التطواني
03-12-2019, 02:21 AM
مرحبا نسونجية لقد انفتحت اخيرا
هده قصتي اعذروني لاني اول مرة اكتب
المهم انا شاب مغربي 26 سنة شاب عادي بشكل جد عادي لا املك لا بزاز ولا طيز مغري
المهم
اتذكر عنما كنت في سن ال15 كنت اخد دروس خصوصية في احد المعاهد الموجود وسط احدى العمارات
وكان بواب العمارة والدي يملك كشك صغير ببابها دائمة ما يغازلني ويتحرش بي كنت اشك في ما يفعله فلم اكن ذاك المراهق البريئ
وفي احدى الايام انتقل من مجرد مغازلة الى التحسيس بيده لكن لسوء الحض امام احد اصدقائي مما دفعني ان انفجر فيه غضبا
واقوم بتغيير مكان الدروس الخصوصية
لكنه استطاع ان يلمسني من الذاخل فشيء ما مني احب لمساته واحبكلماته حين كان يحدثني بصيغة المؤنت
مرت السنين واصبحت داك الشاب دو العشرون سنة
وبالصدفة لم اجد اي سيجارة فاضطررت ان اشتريها منه لالاحض انه لازال يتذكرني و قد غمرته فرحة حين شاهدني
لم اعر الامر تي اهتمام ورحلت
اكملت حياتي ودخلت في عدة علاقات فاشلة مع البنات طبعا ثم تعرفت على انسانة عشنا اجمل سنواتنا معا لياتي اليوم المشؤوم الدي انفصلت فيه عني
احسست بحرقة شديدة وكان العالم اضلم في وجهي واحسيت اني منبود لم استطع ان اجعل اي شخص يحبني
ووسظ صراع الافكار لم اعلم لما عادة ذكريات البواب الى خاطري ولم اجد نفسي الى وانا ذاهب اليه
ما ان راني حتى وقف وابتسامة فرح رسمت على وجهه
اخدت منه سجائر وبقيت اقف صامت يبدو انه احس بشيئ ما امسك بيدي يستفسر عن الامر لم ازل يدي من يده واكملت التدخين
راح يتحسس يدي ودراعي دون اي مقاومة مني
فجاة لم اعلم لما نزلت دمعة من عيني ليلاحضها
افلت كفي من يديه وبابهامه قام بمسح الدمة وكفه الاخرة امسكني من رقبتي
لم احرك ساكنا ليطبع قبلة خفيفة على شفتاي
هنا احسست اني مخدر وانا من متلي يستحق ان يكون انثى ولاعاقب نفسي تركته يفعل ما يحلو له
وهو وجد ضالته حيت امسكني من خصري وسار بي نحو باب مسكنه
سار وهو يسمعني اجمل كلمات الغزل ولوهلة احببت كلماته واحسست اتي فغلا انتى
ادخلني الى منزله وامسك وجهي بكلتي يديه وقبلني قبلة اخرى لكني هده المرة تجاوبت معه ولم احس بي ابعد شفتيه قليلة لالتقطها انا
لم يصدق نفسه ليحملني وكاني طفل على دراعيه ولازلنا نقبل بعضنا البعض وضعني على السرير وراح يجردني من ملابسي بطريقة جد رومانسية
لدرجة نسيت اني ذخلت ذكر
تجردنا من ملابسنا ونام فوقي يلتهم شفتاي ويديه تعبت في كل جسمي تم وقف بجانب السرير ووضع زبره امام وجهي لالتقطه بفمي كالمسحور اخدت ارضع زبره وهو يعبت بشعري ويخبرني انه لا يعلم ان كان واعيا ام يحلم وان حلمه تحقق
تم اعادني الى وضعية النوم على ضهري وراح يلحس خرمي بطريقة احترافية ما ان اصبح خرمي مبلل حتى نام فوقي بوضعية 69 التقطت زبه مجددا في فمي وهو اكمل لحس خرمي لكن اصبح يحاول ادخال اصبع ونظرا لان شيء لم يدخل ضل لخمس دقائق يخاول وما ان دخل حتى راح يخاول مع اصبعين تم تلات كل هدا وانا اكاد اجن من الالم لكن بسبب قوته البدنية وانه نائم فوقي بكل تقله لم استطع المقاومة
تم قلبني على بطني وراح يحاول ادخال زبه وبمجهود منه ادخله لاحس ان عيني ستخرجان من مقلتيهما
لكن الام بدى يتغير شيئ فشيئ حتى اصبح متعة غامرة
ناكني تلك الليلة لاكتر من تلات مرات بكل الاوضاع
لقد انفتحت انا اصبحت لوطي وسالب كمان كيف سمحت لنفسي ان افعلها بل واعطيته رقم هاتفي ايضا
فيما كنت افكر
كل هده الافكار ضلت تجول في ذهني ولم اجد غير المخدرات لاستطيع النوم حيت دخنت ما يقارب الخمس سجائر محشوة لوحدي تلك الليلة
في صباح وجدت رسالة نصية منه يخبرني فيها صباح الخير اشتقت لعروستي كيف حالها اليوم
الرسالة زادت من احتقار لنفسي اردت ان انفجر فيه غضبا لكن لم تستطع فعيني مكسورة
ضل يتصل بي مرارا وتكرارا دون ان ارد فارسل صورة في الواتساب صورة لستيان وكيلوت فتلة اسودبن وبجانبهما اخرين بلون الاحمر اافاقع
مرفقة برسالة اليوم على الساعة التامنة مساءا وعمل حسابك على المبيت
جوابي كان سيين دون جواب ويبدو انه كمن كان يعلم باني سأفعلها لاجد رسالة اخرى منه بها مقطع فيديو
وكانت الصدمة لقد صورني حين كان ينيكني
لم اجد الان خيار غير ان كتبت له حسن ساتي
اجابني المفروض ان تقول يا زوجي
جائت الساعة وانا اتمنى ان تنشق الارض وتبلعني لما ورطت نفسي هده الورظة
ما ان قرعت الباب حتى فتحت لي فتاة مشهورة في المنطقة انها مدمنة هيروين وتمارس الدعارة بارخص الاثمان نظرت الي بتمعن لتقول سعد ؟ حركت رائسي بالايجاب لتقول اه تفضلي سعاد
مما زاد الطين بلة ادا اصبحت الان في هدا المستوى تم بما انها احضرها لما امرني بالحضور ولما نادتني سعاد وتحدثث مع بصيغة المونث
ليطل هو(رشيد) بالبوكسر فقط ابتسم قائلا وصلتي حبيبتي بدا علي الارتباك ليقول يبدو انك التقيت بالزيانة (مصطلح مغربي يطلق على الكوافير التي تزين العروس في دخلتها ) زاد ارتباكي لتمسكني الفتاة (سلمى التي اصبحت الان اعز صديقة لي ) وسط ارتباكي وتأخدني نحو الحمام طلبت ممي ان اخلع ملابسي لكني لم احرك ساكنا نمرت الي بشفقة وقالت لقد اراني الفيديو ول تكن متأكد انه لا يبالي ان بنشره فالكل يعلم انه لوطي لكن انت تبدو شاب نضيف رغم اني اشفق عليك لكن ارجوك ساوره فهو فعلا يريدك ان تكون له او سيدمرك خلعت ملا بسي وضللت بالبوكس امامها لترتسم تلك النظرة المليئة بالشفقة في عينيها وتحدتت بصوت وكانها تهمس خسارة اني ارى امامي رجل كامل الرجولة
تم تذاركت نفسها واحضرت الحلوة وراحت تنضف جسمي من كل شعر حتى صار جسمي يلمع امسكت شفرة الحلاقة واقتربت من حاجبي تم تردئت قليلا قائلة كلا ساتدبر الامر لا اريدك ان تبدو للجميع كعاهرة حين تخرج فنمص الحواجب جد ملاحض ساذهب اعرف حيلة احلق لحيتك جيدا ريتما اعود
عادت وهية تحمل انبوبة لصاق من الشمع الابيض اضافة الى مواد التجميل قامت بوضع الصمغ على حاجبي لفترة تم طلبت مني ان انظر الى المراة بدوت وكاني حلقتهم بالكامل تم اعادت رسمهم بالقلم ليبدو كخواجب ممتهنات الدعارة
تم قامت ببتزيني بمكياج بجريقة مبالغ فيها قليلة مع باروكة شعر قصيرة سوداء اللون تم البستني ستيان اسود وكيلوت فتلة
مع ضربة خفيفة على طيزي تم احضرت فستان يصل الى مافوق الركبتين ووضعت خلال في قدمي
نظرت الى المراة لاجد امامي انتى طاغية الانوتة عروس في ليلة دخلتها
ما ان خرجنا حتى وقف مذهولا وهجم يلتهم شفناي تقبيلا وقفت سلمى امامنا منتظرتا اجرتها لكنه لم يهتم لها لتقول هي كنت اتمنى مشاركتما نظر الي فحركت راسي مواففا هي تعلم انه سينيكني رهي من جملتني له لربما تساعدني ولا انتاك كتيرا كما حدث في المرة الاولى ضمني من الخلف بيده وامسك احد فردتي طيزي بها تم سار بي نحو غرفة النوم وطلب من سلمى ان تنتظر قليلا
دخل وطلب من ااحلوس على حافة السرير تم قال اود منك ان تعلم انك منذ الان فتاتي ولا شيء اخر
لدى اما ان تكوني زوجتي حبيبتي او عاهرة لدي ولا املك اي مشكل في ان اصبح قوادك واخدك لتنتاكي او انشر المقطع
خفت كتيرا وكي ابرهن عن حين نية امسكت يديه وقبلها تم قبلت راسه كما تفعل العروس ليلة عرسها بابتسامة حرك يده على وجنتي تم طبع قبل على شفتاي لينادي سلمى دخلت سلمى وجلست على ركبتيها امله واخرجت زبره وراحت تمصه في حين كان منشغلا بتقبيلي
ليجلس على السرير ودفعني بيده برفق لاجلس بجانب سلمة
رحنا نتبادل مص عيره ونقبل بعضنا البعض احيانا ليناول سلمى (واقي مطاطي) وضعته بفمها تم ادخلت زبره في فمها ليخرج مرتديا الواقي
هنا غمز لها لم افهم سبب الغمز لكني بعض لحضة علمت فقد وقفت سلمى وراحت تقبلني براهة من فمي ومن رقبتي وخلف ادني تم ازالت الفستان الدي كنت ارتديه فبقيت فقط بكيلوت فتلة وستيلن اما فخلي جلست على السرير بوضع الدوغي ستايل لاقلدها تم ضحكت وظلبت من انم على ضهري فعلت ما كلبت ليأتي الفخل وقد عرس زبره فيها وراح ينيك بعنف وهي تعضني عضات خفيفة من اذني تم اخرج زبره منه ورفع قدماي فرق بيديه لتأتي سلمى وبدات بلعق فتحتي وادخال لسانها واصابعخا لم احس بالم كالمرة الاولى بل بالعكس احسست امي اريده ان يدخل قضيبه ولا شعوريا صرت تلك القحبة الني البسوني ومكيجوني مثلها وصرت اتذأوه نيكني حبيبي اما زوجتك نيكني
امام ضحكات خافتة منها وشعور بالفخر والرضا منه ادخل راس قضيبه لتعود سلمى الى وضعيتها السابقة وكلما احست اني تالمت ادخلت لسانها في فمي راح ينيكني بسرعة تم قلبني على بطني ونام فوقي
لا انكر وراح يقبل رقبتي ويقول الان اصبح لدي زوجتان احبهما واخرج قضيبه تم وضعه بكسها وناكها هي الاخرى ولم احس انه سيفرغ منيه اخرجه بسرعة لتجلس امامه سلمى وكانها ستمص تم نظرت لي لاقلدها لكنها لم تمص بل ضل يستمني بيديه ليفرغ سائله على وجهينا راحت سلمى تلحس منيه من على وجعي تم تقبلني لتسكبه في فمي وفعلتانا متلها
لنذهب الى الحمام انا وهي لغسل وجهينا واعادة المكياج وفي طريق زرعتني بعبوص قائلة يبدو اني ساحبك يا سعاد فضحكت بميوعة فقالت ب****جة المصرية ايوة كدى يا بت ضحكنا مع بعض فانا رسميا صرت سعاد وعدنا الى زوجنا الدي نمنا فحضنه
لم تنتهي بعد
هده قصتي اعذروني لاني اول مرة اكتب
المهم انا شاب مغربي 26 سنة شاب عادي بشكل جد عادي لا املك لا بزاز ولا طيز مغري
المهم
اتذكر عنما كنت في سن ال15 كنت اخد دروس خصوصية في احد المعاهد الموجود وسط احدى العمارات
وكان بواب العمارة والدي يملك كشك صغير ببابها دائمة ما يغازلني ويتحرش بي كنت اشك في ما يفعله فلم اكن ذاك المراهق البريئ
وفي احدى الايام انتقل من مجرد مغازلة الى التحسيس بيده لكن لسوء الحض امام احد اصدقائي مما دفعني ان انفجر فيه غضبا
واقوم بتغيير مكان الدروس الخصوصية
لكنه استطاع ان يلمسني من الذاخل فشيء ما مني احب لمساته واحبكلماته حين كان يحدثني بصيغة المؤنت
مرت السنين واصبحت داك الشاب دو العشرون سنة
وبالصدفة لم اجد اي سيجارة فاضطررت ان اشتريها منه لالاحض انه لازال يتذكرني و قد غمرته فرحة حين شاهدني
لم اعر الامر تي اهتمام ورحلت
اكملت حياتي ودخلت في عدة علاقات فاشلة مع البنات طبعا ثم تعرفت على انسانة عشنا اجمل سنواتنا معا لياتي اليوم المشؤوم الدي انفصلت فيه عني
احسست بحرقة شديدة وكان العالم اضلم في وجهي واحسيت اني منبود لم استطع ان اجعل اي شخص يحبني
ووسظ صراع الافكار لم اعلم لما عادة ذكريات البواب الى خاطري ولم اجد نفسي الى وانا ذاهب اليه
ما ان راني حتى وقف وابتسامة فرح رسمت على وجهه
اخدت منه سجائر وبقيت اقف صامت يبدو انه احس بشيئ ما امسك بيدي يستفسر عن الامر لم ازل يدي من يده واكملت التدخين
راح يتحسس يدي ودراعي دون اي مقاومة مني
فجاة لم اعلم لما نزلت دمعة من عيني ليلاحضها
افلت كفي من يديه وبابهامه قام بمسح الدمة وكفه الاخرة امسكني من رقبتي
لم احرك ساكنا ليطبع قبلة خفيفة على شفتاي
هنا احسست اني مخدر وانا من متلي يستحق ان يكون انثى ولاعاقب نفسي تركته يفعل ما يحلو له
وهو وجد ضالته حيت امسكني من خصري وسار بي نحو باب مسكنه
سار وهو يسمعني اجمل كلمات الغزل ولوهلة احببت كلماته واحسست اتي فغلا انتى
ادخلني الى منزله وامسك وجهي بكلتي يديه وقبلني قبلة اخرى لكني هده المرة تجاوبت معه ولم احس بي ابعد شفتيه قليلة لالتقطها انا
لم يصدق نفسه ليحملني وكاني طفل على دراعيه ولازلنا نقبل بعضنا البعض وضعني على السرير وراح يجردني من ملابسي بطريقة جد رومانسية
لدرجة نسيت اني ذخلت ذكر
تجردنا من ملابسنا ونام فوقي يلتهم شفتاي ويديه تعبت في كل جسمي تم وقف بجانب السرير ووضع زبره امام وجهي لالتقطه بفمي كالمسحور اخدت ارضع زبره وهو يعبت بشعري ويخبرني انه لا يعلم ان كان واعيا ام يحلم وان حلمه تحقق
تم اعادني الى وضعية النوم على ضهري وراح يلحس خرمي بطريقة احترافية ما ان اصبح خرمي مبلل حتى نام فوقي بوضعية 69 التقطت زبه مجددا في فمي وهو اكمل لحس خرمي لكن اصبح يحاول ادخال اصبع ونظرا لان شيء لم يدخل ضل لخمس دقائق يخاول وما ان دخل حتى راح يخاول مع اصبعين تم تلات كل هدا وانا اكاد اجن من الالم لكن بسبب قوته البدنية وانه نائم فوقي بكل تقله لم استطع المقاومة
تم قلبني على بطني وراح يحاول ادخال زبه وبمجهود منه ادخله لاحس ان عيني ستخرجان من مقلتيهما
لكن الام بدى يتغير شيئ فشيئ حتى اصبح متعة غامرة
ناكني تلك الليلة لاكتر من تلات مرات بكل الاوضاع
لقد انفتحت انا اصبحت لوطي وسالب كمان كيف سمحت لنفسي ان افعلها بل واعطيته رقم هاتفي ايضا
فيما كنت افكر
كل هده الافكار ضلت تجول في ذهني ولم اجد غير المخدرات لاستطيع النوم حيت دخنت ما يقارب الخمس سجائر محشوة لوحدي تلك الليلة
في صباح وجدت رسالة نصية منه يخبرني فيها صباح الخير اشتقت لعروستي كيف حالها اليوم
الرسالة زادت من احتقار لنفسي اردت ان انفجر فيه غضبا لكن لم تستطع فعيني مكسورة
ضل يتصل بي مرارا وتكرارا دون ان ارد فارسل صورة في الواتساب صورة لستيان وكيلوت فتلة اسودبن وبجانبهما اخرين بلون الاحمر اافاقع
مرفقة برسالة اليوم على الساعة التامنة مساءا وعمل حسابك على المبيت
جوابي كان سيين دون جواب ويبدو انه كمن كان يعلم باني سأفعلها لاجد رسالة اخرى منه بها مقطع فيديو
وكانت الصدمة لقد صورني حين كان ينيكني
لم اجد الان خيار غير ان كتبت له حسن ساتي
اجابني المفروض ان تقول يا زوجي
جائت الساعة وانا اتمنى ان تنشق الارض وتبلعني لما ورطت نفسي هده الورظة
ما ان قرعت الباب حتى فتحت لي فتاة مشهورة في المنطقة انها مدمنة هيروين وتمارس الدعارة بارخص الاثمان نظرت الي بتمعن لتقول سعد ؟ حركت رائسي بالايجاب لتقول اه تفضلي سعاد
مما زاد الطين بلة ادا اصبحت الان في هدا المستوى تم بما انها احضرها لما امرني بالحضور ولما نادتني سعاد وتحدثث مع بصيغة المونث
ليطل هو(رشيد) بالبوكسر فقط ابتسم قائلا وصلتي حبيبتي بدا علي الارتباك ليقول يبدو انك التقيت بالزيانة (مصطلح مغربي يطلق على الكوافير التي تزين العروس في دخلتها ) زاد ارتباكي لتمسكني الفتاة (سلمى التي اصبحت الان اعز صديقة لي ) وسط ارتباكي وتأخدني نحو الحمام طلبت ممي ان اخلع ملابسي لكني لم احرك ساكنا نمرت الي بشفقة وقالت لقد اراني الفيديو ول تكن متأكد انه لا يبالي ان بنشره فالكل يعلم انه لوطي لكن انت تبدو شاب نضيف رغم اني اشفق عليك لكن ارجوك ساوره فهو فعلا يريدك ان تكون له او سيدمرك خلعت ملا بسي وضللت بالبوكس امامها لترتسم تلك النظرة المليئة بالشفقة في عينيها وتحدتت بصوت وكانها تهمس خسارة اني ارى امامي رجل كامل الرجولة
تم تذاركت نفسها واحضرت الحلوة وراحت تنضف جسمي من كل شعر حتى صار جسمي يلمع امسكت شفرة الحلاقة واقتربت من حاجبي تم تردئت قليلا قائلة كلا ساتدبر الامر لا اريدك ان تبدو للجميع كعاهرة حين تخرج فنمص الحواجب جد ملاحض ساذهب اعرف حيلة احلق لحيتك جيدا ريتما اعود
عادت وهية تحمل انبوبة لصاق من الشمع الابيض اضافة الى مواد التجميل قامت بوضع الصمغ على حاجبي لفترة تم طلبت مني ان انظر الى المراة بدوت وكاني حلقتهم بالكامل تم اعادت رسمهم بالقلم ليبدو كخواجب ممتهنات الدعارة
تم قامت ببتزيني بمكياج بجريقة مبالغ فيها قليلة مع باروكة شعر قصيرة سوداء اللون تم البستني ستيان اسود وكيلوت فتلة
مع ضربة خفيفة على طيزي تم احضرت فستان يصل الى مافوق الركبتين ووضعت خلال في قدمي
نظرت الى المراة لاجد امامي انتى طاغية الانوتة عروس في ليلة دخلتها
ما ان خرجنا حتى وقف مذهولا وهجم يلتهم شفناي تقبيلا وقفت سلمى امامنا منتظرتا اجرتها لكنه لم يهتم لها لتقول هي كنت اتمنى مشاركتما نظر الي فحركت راسي مواففا هي تعلم انه سينيكني رهي من جملتني له لربما تساعدني ولا انتاك كتيرا كما حدث في المرة الاولى ضمني من الخلف بيده وامسك احد فردتي طيزي بها تم سار بي نحو غرفة النوم وطلب من سلمى ان تنتظر قليلا
دخل وطلب من ااحلوس على حافة السرير تم قال اود منك ان تعلم انك منذ الان فتاتي ولا شيء اخر
لدى اما ان تكوني زوجتي حبيبتي او عاهرة لدي ولا املك اي مشكل في ان اصبح قوادك واخدك لتنتاكي او انشر المقطع
خفت كتيرا وكي ابرهن عن حين نية امسكت يديه وقبلها تم قبلت راسه كما تفعل العروس ليلة عرسها بابتسامة حرك يده على وجنتي تم طبع قبل على شفتاي لينادي سلمى دخلت سلمى وجلست على ركبتيها امله واخرجت زبره وراحت تمصه في حين كان منشغلا بتقبيلي
ليجلس على السرير ودفعني بيده برفق لاجلس بجانب سلمة
رحنا نتبادل مص عيره ونقبل بعضنا البعض احيانا ليناول سلمى (واقي مطاطي) وضعته بفمها تم ادخلت زبره في فمها ليخرج مرتديا الواقي
هنا غمز لها لم افهم سبب الغمز لكني بعض لحضة علمت فقد وقفت سلمى وراحت تقبلني براهة من فمي ومن رقبتي وخلف ادني تم ازالت الفستان الدي كنت ارتديه فبقيت فقط بكيلوت فتلة وستيلن اما فخلي جلست على السرير بوضع الدوغي ستايل لاقلدها تم ضحكت وظلبت من انم على ضهري فعلت ما كلبت ليأتي الفخل وقد عرس زبره فيها وراح ينيك بعنف وهي تعضني عضات خفيفة من اذني تم اخرج زبره منه ورفع قدماي فرق بيديه لتأتي سلمى وبدات بلعق فتحتي وادخال لسانها واصابعخا لم احس بالم كالمرة الاولى بل بالعكس احسست امي اريده ان يدخل قضيبه ولا شعوريا صرت تلك القحبة الني البسوني ومكيجوني مثلها وصرت اتذأوه نيكني حبيبي اما زوجتك نيكني
امام ضحكات خافتة منها وشعور بالفخر والرضا منه ادخل راس قضيبه لتعود سلمى الى وضعيتها السابقة وكلما احست اني تالمت ادخلت لسانها في فمي راح ينيكني بسرعة تم قلبني على بطني ونام فوقي
لا انكر وراح يقبل رقبتي ويقول الان اصبح لدي زوجتان احبهما واخرج قضيبه تم وضعه بكسها وناكها هي الاخرى ولم احس انه سيفرغ منيه اخرجه بسرعة لتجلس امامه سلمى وكانها ستمص تم نظرت لي لاقلدها لكنها لم تمص بل ضل يستمني بيديه ليفرغ سائله على وجهينا راحت سلمى تلحس منيه من على وجعي تم تقبلني لتسكبه في فمي وفعلتانا متلها
لنذهب الى الحمام انا وهي لغسل وجهينا واعادة المكياج وفي طريق زرعتني بعبوص قائلة يبدو اني ساحبك يا سعاد فضحكت بميوعة فقالت ب****جة المصرية ايوة كدى يا بت ضحكنا مع بعض فانا رسميا صرت سعاد وعدنا الى زوجنا الدي نمنا فحضنه
لم تنتهي بعد