ستالين
11-29-2019, 02:50 AM
كنت قد امتنعت عن التفكير المفرط بك او ما يدور حولك من افعال جنونية و غيرها من الأمور اللتي لا يمكنني مسايرتها او بالأحرى طبيعة جسدي لا تتحملها . أرفض الأنسياق نحو تفكيرك أو نظرتك الساحرة و سواد خصلاتك المتناثرة ليلا فوق الفراش ، كل الأشخاص لهم أوطان مختلفة و متعددة الأسامي إلا أنا وطني ثابت الإسم يقبع عند ساقيك و تحديدا فوق فخذيك . صدقوني أو أدعوني بالمجنون هناك حقل صغير يسكن صدرها فأنا أشم رائحة اﻷقحوان كلما ضممتها ، كانت و لا زالت تتخبط بين عقلها وقلبها تريد أن تقترب أكثر و خوفها يبعدها عني .. لازالت طفلة و تريد من يحمي أسرارها لكنني كنت كبش فداء لجنون مخيلتها و مزاجها المتقلب . هل تعلمون أن شامتها كانت النقطة الوحيدة السوداء بحياتي ، هل تعلمون كيف هو الشعور بالنظر يوميا لشفاه من تحب و لاتقبلها و ذلك لأتخاذك قرارا غبيا عن الإمتناع بلمس جسدها . لم يراودني شعور كهذا سابقا كأنني بمتاهة لا نهائية داخل حضنها ، نور خفيف قابع بزاوية بعيدة عن مكان فراشنا ، رائحة جسدها تغزو المكان تبعثر أفكار كل من يدنو نحو هذه الغرفة ، تتململ بجانجي كما لو أنها صغيرة باندا حديثة الولادة .. كانت مستلقية فوقي ترتدي حمالات صدرها الوردية و كيلوتها الأسود الذي كان قد ابتلعت مؤخرتها نصفه داخل ذلك الشق الموحش سواده . ملمسها ناعم و رائحتها مذهبة للعقل دفء جسدها يمنحني قوة لإزالة كل ما اتخذته من قرارات و مشاركتها من جديد جنونها و فرحها حتى يؤسها الذي لا أريد مواجهته مرة أخرى . كانت يدي تتحرك من تلقاء نفسها فوق جدها تتفحص جماله و منحياته ، ظهرها و مؤخرتها و حتى أفخاذها جميعها منحوتة لتلمس و تشبع بها عينيك .. أستمع لدقات قلبها التي تتزايد كل ما أمسكت مؤخرتها بلطف كل مرة استنشقت رائحة وجهها الطفولي . قبلتني و انا الذي كنت أظنك في سبات و لكن كانت تلك القبلة الأولى بعد 4 أشهر من الوحدة بجانبها ، الساعة الثانية ليلا كانت ميعاد قبلتنا الثانية لم أترك فيها شفاهها لمدة قصيرة و لكنها أمسكت رأسي و لم تتركني أدركت أنها كذلك كانت تنتظر هذه اللحظة و تريد مشاركتي مشاعرها المكبوتة داخلها . شفاهها مبللة تشع بريقا تتوهج شوقا و أنا يتملكني الخوف من الإستمرار في تقبيلها لا أريد الخوص ثانية في جنونها و لكنها ترفض ذلك فهي تقبل كا إنش من شفاهي تلتهمها و كأنها حلوى عيد الميلاد . لم أعد أستطيع تركها مرة أخرى فهي ملك لي و حق من حقوقي أن أشبع بجسدك كما هو الحال بالنسبة لها ، واصلت تقبيلها من شفاهها و أنفاسنا تختلط و تزيد جنوننا ، أقبلها و أنا ممسك بمؤخرتها أضغط عليها برفق فأسمع أنينها بين شفتي .. فككت لها زر حمالات صدرها و لم أنزعه عنها فقط تركتها تقرر ماذا تريد إلا أنها ادخلت يدها تحت ملابسي الداخلية و أمسكت قضيبي تداعبه برفق ، كان الأمر مفاجئا و مخيفا و لكنه في نفس الوقت شعور رائع .. نزعت حمالات صدرها عنها ليظره نهدييها و يبرز منهما ذلك الرأس الملعون شامخا منتصبا بلونه البني و دائرته الواسعة يدعوني لتمزيقه و امتصاصه . ادخلت يدي تحت الكيلوت الذي ترتديه لألتقي برحيق فرجها الذي كان ينزل بكثافة لأداعب شفراته المنتفخة و هي تحرك خصرها فوق أفخاذي تدعوني للعب به أكثر و فرك جميع أنحائه .. أتحسس بظرها و أداعب رأسه بسلاسة حركات دائرية و أخرى عادية و انفاسها تتصاعد و صدرها اصبح أكثر انتصابا . أمسكت قضيبي بقوة كدت ان اصرخ من الألم و لكن قبلتني بتلك الشفتين المنتفختين كانت تمرر لسانها فوق لساني و تمتص شفاهي و هي تتأوه لمداعبي لبظرها ، نزلت عند صدرها الذي اصبح مشدودا و ساخنا أقبل كل جزء منه اتحسس كل انش منه بمقدمة لساني أملء رأسه بلعابي و أمتصه ، كل جزء من جسدها يرتعش رغبة و جنونا ، كل مكان بها يريد المزيد .. كنت امرر اصبعي بين شفرات فرجها ألمس كل جزء منه و رحيقها ينزل كل فترة أكثر و أكثر . نزعت عنها ذلك الكيلوت و ادخلت ااصبعي داخل ثقبها ببطئ شهقت بعدها بصوت مرتفع و انفاس متقطة و هي تقول لقد عدت حبيبي الذي أعرفه أين كنت .. نزعت عني ملابسي و اصبحنا مجردين من ملابسنا ، اقبل صدرها و بطنها و فوق أفخاذها و داخلهما مثل المجنون ، نزلت عند بظرها امتصه و العقه امرر كامل لساني فوقه و انظر لتفاصيل وجهها و هي تعض شفاهها و تمسك غلاف الفراش بيديها ، فتحت لي ساقيها اكثر و انا امتص كامل فرجها و اقبلها داخل افخاذها أمسك صدرها و اعصره بيدي لاترك فوقه اثارا حمراء ، اقتربت من شفاهها و اخبرتها هل تريدين ذلك حقا ام نكتفي بما فعلناه ، أجابتها كانت قاسية و في نفس الوقت مغرية فهي لم تتوسل فقط قلت لي هل تريد مني خيانتك مع شخص آخر .. اجابتها كانت كافية لتقبيلها و تمرير قضيبي بين شفرات فرجها ، ادخلت أظافر يديها بظهري و قامت بسفك دماءه لوعة و جنونا و امسكت قضيبي و تركته فوق ثقبها و هي تنظر بحب و شغف مبتسمة خجولة و وجنتيها محمرة ، امتص صدرها بكل حب و ادخل قضيبي بحنان و هي تتخبط فرحا تحتي كل ثانية تمر تزيد معها جرعة حبنا و شغفنا .. في لحظة خاطفة ادخلت كامل قضيبي بفرجها عينيها مفتوحة للأخر ملامح الصدمة تعلو وجهها .. - كم اشتقت لفعلك هذا و مفاجئتي ! هذه كلماتها و هي تلفظ أنفاسها بصعوبة و قطرات بيضاء تنزل من صدرها امتصها .