دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة ليلة هنا حتى الجزء الثالث 10/10/2019


grlaya
10-04-2019, 05:32 PM
ليلة هنا



الجزء الاول



على أنغام وصوت حليم وهو يصدح: ضحكت نفس الضحكة وراحت ماشية... جلست عبير متململة في مكتبها الوثير، في عيادتها للطب النفسي بأحد أحياء أكتوبر الراقية، تفتح (عبير) أزرار معطفها وتضع إصبعها السبابة بين ثدييها تبعد حبة وهمية من العرق، ثم تمرر الإصبع أسفل ثديها الأيمن والأيسر تدفع بهذه الحركة بعضا من الملل عن نفسها، المعطف الذي ترتديه لم تكن ترتدي أسفله شيئا إلا الصدرية -أو البرا أو السوتيان كما يحلو للبعض تسميته- وأسفل خصرها سروال من الجينز يظهر انتفاخا بين رجليها -لا ليس انتفاخا كالقضيب وإنما هو- أشبه بحبة طماطم صغيرة، نعم هو ذلك المهبل ذو الأشفار الممتلئة التي تنضم وقت الشهوة مقبّلة الشفة الأخرى.
يا لغبائي واستعجالي! لماذا أترك الحديث عن ثديها وبطنها وأنزل إلى مكمن قوتها وسر سطوتها
بشرة ثديها أقل ما توصف به أنها حبة عنب أو حبات عنب، اجتمع عليها ندى الصباح فصار يلمع مناديا كل من يراه: أقبل إلى عنبي وكرمتي فسوف تجد ما يخطف لبك ويأخذ منك روحك. وكذا منطقة الخصر فيها ليست هزيلة كالممثلات الأوروبيات اللاتي يرينا الفن الغربي أنهن جميلات ولا فيهن جمالا فنحافة المرأة الشديدة عنوان للعذاب نعم عذاب لمن أرادت مشاركتها الحب.

خصرها -يا سادة- ليس ذلك النحيل الذي تلتصق معدته وأمعاؤه بسلسلة الظهر ولا يظهر حتى عظام ضلوعها، مهلا فهو أيضا ليس بالمنفخ المتورم الذي يجعل صاحبته تلهث إذا خرج منها بعض نفس أو قامت بقليل جهد، إنه خصر وسط أقرب إلى السمن مع مسحة من الصحة ورونق من الشباب إن لم تندفعي لضمه وأخذه بين ذراعيك واحتواء خصره إلى خصرك، فلا أقل من أن تتمني لمسه بأصابعك لتعرفي معنى البشرة الحريرية
الفخذان ممتلئتان مستديرتان، أواه! أعتذر قد أسرفت في وصف بعضها فكيف بكُلّها!
نعم سادتي، سأترك الوصف وأذهب للأحداث -فهي قصة حقيقية مع تغيير الأسماء والأماكن، كما اعتدنا.
بينما عبير تعبث بثديها -ليس من شهوة وإنما- قتلا لروتين ومَلَل من الجلوس لوقت طويل دون عمل، تفتح باب المكتب إلهام -المساعدة أو الممرضة التي تعمل معها- تخطف نظرة إلى ثدي عبير، ويبدو من نظرتها -ثم استمرارها في الحديث- أنها اعتادت رؤية ثدي عبير أو رؤية عبير تفعل هذا مرارا وتكرارا
إلهام: يا دكتور فيه مريضة جديدة عايزة ميعاد؟
عبير: عندنا استشارات مين النهاردة؟
- مفيش النهاردة، حضرتك نسيتي إن مدام أميرة ومس أحلام اعتذروا عشان رايحين الغردقة
* الأوساخ! راحوا من غير ما يعرفوني
- لا قالوا لك، وحضرتك رفضتي؛ عشان العيادة والعيانين، يا حسرة عيانين قال!
* خلاص يا لولو اديها ميعاد بعد ساعة
خرجت إلهام وعادت عبير تلعب بثديها الذي أخرجته من مكمنه الذي حميه من أعين المتلصصين، وبدأت تقرص حلمة ثديها ومع كل ضغطة تصدر آهة رقيقة عذبة لا تكاد تعرفها ولن تسمعها إلا من داعبت ثديها قبل ذلك في غرفتها ببيت أهلها أو بيت أهل زوجها إن كان عنينا أو لا يقبل عليها أو سافر ولن يرجع الآن.
زادت القرصات ومعها أقبلت اليد الأخرى تختبر مهبلها هل هو جاهز لبعض المرح والمداعبة لم تنتظر يدها طويلا ففكت أزرار السروال أو البنطال ورفعت مقعدتها لأعلى قليلا وأنزل الأندر وبدأت بإصبعين يلامسان الشفاه الممتلئة شهوة ولحما بالأسفل وإصبعين يداعبان الحلمة بالأعلى
تدخل إلهام مرة أخرى لتخبر عبير أن المريضة ستحضر بعد 45 دقيقة
* بت يا لولو ما تفرجيني حلماتك عاملين إيه عايزة آكلهم
- ما انتي عارفة يا دكتور مش بحب الستات أنا متعتي في زبر يقطع لحم كسي وشنب ودقن يعوروا لي رقبتي وبزازي؛ هعمل إيه أنا يا دكتور بكس فوق كسي؟! هو أنا قادرة أهدي كسي لما أريح كس غيري.
* يا لولو ما الزبر آهو ونعمل المقاس اللي فشخك ويريحني
- تؤ مش بحب الكس أنا عايزة زبر صاحي مش جلدة ميتة
* طب فرجيني لحمك يا متناكة يهيج كسي ويجيب عسله على لحمك
- بس من غير لمس
* من غير لمس يا كسك اقلعي
- أهو طيب
بليونة ودلع وغنج تبدأ إلهام في خلع ثيابها وتنظر نظرة إغراء لعبير التي كلما رأت شيئا جديدا من جسد إلهام زاد قرصها لثديها ومداعبتها لمهبلها
نعم يا سادة الآن لا بد أن أتوقف لأصف جسد إلهام بشرة عادية تميل إلى الدهنية قمحية اللون لا تكاد تعرف للشعر مكانا في جسدها ولا حتى أسفل ذراعيها ولا فوق مهبلها لا ترى الشعر إلا على قمة رأسها تاجا ملكيا لأنثى عربية أثداؤها تقول لحبات الرمان الكبيرة غادرن موضعكن فقد جاءت من أهي أزكي وأجمل منكن حلماتها أشبه بفم حبة الرمان الكبيرة في امتلائه واستدارته وكثرة لحمه نعم إن حلماتها في حجم عقلة إصبع لرجل مكتنز أو من لاعبي المصارعة بطنها ممتلئة ليس لسمن أو بدنة وإنما لحمل فهي في الشهر الرابع أو الخامس ساق ممتلئة يظهر عليها أثر أصابع كانت تعصرها
* من الل عمل رجلك كدة يا متناكة
- يعني مش عارفة دكري ناكني أول امبارح وبيحب يعصر وراكي وزبره ف كسي، بيحط مخدة تحت طيزي ويرفع كسي لزبره الهايج اللي زي الزلومة ويقفش في وراكي يعصرهم وسنانه بتاكل بزازي، هي دي يعني أول مرة تعرفي إنه بيقطع لحمي بزبره وسنانه وإيده
- طب قربي هشوف مرهم أدهن لك بيه وراكك ولا أحط لك أي كريم
تقترب إلهام وتقم عبير فيسقط سروالها وتخلع معطفها وتظهر الشهوة جلية في شفاه مهبل إلهام الذي بدأ يبكي مستعطفا مالكته ألاّ تحرميني لذة الوصل مع هذا الجسد الذي إن حرمته فسوف أموت كمدا وحزنا
تمسك عبير بأنبوب الكريم تضعه على إصبعها ثم تلمس فخذ إلهام التي تنتفض إلى الخلف فتظهر شفاه مهبلها الباكي والباكية، لا تظهر عبير أي رد فعل لما رأته من أثر الشهوة على مهبل إلهام فهي يقينا تخشى إن هي أفصحت عن وجود الشهوة في إلهام أن تبادر فتلملم نفسها وتفوت عليها فرصة المتعة بها أكثر حتى دون مجامعة ومضاجعة
تبدأ في دهن الكريم وتحرك راحة يدها فيسري الشبق وتسير الشهوة في جسد إلهام التي تغمض عينها وتتراجع وتتقدم عبير على ركبتيها حتى اقتربا من سرير الكشف فتجد إلهام نفسها مجبرة على الجلوس وتجد عبير نفسها بين فخذي إلهام وراحتها تلهب جسديهما نارا وشوقا ورغبة ثم تبدأ عبير في تجفيف الكريم هذا سول لها شيطانها فكأن النفخة خرجت من مهبلها تحمل كل معاني الشوق والحب والرغبة إلى مهبل إلهام التي تجد نفسها مرغمة مرة أخرى على فتح فخذها أكثر وأثر ولكن يبدو أن مهبلها بدأ يضم شفتيه استعدادا لقبلة شوق ولهفة انتظرها طويلا
رأت عبير ضمة الشوق والانتظار في شفتي مهبل إلهام فجعلتهما بين شفتيها ولسانها يطلب الإذن من شفتي مهبل إلهام للوقوف بيتهما ولو لحظة واحدة فهو ظمآن لهذه العصارة الحياتية التي تزيده عنفوانا ورغبة وحبا في الحياة
يتحير مهبل إلهام هل تجتمع شفتاه تبعا لرغبة شفتي عبير أم يباعدهما رأفة بحال لسان معشوقته ثم يستقر على أنه سيباعد ويقارب سيضم ويفتخ ويضم ويفتح ويضم ويفتح استجابة لطلب الشفتين وعدم إغضاب لاستجداء اللسان
تبدأ إلهام في إلقاء جسدها للخلف حتى يتمدد نصفها على سرير الكشف وساقاها بالأسفل فتبدأ عبير بإلصاق فخذها بفخذ إلهام التي طاش عقلها وطارت روحها بعيدا كردة فعل لجمل ملمس عبير ونداوتها وطراوتها
وقد بدأت تلعن نفسها لغبائها أن منعت نفسها هذه المتعة ثم ألصقت حلماتها بحلماتها وبدأ لسانها يدخل فمها وهي تقول لها
* دوقي عصير كسك واتمتعي بعسلك زي ما متعتيني وجننتيني
تستجيب إلهام تلعق لسان عبير وشفتيها، ثم يلتقي المهبلان على عهد الحب والعشق الذي حرماه من بعضهما فيتصارع البظران وتتداخل الشفاه وتتماوج الأثداء وتعزف راحات الأيدي مع سيمفونية الشهوة
ويرتفع صوت حليم مغردا: وقالت لي أنا من الأول بضحك لك يا أسمراني ... أنا؛ أنا! أيوه أنا مش هو
انتهت جلستنا الأولى ونعاود الجلسة الثانية قريبا فإلى لقاء أيها الأحبة

الجزء الثاني

أحببت فيه الإنسان أسرني بأخلاقه، وسحرني بحسن تعامله ليس معي وحدي بل مع كل الناس؛ ابتسامته لباقته هدوؤه أسروني، كنت أسعد الناس عندما يكلمني أو يلقي التحية عليّ، وحلقت فوق سماء الحب مغردة عندما همس بخجل: لو حبيت أتقدم وأخطبك هل حظي هيكون حلو؟!
ابتسمت وأشحت بوجهي بعيدا لأتخيل نفسي في حفل الخطوبة حلنا الأهل والأحبة، ولوا أني في مكان عام لصرخت في وجهه بل أنا من يتمنى أن يعيش معك للحظات.
لم تمض أيام حتى تقدم لخطبتي وسألني والدي عن رأيي فكان الابتسام وإيماءة الرأس بالموافقة سببا في انطلاق زغرودة من فم أمي، ولا تظني أن معنى أمي زغردت أننا من طبقة متوسطة بل نحن في مستوى اجتماعي يتمناه بعض أبناء الطبقة الراقية.
أقيم حفل الزفاف بعد الخطوبة بعام كان حلما أو طيفا من خيال وانطلقنا إلى فرنسا عشنا فيها أسبوعا كأنه من جماله لحظة، ولولا أعماله ومنصبه لمكثنا أكثر من أسبوع، لكنها الدنيا
مرت الأيام بحلوها وحلوها فهو على عهدي به دمث الأخلاق طيب المعشر، وفي مرة قبيل الصيف بشهر توجهت للغردقة حتى أنظر أحوال فيلتنا هناك، حتى تكون جاهزة تماما لاستقبالنا في أيام الصيف متى تيسر لي ولحبيبي وزوجي ذلك
فتحت البوابة وكان الوقت ظهرا، وفتحت باب الفيلا وإذا بي أجد ما أوقعني مغشيا عليّ، زوجي يلبس بعض ثيابي الداخلية، وينام في أحضان صديقه، نعم تخمينك صحيح يا دكتور؛ كان صديق العائلة يضاجع زوجي ويناديه باسمي: طيزك حلوة أوي يا هنا يا متناكة، وزوجي كان يموء ويتأوه مثل قطة أصابها الوهن والضعف، وتبحث عن شيء تستقوي به أو يرد لها صحتها وعافيتها.
بدأت الصور ترجع إلى ذهني ثانية مشوشة ضبابية غائمة وكان أول ما رأيت وجه زوجي ما زال بثيابي الداخلية، إذن لم يكن كابوسا ولا فيلم رعب، بوجه متسائل يملؤه الحزن نظرت إليه متسائلة وبنبرة منكسرة لم يكن فيها إلا الضعف والخوف بدأ يسرد على مسامعي ما أحكيه لكِ يا دكتور
لم أكن أبدا من ذلك النوع الذي يحب الرجال أو يستهويهم أو حتى يفكر فيهم، كنت دائما أبدا أحب حضن فتاة أو امرأة وتمتلئ خيالاتي وأحلامي بنساء ألاعبهن ويلاعبنني أضاجعهن فيتأوهن شبقا وشوقا إلى المزيد من هجمات قضيبي وضم ذراعي، حتى خرجنا ثلاثة من الأصحاب أنا وباسم وكريم إلى الجونة، وبطبيعة الحال ولأننا شباب كنا نجلس لا يسترنا إلا شورت البحر أو السليب الذي بالكاد يغطي القضيب وبعض الإلية –المقعدة أو الطيز- وطبيعة الحال أيضا لا يخلو الأمر من مناوشات وتعارك بالأيدي والأجساد، نزل باسم ليشتري لنا بعض الطعام والمتطلبات فهو دوره في النزول، ثم بدأت مع كريم بعض المناوشات بالأيدي بداية، ثم أصبحنا نتصارع بطريقة الجودو والمصارعة الرومانية ولا أدري كيف انقطع السليب عنده فظهر قضيبه منكمشا فكنت أضحك عليه من صغره وانكماشه فما كان منه إلا أن قطع سليبي ليظهر أيضا قضيبي منكمشا فعاد الاستهزاء والسخرية عليّ، وعدنا إلى المصارعة ثانية وإذا بي تنزلق قدمي فأقع على بطني ويقع هو فوقي نتيجة اصطدامي به، وكان التعب قد أكل من جسدينا الكثير فهدأت انفاسنا وهمدت حركتنا ونتيجة احتكاك قضيبه بظهري بدأ ينمو ويكبر ويخرج إلى حياة الشهوة والرغبة ولا أدري وأقسم على صدقي لا أدري لماذا بدأ يقبل كتفي وظهري، ولماذا بدأ قضيبي يكبر كزرع يروى بالماء فأخرج الجذر ساقا قوية لا تريد العودة إلى باطن الأرض بل كلها رغبة في الانتصاب والوقوف
زادت قبلاته وأمسكت أصابعه بحلماتي وانغرز قضيبي في فخذي وبدأت يده تباعد بن فخذيّ فاستجابتا له رغبة وحبا بدأت يده تعصر ثدييّ وحلماتي وشفتاه ولسانه وأسنانه ينهشون في خفة ورقة وأحيانا في عنف كتفي ورقبتي وأذني وخدي وفمي
ما هذا لن أسمح بأكثر من هذا أريد أن أغضب أن أثور أن أقول له لست أنا من تفعل به هذا لكن لم يخرج هذا الاعتراض إلا من إليتي -طيزي- التي ابتعدت معترضة على انتهاك حرمة خرمها برأس قضيبه إلا أنه لم يلتفت لاعتراضي ولا لجفولي ورفض إليتي لاقتحامها فزاد ضغط رأس قضيبه الناعمة الحريرية على خرمي البكر الذي أعلن الاعتراض بطريقة أخرى بأن زمّ -انضم- وتجمع على نفسه مغلقا الباب على خصوصيته وحرمته، وأبت رأس قضيبه إلا أن تتسلل مع بدء مداعبة أصابعه لقضيبي وأصابع يده الثانية يدخل بعضها في فمي مع بعض قبلات لفمي وأذني، وحدث ما كان لا بد من حدوثه دخل بعض رأس قضيبه خرمي فتأوهت مغضبا وحركت ظهري وجزعي لعلي أهرب منه حتى لا يتم ما أخشاه وأخافه لكن حركة الجزع هذه أتاحت لرأس قضيبه مساحة أخرى من إليتي -طيزي- فاقتحم نصف قضيبه خرمي بدأت أشعر بحرارة في مقعدتي جعلتني أتأوه وأبكي ألما
فقبلني ولفت وجهي إليه ونظر في عيني وناداني باسم امرأة لا أذكر أي اسم نطق به
وأخبرني بحبه حدثني عن عشقه وأنا يزيدي بكائي لهواني وضعفي وأيضا لألم طيزي تحت وطأة قضيبه ولألم ضلوعي من قوة عضديه وذراعيه
فما كان إلا أن طلب مني تسليم نفسي له فهذا أفضل لكلينا وكنت -يا زوجي الحبيبة- قد انتهت كل قوتي بعد المصارعة وتعب بدايات المضاجعة فلا أدري هل أغشي عليّ أم أني سلمت نفسي كل ما أدريه هو حمم نار تلظى تتقاذف داخل طيزي فبدأت في وحوحة وانسحب قضيبه من المعركة تاركا داخلي شرخا لم يلتئم، واستمرت علاقتي بكريم كما رأيت يضاجعني ويعبث برجولتي ويتلاعب قضيبه بفحولتي لأتحول تحت قضيبه إلى أنثى شبقة تحب المضاجعة وتتلهف عشقا إلى المتعة، ومع الوقت بدأ يجلب لي ملابس نسائية كنت ألبسها رغبة في إرضائه وإسعاده ولم لا أليس هو حبيبي ونياكي ومقتحم حرمة طيزي، ثم بدأ يطلب مني إحضار ملابس أمي وأختي الداخلية فكنت كالمأسور والمسحور أستجيب لطلباته وأحضر ما يطلب وأرتدي له ملابس أمي وأختي ويناديني باسم أمي مرة وأختي غيرها
ولما تزوجتكِ يا هنا كان يطلب مني إحضار ملابسك الداخلية ويناديني دائما باسمك وكان لا يطلب إلا الملابس التي ضاجعتك فيها أمس أو التي كنتِ ترتدينها قبل غسلها ليجد فيها عطركِ وبعضا من أثركِ... وفي هذه اللحظة نظرت إلى زوجي فوجدته بملابس نومي لم يبدلها ولم يغيرها
إلى لقاء مع الجزء الثالث قريبا


الجزء الثالث
خرجت مهرولة من المكان هاربة لا أدري إلى أين أو أين أمضي، كل ما أردته هو الخروج من هذا المكان الملعون الذي تحطم فيه حبي وانكسر داخله قلبي، وسمعت صوت كريم صديق زوجي يصرخ: الحقها لو طلعت برة هتفضحنا وتجيب لنا مصيبة! هرول زوجي خلفي وأمسكني من ياقة معطفي ثم ذراعي، التفت إليه أضربه بيد بائسة يائسة وكنت أبصق عليه احتقارا لما رأيته عليه من أمر مشين مخزٍ، فاحتواني وضمني إلى صدره وأجهش باكيا؛ لا! لا تبكِ يا حبيبي يا رجلي يا زوجي، هكذا كان يصرخ قلبي ولكن ملامح وجهي لم يكسها إلا الحزن والأسى، سمعت نبض قلبه يحتويني أحسسته يعتذر لي، ما الذي أراه؟ أرى كريم صديق زوجي أو نياك زوجي يقف عاريا بجسد فرعوني ممشوق وأنا بي ذراعي زوجي الذي أمطر وجهي بقبل الاعتذار ومع استسلامي لزوجي بدأ قضيبه يتحرك لكني لم أنتبه لقضيبه بل لقضيب كريم الذي يراني الآن وزوجي ينزع معطفي فيظهر كتفي عاريا وبعضا من ثديي ـ ثم يفك أزرار سروالي ويلقيه أرضا فيظهر لحم فخذاي عاريا لعين كريم الذي أخرج قضيبه واقترب من زوجي لكِ أن تتخيلي الصورة يا دكتور زوجي يداعبني ويقبلني بقضيبه وأنا شبه عارية فلم يبق علي إلا البادي الهاف وكريم يداعب زوجي الذي يرتدي ملابسي، مد كريم يده إلى فخذ زوجي يباعدها ووضع قضيبه داخل إليته طيزه، وفي هذه اللحظة تراءت لعيني بعض المشاهد التي لم أكن أعرف تفسيرها مشاهد زوجي يضع يدي على طيزه ومشاهد زوجي يستمتع وإصبع يمس خرمه ومشاهد لزوجي يئن وظهره العاري تماما ملتصق بصدري، في هذه اللحظة أيضا امتدت يد كريم تمسك صدري نعم صدري أنا لتضع الحلمة في فم زوجي، فأصبح زوجي يرضع ويمص ويلحس حلمتي من يد كريم التي تعصر ثديي بقوة آلمتني فما كان مني إلا أن أغمضت عيني وصدقيني يا دكتور لم يكن الأمر شهوة بل كان ذهولا وحيرة ويمكنك أن تقولي كان إرضاء لزوجي حبيبي فما كنت أستطيع مهما غضبت منه أن أرى الحزن في عينه لحظتها كان الموت أهون عندي ألف مرة
أزاح كريم زوجي جانبا قائلا له: دورِك خلص يا ميمي.. سيبيلي هَنَا أتمتع بيها!

انتظرت من زوجي أن يضربه يطرده يزيحني بعيدا عن صديقه، لكنه رجع للوراء خطوتين فأقبل كريم نحوي بقضيبه وأمسك الأندر ومزقه ثم حملني بين يديه إلى كنبة الأنتريه ووضعني برفق وباعد بين فخذي وألصق فمه بكسي يأكله يحطم جدرانه يلعق شفتيه يبلع عسله أتلوى من فعلته وأبتعد بجزعي عله يرحم ما أنا فيه ويرق لحالي أبتعد ثانية فيزداد التصاقا، وزوجي خلف الكنبة يمسك بكتفي ويده تدلك ثديي وقضيبه المنتصب يلاصق شحمة أذني ورقبتي، أمسكت برأس كريم أقربه إلى كسي هيا هلم إلى عسلي فابلعه، هلم فأنا الآن غانيتك افعل بكسي ما تشاء، وأمسكت بيدي الأخرى قضيب زوجي أدلكه وأحثه كي ينتصب أكتر ويبرز للحياة أكثر، في هذه اللحظة وقف كريم وتوقف الزمن، وسكنت حركة زوجي تماما،

كريم يمسك بفخذي ويضع راحتيه بجوار طيزي على الكنبة ويقترب قضيبه من كسي، نعم انظري معي يا دكتور إلى قضيب كريم ورأسه الشهية الضخمة التي يكاد حجمها يوازي ثلث حم قضيبه تقترب مني بهدوء وتلتصق بشفتي كسي فأفتح كسي بأصابع يدي خوفا أن يكون كسي صغيرا فيتحطم جدار كسي بسبب ضخامة زب كريم وزوجي الصامت الساكن أرى قضيبه قرب شفتي، دخلت الرأس وصرخت ووضع زوجي يده لا لم يضع يده بل وضع زبره فوق شفتي فشممته وذقته وصرت ألعقه وألحسه وأمصه، وزبر كريم يخرج الغانية اللعوب التي بداخلي احتويت كريم بين فخذي فلا أريد أن يخرج زبره من كسي ولا أريد لزبره أن يهدأ بدأت يدي تتحرك فوق صدر كريم وبطنه واليد الأخرى تمسك زبر زوجي ليسهل لفمي مصه واللعب به، لست أدري كم مرة خرجت شهوتي على زبر "كريم"، لكني أرى كريم يشير لميمي زوجي أن يأتي إلى الأمام، جلس كريم يدخن سيجارة وأنا أنظر له بغضب شديد فأن تترك امرأة تضاجعها لأجل سيجارة هي إهانة ليس فوقها إهانة، أشار لزوجي ميمي أن يلعق كسي ويضاجعني أمامه.

تحرك ميمي مستسلما بين فخذي وجلس يلحس كسي ويأكله، لكني أهملته وانتقلت بجذعي نجو فخذ كريم سندت رأسي عند منتصف فخذه وأمسكت زبره بيدي أمصه ألعق بقايا عسلي من فوق عروقه وأحث زبره على إخراج إفرازاته أكثر وأكثر، أمسك كريم بثديي يداعبه ويعصره وخصيتاه المنتفختان تزيدني شهوة ورغبة في أن يكمل مضاجعتي واقتحام كسي ثانية فغيرت جلستي لأضع زبره بين ثديي

وإذا بكريم يضع زبره في فمي ويشير لزوجي أن يضاجعني من خرم طيزي فما كان من زوجي ميمي إلا أن بدأ يلحس ويشم ويتذوق خرمي الذي انغلق لا يريد لفم زوجي مداعبته وملاعبته وأشرت لكريم وقلت له: تعال أنت يا كريم نيكني من طيزي قصاد ميمي

تحرك كريم نحو طيزي وتلقائيا تحرك زوجي ليجلس مكان كريم ويضع زبره في فمي، لكني أومأت لزوجي ميمي أن اجلس كالكلب بين يدي، نظر مستفهما متعجبا فكررت الإيماءة، فقال كريم: نفذ كلام هَنَا يا ميمي! فحول طيزه ناحية وجهي فكنت أدخل إصبعا في خرمه فيتلوى جسده أمام ناظريّ، وأعصر خصيته بشدة أو رقّة، فيميل طيزه نحوي يريد المزيد، وفي وقت لعبي بميمي زوجي كان كريم يبصق لعلى إصبعين ليبدأ في تدليك خرمي فأميل بطيزي نحوه ليزيد تدليكه ويبدأ في إدخال طرف إصبعه السبابة في خرمي ، فأجفل متألمة لأقع على وجهي فيربت بيده على ظهري ويرفعني بذراعه من بطني ويُدخل لسانه بين فلقتي طيزي يغرقهما بلعابه ويلحس كسي لأقوم بدوري بلحس طيز ميمي زوجي وأفعل بزوجي تماما ما يفعله صديقي بي ثم عاد مرة أخرى يبلل إصبعه ويضع سبابته في خرمي لأبلل سبابتي وأضعها في خرم ميمي نتأوه أنا وميمي شهوة فيصفع كريم طيزي وطيز ميمي زوجي على التوالي ويميل بصدره ملصقا إياه بظهري ويمد يده ليعصر ثدي ميمي زوجي ويقول له: شايف هنا حبيبتي يتنيكك إزاي يا شرموطتي! فيجيب زوجي وبتنيكني أنا كمان! مش كان نفسِك يا ميمي يا متناكة في اللحظة دي؟! فيردد ميمي أيوة كان نفسي هنا مراتي تنيكني وتحط كسها فوق خرم طيزي وصوابعها تدخل جوايا وأبقى متناكتها!

حوارهما يا دكتور لم يزدني إلا شهوة وشبقا فهذا زوجي يريد أن يكون غانيتي، وفي نفس الوقت لا يرفض أن يراني تحت زبر غيره

نيكيني يا هَنَا ! أنا شرموطتك ولبوتك يا مراتي يا عشقي حاسة بإيه وأنتِ بتنيكي ميمي مراتك؟! أيوة من اللحظة دي أنا مراتك ولبوتك وشرموطتك!

بعد هذا الحوار بين ميمي زوجي وكريم ثم كلام ميمي زوجي لم يتحمل زبر كريم هذا القدر من الإثارة أو من الغنج والدلال اللذين تكلم بهما ميمي فقذف زبر كريم بلبنه الساخن داخل خرم طيزي وبقذفه دخل زبره كله داخل طيزي لكنه كان ينكمش وينكمش واستجاب له كسي وأطلق عسله لينطلق زبر ميمي زوجي أيضا قاذفا شهوته على الكنبة
قمت جفلة بعد هذه المضاجعة الثلاثية ارتديت ثيابي لم أعرف كيف ارتديتها ولا كيف خرجت وركبت سيارتي عائدة إلى بيتي، لم أفق إلا في استراحة محطة وقود على الطريق، هل ما حدث كان حلما؟ كان خيالا وهما؟ أردت أن أتيقن دخلت دورة المياه وفككت أزرار سروالي فلم أجد الأندر، لعلي نسيته هكذا حادثتني نفسي، مددت يدي إلى خرم طيزي فوجدتها تخرج دفعات من اللبن الذي قذف داخلها، إذن لم يكن وهما ولا كابوسا

جلست أغسل طيزي وأنفي عن نفسي هذا الخزي والعار الذي لحقني، وأبكي بصمت حتى لا يسمعني أحد فيسألني عن سر بكائي فينطلق لساني يفضح زوجي ويفضحنيـ مكثت أغسل طيزي قرابة ساعة أو أكثر لدرجة أن عاملة طرقت الباب تطمئن عليّ فأجبتها بصوت مكتوم ما يفهمها أني متيقظة لم يحدث لي مكروه.
لكنها طرقت مرة ثانية فأجبت بصوت أعلى، ولملمت شتات نفسي ولبست ثيابي وخرجت، وإذا بالمرأة تقول لي: سلامتك يا هانم، اتأخرتِ كتير في الحمام؟! وتنظر بعينها داخل دورة المياه تريد معرفة سبب تأخري أخرجت من جيبي ورقة مالية لم أعرف قيمتها وأعطيتها لها، لتتفاجأ أنها مائتي جنيه، فتقول لي: طب تعالي معايا أوضتي وأنا هريحك يا حبيبتي!

إلى لقاء مع الجزء الرابع

grlaya
10-04-2019, 05:35 PM
أتمنى من الإشراف لإضافتها لمسابقة القصة الجنسية
في القصص المتسلسلة
وأتمنى نقلها لقسم قصص السحاق
وشكرا

شوفوني
10-04-2019, 05:46 PM
حاضر يا girlaya
هضيفها للمسابقة وانزللك اللوجو ونضيفها للفهرس

تحياتي

grlaya
10-04-2019, 05:56 PM
حاضر يا girlaya
هضيفها للمسابقة وانزللك اللوجو ونضيفها للفهرس

تحياتي


متشكرة جدا لحضرتك

Bayomyx2
10-05-2019, 09:23 AM
اسلوبك في وصف الأحداث جميل جدا
واستخدامك لمفردات اللغه ممتازه
بس بلاش استعارات كتير في الوصف علشان مانتوهش منك في احداث القصه
وملاحظه بسيطه بما أن علاقة الهام وعبير قويه لدرجة تعود الهام انها تشوف عبير بتلعب في صدرها وعادي بالنسبة لها مش شايفه أنه غريب انها تقع مع الهام من اول محاوله يعني على الأقل كانت فهمت لما قالتلها تعالي ادهنلك ورفضت أو اتمنعت
يعني تفاصيل صغيره بتدي للقصه واقعيه اكتر
تحياتي ليكي

grlaya
10-05-2019, 08:56 PM
اسلوبك في وصف الأحداث جميل جدا
واستخدامك لمفردات اللغه ممتازه
بس بلاش استعارات كتير في الوصف علشان مانتوهش منك في احداث القصه
وملاحظه بسيطه بما أن علاقة الهام وعبير قويه لدرجة تعود الهام انها تشوف عبير بتلعب في صدرها وعادي بالنسبة لها مش شايفه أنه غريب انها تقع مع الهام من اول محاوله يعني على الأقل كانت فهمت لما قالتلها تعالي ادهنلك ورفضت أو اتمنعت
يعني تفاصيل صغيره بتدي للقصه واقعيه اكتر
تحياتي ليكي

متشكرة كتير لحضرتك
ورأيك ليه كل تقدير أكيد
ومش عارفة هل أرفضه ولا أوافق عليه عموما هشوف مفيش مشكلة
موضوع عبير وإلهام مكانش من أول مرة لأنك هتلاقي في الكلام اتعريلي وريني محتاجة زبر ودهمعناه ضمنيا إن عبير حاولت أكت من مرة
للعلم القصة حقيقية في 95% من سردها والأسامي والأماكن بس هي المتغيرة وأكيد معاههم بعض وصف لأفراد الحكاية

العاشق-للجمال
10-06-2019, 08:10 PM
ليله هنا


اسلوبك جميل وفكرك منظم
باين كده ان الدكتوره والممرضه متعودين على بعض

هي الدكتوره مش متجوزه؟

معلش ياريت تلحقينا باجزاء متتاليه فلاول عشان نقدر نعيش الاحداث



متشكرين لحضرتك علقصه اللي باين عليها هاتكون سخنه



تحباتي

الحريقة الجديد
10-07-2019, 01:58 PM
يا نهار سخن و مولع

ما هذه الحرارة المنبعثة من بين حروفك سيدتي

لا أظن أن أحداً سيقاوم شهوته عندما يبدأ بقرأة ما كتبته

أنا شخصياً إنفرط من عقد قضيبي فانفجر مني المني مغرقاً كل شيء

سأنتظر باقي الأجزاء على أحر من الجمر

grlaya
10-08-2019, 05:15 PM
ليله هنا


اسلوبك جميل وفكرك منظم
باين كده ان الدكتوره والممرضه متعودين على بعض

هي الدكتوره مش متجوزه؟

معلش ياريت تلحقينا باجزاء متتاليه فلاول عشان نقدر نعيش الاحداث



متشكرين لحضرتك علقصه اللي باين عليها هاتكون سخنه



تحباتي


تحياتي لحضرتك ومتشكرة لرأيك اللي أعتز بيه جدا

ومن يعيني حاضر هيكون فيه جزء تاني على يوم الخميس بالكتير

ولو أسعفني الوقت ممكن أعمل جزء دلوقتي

سؤال حضرتك عن الدكتورة أظن من الأفضل تتباعه مع الأحداث

grlaya
10-08-2019, 05:23 PM
يا نهار سخن و مولع

ما هذه الحرارة المنبعثة من بين حروفك سيدتي

لا أظن أن أحداً سيقاوم شهوته عندما يبدأ بقرأة ما كتبته

أنا شخصياً إنفرط من عقد قضيبي فانفجر مني المني مغرقاً كل شيء

سأنتظر باقي الأجزاء على أحر من الجمر

دامت حرارتك دفئا لحرفك وقلمك ولمن حولك

شاكرة حلاوة إطرائك

وإن كان يحق لي التساؤل: هل بقي قضيبك سليما بعد انفجار حممه وقذف ألبانه؟!

دمت بعافية وشهوة متوقدة

bigteto
10-08-2019, 05:24 PM
فى انتظار باقى الاجزاء

grlaya
10-08-2019, 05:48 PM
فى انتظار باقى الاجزاء

مش هتنتظر كتير متقلقش

Sami Tounsi
10-10-2019, 11:49 AM
تم اضافة الجزء الثاني قرائة ممتعه للجميع

شوفوني
10-10-2019, 01:31 PM
ملاحظة لا بد منها

مع قصر الاجزاء وهي للعلم مخالفة لضوابط المسابقة من هذه الناحية

ومع التباعد في نشر الاجزاء سيصبح الامر اكثر صعوبة عليك

اقترح تطويل الاجزاء و/او تقارب النشر حتى نسيرين مع المسابقة بشكل طيب يضمن لك المنافسة

دمتي بكل خير

grlaya
10-10-2019, 04:15 PM
ملاحظة لا بد منها

مع قصر الاجزاء وهي للعلم مخالفة لضوابط المسابقة من هذه الناحية

ومع التباعد في نشر الاجزاء سيصبح الامر اكثر صعوبة عليك

اقترح تطويل الاجزاء و/او تقارب النشر حتى نسيرين مع المسابقة بشكل طيب يضمن لك المنافسة

دمتي بكل خير


مفيش مشكلة هكبر الجزء وأقرب الفترة الزمنية بين الأجزاء
شكرا لنصيحتك

mohamedsamy
10-10-2019, 09:05 PM
قصه جميله
اتمنى امارسها مع واحده شات او فون بالمقابل الى هيه عاوزاه

شوفوني
10-10-2019, 11:18 PM
تم اضافة الجزء الثالث
قراءة ممتعة

العاشق-للجمال
10-11-2019, 07:50 PM
اسلوبك حلو

بس انا مش قادر افهم لحد دلوقتي انتي ناويه توصلي القصه، لايه او فين
تحياتي

شوفوني
10-25-2019, 08:18 AM
رد اداري لغايات الرفع

شكرا للمشاركة

شوفوني
11-08-2019, 08:08 AM
غدا السبت هو اخر موعد لاكتمال القصة واستمرارها ضمن المنافسين في المسابقة
يرجى مراعاة ذلك مع الشكر



/archive/index.php/t-550234.html/archive/index.php/t-50309.html قصص بوس ونيك قصص سكس يمني ديوث/archive/index.php/t-222179.htmlقصص سكس بعص اخوهاقصص نحارم انا واختي الكبيرة قصص نيك لواط متسلسلة site:rusmillion.ruسحاق نساء مع مسترجﻻتقصص رجل ينيك فتاة/archive/index.php/t-314589.html/archive/index.php/t-145854.html/archive/index.php/t-7030.htmlموجب سالب المحلةقصص ساخنة مع جارتى site:bfchelovechek.ruقصص سكس نيك كان نفسي فيهاصور سكس كساس بلاك/archive/index.php/f-15-p-13.htmlقصص محارم سكس اجزا طويله زوجتي امي/archive/index.php/t-38268.html/archive/index.php/t-229986.htmlقصص اغتصاب جارتي 2020/archive/index.php/t-208874.htmlحكاىة أرملة وكس/archive/index.php/t-34933.html/archive/index.php/t-579625.html/archive/index.php/t-424093.html/archive/index.php/t-232292.html/archive/index.php/t-355799.html/archive/index.php/t-411631.htmlقصص سكس فتحوا عذريتي/archive/index.php/t-283736.html/archive/index.php/t-6315.html/archive/index.php/t-418405.html/archive/index.php/t-263812.html/archive/index.php/t-65255.html/archive/index.php/t-163222.htmlقصص نيك لواط متسلسلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-248867.html/archive/index.php/t-127525.html/archive/index.php/t-244967.html/archive/index.php/t-477585.html/archive/index.php/t-127468.html/archive/index.php/t-6855.htmlقصص نيك غلمان/archive/index.php/t-229875.html/archive/index.php/t-552772.htmlقصتي مع جاري الهائجمراهق ديوث سوري قصص سكس/archive/index.php/t-545406.htmlقصص سكس زوجات في الغربة/archive/index.php/t-467546.htmlقصص فتح كساس/archive/index.php/t-9547.htmlهي و صاحبتها علي سرير واحد قصص سكس/archive/index.php/t-586022.htmlمحا رم ارشيف انا واخي والسجاير/archive/index.php/t-40650.html/archive/index.php/t-7572.html/archive/index.php/t-429882.htmlقصص محارم اخت زوجتي/archive/index.php/t-70870.html/archive/index.php/t-500157.html/archive/index.php/t-327332.htmlقصص سكس تخيلات مع زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-40639.html/archive/index.php/t-244704.html/archive/index.php/t-339876.htmlقصص سكس تبادل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-194702.htmlقصص نيك.الموظفه والختم site:rusmillion.ruجمال كسي الخلاب/archive/index.php/t-146653.html/archive/index.php/t-121329.html/archive/index.php/t-394429.htmlموقع صور سكس جامده نيك شراميط اي اح اهقصص مبادل امي/archive/index.php/t-42020.html/archive/index.php/t-467130.html/archive/index.php/t-12838.htmlقصة سكس تحرش فيني صديق ابوي قصص سكس الخلطه السريه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-228032.html/archive/index.php/t-461508.html