Th.Punisher
09-23-2019, 03:48 AM
اسمي كريمة، كنت مطلقة ولسة متجوزة جديد، عندي اربعين سنة صحيح بس جسمي لسة محافظة عليه ومبقطعش يوم جيم، بزازي كبيرة ومشدودة ومعنديش بطن وعندي طيز كبيرة وطرية..
جوزي كبير، متجوزني عشان المظهر الاجتماعي وانا متجوزاه عشان فلوسه، عنده بنتين مش عايشين معانا، منهم واحدة اسمها داليدا بتيجي تقضي كل صيف عندنا..
يوم من الأيام كنت لوحدي في البيت، دخلت أوضتي ورديت الباب، كنت داخلة أكلم الواد اللي ماشية معاه، كان بيقولي قد ايه وحشته ووحشه جسمي وقعد يوصف كل حتة في جسمي واحشاه، كلامه هيجني وخلاني أبدأ ألعب في كسي، وفجأة وفي عز اندماجي لقيتها واقفة على باب الأوضة ماسكة الموبايل وبتصور!..
- داليدا!.. بتعملي ايه هنا ؟! وواقفة عندك من امتى ؟!
- من زمان يا كوكو من ساعة لما كنتي مش قادرة تستحملي ان بقالكوا أسبوعين متقابلتوش
- ياااه دا انتي واقفة من بدري فعلاً!
- أُمال، لأ وكله متسجل هنا صوت وصورة
- داليدا.. انتي مينفعش تقولي لابوكي أي حاجة.. ده ممكن يروح فيها
- بجد!.. خايفة على ابويا فعلاً ولا خايفة على نفسك تتطلقي وتتفضحي
- بصي.. أنا هعملك اللي انتي عايزاه، بس الڤيديوهات دي مينفعش حد يشوفها
- وانا مش هقدر أشوفك بتخدعي ابويا وبتخونيه واسيبك كدة.. لازم تتعاقبي
- أتعاقب!!
- أيوة يا روحي...
دخلت وقفلت باب الأوضة وراها، قعدت ع الكرسي اللي قدام السرير وحطت رجل على رجل وطلبت مني أجيلها وأقف قدامها، أول ما جيت بصت عليا من فوق لتحت
وكانت بتاكلي بعينيها، وبعدين قالتلي: اقلعي.. قولتلها: انتي اتجننتي! انتي بتقولي ايه.. قالتلي: دي اول وآخر مرة أطلب طلب مرتين اللي بقوله يتنفّذ من أول مرة
وإلا انتي عارفة كويس ايه اللي هيحصل.. من الصدمة اتاخدت ومعرفتش أرد، مفوقتش غير عليها وهي بتزعقلي: اقلعي يا كسمك!
بدأت أقلع في هدومي واحدة واحدة فعلاً لحد ما بقيت واقفة بالبانتي والبرا.. طلبت مني ألِف عشان تشوف طيزي.. لفيت وفجأة وبدون مقدمات لقيتها واقفة في ضهري وفي أقل من ثانية لقيتها بتقلّعني البانتي وبتحط صباعها في طيزي.. صرخت طبعاً من المفاجأة قالتلي: ايه أول مرة تتبعبصي يا شرموطة.. بدأت تبعبصني أكتر واكتر وانا طيزي مفشوخة وبصرخ من الألم وهي بدأت بأيديها التانية تخنقني من رقبتبي لحد لما صرخت: مش قااااااادرة!!.. ساعتها بس وقفت بعد بعبوص أخير كان هيخرم طيزي.. ما صدقت صباعها خرج من طيزي قومت زاقة ايديها اللي كانت خانقة رقبتي ولفّيت عشان أبصلها وانا لسة مذهولة ومش مصدقة، لقيتها بتبصلي بابتسامة وبعدين راحت فجأة شدّاني من البرا عشان تقربني منها وقالتلي: تسبقيني ع السرير وتنامي على بطنك والبانتي يفضل متعلق بين فخادك وحذاري يقع.. وبعدين راحت لفّاني تاني بسرعة ولسعاني على طيزي وهي بتقولي: يلااااا!
اتمشيت لحد السرير زي اللبوة، أول مرة في حياتي أبقى مُجبرة كدة، مش في ايدي حاجة اعملها غير اني أنفذ كلامها، ومصدومة لدرجة اني حتى ش عارفة اتكلم.. وصلت السرير ونمت على بطني زي ما قالتلي وبقيت حرفياً مسلّمة لها طيزي.. قربت مني وقالتلي: هزّي طيزك يا لبوة.. عقبال ما جمّعت طلبها كانت لسعاني عليها.. فوراً بدأت أهز طيزي فضلت تتفرج عليا وبعدين فجأة راحت لسعاني عليها تاني وقالتلي: كمّلي، وراحت لسعاني تالت ورابع وخامس وكل مرة على فردة غير التانية، وانا كل ده بصرخ من الوجع صريخ مكتوم لحد ما ع الضربة السابعة او التامنة روحت مصوتة بعلو صوتي راحت راقعة ضاحكة وشدتني من شعري وقالتلي: هتفضحينا يا شرموطة وراحت لسعاني على طيزي تاني.. وبعدين راحت قاعدة فوقي ومسكت طيزي بايديها الاتنين وفتحتها وراحت تافّة فيها ونزلت وفي خرم طيزي لحس.. كان شعور غريب وانا في قمة الإثارة في نفس الوقت اللي حاسة فيه بذُل وإهانة.. فضلت تلحس في طيزي وانا في قمة المُتعة لحاااد مت شبعت راحت قفلاها تاني وادّت كل فردة فيهم بوسة.. وبعدين قامت من فوقي وراحت شدّاني من شعري عشان اقوم معاها صرخت من الألم من كُتر ما كانت بتشد في شعري جامد، اتعصبت جامد روحت زقّاها وشيلت ايديها من على شعري
جوزي كبير، متجوزني عشان المظهر الاجتماعي وانا متجوزاه عشان فلوسه، عنده بنتين مش عايشين معانا، منهم واحدة اسمها داليدا بتيجي تقضي كل صيف عندنا..
يوم من الأيام كنت لوحدي في البيت، دخلت أوضتي ورديت الباب، كنت داخلة أكلم الواد اللي ماشية معاه، كان بيقولي قد ايه وحشته ووحشه جسمي وقعد يوصف كل حتة في جسمي واحشاه، كلامه هيجني وخلاني أبدأ ألعب في كسي، وفجأة وفي عز اندماجي لقيتها واقفة على باب الأوضة ماسكة الموبايل وبتصور!..
- داليدا!.. بتعملي ايه هنا ؟! وواقفة عندك من امتى ؟!
- من زمان يا كوكو من ساعة لما كنتي مش قادرة تستحملي ان بقالكوا أسبوعين متقابلتوش
- ياااه دا انتي واقفة من بدري فعلاً!
- أُمال، لأ وكله متسجل هنا صوت وصورة
- داليدا.. انتي مينفعش تقولي لابوكي أي حاجة.. ده ممكن يروح فيها
- بجد!.. خايفة على ابويا فعلاً ولا خايفة على نفسك تتطلقي وتتفضحي
- بصي.. أنا هعملك اللي انتي عايزاه، بس الڤيديوهات دي مينفعش حد يشوفها
- وانا مش هقدر أشوفك بتخدعي ابويا وبتخونيه واسيبك كدة.. لازم تتعاقبي
- أتعاقب!!
- أيوة يا روحي...
دخلت وقفلت باب الأوضة وراها، قعدت ع الكرسي اللي قدام السرير وحطت رجل على رجل وطلبت مني أجيلها وأقف قدامها، أول ما جيت بصت عليا من فوق لتحت
وكانت بتاكلي بعينيها، وبعدين قالتلي: اقلعي.. قولتلها: انتي اتجننتي! انتي بتقولي ايه.. قالتلي: دي اول وآخر مرة أطلب طلب مرتين اللي بقوله يتنفّذ من أول مرة
وإلا انتي عارفة كويس ايه اللي هيحصل.. من الصدمة اتاخدت ومعرفتش أرد، مفوقتش غير عليها وهي بتزعقلي: اقلعي يا كسمك!
بدأت أقلع في هدومي واحدة واحدة فعلاً لحد ما بقيت واقفة بالبانتي والبرا.. طلبت مني ألِف عشان تشوف طيزي.. لفيت وفجأة وبدون مقدمات لقيتها واقفة في ضهري وفي أقل من ثانية لقيتها بتقلّعني البانتي وبتحط صباعها في طيزي.. صرخت طبعاً من المفاجأة قالتلي: ايه أول مرة تتبعبصي يا شرموطة.. بدأت تبعبصني أكتر واكتر وانا طيزي مفشوخة وبصرخ من الألم وهي بدأت بأيديها التانية تخنقني من رقبتبي لحد لما صرخت: مش قااااااادرة!!.. ساعتها بس وقفت بعد بعبوص أخير كان هيخرم طيزي.. ما صدقت صباعها خرج من طيزي قومت زاقة ايديها اللي كانت خانقة رقبتي ولفّيت عشان أبصلها وانا لسة مذهولة ومش مصدقة، لقيتها بتبصلي بابتسامة وبعدين راحت فجأة شدّاني من البرا عشان تقربني منها وقالتلي: تسبقيني ع السرير وتنامي على بطنك والبانتي يفضل متعلق بين فخادك وحذاري يقع.. وبعدين راحت لفّاني تاني بسرعة ولسعاني على طيزي وهي بتقولي: يلااااا!
اتمشيت لحد السرير زي اللبوة، أول مرة في حياتي أبقى مُجبرة كدة، مش في ايدي حاجة اعملها غير اني أنفذ كلامها، ومصدومة لدرجة اني حتى ش عارفة اتكلم.. وصلت السرير ونمت على بطني زي ما قالتلي وبقيت حرفياً مسلّمة لها طيزي.. قربت مني وقالتلي: هزّي طيزك يا لبوة.. عقبال ما جمّعت طلبها كانت لسعاني عليها.. فوراً بدأت أهز طيزي فضلت تتفرج عليا وبعدين فجأة راحت لسعاني عليها تاني وقالتلي: كمّلي، وراحت لسعاني تالت ورابع وخامس وكل مرة على فردة غير التانية، وانا كل ده بصرخ من الوجع صريخ مكتوم لحد ما ع الضربة السابعة او التامنة روحت مصوتة بعلو صوتي راحت راقعة ضاحكة وشدتني من شعري وقالتلي: هتفضحينا يا شرموطة وراحت لسعاني على طيزي تاني.. وبعدين راحت قاعدة فوقي ومسكت طيزي بايديها الاتنين وفتحتها وراحت تافّة فيها ونزلت وفي خرم طيزي لحس.. كان شعور غريب وانا في قمة الإثارة في نفس الوقت اللي حاسة فيه بذُل وإهانة.. فضلت تلحس في طيزي وانا في قمة المُتعة لحاااد مت شبعت راحت قفلاها تاني وادّت كل فردة فيهم بوسة.. وبعدين قامت من فوقي وراحت شدّاني من شعري عشان اقوم معاها صرخت من الألم من كُتر ما كانت بتشد في شعري جامد، اتعصبت جامد روحت زقّاها وشيلت ايديها من على شعري