لست وحدك
10-18-2019, 03:49 PM
تزوجت لفترة من الوقت وأصبحت مطلقا . نسمة حبيبتي ، أحببتها منذ كانت مخطوبة لزوجها وما نزال عاشقين رغم كل الظروف والسنوات . سوسن صديقة لنا نحن الاثنين ماتزال لم تتزوج ولم تغرم بأحد أحببتها قبل نسمة واعترفت بحبي لها فتناولته على سبيل المزاح وانطفأ في وقتها .
نسمة تعرف أنني أحببت سوسن قبلها ولكن ذلك الحب انتهى ، سوسن لاتعرف بحبي لنسمة صديقتها المتزوجة .
اتصلت بي نسمة ذات يوم وقالت سوسن ستأتي لزيارتنا غدا يجب أن ترتاح من السفر وتقيم في شقتك حتى نستطيع أن نلتقي سويا ، لملم أشياءك واخرج حتى تخلو لها الشقة .
في اليوم التالي حضرت سوسن واستقبلتها وجئت بها إلى الشقة وأخبرتها أنني سأذهب إلى صديقي لأقيم معه هذه الفترة حتى تكون على راحتها فرفضت وأصرت على عدم خروجي ، اتصلنا سويا بنسمة التي كانت سعيدة جدا بوصول سوسن لم تكن تعلم ببقائي معها ولكن أوصتني على شراء كل شيء من أجل سوسن وموعدنا للقاء في شقتي صباح اليوم التالي .
جلست مع سوسن وأخذنا الحديث إلى كل مكان وزمان في كلام لايمل أبدا حتى وصلنا إلى يوم اعترفت لها بحبي فأحسست بشيء من الندم بداخلها فاقتربت منها وجلست بجانبها وأخبرتها بهمس أن عشقها مايزال ساكنا في أعماق قلبي أحسست بارتجافتها واستغرابها لذلك حيث مضت السنوات وتزوجت ثم طلقت ولم أتحدث بشأن هذا الموضوع القديم من قبل ، اقتربت منها أكثر وكلمتها دون النظر في عينيها واسترسلت في حديثي ، أنا أعشقك وأعشق كل شيء يخصك وأشتاق لأوقاتنا السابقة من ضحك ولعب ونقاشات ولكنني أتشوق أكثر للأشياء التي لم نفعلها ، نظرت إلى عيني ففهمتها وكأنها تريدني أن لا أتوقف حتى نرتوي سويا من بعضنا .
اقتربت ليكون كل كلامي همسا ، من كام سنة حتى الآن وأنا أحلم وأتمنى أن أرفع الغطاء عن رأسك وأتحسس شعرك وأن تلمس أصابعي وجهك ورقبتك وأن تتبلل شفتاي بريقك وأن نغوص في قبلة طويلة تتوقف معها أنفاسنا ، كم كنت ومازلت أتمنى أن أعري جسدك من ملابسك قطعة قطعة فألامس أجزاء جسمك بعيني وأصابعي وأترك بصمات شفاهي على كتفيك وصدرك وظهرك وبطنك وفخذيك ، كم أتمنى أن أخلع ملابسي أمامك وأحتضنك وأعتصر جسدك من شدة اشتياقي إليك ، كم أتمنى أن ننام سويا في السرير كزوجين دون أن تبعديني بيديك أو تسكتيني بأطراف أصابعك كما كنت تفعلين كلما تغزلت في بنت ونحن سويا .
عند آخر هذه الكلمات قبلت خدها فارتعشت بقوة وكأن كل ماحكيته لها قد صار واقعا يتخدر منه جسدها ويرتعش كيانها مطلقا شهوتها . سوسن بحبك احتضنتني وقالت و أنا كمان بحبك لم أمنحها الكثير من الوقت سحبت غطاءها حتى ظهر شعرها فتلقفته بأصابعي أتحسسه وأشمه وقبل أن تنتقل شفتاي إلى شفتيها أحسستها تدوخ فاحتضنتها بيدي وذهبت بها وأجلستها على السرير مالك ياسوسن مافي شي بس دايخة شوي أحضرت لها كوبا من العصير لتشربه وطلبت منها أن تغير ثيابها وتستريح وأشرت إلى الدولاب لترتدي ماتشاء .
كان الدولاب يحتوي على ملابسي بالإضافة لبعض الملابس النسائية التي ترتديها نسمة كلما جاءت إلي لتثيرني بقوامها الجميل وخصوصا عندما ترتدي بعض قمصان النوم التي كنت أقول إنها تظهرها خبيرة وسكسية .
منحت سوسن بعض الوقت ثم عدت وطرقت الباب فقالت تفضل دخلت فوجدتها لم تغير ثيابها فاستفسرت عن ذلك فأجابت بأن كل الثياب النسائية هنا لا تستطيع أن ترتديها وليست متعودة على لبسها فقلت لها عندما تكونين معي لاتخافي من شيء أبدا فإما أن تختاري أنت أو أختار لك فقالت اختر لي فاخترت لها واحدا وخرجت من الغرفة وقلت لها عندما تنتهي نادي علي سأنتظرك خارج الباب مر وقت طويل قبل أن أسمع صوتها المتردد فدخلت لأجدها تلف نفسها بغطاء السرير اتجهت إليها ولمست وجهها وبدأت في الكلام معها وطمأنتها وقلت لها إذا أردت أن أخرج وأبيت عند صديقي فلا مشكلة فقالت لا لا خليك في بيتك ، قبلت جبينها ثم خدها ثم لامست شفاهي شفتيها وسرقت قبلت ناعمة ثم قمت وأطفأت النور وخرجت إلى الغرفة الأخرى لأنام .
تقلبت في فراشي ألف مرة كيف أنام هنا وأترك تلك الجميلة وحيدة ولكنني لا أستطيع أن أجبرها على شيء رغم أنني أشتهيها بجنون ، قررت أن أقوم وذهبت إلى غرفتها وطرقت الباب فردت بصوت خافت جدا فقلت هل نمت وأيقظتك فردت لا خلعت بعض ملابسي بالخارج فتحت الباب وتركت النور مطفئا وذهبت إلى السرير ودخلت معها تحت الغطاء وكلمتها هامسا لم أستطع النوم بسبب التفكير فيك ردت وأنا أيضا لم أستطع النوم همست لها بأنني لا أرتدي ثيابي كاملة فلاتخافي إذا لامست جسدك .
أدارت ظهرها فاقتربت منها وألصقت جسدي بظهرها وخصري بمؤخرتها وقلت لها بقدر عشقي إلك بعشق جسمك وأتمنى أن أحتضنك عارية تتمعن عيوني جسمك وتعبث أصابعي في تضاريسك حتى أحفظ تعرجاتك حفظا قلت ذلك وأنا أقترب وألتصق بها وبدأت أصابعي تلامس أصابعها ثم ذراعها صعودا إلى كتفيها وكلما مضى الوقت ازداد زبي انتصابا خلفها لامست طيزها وضغطت زبي عليها فتنهدت واستوت جالسة وقالت أنا لسه بنت متتجنش وتعمل شي غلط .
طمأنتها أنا بحبك ومستحيل أعمل شي يضرك جلست أمامها واتجهت أقبلها قبلات طويلة حارة لم تكن تتفاعل في البداية ولكن مع الوقت ازدادت قبلاتنا جنونا وإثارة حيث كانت تشد شعري أحيانا وتضغط أصابعها على جسمي أحيانا وأنا أضمها وأتحسس ظهرها وكتفيها أردت أن أحسم الأمر فأمسكت بيدها وضعتها بداخل البوكسر على زبي انتفضت في البداية ولكن مع تكراري لوضع يدها عليه أحست بسخونته واستسلمت راضية وأصبحت تحرك يدها حوله صعودا ونزولا همست لها تستطيعين النزول وتقبيل زبي أو حتى تمصيه يله ترددت هي كثيرا فهمست لها لو أنتي قلتيلي أنزل أبوس كسك وألحسه ماكنت حتردد أحسست بانتفاضة جسدها لجرأتي في الكلام معها قبلت شفتيها وقلت لها أنا وأنتي عالسرير مافي بيننا عيب ولا ممنوع اتجهت لمص رقبتها ثم صعودا إلى أذنها وهمست لها لا أريد أي خجل وفي نفس اللحظة أمسكت يدي بناحية من صدرها ضغطت عليها ثم على الناحية الأخرى حتى تيقنت من استسلامها وذوبانها فقمت بسحب علاقتي القميص عن كتفيها وسحبته حتى تعرى صدرها فأمسكت به وضغطت أصابعي عليه واقتربت ألتقم حلمتها بشفاهي فتساقط جسدها ونامت على ظهرها كأنها تحت وقع التخدير أكملت مابدأت فيه داعبت شفتاي ولساني حلمة نهدها وذهبت أصابعي إلى نهدها الآخر تعتصره وتجتاحه كنت أرضعها بنهم شديد حتى انتفخت حلمتها وتصلبت كحلمات امرأة مرضعة لا حلمات فتاة بكر ، انتقلت إلى الناحية الأخرى فعلت بها أضعاف الحلمة الأولى حتى سمعت آهاتها العالية تمزق أستار هدوء الليل .
سحبت قميصها وتركتها ممددة لا يغطيها سوى جفنيها المغمضين والأندروير اقتربت أقبل شفتيها فوجدتها تبادلني القبلات همست لها هل أنتي سعيدة فردت أنا أطير فوق السحاب لا أحس بأي شيء أبدا بقيت أنظر إلى وجهها وأطلقت لأصابعي العنان من رقبتها إلى صدرها إلى بطنها إلى فخذها حتى ركبتها ثم إلى ركبتها الثانية صعودا إلى فخذها الآخر وهنا كانت أصابعي تقترب إلى الداخل فضمت فخذيها بما تبقى لديها من قوة فأخبرتها أن تسترخي ولا تخاف أبدا قبلت شفتيها ونزلت بشفاهي ألعق جسدها حتى وصلت الى أسفل سرتها فأمسكت القطعة المتبقية التي تغطيها من الناحيتين وهممت بإنزالها فأمسكتها بكلتي يديها وهي مغمضة كآخر محاولة للمقاومة تقنع بها جسدها قبل أن تستسلم وهي تريد ذلك بكل شهواتها الكامنة فسحبته بقوة أنزلته عن فخذيها ثم خلعته تماما وألقيت به بعيدا .
اقتربت شفاهي من كسها الناعم الصغير البكر أقبله قبلات خفيفة أما يداي فكنت أحكم سيطرتي على خصرها وفخذيها حتى لاتفكر في ضمهما أما يديها فكانت تمسك برأسي تضغطه إلى كسها حينا وتحاول إبعاده أحيانا أخرى ، أما شفتاي فقد أضفت لهما لساني ليتذوق هذا الكس الطري ورحيقه كنت أفترس كسها افتراسا أما هي تحتي فكانت ترتعش وتتلوى وآهاتها تكاد تفضحنا .
توقفت فجأة وصعدت أقبلها حتى استفاقت قليلا من سكرة كسها والذي انتفخ من هول مالاقى مني قلت لها كسك عسل بتمنى أفتحك عشان أقدر أنيكك براحتي أحاطت رأسي بيديها وقالت أرجوك لاتفعلها وأنا في قمة ضعفي واستسلامي بين يديك فأخبرتها أنني لن أفتحها إلا لو طلبت ذلك فسر خاطرها وابتسمت كنت أعرف أن بعض الوقت كفيل بمداواة هذا الخجل تماما ، نمت بجانبها وسحبتها فوقي تدلى صدرها المشدود فوق صدري أمسكت بخصرها وتركت زبي منتصبا بين بطني وبطنها وحركتها فوقه للأمام والخلف ببطء حتى تتعود على الحركة كانت تقبلني مغمضة عينيها حتى تهرب من نظراتي التي تأكل جسدها العاري ، تركت خصرها لتستكمل هي مابدأته وتزداد فركا لكسها على زبي وذهبت يداي إلى طيزها الصغيرة أتحسسها وأضغط أصابعي عليها فازداد لهيبها وسرعة حركتها كانت آهاتها تعلو كثيرا فالتقمت شفتيها لتفرغ كل لهيبها في فمي أحسست برجفتها فوق جسدي فأحطت ظهرها بيدي ولامستها لمسات ناعمة من أسفل رقبتها حتى آخر ماوصلت له أصابعي من فخذيها
كانت كالسكرانة تستفيق شيئا فشيئا وتنظر إلي بابتسامة كسل وتقول تعبتني هلكتني كنت أقبل شفتيها قبلة سريعة وأضمها إلى صدري همست في أذنها أنني بدوري لم أصل إلى ذروة الشهوة فأجابت بتثاقل لا تعبتني مش قادرة قلت لها الأمر بسيط ستتكفل أصابعك وشفتيك بالمهمة ذهبت وأشعلت النور وعدت إليها كان زبي يسبقني واقفا كالرمح جلست هي على السرير لاتعرف ماذا تفعل أمسكت بيدها ووضعتها على زبي وحركتها حوله ثم قربته من وجهها فكانت تبتعد قالت أنا أعرف ماذا تريد شفت هالمنظر في فيلم اغتنمت الفرصة وقلت لها سنعمل أحلى فيلم بس من غير كاميرات عندما تستطيعين التعود على البقاء معي عارية دون إطفاء النور ومص زبي والحديث بلا خجل أنتي بس سلميني نفسك ولا تقلقي
كانت البداية صعبة تقبله بشفتيها تدخل رأسه في فمها تخرجه فورا تمسح بيديها ريقها قمت بحركة سريعة أمسكت برأسها وزبي بداخل فمها حركته دخولا وخروجا عدة مرات بلا ضغط حتى تتعود ثم أخرجته من فمها غارقا مبللا بريقها .
رفضت أن تستكمل وأشاحت بوجهها قبلتها قبلات طويلة وعرضت عليها أن تنام على بطنها ولا تقلق نمت فوقها واحتضنت ظهرها وكنت أحرك زبي فوق فلقتي طيزها قلت لها باعدي بين رجليكي فباعدتهم وتركت زبي يدخل بين فخذيها ثم يصعد لأعلى طيزها وهمست لها ما رأيك أنيكك في طيزك حاولت أن تبتعد من تحتي ولم تستطع قلت لها لن يؤلمك اسمعي كلامي رفضت رفضا قاطعا تظاهرت بالضيق لرفضها كل ما أطلبه منها فقالت أنا مابقدر على زعلك اعمل ماتريد إلا إدخاله من الأمام أو الخلف أو في فمي لن أستطيع بقيت نائما فوقها ووضعت زبي بين فخذيها نازلا للاسفل ملامسا لكسها ضممت فخذيها وبقيت أحركه صعودا ونزولا مع زيادة سرعة الحركة حتى اقتربت من القذف قمت أمسكت زبي وتركته يقذف نيرانه الساخنة فوق طيزها وظهرها بعدها تناولت بعض المناديل المبللة ومسحت ظهرها وطيزها ثم زبي ثم عدت ونمت فوق ظهرها لم أحتمل الصمت فقبلتها وقلت لها مبسوطة قالت أكثر يوم في حياتي أحس أني مبسوطة وعقلي طاير من السعادة نزلت من فوقها إلى جانبها وقبلتها قبلات طويلة سوسن أنا أعشقك بجنون هذه أجمل ليالي حياتي في حضنك ، التحفنا الغطاء سويا وضممتها ونمنا نوما عميقا .
.
لم نستيقظ إلا على رنين هاتفي اوص نسمة اتفقنا أن تبيتي في شقتي وأنا أبيت عند صديقي ألو أيوه نسمة صباحو أوكي إلى اللقاء . إنها تقول لن تستطيع مقابلتنا الآن بسبب زوجها لم يخرج إلى العمل ستلتقينا بعد العصر . لدينا الكثير من الوقت للنوم هذا ماقالته سوسن أما أنا فهدفي أن أكرر ليلة الأمس ، استيقظت منتصبا ولا أظن أنني سأهدأ إلا على تضاريس جسد سوسن البكر الناعم اقتربت منها واحتضنتها وقبلت جبينها ووجهها وبدأت ألاعب شعرها وقربت خصري منها حتى لامس زبي بطنها فتراجعت للخلف ونظرت تحت الغطاء وقالت أنت مالك تنام وتصحى على نفس الحال . أيوه ياسوسن لم أشبع منك البارحة فردت على الأقل خليني أقوم آخد شور وأرجعلك قامت خجلة تغطي جسدها بالوسادة وقفت وذهبت تجاهها سحبت الوسادة ووقفت أمامها كانت عارية خجلة رفعت رأسها ونظرت في عينيها وقلت لماذا تريدين إخفاء هذا الجمال والفتنة والأنوثة أريدك أن تبقي طوال الوقت أمامي عارية ليلا أو نهارا وأنا أيضا لن ألبس أي شيء إلا عندما تأتي نسمة ذهبت إلى الحمام أخذت دشا سريعا وخرجت تلف جسمها بالمنشفة ، اووه ألم نتفق أن يظل جسمك عاريا ردت هو عاري هل تسمي هذه المنشفة غطاء ذهبت وقبلتها وأحطت خصرها بيدي وضممتها هيا بنا نتناول الإفطار ثم نرى ماذا سنفعل .
جلسنا في الصالون نرتشف النسكفيه فقالت لاتخبر نسمة بعلاقة الحب بيننا قلت في نفسي هذا ما أتمناه ، ولكن لماذا لاتريدينها أن تعرف قالت لأن فكرتها عني ستتغير تماما أريد أن أبقى في نظرها كما أنا .
كانت تلك الكلمات آخر مادار بيننا قبل أن يرن الهاتف وتضطر سوسن للعودة لظرف طاريء اتصلت هي بنسمة واعتذرت عن اللقاء سيرافقني إلى المطار آسفة جدا ودعتها بحضن طويل على باب المطار ووعدتها أن اللقاء القادم سيكون أجمل ، عدت إلى نسمة والتقينا عصرا لم نتحدث كثيرا كنا صامتين قطعت نسمة الصمت كان نفسي ننبسط مع بعض ، هل شعرت سوسن بأن بيني وبينك شيء قلت لها أبدا كيف ستعرف لم نلتق أكثر من دقائق . أوكي سنلتقي لاحقا أنا عائدة للمنزل .
سألت نفسي هو أنا بحب نسمة ؟ وبعتبر سوسن نزوة عابرة ؟
ولا حب سوسن صحي في قلبي تاني ؟
أو يمكن أنا بحب الاتنين .
نسمة تعرف أنني أحببت سوسن قبلها ولكن ذلك الحب انتهى ، سوسن لاتعرف بحبي لنسمة صديقتها المتزوجة .
اتصلت بي نسمة ذات يوم وقالت سوسن ستأتي لزيارتنا غدا يجب أن ترتاح من السفر وتقيم في شقتك حتى نستطيع أن نلتقي سويا ، لملم أشياءك واخرج حتى تخلو لها الشقة .
في اليوم التالي حضرت سوسن واستقبلتها وجئت بها إلى الشقة وأخبرتها أنني سأذهب إلى صديقي لأقيم معه هذه الفترة حتى تكون على راحتها فرفضت وأصرت على عدم خروجي ، اتصلنا سويا بنسمة التي كانت سعيدة جدا بوصول سوسن لم تكن تعلم ببقائي معها ولكن أوصتني على شراء كل شيء من أجل سوسن وموعدنا للقاء في شقتي صباح اليوم التالي .
جلست مع سوسن وأخذنا الحديث إلى كل مكان وزمان في كلام لايمل أبدا حتى وصلنا إلى يوم اعترفت لها بحبي فأحسست بشيء من الندم بداخلها فاقتربت منها وجلست بجانبها وأخبرتها بهمس أن عشقها مايزال ساكنا في أعماق قلبي أحسست بارتجافتها واستغرابها لذلك حيث مضت السنوات وتزوجت ثم طلقت ولم أتحدث بشأن هذا الموضوع القديم من قبل ، اقتربت منها أكثر وكلمتها دون النظر في عينيها واسترسلت في حديثي ، أنا أعشقك وأعشق كل شيء يخصك وأشتاق لأوقاتنا السابقة من ضحك ولعب ونقاشات ولكنني أتشوق أكثر للأشياء التي لم نفعلها ، نظرت إلى عيني ففهمتها وكأنها تريدني أن لا أتوقف حتى نرتوي سويا من بعضنا .
اقتربت ليكون كل كلامي همسا ، من كام سنة حتى الآن وأنا أحلم وأتمنى أن أرفع الغطاء عن رأسك وأتحسس شعرك وأن تلمس أصابعي وجهك ورقبتك وأن تتبلل شفتاي بريقك وأن نغوص في قبلة طويلة تتوقف معها أنفاسنا ، كم كنت ومازلت أتمنى أن أعري جسدك من ملابسك قطعة قطعة فألامس أجزاء جسمك بعيني وأصابعي وأترك بصمات شفاهي على كتفيك وصدرك وظهرك وبطنك وفخذيك ، كم أتمنى أن أخلع ملابسي أمامك وأحتضنك وأعتصر جسدك من شدة اشتياقي إليك ، كم أتمنى أن ننام سويا في السرير كزوجين دون أن تبعديني بيديك أو تسكتيني بأطراف أصابعك كما كنت تفعلين كلما تغزلت في بنت ونحن سويا .
عند آخر هذه الكلمات قبلت خدها فارتعشت بقوة وكأن كل ماحكيته لها قد صار واقعا يتخدر منه جسدها ويرتعش كيانها مطلقا شهوتها . سوسن بحبك احتضنتني وقالت و أنا كمان بحبك لم أمنحها الكثير من الوقت سحبت غطاءها حتى ظهر شعرها فتلقفته بأصابعي أتحسسه وأشمه وقبل أن تنتقل شفتاي إلى شفتيها أحسستها تدوخ فاحتضنتها بيدي وذهبت بها وأجلستها على السرير مالك ياسوسن مافي شي بس دايخة شوي أحضرت لها كوبا من العصير لتشربه وطلبت منها أن تغير ثيابها وتستريح وأشرت إلى الدولاب لترتدي ماتشاء .
كان الدولاب يحتوي على ملابسي بالإضافة لبعض الملابس النسائية التي ترتديها نسمة كلما جاءت إلي لتثيرني بقوامها الجميل وخصوصا عندما ترتدي بعض قمصان النوم التي كنت أقول إنها تظهرها خبيرة وسكسية .
منحت سوسن بعض الوقت ثم عدت وطرقت الباب فقالت تفضل دخلت فوجدتها لم تغير ثيابها فاستفسرت عن ذلك فأجابت بأن كل الثياب النسائية هنا لا تستطيع أن ترتديها وليست متعودة على لبسها فقلت لها عندما تكونين معي لاتخافي من شيء أبدا فإما أن تختاري أنت أو أختار لك فقالت اختر لي فاخترت لها واحدا وخرجت من الغرفة وقلت لها عندما تنتهي نادي علي سأنتظرك خارج الباب مر وقت طويل قبل أن أسمع صوتها المتردد فدخلت لأجدها تلف نفسها بغطاء السرير اتجهت إليها ولمست وجهها وبدأت في الكلام معها وطمأنتها وقلت لها إذا أردت أن أخرج وأبيت عند صديقي فلا مشكلة فقالت لا لا خليك في بيتك ، قبلت جبينها ثم خدها ثم لامست شفاهي شفتيها وسرقت قبلت ناعمة ثم قمت وأطفأت النور وخرجت إلى الغرفة الأخرى لأنام .
تقلبت في فراشي ألف مرة كيف أنام هنا وأترك تلك الجميلة وحيدة ولكنني لا أستطيع أن أجبرها على شيء رغم أنني أشتهيها بجنون ، قررت أن أقوم وذهبت إلى غرفتها وطرقت الباب فردت بصوت خافت جدا فقلت هل نمت وأيقظتك فردت لا خلعت بعض ملابسي بالخارج فتحت الباب وتركت النور مطفئا وذهبت إلى السرير ودخلت معها تحت الغطاء وكلمتها هامسا لم أستطع النوم بسبب التفكير فيك ردت وأنا أيضا لم أستطع النوم همست لها بأنني لا أرتدي ثيابي كاملة فلاتخافي إذا لامست جسدك .
أدارت ظهرها فاقتربت منها وألصقت جسدي بظهرها وخصري بمؤخرتها وقلت لها بقدر عشقي إلك بعشق جسمك وأتمنى أن أحتضنك عارية تتمعن عيوني جسمك وتعبث أصابعي في تضاريسك حتى أحفظ تعرجاتك حفظا قلت ذلك وأنا أقترب وألتصق بها وبدأت أصابعي تلامس أصابعها ثم ذراعها صعودا إلى كتفيها وكلما مضى الوقت ازداد زبي انتصابا خلفها لامست طيزها وضغطت زبي عليها فتنهدت واستوت جالسة وقالت أنا لسه بنت متتجنش وتعمل شي غلط .
طمأنتها أنا بحبك ومستحيل أعمل شي يضرك جلست أمامها واتجهت أقبلها قبلات طويلة حارة لم تكن تتفاعل في البداية ولكن مع الوقت ازدادت قبلاتنا جنونا وإثارة حيث كانت تشد شعري أحيانا وتضغط أصابعها على جسمي أحيانا وأنا أضمها وأتحسس ظهرها وكتفيها أردت أن أحسم الأمر فأمسكت بيدها وضعتها بداخل البوكسر على زبي انتفضت في البداية ولكن مع تكراري لوضع يدها عليه أحست بسخونته واستسلمت راضية وأصبحت تحرك يدها حوله صعودا ونزولا همست لها تستطيعين النزول وتقبيل زبي أو حتى تمصيه يله ترددت هي كثيرا فهمست لها لو أنتي قلتيلي أنزل أبوس كسك وألحسه ماكنت حتردد أحسست بانتفاضة جسدها لجرأتي في الكلام معها قبلت شفتيها وقلت لها أنا وأنتي عالسرير مافي بيننا عيب ولا ممنوع اتجهت لمص رقبتها ثم صعودا إلى أذنها وهمست لها لا أريد أي خجل وفي نفس اللحظة أمسكت يدي بناحية من صدرها ضغطت عليها ثم على الناحية الأخرى حتى تيقنت من استسلامها وذوبانها فقمت بسحب علاقتي القميص عن كتفيها وسحبته حتى تعرى صدرها فأمسكت به وضغطت أصابعي عليه واقتربت ألتقم حلمتها بشفاهي فتساقط جسدها ونامت على ظهرها كأنها تحت وقع التخدير أكملت مابدأت فيه داعبت شفتاي ولساني حلمة نهدها وذهبت أصابعي إلى نهدها الآخر تعتصره وتجتاحه كنت أرضعها بنهم شديد حتى انتفخت حلمتها وتصلبت كحلمات امرأة مرضعة لا حلمات فتاة بكر ، انتقلت إلى الناحية الأخرى فعلت بها أضعاف الحلمة الأولى حتى سمعت آهاتها العالية تمزق أستار هدوء الليل .
سحبت قميصها وتركتها ممددة لا يغطيها سوى جفنيها المغمضين والأندروير اقتربت أقبل شفتيها فوجدتها تبادلني القبلات همست لها هل أنتي سعيدة فردت أنا أطير فوق السحاب لا أحس بأي شيء أبدا بقيت أنظر إلى وجهها وأطلقت لأصابعي العنان من رقبتها إلى صدرها إلى بطنها إلى فخذها حتى ركبتها ثم إلى ركبتها الثانية صعودا إلى فخذها الآخر وهنا كانت أصابعي تقترب إلى الداخل فضمت فخذيها بما تبقى لديها من قوة فأخبرتها أن تسترخي ولا تخاف أبدا قبلت شفتيها ونزلت بشفاهي ألعق جسدها حتى وصلت الى أسفل سرتها فأمسكت القطعة المتبقية التي تغطيها من الناحيتين وهممت بإنزالها فأمسكتها بكلتي يديها وهي مغمضة كآخر محاولة للمقاومة تقنع بها جسدها قبل أن تستسلم وهي تريد ذلك بكل شهواتها الكامنة فسحبته بقوة أنزلته عن فخذيها ثم خلعته تماما وألقيت به بعيدا .
اقتربت شفاهي من كسها الناعم الصغير البكر أقبله قبلات خفيفة أما يداي فكنت أحكم سيطرتي على خصرها وفخذيها حتى لاتفكر في ضمهما أما يديها فكانت تمسك برأسي تضغطه إلى كسها حينا وتحاول إبعاده أحيانا أخرى ، أما شفتاي فقد أضفت لهما لساني ليتذوق هذا الكس الطري ورحيقه كنت أفترس كسها افتراسا أما هي تحتي فكانت ترتعش وتتلوى وآهاتها تكاد تفضحنا .
توقفت فجأة وصعدت أقبلها حتى استفاقت قليلا من سكرة كسها والذي انتفخ من هول مالاقى مني قلت لها كسك عسل بتمنى أفتحك عشان أقدر أنيكك براحتي أحاطت رأسي بيديها وقالت أرجوك لاتفعلها وأنا في قمة ضعفي واستسلامي بين يديك فأخبرتها أنني لن أفتحها إلا لو طلبت ذلك فسر خاطرها وابتسمت كنت أعرف أن بعض الوقت كفيل بمداواة هذا الخجل تماما ، نمت بجانبها وسحبتها فوقي تدلى صدرها المشدود فوق صدري أمسكت بخصرها وتركت زبي منتصبا بين بطني وبطنها وحركتها فوقه للأمام والخلف ببطء حتى تتعود على الحركة كانت تقبلني مغمضة عينيها حتى تهرب من نظراتي التي تأكل جسدها العاري ، تركت خصرها لتستكمل هي مابدأته وتزداد فركا لكسها على زبي وذهبت يداي إلى طيزها الصغيرة أتحسسها وأضغط أصابعي عليها فازداد لهيبها وسرعة حركتها كانت آهاتها تعلو كثيرا فالتقمت شفتيها لتفرغ كل لهيبها في فمي أحسست برجفتها فوق جسدي فأحطت ظهرها بيدي ولامستها لمسات ناعمة من أسفل رقبتها حتى آخر ماوصلت له أصابعي من فخذيها
كانت كالسكرانة تستفيق شيئا فشيئا وتنظر إلي بابتسامة كسل وتقول تعبتني هلكتني كنت أقبل شفتيها قبلة سريعة وأضمها إلى صدري همست في أذنها أنني بدوري لم أصل إلى ذروة الشهوة فأجابت بتثاقل لا تعبتني مش قادرة قلت لها الأمر بسيط ستتكفل أصابعك وشفتيك بالمهمة ذهبت وأشعلت النور وعدت إليها كان زبي يسبقني واقفا كالرمح جلست هي على السرير لاتعرف ماذا تفعل أمسكت بيدها ووضعتها على زبي وحركتها حوله ثم قربته من وجهها فكانت تبتعد قالت أنا أعرف ماذا تريد شفت هالمنظر في فيلم اغتنمت الفرصة وقلت لها سنعمل أحلى فيلم بس من غير كاميرات عندما تستطيعين التعود على البقاء معي عارية دون إطفاء النور ومص زبي والحديث بلا خجل أنتي بس سلميني نفسك ولا تقلقي
كانت البداية صعبة تقبله بشفتيها تدخل رأسه في فمها تخرجه فورا تمسح بيديها ريقها قمت بحركة سريعة أمسكت برأسها وزبي بداخل فمها حركته دخولا وخروجا عدة مرات بلا ضغط حتى تتعود ثم أخرجته من فمها غارقا مبللا بريقها .
رفضت أن تستكمل وأشاحت بوجهها قبلتها قبلات طويلة وعرضت عليها أن تنام على بطنها ولا تقلق نمت فوقها واحتضنت ظهرها وكنت أحرك زبي فوق فلقتي طيزها قلت لها باعدي بين رجليكي فباعدتهم وتركت زبي يدخل بين فخذيها ثم يصعد لأعلى طيزها وهمست لها ما رأيك أنيكك في طيزك حاولت أن تبتعد من تحتي ولم تستطع قلت لها لن يؤلمك اسمعي كلامي رفضت رفضا قاطعا تظاهرت بالضيق لرفضها كل ما أطلبه منها فقالت أنا مابقدر على زعلك اعمل ماتريد إلا إدخاله من الأمام أو الخلف أو في فمي لن أستطيع بقيت نائما فوقها ووضعت زبي بين فخذيها نازلا للاسفل ملامسا لكسها ضممت فخذيها وبقيت أحركه صعودا ونزولا مع زيادة سرعة الحركة حتى اقتربت من القذف قمت أمسكت زبي وتركته يقذف نيرانه الساخنة فوق طيزها وظهرها بعدها تناولت بعض المناديل المبللة ومسحت ظهرها وطيزها ثم زبي ثم عدت ونمت فوق ظهرها لم أحتمل الصمت فقبلتها وقلت لها مبسوطة قالت أكثر يوم في حياتي أحس أني مبسوطة وعقلي طاير من السعادة نزلت من فوقها إلى جانبها وقبلتها قبلات طويلة سوسن أنا أعشقك بجنون هذه أجمل ليالي حياتي في حضنك ، التحفنا الغطاء سويا وضممتها ونمنا نوما عميقا .
.
لم نستيقظ إلا على رنين هاتفي اوص نسمة اتفقنا أن تبيتي في شقتي وأنا أبيت عند صديقي ألو أيوه نسمة صباحو أوكي إلى اللقاء . إنها تقول لن تستطيع مقابلتنا الآن بسبب زوجها لم يخرج إلى العمل ستلتقينا بعد العصر . لدينا الكثير من الوقت للنوم هذا ماقالته سوسن أما أنا فهدفي أن أكرر ليلة الأمس ، استيقظت منتصبا ولا أظن أنني سأهدأ إلا على تضاريس جسد سوسن البكر الناعم اقتربت منها واحتضنتها وقبلت جبينها ووجهها وبدأت ألاعب شعرها وقربت خصري منها حتى لامس زبي بطنها فتراجعت للخلف ونظرت تحت الغطاء وقالت أنت مالك تنام وتصحى على نفس الحال . أيوه ياسوسن لم أشبع منك البارحة فردت على الأقل خليني أقوم آخد شور وأرجعلك قامت خجلة تغطي جسدها بالوسادة وقفت وذهبت تجاهها سحبت الوسادة ووقفت أمامها كانت عارية خجلة رفعت رأسها ونظرت في عينيها وقلت لماذا تريدين إخفاء هذا الجمال والفتنة والأنوثة أريدك أن تبقي طوال الوقت أمامي عارية ليلا أو نهارا وأنا أيضا لن ألبس أي شيء إلا عندما تأتي نسمة ذهبت إلى الحمام أخذت دشا سريعا وخرجت تلف جسمها بالمنشفة ، اووه ألم نتفق أن يظل جسمك عاريا ردت هو عاري هل تسمي هذه المنشفة غطاء ذهبت وقبلتها وأحطت خصرها بيدي وضممتها هيا بنا نتناول الإفطار ثم نرى ماذا سنفعل .
جلسنا في الصالون نرتشف النسكفيه فقالت لاتخبر نسمة بعلاقة الحب بيننا قلت في نفسي هذا ما أتمناه ، ولكن لماذا لاتريدينها أن تعرف قالت لأن فكرتها عني ستتغير تماما أريد أن أبقى في نظرها كما أنا .
كانت تلك الكلمات آخر مادار بيننا قبل أن يرن الهاتف وتضطر سوسن للعودة لظرف طاريء اتصلت هي بنسمة واعتذرت عن اللقاء سيرافقني إلى المطار آسفة جدا ودعتها بحضن طويل على باب المطار ووعدتها أن اللقاء القادم سيكون أجمل ، عدت إلى نسمة والتقينا عصرا لم نتحدث كثيرا كنا صامتين قطعت نسمة الصمت كان نفسي ننبسط مع بعض ، هل شعرت سوسن بأن بيني وبينك شيء قلت لها أبدا كيف ستعرف لم نلتق أكثر من دقائق . أوكي سنلتقي لاحقا أنا عائدة للمنزل .
سألت نفسي هو أنا بحب نسمة ؟ وبعتبر سوسن نزوة عابرة ؟
ولا حب سوسن صحي في قلبي تاني ؟
أو يمكن أنا بحب الاتنين .