي عندنا هو مؤدب وغلبان وهاديء او ده الي انا كنت فاكره عنه لحد ما في يوم في فرح عندنا في بيت قرايبه كان شباب كتير من 18 ل20 سنه متجمعه بعد الضهر كدا في اوضه وصحابي راحو يقعدو معاهم فانا رحت معاهم كانو قاعدين علي الارض بيتكلمو و يشربو سجاير ومشغلين التليفزيون
انا بعد ما اتناكت اول مره في حياتي بقيت مشهور بعدها لان الي ناكني راح يحكي لكل اصحابه فبقيت معروف باني خول
المهم مستمرين هما لحد الساعه 2 كدا وبدا يمشو واحد واحد لحد ما صاحب المكان ده اداني حاجه مش فاكر ايه هيا وطلب مني وقالي خليك هنا في الاوضه اوعي تمشي لحد ما ارجع انا قلتله ماشي
مش فاضل في الاوضه غيري انا ومصطفي
وبعد شويه كدا الاقي مصطفي نام علي ضهره وفتح سستة البنطلون وطلع زبه وماسك زبه في ايده وبدا يتكلم معايا انا مكنتش شايفه كنت مركز في التليفزيون
بصيت نحيته لقيت زب طويل بطريقه مش عاديه كان طويل جدا وهو بيضرب عشره براحه وانا بتكلم معاه ومتنح في زبه الصاروخ
وقلتله ايه الي انت بتعمله ده قالي عادي في ايه احنا مش رجاله زي بعض قلتله عيب قالي عيب ايه عادي احنا رجاله زي بعض تاني فسكت
وانا قاعد متنح في زبه وهو عمال يسال ويتكلم في اي حاجه عشان اتكلم معاه وانا مركز في زبه وبجاوبه قالي مالك مركز في ايه قلتله ولا حاجه لقيته بيقرب عليا وهو علي الارض نايم علي ضهره وبقي تقريبا زبه جنبي علطول انا كنت خايف و بتنفس بالعافيه
قالي ايه رايك فيه كبير ولا صغير قلتله كبير اوي قالي امسكه وقلي ايه رايك قلتله امسك ايه يا عم قالي امسك بس مفيهاش حاجه عادي انا كنت متوتر وخايف ومش علي بعضي وكنت زي الاهبل
مسكته وقعدت امسح فيه قالي ايه عجبك اوي انا هنيكك قلتله لا مينفعش قالي ايه الي مينفعش مش زبي عجبك قلتله مينفعش قالي متخفش محدش هيعرف حاجه وهنخلص علطول في ثانيه وانا ارفض قالي متخفش بقولك محدش هيعرف حاجه انا عايز اقول ماشي بس الخوف مانعني وسكت لثانيه وانا بتكلم بالعافيه وهول بيقنع فيا وقلتله موافق ارتحت بعدها وقلبي هدأ وقلتله بس محدش يعرف حاجه احلف قعد يحلف وقالي متخفش قلتله ماشي يلا
علطول راح باعدني وقالي اقلع البنطلون بسرعه ومسك البنطلون وقعد يشد قلعنلي البنطلون وقالي اقلع الشورت قلعته براحه وانا جوا مني تردد وقلعته وهو نايم علي ضهره
وبعدها هو نزل البنطلون لحد تحت ركبته و شدني وقالي اقعد عليه بسرعه وزبه وقاف زي العامود جيت اقعد وانا مديله ضهري راح قالي خلي وشك ليا قعدت وتاني ركبتي ووشي ليه وفوق زبه علطول وانا بليت خرم طيزي ببقي وسمت زبه وقعدت اسمح فيه
راح ماسكني من وسطي وبيزقني علي زبه وانا قعدت و زبه يدخل فيا براحه والم بقا جامد وانا كاتم صوتي خالص وخايف حد يجي وانا بقعد واقوم وزبه علي زبه مدخلتش زبه كله لان زبه طويل اوي شويه وبدا ينزلني عشان ادلخه كله وكان الم شدشد اوي ومتعه مش طبيعيه وهو قال يخربيتك دي ولا طيظ البنات وانا بقعد واقوم علي زبه قعدت كدا حوالي 5 دقائق وانا بقعد واقوم علي زبه كانت الفتره اطول بالنسبالي كانها سنه زهقت وقلتله غير الوضع بعدها قومني وخلاني انام علي بطني ورفع طيزي شويه عن الارض وهو نام فوق مني راح مدلخ زبه حبه حبه ونام فوق مني صدره فوق ضهري عليطول وحاطت ايده علي كتفي وبينيك فيا براحه قام وطلع فازلين من بنطلونه ودهن بيه طيزي وبعدها رجع فوق مني تاني ودخل زبه براحه دخله لاخره لحد البضان كنت حاسس بانه هيطلع من زوري وكان بينيك بسرعه جدا فيا زي الصاروخ كان شي مش عادي بعدها طلع زبه ومسك الشورت بتاعي ومسح يظي ومسح زبه وخلاني الف وامص زبه مصيت زبه شويه وبعدها خلاني الف تاني علي نفس الوضع وهو فوق مني وبيدخل زبه رجعني لورا وخلاني واقف علي ركبي وراسي علي الارض وبينيك فيا براحه خالص ويمسك في فخادي ويدعك فيهم بايديه جامد وهو بينيك فيا لحد ما دخل زبه لنصه كدا ووقف وجابهم فيا كان شلال جوا مني قعد ينيك بعدها شويه وبعدها طلع زبه ومسح طيزي ومسح زبه بالشورت بتاعي وقام رفع البنطلون بتاعه وانا انانمت علي الارض قعدت علي الارض تعبان وهو جه قعد جنبي وقالي قوم البس يلا خلاص قعدت شويه وقمت لبست البنطلون
و قالي هخلي الشورت ده معايا ذكري وقعدت علي الارض واقوله اوعي حد يعرف قالي متخفش محدش هيعرف حاجه شويه كدا ورن علي صاحبه الي هو صاحب المكان وقاله خلاص تمام جه صاحب المكان وانا قمت اديته الحاجه ومشيت وقفت برا تحت الشباك وببص عليهم من برا وسمعته بيضحك وهو بيقوله ايه الي حصل راح طلعله الشورت وقاله الواد جامد وطيظه تقول شرموطه فشخته نيك وخرمه كان واسع علي البحري قاله مش قلتلك يا عم ده خول وانا الي هركبه المره الجايه انا مشيت بسرعه وخايف لحد يعرف ونمت ورجعت علي الليل كدا وقفت مع اصحبي والشباب الكبار بس محدش كان بيبص عليا وكانو بيكلموني عادي فانا اطمنت هو بعدها بفتره طويله صاحب المكان ده حاول كذا مره معايا بس انا رفضته
القصه دي حصلت معايا وانا 16 سنه في بداياتي مع الشذوذ مع مصطفي 21 سنه مصطفي ده انا مكنتش اعرفه كويس بس هو كان يقرب لواحد من المنطقه عندنا وكان بيجي كتير في منطقتنا وبيلعب في النادي عندنا هو مؤدب وغلبان وهاديء او ده الي انا كنت فاكره عنه لحد ما في يوم في فرح عندنا في بيت قرايبه كان شباب كتير من 18 ل20 سنه متجمعه بعد الضهر كدا في اوضه وصحابي راحو يقعدو معاهم فانا رحت معاهم كانو قاعدين علي الارض بيتكلمو و يشربو سجاير ومشغلين التليفزيون
انا بعد ما اتناكت اول مره في حياتي بقيت مشهور بعدها لان الي ناكني راح يحكي لكل اصحابه فبقيت معروف باني خول
المهم مستمرين هما لحد الساعه 2 كدا وبدا يمشو واحد واحد لحد ما صاحب المكان ده اداني حاجه مش فاكر ايه هيا وطلب مني وقالي خليك هنا في الاوضه اوعي تمشي لحد ما ارجع انا قلتله ماشي
مش فاضل في الاوضه غيري انا ومصطفي
وبعد شويه كدا الاقي مصطفي نام علي ضهره وفتح سستة البنطلون وطلع زبه وماسك زبه في ايده وبدا يتكلم معايا انا مكنتش شايفه كنت مركز في التليفزيون
بصيت نحيته لقيت زب طويل بطريقه مش عاديه كان طويل جدا وهو بيضرب عشره براحه وانا بتكلم معاه ومتنح في زبه الصاروخ
وقلتله ايه الي انت بتعمله ده قالي عادي في ايه احنا مش رجاله زي بعض قلتله عيب قالي عيب ايه عادي احنا رجاله زي بعض تاني فسكت
وانا قاعد متنح في زبه وهو عمال يسال ويتكلم في اي حاجه عشان اتكلم معاه وانا مركز في زبه وبجاوبه قالي مالك مركز في ايه قلتله ولا حاجه لقيته بيقرب عليا وهو علي الارض نايم علي ضهره وبقي تقريبا زبه جنبي علطول انا كنت خايف و بتنفس بالعافيه
قالي ايه رايك فيه كبير ولا صغير قلتله كبير اوي قالي امسكه وقلي ايه رايك قلتله امسك ايه يا عم قالي امسك بس مفيهاش حاجه عادي انا كنت متوتر وخايف ومش علي بعضي وكنت زي الاهبل
مسكته وقعدت امسح فيه قالي ايه عجبك اوي انا هنيكك قلتله لا مينفعش قالي ايه الي مينفعش مش زبي عجبك قلتله مينفعش قالي متخفش محدش هيعرف حاجه وهنخلص علطول في ثانيه وانا ارفض قالي متخفش بقولك محدش هيعرف حاجه انا عايز اقول ماشي بس الخوف مانعني وسكت لثانيه وانا بتكلم بالعافيه وهول بيقنع فيا وقلتله موافق ارتحت بعدها وقلبي هدأ وقلتله بس محدش يعرف حاجه احلف قعد يحلف وقالي متخفش قلتله ماشي يلا
علطول راح باعدني وقالي اقلع البنطلون بسرعه ومسك البنطلون وقعد يشد قلعنلي البنطلون وقالي اقلع الشورت قلعته براحه وانا جوا مني تردد وقلعته وهو نايم علي ضهره
وبعدها هو نزل البنطلون لحد تحت ركبته و شدني وقالي اقعد عليه بسرعه وزبه وقاف زي العامود جيت اقعد وانا مديله ضهري راح قالي خلي وشك ليا قعدت وتاني ركبتي ووشي ليه وفوق زبه علطول وانا بليت خرم طيزي ببقي وسمت زبه وقعدت اسمح فيه
راح ماسكني من وسطي وبيزقني علي زبه وانا قعدت و زبه يدخل فيا براحه والم بقا جامد وانا كاتم صوتي خالص وخايف حد يجي وانا بقعد واقوم وزبه علي زبه مدخلتش زبه كله لان زبه طويل اوي شويه وبدا ينزلني عشان ادلخه كله وكان الم شدشد اوي ومتعه مش طبيعيه وهو قال يخربيتك دي ولا طيظ البنات وانا بقعد واقوم علي زبه قعدت كدا حوالي 5 دقائق وانا بقعد واقوم علي زبه كانت الفتره اطول بالنسبالي كانها سنه زهقت وقلتله غير الوضع بعدها قومني وخلاني انام علي بطني ورفع طيزي شويه عن الارض وهو نام فوق مني راح مدلخ زبه حبه حبه ونام فوق مني صدره فوق ضهري عليطول وحاطت ايده علي كتفي وبينيك فيا براحه قام وطلع فازلين من بنطلونه ودهن بيه طيزي وبعدها رجع فوق مني تاني ودخل زبه براحه دخله لاخره لحد البضان كنت حاسس بانه هيطلع من زوري وكان بينيك بسرعه جدا فيا زي الصاروخ كان شي مش عادي بعدها طلع زبه ومسك الشورت بتاعي ومسح يظي ومسح زبه وخلاني الف وامص زبه مصيت زبه شويه وبعدها خلاني الف تاني علي نفس الوضع وهو فوق مني وبيدخل زبه رجعني لورا وخلاني واقف علي ركبي وراسي علي الارض وبينيك فيا براحه خالص ويمسك في فخادي ويدعك فيهم بايديه جامد وهو بينيك فيا لحد ما دخل زبه لنصه كدا ووقف وجابهم فيا كان شلال جوا مني قعد ينيك بعدها شويه وبعدها طلع زبه ومسح طيزي ومسح زبه بالشورت بتاعي وقام رفع البنطلون بتاعه وانا انانمت علي الارض قعدت علي الارض تعبان وهو جه قعد جنبي وقالي قوم البس يلا خلاص قعدت شويه وقمت لبست البنطلون
و قالي هخلي الشورت ده معايا ذكري وقعدت علي الارض واقوله اوعي حد يعرف قالي متخفش محدش هيعرف حاجه شويه كدا ورن علي صاحبه الي هو صاحب المكان وقاله خلاص تمام جه صاحب المكان وانا قمت اديته الحاجه ومشيت وقفت برا تحت الشباك وببص عليهم من برا وسمعته بيضحك وهو بيقوله ايه الي حصل راح طلعله الشورت وقاله الواد جامد وطيظه تقول شرموطه فشخته نيك وخرمه كان واسع علي البحري قاله مش قلتلك يا عم ده خول وانا الي هركبه المره الجايه انا مشيت بسرعه وخايف لحد يعرف ونمت ورجعت علي الليل كدا وقفت مع اصحبي والشباب الكبار بس محدش كان بيبص عليا وكانو بيكلموني عادي فانا اطمنت هو بعدها بفتره طويله صاحب المكان ده حاول كذا مره معايا بس انا رفضته