Salimsam
02-24-2019, 01:05 PM
شاب في مقتبل عمري، في البداية سوف اصف لكم جسمي متوسط القامة ابيض نعومي بمؤخرة بارزة وارداف تتمايل عندما اتحرك، ليس بها شعر فقط بعض الشعيرات الصغيرة، بالاظافة مؤهلات جسدي المتواضعة هناك كلامي الطيب وقلبي الحنون مع كل الناس كيفما كان نوعه ولان حينا اغلب ساكنته مسنين ويتجاوزن الستين كنت دائما اساعدهم لقضاء حاجاتهم.
عند وصولي لسن المراهقة، تعرفت على موقع للجنس الذي يعرفه الجميع ومن منا لا ليعرفه موقع نسوانجي الرائع، كان ولازال موقعي المفضل ومدرستي التي تعلمت فيها كل ما احتاج في بناء تفكيري الجنسي.
بفضل هذا الموقع واثناء تجولي فيه وجدت سيدة كانت جميلة ولها نفس مواصفات جسدي، فكنت دائما اقرأ قصصها اليوميه في تقديم المساعدات الجنسية الى اي شخص يحتاجها، وكيف ترجعهم الى صوابهم.
بعد ان رايت فيلاما كيف تتحدث مع اي شخص يتحدث معها وكيف تخرجه من حالته، اصبحت كالمعلمة بالنسبة لي في كل تصرفاتها ومعاملتها، وكنت دائما اقلدها رغم اني بمفردي، حتى اصبحت متعلما كلما احتاجه عن تقديم المساعدات الجنسية.
كنت دائما لا افلت اي جزء من اجزء قصة معلمتي فيلاما، حتى جاء يوم في احد الاجزاء انتقلت لبيت جديد واقامة حفلة شواء فقررت ان تقدم بعض الطعام لجيرانها وعند وصول لبيت شخص عجوز لتعطيه حقه من الطعام وجدته يحمل منظار ويراقب اطياز النسوان، وبعدما ضار نقاش بينهم قررت فيلاما ان تخرجه من تلك الحاله بواسطة المساعدة الجنسية.
وفي احد الايام كنت اراقب الشارع من الشباك لاجد رجل عجوز يبصبص من شباكه على نساء الحي فلمحت له بيدي لنكشف امره، ليذكرني بالشخص العجوز الذي كان في قصة فيلاما، ذهبت اليه قررت ان ادخل معه في نقاش كما فعلت معلمتي فاخبرني ان زوجته ماتت منذ سنة منذ تلك اللحظة وهو محروم، فقررت ان اقدم المساعدة الجنسية له لكي يهدأ من خلال مص القضيب ومؤخرتي حتى اتى بكل حليبه داخل مؤخرتي، ليكون اول درس تطبيقي لأستاذتي فيلاما ومع الايام توال تقديم المساعدات لاي شخص يحتاج المساعدة، وفضل يرجع كل الى معلمتي فيلاما.
عند وصولي لسن المراهقة، تعرفت على موقع للجنس الذي يعرفه الجميع ومن منا لا ليعرفه موقع نسوانجي الرائع، كان ولازال موقعي المفضل ومدرستي التي تعلمت فيها كل ما احتاج في بناء تفكيري الجنسي.
بفضل هذا الموقع واثناء تجولي فيه وجدت سيدة كانت جميلة ولها نفس مواصفات جسدي، فكنت دائما اقرأ قصصها اليوميه في تقديم المساعدات الجنسية الى اي شخص يحتاجها، وكيف ترجعهم الى صوابهم.
بعد ان رايت فيلاما كيف تتحدث مع اي شخص يتحدث معها وكيف تخرجه من حالته، اصبحت كالمعلمة بالنسبة لي في كل تصرفاتها ومعاملتها، وكنت دائما اقلدها رغم اني بمفردي، حتى اصبحت متعلما كلما احتاجه عن تقديم المساعدات الجنسية.
كنت دائما لا افلت اي جزء من اجزء قصة معلمتي فيلاما، حتى جاء يوم في احد الاجزاء انتقلت لبيت جديد واقامة حفلة شواء فقررت ان تقدم بعض الطعام لجيرانها وعند وصول لبيت شخص عجوز لتعطيه حقه من الطعام وجدته يحمل منظار ويراقب اطياز النسوان، وبعدما ضار نقاش بينهم قررت فيلاما ان تخرجه من تلك الحاله بواسطة المساعدة الجنسية.
وفي احد الايام كنت اراقب الشارع من الشباك لاجد رجل عجوز يبصبص من شباكه على نساء الحي فلمحت له بيدي لنكشف امره، ليذكرني بالشخص العجوز الذي كان في قصة فيلاما، ذهبت اليه قررت ان ادخل معه في نقاش كما فعلت معلمتي فاخبرني ان زوجته ماتت منذ سنة منذ تلك اللحظة وهو محروم، فقررت ان اقدم المساعدة الجنسية له لكي يهدأ من خلال مص القضيب ومؤخرتي حتى اتى بكل حليبه داخل مؤخرتي، ليكون اول درس تطبيقي لأستاذتي فيلاما ومع الايام توال تقديم المساعدات لاي شخص يحتاج المساعدة، وفضل يرجع كل الى معلمتي فيلاما.