سالب دلوعة
09-02-2019, 07:55 PM
نبدأ علطول احسن علشان مطولش عليكم دى تكملة القصة الاولى ( و بقيت بنوتى ) هتلاقوها هنا فى المنتدى نسوانجى يا عساسيل .. افكركم بنفسى انا كيمو 32 سنة .. سالب بنوتى ..
فضلت لوحدى بعد سفر ادهم اول حب لراجل فى حياتى .. كل يوم افتكره كلامه و حبه.. حاولت ابقى طبيعى .. بس مع الوقت بدأت انسى .. لكن معرفتش انسى اللى كان بيحصل بالذات باليل معرفش ليه بافتكر لمسه ايديه على جسمى و سخونة جسمه لما انام بجسمى عليه .. احس انى بقيت نار و عاملة زى المرا المطلقة ههههههههه .. بقيت كل افتكر كده ادعك جسمى اوى و اقرص حلماتى و ادعك الحته اللى مكان الكس دى مع انى معنديش كس بس ادهم خلانى عندى ... كان بيلعب فيه كتير لحد مبقيت باحس الحته دى كس بجد .. افضل ادعك فيها و اقرص حلماتى و .. ساعات بقى فى الاخر اضرب عشرة كده لبنى ينزل اهدى و خلاص .. بس ساعات تانية مبهداش غير لو قعدت ابعبص فى نفسى و وادخل صوباعى جواه طيزى .. و ساعات تانية بس خليها سر كده بينا محدش يقول للتانى هاه .. بتبقى الحالة صعبة اوى و نار بزيادة مفيش حل غير خيارة او حاجة شبه الزبر اجيبها و اقعد عليها انيك نفسى بكذا وضع لحد ما اهدى و كده ههههه سر ما بينا ماشى هعههههه .. المهم فضلت ع الحال ده حوالى سنة و نوص .. حكاية انى بنت و كده اه كان عندى ميول .. بس طلعت مع ادهم كده من غير قصد و كل اللى حصل بينا من غير قصد .. وصلت 23 سنة عودى زى ما هو و جسمى ناعم و شعر جسمى خفيف و لونه اصفر .. يمكن خسيت شويا بس بقيت فرنساوى على ابوه بنات كتير نفسها فى عودى هو ده اللى كان بيهيجنى اوى على نفسى هههه .. طب و بعدين انا استحالة هافتح الحكاية دى مع حد تقدروا تقوله خوف او كسوف الاتنين واحد .. فى وسط لغبطى دى كلها و كنت ايامها كمان فى الكلية .. و انا راجع من الكليه روحت اشترى حاجات من محطة مصر و كده ( اسكندرية علشان مش تتوه ) و قولت اركب القطار علشان اروح .. المهم كان معاد خروج كليات و موظفين و كده .. و علشان الخنقة جواه القطار قولت اقف على الباب اهو يبقى عند الهوا .. المهم القطار كل شويا يزيد جواه الناس و انا لسه قدامى بتاع 8 محطات .. فضلت لازق فى الباب علشان محدش ياخد مكانى .. كل محطة انزل و اركب تانى و ارجع الزق فى الباب .. محطتين عدوا ع كده فى المحطة التالتة .. حسيت ببعبوص ههههه.. فضلت واقف زى ما انا .. انا حسيت اه بحاجة لمست طيزى كذا مرة قبلها بس قولت عادى الزحمة بقى و كده و انا مكنش فى دماغى .. بس المرة دى بعبوص من بتوع ادهم زمان هههه .. بابوص ورايا لقيت راجل كبير بتاع 40 سنة .. محطتش فى دماغى قولت ايده جت غلط بطلى منيكة انتى يا لبوة و اتلمى هههه.. شويا و كمان بعبوص .. مبقتش عارف اعمل ايه .. ازعقله طب هاقول ايه .. اسكت هيعرف انى سيبه .. جت المحطة اللى بعدها .. نزلت انا وهو و اللى واقفين ع الباب علشان ننزل الناس و الناس تركب .. و هو عمال يبوصلى و انا كل ما اجى ابوص عليه القيه بصص ناحيتى اتكسف .. جت فى بالى فكره انى ابعده عنى .. انا اخليه هو اللى يقف ادامى .. اشطات يا برنس اديلوا هههه .. ركبت قبله و خليته هو اللى يلزق فى الباب ... و بقيت مبسوط كده مش هيعرف يدينى بعبوص تانى كفايا الاتنين اللى من شويا دول خلونى سيحت و اعصابى سابت .. قطع افكرى تانى ايده بس المرة دى بيخبطها فى زبى ... هاعمل ايه معاه ده بقى كده .. و زبى المنيوك كمان وقف يعنى انا مبسوط من اللى بيحصل .. ابديت اعرق و محتار اووووى طب اخريتها ايه جت المحطة اللى بعدها .. نزلنا و ركبنا تانى روحت لزقت انا فى الباب ادارى زبى اللى فضحنى معاه الراجل المجرم ده .. لقيت بعبوص تالت بس المرة دى طول .. و انا روحى راحت منى خالص راح شايل ايده .. و احنا بنقرب على المحطة اللى بعدها .. حسيت بنفسه فى ظهرى و بيلزق زبه الواقف اوى فى طيزى .. مش عارف عوز ايه ده هيخلينى اقع من اللى بيعمله .. لقيته قرب على ودنى و بيقولى انزل المحطة الجايا .. معرفش ليه سكت .. يمكن هو قصده اننا ننزل الناس و نركب تانى .. مش عارف بس شكله قصده حاجة تانى ههه .. كنت لسه مليش تجارب انا و ساذج شويات .. نزلنا لقيته بعد عن القطار و واقف يبوصلى .. اتوترت اوى و بعدين بقى مع الراجل ده .. لقيته بيشاورلى روحت اكلمه ..قالى انه اسمه احمد و عنده 46 سنة .. قولتله اهلا وسهلا و لسه هاقوله على اسمى لقيت القطار طالع ... معرفش بصيت عليه و بس و فضلت واقف معاه و عرفته بنفسى ... اللى هيسألنى و انت سمعت كلامه ليه .. هاقولك انى لحد دلوقت ملقتش اجابة للسؤال ده غير انى طيزى هى اللى مشيتنى ورا .. ولعت سيجارة و قعدنا نتكلم فى كذا حاجة . انا فى بالى على بال القطار اللى بعد اللى كنا فيه يجى .. لقيه بيقولى انت رايح على فين كده .. قولتله لسه مخلص كلية و مروح .. قالى يعنى خلاص فاضى يابختك ياعم ... قولتله هههه هو يدوب اروح اخد دش و انزل شويا مع اصحابى .. قالى طب ما تيجى تقعد معايا شويا انا مليش اصحاب كتير و بابقى قاعد كتير لوحدى تعال نتسلى سوا شويا .. قولتله هنروح فين .. قالى انا عندى شقتى و مفيهاش حد اهو نقعد شويا بدل ما تسيبنى قاعد لوحدى كده .. وافقت .. معرفش ازاى مع انى كنت عارف انه عوز ينكنى .. معرفش محسيتش بخوف اليوم ده انه ممكن يعمل فيا حاجة ... بس لما كبرت و فهمت عرفت انها بردو طيزى اللى مشيتنى ورا .. مشينا شويا بعيد عن المحطة و لخد ما وصلنا لبيت كده من البيوت القديمة بتاعت زمان بس شكله فخم كده الكلام ده كان سنة 2008 كده ...
شقته كبيرة اوى و حلوة .. باتفرج على شكل الشقة و مخدش بالى انه قفل الباب الا لما لقيت بعبوص جامد فى طيزى .. و هو بيقولى من ساعة ما شوفتها و انا مش قادر معملش كده معلش .. مسكت ايده اشيلها من عليا و باقوله و انت ليه تعمل كده اصلا .. لقيته قرب عليا و بيبوس فيا و انا مش عارف اشيل ايده من على طيزى ولا ابعد عنه .. هو مش مكتفنى ولا غصب عنى بس انا اعصابى باظت منه و من عمايله ..اح زنقنى فى الحيطة و اكلنى بوسة من شفايفى و هو بيبعبص طيزى اوى و بيقفش فيها و لزق فيا اوى و زبره هيفرتك بنطلونه و يرشق بين رجليا .. افتكرت ادهم و هيجانه عليا .. و روحت فى عالم تانى .. رجعت منه لما لقيته بيقلعنى هدومى و نزل تقفيش و مص فى بزازى .. هما صغيرين مش كبار اوى يعنى بس هو خلانى احس انهم ملبن هههه و ده هيجنى اوى و خلانى احضنه ساعتها هو عارف انى خلاص استويت .. قالى تعال .. مسكنى من ايدى و فضلت ماشى معاه خلاص بقى انا كده هتناك هتناك .. دخلنا اوضة النوم راح اخدنى على السرير و كمل بوس و تفريش فيا .. مفيش حته فيا مش باسها .. لدرجة انى محستش انه فك حزام بنطلونى و بيقلعنى من تحت غير لما بيقومنى علشان اقلعه و انا مش منعت راح سلت منى البوكسر كمان و بقيت ملط .. للحظة حاولت انى ارجع عن اللى هيحصل .. بس لقيته نام عليا و بيبوسنى اوى كأنه بقاله سنين بعيد عنى .. انا كمان بقالى سنين معملتش كده و كان نفسى انه يحصل و اهى جت فرصة قررت اتمتع معاه ساعتها .. بقيت باحضنه اوى و بابوس فيه .. لما لقانى كده راح قايم و فى لحظه بقى ملط اودامى .. و انا تفكرى انا وصلت لكده ازاى .. لقيته نزل بجسمه عليا و اول ما حسيت بلحم جسمه على لحم جسمى نسيت كل حاجة كنت بافكر فيها و مش حاسس بحاجة فى الدنيا غير جسمه انا نسيت اوصفه ليكم صح ( هو طويل اول منى بس مش بكتير انا طولى 171 و تخين شويا قول مثلا 85 ك و انا 63 عيونه عسلية و شعره اسود بس مخطط بكام شعره بيضاء كده جسمه رياضى شويا لما قلع شوفت شعر صدره و جسمه مشعر بس مركزتش مع زبره هو بصه خطف كده
عليا ملحقتش اشوفه ) عمال يبوس و يقفش فيا اوى بزازى و جنابى و طيزى حسيت انى هياكلنى و انا باحضنه اوى و اشده عليا و هو بين رجليا و فشخنى ع السرير و حاسس بزبه بيخبط فى فخادى .. حاولت اوصل لزبره امسكه اشوف مخبيه ليه مش عوزنى اشوفه .. و هو يزنق فيا و يبوس اكتر لحد ما سخسخت خالص و شويا و هاصوت و اقوله نكنى و ارحمنى من اللى بتعمله ده .. لقيته قام و قعد على صدرى و حط زبره على بزازى يدعكه فيها .. زبره حوالى 18 سم كده و تخين شويا راسه رفيعه و كبير بعدها و بيوضه منفوخة .. تقريبا شبه زبر ادهم كده .. بقىيضرب على حلماتى بزبره و يدخله فيها كانه بينيكها ههه .. و انا مش عارف سيبتله نفسى خالص و باتفرج على اللى بيعمله .. راح حط زبره على شفايفى .. فهمت انه عوزنى امص .. طلعت لسانى الحس زبره و هو رجع راسه ورا كده و ماسك زبره ليا و انا الحسه و ابوسه و رحت اخدته فى بوقى و فضلت امصه براحة و الف لسانى عليه لقيته هاج اول ماعملت كده و مسكنى من راسى و قعد ينيك فى بوقى حاولت اخد زبره كله بس معرفتش بقيت احط ايدى على فخاده احوشه علشان مش يدخل فى زورى و اتخنق .. راح قام من عليا و فتح رجليا اخدهم على كتافه و جاب كريم كان جنب السرير ( لما كبرت فهمت انه كده كان جاهز و شكله عمل كده كتير ) دهن بيه زبره و حط شويا على خرمى .. هنا انا خوفت اوى بقالى كتير مش اتنكت و شكله ناوى يفشخنى ... نطقت تانى كلمة بعد ما دخلت الشقة و كانت كلمة بتأكد انى خلاص موافق على اى حاجة هيعملها .. قولتله براحة .. قالى متخفش .. قعد يدعك زبره على خرمى و يضربه بزبره و انا باوحوح منه .. بقى يدخل راسه و يطلعها .. حاسس بيها بتدخل و زبره حلو اوى .. بس لما بدأ يدخل باقى زبره ... اااى اااه لاء لاء طلع بليز ..يقولى استنى خلاص بيدخل .. قولتله بدون وعى انا مش قادرة عليه ... راح مطلع زبره و نام عليا و قالى انتى قولتلى ايه .. اخدت بالى انى اتكلمت بصيغة انثى اتكسفت اعيدها تانى و وشى احمر ... راح ماسك زبره و حط راسه فى خرم طيزى تانى .. و قالى انت مكسوف ليه انا زبرى بيدخل فى طيزك اهو و لسه مكسوف منى قولى قولتى ايه بدل ما هادخله كله دلوقت هههه ... خوفت يعملها بجد مش هاستحمل كده انا .. قولتله انا مش هاقدر عليه .. قالى هو ايه .. سكت راح قلبنى على بطنى و قعد يمسك طيازى يهز فيها و يدعك زبره عليها .. و انا خلاص بافرفر .. راح حطط زبره بين طيازى و نام على ظهرى و فضل ينكنى سوفت ... قالى مش هتقولى انتى قولتى ايه بقى و راح حاطط راس زبره فى خرمى .. لقيتنى باقول فى عقل بالى يا بت ماهو كده بينيكك خلاص مكسوفة من ايه طلعى اللبوة اللى جواكى و متعيه شويا من المتعة اللى هو بيمتعهالك .. قولتله مش قادرة عليه .. قالى ايه انتى صوتك وطى اوى .. وراح مدخل زبره فيا .. حسيت بوجع جامد .. ااى لاء لاء مش قادرة .. هو يقولى استنى بس شويا هتتعودى عليه .. روحت حركت وسطى زبره طلع من طيزى و لفيت وشى له و بصيت فى عينه .. حسيت انه هايج اوى .. قولتله قعدنى عليه .. قالى قولتى ايه.. قولتله قعدنى على زبرك انت لو دخلته مش هاستحمله .. راح ناطط من فوقى و نام ع السرير على ظهره و مسك زبره و قالى تعالى اقعدى يا لبوة .. كلمة لبوة دى هيجتنى اوى بس فى نفس الوقت حسيت انه نظرته ليا على انى جسم بيتمتع بيه و خلاص .. مع هيجانى قولت لنفسى ما انا كمان باتمتع بجسمه .. روحت مسكت زبره و وقفت فوقه و نزلت ضبطه على خرم طيزى و بقيت بانزل على زبره براحة و هو بايده عمال يقرص فى حلماتى و انا اتجننن اكتر و اخد زبره جواه طيزى اكتر . اطلع و انزل على زبره .. و انا ماسكه بيوضه بايديا و باشوف دخل منه اد ايه .. مش قادرة ااااح و نوص زبره جوايا باتناك عليه .. مش قادرة اخد اكتر من كده حاسه انى هتفشخ و قرصه لحلماتى مهيجنى اوى .. وهو لما لاحظ كده راح اخدنى فى حضنه و بسنانىه راح عض حلمة بزى براحة .. ااااى ااوف .. لقيت نفسى بانزل بصدرى على بوقه .. و باقوله تانى ارضعه بس براحة .. راح لف ايده حوالين وسطى و اخدنى فى حضنه و بيرضع بزازى وانا باوحوح .. راح مرة واحدة طلع بوسطه و شدنى من وسطى على زبره و دخل زبره كله جوايا ... ااااىىىى امممممم ... كتم صرختى ببوسة فى بوقى .. لقيتنى بابوسه اوى و بازق طيزى جامد على زبره .. و كأن الاشارة بقيت خضرا بقى عمل يطلع و ينزل بوسطه ينيك فى طيزى .. و انا سيبهاله بتوجعنى بس علشان هو مش مسيطر اوى عليا ف الوجع شويا حلو و شويا مؤلم .. طيزى بدأت تتعود على زبره .. و كمان زهقت من الخيار هههههه .. ده زبره بجد و عوز يتمتع .. قمت و انا مفشوخه على زبره اللى جوايا حطيت ايدى على صدره و نزلت اوى على زبره و قعدت ارقص وسطى عليه علشان طيزى تاخد عليه و تتناك و اسيبه ينكها و يتمتع هو كمان .. راح حط ايده على وسطى .. وقلى ايوه كده يا لبوة اوووف عليك ده انتى هايجة اوى .. رحت مسكت ايديه وو حطيتها جنبه و سندت عليه و بقيت اتنطط على زبره .. و اقوله اااااه اووووى ... قالى تعالى ده انا هافشخك .. و راح نزلنى من على زبره و خلانى نمت على بطنى ... قعد يدعك زبره بين طيازى و راح حاطه جواه خرمى و بينيك براحة خالص .. و انا اااح اااه ... و بالف ايدى احطها على وسطه اشده عليا و اتنى رجليا احضن رجله ... و كل ما اعمل كده هو يهيج اكتر و ينيك اجمد .. مش قادرة كفايا بقى اااااى يا طيزى .. كنت فعلا خلاص زبره فشخنى بس عوزه يتمتع هو كمان .. و هو مش عوز يطلع زبره كأنه ما صدق انه دخله .. و اللى نازل عليه يقولى طيزك سخنة اوى و طرية اوى ملبن ... اسمعه بيقول كده اوحوح و اسيبه يتمتع بطيزى ..لحد ما لقيته بينيك بسرعة اوى .. حسيت خلاص هينزل لبنه .. اتعولقت اوى عليه و بقيت باشده جامد عليا .. خليه ينزل الا لو منزلش انا طيزى هتبوظ خالص منه هههههه .. و فعلا كام خبطه جامد حسيت بيها زبره هيطلع من بطنى و هو بيدخله جواه طيزى .. و رزعه كله مرة واحدة و نافورة لبن بقيت جواه طيزى حاولت ازقه علشان مش ينزل جواه بس احساسى بسيطرته عليا .. خلانى مش ازقه بجد .. لحد ما فضى لبنه كله جواه طيزى .. نام فوقى دقيقة كده ارتاح .. ولقيته قام دخل الحمام و طلع بسرعة .. قالى مش هتدخل الحمام .. قولتله ياريت .. و دخلت نظفت نفسى من اللى حصل فيا .. مغبتش فى الحمام .. طلعت لقيته لابس هدومه و مستنينى و بيقولى يلا بينا بقى .. ساعتها حسيت انه خلاص اخد منى اللى كان عوزه و انتهينا كده .. قولتله ماشى و لبست هدومى من غير ما نتكلم لحد ما نزلنا .. و راح يوصلنى .. اتفجأت انه ركب معايا .. ولما سألته عرفت انه ساكن فى حته تانية مع مراته و عياله و الشقة دى بيقعد فيها مع اصحابه .. قولتله اصحابك هاه و غمزتله .. راح قالى ده انا غلبان و ضحكنا سوا .. و قبل ما انزل محطتى ادانى رقمه و قالى اتصل بيا و كده .. و انا صراحة خوفت اديله رقمى .. انا مليش تجارب و ده اول واحد اعمل معاه كده بعد ادهم .. قولتله تمام هتصل بيك .. بعد ما سيبته و هو كمل مع القطار حسيت بخرم طيزى بينبض و يفتخ و يقفل لوحده .. حسيت انى شرموطة اتشقطت من الشارع و اتمتع بيها .. بقيت فى احساس بين الندم و انى اتمتعت بعد سنة و نوص حرمان ...
كده انتهى ااجزر الاول من تكملة القصة لو عجبكم هأكمل ايه اللى حصل فى ايام الشرمطة دى هههه
فضلت لوحدى بعد سفر ادهم اول حب لراجل فى حياتى .. كل يوم افتكره كلامه و حبه.. حاولت ابقى طبيعى .. بس مع الوقت بدأت انسى .. لكن معرفتش انسى اللى كان بيحصل بالذات باليل معرفش ليه بافتكر لمسه ايديه على جسمى و سخونة جسمه لما انام بجسمى عليه .. احس انى بقيت نار و عاملة زى المرا المطلقة ههههههههه .. بقيت كل افتكر كده ادعك جسمى اوى و اقرص حلماتى و ادعك الحته اللى مكان الكس دى مع انى معنديش كس بس ادهم خلانى عندى ... كان بيلعب فيه كتير لحد مبقيت باحس الحته دى كس بجد .. افضل ادعك فيها و اقرص حلماتى و .. ساعات بقى فى الاخر اضرب عشرة كده لبنى ينزل اهدى و خلاص .. بس ساعات تانية مبهداش غير لو قعدت ابعبص فى نفسى و وادخل صوباعى جواه طيزى .. و ساعات تانية بس خليها سر كده بينا محدش يقول للتانى هاه .. بتبقى الحالة صعبة اوى و نار بزيادة مفيش حل غير خيارة او حاجة شبه الزبر اجيبها و اقعد عليها انيك نفسى بكذا وضع لحد ما اهدى و كده ههههه سر ما بينا ماشى هعههههه .. المهم فضلت ع الحال ده حوالى سنة و نوص .. حكاية انى بنت و كده اه كان عندى ميول .. بس طلعت مع ادهم كده من غير قصد و كل اللى حصل بينا من غير قصد .. وصلت 23 سنة عودى زى ما هو و جسمى ناعم و شعر جسمى خفيف و لونه اصفر .. يمكن خسيت شويا بس بقيت فرنساوى على ابوه بنات كتير نفسها فى عودى هو ده اللى كان بيهيجنى اوى على نفسى هههه .. طب و بعدين انا استحالة هافتح الحكاية دى مع حد تقدروا تقوله خوف او كسوف الاتنين واحد .. فى وسط لغبطى دى كلها و كنت ايامها كمان فى الكلية .. و انا راجع من الكليه روحت اشترى حاجات من محطة مصر و كده ( اسكندرية علشان مش تتوه ) و قولت اركب القطار علشان اروح .. المهم كان معاد خروج كليات و موظفين و كده .. و علشان الخنقة جواه القطار قولت اقف على الباب اهو يبقى عند الهوا .. المهم القطار كل شويا يزيد جواه الناس و انا لسه قدامى بتاع 8 محطات .. فضلت لازق فى الباب علشان محدش ياخد مكانى .. كل محطة انزل و اركب تانى و ارجع الزق فى الباب .. محطتين عدوا ع كده فى المحطة التالتة .. حسيت ببعبوص ههههه.. فضلت واقف زى ما انا .. انا حسيت اه بحاجة لمست طيزى كذا مرة قبلها بس قولت عادى الزحمة بقى و كده و انا مكنش فى دماغى .. بس المرة دى بعبوص من بتوع ادهم زمان هههه .. بابوص ورايا لقيت راجل كبير بتاع 40 سنة .. محطتش فى دماغى قولت ايده جت غلط بطلى منيكة انتى يا لبوة و اتلمى هههه.. شويا و كمان بعبوص .. مبقتش عارف اعمل ايه .. ازعقله طب هاقول ايه .. اسكت هيعرف انى سيبه .. جت المحطة اللى بعدها .. نزلت انا وهو و اللى واقفين ع الباب علشان ننزل الناس و الناس تركب .. و هو عمال يبوصلى و انا كل ما اجى ابوص عليه القيه بصص ناحيتى اتكسف .. جت فى بالى فكره انى ابعده عنى .. انا اخليه هو اللى يقف ادامى .. اشطات يا برنس اديلوا هههه .. ركبت قبله و خليته هو اللى يلزق فى الباب ... و بقيت مبسوط كده مش هيعرف يدينى بعبوص تانى كفايا الاتنين اللى من شويا دول خلونى سيحت و اعصابى سابت .. قطع افكرى تانى ايده بس المرة دى بيخبطها فى زبى ... هاعمل ايه معاه ده بقى كده .. و زبى المنيوك كمان وقف يعنى انا مبسوط من اللى بيحصل .. ابديت اعرق و محتار اووووى طب اخريتها ايه جت المحطة اللى بعدها .. نزلنا و ركبنا تانى روحت لزقت انا فى الباب ادارى زبى اللى فضحنى معاه الراجل المجرم ده .. لقيت بعبوص تالت بس المرة دى طول .. و انا روحى راحت منى خالص راح شايل ايده .. و احنا بنقرب على المحطة اللى بعدها .. حسيت بنفسه فى ظهرى و بيلزق زبه الواقف اوى فى طيزى .. مش عارف عوز ايه ده هيخلينى اقع من اللى بيعمله .. لقيته قرب على ودنى و بيقولى انزل المحطة الجايا .. معرفش ليه سكت .. يمكن هو قصده اننا ننزل الناس و نركب تانى .. مش عارف بس شكله قصده حاجة تانى ههه .. كنت لسه مليش تجارب انا و ساذج شويات .. نزلنا لقيته بعد عن القطار و واقف يبوصلى .. اتوترت اوى و بعدين بقى مع الراجل ده .. لقيته بيشاورلى روحت اكلمه ..قالى انه اسمه احمد و عنده 46 سنة .. قولتله اهلا وسهلا و لسه هاقوله على اسمى لقيت القطار طالع ... معرفش بصيت عليه و بس و فضلت واقف معاه و عرفته بنفسى ... اللى هيسألنى و انت سمعت كلامه ليه .. هاقولك انى لحد دلوقت ملقتش اجابة للسؤال ده غير انى طيزى هى اللى مشيتنى ورا .. ولعت سيجارة و قعدنا نتكلم فى كذا حاجة . انا فى بالى على بال القطار اللى بعد اللى كنا فيه يجى .. لقيه بيقولى انت رايح على فين كده .. قولتله لسه مخلص كلية و مروح .. قالى يعنى خلاص فاضى يابختك ياعم ... قولتله هههه هو يدوب اروح اخد دش و انزل شويا مع اصحابى .. قالى طب ما تيجى تقعد معايا شويا انا مليش اصحاب كتير و بابقى قاعد كتير لوحدى تعال نتسلى سوا شويا .. قولتله هنروح فين .. قالى انا عندى شقتى و مفيهاش حد اهو نقعد شويا بدل ما تسيبنى قاعد لوحدى كده .. وافقت .. معرفش ازاى مع انى كنت عارف انه عوز ينكنى .. معرفش محسيتش بخوف اليوم ده انه ممكن يعمل فيا حاجة ... بس لما كبرت و فهمت عرفت انها بردو طيزى اللى مشيتنى ورا .. مشينا شويا بعيد عن المحطة و لخد ما وصلنا لبيت كده من البيوت القديمة بتاعت زمان بس شكله فخم كده الكلام ده كان سنة 2008 كده ...
شقته كبيرة اوى و حلوة .. باتفرج على شكل الشقة و مخدش بالى انه قفل الباب الا لما لقيت بعبوص جامد فى طيزى .. و هو بيقولى من ساعة ما شوفتها و انا مش قادر معملش كده معلش .. مسكت ايده اشيلها من عليا و باقوله و انت ليه تعمل كده اصلا .. لقيته قرب عليا و بيبوس فيا و انا مش عارف اشيل ايده من على طيزى ولا ابعد عنه .. هو مش مكتفنى ولا غصب عنى بس انا اعصابى باظت منه و من عمايله ..اح زنقنى فى الحيطة و اكلنى بوسة من شفايفى و هو بيبعبص طيزى اوى و بيقفش فيها و لزق فيا اوى و زبره هيفرتك بنطلونه و يرشق بين رجليا .. افتكرت ادهم و هيجانه عليا .. و روحت فى عالم تانى .. رجعت منه لما لقيته بيقلعنى هدومى و نزل تقفيش و مص فى بزازى .. هما صغيرين مش كبار اوى يعنى بس هو خلانى احس انهم ملبن هههه و ده هيجنى اوى و خلانى احضنه ساعتها هو عارف انى خلاص استويت .. قالى تعال .. مسكنى من ايدى و فضلت ماشى معاه خلاص بقى انا كده هتناك هتناك .. دخلنا اوضة النوم راح اخدنى على السرير و كمل بوس و تفريش فيا .. مفيش حته فيا مش باسها .. لدرجة انى محستش انه فك حزام بنطلونى و بيقلعنى من تحت غير لما بيقومنى علشان اقلعه و انا مش منعت راح سلت منى البوكسر كمان و بقيت ملط .. للحظة حاولت انى ارجع عن اللى هيحصل .. بس لقيته نام عليا و بيبوسنى اوى كأنه بقاله سنين بعيد عنى .. انا كمان بقالى سنين معملتش كده و كان نفسى انه يحصل و اهى جت فرصة قررت اتمتع معاه ساعتها .. بقيت باحضنه اوى و بابوس فيه .. لما لقانى كده راح قايم و فى لحظه بقى ملط اودامى .. و انا تفكرى انا وصلت لكده ازاى .. لقيته نزل بجسمه عليا و اول ما حسيت بلحم جسمه على لحم جسمى نسيت كل حاجة كنت بافكر فيها و مش حاسس بحاجة فى الدنيا غير جسمه انا نسيت اوصفه ليكم صح ( هو طويل اول منى بس مش بكتير انا طولى 171 و تخين شويا قول مثلا 85 ك و انا 63 عيونه عسلية و شعره اسود بس مخطط بكام شعره بيضاء كده جسمه رياضى شويا لما قلع شوفت شعر صدره و جسمه مشعر بس مركزتش مع زبره هو بصه خطف كده
عليا ملحقتش اشوفه ) عمال يبوس و يقفش فيا اوى بزازى و جنابى و طيزى حسيت انى هياكلنى و انا باحضنه اوى و اشده عليا و هو بين رجليا و فشخنى ع السرير و حاسس بزبه بيخبط فى فخادى .. حاولت اوصل لزبره امسكه اشوف مخبيه ليه مش عوزنى اشوفه .. و هو يزنق فيا و يبوس اكتر لحد ما سخسخت خالص و شويا و هاصوت و اقوله نكنى و ارحمنى من اللى بتعمله ده .. لقيته قام و قعد على صدرى و حط زبره على بزازى يدعكه فيها .. زبره حوالى 18 سم كده و تخين شويا راسه رفيعه و كبير بعدها و بيوضه منفوخة .. تقريبا شبه زبر ادهم كده .. بقىيضرب على حلماتى بزبره و يدخله فيها كانه بينيكها ههه .. و انا مش عارف سيبتله نفسى خالص و باتفرج على اللى بيعمله .. راح حط زبره على شفايفى .. فهمت انه عوزنى امص .. طلعت لسانى الحس زبره و هو رجع راسه ورا كده و ماسك زبره ليا و انا الحسه و ابوسه و رحت اخدته فى بوقى و فضلت امصه براحة و الف لسانى عليه لقيته هاج اول ماعملت كده و مسكنى من راسى و قعد ينيك فى بوقى حاولت اخد زبره كله بس معرفتش بقيت احط ايدى على فخاده احوشه علشان مش يدخل فى زورى و اتخنق .. راح قام من عليا و فتح رجليا اخدهم على كتافه و جاب كريم كان جنب السرير ( لما كبرت فهمت انه كده كان جاهز و شكله عمل كده كتير ) دهن بيه زبره و حط شويا على خرمى .. هنا انا خوفت اوى بقالى كتير مش اتنكت و شكله ناوى يفشخنى ... نطقت تانى كلمة بعد ما دخلت الشقة و كانت كلمة بتأكد انى خلاص موافق على اى حاجة هيعملها .. قولتله براحة .. قالى متخفش .. قعد يدعك زبره على خرمى و يضربه بزبره و انا باوحوح منه .. بقى يدخل راسه و يطلعها .. حاسس بيها بتدخل و زبره حلو اوى .. بس لما بدأ يدخل باقى زبره ... اااى اااه لاء لاء طلع بليز ..يقولى استنى خلاص بيدخل .. قولتله بدون وعى انا مش قادرة عليه ... راح مطلع زبره و نام عليا و قالى انتى قولتلى ايه .. اخدت بالى انى اتكلمت بصيغة انثى اتكسفت اعيدها تانى و وشى احمر ... راح ماسك زبره و حط راسه فى خرم طيزى تانى .. و قالى انت مكسوف ليه انا زبرى بيدخل فى طيزك اهو و لسه مكسوف منى قولى قولتى ايه بدل ما هادخله كله دلوقت هههه ... خوفت يعملها بجد مش هاستحمل كده انا .. قولتله انا مش هاقدر عليه .. قالى هو ايه .. سكت راح قلبنى على بطنى و قعد يمسك طيازى يهز فيها و يدعك زبره عليها .. و انا خلاص بافرفر .. راح حطط زبره بين طيازى و نام على ظهرى و فضل ينكنى سوفت ... قالى مش هتقولى انتى قولتى ايه بقى و راح حاطط راس زبره فى خرمى .. لقيتنى باقول فى عقل بالى يا بت ماهو كده بينيكك خلاص مكسوفة من ايه طلعى اللبوة اللى جواكى و متعيه شويا من المتعة اللى هو بيمتعهالك .. قولتله مش قادرة عليه .. قالى ايه انتى صوتك وطى اوى .. وراح مدخل زبره فيا .. حسيت بوجع جامد .. ااى لاء لاء مش قادرة .. هو يقولى استنى بس شويا هتتعودى عليه .. روحت حركت وسطى زبره طلع من طيزى و لفيت وشى له و بصيت فى عينه .. حسيت انه هايج اوى .. قولتله قعدنى عليه .. قالى قولتى ايه.. قولتله قعدنى على زبرك انت لو دخلته مش هاستحمله .. راح ناطط من فوقى و نام ع السرير على ظهره و مسك زبره و قالى تعالى اقعدى يا لبوة .. كلمة لبوة دى هيجتنى اوى بس فى نفس الوقت حسيت انه نظرته ليا على انى جسم بيتمتع بيه و خلاص .. مع هيجانى قولت لنفسى ما انا كمان باتمتع بجسمه .. روحت مسكت زبره و وقفت فوقه و نزلت ضبطه على خرم طيزى و بقيت بانزل على زبره براحة و هو بايده عمال يقرص فى حلماتى و انا اتجننن اكتر و اخد زبره جواه طيزى اكتر . اطلع و انزل على زبره .. و انا ماسكه بيوضه بايديا و باشوف دخل منه اد ايه .. مش قادرة ااااح و نوص زبره جوايا باتناك عليه .. مش قادرة اخد اكتر من كده حاسه انى هتفشخ و قرصه لحلماتى مهيجنى اوى .. وهو لما لاحظ كده راح اخدنى فى حضنه و بسنانىه راح عض حلمة بزى براحة .. ااااى ااوف .. لقيت نفسى بانزل بصدرى على بوقه .. و باقوله تانى ارضعه بس براحة .. راح لف ايده حوالين وسطى و اخدنى فى حضنه و بيرضع بزازى وانا باوحوح .. راح مرة واحدة طلع بوسطه و شدنى من وسطى على زبره و دخل زبره كله جوايا ... ااااىىىى امممممم ... كتم صرختى ببوسة فى بوقى .. لقيتنى بابوسه اوى و بازق طيزى جامد على زبره .. و كأن الاشارة بقيت خضرا بقى عمل يطلع و ينزل بوسطه ينيك فى طيزى .. و انا سيبهاله بتوجعنى بس علشان هو مش مسيطر اوى عليا ف الوجع شويا حلو و شويا مؤلم .. طيزى بدأت تتعود على زبره .. و كمان زهقت من الخيار هههههه .. ده زبره بجد و عوز يتمتع .. قمت و انا مفشوخه على زبره اللى جوايا حطيت ايدى على صدره و نزلت اوى على زبره و قعدت ارقص وسطى عليه علشان طيزى تاخد عليه و تتناك و اسيبه ينكها و يتمتع هو كمان .. راح حط ايده على وسطى .. وقلى ايوه كده يا لبوة اوووف عليك ده انتى هايجة اوى .. رحت مسكت ايديه وو حطيتها جنبه و سندت عليه و بقيت اتنطط على زبره .. و اقوله اااااه اووووى ... قالى تعالى ده انا هافشخك .. و راح نزلنى من على زبره و خلانى نمت على بطنى ... قعد يدعك زبره بين طيازى و راح حاطه جواه خرمى و بينيك براحة خالص .. و انا اااح اااه ... و بالف ايدى احطها على وسطه اشده عليا و اتنى رجليا احضن رجله ... و كل ما اعمل كده هو يهيج اكتر و ينيك اجمد .. مش قادرة كفايا بقى اااااى يا طيزى .. كنت فعلا خلاص زبره فشخنى بس عوزه يتمتع هو كمان .. و هو مش عوز يطلع زبره كأنه ما صدق انه دخله .. و اللى نازل عليه يقولى طيزك سخنة اوى و طرية اوى ملبن ... اسمعه بيقول كده اوحوح و اسيبه يتمتع بطيزى ..لحد ما لقيته بينيك بسرعة اوى .. حسيت خلاص هينزل لبنه .. اتعولقت اوى عليه و بقيت باشده جامد عليا .. خليه ينزل الا لو منزلش انا طيزى هتبوظ خالص منه هههههه .. و فعلا كام خبطه جامد حسيت بيها زبره هيطلع من بطنى و هو بيدخله جواه طيزى .. و رزعه كله مرة واحدة و نافورة لبن بقيت جواه طيزى حاولت ازقه علشان مش ينزل جواه بس احساسى بسيطرته عليا .. خلانى مش ازقه بجد .. لحد ما فضى لبنه كله جواه طيزى .. نام فوقى دقيقة كده ارتاح .. ولقيته قام دخل الحمام و طلع بسرعة .. قالى مش هتدخل الحمام .. قولتله ياريت .. و دخلت نظفت نفسى من اللى حصل فيا .. مغبتش فى الحمام .. طلعت لقيته لابس هدومه و مستنينى و بيقولى يلا بينا بقى .. ساعتها حسيت انه خلاص اخد منى اللى كان عوزه و انتهينا كده .. قولتله ماشى و لبست هدومى من غير ما نتكلم لحد ما نزلنا .. و راح يوصلنى .. اتفجأت انه ركب معايا .. ولما سألته عرفت انه ساكن فى حته تانية مع مراته و عياله و الشقة دى بيقعد فيها مع اصحابه .. قولتله اصحابك هاه و غمزتله .. راح قالى ده انا غلبان و ضحكنا سوا .. و قبل ما انزل محطتى ادانى رقمه و قالى اتصل بيا و كده .. و انا صراحة خوفت اديله رقمى .. انا مليش تجارب و ده اول واحد اعمل معاه كده بعد ادهم .. قولتله تمام هتصل بيك .. بعد ما سيبته و هو كمل مع القطار حسيت بخرم طيزى بينبض و يفتخ و يقفل لوحده .. حسيت انى شرموطة اتشقطت من الشارع و اتمتع بيها .. بقيت فى احساس بين الندم و انى اتمتعت بعد سنة و نوص حرمان ...
كده انتهى ااجزر الاول من تكملة القصة لو عجبكم هأكمل ايه اللى حصل فى ايام الشرمطة دى هههه