عايدة
04-05-2012, 04:25 PM
الجزء الخامس
الجزء الأول (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35930)
الجزء الثاني (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35931)
الجزء الثالث (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51299)
الجزء الرابع (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51300)
في الصباح جاءت ماما توقظني ونبرة صوتها تشير الى أنها متوترة جدا: جودت! جودت! قوم اصحى يا حبيبي،اختك منى جالسة برة هي وجوزها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم يالا البس هدومك مش عايزة فضايح.... يالهوىىىى قوم ياللا حبيبي. قمت مهرولاً أبحث عن ملابسي المبعثرة لارتدائها، بينما كانت ماما قد خرجت كي تجلس معهم، إلاّ أنها وجدت اختي منى أمامها على الباب تسمرت ماما مشدوهة، نظرت اليّ ثم انصرفت مسرعة دون أن تعيد النظر الى منى. وقفت اختي على باب الغرفة تنظر إليّ بينما كنت البس ما استطيع لبسه بسرعة، ضحكت ضحكة كبيرة وقالت يااااااه على مهلك حبيبي أعصابك أعصابك! إلبس هدومك على مهلك! ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت الفوط المليئة بالمني تشمها ثم نظرت الى كلوت ماما على طرف السرير فأمسكته بإيديها وقالت لي ... خلاص انت وصلت ؟؟؟ ده انت طلعت ولد داهية! أكملت ارتداء ملابسى وقبّلت اختي وانا مبتسم وقلت لها وحشانى! قالت: وحشاك؟ أيه يا حبيبي اللي حصل بينك وبين ماما؟ قلت لها: سأقول لك كل شئ بعدين لكن ارجوك لا تشعرين ماما بانك تعرفي أي شيء علشان شعورها. قالت ضاحكة: شعورها... حاضر يا سي جودت بس انت متعرفش حاجة! قلت لها: معرفش ايه؟ قالت: اقولك كل حاجة مادام انت وصلت لكس ماما! قلت لها: غير اللي قولتيهولي عنو؟ فقالت: هو أنا قولتلك حاجة؟ اللي قلتهولك مجرد موجز النشرة! بعدين حابقى أقولك دا لوقتي لازم أروح الصالة علشان ماما وجوزي ما يستعوقونيش! روح انت استحم دالوقتي والبس حاجة حلوة علشان جوزي برا وهنقضي معكم اليوم كلو!قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز.دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسي ثم *-سلمت على زوج اختي ...كنت جوعان جداً دخلت المطبخ وجدت ماما جالسة على كرسي المطبخ شاردة الذهن. مجرد ان رأتني قالت لي: اختك حست بحاجة؟ قلت لها: لالالا لم تشعر بأي حاجة؟ قالت: ألم تعلّق على وجودك عارياً في غرفتي؟ قلت: مطلقاً، حتى انها اعطتني ظهرها حتى لبست وانا أفهمتها ان المكيف عندي معطل هكذا... حتى طمأنتها جداً أخذت نفساً عميقاً يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتني وقالت: أكيد انت جعان؟ قلت لها: جداً قالت: ثواني اجهز لكم فطار ونأكل جميعاً فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز على برنامج تتابعه امي وأختي، ولكنه كان مملاً لي، فكنت ألاعب أبناء أختي وأمازحهم أنا ووالدهم إلا أن قررا اللعب على الأتاري، فطلبت من زوج أختي أن نلعب الشطرنج سوياً حيث استمرينا على هذا النحو حتى جاء وقت الغداء، فتناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسط من النوم.كنت أغط في نوم عميق عندما استيقظت على أختي منى وقد جات توقظني: جودت! جودت! قوم ياكسلان! قمت لأجدها ترتمي في حضني تمرنى بكثير من القبلات وهي تقول: وحشتني يا قاسي، هوّ كدة كس أمك حرمني منك؟ قلت لها: يا مجنونة جوزك برة! قالت ولا يهمك ده نام زي القتيل! قلت لها: وماما والعيال...؟ قالت ماما والعيال كلهم رحو فى سابع نومة! قلت لها: إقفلي الباب وتعالي نعمل واحد على السريع قالت: لالا ....انا عايزة واحد بمزااااج! واحد ينسيك كس أمك وينسيني الحرمان اللي انا فيه! ثم امسكت زبري من على الشورت وقالت انا عايزة اعرف كفأته بعد شغل ليلة مبارح مع ماما ... وضحكت ثم خلعت ملابسي بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبري برفق ترضعه وتمصه ثم قالت لي: .. ماما مصت لك؟ قلت لها: ماما عملت كل شيء! قالت: اعرف انها محترفة! قلت لها: محترفة ازاي؟ قالت: هأقولك كل حاجة بعدين خلينا نخلص لاني هيجانة مووووت وكسي عم بيأكلني ..عايز زبرك يريحه!أمسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لي أن اكتفي من اللحس واقرب لها زبري لتمصه ..اخذت زبري واخذت تمصه بنهم شديد وبدأت تنتابني موجة من القشعريرة واللذة الرائعة، ثم فتحت أرجلها وقد بان كسها منتفخاً رطباً ينادي للزبر بكل جوارحه، وقالت: ماتياللا يا أفندينا، ماتريحه! قمت وامسكت بزبري ورحت أمرّغه على كسها بين البظر والبخش وهي تتأوّه وتقول: دانت داهية، اتعلّمت كل ديه فين؟ في اكاديمية الماما يا ابن اللبوة؟ أيوة كدة متعني بكسي من برا لبرا، انا مشتاقة للحركة ديه جنان! ديه خالي منير كان يعملهالي وانا لسة بنت بنوت! أيوة اعملي زيو! دانت طلعت داهية لخالك الشرموط! أيوة إفرك بزبرك على شفايف كسي وبظري! أيوة كدة يا ابن اللبوة! ايوة كدة! الشرموط خالك ما كنش يقبل غير انو ينيكني انا وامي على سرير واحد! قوللي كسك قشطة! قول ! دا كان يقولهالي دانتي كسك قشطة يابنت القحبة! كانت كلماتها تثيرني بشكل جنوني وانا أتخايل كيف كان خالي ينيك اخته وبنت أخته على سرير واحد وهي لسة بنت صغيرة، وعندما شعرت أن زبري سيقذف لبنه قبل لأن يدخل كسها، عدّلت جلستي، فجلست مربعاً على السرير ورفعتها الى حضني وجهاً لوجه، وأجلستها عليه أريد أن أدخله الى جوفها، فقالت: لالا، خليه برا، أنا عاوزة أجيب وزبرك برا كسي! وراحت تفرك كسها على زبري وهي متمسكة بي بقوة وتحرّك وسطها الى الأمام والوراء ثم يمينا ويسارا فيفرك كسها كله على زبري وبيضاتي، ومع إزدياد سرعة الحركة تزداد رعشاتها وتأوهاتها وكلامها البذيء ووصفها لما كان يفعله بكسها خالي عندما كانت لاتزال في العاشرة من عمرها وأنه استمر بنيكها من برا لبرا حتى بلغت الخامسة عشرة من عمرها، وتقول كيف كان يطلب منها أن تلحس كس الماما وكيف كانت الماما ترتعش تحت لسانها، وحين كانت تقول: خالو بياكل كسي وانا باكل كس الماما، انتفضت وهي تصرخ..اااةةةةةةةةةةةةةقووو وووووووىقوووووى زبرك يجنن ونسينا ان هناك ماما وزوج اختي والعيال معنا فى الشقة، ثم رمت رأسها على كتفي وقد تشنّجت عضلات أفخاذي من شدّة ما ضغطت بطيزها عليّ وهي تفرك بكسها، حتى أن هذا التشنج كان مزعجاً لدرجة أني فقدت انتصاب زبري وبتّ أتمنى أن تنتهي من فركها لكسها على زبري حتى أرتاح من إزعاج هذا الوضع. بعد أن قذفت ماءها على زبري وأفخاذي وألقت رأسها على كتفي لتستعيد أنفاسها، منت أرفعها عني بلطف حتى استلقت على ظهرها وتمددت جنبها وأسألها: هوّا ديه اللي كنتي عاوزة تقوليلي عليه؟ فأجابت: أيوة! دة الحلقة الاولى من المسلسل فضمتني الى حضنها وضميتها بذراعيّ، ولاحظت أنها ستستغرق بالنوم فقلت لها: أيه يا هانم؟ هو احنا حنتاكل أونطة ولاّ أيه؟ وكدّيت يدي الى كسها فابعدتها وهي تقول: مش ممكن حبيبي دالوقتي! أنا لما أجيب بالشكل ديه مش ممكن اقدراتناك تاني! سبني دالوقتي وحعوضهالك مرة تانية!راعيت شعورها ونزلت عند رغبتها، ففي الواقع أنا مازلت منهكاً من نيك الماما، كما أن الفرك الذي فركته أختي على زبري نتج عنه جروح في زبري من شعر كسها الذي كان ينبت حديثا، فكان كالمبرد يجلخ بزبري. بقينا على وضعنا في حضن بعضنا البعض قليلاً ثم سألتها: انتي حتقوليلي الحلقة التانية من مسلسل النيك بتاعك انتي والماما؟ فقالت: حابقى اقولك كل حاجة لما نكون لوحدينا، بس اللي لازم تعرفو هو انو أنا والماما صحاب قوي وهي ما تخبيش عني حاجة، وبلاش تعرف انك انت خبرتني حاجة عن اللي بينك وبينها، أنا عاوزة اسمع الاعتراف منها لما أكون باكل كسها وكس صاحبتها أم سعيد! فقلت لها وعلامات من السرور على وجهي: أيوه!!! أم سعيد!! دانا شفتهم مرة بياكلو أكساس بعضيهم قبل شهرين او تلاتة تقريباً! وهوّ انتي بتتناكي معاهم برضو؟ فقالت: طبعاً! ومن بدري قوي! ديه أم سعيد أفضل حرمة بتعرف تمتع الحريم!!!! فقلت لها: أنا عاوز إسمع منك ازاي اول مرة ناكك خلو منير؟ كنتي بتقولي انو كان لسة عمرك عشر سنين، صح؟ فقالت: صح، يومتها كنا بالعزبة وانا كنت ملاحظة انو خالي منير بينيك الماما، وكنت لما أشوفو دخل لغرفتها اتلصص عليهم من خرم الباب، أو إني أقف ورا الشباك العالي من برا البيت، وفيوم قلت لازم أشوف كويس واسمع كويس أيه اللي بيجرا، ديه الماما ماكانتش تروح العزبة الا علشان تتناك، فقلت اتسحلب لغرفتها قبل ما يدخلو الغرفة واستخبى تحت السرير يمكن يكون أحسن، ودا اللي حصل، بس انا ما كنتش واخدة بالي من انو السرير بايض ولما يكون في اتنين نايمين عليه وبيتناكو بيصير من الضغط عليه المسافة بينو وبين الأرض ما تسمحش لحد يكون تحتو، فهما لما ابتدو المعركة بتاعتهم، ابتدا السرير يضرب على راسي لحد ماكنتش اقدر من غير ما اصرخ وأعيط، فانكشف سري، وأكلت علقة جامدة يومتها من الماما ومن الي. دا كان الصبح. بعد الظهر من اليوم نفسو كنت بلعب في الجنينة واتعمشق على الشجر، وكنت لابسة مريلة واسعة تساعدني على العمشقة، شفت خالي جالس تحت الشجرة وبيبصلي، كانت الشهوة في عينيه واضحة، انما انا افتكرتو بيبصلي كدة علشانو لسة غضبان مني، فقاللي انزلي يا بنت! فقلتلو مش حانزل! انت لسة غضبان مني وانا خايفة تضربني! فطمأنني انو مش غضبان ولا حاجة بس عاوز يقوللي حاجة ضروري. نزلت من على الشجرة ولما بقيت أصادو قللي انتي يابنت لابسة كيلوتك وسخ ليه؟ مش تعرفي تتناضفي على نفسك؟ فقلتلو لا انا لسة جايباه نضيف من الدرج! فقال هاتي لما أوريكي! ومسكني بيدي ووضعني بحضنه حيث كان ضهري على بطنه وكنت أشعر بزبره على ضهري، ومسكني بيديه من الأمام وعمل نفسو انو بيقلّعني الكيلوت علشان يوريني الوسخ، فدخل ايدو جوا الكيلوت ومسك لي كسي على اللحم على طول، فاكتشف ان بعض الشعر كان قد بدأ بالظهور على كسي، فقال لي لازم انا أكون شفت الشعر ديه من ورا الكيلوت افتكرتو وسخ، دا انت كبرتي يا منى وبقالك شعر على كسك؟ قال الكلام ديه وكان لسة ماسك كسي بايدو وراح يمرّغ أصبعه صعوداً ونزولاً بين شفايف كسي وجتلي وقتيها لذة مش عادية، كنت ارتعش بحضنو وصرت افتح افخادي انا وواقفة علشان ياخد راحتو اكتر باللي بيعملو، ولما لاقاني بتجاوب معاه رفعني عن الأرض وخلاني جالسة بحضنو بعد ما رفع المريلة وكان رفع جلبيتو وصارت طيزي مباشرة على زبرو، اللحم على اللحم، وطلب مني اني امسكلو زبرو من قدام واخليه على كسي، وهوّا صار يقدمني ويأخرني، وبعدين ميلني لعندو وصار وشي على صدرو هو جالس وانا جالسة متعمشقة برقبتو، ولقيت متعة هايلة بفرك كسي على زبرو القايم زي الحديد وما عدتش مكتفية انو هوّا اللي يحركني على زبرو، إنما أنا اللي كنت بحرك كمان، ومن قبل ما هو يكب لبنو، أنا كنت مرتعشة وجايبة لأول مرة بحياتي من غير ما اعرف ايه اللي جرالي. لما خالي كب لبنو على كسي، قاللي قومي يابنت اغسلي كسك، واياكي تقولي اي حاجة عن اللي جرى لأمك او لأي حد، فاهمة؟ فقلتلو طبا يا خالي هو دا حاجة بتنقال؟ فهم خالي من يومها إني كنت عارفة هو بيعمل ايه معايا، واني انا عاوزاه يعمل اللي بيعملو وصار دايما لما نروح العزبة انا والماما يكون في نيكة ليّ منو، لغاية ما يوم قاللي يابنت يا منى، انتي عاوزة تتفرجي علينا انا وامك كيف بتنايك؟ قلتلو ياريت يا خالي، فقالي يومتها طيب المرة ديه تستخبي بالدولاب ولما تعرفي إني ركبت امك وصارت تقوللي دخل زبرك بكسي يا خويا، تعملي نفسك وقعت من الدولاب وتخرجي، وتخللي الباقي عليّ. يومتها فرحت كتير بالخطة ديه، وفعلا ديه اللي حصل، ولما خرجت من الدولاب، قام وشالني وقاللي يابنت الشرموطة حخليكي تنيكي أمك علشان ما تتكلميش عليها، وسحبني ووضعني بين افخاذ امي الهايجة المش دارية بروحها من الهيجان، وطلب مني اني الحس كس امي وهو كان بيلعبلي بكسي وأمي كانت بترتعش تحت لساني وتقوللي ايوة يابنتي يا حبيبتي الحسي كسي كويس وبسرعة اكتر. ومن يومتها بقينا اصحاب انا والماما وبنلعب بكساس بعضينا حتى بمصر.كانت اختي تسرد لي هذه الحادثة وكنت انا في قمة الإثارة ألعب بزبري، وما ان انتهت من كلامها حتى بطحنها على السرير ورفعت سيقانها وأدخلت زبري بكسها ورحت انطح به نطحات متسارعة حتى قارب على القذف فسحبته من كسها وقذفت المني على بطنها. مسحت اختى اللبن من على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك ميه ميهانت جامد قوي! خليك انا هقوم استحم وهروح انام جوار زوجي. قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيداً وفجأة دخلت ماما مسرعة وقالت: ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووووىايه اللى بيحصل ده؟ قلت لماما: انت سمعت؟ قالت ايووووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان؟ قلت لها: ابدا من وقت قصير! قالت: طيب طيب انا رايحة أوضتي علشان ما تحسش أختك باني عرفت اللي بتعملوه!خرجت اختي من الحمام وقالت انها ستوقظ زوجها ونجلس معاً قليلاً وسيتركوننا لانهم سيخرجون للتسوق ولتفسيح العيال. ثم دخلت انا الحمام وارتديت ملابسي وخرجت لاجد اختي وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شيئاً لم يحدث، ثم قامت اختي ترتب أمور عيالها استعدادأ للخروج، وبينما كانت ترفع كيلوت أبنتها ذات السنوات الخمسة، قلت في نفسي: متى سيأتي دورك أيتها الوردة الجميلة، ويصبح كسك تحت تصرف زبر خالك كما كان كس أمك تحت تصرف زبر خالها؟!! ودعتني اختي على باب الشقة وهي تقول:عايزاك تريح ماما على الآخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص! ضحكت وقلت لها: هي خلاص نسيت هههههه وانصرفوا وبقيت انا وماما. مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لي .... بقى انت بتنيك في اختك؟ يا فجركم؟ مش مكفيك كس أمك حتى بتنيك كس اختك كمان؟ وكمان زوجها نايم فى الأوضة اللي جنبكم؟..ده انتو فاجرين بشكل!!!لم أقل لها ان البنت لأمها والواد لخالو، ولكنها بكل تأكيد كانت هي تفكّر بهذا الأمر. كانت ماما لا ترتدي الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيرة لي جداً، فقلت لها: إنت بتغاري عليّ من أختي؟ قالت: طبعاً أختك عندها اللي بيشبعها أما انا ماليش حدّ غيرك! وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوة وقلت لها: ما تخافيش يا ماما، دانا حاشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لي ياللا نخش جوة! قلت لها: لا هنا أنا عاوز أنيكك هنا وفكل حتة بالبيت! قالت: براحتك حبيبي!أجلستني على الكنبة وجلست هي على الارض واخرجت زبري واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبي وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه اه ه ه ه اووووو فزبرك ده بتاعي انا بس، انت فاهم؟ يا خبر لقد غارت ماما من اختي بجد! لكن مش مهم! انا ساتدبر هذا الأمر عندما سأجعلهما تتنايكان أمامي وتركتها تتابع عملها بمص زبري وتدليعه لغاية ما انتصب واصبح يستحق كسها، فقامت تجلس عليه وتنيكني بمهارتها المعهودة. وبينما كنت استمتع بكسها الغارق بإفرازاته اللزجة، خطرت ببالي فكرة أن أنيكها بطيزها، فكم أن أتشهون على منظرها وهي تتمايل أمامي، فقد حان موعد أن أضع زبرى فى طيزها الكبيرة المثيرة. قلت لها ماما انت مبسوطة؟ قالت جدا...وانت مبسوط؟ قلت لها: جداً جداً، بس أنا عاوز إتمتع بيكي أكثر ونعمل حاجة مختلفة! قالت وكانها تفهم قصدي: عاوز تنيكني بطيزي؟ قلت لها: ياريت! قالت: عملته مع اختك؟ قلت لها: أيوة، طيزها حلوة قوي بس طيزك أكيد أطيب! قالت: نفسك اوي بكده؟ قلت:أيوة ماما بلييز! قالت: طيب حبيبي! اللي عاوزو زبرك انا بخدمتو، ثواني واجيلك! ثم دخلت غرفتها.وقفت، فرأيت مؤخرتها المتماوجة تنادي البحّار للغوص فيها أو لرمي مرساته في أعماقها، لم استطع تحمل منظر هذه الطيز التي كانت قبل يومين حرثاً لشابين فحلين ينيكونها بكل قوة، ويمتّعونها لدرجة أنها غامرت بكل شيء في سبيل الحصول على متعة النيك معهما، فانتصب زبري الجبار لمجرد هذا الخيال الذي انتابني، ودفعت بي الشهوة للحاق بها فوراً، فسرت خلفها ملتصقاً بطيزها بزبري الذي بادر الى نكزها بين فلقتي طيزها وانا احضنها من الخلف، فتحركت أمامي بغنج ودلال أنثى تستسلم للذكر للمرة الأولى في حياتها، فقالت لي: إعقل يا واد، ما تستعجلش على رزقك، خليك بالسرير انا راجعة. كانت كل أعضاء جسمي وخفقات قلبي ونبضات زبري تقول لها مش قادر أتركك ولو للحظة. ولأنها قحبة شهوانية تفهم جيداً لغة الأزبار، وجدتها تستجيب فوراً لنداء زبري وتتجه أمامي وهي بحضني تحت مداعبات يديّ الإثنتين ولكزات زبري، نحو غرفتها، نحو غرفة العمليات الجنسية المميزة. دخلنا غرفتها، فنامت فورا على السرير على بطنها وطلبت مني إعطائها أنبوب الكريم الذي أشارت لي بوجوده في الدولاب. كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهرة، فكم من زبر سبق له أن استخدم هذا الكريم وعلى هذا السرير ليخترق هذه الطيز النافرة المتحدية!! اخذت قليلاً من الكريم ووضعته على زبري، وأخذت هي وضعية شبيهة بوضعية الكلبة الخبيرة بالفطرة في كيف يجب عليها أن تنحني أمام ذكرها ليخترقها زبره بشكل ممتع، فلا شك أن أمي أمرأة لم تسمح للسنين بأن تغدرها، فهي حتماً كانت قد استفادت من كل لحظة من لحظات حياتها لتستمتع ولتعصر الأزبار حيثما شاءت أن تعتصر، في كسها او في طيزها او في فمها او بين بزازها العامرين، المهم أنها تستمتع بمنظر الأزبار وهي تعتصر في جسدها او عليه بعد أن تنال منهم على ما تبتغيه من متع ومن إطفاء لنيران الشهوة العارمة في جسدها. وبينما كنت أهمّ على دكّ زبري في خرم طيزها، قالت لي: على مهلك! ثم امسكت بيديها فلقتي طيزها لتوسع لي طريقاً وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مرة واحدة واتركه ولا تحركه! فعلت كما طلبت مني، فأخذت هي تحرك طيزها بحركات لولبية محترفة وزبري بداخل طيزها مستمتعاً بحركاتها وبحرارة جوفها وبضغط عضلات طيزها على زبري.لم أكن أتوقع مثل هذه اللذة بإدخال زبري في كومة اللحم هذه، فقد سبق لي أن أدخلته في طيز اختي حبيبتي نوال، إلاّ أن مقدرة أمي وحرفتها وخبرتها الكبيرة في شد عضلات طيزها وفي تحريكها، جعلتني أفقد السيطرة على نفسي وأدخل في مرحلة القذف السريع، وحتى لا تتفاجأ بسرعة قذفي قلت لها ساقذف!! فكانت هي وكأنها منتظرة بأن أقول لها ذلك، فهي تعرف بأن ما من زبر دخل هذا الخرم ويستطيع الصمود أكثر، فقالت: أقذف يا حبيبي براحتك جوه طفى نارى ااااااه اوووووووووووف زبرك حلو قوي. قذفت لبني الحار فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكاً وخرج زبري بعد ما نام داخل طيزها قالت لي: ياريت تتركه جوه! قلت لها خلاص نام! شوية ونكمل. قالت: براحتك! قلت لها وأنا مازلت ألهث من إعياء القذف: اليوم كله لطيزك!!!حكت وقالت يا جااامد.كان قد مضى على هذا الوضع بضعة أسابيع عندما صارحت أمي بأن شاهدتها ذات يوم تتساحق مع جارتنا أم سعيد، وأنّي أتمنى مشاهدتهما سوياً مرة أخرى، لم يكن وقع كلماتي عليها قاسياً كما كنت متوقعاً، بل أن ما ارتكبناه أنا وهي من موبقات خلال الأسابيع الماضية، كان أكثر بكثير من أن تتساحق أمرأة مع أمرأة أخرى، ولكنها قالت لي: قبل ما تكمّل كلامك عاوزاك تكشف لي عن كل الحاجات اللي بتعرفها عني، أنا مش بحب انك تكون بتعرف عني حاجة وأنا مش عارفة إنك إنت بتعرفها، ولما أشوفك صريح معايا أنا حخليك تنيك أم سعيد وسلمى وكل وحدة نفسك بيها على ركبي، أيه رأيك بالكلام ديه؟صمتّ قليلاً أفكر بالعرض الذي تقدمه لي وأحسست بأني سوف انزلق بالكلام عن علاقتها مع أختي منى وخالي منير، ولكني خشيت بذلك من أن أفعل زلزالاً في العائلة ترتدّ آثاره عليّ، فقلت لها: مافيش حاجة أعرفها عنك مش متكلمين بيها، وبعدين أنا مش عاوز أنيكها، أنا عاوز أشوفك انتي وهيّ بتتنايكو ازاي وأكون أنا مستخبي! وانتي كفياني وشبعاني نيك، حفكر بغيرك ازاي؟ بس الحكاية حكاية نزوة وزيادة خبرة مش أكتر!فرحت أمي بقولي لها أنها شبعاني وبأني لا أفكر بمضاجعة أمرأة غيرها مع موافقتي على أن تمارس هي مع غيري فقالت: هو انت مش بتغير عليّ لما أكون مع حد غيرك؟ فقلت لها على الفور: أبداً يا ماما، أنا اللي يهمني انك تكوني مبسوطة ومرتاحة وأحس انك بتعملي اللي انت عاوزاه من غير ما يخس عليكي أي حاجة! انا بنبسط لما تكوني انتي مبسوطة! فراحت تطبع على وجنتي قبلة وهي تقول: من عينيّ يا حبيبي، بكرة الصبح لما تيجي أم سعيد انا حوعيك وتشوفني بنيكها ازاي وايه اللي بتقولو وهي بتتناك!بعد حفلة نياكة معتبرة على شرف أم سعيد، حيث كنت ألحس كس أمّي وانا اقول لها: هي أم سعيد بتلحسلك كسك زي ما انا بلحسهولك؟ فتتأوه أمي وتقول: أيوة يا حبيبتي يا ام سعيد، نيكيني بلسانك، دخلي لسانك جوّا كسي! ايووووووووه دا لسانك يا حبيبي أطيب من لسانها! وعندما قمت لأدك زبري بكسها قالت لي أمي: تعالى ياحبيبي ودك زبرك بكس ام سعيد، ديه هي مشتهية زبر يخش بكسها! هي تموت على زبر جامد جدع زي زبرك لما يخش كسها! ياللا حبيبي، نيك خالتك ام سعيد زي ما بتنيك أمك! فقضينا الليلة بكاملها ننيك بعضنا أنا وأمي ونحن نتخايل أم سعيد بيننا حتى أفرغنا ماء ظهرنا عدة مرات وانتشينا ورحنا في نوم عميق لم أستفق الاّ في الصباح وأمي توقظني وتقول لي: قوم يا حبيبي، ديه ام سعيد في الصالة وجايبة معاها فيلم فيديو سكس عاوزة احضرو انا وهي وحنتنايك واحنا بنشوفو! قوم حبيبي متّع نظرك وشوف اللي بنعملو! بس زي ما وعدتني، ما تخليهاش تدرى بيك! اوكي؟ فقمت متحمّساً وأقول لها: طبعاً يا ماما دا سر بينا انا وانتي!لم أفعل سوى أني لبست الشورت وقميصاً خفيفاً على جسمي ودخلت الحمام غسلت وجهي بقليل من الماء ثم صعدت الى السدّة المشرفة على غرفة الجلوس حيث تجلس ماما وأم سعيد لأشاهدهما من خلال نافذة صغيرة على السدّة كانت أمي قد هيّأت لي فيها بعض الطعام والشراب لكي أجلس واستمتع بمشاهدة أجمل قحبتين تمارسان السحاق، دون أن تنسى أن تضع كيساً من الفوط الورقية تحسباً لقذفي المني، فقحبة كأمي لايمكنها أن تنسى شيئاً له علاقة بالنياكة وقت النيك.لم يكن قد مضى وقت طويل على ابتداء الفيلم عندما قامت أم سعيد تنزل كيلوتها عن جسمها وتبقى بجلبابها، فقالت لها أمي: لا النهاردة عاوزاكي تشيلي هدومك خالص، انا عاوزة استمتع بكل حتة بجسمك وهي بترقص امام عيوني وتحت ايديا! وقامت أمي تخلع عنها جلبابها الذي كانت ترتديه من دون أي سيء تحته، فاصبحت عارية تماماً، وهذا ما فعلته ام سعيد التي لم تكن ترتدي حمّالة صدر إنما كان جلبابها على اللحم كلياً بعد ان كانت خلعت كيلوتها، وأصبحت أمي وصاحبتها عاريتين تماماً أمتّع نظري بجسديهما المتحرقين للنيك. وما أن جلست ام سعيد على مقربة من أمي وجسدها يلتصق بها، حتى قالت ام سعيد لأمي: شايفة الولد ديه؟ مش بيشبه إبنك جودت؟ أنا بيتهيّألي انو زبر ابنك جودت برضو زي زبر الولد ديه! مش كدة ولا أيه؟ انتي أكيد شايفة زبر جودت هوّا وقايم بالشكل ديه! كدة ولاّ أيه؟ فتقول لها أمّي: مش انتي قلتيلي تجيبيلي ابنك سعيد ينيكني وانا أديلك جودت ينيكك؟ لساكي على وعدك ولا رجعتي بالكلام؟ فتجيبها أم سعيد وقد امتدت يدها الى كسها بينما يدها الأخرى تداعب حلمة بزّها: انتي بتتكلمي جد؟ عاوزة سعيد ينيكك وانا انيك جودت؟!! دانا كسي بياكلني لما أتخايل زبر جودت بينيكني! لو انتي بتتكلمي جد تخليني دالوقتي أخش على جودت انيكو! قلتي ايه؟ فترد امي عليها وكانت الاخرى بدأت تدعك بكسها: لأ ياشاطرة! مش قبل ما تجيبيلي سعيد يلحسلي كسي وارضعلو زبرو، دانا ما اتاكلش أونطة! لما أشوف زبر سعيد بينفع ولاّ لأ الأول دا لسة صغير إنما جودت راجل بحق يقدر يريحك مية المية!كانت يد ام سعيد على كسها قد بدأت تحرك بسرعة أكثر عندما قالت لأمي: انتي ياشرموطة أكيد متناكة من جودت! انا اللي أعرفك ما فيش زبر على كسك مرّ! دا سعيد اللي يادوب عمرو خمستعشر سنة وعاوزة تنيكيه حتوفّري ابنك الراجل لبنت غريبة تاكلو وتستوكلو؟ دا انا الي أعرفك! دا بزك أهو ياشرموطة! تعالي الحسيلي كسي زي ما جودت ابنك بيلحسلك كسك يا شرموطة! قومي كسي مولّع! وقامت أمي تلفّ باتجاه صاحبتها فتحضنها وجهاً لوجه فتضمها ام سعيد وتشدّها أليها بينما كانت أمي تقبل شفاهها بنهم وتدعك لها بزازها في الوقت الذي كانت أم سعيد تفتح أفخاذها لتضمّ بينهما أحد أفخاذ أمي التي أصبح كسها على فخذ ام سعيد بينما كس ام سعيد على فخذ أمي المعصور بين فخذي أم سعيد.كانت أمي تحرك على صاحبتها وتدفع بوسطها على وسط أم سعيد كرجل يدك زبره بكس امرأة، والإثنتين تتأوّهان وتستمتعان بفرك أكساسهن على أفخاذ بعضهم حتى شاهدت أم سعيد وقد حضنت أمّي بشدة وقامت تقلبها على الكنبة فاسخة لأقخاذها وتدخل فخذها بين فخذي أمي وتصبح هي التي تحرك فوق أمي وتحف كسها على فخذ امي بينما فخذها يحف على كس أمي. وبقيت أم سعيد على هذا الوضع تمنع أمي من الحراك تحتها وتثبّتها تحتها كما يثبّت المصارع خصمه على حلبة المصارعة حتى شهقت أم سعيد شهقة بكل ما أوتيت من قوة من رعشة انتابتها فكبّت ماءها على فخذ أمي التي استدركت بأن أخذت تزيد من سرعة حركتها تحت فخذ ام سعيد حتى واتتها رعشتها وارتخت تحت صاحبتها التي ألقت بكامل جسدها على صدر أمّي التي تلهث من قوّة الرعشة التي انتابتها. ثم قامت أم سعيد تلم هدومها وتقول لأمي: قومي يا قحبة شيلي الفيلم قبل ما يصحى إبنك، قومي بلاش دلع! فقامت أمي وسحبت الشريط من الجهاز وأعطته لأم سعيد التي كانت قد ارتدت جلبابها وتهمّ بالخروج، ولما حاولت الماما استبقائها قليلاً لتناول فنجان قهوة، قالت لها: معليش ما فيش وقت، لازم أروح أصحي ابو سعيد وامصلو زبرو علشان لما يخرج ما يكونش فيه حيل يتطلع بوحدة تانية! فضحكت وضحكت أمي وودّعتها الى الباب.كنت طوال هذا الوقت أمتّع نظري بهذه المشاهد الجميلة والمثيرة وانا ألعب بزبري الذي منعته من القذف، وأقول الحق، فأنا كنت أتوقع أن ارى حركات أكثر من ذلك، ولكن يبدو أنهن يتفننّ بالنيك فيتنايكون بأوضاع مختلفة حسبما تقتضيه الحاجة، وقد كان واضحاً أن أم سعيد على عجلة من أمرها، فهي تريد أن تبلغ ذروة لذتها وتنهي الموضوع بأسرع ما يمكن، قبل أن يحين موعد إيقاظ زوجها، فهي تعمل على قاعدة أنها تتناك برا وتتمنّع على جوزها علشان ما يشكش بيها لما يعرف انها شهوانية، كما قالت لي أمي. ولكن المني الذي انحصر في زبري وانا أشاهد ما جرى، فقد كان من نصيب كس أمي التي ما أن أقفلت الباب وراء أم سعيد حتى وجدتني وراءها أسحبها الى الصالة وأرميها على الكنبة التي تنايكت هي وأم سعيد عليها، فافتح لها أفخاذها وادك زبري بكسها الذي كان مايزال مليئاً بماء شهوتها، وأواصل الدك والرهز به حتى أفرغت كامل مخزوني من المني في أعماقها وهي تقول: بشويش يا ابن الكلب، بشويش، والنبي حسلط عليك كس أم سعيد! كس أم سعيد أيه، انا حسلّط عليك أكساس العمارة كلها!
الجزء الأول (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35930)
الجزء الثاني (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35931)
الجزء الثالث (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51299)
الجزء الرابع (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51300)
في الصباح جاءت ماما توقظني ونبرة صوتها تشير الى أنها متوترة جدا: جودت! جودت! قوم اصحى يا حبيبي،اختك منى جالسة برة هي وجوزها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم يالا البس هدومك مش عايزة فضايح.... يالهوىىىى قوم ياللا حبيبي. قمت مهرولاً أبحث عن ملابسي المبعثرة لارتدائها، بينما كانت ماما قد خرجت كي تجلس معهم، إلاّ أنها وجدت اختي منى أمامها على الباب تسمرت ماما مشدوهة، نظرت اليّ ثم انصرفت مسرعة دون أن تعيد النظر الى منى. وقفت اختي على باب الغرفة تنظر إليّ بينما كنت البس ما استطيع لبسه بسرعة، ضحكت ضحكة كبيرة وقالت يااااااه على مهلك حبيبي أعصابك أعصابك! إلبس هدومك على مهلك! ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت الفوط المليئة بالمني تشمها ثم نظرت الى كلوت ماما على طرف السرير فأمسكته بإيديها وقالت لي ... خلاص انت وصلت ؟؟؟ ده انت طلعت ولد داهية! أكملت ارتداء ملابسى وقبّلت اختي وانا مبتسم وقلت لها وحشانى! قالت: وحشاك؟ أيه يا حبيبي اللي حصل بينك وبين ماما؟ قلت لها: سأقول لك كل شئ بعدين لكن ارجوك لا تشعرين ماما بانك تعرفي أي شيء علشان شعورها. قالت ضاحكة: شعورها... حاضر يا سي جودت بس انت متعرفش حاجة! قلت لها: معرفش ايه؟ قالت: اقولك كل حاجة مادام انت وصلت لكس ماما! قلت لها: غير اللي قولتيهولي عنو؟ فقالت: هو أنا قولتلك حاجة؟ اللي قلتهولك مجرد موجز النشرة! بعدين حابقى أقولك دا لوقتي لازم أروح الصالة علشان ماما وجوزي ما يستعوقونيش! روح انت استحم دالوقتي والبس حاجة حلوة علشان جوزي برا وهنقضي معكم اليوم كلو!قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز.دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسي ثم *-سلمت على زوج اختي ...كنت جوعان جداً دخلت المطبخ وجدت ماما جالسة على كرسي المطبخ شاردة الذهن. مجرد ان رأتني قالت لي: اختك حست بحاجة؟ قلت لها: لالالا لم تشعر بأي حاجة؟ قالت: ألم تعلّق على وجودك عارياً في غرفتي؟ قلت: مطلقاً، حتى انها اعطتني ظهرها حتى لبست وانا أفهمتها ان المكيف عندي معطل هكذا... حتى طمأنتها جداً أخذت نفساً عميقاً يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتني وقالت: أكيد انت جعان؟ قلت لها: جداً قالت: ثواني اجهز لكم فطار ونأكل جميعاً فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز على برنامج تتابعه امي وأختي، ولكنه كان مملاً لي، فكنت ألاعب أبناء أختي وأمازحهم أنا ووالدهم إلا أن قررا اللعب على الأتاري، فطلبت من زوج أختي أن نلعب الشطرنج سوياً حيث استمرينا على هذا النحو حتى جاء وقت الغداء، فتناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسط من النوم.كنت أغط في نوم عميق عندما استيقظت على أختي منى وقد جات توقظني: جودت! جودت! قوم ياكسلان! قمت لأجدها ترتمي في حضني تمرنى بكثير من القبلات وهي تقول: وحشتني يا قاسي، هوّ كدة كس أمك حرمني منك؟ قلت لها: يا مجنونة جوزك برة! قالت ولا يهمك ده نام زي القتيل! قلت لها: وماما والعيال...؟ قالت ماما والعيال كلهم رحو فى سابع نومة! قلت لها: إقفلي الباب وتعالي نعمل واحد على السريع قالت: لالا ....انا عايزة واحد بمزااااج! واحد ينسيك كس أمك وينسيني الحرمان اللي انا فيه! ثم امسكت زبري من على الشورت وقالت انا عايزة اعرف كفأته بعد شغل ليلة مبارح مع ماما ... وضحكت ثم خلعت ملابسي بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبري برفق ترضعه وتمصه ثم قالت لي: .. ماما مصت لك؟ قلت لها: ماما عملت كل شيء! قالت: اعرف انها محترفة! قلت لها: محترفة ازاي؟ قالت: هأقولك كل حاجة بعدين خلينا نخلص لاني هيجانة مووووت وكسي عم بيأكلني ..عايز زبرك يريحه!أمسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لي أن اكتفي من اللحس واقرب لها زبري لتمصه ..اخذت زبري واخذت تمصه بنهم شديد وبدأت تنتابني موجة من القشعريرة واللذة الرائعة، ثم فتحت أرجلها وقد بان كسها منتفخاً رطباً ينادي للزبر بكل جوارحه، وقالت: ماتياللا يا أفندينا، ماتريحه! قمت وامسكت بزبري ورحت أمرّغه على كسها بين البظر والبخش وهي تتأوّه وتقول: دانت داهية، اتعلّمت كل ديه فين؟ في اكاديمية الماما يا ابن اللبوة؟ أيوة كدة متعني بكسي من برا لبرا، انا مشتاقة للحركة ديه جنان! ديه خالي منير كان يعملهالي وانا لسة بنت بنوت! أيوة اعملي زيو! دانت طلعت داهية لخالك الشرموط! أيوة إفرك بزبرك على شفايف كسي وبظري! أيوة كدة يا ابن اللبوة! ايوة كدة! الشرموط خالك ما كنش يقبل غير انو ينيكني انا وامي على سرير واحد! قوللي كسك قشطة! قول ! دا كان يقولهالي دانتي كسك قشطة يابنت القحبة! كانت كلماتها تثيرني بشكل جنوني وانا أتخايل كيف كان خالي ينيك اخته وبنت أخته على سرير واحد وهي لسة بنت صغيرة، وعندما شعرت أن زبري سيقذف لبنه قبل لأن يدخل كسها، عدّلت جلستي، فجلست مربعاً على السرير ورفعتها الى حضني وجهاً لوجه، وأجلستها عليه أريد أن أدخله الى جوفها، فقالت: لالا، خليه برا، أنا عاوزة أجيب وزبرك برا كسي! وراحت تفرك كسها على زبري وهي متمسكة بي بقوة وتحرّك وسطها الى الأمام والوراء ثم يمينا ويسارا فيفرك كسها كله على زبري وبيضاتي، ومع إزدياد سرعة الحركة تزداد رعشاتها وتأوهاتها وكلامها البذيء ووصفها لما كان يفعله بكسها خالي عندما كانت لاتزال في العاشرة من عمرها وأنه استمر بنيكها من برا لبرا حتى بلغت الخامسة عشرة من عمرها، وتقول كيف كان يطلب منها أن تلحس كس الماما وكيف كانت الماما ترتعش تحت لسانها، وحين كانت تقول: خالو بياكل كسي وانا باكل كس الماما، انتفضت وهي تصرخ..اااةةةةةةةةةةةةةقووو وووووووىقوووووى زبرك يجنن ونسينا ان هناك ماما وزوج اختي والعيال معنا فى الشقة، ثم رمت رأسها على كتفي وقد تشنّجت عضلات أفخاذي من شدّة ما ضغطت بطيزها عليّ وهي تفرك بكسها، حتى أن هذا التشنج كان مزعجاً لدرجة أني فقدت انتصاب زبري وبتّ أتمنى أن تنتهي من فركها لكسها على زبري حتى أرتاح من إزعاج هذا الوضع. بعد أن قذفت ماءها على زبري وأفخاذي وألقت رأسها على كتفي لتستعيد أنفاسها، منت أرفعها عني بلطف حتى استلقت على ظهرها وتمددت جنبها وأسألها: هوّا ديه اللي كنتي عاوزة تقوليلي عليه؟ فأجابت: أيوة! دة الحلقة الاولى من المسلسل فضمتني الى حضنها وضميتها بذراعيّ، ولاحظت أنها ستستغرق بالنوم فقلت لها: أيه يا هانم؟ هو احنا حنتاكل أونطة ولاّ أيه؟ وكدّيت يدي الى كسها فابعدتها وهي تقول: مش ممكن حبيبي دالوقتي! أنا لما أجيب بالشكل ديه مش ممكن اقدراتناك تاني! سبني دالوقتي وحعوضهالك مرة تانية!راعيت شعورها ونزلت عند رغبتها، ففي الواقع أنا مازلت منهكاً من نيك الماما، كما أن الفرك الذي فركته أختي على زبري نتج عنه جروح في زبري من شعر كسها الذي كان ينبت حديثا، فكان كالمبرد يجلخ بزبري. بقينا على وضعنا في حضن بعضنا البعض قليلاً ثم سألتها: انتي حتقوليلي الحلقة التانية من مسلسل النيك بتاعك انتي والماما؟ فقالت: حابقى اقولك كل حاجة لما نكون لوحدينا، بس اللي لازم تعرفو هو انو أنا والماما صحاب قوي وهي ما تخبيش عني حاجة، وبلاش تعرف انك انت خبرتني حاجة عن اللي بينك وبينها، أنا عاوزة اسمع الاعتراف منها لما أكون باكل كسها وكس صاحبتها أم سعيد! فقلت لها وعلامات من السرور على وجهي: أيوه!!! أم سعيد!! دانا شفتهم مرة بياكلو أكساس بعضيهم قبل شهرين او تلاتة تقريباً! وهوّ انتي بتتناكي معاهم برضو؟ فقالت: طبعاً! ومن بدري قوي! ديه أم سعيد أفضل حرمة بتعرف تمتع الحريم!!!! فقلت لها: أنا عاوز إسمع منك ازاي اول مرة ناكك خلو منير؟ كنتي بتقولي انو كان لسة عمرك عشر سنين، صح؟ فقالت: صح، يومتها كنا بالعزبة وانا كنت ملاحظة انو خالي منير بينيك الماما، وكنت لما أشوفو دخل لغرفتها اتلصص عليهم من خرم الباب، أو إني أقف ورا الشباك العالي من برا البيت، وفيوم قلت لازم أشوف كويس واسمع كويس أيه اللي بيجرا، ديه الماما ماكانتش تروح العزبة الا علشان تتناك، فقلت اتسحلب لغرفتها قبل ما يدخلو الغرفة واستخبى تحت السرير يمكن يكون أحسن، ودا اللي حصل، بس انا ما كنتش واخدة بالي من انو السرير بايض ولما يكون في اتنين نايمين عليه وبيتناكو بيصير من الضغط عليه المسافة بينو وبين الأرض ما تسمحش لحد يكون تحتو، فهما لما ابتدو المعركة بتاعتهم، ابتدا السرير يضرب على راسي لحد ماكنتش اقدر من غير ما اصرخ وأعيط، فانكشف سري، وأكلت علقة جامدة يومتها من الماما ومن الي. دا كان الصبح. بعد الظهر من اليوم نفسو كنت بلعب في الجنينة واتعمشق على الشجر، وكنت لابسة مريلة واسعة تساعدني على العمشقة، شفت خالي جالس تحت الشجرة وبيبصلي، كانت الشهوة في عينيه واضحة، انما انا افتكرتو بيبصلي كدة علشانو لسة غضبان مني، فقاللي انزلي يا بنت! فقلتلو مش حانزل! انت لسة غضبان مني وانا خايفة تضربني! فطمأنني انو مش غضبان ولا حاجة بس عاوز يقوللي حاجة ضروري. نزلت من على الشجرة ولما بقيت أصادو قللي انتي يابنت لابسة كيلوتك وسخ ليه؟ مش تعرفي تتناضفي على نفسك؟ فقلتلو لا انا لسة جايباه نضيف من الدرج! فقال هاتي لما أوريكي! ومسكني بيدي ووضعني بحضنه حيث كان ضهري على بطنه وكنت أشعر بزبره على ضهري، ومسكني بيديه من الأمام وعمل نفسو انو بيقلّعني الكيلوت علشان يوريني الوسخ، فدخل ايدو جوا الكيلوت ومسك لي كسي على اللحم على طول، فاكتشف ان بعض الشعر كان قد بدأ بالظهور على كسي، فقال لي لازم انا أكون شفت الشعر ديه من ورا الكيلوت افتكرتو وسخ، دا انت كبرتي يا منى وبقالك شعر على كسك؟ قال الكلام ديه وكان لسة ماسك كسي بايدو وراح يمرّغ أصبعه صعوداً ونزولاً بين شفايف كسي وجتلي وقتيها لذة مش عادية، كنت ارتعش بحضنو وصرت افتح افخادي انا وواقفة علشان ياخد راحتو اكتر باللي بيعملو، ولما لاقاني بتجاوب معاه رفعني عن الأرض وخلاني جالسة بحضنو بعد ما رفع المريلة وكان رفع جلبيتو وصارت طيزي مباشرة على زبرو، اللحم على اللحم، وطلب مني اني امسكلو زبرو من قدام واخليه على كسي، وهوّا صار يقدمني ويأخرني، وبعدين ميلني لعندو وصار وشي على صدرو هو جالس وانا جالسة متعمشقة برقبتو، ولقيت متعة هايلة بفرك كسي على زبرو القايم زي الحديد وما عدتش مكتفية انو هوّا اللي يحركني على زبرو، إنما أنا اللي كنت بحرك كمان، ومن قبل ما هو يكب لبنو، أنا كنت مرتعشة وجايبة لأول مرة بحياتي من غير ما اعرف ايه اللي جرالي. لما خالي كب لبنو على كسي، قاللي قومي يابنت اغسلي كسك، واياكي تقولي اي حاجة عن اللي جرى لأمك او لأي حد، فاهمة؟ فقلتلو طبا يا خالي هو دا حاجة بتنقال؟ فهم خالي من يومها إني كنت عارفة هو بيعمل ايه معايا، واني انا عاوزاه يعمل اللي بيعملو وصار دايما لما نروح العزبة انا والماما يكون في نيكة ليّ منو، لغاية ما يوم قاللي يابنت يا منى، انتي عاوزة تتفرجي علينا انا وامك كيف بتنايك؟ قلتلو ياريت يا خالي، فقالي يومتها طيب المرة ديه تستخبي بالدولاب ولما تعرفي إني ركبت امك وصارت تقوللي دخل زبرك بكسي يا خويا، تعملي نفسك وقعت من الدولاب وتخرجي، وتخللي الباقي عليّ. يومتها فرحت كتير بالخطة ديه، وفعلا ديه اللي حصل، ولما خرجت من الدولاب، قام وشالني وقاللي يابنت الشرموطة حخليكي تنيكي أمك علشان ما تتكلميش عليها، وسحبني ووضعني بين افخاذ امي الهايجة المش دارية بروحها من الهيجان، وطلب مني اني الحس كس امي وهو كان بيلعبلي بكسي وأمي كانت بترتعش تحت لساني وتقوللي ايوة يابنتي يا حبيبتي الحسي كسي كويس وبسرعة اكتر. ومن يومتها بقينا اصحاب انا والماما وبنلعب بكساس بعضينا حتى بمصر.كانت اختي تسرد لي هذه الحادثة وكنت انا في قمة الإثارة ألعب بزبري، وما ان انتهت من كلامها حتى بطحنها على السرير ورفعت سيقانها وأدخلت زبري بكسها ورحت انطح به نطحات متسارعة حتى قارب على القذف فسحبته من كسها وقذفت المني على بطنها. مسحت اختى اللبن من على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك ميه ميهانت جامد قوي! خليك انا هقوم استحم وهروح انام جوار زوجي. قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيداً وفجأة دخلت ماما مسرعة وقالت: ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووووىايه اللى بيحصل ده؟ قلت لماما: انت سمعت؟ قالت ايووووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان؟ قلت لها: ابدا من وقت قصير! قالت: طيب طيب انا رايحة أوضتي علشان ما تحسش أختك باني عرفت اللي بتعملوه!خرجت اختي من الحمام وقالت انها ستوقظ زوجها ونجلس معاً قليلاً وسيتركوننا لانهم سيخرجون للتسوق ولتفسيح العيال. ثم دخلت انا الحمام وارتديت ملابسي وخرجت لاجد اختي وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شيئاً لم يحدث، ثم قامت اختي ترتب أمور عيالها استعدادأ للخروج، وبينما كانت ترفع كيلوت أبنتها ذات السنوات الخمسة، قلت في نفسي: متى سيأتي دورك أيتها الوردة الجميلة، ويصبح كسك تحت تصرف زبر خالك كما كان كس أمك تحت تصرف زبر خالها؟!! ودعتني اختي على باب الشقة وهي تقول:عايزاك تريح ماما على الآخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص! ضحكت وقلت لها: هي خلاص نسيت هههههه وانصرفوا وبقيت انا وماما. مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لي .... بقى انت بتنيك في اختك؟ يا فجركم؟ مش مكفيك كس أمك حتى بتنيك كس اختك كمان؟ وكمان زوجها نايم فى الأوضة اللي جنبكم؟..ده انتو فاجرين بشكل!!!لم أقل لها ان البنت لأمها والواد لخالو، ولكنها بكل تأكيد كانت هي تفكّر بهذا الأمر. كانت ماما لا ترتدي الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيرة لي جداً، فقلت لها: إنت بتغاري عليّ من أختي؟ قالت: طبعاً أختك عندها اللي بيشبعها أما انا ماليش حدّ غيرك! وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوة وقلت لها: ما تخافيش يا ماما، دانا حاشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لي ياللا نخش جوة! قلت لها: لا هنا أنا عاوز أنيكك هنا وفكل حتة بالبيت! قالت: براحتك حبيبي!أجلستني على الكنبة وجلست هي على الارض واخرجت زبري واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبي وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه اه ه ه ه اووووو فزبرك ده بتاعي انا بس، انت فاهم؟ يا خبر لقد غارت ماما من اختي بجد! لكن مش مهم! انا ساتدبر هذا الأمر عندما سأجعلهما تتنايكان أمامي وتركتها تتابع عملها بمص زبري وتدليعه لغاية ما انتصب واصبح يستحق كسها، فقامت تجلس عليه وتنيكني بمهارتها المعهودة. وبينما كنت استمتع بكسها الغارق بإفرازاته اللزجة، خطرت ببالي فكرة أن أنيكها بطيزها، فكم أن أتشهون على منظرها وهي تتمايل أمامي، فقد حان موعد أن أضع زبرى فى طيزها الكبيرة المثيرة. قلت لها ماما انت مبسوطة؟ قالت جدا...وانت مبسوط؟ قلت لها: جداً جداً، بس أنا عاوز إتمتع بيكي أكثر ونعمل حاجة مختلفة! قالت وكانها تفهم قصدي: عاوز تنيكني بطيزي؟ قلت لها: ياريت! قالت: عملته مع اختك؟ قلت لها: أيوة، طيزها حلوة قوي بس طيزك أكيد أطيب! قالت: نفسك اوي بكده؟ قلت:أيوة ماما بلييز! قالت: طيب حبيبي! اللي عاوزو زبرك انا بخدمتو، ثواني واجيلك! ثم دخلت غرفتها.وقفت، فرأيت مؤخرتها المتماوجة تنادي البحّار للغوص فيها أو لرمي مرساته في أعماقها، لم استطع تحمل منظر هذه الطيز التي كانت قبل يومين حرثاً لشابين فحلين ينيكونها بكل قوة، ويمتّعونها لدرجة أنها غامرت بكل شيء في سبيل الحصول على متعة النيك معهما، فانتصب زبري الجبار لمجرد هذا الخيال الذي انتابني، ودفعت بي الشهوة للحاق بها فوراً، فسرت خلفها ملتصقاً بطيزها بزبري الذي بادر الى نكزها بين فلقتي طيزها وانا احضنها من الخلف، فتحركت أمامي بغنج ودلال أنثى تستسلم للذكر للمرة الأولى في حياتها، فقالت لي: إعقل يا واد، ما تستعجلش على رزقك، خليك بالسرير انا راجعة. كانت كل أعضاء جسمي وخفقات قلبي ونبضات زبري تقول لها مش قادر أتركك ولو للحظة. ولأنها قحبة شهوانية تفهم جيداً لغة الأزبار، وجدتها تستجيب فوراً لنداء زبري وتتجه أمامي وهي بحضني تحت مداعبات يديّ الإثنتين ولكزات زبري، نحو غرفتها، نحو غرفة العمليات الجنسية المميزة. دخلنا غرفتها، فنامت فورا على السرير على بطنها وطلبت مني إعطائها أنبوب الكريم الذي أشارت لي بوجوده في الدولاب. كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهرة، فكم من زبر سبق له أن استخدم هذا الكريم وعلى هذا السرير ليخترق هذه الطيز النافرة المتحدية!! اخذت قليلاً من الكريم ووضعته على زبري، وأخذت هي وضعية شبيهة بوضعية الكلبة الخبيرة بالفطرة في كيف يجب عليها أن تنحني أمام ذكرها ليخترقها زبره بشكل ممتع، فلا شك أن أمي أمرأة لم تسمح للسنين بأن تغدرها، فهي حتماً كانت قد استفادت من كل لحظة من لحظات حياتها لتستمتع ولتعصر الأزبار حيثما شاءت أن تعتصر، في كسها او في طيزها او في فمها او بين بزازها العامرين، المهم أنها تستمتع بمنظر الأزبار وهي تعتصر في جسدها او عليه بعد أن تنال منهم على ما تبتغيه من متع ومن إطفاء لنيران الشهوة العارمة في جسدها. وبينما كنت أهمّ على دكّ زبري في خرم طيزها، قالت لي: على مهلك! ثم امسكت بيديها فلقتي طيزها لتوسع لي طريقاً وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مرة واحدة واتركه ولا تحركه! فعلت كما طلبت مني، فأخذت هي تحرك طيزها بحركات لولبية محترفة وزبري بداخل طيزها مستمتعاً بحركاتها وبحرارة جوفها وبضغط عضلات طيزها على زبري.لم أكن أتوقع مثل هذه اللذة بإدخال زبري في كومة اللحم هذه، فقد سبق لي أن أدخلته في طيز اختي حبيبتي نوال، إلاّ أن مقدرة أمي وحرفتها وخبرتها الكبيرة في شد عضلات طيزها وفي تحريكها، جعلتني أفقد السيطرة على نفسي وأدخل في مرحلة القذف السريع، وحتى لا تتفاجأ بسرعة قذفي قلت لها ساقذف!! فكانت هي وكأنها منتظرة بأن أقول لها ذلك، فهي تعرف بأن ما من زبر دخل هذا الخرم ويستطيع الصمود أكثر، فقالت: أقذف يا حبيبي براحتك جوه طفى نارى ااااااه اوووووووووووف زبرك حلو قوي. قذفت لبني الحار فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكاً وخرج زبري بعد ما نام داخل طيزها قالت لي: ياريت تتركه جوه! قلت لها خلاص نام! شوية ونكمل. قالت: براحتك! قلت لها وأنا مازلت ألهث من إعياء القذف: اليوم كله لطيزك!!!حكت وقالت يا جااامد.كان قد مضى على هذا الوضع بضعة أسابيع عندما صارحت أمي بأن شاهدتها ذات يوم تتساحق مع جارتنا أم سعيد، وأنّي أتمنى مشاهدتهما سوياً مرة أخرى، لم يكن وقع كلماتي عليها قاسياً كما كنت متوقعاً، بل أن ما ارتكبناه أنا وهي من موبقات خلال الأسابيع الماضية، كان أكثر بكثير من أن تتساحق أمرأة مع أمرأة أخرى، ولكنها قالت لي: قبل ما تكمّل كلامك عاوزاك تكشف لي عن كل الحاجات اللي بتعرفها عني، أنا مش بحب انك تكون بتعرف عني حاجة وأنا مش عارفة إنك إنت بتعرفها، ولما أشوفك صريح معايا أنا حخليك تنيك أم سعيد وسلمى وكل وحدة نفسك بيها على ركبي، أيه رأيك بالكلام ديه؟صمتّ قليلاً أفكر بالعرض الذي تقدمه لي وأحسست بأني سوف انزلق بالكلام عن علاقتها مع أختي منى وخالي منير، ولكني خشيت بذلك من أن أفعل زلزالاً في العائلة ترتدّ آثاره عليّ، فقلت لها: مافيش حاجة أعرفها عنك مش متكلمين بيها، وبعدين أنا مش عاوز أنيكها، أنا عاوز أشوفك انتي وهيّ بتتنايكو ازاي وأكون أنا مستخبي! وانتي كفياني وشبعاني نيك، حفكر بغيرك ازاي؟ بس الحكاية حكاية نزوة وزيادة خبرة مش أكتر!فرحت أمي بقولي لها أنها شبعاني وبأني لا أفكر بمضاجعة أمرأة غيرها مع موافقتي على أن تمارس هي مع غيري فقالت: هو انت مش بتغير عليّ لما أكون مع حد غيرك؟ فقلت لها على الفور: أبداً يا ماما، أنا اللي يهمني انك تكوني مبسوطة ومرتاحة وأحس انك بتعملي اللي انت عاوزاه من غير ما يخس عليكي أي حاجة! انا بنبسط لما تكوني انتي مبسوطة! فراحت تطبع على وجنتي قبلة وهي تقول: من عينيّ يا حبيبي، بكرة الصبح لما تيجي أم سعيد انا حوعيك وتشوفني بنيكها ازاي وايه اللي بتقولو وهي بتتناك!بعد حفلة نياكة معتبرة على شرف أم سعيد، حيث كنت ألحس كس أمّي وانا اقول لها: هي أم سعيد بتلحسلك كسك زي ما انا بلحسهولك؟ فتتأوه أمي وتقول: أيوة يا حبيبتي يا ام سعيد، نيكيني بلسانك، دخلي لسانك جوّا كسي! ايووووووووه دا لسانك يا حبيبي أطيب من لسانها! وعندما قمت لأدك زبري بكسها قالت لي أمي: تعالى ياحبيبي ودك زبرك بكس ام سعيد، ديه هي مشتهية زبر يخش بكسها! هي تموت على زبر جامد جدع زي زبرك لما يخش كسها! ياللا حبيبي، نيك خالتك ام سعيد زي ما بتنيك أمك! فقضينا الليلة بكاملها ننيك بعضنا أنا وأمي ونحن نتخايل أم سعيد بيننا حتى أفرغنا ماء ظهرنا عدة مرات وانتشينا ورحنا في نوم عميق لم أستفق الاّ في الصباح وأمي توقظني وتقول لي: قوم يا حبيبي، ديه ام سعيد في الصالة وجايبة معاها فيلم فيديو سكس عاوزة احضرو انا وهي وحنتنايك واحنا بنشوفو! قوم حبيبي متّع نظرك وشوف اللي بنعملو! بس زي ما وعدتني، ما تخليهاش تدرى بيك! اوكي؟ فقمت متحمّساً وأقول لها: طبعاً يا ماما دا سر بينا انا وانتي!لم أفعل سوى أني لبست الشورت وقميصاً خفيفاً على جسمي ودخلت الحمام غسلت وجهي بقليل من الماء ثم صعدت الى السدّة المشرفة على غرفة الجلوس حيث تجلس ماما وأم سعيد لأشاهدهما من خلال نافذة صغيرة على السدّة كانت أمي قد هيّأت لي فيها بعض الطعام والشراب لكي أجلس واستمتع بمشاهدة أجمل قحبتين تمارسان السحاق، دون أن تنسى أن تضع كيساً من الفوط الورقية تحسباً لقذفي المني، فقحبة كأمي لايمكنها أن تنسى شيئاً له علاقة بالنياكة وقت النيك.لم يكن قد مضى وقت طويل على ابتداء الفيلم عندما قامت أم سعيد تنزل كيلوتها عن جسمها وتبقى بجلبابها، فقالت لها أمي: لا النهاردة عاوزاكي تشيلي هدومك خالص، انا عاوزة استمتع بكل حتة بجسمك وهي بترقص امام عيوني وتحت ايديا! وقامت أمي تخلع عنها جلبابها الذي كانت ترتديه من دون أي سيء تحته، فاصبحت عارية تماماً، وهذا ما فعلته ام سعيد التي لم تكن ترتدي حمّالة صدر إنما كان جلبابها على اللحم كلياً بعد ان كانت خلعت كيلوتها، وأصبحت أمي وصاحبتها عاريتين تماماً أمتّع نظري بجسديهما المتحرقين للنيك. وما أن جلست ام سعيد على مقربة من أمي وجسدها يلتصق بها، حتى قالت ام سعيد لأمي: شايفة الولد ديه؟ مش بيشبه إبنك جودت؟ أنا بيتهيّألي انو زبر ابنك جودت برضو زي زبر الولد ديه! مش كدة ولا أيه؟ انتي أكيد شايفة زبر جودت هوّا وقايم بالشكل ديه! كدة ولاّ أيه؟ فتقول لها أمّي: مش انتي قلتيلي تجيبيلي ابنك سعيد ينيكني وانا أديلك جودت ينيكك؟ لساكي على وعدك ولا رجعتي بالكلام؟ فتجيبها أم سعيد وقد امتدت يدها الى كسها بينما يدها الأخرى تداعب حلمة بزّها: انتي بتتكلمي جد؟ عاوزة سعيد ينيكك وانا انيك جودت؟!! دانا كسي بياكلني لما أتخايل زبر جودت بينيكني! لو انتي بتتكلمي جد تخليني دالوقتي أخش على جودت انيكو! قلتي ايه؟ فترد امي عليها وكانت الاخرى بدأت تدعك بكسها: لأ ياشاطرة! مش قبل ما تجيبيلي سعيد يلحسلي كسي وارضعلو زبرو، دانا ما اتاكلش أونطة! لما أشوف زبر سعيد بينفع ولاّ لأ الأول دا لسة صغير إنما جودت راجل بحق يقدر يريحك مية المية!كانت يد ام سعيد على كسها قد بدأت تحرك بسرعة أكثر عندما قالت لأمي: انتي ياشرموطة أكيد متناكة من جودت! انا اللي أعرفك ما فيش زبر على كسك مرّ! دا سعيد اللي يادوب عمرو خمستعشر سنة وعاوزة تنيكيه حتوفّري ابنك الراجل لبنت غريبة تاكلو وتستوكلو؟ دا انا الي أعرفك! دا بزك أهو ياشرموطة! تعالي الحسيلي كسي زي ما جودت ابنك بيلحسلك كسك يا شرموطة! قومي كسي مولّع! وقامت أمي تلفّ باتجاه صاحبتها فتحضنها وجهاً لوجه فتضمها ام سعيد وتشدّها أليها بينما كانت أمي تقبل شفاهها بنهم وتدعك لها بزازها في الوقت الذي كانت أم سعيد تفتح أفخاذها لتضمّ بينهما أحد أفخاذ أمي التي أصبح كسها على فخذ ام سعيد بينما كس ام سعيد على فخذ أمي المعصور بين فخذي أم سعيد.كانت أمي تحرك على صاحبتها وتدفع بوسطها على وسط أم سعيد كرجل يدك زبره بكس امرأة، والإثنتين تتأوّهان وتستمتعان بفرك أكساسهن على أفخاذ بعضهم حتى شاهدت أم سعيد وقد حضنت أمّي بشدة وقامت تقلبها على الكنبة فاسخة لأقخاذها وتدخل فخذها بين فخذي أمي وتصبح هي التي تحرك فوق أمي وتحف كسها على فخذ امي بينما فخذها يحف على كس أمي. وبقيت أم سعيد على هذا الوضع تمنع أمي من الحراك تحتها وتثبّتها تحتها كما يثبّت المصارع خصمه على حلبة المصارعة حتى شهقت أم سعيد شهقة بكل ما أوتيت من قوة من رعشة انتابتها فكبّت ماءها على فخذ أمي التي استدركت بأن أخذت تزيد من سرعة حركتها تحت فخذ ام سعيد حتى واتتها رعشتها وارتخت تحت صاحبتها التي ألقت بكامل جسدها على صدر أمّي التي تلهث من قوّة الرعشة التي انتابتها. ثم قامت أم سعيد تلم هدومها وتقول لأمي: قومي يا قحبة شيلي الفيلم قبل ما يصحى إبنك، قومي بلاش دلع! فقامت أمي وسحبت الشريط من الجهاز وأعطته لأم سعيد التي كانت قد ارتدت جلبابها وتهمّ بالخروج، ولما حاولت الماما استبقائها قليلاً لتناول فنجان قهوة، قالت لها: معليش ما فيش وقت، لازم أروح أصحي ابو سعيد وامصلو زبرو علشان لما يخرج ما يكونش فيه حيل يتطلع بوحدة تانية! فضحكت وضحكت أمي وودّعتها الى الباب.كنت طوال هذا الوقت أمتّع نظري بهذه المشاهد الجميلة والمثيرة وانا ألعب بزبري الذي منعته من القذف، وأقول الحق، فأنا كنت أتوقع أن ارى حركات أكثر من ذلك، ولكن يبدو أنهن يتفننّ بالنيك فيتنايكون بأوضاع مختلفة حسبما تقتضيه الحاجة، وقد كان واضحاً أن أم سعيد على عجلة من أمرها، فهي تريد أن تبلغ ذروة لذتها وتنهي الموضوع بأسرع ما يمكن، قبل أن يحين موعد إيقاظ زوجها، فهي تعمل على قاعدة أنها تتناك برا وتتمنّع على جوزها علشان ما يشكش بيها لما يعرف انها شهوانية، كما قالت لي أمي. ولكن المني الذي انحصر في زبري وانا أشاهد ما جرى، فقد كان من نصيب كس أمي التي ما أن أقفلت الباب وراء أم سعيد حتى وجدتني وراءها أسحبها الى الصالة وأرميها على الكنبة التي تنايكت هي وأم سعيد عليها، فافتح لها أفخاذها وادك زبري بكسها الذي كان مايزال مليئاً بماء شهوتها، وأواصل الدك والرهز به حتى أفرغت كامل مخزوني من المني في أعماقها وهي تقول: بشويش يا ابن الكلب، بشويش، والنبي حسلط عليك كس أم سعيد! كس أم سعيد أيه، انا حسلّط عليك أكساس العمارة كلها!