انا جاي
04-07-2019, 02:28 PM
القدر يقرر
هذه ليست بقصة خيالية .. ولكنها سرد لحياتي ..ولكي يعلم الجميع اننا لا نختار حياتنا بل ان القدر هو من يقرر ما يحدث لنا.
انا مصري واسمي حسين.. نشأت في أسرة مصرية برجوازية ومحافظة جدا ... توفت والدتي وانا عمري 3 سنوات ... وتزوج ابي من سيدة اخري .. كنت مجتهدا جدا في دراستي ودائما الاول علي المدرسة ... وفي الحقيقة ظللت متفوقا في حياتي الدراسية والعملية والي الآن .. فانا حاصل علي درجة الدكتوراة في أحد تخصصات الهندسة الانشائية من جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الاميريكية .. وحاليا اعمل كأستاذ في المدرسة العليا للمهندسين في باريس بفرنسا.
نعود الي نشأتي .. كنا نعيش في بيت كبير بأحد الاحياء الراقية في مدينة القاهرة .. وكان عندنا شغالتين وسائق لسيارة ابي ... وعندما بلغت سن الخامسة عشر استقدم ابي شغال لي انا فقط .. لكي يبعدني عن الشغالتين وعن امكانية حصول شئ معهم ..ولم يكن يعلم بالطبع ان هذا الشغال سيكون سبب التحول الاهم في حياتي.
هذا الشغال كان اسمه محمود وهو من النوبه .. وكان عمره 18 سنة يعني اكبر مني بثلاث سنوات ... وكان عمله هو خدمتي انا فقط في كل ما احتاجه .. وكان انسان مهذب ومؤدب جدا ... وكنت أحبه جدا .. لأنني ليس لي أخوة أشقاء علاوة علي قيام زوجة أبي بابعاد أبي عني بقدر ما تستطيع ...
وجائت أجازة الصيف .. وكنت أقضيها بين النادي والمنزل .. وفي ذات يوم وبعد الظهر
وكنت وحدي في المنزل لأن والدي وزوجته خرجا لزيارة أهلها .. وناديت محمود الشغال وقلت له تعالي نلعب كوتشينة ..وبدأنا نلعب .. وفجأة قال لي حنتعب لعبة جديدة ياسي حسين .. بس اوعدني انها تفضل سر بيننا ولا تحكي لاحد عنها شيئا .. فوعدته لأنني كنت احبه كأخ لي .. فقال لي سنلعب بصرة واللي يكسب يطلب أي شئ من الخسران وعليه أن ينفذها .. فقلت له موافق .. ولعبنا .. فكسبت وطلبت منه عمل شاي لنا .. ثم لعبنا فخسرت .. فطلب من أن أقلع هدومي كلها وأتركه يتفرج عليا .. فقلت له لا عيب يامحمود .. فقال عيب ليه ؟ احنا رجاله مع بعض .. فرحت قوي بكلمة رجالة دي .. وقمت وقلعت هدومي .. ولاحظت جحوظ عينيه وهو يشاهدني .. انا نسيت أقول لكم انني أبيض البشرة .. وجسمي مليان .. ومعرفش اذا كانت ميزة أو عيب أن طيزي كبيرة
ومدورة زي طياز البنات ... المهم طلب مني الاقتراب منه واخذ يحسس علي طيزي .. انا كنت في بداية سن البلوغ .. حسيت باحساس غريب وزبي الصغير بدأ ينتصب وشعرت بسعادة بالغة من تحسيسه علي طيزي وتقفيشه فيها .. فلم اقل شيئا وتركته يفعل ما يريد وانا كنت في منتهي السعادة .. عدنا للعب وتعمدت ان اخسر لأنني أريد ان يكرر ما فعله .. وطلب مني نفس الطلب وزاد عليه أن يقلع هدومه هو الآخر.. ووافقت علي الفور .. وقلعنا احنا الاثنين .. ولأول مرة في حياتي أرب زب شخص غيري .. واستغربت من كبر حجم زبه .. وكان زبه أسمر اللون طويل وضخم .. ووجدت نفسي بدون تفكير أمد يدي واتحسس زبه .. فقال لي عجبك ياسي حسين ؟ فقلت له يخرب بيتك كل ده زب ..فضحك وطلب مني أن أدور .. والتصق بي من الخلف ووضع زبه بين فلقي طيزي وأخذ يضغط بزبه .. واشتد هيجاني جدا .. وأحسست بشئ داخل طيزي ينقبض وينبسط ولا أعلم ما هو ؟ واستمر علي هذا الوضع بضع دقائق .. ثم بدأ يرتعش وهو يضمني بقوة اليه .. ثم شعرت بسائل ساخن يخرج من زبه وينسال بين فلقتي طيزي وأفخاذي .. وأحسست انا برعشات متتالية واحساس بلذة لم أعرفها من قبل .
قال لي انبسط ياسي حسين؟ قلتله قوي قوي يامحمود .. انا عمري ما انبسط كده .. قال لي انا ممكن أبسطك أكثر من كده ألف مرة بس توعدني انك متجيبش سيرة لحد .. فقلت له طبعا انا مش ممكن أحكي لحد حاجة زي دي .. وكل اللي بيحصل بيننا حيكون سر بيني وبينك ..
فقال لي تعالي نام علي بطنك .. واستناني حجيب الفازلين وآجي .. جاب الفازلين ودهن به فتحة طيزي وبين الفلقتين .. ودهن زبه .. ثم بدأ في ادخال صباعه في فتحة طيزي .. فتألمت وقلت له لا يامحمود دهب يوجع بلاش .. قال لي اصبر شوية وحتشوف اللذة عاملة ازاي .. فقبلت وأخذ يدخل ويخرج صباعه يعني يبعبص في طيزي .. زال الالم وبدأ الهيجان الشديد وأحسست انه هناك نار والعه في طيزي .. وأن صباعه مش كفاية علشان يطفيها .. وقلت له انا هايج قوي يامحمود ... رد عليه قائلا مش قلتلك .. دلوقتي استحمل شوية لأنك حتشوف أكبر لذة ممكن تحس بيها في حياتك ... قلتله طيب يللا بقي وحسيت برأس زبه علي فتحة طيزي .. وقاللي جاهز .. قلتله أيوة .. بدأ يدفع زبه داخل طيزي وحسيت بوجع شديد قوي وصرخت من الألم وحاولت أن أدفعه بعيدا عني لكي يخرج زبه .. ولكنه كان قد تحول الي ثور هائج .. قبض علي كتفي وثبتني بقوة تحته .. ثم دفع زبه كله دفعة واحدة داخل طيزي .. انا كنت حاموت من الوجع وبدأت أبكي .. فنام علي ظهري وزبه كله في طيزي .. وأخذ يقبلني في رقبتي ويقول لي كلام رقيق جدا ولم يحرك زبه ..وبعد بضعة دقائق كانت طيزي قد تعودت علي زبه وزال الالم .. وبدأت أشعر بهيجان جنوني .. وبدأت أتأوه وأغنج من فرط اللذة وفهم محمود انني جاهز للنيك .. فبدأ ينيكني وانا أصرخ هذه المرة من شدة الهيجان واللذة ... ولا اعرف كم مر من الوقت حتي أحسست بسائل ساخن يندفع من زبه داخل طيزي .. وحسيت أن طيزي امتلأت بلبنه .. وانا كنت قد اكملت عدة مرات .. حضنني محمود من ظهري وزبه ما زال داخل طيزي وأخذ يقبلني بمنتهي النهم .. وأخرج زبه من طيزي .. وطلبت منه أن أقبل زبه وأخذته وأشبعته قبلا ولحس وامتلأ فمي ببقيه لبنه ... ونهضنا وأخذ كل واحد منا دشا .. وجلسنا معا وسألني .. ابسط ياسي حسين ؟ قلتله قوي قوي يامحمود.
استمرت هذه العلاقة بيني وبين محمود .. فكان كلما يخرج أبي وزوجته .. أطلب من محمود أن ينيكني .. ومرات عديدة كنت أذهب اليه في حجرته بعد أن ينام كل من في المنزل ليلا .. لكي ينيكني ... لم أعد أحتمل الصبر علي النيك .. وأصبحت أنا شرموطة أول حبيب لي محمود
الجزء الثاني
استمرت علاقتي بمحمود في السر .. ولا يعلم بها احد .. ولكن الريح تأتي بما لا تشتهي السفن ..فبعد انتهائي من امتحانات الثانوية العامة وقبل ظهور النتيجة توفي أبي نتيجة أزمة قلبية حادة .. وأصبت بحالة شديدة من الحزن .. لأنني شعرت بانني اصبحت وحيدا في هذه الدنيا .. ونتيجة لهذا ازداد ارتباطي بمحمود .. وظهرت النتيجة وكنت من العشرة الأوئل علي الجمهورية .. ودخلت كلية الهندسة بجامعة الأسكندرية ... وأخذت نصيبي من ميراث أبي .. حيث انه ترك لنا ثروة كبيرة .. وكان من ضمن ميراثي فيلا صغيرة بسيدي بشر بالاسكندرية .. وسافرت انا ومحمود الي الاسكندرية .. وبدأنا في ترتيب حياتنا الجديدة .. وقال لي ياسي حسين انا حنام في أي أوضة؟ رديت عليه انت حتنام معايا في الأوضه بتاعتي .. وانا معنديش حد في الدنيا دي غيرك دلوقتي .. وحتكون جوزي وانا مراتك .. فرح محمود جدا وأخذني في حضنه واخذ يبوسني في كل حتة من جسمي وكانت دي اول مره بعد موت والدي .. ولم اشعر بنفسي ال اوانا نايم علي بطني ومحمود فوقي وزبه كله في طيزي .. وانا أتلوي تحته وأغنج .. آآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآه نيكني جامد ياجوزي ياحبيبي
ده زب محمود ... شايفين حلو ازاي
استمرت الحياة جميلة وسعيدة .. انا متفوق جدا في دراستي ... انا في الكلية اثناء اليوم .. واعود لأجد محمود محضر كل ما احتاج اليه ... نأكل سويا .. ثم أذاكر دروسي وبعدها ندخل لننام .. وكان محمود ينيكني بانتظام ثلاث مرات كل يوم ... الأولي كان بيصحيني عندما يدخل زبه في طيزي الصبح وينيكني ... فأفتح عينيه لأجد زب محمود كله داخل طيزي ... نسيت اقول لكم ان زب محمود طوله 23 سنتيمتر وسمكه 6 سنتيمتر ... ولما بيقف بيبقي حتة حديد .. والمرة الثانية أول ما ارجع من الكلية .. وعادة كانت نيكه علي الواقف وانا في الحمام .. أما الثالثة فكانت في الليل قبل النوم وهذه النيكه هي الشديدة وكانت بتكون حالي ساعة ونصف ... وكان محمود يعتني بي وكأنه فعلا زوجي .. مرت الايام ونحن الاثنان في منتهي السعادة .. ومرت أربعة سنوات ووصلت انا الي السنة الثالثة وكنت دائما الاول علي الدفعة ... وفي يوم من الايام عدت من الكلية فوجدت محمود يبكي وقال لي ياحسين امي ماتت .. ولازم ارجع البلد حالا .. وقلت له طبعا لازم وقال لي انني لن أراه بعد اليوم الا علي فترات طويلة لأن عنده أربعة أخوات بنات ولازم يعيش معاهم .. رديت عليه ان ده واجب عليه ولازم يعمله .. وأعطيته مبلغ كبير من المال لكي يبدأ به مشروع يتعيش منه هو وأخوته وودعته ونحن نبكي .
ظللت طوال يوم الفراق وانا في حالة حزن وغم علي ما حدث لمحمود وخوفا علي مستقبلي .. فانا محتاج حد يرعاني ويرعي البيت لكي أتفرغ لدراستي .. وقلت أذهب لمكتب مخدماتي لكي اطلب منه البحث عن شغال وفعلا في صباح اليوم التالي وجدت مكتب مخدماتي ودخلت فوجدت رجلا كبيرا في السن وقلت له انني أبحث عن شغال وياريت يكون بيجيد الطبخ ويكون رجلا .. استغرب جدا وقال لي يابيه الشبان اللي زي حضرتك بيطلبوا دايما شغالات .. قلتله لأه انا عايز راجل انا مش عايز مشاكل .. انبسط جدا لأنه افتكر انني باطلب كدة علشان انا شاب دوغري .. وطبعا لم يشك في علي الاطلاق .. وانا فعلا كنت محتاج شغال وطباخ فقط ... وأما الجنس فسوف أجد له حلا فيما بعد .. قال لي مر علي بعد يومين يابيه أكون شفتلك طلبك .. وفعلا بعد يومين مريت عليه الظهر وانا راجع من الكلية .. لقيته نط من مكانه وقالي لقيتلك طلبك يابيه .. قلتله هايل .. قالي لقيت رجل كويس جدا اب لأربعة أطفال وزوجتة متوفاة وكان يعمل طباخا في احد مطاعم اسكندرية .. اتفقت معاه علي مرتب الطباخ وشروط عمله .. وكان شرطي ان يبات عندي لكي يحضر لي الافطار في الصباح .. وله أجازة يوم الجمعة .. قاتتي انه سوف يرسله ليبدأ عمله ابتداء من صباح الغد.
في صباح اليوم التالي دق جرس المنزل ونزلت فتحت فوجدت رجلا في الخمسينيات من عمره أسمر البشرة وجسم ضخم وقوي .. وقال لي انا سعيد الطباخ يابيه باعتني المخدماتي .. قلتله ادخل ياعم سعيد .. دخل وفهمته علي كل اللي يعمله .. وكان انسانا مهذبا جدا .. واعطيته مرتب شهر وقلتله ده هدية مني لأولادك .. دمعت عيناه وشكرني جدا ..... ومرت الايام كليتي ودراستي ... وقربت الامتحانات وبدأ الحر يدخل وكنت بافضل بالسليب في البيت .. زمان مكانش في بوكسر .. وكما قلت لكم ان اكثر ما يميزني هي طيزي الكبيرة وتدويرتها .. فعلا كانت ملفتة للنظر .. في الاول مأختش بالي ان عم سعيد دائم النظر الي طيزي وانا بالسليب .. ومرة دخلت المطبخ لأطلب منه فنجان شاي وقلت اعمل له امتحان .. طلبت منه الشاي وفضلت اتكلم معاه وانا مديله ظهري .. وكنت باتكلم بميوعه وخولنه وامشي وانا باهز في طيازي قدامه .. ثم درت فجأة ونظرت اليه فوجدت جلبابه مرتفع من عند زبه وكان ماسك زبه زي ما يكون بيضرب عشره ..وهو اخد باله من انني بابص علي زبه .. خرجت من المطبخ وانا فرحان وكلي امل في ان استطيع ان اخلي عم سعيد ينيكني لأنني هايج جدا بقالي شهرين متنكتش .. وذهبت الي غرفة المكتب لكي اتابع دروسي وتكنني لم استطع التركيز .. وشويه كدة وعم سعيد جاب لي الشاي .. شكرته وانا عينيه علي زبه .. وقلتله حضرلي الحمام ياعم سعيد .. قالي حاضر يابيه .. خلصت الشاي وذهبت الي الحمام ووجدت عم سعيد فعلا محضر كل شئ .. وقال لي أي خدمة تاني يابيه .. قلت له ممكن اطلب منك تدعكلي ظهري ياعم سعيد .. قال لي قوي قوي يابيه زي ما يكون مستنيها .. انا طرت من الفرح .. وبدأت أقلع هدومي واصبحت عريان بلبوص قدامه .. وتعمدت ان اسقط الصابونة علي الارض ووطيت علشان اجيبها وطبعا علشان اوريه طيزي وانا مفلقس .. ودرت ونظرت اليه ووجدت جلابيته سوف تنفجر لان زبه كان منتصب علي الآخر وكان يتصبب عرقا .. وقال لي يابيه سامحني انا مش قادر انا حاخرج .. قلت استني ياعم سعيد .. قلقان ليه؟ اقلع هدومك وتعالي ادعكلي ظهري وانا حريحك علي الآخر .. حتريحني ازاي يابيه ؟ انا تعبان قوي ... ذهبت اليه وبدأت أقلعه هدومه بنفسي ... كان مكسوف جدا .. وكان لابس لباس فلاحي وقلعتهوله فوجدت أحلي مفاجأة كنت انتظرها .. زبه كان في حدود 20 سنتي ولكنه عريض جدا .. مسكت زبه واخذت احسس عليه وهو يقول عيب يابيه ميصحش ده انت البيه بتاعي ازاي بس ... قلت مبدهاش بقي .. اسمع ياعم سعيد انت تعبان وانا تعبان اكتر منك .. انت محتاج اللي يريحلك زبك وانا محتاج اللي يريحلي طيزي .. فخلينا نتبادل اللذة بيننا ...
زب عم سعيد
نزلت علي ركبي واخذت زبه لكي أمصه وكانت مشكلة في ان ادخله في فمي من كبر حجمه وبدات في مص زبه وهو يتأوه .. ويقول لي مصي جامد يالبوة ياشرموطة .. وانا اصبحت في حالة هيجان رهيبة ... وفجأة سحب زبه من فمي .. واخذني من وسطي ونيمني علي الارض وقال لي افشخي طيازك ياشرموطة .. ففشخت طيازي فأخذ الصابونة ودعك بها خرم طيزي وانا اقول له لأ بلاش الصابون ده بيحرق في الطيز .. لم يسمع كلامي ودهن زبه بالصابون ونام فوقي وقال لي خدي زبي وحطيه في طيزك يالبوة .. وامسكت بزبه ووضعت رأسه علي فتحة طيزي .. وبما انه ريفي خشن وغشيم .. دفع زبه كله مرة واحدة في طيزي وصرخت من الألم .. وحاولت النهوض من تحته .. ولكنه تحول الي وحش كاسر لا يقاوم .. واخذ يرزع في طيزي وانا اصرخ .. حرام عليك ياعم سعيد انت شرمت لي طيزي .. وكان زبه مؤلما جدا علاوة علي حرقان الصابون ... لا ادري كم مر من الوقت وانا تحته حتي تعودت علي زبه وبدأت في الهيجان الحقيقي .. وبدأت طيزي تقمط علي زبه واخذت اتحرك تحته الي الامام والي الخلف وفوق وتحت .. وهو يقول لي ايوه كده يأحلي شرموطة عرفتها ... وفجأة قفش طيازي بيديه ودفع زبه كله في طيزي وبدأت أشعر بشلال من اللبن الساخن ينزل في طيزي وانا باصرخ واقول آآآآآآآآآآآآح لبنك سخن قوي ياعم سعيد ... وسحب زبه من طيزي ودورني علي ظهري وركب فوق صدري ووضع زبه في بقي وهو يقول اسحبي كل اللبن اللي في زبي يالبوة... كمل عم سعيد النيك ونهض .. وتحملت علي نفسي ونهضت .. واخذ يعتذر لي عن الالفاظ التي كان يناديني بها .. فقلت له ولا يهمك انا باحب ابقي لبوة وشرموطة مع اللي بينيكني .. خرجت وطبعا هذه الليلة لم اذاكر شيئا .. وقعدت مع عم سعيد نتحاكي وحكيت له حكايتي مع محمود وازاي بقيت خول ... وهو حكي لي انه كان بيحب ينيك العيال اصحابه عندما كان صغيرا ولكنه توقف بعد زواجه .. ومنذ وفاة زوجته منذ عامين لم ينيك ولا مرة واول مرة كانت اليوم معايا ... وطلبت منه ان يفعل معي ما كان محمود يفعله .. فقال لي يابيه انا خدامك .. قلت له لأه انا عاوزك تبقي جوزي وان امراتك ... وافقنا ان الليلة هي ليلة الدخلة بتاعتنا .. قمت لبست كيلوت حريمي وقميص نوم حريمي شفاف أحمر وقصير يهبط الي اعلي الطيز .. ولبست سوتيان وباروكة شعر حريمي وحطيت مكياج وأصبحت فعلا امرأة وخرجت من حجرتي ورآني فبهت من المفاجأة ...وقال لي انا لم أري في حياتي خول ولا أمرأة أحلي منك .. تعشينا وانا قاعد علي حجره .. وزبه بين فلقي طيزي .. نأكل والعب انا له في زبه وهو يقفش في بزازي وطيازي.
كملنا العشاء وقال لي يالا بينا ياعروسة فقمت وانا أمشي بدلع وشرمطة وهو ماسك طيازي بيديه .. ودخلنا غرفة النوم واشعلت الضوء الأحمر .. وأخذته من يديه ونيمته علي السرير .. وطلعت نمت عليه في الوضع 69 وأخذت زبه في فمي وبين يدي .. واخذت امص زبه وهو بدأ في تقبيل طيازي .. ثم بدأ يقبل خرم طيزي وبدأ يلحسه ويدفع بلسانه داخل الخرم .. وانا أتوه وأغنج ... آآآآآآآآآآآح لسانك موتني ياسعيد .... أوووووف زبك حلو قوي وسخن ... وكان زبه قد وصل الي قمة الانتصاب .. فنهض وأخذني من يداي وأجلسني علي حافة السرير وقال لي نام دلوقتي بضهرك علي السرير ثم أخذ رجلاي ووضعهما علي كتفيه فأصبح خرم طيزي أمامه وانا فخادي مفشوخة امامه وانا عملت حسابي ودهنت طيزي بالفازلين بين الفلقتين وداخل خرم طيزي .. وضع سعيد رأ زبه علي خرم طيزي وبدأ يدفعه بهدوء هذه المرة .. وبدأ زبه يدخل بصعوبة وانا أتأوه أأأأأأأأأأأأأأي بيوجع قوي ياسعيد .... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح بس حلو قوي اخذ ينيك فيه وانا جبت مرتين ... ثم وضع يديه تحت طيازي وضمني اليه بقوة ودفع زبه كله في طيزي وحسيت ببيضانه لاصقة في طيازي وكان يزمجر ويدمدم ... أوووووف علي دي طيز ... آآآآآآآآآآآآآه ... وارتعش وبدأ شلال من اللبن ينساب في أحشائي .. وكان لبنه ساخنا .. وانا كنت في شبه غيبوبة من فرط اللذة .... وقلت له آححححح لبنك سخن حرقني في طيزي ياسعيد .. كده برضه تحرق طيز مراتك ؟ أثارت كلماتي وشرمطتي سعيد وأخذ ينيكني بمنتهي القوة وحسيت ان زبه قد انتصب مرة أخري .. وبدأ ينيكني مرة أخري .. وانا حسيت ان طيزي اتهرت من كتر النيك ولكنني كنت مستمتع جدا .. ولا أدري كم مر من الوقت وانا بأتناك من سعيد .. كل اللي انا عارفه اني قذفت ستة مرات .. وفجأة سحب زبه من طيزي وصعد فوق صدري وقال لي افتحي بقك يالبوة .. ففتحت بقي فدفس زبه في بقي وبدأ يدفعه حتي وصل الي زوري وانا قامط سناني وشفايفي علي زبه وأمسك برأسي وبدأ يرتعش ويقذف لبنه الساخن .. وأخذت انا في شرب لبنه .. واخرج زبه وأخذت الحسه له ... ثم تمدد بجانبي .. وقال لي تصدق ياحسين انا عمري ما حسيت بلذة زي اللي حسيتها معاك الليلة .. فقلت له ياسعيد دلوقتي انا بقيت مراتك .. ودايما حبسطك كده .. وتعانقنا .. ونمنا واحنا في حضن بعض .. انا مديله ظهري وهو حاضني من الخلف وزبه بين فلقتي طيزي.
هذه ليست بقصة خيالية .. ولكنها سرد لحياتي ..ولكي يعلم الجميع اننا لا نختار حياتنا بل ان القدر هو من يقرر ما يحدث لنا.
انا مصري واسمي حسين.. نشأت في أسرة مصرية برجوازية ومحافظة جدا ... توفت والدتي وانا عمري 3 سنوات ... وتزوج ابي من سيدة اخري .. كنت مجتهدا جدا في دراستي ودائما الاول علي المدرسة ... وفي الحقيقة ظللت متفوقا في حياتي الدراسية والعملية والي الآن .. فانا حاصل علي درجة الدكتوراة في أحد تخصصات الهندسة الانشائية من جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الاميريكية .. وحاليا اعمل كأستاذ في المدرسة العليا للمهندسين في باريس بفرنسا.
نعود الي نشأتي .. كنا نعيش في بيت كبير بأحد الاحياء الراقية في مدينة القاهرة .. وكان عندنا شغالتين وسائق لسيارة ابي ... وعندما بلغت سن الخامسة عشر استقدم ابي شغال لي انا فقط .. لكي يبعدني عن الشغالتين وعن امكانية حصول شئ معهم ..ولم يكن يعلم بالطبع ان هذا الشغال سيكون سبب التحول الاهم في حياتي.
هذا الشغال كان اسمه محمود وهو من النوبه .. وكان عمره 18 سنة يعني اكبر مني بثلاث سنوات ... وكان عمله هو خدمتي انا فقط في كل ما احتاجه .. وكان انسان مهذب ومؤدب جدا ... وكنت أحبه جدا .. لأنني ليس لي أخوة أشقاء علاوة علي قيام زوجة أبي بابعاد أبي عني بقدر ما تستطيع ...
وجائت أجازة الصيف .. وكنت أقضيها بين النادي والمنزل .. وفي ذات يوم وبعد الظهر
وكنت وحدي في المنزل لأن والدي وزوجته خرجا لزيارة أهلها .. وناديت محمود الشغال وقلت له تعالي نلعب كوتشينة ..وبدأنا نلعب .. وفجأة قال لي حنتعب لعبة جديدة ياسي حسين .. بس اوعدني انها تفضل سر بيننا ولا تحكي لاحد عنها شيئا .. فوعدته لأنني كنت احبه كأخ لي .. فقال لي سنلعب بصرة واللي يكسب يطلب أي شئ من الخسران وعليه أن ينفذها .. فقلت له موافق .. ولعبنا .. فكسبت وطلبت منه عمل شاي لنا .. ثم لعبنا فخسرت .. فطلب من أن أقلع هدومي كلها وأتركه يتفرج عليا .. فقلت له لا عيب يامحمود .. فقال عيب ليه ؟ احنا رجاله مع بعض .. فرحت قوي بكلمة رجالة دي .. وقمت وقلعت هدومي .. ولاحظت جحوظ عينيه وهو يشاهدني .. انا نسيت أقول لكم انني أبيض البشرة .. وجسمي مليان .. ومعرفش اذا كانت ميزة أو عيب أن طيزي كبيرة
ومدورة زي طياز البنات ... المهم طلب مني الاقتراب منه واخذ يحسس علي طيزي .. انا كنت في بداية سن البلوغ .. حسيت باحساس غريب وزبي الصغير بدأ ينتصب وشعرت بسعادة بالغة من تحسيسه علي طيزي وتقفيشه فيها .. فلم اقل شيئا وتركته يفعل ما يريد وانا كنت في منتهي السعادة .. عدنا للعب وتعمدت ان اخسر لأنني أريد ان يكرر ما فعله .. وطلب مني نفس الطلب وزاد عليه أن يقلع هدومه هو الآخر.. ووافقت علي الفور .. وقلعنا احنا الاثنين .. ولأول مرة في حياتي أرب زب شخص غيري .. واستغربت من كبر حجم زبه .. وكان زبه أسمر اللون طويل وضخم .. ووجدت نفسي بدون تفكير أمد يدي واتحسس زبه .. فقال لي عجبك ياسي حسين ؟ فقلت له يخرب بيتك كل ده زب ..فضحك وطلب مني أن أدور .. والتصق بي من الخلف ووضع زبه بين فلقي طيزي وأخذ يضغط بزبه .. واشتد هيجاني جدا .. وأحسست بشئ داخل طيزي ينقبض وينبسط ولا أعلم ما هو ؟ واستمر علي هذا الوضع بضع دقائق .. ثم بدأ يرتعش وهو يضمني بقوة اليه .. ثم شعرت بسائل ساخن يخرج من زبه وينسال بين فلقتي طيزي وأفخاذي .. وأحسست انا برعشات متتالية واحساس بلذة لم أعرفها من قبل .
قال لي انبسط ياسي حسين؟ قلتله قوي قوي يامحمود .. انا عمري ما انبسط كده .. قال لي انا ممكن أبسطك أكثر من كده ألف مرة بس توعدني انك متجيبش سيرة لحد .. فقلت له طبعا انا مش ممكن أحكي لحد حاجة زي دي .. وكل اللي بيحصل بيننا حيكون سر بيني وبينك ..
فقال لي تعالي نام علي بطنك .. واستناني حجيب الفازلين وآجي .. جاب الفازلين ودهن به فتحة طيزي وبين الفلقتين .. ودهن زبه .. ثم بدأ في ادخال صباعه في فتحة طيزي .. فتألمت وقلت له لا يامحمود دهب يوجع بلاش .. قال لي اصبر شوية وحتشوف اللذة عاملة ازاي .. فقبلت وأخذ يدخل ويخرج صباعه يعني يبعبص في طيزي .. زال الالم وبدأ الهيجان الشديد وأحسست انه هناك نار والعه في طيزي .. وأن صباعه مش كفاية علشان يطفيها .. وقلت له انا هايج قوي يامحمود ... رد عليه قائلا مش قلتلك .. دلوقتي استحمل شوية لأنك حتشوف أكبر لذة ممكن تحس بيها في حياتك ... قلتله طيب يللا بقي وحسيت برأس زبه علي فتحة طيزي .. وقاللي جاهز .. قلتله أيوة .. بدأ يدفع زبه داخل طيزي وحسيت بوجع شديد قوي وصرخت من الألم وحاولت أن أدفعه بعيدا عني لكي يخرج زبه .. ولكنه كان قد تحول الي ثور هائج .. قبض علي كتفي وثبتني بقوة تحته .. ثم دفع زبه كله دفعة واحدة داخل طيزي .. انا كنت حاموت من الوجع وبدأت أبكي .. فنام علي ظهري وزبه كله في طيزي .. وأخذ يقبلني في رقبتي ويقول لي كلام رقيق جدا ولم يحرك زبه ..وبعد بضعة دقائق كانت طيزي قد تعودت علي زبه وزال الالم .. وبدأت أشعر بهيجان جنوني .. وبدأت أتأوه وأغنج من فرط اللذة وفهم محمود انني جاهز للنيك .. فبدأ ينيكني وانا أصرخ هذه المرة من شدة الهيجان واللذة ... ولا اعرف كم مر من الوقت حتي أحسست بسائل ساخن يندفع من زبه داخل طيزي .. وحسيت أن طيزي امتلأت بلبنه .. وانا كنت قد اكملت عدة مرات .. حضنني محمود من ظهري وزبه ما زال داخل طيزي وأخذ يقبلني بمنتهي النهم .. وأخرج زبه من طيزي .. وطلبت منه أن أقبل زبه وأخذته وأشبعته قبلا ولحس وامتلأ فمي ببقيه لبنه ... ونهضنا وأخذ كل واحد منا دشا .. وجلسنا معا وسألني .. ابسط ياسي حسين ؟ قلتله قوي قوي يامحمود.
استمرت هذه العلاقة بيني وبين محمود .. فكان كلما يخرج أبي وزوجته .. أطلب من محمود أن ينيكني .. ومرات عديدة كنت أذهب اليه في حجرته بعد أن ينام كل من في المنزل ليلا .. لكي ينيكني ... لم أعد أحتمل الصبر علي النيك .. وأصبحت أنا شرموطة أول حبيب لي محمود
الجزء الثاني
استمرت علاقتي بمحمود في السر .. ولا يعلم بها احد .. ولكن الريح تأتي بما لا تشتهي السفن ..فبعد انتهائي من امتحانات الثانوية العامة وقبل ظهور النتيجة توفي أبي نتيجة أزمة قلبية حادة .. وأصبت بحالة شديدة من الحزن .. لأنني شعرت بانني اصبحت وحيدا في هذه الدنيا .. ونتيجة لهذا ازداد ارتباطي بمحمود .. وظهرت النتيجة وكنت من العشرة الأوئل علي الجمهورية .. ودخلت كلية الهندسة بجامعة الأسكندرية ... وأخذت نصيبي من ميراث أبي .. حيث انه ترك لنا ثروة كبيرة .. وكان من ضمن ميراثي فيلا صغيرة بسيدي بشر بالاسكندرية .. وسافرت انا ومحمود الي الاسكندرية .. وبدأنا في ترتيب حياتنا الجديدة .. وقال لي ياسي حسين انا حنام في أي أوضة؟ رديت عليه انت حتنام معايا في الأوضه بتاعتي .. وانا معنديش حد في الدنيا دي غيرك دلوقتي .. وحتكون جوزي وانا مراتك .. فرح محمود جدا وأخذني في حضنه واخذ يبوسني في كل حتة من جسمي وكانت دي اول مره بعد موت والدي .. ولم اشعر بنفسي ال اوانا نايم علي بطني ومحمود فوقي وزبه كله في طيزي .. وانا أتلوي تحته وأغنج .. آآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآه نيكني جامد ياجوزي ياحبيبي
ده زب محمود ... شايفين حلو ازاي
استمرت الحياة جميلة وسعيدة .. انا متفوق جدا في دراستي ... انا في الكلية اثناء اليوم .. واعود لأجد محمود محضر كل ما احتاج اليه ... نأكل سويا .. ثم أذاكر دروسي وبعدها ندخل لننام .. وكان محمود ينيكني بانتظام ثلاث مرات كل يوم ... الأولي كان بيصحيني عندما يدخل زبه في طيزي الصبح وينيكني ... فأفتح عينيه لأجد زب محمود كله داخل طيزي ... نسيت اقول لكم ان زب محمود طوله 23 سنتيمتر وسمكه 6 سنتيمتر ... ولما بيقف بيبقي حتة حديد .. والمرة الثانية أول ما ارجع من الكلية .. وعادة كانت نيكه علي الواقف وانا في الحمام .. أما الثالثة فكانت في الليل قبل النوم وهذه النيكه هي الشديدة وكانت بتكون حالي ساعة ونصف ... وكان محمود يعتني بي وكأنه فعلا زوجي .. مرت الايام ونحن الاثنان في منتهي السعادة .. ومرت أربعة سنوات ووصلت انا الي السنة الثالثة وكنت دائما الاول علي الدفعة ... وفي يوم من الايام عدت من الكلية فوجدت محمود يبكي وقال لي ياحسين امي ماتت .. ولازم ارجع البلد حالا .. وقلت له طبعا لازم وقال لي انني لن أراه بعد اليوم الا علي فترات طويلة لأن عنده أربعة أخوات بنات ولازم يعيش معاهم .. رديت عليه ان ده واجب عليه ولازم يعمله .. وأعطيته مبلغ كبير من المال لكي يبدأ به مشروع يتعيش منه هو وأخوته وودعته ونحن نبكي .
ظللت طوال يوم الفراق وانا في حالة حزن وغم علي ما حدث لمحمود وخوفا علي مستقبلي .. فانا محتاج حد يرعاني ويرعي البيت لكي أتفرغ لدراستي .. وقلت أذهب لمكتب مخدماتي لكي اطلب منه البحث عن شغال وفعلا في صباح اليوم التالي وجدت مكتب مخدماتي ودخلت فوجدت رجلا كبيرا في السن وقلت له انني أبحث عن شغال وياريت يكون بيجيد الطبخ ويكون رجلا .. استغرب جدا وقال لي يابيه الشبان اللي زي حضرتك بيطلبوا دايما شغالات .. قلتله لأه انا عايز راجل انا مش عايز مشاكل .. انبسط جدا لأنه افتكر انني باطلب كدة علشان انا شاب دوغري .. وطبعا لم يشك في علي الاطلاق .. وانا فعلا كنت محتاج شغال وطباخ فقط ... وأما الجنس فسوف أجد له حلا فيما بعد .. قال لي مر علي بعد يومين يابيه أكون شفتلك طلبك .. وفعلا بعد يومين مريت عليه الظهر وانا راجع من الكلية .. لقيته نط من مكانه وقالي لقيتلك طلبك يابيه .. قلتله هايل .. قالي لقيت رجل كويس جدا اب لأربعة أطفال وزوجتة متوفاة وكان يعمل طباخا في احد مطاعم اسكندرية .. اتفقت معاه علي مرتب الطباخ وشروط عمله .. وكان شرطي ان يبات عندي لكي يحضر لي الافطار في الصباح .. وله أجازة يوم الجمعة .. قاتتي انه سوف يرسله ليبدأ عمله ابتداء من صباح الغد.
في صباح اليوم التالي دق جرس المنزل ونزلت فتحت فوجدت رجلا في الخمسينيات من عمره أسمر البشرة وجسم ضخم وقوي .. وقال لي انا سعيد الطباخ يابيه باعتني المخدماتي .. قلتله ادخل ياعم سعيد .. دخل وفهمته علي كل اللي يعمله .. وكان انسانا مهذبا جدا .. واعطيته مرتب شهر وقلتله ده هدية مني لأولادك .. دمعت عيناه وشكرني جدا ..... ومرت الايام كليتي ودراستي ... وقربت الامتحانات وبدأ الحر يدخل وكنت بافضل بالسليب في البيت .. زمان مكانش في بوكسر .. وكما قلت لكم ان اكثر ما يميزني هي طيزي الكبيرة وتدويرتها .. فعلا كانت ملفتة للنظر .. في الاول مأختش بالي ان عم سعيد دائم النظر الي طيزي وانا بالسليب .. ومرة دخلت المطبخ لأطلب منه فنجان شاي وقلت اعمل له امتحان .. طلبت منه الشاي وفضلت اتكلم معاه وانا مديله ظهري .. وكنت باتكلم بميوعه وخولنه وامشي وانا باهز في طيازي قدامه .. ثم درت فجأة ونظرت اليه فوجدت جلبابه مرتفع من عند زبه وكان ماسك زبه زي ما يكون بيضرب عشره ..وهو اخد باله من انني بابص علي زبه .. خرجت من المطبخ وانا فرحان وكلي امل في ان استطيع ان اخلي عم سعيد ينيكني لأنني هايج جدا بقالي شهرين متنكتش .. وذهبت الي غرفة المكتب لكي اتابع دروسي وتكنني لم استطع التركيز .. وشويه كدة وعم سعيد جاب لي الشاي .. شكرته وانا عينيه علي زبه .. وقلتله حضرلي الحمام ياعم سعيد .. قالي حاضر يابيه .. خلصت الشاي وذهبت الي الحمام ووجدت عم سعيد فعلا محضر كل شئ .. وقال لي أي خدمة تاني يابيه .. قلت له ممكن اطلب منك تدعكلي ظهري ياعم سعيد .. قال لي قوي قوي يابيه زي ما يكون مستنيها .. انا طرت من الفرح .. وبدأت أقلع هدومي واصبحت عريان بلبوص قدامه .. وتعمدت ان اسقط الصابونة علي الارض ووطيت علشان اجيبها وطبعا علشان اوريه طيزي وانا مفلقس .. ودرت ونظرت اليه ووجدت جلابيته سوف تنفجر لان زبه كان منتصب علي الآخر وكان يتصبب عرقا .. وقال لي يابيه سامحني انا مش قادر انا حاخرج .. قلت استني ياعم سعيد .. قلقان ليه؟ اقلع هدومك وتعالي ادعكلي ظهري وانا حريحك علي الآخر .. حتريحني ازاي يابيه ؟ انا تعبان قوي ... ذهبت اليه وبدأت أقلعه هدومه بنفسي ... كان مكسوف جدا .. وكان لابس لباس فلاحي وقلعتهوله فوجدت أحلي مفاجأة كنت انتظرها .. زبه كان في حدود 20 سنتي ولكنه عريض جدا .. مسكت زبه واخذت احسس عليه وهو يقول عيب يابيه ميصحش ده انت البيه بتاعي ازاي بس ... قلت مبدهاش بقي .. اسمع ياعم سعيد انت تعبان وانا تعبان اكتر منك .. انت محتاج اللي يريحلك زبك وانا محتاج اللي يريحلي طيزي .. فخلينا نتبادل اللذة بيننا ...
زب عم سعيد
نزلت علي ركبي واخذت زبه لكي أمصه وكانت مشكلة في ان ادخله في فمي من كبر حجمه وبدات في مص زبه وهو يتأوه .. ويقول لي مصي جامد يالبوة ياشرموطة .. وانا اصبحت في حالة هيجان رهيبة ... وفجأة سحب زبه من فمي .. واخذني من وسطي ونيمني علي الارض وقال لي افشخي طيازك ياشرموطة .. ففشخت طيازي فأخذ الصابونة ودعك بها خرم طيزي وانا اقول له لأ بلاش الصابون ده بيحرق في الطيز .. لم يسمع كلامي ودهن زبه بالصابون ونام فوقي وقال لي خدي زبي وحطيه في طيزك يالبوة .. وامسكت بزبه ووضعت رأسه علي فتحة طيزي .. وبما انه ريفي خشن وغشيم .. دفع زبه كله مرة واحدة في طيزي وصرخت من الألم .. وحاولت النهوض من تحته .. ولكنه تحول الي وحش كاسر لا يقاوم .. واخذ يرزع في طيزي وانا اصرخ .. حرام عليك ياعم سعيد انت شرمت لي طيزي .. وكان زبه مؤلما جدا علاوة علي حرقان الصابون ... لا ادري كم مر من الوقت وانا تحته حتي تعودت علي زبه وبدأت في الهيجان الحقيقي .. وبدأت طيزي تقمط علي زبه واخذت اتحرك تحته الي الامام والي الخلف وفوق وتحت .. وهو يقول لي ايوه كده يأحلي شرموطة عرفتها ... وفجأة قفش طيازي بيديه ودفع زبه كله في طيزي وبدأت أشعر بشلال من اللبن الساخن ينزل في طيزي وانا باصرخ واقول آآآآآآآآآآآآح لبنك سخن قوي ياعم سعيد ... وسحب زبه من طيزي ودورني علي ظهري وركب فوق صدري ووضع زبه في بقي وهو يقول اسحبي كل اللبن اللي في زبي يالبوة... كمل عم سعيد النيك ونهض .. وتحملت علي نفسي ونهضت .. واخذ يعتذر لي عن الالفاظ التي كان يناديني بها .. فقلت له ولا يهمك انا باحب ابقي لبوة وشرموطة مع اللي بينيكني .. خرجت وطبعا هذه الليلة لم اذاكر شيئا .. وقعدت مع عم سعيد نتحاكي وحكيت له حكايتي مع محمود وازاي بقيت خول ... وهو حكي لي انه كان بيحب ينيك العيال اصحابه عندما كان صغيرا ولكنه توقف بعد زواجه .. ومنذ وفاة زوجته منذ عامين لم ينيك ولا مرة واول مرة كانت اليوم معايا ... وطلبت منه ان يفعل معي ما كان محمود يفعله .. فقال لي يابيه انا خدامك .. قلت له لأه انا عاوزك تبقي جوزي وان امراتك ... وافقنا ان الليلة هي ليلة الدخلة بتاعتنا .. قمت لبست كيلوت حريمي وقميص نوم حريمي شفاف أحمر وقصير يهبط الي اعلي الطيز .. ولبست سوتيان وباروكة شعر حريمي وحطيت مكياج وأصبحت فعلا امرأة وخرجت من حجرتي ورآني فبهت من المفاجأة ...وقال لي انا لم أري في حياتي خول ولا أمرأة أحلي منك .. تعشينا وانا قاعد علي حجره .. وزبه بين فلقي طيزي .. نأكل والعب انا له في زبه وهو يقفش في بزازي وطيازي.
كملنا العشاء وقال لي يالا بينا ياعروسة فقمت وانا أمشي بدلع وشرمطة وهو ماسك طيازي بيديه .. ودخلنا غرفة النوم واشعلت الضوء الأحمر .. وأخذته من يديه ونيمته علي السرير .. وطلعت نمت عليه في الوضع 69 وأخذت زبه في فمي وبين يدي .. واخذت امص زبه وهو بدأ في تقبيل طيازي .. ثم بدأ يقبل خرم طيزي وبدأ يلحسه ويدفع بلسانه داخل الخرم .. وانا أتوه وأغنج ... آآآآآآآآآآآح لسانك موتني ياسعيد .... أوووووف زبك حلو قوي وسخن ... وكان زبه قد وصل الي قمة الانتصاب .. فنهض وأخذني من يداي وأجلسني علي حافة السرير وقال لي نام دلوقتي بضهرك علي السرير ثم أخذ رجلاي ووضعهما علي كتفيه فأصبح خرم طيزي أمامه وانا فخادي مفشوخة امامه وانا عملت حسابي ودهنت طيزي بالفازلين بين الفلقتين وداخل خرم طيزي .. وضع سعيد رأ زبه علي خرم طيزي وبدأ يدفعه بهدوء هذه المرة .. وبدأ زبه يدخل بصعوبة وانا أتأوه أأأأأأأأأأأأأأي بيوجع قوي ياسعيد .... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح بس حلو قوي اخذ ينيك فيه وانا جبت مرتين ... ثم وضع يديه تحت طيازي وضمني اليه بقوة ودفع زبه كله في طيزي وحسيت ببيضانه لاصقة في طيازي وكان يزمجر ويدمدم ... أوووووف علي دي طيز ... آآآآآآآآآآآآآه ... وارتعش وبدأ شلال من اللبن ينساب في أحشائي .. وكان لبنه ساخنا .. وانا كنت في شبه غيبوبة من فرط اللذة .... وقلت له آححححح لبنك سخن حرقني في طيزي ياسعيد .. كده برضه تحرق طيز مراتك ؟ أثارت كلماتي وشرمطتي سعيد وأخذ ينيكني بمنتهي القوة وحسيت ان زبه قد انتصب مرة أخري .. وبدأ ينيكني مرة أخري .. وانا حسيت ان طيزي اتهرت من كتر النيك ولكنني كنت مستمتع جدا .. ولا أدري كم مر من الوقت وانا بأتناك من سعيد .. كل اللي انا عارفه اني قذفت ستة مرات .. وفجأة سحب زبه من طيزي وصعد فوق صدري وقال لي افتحي بقك يالبوة .. ففتحت بقي فدفس زبه في بقي وبدأ يدفعه حتي وصل الي زوري وانا قامط سناني وشفايفي علي زبه وأمسك برأسي وبدأ يرتعش ويقذف لبنه الساخن .. وأخذت انا في شرب لبنه .. واخرج زبه وأخذت الحسه له ... ثم تمدد بجانبي .. وقال لي تصدق ياحسين انا عمري ما حسيت بلذة زي اللي حسيتها معاك الليلة .. فقلت له ياسعيد دلوقتي انا بقيت مراتك .. ودايما حبسطك كده .. وتعانقنا .. ونمنا واحنا في حضن بعض .. انا مديله ظهري وهو حاضني من الخلف وزبه بين فلقتي طيزي.