نادية طيظ
05-31-2019, 07:04 PM
كلما دق بأبى يسأل عن المكون أو يحضر لى شيئا نظرت إلى وجهه الطفولة ونظرات عينيه الحائرة وأتت لشفتيه واردافها الكبيرة
لايزال فى التاسعة عشرة من عمره على أول أعتاب الذكورة ..... لم يقذف ابدا من قبل ..... قررت أن أكون تجربته الأولى وان اغتصبه. .. لابد أن أحصل على أمواج لبنه الساخن المتدفق بعنف وهو عاجز تماما عن الامتناع عن القذف
قلت له ادخل وقفل الباب وراك .... ضع الأشياء على الكرسى فى حجرة نومى
خلعت ملابسى عاريا تماما. ... إلا الكلوت الفلتة السوداء بين ارداف طيظى الجميلة المثيرة .....
كنت أعد من دقيقتين القضيب الخشب الضخم والبسه كابوت واقع ذكرى لاني نفسى به و قبل أن انام للقضيب الخشبى .... جاء محمد حمادة الطفل الجميل. .. قررت أن اغتصب براءته. .. قررت أن امتص قضيبه و اشرب لبنه .... قررت أن ينيكنى عشرين مرة ويقذف داخل طيظى قبل أن يرتخى ويسحبه من عمق طيظى التى تشتهي
جلس حمادة على حافة السرير ... داعبت شعره الناعم ونظرت فى عينيه .... أخبار المدرسة ايه ياحمادة ... صحيح ؟ الف مبروك. ... تستاهل بوسة كبيرة قوى ... امتصصت شفتيه واستحلبت لسانه برقة .... تحسست صدره ... و بطنه .... ثم قضيبه الصغير. .. يا اه ده انت كبرت وبقيت راجل ياحمادة .... ورينى بتاعك ... ماتخافش. .. مفيش حد هنا. ... محدش راح يعرف ....، قف على طولك. .. أنزلت بنطلونه. .. و الكلوت ... و أمسكت قضيبه البكر الصغير .... نظرت فى عينيه وقلت ما تخافش. .. راح اكشف عليه بشويش خالص
نظرت إلى قاعدة قضيبه وبيوضه ... ناعم كطفل رضيع .... لاتوجد شعرة عانة واحدة ....... شممت قضيبه النظيف البكر. .. داعبت بطرف انفى. .. بدأ يقف ... يكبر. ..ينتفخ. يتصلب. ... طوله وصل 19 سنتيمتر .... انتفخ كإصبع موز مستورد ..... اشهيت قضيب حمادة بجنون ... قلت ياحمادة خليك هادى قوى ... اوعى تتحرك. ...قضيبك ساخن جدا .... باين عليك عيان .... لاتخف سوف اكشف عليه. ... سأبرده بفمى فورا .... حط ايديك على اكتافى بس. ... وقف محمد ... وركعت أمامه ... أتأمل قضيبه البكر الجميل. ... قبلت رأس قضيبه و تلذذت بقرار اللبن الشفاف التى نزلت منه. .... امتصصت رأس القضيب ببطؤ شديد و تلذذت. ... نظرت إلى عيون محمد .... سرحان لايرى شيئا. .. عنيه تلقى بعينى. .. يبتسم فى قلق شديد .... دفعت رأسى وابتلعت قضيب حمادة كله حتى دخل في حلقى و زورى. .... وجه محمد يصرخ باللذة. ... رحت انيك فمى بقضيب حمادة بقوة وامتص بلا رحمة .... حمادة يرتعش. .... يمسك رأسى. .. يتحسس خدودى .... قضيب محمد زاد زاد زاد حجما طولا وغلظة. .... وارتعش. .. قضيب حمادة يضرب ويضطرب. ... يرتعش بقوة. .... يقذف اللبن. .. دفقات أمواج متتالية. ... ساخنة دافئة لذيذة. ... مباشرة الى بطنى. .... بقيت اعتصر ارداف محمد واجذبه من خلفه حتى لايخرج قضيبه من فمى. ....... دقيقتين فى هدوء قلق وصمت رهيب. ... ابتسامة على شفايف حمادة. ... فبدأت امتص قضيبه الذى لايزال منتصبا فى فمى مرة أخرى ببطؤ شديد .... تعلم محمد كيف ينيك فمى و زورى حتى حلقى. ... عرف المطلوب منه. ... حتى قذف مرتين أخرتين متتاليتين. ....... لايزال قضيب حمادة منتصبا .... حمادة طفل فى أول الرجولة.
قلت نام على ظهرك ياحمادة ...... و طلعت عليه اركبه كالفارسة ... وهو بين أردافى. ..... ونزلت ببطؤ على قضيبه .... كانت أردافى و طيظى تعرف طريقها بدقة ...... و انزلق بقوة قضيب حمادة إلى أعماق بطنى ...... تاوهت بالمتعة. ... أغمضت عينى. ... نزلت التصق بطنى في بطن حمادة واعانق شفتيه بشفتى بجوع ....... سبع ساعات. ....
قرر حمادة المبيت معى إلى الصباح ...... ليتعلم كيف يكون ذكرا ..... فى ليلة الدخلة على انا ..... نادية طيظ
والغريبة أن الموقع ده أوسخ موقع جنس و شذوذ والقائمين عليه متناكين. ... وكل متنا فيهم عامل شيخ وولى من أولياء **** و كلهم ولاد متناكة ينشرون الفساد فى الأرض
واذا كنت أنت ب كس أمك ناصح وفكر انك مدير ماحكم
شوف انا راح اعمل فيك وفى الموقع ده ايه يا ابن المتناكة
و أصبح حمادة عندى يوميا لا يفارق NT="Times New Roman"][/FONT]
لايزال فى التاسعة عشرة من عمره على أول أعتاب الذكورة ..... لم يقذف ابدا من قبل ..... قررت أن أكون تجربته الأولى وان اغتصبه. .. لابد أن أحصل على أمواج لبنه الساخن المتدفق بعنف وهو عاجز تماما عن الامتناع عن القذف
قلت له ادخل وقفل الباب وراك .... ضع الأشياء على الكرسى فى حجرة نومى
خلعت ملابسى عاريا تماما. ... إلا الكلوت الفلتة السوداء بين ارداف طيظى الجميلة المثيرة .....
كنت أعد من دقيقتين القضيب الخشب الضخم والبسه كابوت واقع ذكرى لاني نفسى به و قبل أن انام للقضيب الخشبى .... جاء محمد حمادة الطفل الجميل. .. قررت أن اغتصب براءته. .. قررت أن امتص قضيبه و اشرب لبنه .... قررت أن ينيكنى عشرين مرة ويقذف داخل طيظى قبل أن يرتخى ويسحبه من عمق طيظى التى تشتهي
جلس حمادة على حافة السرير ... داعبت شعره الناعم ونظرت فى عينيه .... أخبار المدرسة ايه ياحمادة ... صحيح ؟ الف مبروك. ... تستاهل بوسة كبيرة قوى ... امتصصت شفتيه واستحلبت لسانه برقة .... تحسست صدره ... و بطنه .... ثم قضيبه الصغير. .. يا اه ده انت كبرت وبقيت راجل ياحمادة .... ورينى بتاعك ... ماتخافش. .. مفيش حد هنا. ... محدش راح يعرف ....، قف على طولك. .. أنزلت بنطلونه. .. و الكلوت ... و أمسكت قضيبه البكر الصغير .... نظرت فى عينيه وقلت ما تخافش. .. راح اكشف عليه بشويش خالص
نظرت إلى قاعدة قضيبه وبيوضه ... ناعم كطفل رضيع .... لاتوجد شعرة عانة واحدة ....... شممت قضيبه النظيف البكر. .. داعبت بطرف انفى. .. بدأ يقف ... يكبر. ..ينتفخ. يتصلب. ... طوله وصل 19 سنتيمتر .... انتفخ كإصبع موز مستورد ..... اشهيت قضيب حمادة بجنون ... قلت ياحمادة خليك هادى قوى ... اوعى تتحرك. ...قضيبك ساخن جدا .... باين عليك عيان .... لاتخف سوف اكشف عليه. ... سأبرده بفمى فورا .... حط ايديك على اكتافى بس. ... وقف محمد ... وركعت أمامه ... أتأمل قضيبه البكر الجميل. ... قبلت رأس قضيبه و تلذذت بقرار اللبن الشفاف التى نزلت منه. .... امتصصت رأس القضيب ببطؤ شديد و تلذذت. ... نظرت إلى عيون محمد .... سرحان لايرى شيئا. .. عنيه تلقى بعينى. .. يبتسم فى قلق شديد .... دفعت رأسى وابتلعت قضيب حمادة كله حتى دخل في حلقى و زورى. .... وجه محمد يصرخ باللذة. ... رحت انيك فمى بقضيب حمادة بقوة وامتص بلا رحمة .... حمادة يرتعش. .... يمسك رأسى. .. يتحسس خدودى .... قضيب محمد زاد زاد زاد حجما طولا وغلظة. .... وارتعش. .. قضيب حمادة يضرب ويضطرب. ... يرتعش بقوة. .... يقذف اللبن. .. دفقات أمواج متتالية. ... ساخنة دافئة لذيذة. ... مباشرة الى بطنى. .... بقيت اعتصر ارداف محمد واجذبه من خلفه حتى لايخرج قضيبه من فمى. ....... دقيقتين فى هدوء قلق وصمت رهيب. ... ابتسامة على شفايف حمادة. ... فبدأت امتص قضيبه الذى لايزال منتصبا فى فمى مرة أخرى ببطؤ شديد .... تعلم محمد كيف ينيك فمى و زورى حتى حلقى. ... عرف المطلوب منه. ... حتى قذف مرتين أخرتين متتاليتين. ....... لايزال قضيب حمادة منتصبا .... حمادة طفل فى أول الرجولة.
قلت نام على ظهرك ياحمادة ...... و طلعت عليه اركبه كالفارسة ... وهو بين أردافى. ..... ونزلت ببطؤ على قضيبه .... كانت أردافى و طيظى تعرف طريقها بدقة ...... و انزلق بقوة قضيب حمادة إلى أعماق بطنى ...... تاوهت بالمتعة. ... أغمضت عينى. ... نزلت التصق بطنى في بطن حمادة واعانق شفتيه بشفتى بجوع ....... سبع ساعات. ....
قرر حمادة المبيت معى إلى الصباح ...... ليتعلم كيف يكون ذكرا ..... فى ليلة الدخلة على انا ..... نادية طيظ
والغريبة أن الموقع ده أوسخ موقع جنس و شذوذ والقائمين عليه متناكين. ... وكل متنا فيهم عامل شيخ وولى من أولياء **** و كلهم ولاد متناكة ينشرون الفساد فى الأرض
واذا كنت أنت ب كس أمك ناصح وفكر انك مدير ماحكم
شوف انا راح اعمل فيك وفى الموقع ده ايه يا ابن المتناكة
و أصبح حمادة عندى يوميا لا يفارق NT="Times New Roman"][/FONT]